الفصل 1565
الفصل 1565
تم تحديث نافذة الإشعار التي تم إيقافها عند ‘تحليل الموقف’.
ظهرت سيرة شين يونغ وو في كل مكان. امتلأ العالم باسم جريد ، حتى لو لم يشغّلوا التلفزيون أو لم يدخلوا الإنترنت. هذا هو السبب في استخدام نصف عقل جريد للحفاظ على رباطة جأشه. من نقطة معينة ، بدء جريد في توخي الحذر. كان دائمًا مركزًا و حاول ألا تجرفه عواطفه.
“من هي الجدة التي تذهب بعيداً في القلق بشأن رفاهية شخص آخر؟ غادر جريد بالفعل. ما هو الهدف من القلق بشأنه هنا؟ اخرجِ وقابلِه مقدمًا إذا كان لديك وقت للقلق دون داع”.
خفضت إفريت رقبتها مرة أخرى. ركب جريد عليها دون تردد. كان مرتبكًا في المرة الأولى ، لكنه أصبح على دراية بها في المرة الثانية.
كان عملاً شاقاً بشكل مدهش. ألم يكن جوهر الإنسان أن يفرح و يحتفل و يتحمس عندما يكون هناك القليل من الفرح؟ لا يمكن أن يكون من السهل قمع الجوهر.
كان عملاً شاقاً بشكل مدهش. ألم يكن جوهر الإنسان أن يفرح و يحتفل و يتحمس عندما يكون هناك القليل من الفرح؟ لا يمكن أن يكون من السهل قمع الجوهر.
ومع ذلك ، تمكن جريد من القيام بذلك. ولأنه شعر بفرح كبير لن يشعر به الناس العاديون أبدًا في حياتهم ، فقد تحمل موجات المشاعر التي كانت تندفع مثل تسونامي في كل مرة ، أو بددها بهتاف واحد. لم يتم دفنها. كان من الضروري ذلك في منصبه. كان هناك مصير الكثيرين على كتفيه و كان بحاجة إلى التزام الهدوء. كان عليه أن يكون حذرا.
– الإله المدجج بالعتاد …!
تخيل أن تشولسو يصطاد ويقتل حريش منزل بمضرب ذباب. عرف تشولسو أن حريش المنزل لم يكن حشرة. لقد شعر بالاشمئزاز من ظهور حريش المنزل. كان متسخًا لالتقاطه وإبعاده ، لذلك تعامل معه بسهولة. كان هناك الكثير من يونغهي وتشولسو في العالم.
هذا هو السبب في أن جريد أصبح مهذبًا كلما واجه خصمًا أقوى منه. أُجبر على ثني قوامه لأنه كان يخشى أن يلحق الأذى بالآخرين ، وليس لأنه كان جبانًا. على أي حال ، هكذا كان جريد ~
“الشخص الذي فعل الشيء الخطأ يجب أن ينظف.”
“كياااااااااه!”
ومع ذلك ، تمكن جريد من القيام بذلك. ولأنه شعر بفرح كبير لن يشعر به الناس العاديون أبدًا في حياتهم ، فقد تحمل موجات المشاعر التي كانت تندفع مثل تسونامي في كل مرة ، أو بددها بهتاف واحد. لم يتم دفنها. كان من الضروري ذلك في منصبه. كان هناك مصير الكثيرين على كتفيه و كان بحاجة إلى التزام الهدوء. كان عليه أن يكون حذرا.
لم يستطع قمع المشاعر التي غمرته وصاح.
كانت إفريت تفكر في ذكريات جريد الذي كان موجود على القرن. لقد تذكرت بوضوح كيف صنع جريد القرن و كيف حارب مير خلال الوقت الذي حوصر فيه إفريت في حاجز الأسياد الثلاثة. لقد كانت منفعلة و ممتنة للغاية لاعتباره مجرد حدث ثانوي. كان ذلك رائعًا أيضًا. أعاد إله مولود جديد قرن تنين. بالطبع لم يكن مكتملاً لكن هذا كان كافياً.
