نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1564

الفصل 1564

الفصل 1564

الفصل 1564

“هذا… لا معنى له…”

القوة والسلطة والحياة والخلود – كان المعنى الرمزي ‘للقرن’ قويًا للغاية. كان يتم تبجيله بغض النظر عن العصر والثقافة. كان فعل تراوكا بقطع قرن إفريت و أكله يعني الإخصاء والنهب. كان السبب الأكثر فتكًا لضعف إفريت.

 

 

 

فقدت إفريت قوتها و سلطتها و حقها في الحياة الأبدية. لقد عانت من الجروح و اللعنات التي خلفتها تراوكا ، وسقطت ببطء لدرجة أنها كانت ستموت. كانت مسألة منفصلة عن القوة القتالية التي كانت إفريت تحافظ عليها. لقد كان نوعًا من الحتمية.

 

 

 

لم يكن أمام إفريت خيار سوى الانجذاب إلى شظية سلطة بعل.

تذكر جريد كل ما مر به في القارة الشرقية. الأشخاص الذين تعرضوا للإيذاء دون معرفة أي شيء ، النمر الأزرق و توسون الذين اختبأوا و هم مصابين ، اليانغبان الذين سخروا منهم دون الشعور بالذنب أو أي احترام.

 

كان لإفريت ، الذي تحول إلى وحش بكلمات جريد ، الحق في أن يغضب. ومع ذلك ، فهم جريد ولم يكن لديه أي مشاعر غير سارة. غرق عنق إفريت الطويل حتى قدم جريد. [اركب.]

شظية سلطة البعل – نتاج هوس بعل باللعب. كلما كان الهدف أنبل وأكبر ، كان يعمل بشكل أقوى. كان إغراءً لا يُقاوم لإفريت ، التي لم تستطع التعافي. كان خيارًا لم تستطع الابتعاد عنه رغم أنها كانت تعلم أنها ستكون لعبة بعل.

[لقد فعلت ذلك.]

 

سرعان ما تمت استعادة دوبو أوسا بعد أن مر به النفس و تحولت إلى خرق. سرعان ما رفرف مرة أخرى دون أي تجاعيد.

اتخذت إفريت خيارًا في النهاية.

 

 

كان ذلك عندما ظهر جريد. كان هناك أمل أكبر من شظية سلطة بعل ، وأرادت إفريت قلب حتمية أكلها.

كان ذلك عندما ظهر جريد. كان هناك أمل أكبر من شظية سلطة بعل ، وأرادت إفريت قلب حتمية أكلها.

 

 

 

الإله المدجج بالعتاد جريد – كان حضوره قويًا للغاية. كانت حياته القصيرة رائعة. لقد أثبت أن كل رواياته كانت حقائق بلا مبالغة. لقد أثبت أنه حي و يتنفس.

[……!!]

 

 

[لقد فعلت ذلك.]

 

 

نزل الصمت.

ارتجف صوت إفريت قليلاً عندما فتحت عينيها. لم تكن حالتها ، التي تم استنساخ قرنها عن طريق إدخال الرمح الذي صنعه جريد في جبهتها ، رثًا ولا مثيرًا للشفقة. أصبح ظلها على الأرض ضخما و بلغ الأفق.

كانت نوافذ إعلام جريد بها أخطاء

 

بدأت هطول أمطار خفيفة.

كورورونج!

فجرت عاصفة و نفخت بقايا المدينة المدمرة في الصحراء. أصبحت المدينة التي يعيش فيها الآلاف من الناس ‘لا شيء’ بسبب رفرفة واحدة من أجنحة إفريت. حتى الآثار التي تركت تم محوها. 

 

ثم تدفق نيزك أحمر. لقد كان منظرًا طبيعيًا تم إنشاؤه بواسطة بقايا النفس التي تم تدميرها فقط بعد اختراق طبقة الستراتوسفير. لقد كان جمالًا يتعارض مع القوة المرعبة ، مما تسبب في تحديق جريد لفترة وجيزة في المشهد أمامه. وينطبق الشيء نفسه على هوانغ جيلدونغ و شيطان السيف القديم ، اللذين غادرا المدينة في وقت سابق و كانا يقفان في الصحراء.

