الفصل 1563
الفصل 1563
‘إنه أمر غير مريح للغاية. كيف عشت بدون شونبو؟’
“هذا الرجل ، مير. بالتأكيد لم يهزم؟”
“لا أريد محاربتك.”
تم تقييد شونبو. أدى سحر الأسياد الثلاثة الذي أحاط بالمدينة إلى منع جميع تقنيات الحركة الفضائية. شعر جريد بعدم الارتياح أكثر مما كان يتصور. كان الأمر أصعب بكثير مما كان عليه عندما فقد أطرافه أثناء المعركة.
حدث ذلك في اللحظة التي كان فيها جريد مرتبك بشكل رهيب.
كانت قوة شونبو رائعة. تقنية سمحت له بالتحرك في أي مكان في مجال رؤيته. كان لا بد أن يكون هناك اختلاف كبير عما كان عليه عندما كان لديه شونبو و عندما لم يفعل. على وجه الخصوص ، كان الخصم أمامه مير. لقد كان منافسًا قويًا استخدم سرعة التنين الأزرق من خلال تجسيد قوة الوحوش الأربعة الميمونة تمامًا.
“كنا سنقتلك على أي حال. لا تتدخل في الطقوس المقدسة”.
توقف الوقت من لحظة توقف جريد عن الطرق.
كان من المستحيل تقريبًا الاستجابة لهذه السرعة بدون شونبو. قد تتعرف حواسه الفائقة على الهجمات التي وصلت إلى سرعة تفوق سرعة الصوت ، لكن قدرات جريد الحركية لم تستطع الاستجابة.
أعاد مير داو التنين الأزرق إلى غمده وتراجع. لقد ابتعد أكثر عن جريد. كان الشعور ببعد المسافة هو الذي جعله يدرك العلاقة بين الشخصين.
هذا صحيح. كان مير أسرع من ذي قبل على الرغم من أنه لا يزال هناك فرضية مفادها أنه يجب تنشيط قوة التنين الأزرق. شعر أنه أسرع وأقوى بكثير مما كان عليه عندما قاتل ضد رافائيل قبل شهر. كانت هذه قوة نمو فريدة عند مقارنتها بجميع وجهات النظر العالمية التي شهدها حتى الآن.
بعد كل شيء ، جعله هانول ، أحد الآلهة المبتدئين ، عدو بعل و رفائيل. لابد أن تشيو كان يراقب مير بترقب قبل لقاء جريد. كان مير يثبت أن إمكاناته تتناسب مع خلفيته.
بعد كل شيء ، جعله هانول ، أحد الآلهة المبتدئين ، عدو بعل و رفائيل. لابد أن تشيو كان يراقب مير بترقب قبل لقاء جريد. كان مير يثبت أن إمكاناته تتناسب مع خلفيته.
كان وضع النمر الأبيض الذي نشطه منذ فترة قصيرة في حالة تهدئة. في خضم هذه الأزمة ، تدفقت الأضواء تماشياً مع حركة جريد و تجمعت عند نقطة واحدة. كان الهدف داو التنين الأزرق.
كان من الطبيعي أن لا يكون لدى جريد فرصة للفوز. كان من الصواب القول إن هزيمة جريد تم تعيينها من الوقت الذي تم فيه إغلاق شونبو. ومع ذلك ، كانت هناك أشياء أخرى يجب مراعاتها. كان معدل نمو جريد مشابهًا لمعدل نمو مير. بالإضافة إلى ذلك ، حواسه الاصطناعية.
“هاااه”. أخذ مير نفسًا عميقًا وأصبحت عيناه أهدأ من المعتاد. لقد اختبر سليلين قديس السيف من مولر إلى كراغول وأيقظ أحاسيس حادة تشبه النصل.
التصرف بطريقة لينة بسبب التردد غير المجدي لن يؤدي إلا إلى تفاقم الوضع. كان بحاجة إلى إنهاء الأمر بسرعة. كان سيزيل جريد ، حتى لو كان ذلك يعني قتله. كانت الطريقة الوحيدة لحماية الإله المدجج بالعتاد …
فكر جريد في حدوده الخاصة وأظهر قمة قوة كونه مدجج بالعتاد. على عكس حواسه المتعالية ، التي لم تتعرف إلا على الهجوم ، كانت إمكانات القدرة على قراءة مسار الهجمات لا حصر لها. كان من الممكن فهم نية الهجوم وطبيعته بناءً على المسار.
“ابق ساكنًا” ، حذر جريد مير ، الذي كان يرفع جسده في أعقاب الانفجار.
علاوة على ذلك ، كان جريد يصنع عنصرًا حاليًا. تم تفعيل مهارة الصبر مما أدى إلى زيادة الدفاع و الصحة و القدرة على التحمل بنسبة 300٪. كان إلى حد ما أدنى من عامل المنجم الأسطوري الذي أصبح منيعًا أثناء التعدين ، لكن دفاع جريد كان مرتفعًا لدرجة أنه كان له تأثير كبير. حتى لو تم قطعه بشكل مباشر بسيف مير ، فقد عانى فقط أقل من 10،000 ضرر. كان من الممكن إبطال الضرر تقريبًا من خلال تداخله مع وضع النمر الأبيض.
انقلب العالم رأساً على عقب. كانت السماء والأرض تستجيبان لقوة إرادة السادة الثلاثة. بعد ذلك فقط ~
استخدم الحواس الاصطناعية لتجنب الإصابات القاتلة ، و تمسك بصبر ، و الهجوم المضاد بسلاح التنين. تداخلت نقاط قوة الحداد. بدلاً من ذلك ، تم تحويل عقوبة إكمال العنصر في غضون فترة زمنية محددة إلى ميزة.