“……”
“هههه! ههههههههه” لقد هتف ولم يستطع التخلص من فرحته. لم يفكر في الماضي والمستقبل ، بل استمتع بهذه اللحظة. لقد استمتع بنفسه تمامًا مثل طفل يمسك بيد والديه و يزور مدينة الملاهي. كان يأمل أن تتم هذه الرحلة ذات يوم على متن منطاد مصنوع من الجشع. لقد وقف على رأس تنين كان كبير و سريع ، وكان لديه هذا النوع من الرغبة.
إله وتنين – كان ‘القرن’ مستمرًا في العلاقة بين الكائنين الذين كان يجب ألا يتحدان أبدًا.
قرن إفريت الذي صنعه جريد – استخدمه جريد كعنصر قوي و ساخن ، وشهد رؤية التنين و سرعته. كان عالما لم يتخيله من قبل.
لم يتأخر جريد.
كانت إفريت تفكر في ذكريات جريد الذي كان موجود على القرن. لقد تذكرت بوضوح كيف صنع جريد القرن و كيف حارب مير خلال الوقت الذي حوصر فيه إفريت في حاجز الأسياد الثلاثة. لقد كانت منفعلة و ممتنة للغاية لاعتباره مجرد حدث ثانوي. كان ذلك رائعًا أيضًا. أعاد إله مولود جديد قرن تنين. بالطبع لم يكن مكتملاً لكن هذا كان كافياً.
[نحن نعمل على تحليل الوضع.]
[الامر هكذا. لا تستطيع الحشرات فهم أو إلقاء اللوم على البشر. إنهم ببساطة يفكرون في الأمر على أنه كارثة. ليس أمام البشر خيار سوى النظر إلى التنانين على أنها كارثة. حتى لو كان التنين يؤذي البشر ، فمن غير المناسب ولا معنى لانتقاد الفعل.]
شعرت إفريت ، التي اعتبرت معظم الوجود و الأحداث في العالم على أنها غير مهمة ، بالإثارة لأول مرة في حياتها ، ومع ذلك ، كانت قراءة تعبيرات التنين و عواطفه صعبة على جريد. كان في نفس السياق حيث لا يفهم النمل البشر. كانوا مختلفين في المكانة و الأنواع.
“العرين الذي يريده تنين النار أكثر من غيره هو عرين تراوكا ، أليس كذلك؟”
تم تحديث نافذة الإشعار التي تم إيقافها عند ‘تحليل الموقف’.
كانت رحلة إفريت قريبة من استخدام شونبو. تغيرت المناظر الطبيعية المحيطة مع كل رفرفة للجناح. كانت سرعة لم يستطع السادة الثلاثة التخلص منها. ومع ذلك ، لم يتم القبض عليهم بسهولة.
كانت الخطوات الخشنة لأعضاء البرج الذين يركضون بسرعة توسخ الردهة. كانت تلك اللحظة التي ذهب فيها نصف يوم من العمل الشاق لبيبان إلى البالوعة.
فشلت إفريت في مطاردة السادة الثلاثة الذين أكملوا التعويذة و عادوا إلى مملكة هوان. كانت مملكة هوان قاعدة الإله القديم هانول. حتى أنه كان لديه إله فنون القتال تشيو معه. كانت واحدة من المناطق القليلة المحظورة على التنين.
حدث ذلك في اللحظة التي صعد فيها جريد على رأسه…
[أشعر أنني بحالة جيدة.]
شعرت إفريت بالرضا لمجرد رؤية السادة الثلاثة يفرون. كان الشيء نفسه ينطبق على جريد. حدثت عاصفة متأخرة بمجرد توقف رحلة إفريت. فقط بعد أن هدأت ، نظر جريد إلى الوراء في الاتجاه الذي جاء منه بهدوء.
“……؟”
“لا بد لي من تدمير شظية سلطة بعل.”
الأرض التي كانت عليها المدينة الصغيرة – نظر جريد بمرارة إلى الفضاء الفارغ حيث لم يبقَ حتى نملة.
لم يكن هناك خيار لأخذها. لم يرد جريد أن يكون مقاول بعل أو أي شيء من هذا القبيل.
***
[بالطبع.]
أومأت إفريت برأسها و بدأت ترفرف بجناحيها مرة أخرى. عبرت بسرعة بضع عشرات من الكيلومترات و هبطت ببطء على الأرض حيث كانت الخرزة السوداء. كانت لا تزال مع جريد.