صرخت الأرض. تضخمت عضلات جسم إفريت الضخم في الأصل إلى ضعفين إلى ثلاثة أضعاف ثم تضاعف حجمها أربع مرات. تم تقسيم الليل و النهار حول إفريت. كان ذلك في أعقاب ارتفاع رأس إفريت ليصبح أعلى من جبل كبير و تغطية الشمس.

“إذا كنت سأعترف ، فقد كان الأمر نفسه بالنسبة لي. كيف يمكن ألا تكون هناك توقعات منك ، من مررت بتجارب تشيو مع جسم بشري ، وأصبحت في النهاية إلهًا؟”

 

 

فجرت عاصفة و نفخت بقايا المدينة المدمرة في الصحراء. أصبحت المدينة التي يعيش فيها الآلاف من الناس ‘لا شيء’ بسبب رفرفة واحدة من أجنحة إفريت. حتى الآثار التي تركت تم محوها. 

 

 

 

رفت جريد مثل مجنون. اهتز لدرجة أنه شعر بالقلق السخيف من أن لحمه و جلده قد ينفصلان.

 

 

كورورونج!

التنين – كان الخوف نفسه هو النوع المتعالي النهائي ، والذي كان حتى الآلهة حذرة منه. بدا و كأنه دمار كامل لا يجب مواجهته أبدًا.

 

 

كانت مبالغة. كان صحيحًا أن كتاب اليوتوبيا السحري كان مفيدًا للغاية ، ولكن كانت معرفة و معلومات هوانغ جيلدونغ ، الذي أسس و استفاد من اللصوص الشهام ، وقوة هوانغ جيلدونغ الفردية ، كانت مصادر إنجازات هوانغ جيلدونغ العظيمة.

‘مجنون.’

ومع ذلك ، وضع هوانغ جيلدونغ كل الفضل في كتاب يوتوبيا السحري. كان ذلك لأن بينتاو كانت هوية الداوي الخالد الذي سلمه الكتاب. الذي استقبل الرسالة الإلهية و صوّر السبعة الطيبين كالشرور السبعة. أدرك الحقيقة متأخرا و كان مليئا بالندم. كان الخالد الوحيد الذي وثق به هوانغ جيلدونغ.

 

 

تذكر جريد اليوم الذي قاد فيه الغازي. لقد تذكر بوضوح الخوف الذي حاول دفنه في قلبه في ذلك اليوم. لقد أدرك ذلك مرة أخرى. كانت التنانين قوية جدا. كانوا يهددون فقط بتنفسهم وعيشهم.

سرعان ما تمت استعادة دوبو أوسا بعد أن مر به النفس و تحولت إلى خرق. سرعان ما رفرف مرة أخرى دون أي تجاعيد.

 

 

“لا توجد حالة طبيعية بين التنانين.”

فقدت إفريت قوتها و سلطتها و حقها في الحياة الأبدية. لقد عانت من الجروح و اللعنات التي خلفتها تراوكا ، وسقطت ببطء لدرجة أنها كانت ستموت. كانت مسألة منفصلة عن القوة القتالية التي كانت إفريت تحافظ عليها. لقد كان نوعًا من الحتمية.

 

ومع ذلك ، وضع هوانغ جيلدونغ كل الفضل في كتاب يوتوبيا السحري. كان ذلك لأن بينتاو كانت هوية الداوي الخالد الذي سلمه الكتاب. الذي استقبل الرسالة الإلهية و صوّر السبعة الطيبين كالشرور السبعة. أدرك الحقيقة متأخرا و كان مليئا بالندم. كان الخالد الوحيد الذي وثق به هوانغ جيلدونغ.

النصيحة التي سمعها ذات يوم أزعجت جريد. ربما تسبب في مشكلة أكبر أثناء محاولته تجنب حادث أصغر.

 

 

 

كان لدى إفريت شخصية مشوهة ، لذا قد يتسبب جريد في كارثة من خلال محاولة استخدام هذه القوة القوية بتهور.