بينما كان يشاهد مقياس صحة جريد سريع النمو بينما يتعثر مير ، أدرك شيطان السيف القديم أن هناك أكثر من شرط أو شرطين لتصبح الأفضل.
“……”
لم يستطع مير رؤية وجه جريد كما تحدث جريد. كان ذلك لأن جريد كان ظهره لمير ولم يرفع عينيه عن السندان. ومع ذلك ، عرف مير كيف سيبدو جريد الآن. ربما سيكون مثل مير …
5 ثوان. 4 ثوان…
كان مير حذرًا بالفعل بشأن القوة التدميرية لسلاح التنين ، لذلك أصبح أكثر سلبية. لقد شعر بشعور غريب لذلك لم يكن قادرًا على مهاجمة جريد بتهور. سمح هذا لجريد بتعديل أوضاع أيدي الإله عن كثب. استخدم أيدي الإله التي تتحكم في آلة طرد الطاقة السحرية وصمم الحواس الاصطناعية بشكل أكثر فاعلية.
‘لم أكن مخطئا. هذا للتو … لقد قرأ الهجوم تمامًا. هل هذا هو السحر الأسود للهيكل العظمي؟ أو سحر الدم لمصاصي الدماء؟
كان جريد في طور استخدام دمج العناصر. بعد ذلك ، سيكون داو التنين الأزرق ملكًا له وكان من الطبيعي أن يكون في يده. لقد جمعه مع داو غوجيل دون أي سلائف.
كان مير حذرًا من حيوانات جريد و مرؤوسيه. كان مستواهم غير عادي لذا شكك بهم بطبيعة الحال.
وحكم مير قائلاً: ‘من الصواب قتل الحيوانات الأليفة أولاً’. كما أعرب عن أمله في أن يستسلم جريد و يغادر في عملية فقدان الاستدعاء. لا يزال مير لا يريد أن يؤذي جريد. بهذه اللحظة ~
“أنت تطن مثل الذبابة. فتح جريد فمه. كان استفزازا واضحا. كانت محاولة لكسر رباطة جأش مير و خلق وضع أفضل.
[اكتمل قرن إفريت!]
الخوف من الموت – لقد تغلب عليه مير بعد أن جربه مرة واحدة فقط. حتى عندما انقسم جسده إلى قسمين أو عندما جرفه الانفجار ، قام بتجديد جسده ورفع نفسه مرة أخرى. لم ترتعش عينا مير قط. ومع ذلك فقد اهتز في هذه اللحظة.
أخذها مير بشكل مختلف.
‘إنه يعطيني النصيحة حتى في هذه الحالة.’
5 ثوان. 4 ثوان…
كاد جريد يترك السلاح من يده. جرفته القوة التفجيرية القوية وانحنى الجزء العلوي من جسده بشكل كبير إلى الخلف. سقط داو التنين الأزرق باتجاه صدره عندما تعثر. كان مع الزخم قطع صدره إلى النصف. كان من المستحيل تجنبه ما لم يتم استخدام شونبو.
كان مفهوما. كان مير هو الشخص الأكثر وعيًا بقوة نمو جريد مقارنة بقوة نموه الخاصة. كان تقييم مير لـ جريد أكثر مما يتصور. علاوة على ذلك ، كان الاثنان من المحسنين المتبادلين. كانوا يدينون لبعضهم البعض بحياتهم. شعر مير بإعجاب كبير. كل ما في الأمر أنه لم يستطع الكشف عن ذلك بسبب تواجدهم في فصائل مختلفة. بمعنى آخر ، لم يكن لديهم علاقة باستفزازات منخفضة المستوى. بغض النظر عما قاله جريد أو نبرته ، فقد تم اعتبار كل ذلك على أنه نوايا حسنة.
استخدم الحواس الاصطناعية لتجنب الإصابات القاتلة ، و تمسك بصبر ، و الهجوم المضاد بسلاح التنين. تداخلت نقاط قوة الحداد. بدلاً من ذلك ، تم تحويل عقوبة إكمال العنصر في غضون فترة زمنية محددة إلى ميزة.
بالتأكيد … كنت مهووسًا بالسرعة لدرجة أن أكون يقظًا بشأن سيف قتل التنين. لقد استخدمتها بشكل غير صحيح.
انتشر صوت الطرق في المشهد الصامت. كان المكان في حالة هدوء. تذكر مير أن الريح تتدلى من نهاية الطنف. هدأ قلبه.
كان خطأه الأول تقلصه إلى حد ما أمام سلاح التنين. خطؤه الثاني هو أنه لا يريد أن يؤذي جريد. قرر مير أولاً فهم الموقف. لن يكون الأمر إلا في صالح الإله المدجج بالعتاد إذا أمضى الوقت.
“سأستمتع بمأدبة الليلة بكوب من دمك.”
التصرف بطريقة لينة بسبب التردد غير المجدي لن يؤدي إلا إلى تفاقم الوضع. كان بحاجة إلى إنهاء الأمر بسرعة. كان سيزيل جريد ، حتى لو كان ذلك يعني قتله. كانت الطريقة الوحيدة لحماية الإله المدجج بالعتاد …
فقط تعبير Old Sword Demon كان خفيًا. ‘إنها خدعة لا تصدق.’
لا يزال لدى مير أكثر من ثلاثة أخماس صحته المتبقية.
“هاااه”. أخذ مير نفسًا عميقًا وأصبحت عيناه أهدأ من المعتاد. لقد اختبر سليلين قديس السيف من مولر إلى كراغول وأيقظ أحاسيس حادة تشبه النصل.