في ذلك اليوم ، شوهد تنين أحمر في جميع أنحاء القارة الشرقية. كانت سريعة جدًا ، لذا ظهرت للحظة فقط. ومع ذلك ، فإن الحجم الضخم يعني أنه ترك انطباعًا مميزًا لدى الناس. كان رجل يقف على رأس التنين. انتشرت شائعات بأنه يشبه الإله المدجج بالعتاد.
الأرض التي كانت عليها المدينة الصغيرة – نظر جريد بمرارة إلى الفضاء الفارغ حيث لم يبقَ حتى نملة.
“……”
تم تحديث نافذة الإشعار التي تم إيقافها عند ‘تحليل الموقف’.
تحدثت إفريت معه ، [10 سنوات أو 100 سنة هي مجرد جزء من الثانية. من وجهة نظر الوحش الذي يفتقر إلى الفطرة السليمة ، من المستحيل أن تشعر بالأسف لموت البشر.]
وحش بلا منطق. استخدم جريد هذا القول لتمثيل التنانين. هل ما زالت إفريت تحتفظ به في قلبها؟
بووووم!
شعر جريد بعدم الارتياح إلى حد ما ، لكنه قال ما قاله ، “من حين لآخر ، هناك حشرات تقتحم المنزل. من بينها الحشرات التي تخلق بيئة مفيدة لا تضر بالبشر على الإطلاق. ومع ذلك ، هناك الكثير من الناس الذين لا يعرفون عنها أو يخافون و يضطربون ، مما يتسبب في إيذاء الحشرات. أعتقد أن هؤلاء الناس سيشعرون بالذنب لفترة قصيرة. أعتقد أنهم سيحزنون على الحشرات الميتة لفترة قصيرة”.
لقد صعد لأن إفريت قال ذلك. هل أخطأ؟
[أيجب أن أفعل الشيء نفسه؟]
الأرض التي كانت عليها المدينة الصغيرة – نظر جريد بمرارة إلى الفضاء الفارغ حيث لم يبقَ حتى نملة.
“ألا يجب أن تفعلِ هذا إذا كنتِ تعيشِ حياة أفضل من البشر؟”
وحش بلا منطق. استخدم جريد هذا القول لتمثيل التنانين. هل ما زالت إفريت تحتفظ به في قلبها؟
[دعنا نرى… في المقام الأول ، أنت تميل إلى رؤية البشر بشكل إيجابي للغاية.]
“……؟”
[بالطبع.]
“……؟”
من بين كل الأشياء ، كان بيبان ينظف ممر الطابق العلوي. كان هذا هو الطابق الذي يقع فيه مكتب هاياتي. استغرق الأمر أكبر قدر من الجهد ، لذلك لم يكن أمام بيبان خيار سوى تنظيفه.
[هل أساءوا للحشرات دون معرفة النافع؟ ألم يؤذوا الحشرات بدافع الراحة؟]
الأرض التي كانت عليها المدينة الصغيرة – نظر جريد بمرارة إلى الفضاء الفارغ حيث لم يبقَ حتى نملة.
“……”
قرن إفريت الذي صنعه جريد – استخدمه جريد كعنصر قوي و ساخن ، وشهد رؤية التنين و سرعته. كان عالما لم يتخيله من قبل.
تخيل يونغهي يمسك عنكبوت في الغرفة بمنديل و يخفضه في حوض المرحاض. [1]
عرف يونغهي أن العنكبوت لم يكن حشرة. ومع ذلك ، كان من المزعج إخراج العنكبوت من المنزل و الإفراج عنه.
[أشعر أنني بحالة جيدة.]
شعرت إفريت بالرضا لمجرد رؤية السادة الثلاثة يفرون. كان الشيء نفسه ينطبق على جريد. حدثت عاصفة متأخرة بمجرد توقف رحلة إفريت. فقط بعد أن هدأت ، نظر جريد إلى الوراء في الاتجاه الذي جاء منه بهدوء.
تخيل أن تشولسو يصطاد ويقتل حريش منزل بمضرب ذباب. عرف تشولسو أن حريش المنزل لم يكن حشرة. لقد شعر بالاشمئزاز من ظهور حريش المنزل. كان متسخًا لالتقاطه وإبعاده ، لذلك تعامل معه بسهولة. كان هناك الكثير من يونغهي وتشولسو في العالم.