كانت مبالغة. كان صحيحًا أن كتاب اليوتوبيا السحري كان مفيدًا للغاية ، ولكن كانت معرفة و معلومات هوانغ جيلدونغ ، الذي أسس و استفاد من اللصوص الشهام ، وقوة هوانغ جيلدونغ الفردية ، كانت مصادر إنجازات هوانغ جيلدونغ العظيمة.

 

كورارارارا!

حدث ذلك في اللحظة التي لم يثق فيها جريد في اختياره.

 

 

 

كورارارارا!

هبت الريح بقوة عندما قامت إفريت بتأكيدها و فتحت جناحيها. أصبحت الأرض المغطاة في البداية بالحصى و الرمل مرئية و غطت السماء بالغبار الأصفر.

 

كانت الطريقة الأكثر حكمة و الوحيدة هي أن توحد مملكة هوان و السطح قواها ضد نفس العدو. يجب أن ينجذب السطح إلى اقتراح مملكة هوان. ومع ذلك ، كان الشخص الذي يمثل السطح هو جريد. لم يسهب جريد في التعاون الضحل. بناءً على تجاربه العديدة ، فهم القلب الداخلي للتعاون.

أطلقت إفريت النار من فمها. لم يكن الأمر مجرد نَفَس حار ، بل قوة سحرية خالصة. كانت دعامة حمراء استهدفت أوسا. كان أوسا يحاول إخماد لهب إفريت بالمطر ، فقط ليتراجع. مرّ النفس بأعجوبة من خلال أوسا ، انطلق من خلال الغيوم الداكنة التي تملأ السماء ، و بخرها.

كانت النظرة الباردة لأوسا موجهة إلى جريد بدلاً من إفريت.

 

[قيل لي أن البشر غالبًا ما يعلنون أنفسهم بأنهم فرسان تنين من خلال ترويض الكائنات الحية التي صنعناها.]

كانت هذه الغيوم التي دعاها أونسا. كان القصد منها مساعدة أوسا في خلق المطر بسهولة و لكن اتضح أنه عديم الفائدة.

تم تعليق شيء ما في يدي أوسا. لم يكونوا مرئيين لأنهم كانوا شفافين ، لكن جريد كان بإمكانه أن يخمن أنه كان سيفًا و رمحًا. يمكن رؤية الشكل بشكل غامض في اللحظة التي ضربتها فيها قطرات المطر.

 

 

ثم تدفق نيزك أحمر. لقد كان منظرًا طبيعيًا تم إنشاؤه بواسطة بقايا النفس التي تم تدميرها فقط بعد اختراق طبقة الستراتوسفير. لقد كان جمالًا يتعارض مع القوة المرعبة ، مما تسبب في تحديق جريد لفترة وجيزة في المشهد أمامه. وينطبق الشيء نفسه على هوانغ جيلدونغ و شيطان السيف القديم ، اللذين غادرا المدينة في وقت سابق و كانا يقفان في الصحراء.

 

 

 

“هل تعلم أن هذا سيحدث؟” شكك شيطان السيف القديم في موقف هوانغ جيلدونغ من الانسحاب طاعة. كان من الغريب أنه ركض لمساعدة جريد ، فقط ليعود دون أن ينظر. افتقر شيطان السيف القديم إلى المهارات ، لكنه كان مختلفًا بالنسبة لـ هوانغ جيلدونغ.

“لا توجد حالة طبيعية بين التنانين.”

 

[……!!]

كان هوانغ جيلدونغ يقاتل أعداء أقوى منه لمئات السنين. بناءً على مجموعة متنوعة من الخبرات و المعارف ، كان قادرًا على إظهار المزيد من القدرات كلما زادت الأزمة. هذا يعني أنه كان من الممكن تقديم القليل من المساعدة إلى جريد.

 

سرعان ما تمت استعادة دوبو أوسا بعد أن مر به النفس و تحولت إلى خرق. سرعان ما رفرف مرة أخرى دون أي تجاعيد.

“صحيح.” أومأ هوانغ جيلدونغ برأسه. ثم أخرج كتابا قديما و فتحه.

 

 

[كم هذا مضحك. في جميع أنحاء العالم ، ستكون فارس التنين الحقيقي الوحيد في هذه اللحظة.]