التصرف بطريقة لينة بسبب التردد غير المجدي لن يؤدي إلا إلى تفاقم الوضع. كان بحاجة إلى إنهاء الأمر بسرعة. كان سيزيل جريد ، حتى لو كان ذلك يعني قتله. كانت الطريقة الوحيدة لحماية الإله المدجج بالعتاد …
الجو الذي تغير جعل جريد يرتبك فورًا.
لم يستطع مير رؤية وجه جريد كما تحدث جريد. كان ذلك لأن جريد كان ظهره لمير ولم يرفع عينيه عن السندان. ومع ذلك ، عرف مير كيف سيبدو جريد الآن. ربما سيكون مثل مير …
‘لقد جائت بنتائج عكسية؟’
“ابق ساكنًا” ، حذر جريد مير ، الذي كان يرفع جسده في أعقاب الانفجار.
“……!”
انطلق مير إلى الأمام مثل وميض الضوء و ظهر أمامه مباشرة. قام على الفور بأرجحة داو التنين الأزرق وتم قطع الحواس الاصطناعية في طريقه دون مشكلة. انهارت حرفيا مثل نسيج العنكبوت. تم قطع الخيوط الفضية التي كانت مجزأة إلى جزيئات و متصلة بقوة سحرية. جاء سيف قديس السيف الذي قطع كل المفاهيم بشكل طبيعي إلى الذهن.
صُدم جريد ، ولكن بغض النظر عن قلبه المفزع ، كان عقله يدور بسرعة. في اللحظة التي قطعت فيها حواسه الاصطناعية ، توقع الهجوم و دافع عنه بناءً على المعلومات المقدمة. تشابك داو التنين الأزرق مع داو غوجيل دون أن يتم دفعه. دعمت طاقة السيف القصوى داو التنين الأزرق.
“كنا سنقتلك على أي حال. لا تتدخل في الطقوس المقدسة”.
‘عجل.’
قعقعة!
حثت قوة إرادة جريد أيدي الإله على التحرك. في كل مرة حدث تصادم ، تسارع داو التنين الأزرق. كان شكل فن المبارزة غريبًا. لقد كانت بنية تستخدم الطاقة الحركية في الاتجاه المعاكس لذلك بدا أنها غير معقولة.
بالتأكيد … كنت مهووسًا بالسرعة لدرجة أن أكون يقظًا بشأن سيف قتل التنين. لقد استخدمتها بشكل غير صحيح.
عمل لم يشارك فيه جريد من حيث التصميم والنية. الرمح ، الذي اكتمل بتأثير المهمة ، احترق مثل اللهب القوي و طار ليلتصق في منتصف جبهة إفريت.
لم يكن أمام جريد خيار سوى مواجهتها مع ربط و رقصات السيف المدمجة التي تحتوي على ربط. لم يكن واثقًا من مواكبة سرعة مير إلا إذا اقترض قوة النظام. لحسن الحظ ، تمت استعادة الحواس الاصطناعية على الأقل بسرعة. انتشرت جزيئات الخيط الفضي والقوة السحرية التي تم استعادتها في اللحظة التي قامت فيها أيدي الإله بإيقاف تشغيل آلة طرد الطاقة السحرية ثم تشغيلها مرة أخرى. ومع ذلك ، تم قطعها في كل مرة تصل فيها إلى داو التنين الأزرق ، لكن مير لم يكن على علم بهذه الحقيقة.
“أنا خسرت.”
كان ذلك لأن الحواس الاصطناعية كانت غير ملموسة و عديمة اللون والرائحة. ركز مير فقط على جريد دون معرفة ما يجب أن يكون حذرًا منه أو ما كان يقطعه. هذا جعل من الصعب على جريد الاستفادة من الحواس الاصطناعية.
وحكم مير قائلاً: ‘من الصواب قتل الحيوانات الأليفة أولاً’. كما أعرب عن أمله في أن يستسلم جريد و يغادر في عملية فقدان الاستدعاء. لا يزال مير لا يريد أن يؤذي جريد. بهذه اللحظة ~
خشخشه!
فكر جريد في حدوده الخاصة وأظهر قمة قوة كونه مدجج بالعتاد. على عكس حواسه المتعالية ، التي لم تتعرف إلا على الهجوم ، كانت إمكانات القدرة على قراءة مسار الهجمات لا حصر لها. كان من الممكن فهم نية الهجوم وطبيعته بناءً على المسار.
كافح جريد لرفع جسده.
توقف صوت الطرق لأول مرة. الواقي المتقاطع الذي تم إدخاله بين المقبض و الشفرة لحماية اليد التي تمسك بالمقبض – كانت يد مير عالقة بشكل رائع بالقرب من الجزء الخلفي من الواقي المتقاطع لداو غوجيل وانفجرت موجة غير ملموسة من الطاقة.
خطوة ، خطوة أخرى.
كاد جريد يترك السلاح من يده. جرفته القوة التفجيرية القوية وانحنى الجزء العلوي من جسده بشكل كبير إلى الخلف. سقط داو التنين الأزرق باتجاه صدره عندما تعثر. كان مع الزخم قطع صدره إلى النصف. كان من المستحيل تجنبه ما لم يتم استخدام شونبو.
لم يستعجل مير هذه المرة. تم قطعه بواسطة جريد في الماضي ، قام مير بتنشيط قوة طائر العنقاء الحمراء و ركز على التجدد دون تدمير كل شيء من حوله.
كان وضع النمر الأبيض الذي نشطه منذ فترة قصيرة في حالة تهدئة. في خضم هذه الأزمة ، تدفقت الأضواء تماشياً مع حركة جريد و تجمعت عند نقطة واحدة. كان الهدف داو التنين الأزرق.
15 ثانية. 14 ثانية ، 13 ثانية.