لم يكن هناك خيار لأخذها. لم يرد جريد أن يكون مقاول بعل أو أي شيء من هذا القبيل.
“……!”
[حتى لو قاموا بالفعل بإيذاء الحشرات لأنهم لم يعرفوا الهوية ، فكم عدد البشر الذين سيشعرون بالذنب أو الحزن عليهم؟]
“……”
“… ماذا لو أجريت المقارنة مع حيوان ، وليس حشرة؟”
تخيل يونغهي يمسك عنكبوت في الغرفة بمنديل و يخفضه في حوض المرحاض. [1]
[الامر هكذا. لا تستطيع الحشرات فهم أو إلقاء اللوم على البشر. إنهم ببساطة يفكرون في الأمر على أنه كارثة. ليس أمام البشر خيار سوى النظر إلى التنانين على أنها كارثة. حتى لو كان التنين يؤذي البشر ، فمن غير المناسب ولا معنى لانتقاد الفعل.]
“… ماذا لو أجريت المقارنة مع حيوان ، وليس حشرة؟”
[لن أتعاطف. ذلك لأن البشر أصغر من أن تتسع لهم التنانين. فكر ببساطة. لا تتوقع أن يكون هناك تنانين تفهم البشر.]
“ألا تفهمني الآن؟ أليس هذا هو سبب حديثك عن هذا؟”
تخيل يونغهي يمسك عنكبوت في الغرفة بمنديل و يخفضه في حوض المرحاض. [1]
“العرين الذي يريده تنين النار أكثر من غيره هو عرين تراوكا ، أليس كذلك؟”
[هل انت انسان؟]
“……!”
ومع ذلك ، تمكن جريد من القيام بذلك. ولأنه شعر بفرح كبير لن يشعر به الناس العاديون أبدًا في حياتهم ، فقد تحمل موجات المشاعر التي كانت تندفع مثل تسونامي في كل مرة ، أو بددها بهتاف واحد. لم يتم دفنها. كان من الضروري ذلك في منصبه. كان هناك مصير الكثيرين على كتفيه و كان بحاجة إلى التزام الهدوء. كان عليه أن يكون حذرا.
نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجريد. كان ذلك لأن موقف إفريت عند طرح هذا السؤال كان نقيًا للغاية. كان سؤالًا بسيطًا لا نية وراءه.
تخيل أن تشولسو يصطاد ويقتل حريش منزل بمضرب ذباب. عرف تشولسو أن حريش المنزل لم يكن حشرة. لقد شعر بالاشمئزاز من ظهور حريش المنزل. كان متسخًا لالتقاطه وإبعاده ، لذلك تعامل معه بسهولة. كان هناك الكثير من يونغهي وتشولسو في العالم.
هذا صحيح. لم يكن جريد نفسه على علم بذلك بشكل صحيح ، لكنه في هذا العالم كان إلهًا وليس إنسانًا. لقد كان ذات يوم إنسانًا ، لكن هذا كان في الماضي فقط. كان من الصعب فهم موقفه المتمثل في الاستمرار في التحدث نيابة عن البشرية من منظور إفريت.
“……؟”
[أرجو ألا تضيع الوقت في الإجابة على الأسئلة] حثته إفريت.
“ماذا لو فشل؟”
بدت منزعجة للغاية من شظية سلطة بعل التي ضاعفت طاقتها مرارًا و تكرارًا لإغرائها.
كانت إفريت تفكر في ذكريات جريد الذي كان موجود على القرن. لقد تذكرت بوضوح كيف صنع جريد القرن و كيف حارب مير خلال الوقت الذي حوصر فيه إفريت في حاجز الأسياد الثلاثة. لقد كانت منفعلة و ممتنة للغاية لاعتباره مجرد حدث ثانوي. كان ذلك رائعًا أيضًا. أعاد إله مولود جديد قرن تنين. بالطبع لم يكن مكتملاً لكن هذا كان كافياً.
لم يتأخر جريد.
بووووم!