كتاب اليوتوبيا السحري – قطعة إلهية أعيدت بعد أن تسلق هوانغ جيلدونغ إلى ينبوع أزهار الخوخ. كان كتابًا يحتوي على نصيحة الداوي الخالد وكانت قريبة من النبوءات. في أي حالة معينة ، كتبت قصيدة بعد النظر في الفراغات. ساعد هذا بشكل كبير في حركات هوانغ جيلدونغ. هذا هو السبب في أن هوانغ جيلدونغ كان قادرًا على القتال ضد مملكة هوان على الرغم من كونه مجرد أسطورة و إنسان.

ملأ الغضب عيون جريد كما تم تذكيره بذلك. إنه شعور الإله الذي كان يُدعى ذات يوم بإله الفضيلة.

 

 

“كتب أنه سيكون على ما يرام.”

القوة والسلطة والحياة والخلود – كان المعنى الرمزي ‘للقرن’ قويًا للغاية. كان يتم تبجيله بغض النظر عن العصر والثقافة. كان فعل تراوكا بقطع قرن إفريت و أكله يعني الإخصاء والنهب. كان السبب الأكثر فتكًا لضعف إفريت.

 

صرخت الأرض. تضخمت عضلات جسم إفريت الضخم في الأصل إلى ضعفين إلى ثلاثة أضعاف ثم تضاعف حجمها أربع مرات. تم تقسيم الليل و النهار حول إفريت. كان ذلك في أعقاب ارتفاع رأس إفريت ليصبح أعلى من جبل كبير و تغطية الشمس.

“لقد بدأ التنين يرفرف بجناحيه. هل هو بخير حقًا؟”

 

 

 

“لا تشك في ذلك. بفضل هذا الكتاب ، تمكنت من إرسال الكثير من اليانغبان إلى الجحيم والمساعدة في إحياء السلحفاة السوداء”.

 

 

 

كانت مبالغة. كان صحيحًا أن كتاب اليوتوبيا السحري كان مفيدًا للغاية ، ولكن كانت معرفة و معلومات هوانغ جيلدونغ ، الذي أسس و استفاد من اللصوص الشهام ، وقوة هوانغ جيلدونغ الفردية ، كانت مصادر إنجازات هوانغ جيلدونغ العظيمة.

 

 

تذكر جريد كل ما مر به في القارة الشرقية. الأشخاص الذين تعرضوا للإيذاء دون معرفة أي شيء ، النمر الأزرق و توسون الذين اختبأوا و هم مصابين ، اليانغبان الذين سخروا منهم دون الشعور بالذنب أو أي احترام.

ومع ذلك ، وضع هوانغ جيلدونغ كل الفضل في كتاب يوتوبيا السحري. كان ذلك لأن بينتاو كانت هوية الداوي الخالد الذي سلمه الكتاب. الذي استقبل الرسالة الإلهية و صوّر السبعة الطيبين كالشرور السبعة. أدرك الحقيقة متأخرا و كان مليئا بالندم. كان الخالد الوحيد الذي وثق به هوانغ جيلدونغ.

 

 

 

“دعونا نسرع و نغادر. هناك شيء يتعين علينا القيام به”.

 

 

أونسا ، الذي كان يحاول إعادة السحب المتناثرة ، أقنع أوسا ، “علينا تجنب ذلك.”

ارتفعت نظرة هوانغ جيلدونغ إلى السحب في اتجاه مملكة با.

 

 

كانت التنانين غير متعاونة تمامًا ولم تكن موحدة. كان لكل واحد منهم شخصية قوية ، لذا لم تكن آرائهم متشابهة. كل واحد يمكن مقارنته بجيد في لا شيء. كان من الصواب توخي الحذر بدلاً من الحلم بالتعاون.

“هذه فرصة لفصل كايا و با و عزل النمر الأبيض.”

 

 

 

***

 

 

كان لدى إفريت شخصية مشوهة ، لذا قد يتسبب جريد في كارثة من خلال محاولة استخدام هذه القوة القوية بتهور.

سرعان ما تمت استعادة دوبو أوسا بعد أن مر به النفس و تحولت إلى خرق. سرعان ما رفرف مرة أخرى دون أي تجاعيد.