تلك هي اللحظة التي تقوم فيها سيطرة الإله المدجج بالعتاد. ترك مير داو التنين الأزرق من يده.
‘عجل.’
لم يكن أمام جريد خيار سوى مواجهتها مع ربط و رقصات السيف المدمجة التي تحتوي على ربط. لم يكن واثقًا من مواكبة سرعة مير إلا إذا اقترض قوة النظام. لحسن الحظ ، تمت استعادة الحواس الاصطناعية على الأقل بسرعة. انتشرت جزيئات الخيط الفضي والقوة السحرية التي تم استعادتها في اللحظة التي قامت فيها أيدي الإله بإيقاف تشغيل آلة طرد الطاقة السحرية ثم تشغيلها مرة أخرى. ومع ذلك ، تم قطعها في كل مرة تصل فيها إلى داو التنين الأزرق ، لكن مير لم يكن على علم بهذه الحقيقة.
“……!”
فقد داو التنين الأزرق ، الذي كان من المفترض أن يطعن قلب جريد ، الكهرباء وتجول في الهواء دون جدوى. رد مير على الفور. مد ذراعه و أمسك برقبة جريد.
“إنه مشهد غير متوقع.”
5 ثوان. 4 ثوان…
كان جريد في طور استخدام دمج العناصر. بعد ذلك ، سيكون داو التنين الأزرق ملكًا له وكان من الطبيعي أن يكون في يده. لقد جمعه مع داو غوجيل دون أي سلائف.
“أنت ما زلت لا تفهم؟ لا أريد قتلك”.
ثم أصابته الضربة التي أصابت وجه جريد ليضرب الأرض. كانت قبضة مير ، التي احتوت على القوة المفعلة للنمر الأبيض ، ثقيلة مثل نيزك. تلقى جريد ضررًا كبيرًا منذ أن فقد مهارة الصبر في اللحظة التي توقف فيها الطرق.
ومع ذلك ، ظل جريد هادئة. في هذه اللحظة ، تم طعن أقوى سلاح على الإطلاق ، والذي تجاوز تمامًا السيف القصير لـ هيكسيتيا ، في جانب مير. أعقب ذلك ضوضاء مدوية. تسبب القتل القمة ، الذي تم تعزيزه من خلال تأثير مظهر الجبل و الجداول المتدفقة ، في حدوث انزلاق أرضي داخل مير و اهتز.
تانغ ، تانغ ، تانغ.
قعقعة!
“……!”
“……”
ظهرت الدهشة على وجوه هوانغ جيلدونغ و شيطان السيف القديم عند وصولهم إلى مكان الحادث. مير ، الذي بدا و كأنه يطغى دائمًا على جريد طوال المعركة – كان ذلك بسبب قطع جسد مير إلى نصفين على الرغم من أنه كان لديه فرصة للفوز منذ فترة قصيرة.
“يجب أن يغادر كلاكما بسرعة” ، شعر جريد بالحاجز المضطرب و تحدثت إلى هوانغ جيلدونغ وشيطان السيف القديم. تردد هوانغ جيلدونغ للحظة ، لكنه اضطر إلى الإيماءة لأنه شاهد للتو مهارات جريد.
عمل لم يشارك فيه جريد من حيث التصميم والنية. الرمح ، الذي اكتمل بتأثير المهمة ، احترق مثل اللهب القوي و طار ليلتصق في منتصف جبهة إفريت.
لم يكن أمام جريد خيار سوى مواجهتها مع ربط و رقصات السيف المدمجة التي تحتوي على ربط. لم يكن واثقًا من مواكبة سرعة مير إلا إذا اقترض قوة النظام. لحسن الحظ ، تمت استعادة الحواس الاصطناعية على الأقل بسرعة. انتشرت جزيئات الخيط الفضي والقوة السحرية التي تم استعادتها في اللحظة التي قامت فيها أيدي الإله بإيقاف تشغيل آلة طرد الطاقة السحرية ثم تشغيلها مرة أخرى. ومع ذلك ، تم قطعها في كل مرة تصل فيها إلى داو التنين الأزرق ، لكن مير لم يكن على علم بهذه الحقيقة.
[لقد فقدت السيطرة على داو التنين الأزرق.]
انبثقت نافذة إعلام في رؤية جريد. أعد نفسه بالفعل لهذا الغرض. في اللحظة التي قطع فيها جسد مير ، أطلق دمج العناصر وأطلق طعنة مع داو التنين الأزرق. فقط عندما تم دمج داو التنين الأزرق في القلب فقد ملكيته.
و سبب الدم المتدفق انفجار هائل كأنما يعلن انتهاء المعركة. كان الربط بين تحطم سيف الدم و انفجار تدفق الدم.
انبثقت نافذة إعلام في رؤية جريد. أعد نفسه بالفعل لهذا الغرض. في اللحظة التي قطع فيها جسد مير ، أطلق دمج العناصر وأطلق طعنة مع داو التنين الأزرق. فقط عندما تم دمج داو التنين الأزرق في القلب فقد ملكيته.
“ههه…”
بعد الظهور ، حول الأسياد الثلاثة ، الذين ركزوا فقط على إفريت ، انتباههم أخيرًا إلى جريد.
صُدم جريد ، ولكن بغض النظر عن قلبه المفزع ، كان عقله يدور بسرعة. في اللحظة التي قطعت فيها حواسه الاصطناعية ، توقع الهجوم و دافع عنه بناءً على المعلومات المقدمة. تشابك داو التنين الأزرق مع داو غوجيل دون أن يتم دفعه. دعمت طاقة السيف القصوى داو التنين الأزرق.