يكمن تسليط الضوء على الشمع في التلميع. بعد تطبيقه ، كان لا بد من فركه بالتساوي لخلق لمعان لامع. ومع ذلك ، استمرت بيتي في الدوس على الشمع و إفساد اللمعان. بدا الشمع المكثف مثل القذارة.
اخترق داو غوجيل شظية السلطة. كانت هذه النهاية. ظهرت مئات أو آلاف الشقوق على الخرزة ، والتي لم يستطع شيطان السيف القديم اختراقها على الرغم من استخدام كل قوته ، و تحطمت.
كان عملاً شاقاً بشكل مدهش. ألم يكن جوهر الإنسان أن يفرح و يحتفل و يتحمس عندما يكون هناك القليل من الفرح؟ لا يمكن أن يكون من السهل قمع الجوهر.
– الإله المدجج بالعتاد …!
[إفريت. تم الكشف عن حركة إفريت بالقرب من البحر الأحمر.]
دخل صوت مقرف مليء بإثارة غريبة إلى أذنيه.
الأرض التي كانت عليها المدينة الصغيرة – نظر جريد بمرارة إلى الفضاء الفارغ حيث لم يبقَ حتى نملة.
[تم محو مهمة الرائد ‘تدمير شظية سلطة بعل’.]
تم تحديث نافذة الإشعار التي تم إيقافها عند ‘تحليل الموقف’.
تخيل يونغهي يمسك عنكبوت في الغرفة بمنديل و يخفضه في حوض المرحاض. [1]
[أيجب أن أفعل الشيء نفسه؟]
[ارجع إلى برج الحكمة للحصول على المكافآت.]
“……”
[…!]
عرف يونغهي أن العنكبوت لم يكن حشرة. ومع ذلك ، كان من المزعج إخراج العنكبوت من المنزل و الإفراج عنه.
[… !!]
“……”
[أشعر أنني بحالة جيدة.]
[نحن نعمل على تحليل الوضع.]
“……؟”
“ألا تفهمني الآن؟ أليس هذا هو سبب حديثك عن هذا؟”
“لماذا رحل هؤلاء الأغبياء؟”
لم يعرف جريد سبب تراجع السادة الثلاثة. لقد فسرها ببساطة على أنها خائفة من إفريت ، التي استعادت قرنها و قوتها. لم يعتقد أن أفعاله في ركوب إفريت كانت هي المشكلة. لم يكن يعرف ما هو الحدث الخاص و الهادف الذي كان يعتمد فقط على كلمات إفريت. لقد احتاج إلى شرح مفصل لشخص ما ولكن النظام الذي كان من المفترض أن يشرح ذلك لم يكن يعمل.
[اركب.]
[هل هناك أي شيء آخر تراه هنا؟]
“ليس الآن. سأعود إلى القارة الغربية”.
“الشخص الذي فعل الشيء الخطأ يجب أن ينظف.”
[اركب.]
“لا بد لي من تدمير شظية سلطة بعل.”
خفضت إفريت رقبتها مرة أخرى. ركب جريد عليها دون تردد. كان مرتبكًا في المرة الأولى ، لكنه أصبح على دراية بها في المرة الثانية.
[تم محو مهمة الرائد ‘تدمير شظية سلطة بعل’.]
“هههه! ههههههههه” لقد هتف ولم يستطع التخلص من فرحته. لم يفكر في الماضي والمستقبل ، بل استمتع بهذه اللحظة. لقد استمتع بنفسه تمامًا مثل طفل يمسك بيد والديه و يزور مدينة الملاهي. كان يأمل أن تتم هذه الرحلة ذات يوم على متن منطاد مصنوع من الجشع. لقد وقف على رأس تنين كان كبير و سريع ، وكان لديه هذا النوع من الرغبة.
ضحكت إفريت. [أنت رجل لطيف.]
[اركب.]
إله وتنين – كان ‘القرن’ مستمرًا في العلاقة بين الكائنين الذين كان يجب ألا يتحدان أبدًا.