كان لدى إفريت شخصية مشوهة ، لذا قد يتسبب جريد في كارثة من خلال محاولة استخدام هذه القوة القوية بتهور.

 

تذكر جريد كل ما مر به في القارة الشرقية. الأشخاص الذين تعرضوا للإيذاء دون معرفة أي شيء ، النمر الأزرق و توسون الذين اختبأوا و هم مصابين ، اليانغبان الذين سخروا منهم دون الشعور بالذنب أو أي احترام.

“يبدو أن هانول لديه بعض التوقعات بالنسبة لك.”

ارتفعت نظرة هوانغ جيلدونغ إلى السحب في اتجاه مملكة با.

 

 

كانت النظرة الباردة لأوسا موجهة إلى جريد بدلاً من إفريت.

‘مجنون.’

 

فقدت إفريت قوتها و سلطتها و حقها في الحياة الأبدية. لقد عانت من الجروح و اللعنات التي خلفتها تراوكا ، وسقطت ببطء لدرجة أنها كانت ستموت. كانت مسألة منفصلة عن القوة القتالية التي كانت إفريت تحافظ عليها. لقد كان نوعًا من الحتمية.

“إذا كنت سأعترف ، فقد كان الأمر نفسه بالنسبة لي. كيف يمكن ألا تكون هناك توقعات منك ، من مررت بتجارب تشيو مع جسم بشري ، وأصبحت في النهاية إلهًا؟”

 

 

“هل تعلم أن هذا سيحدث؟” شكك شيطان السيف القديم في موقف هوانغ جيلدونغ من الانسحاب طاعة. كان من الغريب أنه ركض لمساعدة جريد ، فقط ليعود دون أن ينظر. افتقر شيطان السيف القديم إلى المهارات ، لكنه كان مختلفًا بالنسبة لـ هوانغ جيلدونغ.

بدأت هطول أمطار خفيفة.

لقد أربكت إدانة جريد السادة الثلاثة بشدة. كانت ضحكة إفريت هي التي كسرت الصمت.

 

 

“بالإضافة إلى ذلك ، موقفك ضد أسجارد.”

ارتجف صوت إفريت قليلاً عندما فتحت عينيها. لم تكن حالتها ، التي تم استنساخ قرنها عن طريق إدخال الرمح الذي صنعه جريد في جبهتها ، رثًا ولا مثيرًا للشفقة. أصبح ظلها على الأرض ضخما و بلغ الأفق.

 

 

تم تعليق شيء ما في يدي أوسا. لم يكونوا مرئيين لأنهم كانوا شفافين ، لكن جريد كان بإمكانه أن يخمن أنه كان سيفًا و رمحًا. يمكن رؤية الشكل بشكل غامض في اللحظة التي ضربتها فيها قطرات المطر.

 

 

 

“فكر بهدوء و اصنع حكمًا. لا يوجد سبب لكي تتعاون مع التنين. نحن الوحيدون المناسبون لنكون رفقاءك في هذا العالم الواسع”.

 

 

[قيل لي أن البشر غالبًا ما يعلنون أنفسهم بأنهم فرسان تنين من خلال ترويض الكائنات الحية التي صنعناها.]

كانت مطالبة أوسا معقولة.

ومع ذلك ، اقترب جريد من إفريت و وقف بجانبها. قد لا يحتاج إلى أن يكون حذرًا من إفريت في الوقت الحالي ، ولا يمكنه التفاوض مع التنانين بحجة إفريت ، لكن جريد لا يزال يختار جانب إفريت. لم يكن ذلك بسبب ثقته في إفريت. كان ذلك ببساطة لأنه كان لديه ارتياب شديد و كراهية تجاه مملكة هوان.

 

حدث ذلك في اللحظة التي لم يثق فيها جريد في اختياره.

السطح ، الجحيم ، أسجارد ، مملكة هوان ، والتنانين – كانت هذه القوات مقسمة إلى حد كبير إلى خمسة ، لكن الجحيم و أسجارد تعاونا ، مهددين السطح و قمعوا مملكة هوان. كان السطح و مملكة هوان مستقلين و معزولين. في غضون ذلك ، كان من المستحيل الاعتماد على التنانين.