“……”
اختفت خطى مير. لقد غادر المشهد حقًا دون ندم. كان السبب في محاربته لـ جريد في المقام الأول لأنه كان يخشى أن يُقتل جريد على يد الأسياد الثلاثة و يُحرم من ألوهيته. الآن أثبت جريد مهاراته. لقد رفض أي خدمات و فاز (؟) في المعركة ضد مير. كان من الصعب على مير إجباره أكثر من ذلك. كان لديه مبرر للخسارة ، لذلك كان عليه أن يترك الباقي لـ جريد والعودة إلى الخلف.
كان لهوانغ جيلدونغ و شيطان السيف القديم أفواه واسعة مثل سمك الشبوط الشائك. حدقوا بهدوء في مير ، الذي اجتاحه الانفجار الأحمر.
خشخشه.
“سعال ، سعال.”
الآن تدفق مرة أخرى.
كافح جريد لرفع جسده.
خطوة ، خطوة أخرى.
“يجب أن يغادر كلاكما بسرعة” ، شعر جريد بالحاجز المضطرب و تحدثت إلى هوانغ جيلدونغ وشيطان السيف القديم. تردد هوانغ جيلدونغ للحظة ، لكنه اضطر إلى الإيماءة لأنه شاهد للتو مهارات جريد.
بالكاد تمكن من تحريك جسده الملطخ بالدماء واستأنف الطرق أمام السندان.
7 دقائق و 34 ثانية.
كان لهوانغ جيلدونغ و شيطان السيف القديم أفواه واسعة مثل سمك الشبوط الشائك. حدقوا بهدوء في مير ، الذي اجتاحه الانفجار الأحمر.
بينما كان يشاهد مقياس صحة جريد سريع النمو بينما يتعثر مير ، أدرك شيطان السيف القديم أن هناك أكثر من شرط أو شرطين لتصبح الأفضل.
توقف الوقت من لحظة توقف جريد عن الطرق.
7 دقائق و 33 ثانية.
7 دقائق و 32 ثانية.
الآن تدفق مرة أخرى.
“هذا الرجل ، مير. بالتأكيد لم يهزم؟”
“ابق ساكنًا” ، حذر جريد مير ، الذي كان يرفع جسده في أعقاب الانفجار.
استخدم الحواس الاصطناعية لتجنب الإصابات القاتلة ، و تمسك بصبر ، و الهجوم المضاد بسلاح التنين. تداخلت نقاط قوة الحداد. بدلاً من ذلك ، تم تحويل عقوبة إكمال العنصر في غضون فترة زمنية محددة إلى ميزة.
“……!”
لم يستعجل مير هذه المرة. تم قطعه بواسطة جريد في الماضي ، قام مير بتنشيط قوة طائر العنقاء الحمراء و ركز على التجدد دون تدمير كل شيء من حوله.
‘إنه أمر غير مريح للغاية. كيف عشت بدون شونبو؟’
“……!”
الخوف من الموت – لقد تغلب عليه مير بعد أن جربه مرة واحدة فقط. حتى عندما انقسم جسده إلى قسمين أو عندما جرفه الانفجار ، قام بتجديد جسده ورفع نفسه مرة أخرى. لم ترتعش عينا مير قط. ومع ذلك فقد اهتز في هذه اللحظة.
“أنت ما زلت لا تفهم؟ لا أريد قتلك”.
تم تقييد شونبو. أدى سحر الأسياد الثلاثة الذي أحاط بالمدينة إلى منع جميع تقنيات الحركة الفضائية. شعر جريد بعدم الارتياح أكثر مما كان يتصور. كان الأمر أصعب بكثير مما كان عليه عندما فقد أطرافه أثناء المعركة.
‘لم أكن مخطئا. هذا للتو … لقد قرأ الهجوم تمامًا. هل هذا هو السحر الأسود للهيكل العظمي؟ أو سحر الدم لمصاصي الدماء؟
كان ذلك أثناء النظر إلى ظهر جريد.
كان من المستحيل تقريبًا الاستجابة لهذه السرعة بدون شونبو. قد تتعرف حواسه الفائقة على الهجمات التي وصلت إلى سرعة تفوق سرعة الصوت ، لكن قدرات جريد الحركية لم تستطع الاستجابة.
فقد داو التنين الأزرق ، الذي كان من المفترض أن يطعن قلب جريد ، الكهرباء وتجول في الهواء دون جدوى. رد مير على الفور. مد ذراعه و أمسك برقبة جريد.
“لا أريد محاربتك.”
“أنت…”
لم يستطع مير رؤية وجه جريد كما تحدث جريد. كان ذلك لأن جريد كان ظهره لمير ولم يرفع عينيه عن السندان. ومع ذلك ، عرف مير كيف سيبدو جريد الآن. ربما سيكون مثل مير …
لا يزال لدى مير أكثر من ثلاثة أخماس صحته المتبقية.
انتشر صوت الطرق في المشهد الصامت. كان المكان في حالة هدوء. تذكر مير أن الريح تتدلى من نهاية الطنف. هدأ قلبه.
“……”
من ناحية أخرى ، لم يتبق لدى جريد سوى خمس صحته. كان يشرب الجرعات سرا بينما كان يعطي ظهره لمير. كان جريد هو الذي تلقى المزيد من الهجمات طوال المعركة. لقد كان الرقم الذي أثبت الاختلاف في المواصفات الأساسية. ومع ذلك ، كان مقياس الصحة عبارة عن رقم أشار إليه النظام. لم يستطع مير و هوانغ جيلدونغ رؤيته. لديهم فقط انطباع غريب من وجهة نظر ظهر جريد الوحيد.