“……؟”
لقد صعد لأن إفريت قال ذلك. هل أخطأ؟
حدث ذلك في اللحظة التي صعد فيها جريد على رأسه…
“هههه! ههههههههه” لقد هتف ولم يستطع التخلص من فرحته. لم يفكر في الماضي والمستقبل ، بل استمتع بهذه اللحظة. لقد استمتع بنفسه تمامًا مثل طفل يمسك بيد والديه و يزور مدينة الملاهي. كان يأمل أن تتم هذه الرحلة ذات يوم على متن منطاد مصنوع من الجشع. لقد وقف على رأس تنين كان كبير و سريع ، وكان لديه هذا النوع من الرغبة.
رفعت إفريت جناحيها و غادرت القارة الشرقية و عبرت البحر الأحمر.
عرف يونغهي أن العنكبوت لم يكن حشرة. ومع ذلك ، كان من المزعج إخراج العنكبوت من المنزل و الإفراج عنه.
“……؟”
“مـ~ما هذا؟”
في ذلك اليوم ، شوهد تنين أحمر في جميع أنحاء القارة الشرقية. كانت سريعة جدًا ، لذا ظهرت للحظة فقط. ومع ذلك ، فإن الحجم الضخم يعني أنه ترك انطباعًا مميزًا لدى الناس. كان رجل يقف على رأس التنين. انتشرت شائعات بأنه يشبه الإله المدجج بالعتاد.
عرف يونغهي أن العنكبوت لم يكن حشرة. ومع ذلك ، كان من المزعج إخراج العنكبوت من المنزل و الإفراج عنه.
في ذلك اليوم ، شوهد تنين أحمر في جميع أنحاء القارة الشرقية. كانت سريعة جدًا ، لذا ظهرت للحظة فقط. ومع ذلك ، فإن الحجم الضخم يعني أنه ترك انطباعًا مميزًا لدى الناس. كان رجل يقف على رأس التنين. انتشرت شائعات بأنه يشبه الإله المدجج بالعتاد.
ترجمة : Don Kol
***
“انها غلطتي.”
[ارجع إلى برج الحكمة للحصول على المكافآت.]
“العرين الذي يريده تنين النار أكثر من غيره هو عرين تراوكا ، أليس كذلك؟”
“……”
“هل سيكون بخير؟”
“كياااااااااه!”
فشلت إفريت في مطاردة السادة الثلاثة الذين أكملوا التعويذة و عادوا إلى مملكة هوان. كانت مملكة هوان قاعدة الإله القديم هانول. حتى أنه كان لديه إله فنون القتال تشيو معه. كانت واحدة من المناطق القليلة المحظورة على التنين.
“……”
“هل سيكون بخير؟”
“ماذا لو فشل؟”
كانت رحلة إفريت قريبة من استخدام شونبو. تغيرت المناظر الطبيعية المحيطة مع كل رفرفة للجناح. كانت سرعة لم يستطع السادة الثلاثة التخلص منها. ومع ذلك ، لم يتم القبض عليهم بسهولة.
كان عملاً شاقاً بشكل مدهش. ألم يكن جوهر الإنسان أن يفرح و يحتفل و يتحمس عندما يكون هناك القليل من الفرح؟ لا يمكن أن يكون من السهل قمع الجوهر.
“……”
في برج الحكمة…
كان بيبان يشعر بوصوله لحدود صبره. بعد تنظيف الردهة ، كان يقوم بتلميعها بالشمع ، لكن بيتي استمرت في مقاطعته.
“ألا يجب أن تفعلِ هذا إذا كنتِ تعيشِ حياة أفضل من البشر؟”
يكمن تسليط الضوء على الشمع في التلميع. بعد تطبيقه ، كان لا بد من فركه بالتساوي لخلق لمعان لامع. ومع ذلك ، استمرت بيتي في الدوس على الشمع و إفساد اللمعان. بدا الشمع المكثف مثل القذارة.
[هل أساءوا للحشرات دون معرفة النافع؟ ألم يؤذوا الحشرات بدافع الراحة؟]
“من هي الجدة التي تذهب بعيداً في القلق بشأن رفاهية شخص آخر؟ غادر جريد بالفعل. ما هو الهدف من القلق بشأنه هنا؟ اخرجِ وقابلِه مقدمًا إذا كان لديك وقت للقلق دون داع”.
[تم محو مهمة الرائد ‘تدمير شظية سلطة بعل’.]
“صوتك شرس جدا. أنت قلق بشأن جريد أيضًا. لهذا أنت غاضب”.