 

 

فقدت إفريت قوتها و سلطتها و حقها في الحياة الأبدية. لقد عانت من الجروح و اللعنات التي خلفتها تراوكا ، وسقطت ببطء لدرجة أنها كانت ستموت. كانت مسألة منفصلة عن القوة القتالية التي كانت إفريت تحافظ عليها. لقد كان نوعًا من الحتمية.

كانت التنانين غير متعاونة تمامًا ولم تكن موحدة. كان لكل واحد منهم شخصية قوية ، لذا لم تكن آرائهم متشابهة. كل واحد يمكن مقارنته بجيد في لا شيء. كان من الصواب توخي الحذر بدلاً من الحلم بالتعاون.

 

 

اتخذت إفريت خيارًا في النهاية.

كانت الطريقة الأكثر حكمة و الوحيدة هي أن توحد مملكة هوان و السطح قواها ضد نفس العدو. يجب أن ينجذب السطح إلى اقتراح مملكة هوان. ومع ذلك ، كان الشخص الذي يمثل السطح هو جريد. لم يسهب جريد في التعاون الضحل. بناءً على تجاربه العديدة ، فهم القلب الداخلي للتعاون.

 

 

 

حث أوسا جريد ، “ما الذي يقلقك؟ إذا كنت تنظر إلى ذلك التنين الشرير ، انسَه. هذا مجرد وميض له وهو يحتضر. إنها جمرة على وشك أن تنطفئ”.

 

 

كانت مبالغة. كان صحيحًا أن كتاب اليوتوبيا السحري كان مفيدًا للغاية ، ولكن كانت معرفة و معلومات هوانغ جيلدونغ ، الذي أسس و استفاد من اللصوص الشهام ، وقوة هوانغ جيلدونغ الفردية ، كانت مصادر إنجازات هوانغ جيلدونغ العظيمة.

بالفعل. تسبب رد الفعل الناتج عن إطلاق نفس واحد في أن يصبح جسم إفريت أصغر بشكل مؤقت. كانت الحراشف الحمراء التي استعادت بريقها مصبوغة بالأسود مع تشتت الضوء. سرعان ما تعافت مرة أخرى ، لكن كان من الصعب جدًا التفكير في أنها في حالة طبيعية.

كورورونج!

 

 

ومع ذلك ، اقترب جريد من إفريت و وقف بجانبها. قد لا يحتاج إلى أن يكون حذرًا من إفريت في الوقت الحالي ، ولا يمكنه التفاوض مع التنانين بحجة إفريت ، لكن جريد لا يزال يختار جانب إفريت. لم يكن ذلك بسبب ثقته في إفريت. كان ذلك ببساطة لأنه كان لديه ارتياب شديد و كراهية تجاه مملكة هوان.

كان لدى إفريت شخصية مشوهة ، لذا قد يتسبب جريد في كارثة من خلال محاولة استخدام هذه القوة القوية بتهور.

 

 

“أنتم حقًا الأكثر شرًا”.

 

 

“هل تعلم أن هذا سيحدث؟” شكك شيطان السيف القديم في موقف هوانغ جيلدونغ من الانسحاب طاعة. كان من الغريب أنه ركض لمساعدة جريد ، فقط ليعود دون أن ينظر. افتقر شيطان السيف القديم إلى المهارات ، لكنه كان مختلفًا بالنسبة لـ هوانغ جيلدونغ.

“……؟”

 

 

 

“ألست ملتويًا لعدم شعورك بالذنب حيال الغزو و الاستيلاء على أراضي الآلهة الأخرى من جانب واحد ، و خداع البشر الذين خدموهم و التطفل عليهم؟”

 

 

[……!!!]

تذكر جريد كل ما مر به في القارة الشرقية. الأشخاص الذين تعرضوا للإيذاء دون معرفة أي شيء ، النمر الأزرق و توسون الذين اختبأوا و هم مصابين ، اليانغبان الذين سخروا منهم دون الشعور بالذنب أو أي احترام.