لم يكن أمام جريد خيار سوى مواجهتها مع ربط و رقصات السيف المدمجة التي تحتوي على ربط. لم يكن واثقًا من مواكبة سرعة مير إلا إذا اقترض قوة النظام. لحسن الحظ ، تمت استعادة الحواس الاصطناعية على الأقل بسرعة. انتشرت جزيئات الخيط الفضي والقوة السحرية التي تم استعادتها في اللحظة التي قامت فيها أيدي الإله بإيقاف تشغيل آلة طرد الطاقة السحرية ثم تشغيلها مرة أخرى. ومع ذلك ، تم قطعها في كل مرة تصل فيها إلى داو التنين الأزرق ، لكن مير لم يكن على علم بهذه الحقيقة.
فقط تعبير Old Sword Demon كان خفيًا. ‘إنها خدعة لا تصدق.’
“أنت ما زلت لا تفهم؟ لا أريد قتلك”.
بينما كان يشاهد مقياس صحة جريد سريع النمو بينما يتعثر مير ، أدرك شيطان السيف القديم أن هناك أكثر من شرط أو شرطين لتصبح الأفضل.
رفرف دوبو الأسياد الثلاثة عندما نزلوا.
لم يستعجل مير هذه المرة. تم قطعه بواسطة جريد في الماضي ، قام مير بتنشيط قوة طائر العنقاء الحمراء و ركز على التجدد دون تدمير كل شيء من حوله.
تانغ ، تانغ ، تانغ.
كاد جريد يترك السلاح من يده. جرفته القوة التفجيرية القوية وانحنى الجزء العلوي من جسده بشكل كبير إلى الخلف. سقط داو التنين الأزرق باتجاه صدره عندما تعثر. كان مع الزخم قطع صدره إلى النصف. كان من المستحيل تجنبه ما لم يتم استخدام شونبو.
انتشر صوت الطرق في المشهد الصامت. كان المكان في حالة هدوء. تذكر مير أن الريح تتدلى من نهاية الطنف. هدأ قلبه.
7 دقائق و 32 ثانية.
علاوة على ذلك ، كان جريد يصنع عنصرًا حاليًا. تم تفعيل مهارة الصبر مما أدى إلى زيادة الدفاع و الصحة و القدرة على التحمل بنسبة 300٪. كان إلى حد ما أدنى من عامل المنجم الأسطوري الذي أصبح منيعًا أثناء التعدين ، لكن دفاع جريد كان مرتفعًا لدرجة أنه كان له تأثير كبير. حتى لو تم قطعه بشكل مباشر بسيف مير ، فقد عانى فقط أقل من 10،000 ضرر. كان من الممكن إبطال الضرر تقريبًا من خلال تداخله مع وضع النمر الأبيض.
“أنا خسرت.”
خشخشه.
7 دقائق و 34 ثانية.
لا يزال لدى مير أكثر من ثلاثة أخماس صحته المتبقية.
أعاد مير داو التنين الأزرق إلى غمده وتراجع. لقد ابتعد أكثر عن جريد. كان الشعور ببعد المسافة هو الذي جعله يدرك العلاقة بين الشخصين.
أعاد مير داو التنين الأزرق إلى غمده وتراجع. لقد ابتعد أكثر عن جريد. كان الشعور ببعد المسافة هو الذي جعله يدرك العلاقة بين الشخصين.
“سأعود الآن. من فضلك … أتمنى لك التوفيق”.
توقف صوت الطرق لأول مرة. الواقي المتقاطع الذي تم إدخاله بين المقبض و الشفرة لحماية اليد التي تمسك بالمقبض – كانت يد مير عالقة بشكل رائع بالقرب من الجزء الخلفي من الواقي المتقاطع لداو غوجيل وانفجرت موجة غير ملموسة من الطاقة.
أصبح مقياس صحة مير ممتلئًا عن غير قصد وهو يحني رأسه بعمق ليقول وداعًا. كانت قوة طائر العنقاء الحمراء التي تم تفعيلها من أجل استعادة جسده المقطوع فعالة للغاية. كان من المجدي جدًا أنه جسد كل قوة الوحوش الأربعة الميمونة. لقد كان مستوى يمكن اعتباره منيعًا وكان من الطبيعي أن يعتبره المدنيون إلهاً. على عكس اليانغبان الآخرين ، كان مير مؤهلًا بدرجة عالية ليكون موضوعًا للإيمان.
“……”
انطلق مير إلى الأمام مثل وميض الضوء و ظهر أمامه مباشرة. قام على الفور بأرجحة داو التنين الأزرق وتم قطع الحواس الاصطناعية في طريقه دون مشكلة. انهارت حرفيا مثل نسيج العنكبوت. تم قطع الخيوط الفضية التي كانت مجزأة إلى جزيئات و متصلة بقوة سحرية. جاء سيف قديس السيف الذي قطع كل المفاهيم بشكل طبيعي إلى الذهن.
“لا يمكنك قتلها بدون إذني”.
اختفت خطى مير. لقد غادر المشهد حقًا دون ندم. كان السبب في محاربته لـ جريد في المقام الأول لأنه كان يخشى أن يُقتل جريد على يد الأسياد الثلاثة و يُحرم من ألوهيته. الآن أثبت جريد مهاراته. لقد رفض أي خدمات و فاز (؟) في المعركة ضد مير. كان من الصعب على مير إجباره أكثر من ذلك. كان لديه مبرر للخسارة ، لذلك كان عليه أن يترك الباقي لـ جريد والعودة إلى الخلف.
رن صوت مطرقة جريد بصوت عالٍ. كان يبدو أنه يمثل نهاية العمل و بداية جديدة.
“يجب أن يغادر كلاكما بسرعة” ، شعر جريد بالحاجز المضطرب و تحدثت إلى هوانغ جيلدونغ وشيطان السيف القديم. تردد هوانغ جيلدونغ للحظة ، لكنه اضطر إلى الإيماءة لأنه شاهد للتو مهارات جريد.