في برج الحكمة…
“لقد عشتِ لفترة طويلة لذا موتِ أولاً؟ هااه ، حقا. هذه الجدة يجب أن تنظف حتى تعرف موقفي”.
“……”
“الشخص الذي فعل الشيء الخطأ يجب أن ينظف.”
“اه صحيح. لذا جدتي ، ستكونين مسئولة عن التنظيف في المرة القادمة. لقد وقفتِ حتى أصبح مقاول بعل هكذا. لن يدع السير فرونزالتز الأمر يذهب”.
“لا بد لي من تدمير شظية سلطة بعل.”
[أرجو ألا تضيع الوقت في الإجابة على الأسئلة] حثته إفريت.
“أنا ذاهبة للقاء جريد.”
“……”
“لن تذهبِ عندما أخبركِ بالرحيل ، ولكن انظرِ إليك وأنتِ تهرب عندما يكون ذلك غير ملائم لكِ.”
“مـ~ما هذا؟”
“صوتك شرس جدا. أنت قلق بشأن جريد أيضًا. لهذا أنت غاضب”.
حدث ذلك في اللحظة التي ظهر فيها على وجه بيبان تعبير سخيف و هو يشاهد بيتي تختفي وراء الممر.
“مـ~ما هذا؟”
[أرجو ألا تضيع الوقت في الإجابة على الأسئلة] حثته إفريت.
[ظهر تنين ناري. التصنيف هو الأعلى.]
[هل أساءوا للحشرات دون معرفة النافع؟ ألم يؤذوا الحشرات بدافع الراحة؟]
[إفريت. تم الكشف عن حركة إفريت بالقرب من البحر الأحمر.]
“ألا يجب أن تفعلِ هذا إذا كنتِ تعيشِ حياة أفضل من البشر؟”
[النفس يتراكم بكميات كبيرة. يبدو أن الزخم سيؤدي إلى نشوب حرب.]
عرف يونغهي أن العنكبوت لم يكن حشرة. ومع ذلك ، كان من المزعج إخراج العنكبوت من المنزل و الإفراج عنه.
[جميع أعضاء البرج ، يجتمعون بسرعة في مكتب هاياتي.]
الفصل 1565
“من هي الجدة التي تذهب بعيداً في القلق بشأن رفاهية شخص آخر؟ غادر جريد بالفعل. ما هو الهدف من القلق بشأنه هنا؟ اخرجِ وقابلِه مقدمًا إذا كان لديك وقت للقلق دون داع”.
رنَّت مكبرات الصوت ذات القوة السحرية المثبتة في جميع أنحاء البرج بصوت عالٍ.
[نحن نعمل على تحليل الوضع.]
من بين كل الأشياء ، كان بيبان ينظف ممر الطابق العلوي. كان هذا هو الطابق الذي يقع فيه مكتب هاياتي. استغرق الأمر أكبر قدر من الجهد ، لذلك لم يكن أمام بيبان خيار سوى تنظيفه.
[أشعر أنني بحالة جيدة.]
حدث ذلك في اللحظة التي صعد فيها جريد على رأسه…
“هل هي حرب أراضي؟”
“……!”
“العرين الذي يريده تنين النار أكثر من غيره هو عرين تراوكا ، أليس كذلك؟”
***
“حتى إفريت لا يمكنها محاربة تراوكا.”
[… !!]
[هل انت انسان؟]
“أنت لا تعرف ذلك. لا تحاول فهمهم”.
“تاليما في خطر. عجل إذا كنت لا تريد أن ترى الأقزام يبادون”.
“……”
كانت الخطوات الخشنة لأعضاء البرج الذين يركضون بسرعة توسخ الردهة. كانت تلك اللحظة التي ذهب فيها نصف يوم من العمل الشاق لبيبان إلى البالوعة.
[ظهر تنين ناري. التصنيف هو الأعلى.]
- هناك صبي وفتاة يظهران غالبًا في الكتب المدرسية الكورية. يونغهي هو اسم الفتاة. تلميح ، إذا شاهدت لعبة سكويد (الحبار) ، فقد تعرف هذه الشخصية. تشولسو هو اسم الصبي. ☜
ترجمة : Don Kol
“……؟”
“انها غلطتي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