 

 

ثم تدفق نيزك أحمر. لقد كان منظرًا طبيعيًا تم إنشاؤه بواسطة بقايا النفس التي تم تدميرها فقط بعد اختراق طبقة الستراتوسفير. لقد كان جمالًا يتعارض مع القوة المرعبة ، مما تسبب في تحديق جريد لفترة وجيزة في المشهد أمامه. وينطبق الشيء نفسه على هوانغ جيلدونغ و شيطان السيف القديم ، اللذين غادرا المدينة في وقت سابق و كانا يقفان في الصحراء.

كان هذا المكان أيضًا جحيمًا. لقد كان جحيمًا من صنع الآلهة.

[……!!]

 

 

ملأ الغضب عيون جريد كما تم تذكيره بذلك. إنه شعور الإله الذي كان يُدعى ذات يوم بإله الفضيلة.

 

 

 

“على أقل تقدير ، هناك عذر لأن تصبح التنانين وحوشًا بلا منطق. يمكنك استخدامها حتى بعد فهم القوانين و المبادئ و الرغبات البشرية ، لذا فأنت قمامة لا يمكن إصلاحها”.

[……!!]

 

 

“……”

لقد أربكت إدانة جريد السادة الثلاثة بشدة. كانت ضحكة إفريت هي التي كسرت الصمت.

 

 

نزل الصمت.

اركب؟

 

ملأ الغضب عيون جريد كما تم تذكيره بذلك. إنه شعور الإله الذي كان يُدعى ذات يوم بإله الفضيلة.

لقد أربكت إدانة جريد السادة الثلاثة بشدة. كانت ضحكة إفريت هي التي كسرت الصمت.

الفصل 1564

 

كانت النظرة الباردة لأوسا موجهة إلى جريد بدلاً من إفريت.

[كوها …! كوهاها! الوحوش دون الحس السليم. هذا صحيح. قد يبدو الأمر كذلك بالنسبة لك.]

 

 

كان عليهم التراجع. لقد كافحوا للتخلص من ظل جريد و إفريت القريب حيث أصبحت تدريجيًا ضخمة و فروا من المشهد.

كان لإفريت ، الذي تحول إلى وحش بكلمات جريد ، الحق في أن يغضب. ومع ذلك ، فهم جريد ولم يكن لديه أي مشاعر غير سارة. غرق عنق إفريت الطويل حتى قدم جريد. [اركب.]

كان عليهم التراجع. لقد كافحوا للتخلص من ظل جريد و إفريت القريب حيث أصبحت تدريجيًا ضخمة و فروا من المشهد.

 

 

“… هاه؟”

فجرت عاصفة و نفخت بقايا المدينة المدمرة في الصحراء. أصبحت المدينة التي يعيش فيها الآلاف من الناس ‘لا شيء’ بسبب رفرفة واحدة من أجنحة إفريت. حتى الآثار التي تركت تم محوها. 

 

 

اركب؟

كانت الطريقة الأكثر حكمة و الوحيدة هي أن توحد مملكة هوان و السطح قواها ضد نفس العدو. يجب أن ينجذب السطح إلى اقتراح مملكة هوان. ومع ذلك ، كان الشخص الذي يمثل السطح هو جريد. لم يسهب جريد في التعاون الضحل. بناءً على تجاربه العديدة ، فهم القلب الداخلي للتعاون.

 

 

كان جريد يتراجع بعد أن أدرك خطأه في التحدث. الآن أصبح مرتبكًا.

“على أقل تقدير ، هناك عذر لأن تصبح التنانين وحوشًا بلا منطق. يمكنك استخدامها حتى بعد فهم القوانين و المبادئ و الرغبات البشرية ، لذا فأنت قمامة لا يمكن إصلاحها”.

 

 

لم يعطَ أي خيار. لوت إفريت ذيلها حول جسد جريد و أحضرت جريد بالقوة إلى مؤخرة رقبتها.

 

 

 

[قيل لي أن البشر غالبًا ما يعلنون أنفسهم بأنهم فرسان تنين من خلال ترويض الكائنات الحية التي صنعناها.]

نزل الصمت.