كما فهم شيطان السيف القديم الموقف. ما سيحدث في المستقبل لم يكن في منطقة يمكن للبشر التعامل معها. سيكونون مجرد إلهاء …
بعد فترة وجيزة من ترك جريد ، انهار الحاجز. سقطت على الأرض. شعرت أن حياتها كانت تختفي. بدا الجسم الضخم يرثى له للغاية. من ناحية أخرى ، كان السادة الثلاثة بخير. أظهروا فقط بعض التعب.
في النهاية ، غادروا.
بعد فترة وجيزة من ترك جريد ، انهار الحاجز. سقطت على الأرض. شعرت أن حياتها كانت تختفي. بدا الجسم الضخم يرثى له للغاية. من ناحية أخرى ، كان السادة الثلاثة بخير. أظهروا فقط بعض التعب.
كانت تعبيرات الأسياد الثلاثة عندما حدقوا في جريد سيئة. لقد كانوا غامضين حتى الآن ، لكنهم كشفوا في النهاية عن نية القتل الصريحة. كانت عميقة لدرجة أنه تساءل كيف أخفوها حتى الآن.
رن صوت مطرقة جريد بصوت عالٍ. كان يبدو أنه يمثل نهاية العمل و بداية جديدة.
“إنه مشهد غير متوقع.”
و سبب الدم المتدفق انفجار هائل كأنما يعلن انتهاء المعركة. كان الربط بين تحطم سيف الدم و انفجار تدفق الدم.
بعد الظهور ، حول الأسياد الثلاثة ، الذين ركزوا فقط على إفريت ، انتباههم أخيرًا إلى جريد.
“هل أنت في هذا الموقف ، وليس مير؟”
“هل أنت في هذا الموقف ، وليس مير؟”
“هذا الرجل ، مير. بالتأكيد لم يهزم؟”
“على أي حال ، إنه جيد. الآن علينا فقط تفكيكها”.
بينما كان يشاهد مقياس صحة جريد سريع النمو بينما يتعثر مير ، أدرك شيطان السيف القديم أن هناك أكثر من شرط أو شرطين لتصبح الأفضل.
رفرف دوبو الأسياد الثلاثة عندما نزلوا.
تتانغ ~!
كان وضع النمر الأبيض الذي نشطه منذ فترة قصيرة في حالة تهدئة. في خضم هذه الأزمة ، تدفقت الأضواء تماشياً مع حركة جريد و تجمعت عند نقطة واحدة. كان الهدف داو التنين الأزرق.
15 ثانية. 14 ثانية ، 13 ثانية.
“……؟”
كان يتفقد الوقت. إذا ماتت إفريت ، فإن المهمة ستفشل. ، كان من المؤسف أن وقته تأخر عند قتال مير.
“……!”
“سأستمتع بمأدبة الليلة بكوب من دمك.”
لم يكن أمام جريد خيار سوى مواجهتها مع ربط و رقصات السيف المدمجة التي تحتوي على ربط. لم يكن واثقًا من مواكبة سرعة مير إلا إذا اقترض قوة النظام. لحسن الحظ ، تمت استعادة الحواس الاصطناعية على الأقل بسرعة. انتشرت جزيئات الخيط الفضي والقوة السحرية التي تم استعادتها في اللحظة التي قامت فيها أيدي الإله بإيقاف تشغيل آلة طرد الطاقة السحرية ثم تشغيلها مرة أخرى. ومع ذلك ، تم قطعها في كل مرة تصل فيها إلى داو التنين الأزرق ، لكن مير لم يكن على علم بهذه الحقيقة.
ظهرت الابتسامات على وجوه السادة الثلاثة. كان شكل أيديهم على عنق إفريت الطويل نصف المطوي خشنًا.
قعقعة!
8 ثوان. 7 ثوان.
استخدم الحواس الاصطناعية لتجنب الإصابات القاتلة ، و تمسك بصبر ، و الهجوم المضاد بسلاح التنين. تداخلت نقاط قوة الحداد. بدلاً من ذلك ، تم تحويل عقوبة إكمال العنصر في غضون فترة زمنية محددة إلى ميزة.
كان الوقت يتدفق ببطء شديد.
كسر بونغسا و أونسا الحراشف خلف رقبة إفريت.
5 ثوان. 4 ثوان…
كاد جريد يترك السلاح من يده. جرفته القوة التفجيرية القوية وانحنى الجزء العلوي من جسده بشكل كبير إلى الخلف. سقط داو التنين الأزرق باتجاه صدره عندما تعثر. كان مع الزخم قطع صدره إلى النصف. كان من المستحيل تجنبه ما لم يتم استخدام شونبو.
توقف الوقت من لحظة توقف جريد عن الطرق.
قبل أن تحفر يد الولايات المتحدة في الفجوات في الميزان –
“هل أنت في هذا الموقف ، وليس مير؟”
فكر جريد في حدوده الخاصة وأظهر قمة قوة كونه مدجج بالعتاد. على عكس حواسه المتعالية ، التي لم تتعرف إلا على الهجوم ، كانت إمكانات القدرة على قراءة مسار الهجمات لا حصر لها. كان من الممكن فهم نية الهجوم وطبيعته بناءً على المسار.
قعقعة!
تتانغ ~!
سقط رمح من السماء. ثم كان سكينًا ، وفأسًا ، وسهمًا…
تدفقت جميع أنواع معدات القتال مثل المطر و جذبت انتباه الأسياد الثلاثة.
‘لقد جائت بنتائج عكسية؟’
“أنت…”
بينما كان يشاهد مقياس صحة جريد سريع النمو بينما يتعثر مير ، أدرك شيطان السيف القديم أن هناك أكثر من شرط أو شرطين لتصبح الأفضل.
كانت تعبيرات الأسياد الثلاثة عندما حدقوا في جريد سيئة. لقد كانوا غامضين حتى الآن ، لكنهم كشفوا في النهاية عن نية القتل الصريحة. كانت عميقة لدرجة أنه تساءل كيف أخفوها حتى الآن.
“لا يمكنك قتلها بدون إذني”.
أخذها مير بشكل مختلف.
ترجمة : Don Kol
قد يكون جريد قد صعد إلى القارب عن طريق الصدفة ، لكنه كان على متن قارب يسمى إفريت. لم يستطع الوقوف مكتوف الأيدي بينما يشاهد القارب يغرق. في المقام الأول ، ارتبط موت إفريت ارتباطًا مباشرًا بتقوية مملكة هوان. كان لابد من إيقاف ذلك.
رن صوت مطرقة جريد بصوت عالٍ. كان يبدو أنه يمثل نهاية العمل و بداية جديدة.
“هذه النظرة المتغطرسة سخيفة للغاية.”
سقط رمح من السماء. ثم كان سكينًا ، وفأسًا ، وسهمًا…
“كنا سنقتلك على أي حال. لا تتدخل في الطقوس المقدسة”.
“أنت تطن مثل الذبابة. فتح جريد فمه. كان استفزازا واضحا. كانت محاولة لكسر رباطة جأش مير و خلق وضع أفضل.
انقلب العالم رأساً على عقب. كانت السماء والأرض تستجيبان لقوة إرادة السادة الثلاثة. بعد ذلك فقط ~
صُدم جريد ، ولكن بغض النظر عن قلبه المفزع ، كان عقله يدور بسرعة. في اللحظة التي قطعت فيها حواسه الاصطناعية ، توقع الهجوم و دافع عنه بناءً على المعلومات المقدمة. تشابك داو التنين الأزرق مع داو غوجيل دون أن يتم دفعه. دعمت طاقة السيف القصوى داو التنين الأزرق.
“……”
تتانغ ~!
‘عجل.’
رن صوت مطرقة جريد بصوت عالٍ. كان يبدو أنه يمثل نهاية العمل و بداية جديدة.
كان الوقت يتدفق ببطء شديد.
انقلب العالم رأساً على عقب. كانت السماء والأرض تستجيبان لقوة إرادة السادة الثلاثة. بعد ذلك فقط ~
قعقعة!
[اكتمل قرن إفريت!]
“……”
كان من الطبيعي أن لا يكون لدى جريد فرصة للفوز. كان من الصواب القول إن هزيمة جريد تم تعيينها من الوقت الذي تم فيه إغلاق شونبو. ومع ذلك ، كانت هناك أشياء أخرى يجب مراعاتها. كان معدل نمو جريد مشابهًا لمعدل نمو مير. بالإضافة إلى ذلك ، حواسه الاصطناعية.
عمل لم يشارك فيه جريد من حيث التصميم والنية. الرمح ، الذي اكتمل بتأثير المهمة ، احترق مثل اللهب القوي و طار ليلتصق في منتصف جبهة إفريت.
فتحت عيون إفريت الضخمة ببطء
ومع ذلك ، ظل جريد هادئة. في هذه اللحظة ، تم طعن أقوى سلاح على الإطلاق ، والذي تجاوز تمامًا السيف القصير لـ هيكسيتيا ، في جانب مير. أعقب ذلك ضوضاء مدوية. تسبب القتل القمة ، الذي تم تعزيزه من خلال تأثير مظهر الجبل و الجداول المتدفقة ، في حدوث انزلاق أرضي داخل مير و اهتز.
“……؟”
“……”
“……؟”
“……!”
“……!”
“لا أريد محاربتك.”
لم يكن أمام جريد خيار سوى مواجهتها مع ربط و رقصات السيف المدمجة التي تحتوي على ربط. لم يكن واثقًا من مواكبة سرعة مير إلا إذا اقترض قوة النظام. لحسن الحظ ، تمت استعادة الحواس الاصطناعية على الأقل بسرعة. انتشرت جزيئات الخيط الفضي والقوة السحرية التي تم استعادتها في اللحظة التي قامت فيها أيدي الإله بإيقاف تشغيل آلة طرد الطاقة السحرية ثم تشغيلها مرة أخرى. ومع ذلك ، تم قطعها في كل مرة تصل فيها إلى داو التنين الأزرق ، لكن مير لم يكن على علم بهذه الحقيقة.
اندهش جريد و السادة الثلاثة. إذا كان هناك لاعب في مكان الحادث ، فسيكون هناك انتقاد بغيض لـ ‘سرقة الضربة الأخيرة’.
استخدم الحواس الاصطناعية لتجنب الإصابات القاتلة ، و تمسك بصبر ، و الهجوم المضاد بسلاح التنين. تداخلت نقاط قوة الحداد. بدلاً من ذلك ، تم تحويل عقوبة إكمال العنصر في غضون فترة زمنية محددة إلى ميزة.
حدث ذلك في اللحظة التي كان فيها جريد مرتبك بشكل رهيب.
[لقد فعلت ذلك.]
قبل أن تحفر يد الولايات المتحدة في الفجوات في الميزان –
“……”
فتحت عيون إفريت الضخمة ببطء
‘لقد جائت بنتائج عكسية؟’
ترجمة : Don Kol
7 دقائق و 33 ثانية.
انتشر صوت الطرق في المشهد الصامت. كان المكان في حالة هدوء. تذكر مير أن الريح تتدلى من نهاية الطنف. هدأ قلبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