 

كتاب اليوتوبيا السحري – قطعة إلهية أعيدت بعد أن تسلق هوانغ جيلدونغ إلى ينبوع أزهار الخوخ. كان كتابًا يحتوي على نصيحة الداوي الخالد وكانت قريبة من النبوءات. في أي حالة معينة ، كتبت قصيدة بعد النظر في الفراغات. ساعد هذا بشكل كبير في حركات هوانغ جيلدونغ. هذا هو السبب في أن هوانغ جيلدونغ كان قادرًا على القتال ضد مملكة هوان على الرغم من كونه مجرد أسطورة و إنسان.

يبدو أنها تشير إلى فرسان الويفيرن.

 

 

يبدو أنها تشير إلى فرسان الويفيرن.

[كم هذا مضحك. في جميع أنحاء العالم ، ستكون فارس التنين الحقيقي الوحيد في هذه اللحظة.]

 

 

 

هبت الريح بقوة عندما قامت إفريت بتأكيدها و فتحت جناحيها. أصبحت الأرض المغطاة في البداية بالحصى و الرمل مرئية و غطت السماء بالغبار الأصفر.

 

 

 

“لقد تلاقى إله مجنون و تنين مجنون” ، غمغم بونغسا في نفسه بينما هبت الرياح مثل موجة صاعدة.

 

 

 

إله على رقبة تنين عملاق – كان ظهور جريد المنحوت على الظلال خلف الغبار الأصفر أول من سُجل كذلك في أي أسطورة أو خرافة. كان من الصعب تصديق ذلك حتى عند رؤيته. لقد كان مشهدًا فاق بكثير حكمة و خيال الآلهة.

كتاب اليوتوبيا السحري – قطعة إلهية أعيدت بعد أن تسلق هوانغ جيلدونغ إلى ينبوع أزهار الخوخ. كان كتابًا يحتوي على نصيحة الداوي الخالد وكانت قريبة من النبوءات. في أي حالة معينة ، كتبت قصيدة بعد النظر في الفراغات. ساعد هذا بشكل كبير في حركات هوانغ جيلدونغ. هذا هو السبب في أن هوانغ جيلدونغ كان قادرًا على القتال ضد مملكة هوان على الرغم من كونه مجرد أسطورة و إنسان.

 

تذكر جريد كل ما مر به في القارة الشرقية. الأشخاص الذين تعرضوا للإيذاء دون معرفة أي شيء ، النمر الأزرق و توسون الذين اختبأوا و هم مصابين ، اليانغبان الذين سخروا منهم دون الشعور بالذنب أو أي احترام.

أونسا ، الذي كان يحاول إعادة السحب المتناثرة ، أقنع أوسا ، “علينا تجنب ذلك.”

 

 

 

كان المجهول يمثل تهديدًا مميتًا للآلهة. شيء لا يعرفه الإله كلي العلم و القدير؟ لقد كان عملاً ينكر الإلهية نفسها. سوف تتضرر ألوهيتهم بشكل كبير. أوسا أيضا يعرف هذا جيدا.

 

 

 

“هذا… لا معنى له…”

تم تعليق شيء ما في يدي أوسا. لم يكونوا مرئيين لأنهم كانوا شفافين ، لكن جريد كان بإمكانه أن يخمن أنه كان سيفًا و رمحًا. يمكن رؤية الشكل بشكل غامض في اللحظة التي ضربتها فيها قطرات المطر.

 

 

كان عليهم التراجع. لقد كافحوا للتخلص من ظل جريد و إفريت القريب حيث أصبحت تدريجيًا ضخمة و فروا من المشهد.

 

 

 

[……!!]

“إذا كنت سأعترف ، فقد كان الأمر نفسه بالنسبة لي. كيف يمكن ألا تكون هناك توقعات منك ، من مررت بتجارب تشيو مع جسم بشري ، وأصبحت في النهاية إلهًا؟”

 

“… هاه؟”

[……!!!]

 

 

يبدو أنها تشير إلى فرسان الويفيرن.

[……!!!]

“هذا… لا معنى له…”

 

 

[نحن نعمل على تحليل الوضع.]

 

 

“بالإضافة إلى ذلك ، موقفك ضد أسجارد.”

كانت نوافذ إعلام جريد بها أخطاء

ترجمة : Don Kol

 

 

ترجمة : Don Kol

يبدو أنها تشير إلى فرسان الويفيرن.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط