الفصل 1569
الفصل 1569
“محاولة بعل للسرقة صقلت روحي. تتحرك الروح المفككة إلى أجل غير مسمى من أجل استعادة موطئ قدمها في الجسد. طالما تم الحفاظ على هذه الطبيعة ، فأنا أستمر في الوجود دون أن أموت أو أعيش. لن أختفي.”
“دوق التضخيم.”
كانت بيتي أول شخص في تاريخ البشرية يوقع عقدًا مع بعل. هذا يعني أن موهبتها استحوذت على انتباه بعل. ومع ذلك ، لم تستطع رفض اليد التي مدها لها بعل. قد تكون موهبة تم اكتسابها مقابل مصير صعب.
على أي حال ، لا تزال مهاراتها قيد الإثبات. مكانة عضو البرج. كانت شخصية قوية أصبحت عضوة في البرج بعد أن تخلى عنها بعل. كان أحد مصادر تلك القوة ~
قصة المعاناة من انعكاس السماء والأرض في كل مرة أشار فيها السادة الثلاثة.
“سحر وتقنيات دوق التضخيم هي مضاعفة القوة النظرية.”
كمثال متطرف ، إذا لم ينال عقوبة الإعدام أو حُكم عليه بعقوبة أخف ~
زيادة قوة المهارات. كانت هذه قوة التضخيم. لقد كان لغزًا تم إنشاؤه من خلال معرفة و أفكار بيتي التي أصدرت أحكامًا مختلفة حتى عند النظر إلى نفس الصيغ مثل الآخرين.
قصة التعرض للترهيب عند مواجهة إفريت.
‘إنه مثل سحر براهام المعزز.’
كائن تواصل مع التنانين.
أشارت بيتي إلى صدرها. ذكرته بالجسد الذي عرضته ذات مرة في الماضي.
ضاعف السحر المعزز قوة ‘السحر’ أكثر من ثلاثة أضعاف ، بينما زاد دوق التضخيم قوة ‘جميع أنواع التقنيات’ مرتين. بدلاً من أن يكون متعدد الاستخدامات ، كان الحد منخفضًا وكانت هناك آثار جانبية. لم تضاعف القوة فحسب ، بل ضاعفت أيضًا من فترة التهدئة.
أي شخص يوقع مع بعل عليه أن يدفع بروحه في المقابل ، لكن هذه قصة بعد وفاته. إذا تم إتلاف العقد عندما يكون الشخص على قيد الحياة ، فلا يملك بعل السلطة لطلب الروح”.
“أتساءل عما إذا كان من الضروري تغيير المواقع. حسنًا. لا يسعني إلا ذلك إذا كان هذا ما يريده صاحب الغرفة” كان موقف بيبان وهو يتحدث مع هز كتفيه متعجرفًا بشكل رهيب.
إذا كان عليه أن يميزها ، فهذا يثبت أن موهبة بيتي كانت أسوأ قليلاً من موهبة براهام.
[أدى تأثير دمج العناصر إلى جعل ‘سيف تنين النار’ و ‘سيف التنوير’ واحدًا.]
حتى أن بعل خرق العقد من جانب واحد. لم يلتزم بالعقد فكان من حقه دفع تعويض. ومع ذلك ، كان بعل مصدر كل شر. احتقر العقد و سخر منه. على عكس الشياطين الأخرى ، لم يكن ملزمًا بإكراه العقد. كان ذلك لأن مكانته كانت عالية جدًا.
‘ليس الأمر أن بيتي سيئة ، لكن أن براهام رائع للغاية.’
هل سيبقى أنف براهام المرتفع غير متكسر في المستقبل؟ كان مومود هو الشخص الوحيد في التاريخ الذي جعله يشعر بالنقص.
كان غرض جريد هو تأكيد قوة مهارة المبارزة المزدوجة. لم تكن لديه فكرة هزيمة بيبان أو الثقة. لم يشعر حتى بالحاجة. لذلك ، ذهب إلى الأمام بشكل مستقيم. بالإضافة إلى خطواته السلسة ، قام بأرجحة السيوف الإلهية بكلتا يديه بأقصى قوة ممكنة.
بعد الانفصال عن بيتي ، تم استدعاء جريد إلى هاياتي و أجرى محادثة طويلة أخرى. تحدث عن تجربته في القارة الشرقية لفترة طويلة. ظل هاياتي يبتسم طوال المحادثة. كانت الطريقة التي نظر بها إلى جريد عميقة جدًا. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى طفل محبوب.
‘مومود… الآن ، لابد أنه يتجول في نهر التناسخ.’
“… هل هو أمل؟”
على أي حال ، لا تزال مهاراتها قيد الإثبات. مكانة عضو البرج. كانت شخصية قوية أصبحت عضوة في البرج بعد أن تخلى عنها بعل. كان أحد مصادر تلك القوة ~
كان براهام هادئًا بشكل ملحوظ بعد أن علم حقيقة الجحيم.
كانت هذه فائدة كبيرة. بالطبع ، كانت الفوائد الشاملة ستنخفض بشكل كبير مقارنة بأيامه كمقاول بعل. كان آجنوس مصنف من رقم أحادي قبل أن يصبح مقاول بعل ، على الرغم من أنه كان يعاني من الجنون. بالنظر إلى تلك الموهبة الساحقة ، كان من الصواب القول أنه لا يزال هناك قدر كبير من القوة.
مومود – حياته القصيرة للأسف كانت بعيدة كل البعد عن السعادة. أصبح يتيمًا عندما كان طفلاً وخانه المعلم الوحيد الذي اعتمد عليه. لقد عانى من الإذلال من أن يصبح لا ميت بعد وفاته وتحرر أخيرًا وفقًا لإرادته الأصلية ، فقط ليصبح غير قادر على الراحة.
أمسك جريد بيد بيتي الصغيرة المرتعشة بإحكام. “من فضلك ابتهجِ بقدر ما أعمل بجد.”
“لقد أنقذ إيرين و لورد.”
كان ذلك لأن البشر في هذا العالم ليس لديهم الحق في الراحة الأبدية. لقد كانت حقيقة في هذا العالم لم يستطع حتى براهام التنبؤ بها. لعنة الجحيم التي شوهها بعل جعلت مومود غير سعيد حتى اللحظة الأخيرة. كان براهام غاضبا.
شعر جريد بأنه أقوى وأعلن ذلك بصوت عميق ، “سأقتل بعل بالتأكيد بهذه القوة.”
[تم الحصول على لقب ‘دوق التضخيم’ كمكافأة مهمة.]
جريد لم يعرف. لم يكن هناك يوم واحد عندما لم يكن لدى قاتل التنين هاياتي كوابيس. كان ذلك لأنه علم أن العالم سينهار يومًا ما بالتأكيد. ومع ذلك ، بدءًا من اليوم ، كان يعتقد أن الكابوس سينتهي. كان ذلك بفضل جريد. كان جريد منقذ هاياتي.
[دوق التضخيم]
كان غرض جريد هو تأكيد قوة مهارة المبارزة المزدوجة. لم تكن لديه فكرة هزيمة بيبان أو الثقة. لم يشعر حتى بالحاجة. لذلك ، ذهب إلى الأمام بشكل مستقيم. بالإضافة إلى خطواته السلسة ، قام بأرجحة السيوف الإلهية بكلتا يديه بأقصى قوة ممكنة.
شعر جريد بأنه أقوى وأعلن ذلك بصوت عميق ، “سأقتل بعل بالتأكيد بهذه القوة.”
[بمجرد تفعيله ، ستضاعف قوة السحر و المهارات التي تستخدمها.
خطط بيبان لكسر حيلة جريد الضحلة. كان ينوي جعل جريد يشرع في الطريق الصعب المتمثل في المبارزة بجعله يدرك ضعف مهارة المبارزة المزدوجة ، والتي فقدت فائدتها عندما أصبح الخصوم أقوى. كان ذلك لأنه كان يعلم أن موهبة جريد تتطور تدريجياً. وثق بيبان بجريد. كان واثقًا من أن جريد سيتجاوز الحدود. لذلك ، كان مصممًا على دفع جريد بشعور من دفع الوحش شبله من الجرف.
***
ومع ذلك ، يتم أيضًا مضاعفة الموارد المستهلكة و فترة التهدئة.
★ تأثير العناصر والمهارات التي تقصر وقت التهدئة ينفذ بنسبة 65٪ فقط.]
مومود – حياته القصيرة للأسف كانت بعيدة كل البعد عن السعادة. أصبح يتيمًا عندما كان طفلاً وخانه المعلم الوحيد الذي اعتمد عليه. لقد عانى من الإذلال من أن يصبح لا ميت بعد وفاته وتحرر أخيرًا وفقًا لإرادته الأصلية ، فقط ليصبح غير قادر على الراحة.
لقد كان عنوان دوق جديد بسيط وقوي. كان من المؤسف أن آثار أمر الإله و ألوهيته قد تقلصت بواسطتها ، لكنها ستبذل قوة عظيمة في معارك قصيرة المدى. كانت متعددة الاستخدامات دون قيد أو شرط للاستفادة من قوة الضربة القاتلة متى أراد.
اكتشف قديس السيف بيبان هذه الحقيقة على الفور.
شعر جريد بأنه أقوى وأعلن ذلك بصوت عميق ، “سأقتل بعل بالتأكيد بهذه القوة.”
حتى أن بعل خرق العقد من جانب واحد. لم يلتزم بالعقد فكان من حقه دفع تعويض. ومع ذلك ، كان بعل مصدر كل شر. احتقر العقد و سخر منه. على عكس الشياطين الأخرى ، لم يكن ملزمًا بإكراه العقد. كان ذلك لأن مكانته كانت عالية جدًا.
بعد الانفصال عن بيتي ، تم استدعاء جريد إلى هاياتي و أجرى محادثة طويلة أخرى. تحدث عن تجربته في القارة الشرقية لفترة طويلة. ظل هاياتي يبتسم طوال المحادثة. كانت الطريقة التي نظر بها إلى جريد عميقة جدًا. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى طفل محبوب.
على الأقل في هذه اللحظة ، كان تصريحًا لبيتي. لقد لاحظها جريد عندما كان مع بيتي اليوم. عيناها الكبيرتان لا تستطيعان إبراز الضوء بشكل صحيح. كانت عيناها ميتتين مثل سمكة فاسدة سقطت تحت الأكشاك. كان الأمر نفسه بالنسبة للجسد المغطى بالرداء.
“نعم… تحلى بالقوة” ، التوي فم بيتي قليلاً و ارتعش عندما أجابت. كان الأمر أشبه بمحاولة للابتسام ، لكن تعبيرها كان أشبه بالبكاء. لقد نسيت كيف تبتسم.
أمسك جريد بيد بيتي الصغيرة المرتعشة بإحكام. “من فضلك ابتهجِ بقدر ما أعمل بجد.”
إذا كان عليه أن يميزها ، فهذا يثبت أن موهبة بيتي كانت أسوأ قليلاً من موهبة براهام.
***
التنانين.
★ تأثير العناصر والمهارات التي تقصر وقت التهدئة ينفذ بنسبة 65٪ فقط.]
لقد كان عنوان دوق جديد بسيط وقوي. كان من المؤسف أن آثار أمر الإله و ألوهيته قد تقلصت بواسطتها ، لكنها ستبذل قوة عظيمة في معارك قصيرة المدى. كانت متعددة الاستخدامات دون قيد أو شرط للاستفادة من قوة الضربة القاتلة متى أراد.
كرر المطلقون غير الناضجين تدميرهم الذي لا يوصف. لم يكن للإنسانية ما تتوقعه من أولئك الذين ينظرون باستخفاف إلى كل شيء في العالم.
الرصانة ، ورباطة الجأش ، والبصيرة – نادرا ما كانت عيناه الأرستقراطية الهادئة دائما تلمعان. بدا أنه مهتم جدًا بالمبارزة بين الشخصين.
“… هل هو أمل؟”
كارثة. لم يكونوا أكثر ولا أقل من ذلك. أفضل ما يمكن أن تفعله الإنسانية ضدهم هو ‘عدم مجابهتهم’. كان من الأفضل طاعتهم ، لكنهم لم يمنحوا البشر فرصة لخدمتهم. بعد اليوم ~
“لم يكن لديه السلطة ، لذلك حاول سلب الروح بالقوة. كل ما في الأمر هو أن الروح لا تنزع بسهولة من الجسد الحي. اقتٌلع الجسد قبل الروح”.
زيادة قوة المهارات. كانت هذه قوة التضخيم. لقد كان لغزًا تم إنشاؤه من خلال معرفة و أفكار بيتي التي أصدرت أحكامًا مختلفة حتى عند النظر إلى نفس الصيغ مثل الآخرين.
“……”
‘كان تطهير وليس تنظيف’.
شهد هاياتي ذلك. ظهور جريد يتفاعل مع تنين. لقد كان مشهدًا أنكر حياة هاياتي تمامًا. كانت التنانين مخلوقات غير مفهومة و غير متعاطفة. بدلا من ذلك ، كان من الصواب معاملتها كظواهر خارقة للطبيعة و تجنبها. تم كسر منطق البرج ، الذي أسسته آلاف السنين من الخبرة و الدراسة. كان هناك فرح لا يأس.
“… هل هو أمل؟”
زيادة قوة المهارات. كانت هذه قوة التضخيم. لقد كان لغزًا تم إنشاؤه من خلال معرفة و أفكار بيتي التي أصدرت أحكامًا مختلفة حتى عند النظر إلى نفس الصيغ مثل الآخرين.
كائن تواصل مع التنانين.
الفصل 1569
إذا كان عليه أن يميزها ، فهذا يثبت أن موهبة بيتي كانت أسوأ قليلاً من موهبة براهام.
انتشرت ابتسامة على وجه هاياتي وهو يفكر في جريد.
رحب جريد بـ بيبان.
***
في نهاية اليوم ، أراد جريد اختبار قوة مهارة المبارزة المزدوجة ، لذلك قبلها بسهولة.
[تم تفعيل دوق التضخيم.]
وصفته بيتي بأنها ‘نقلت’ دوق التضخيم إلى جريد. ومع ذلك ، كان لقب دوق التضخيم مشتقًا من القوة التي خلقتها. نقل اللقب لا يعني اختفاء السلطة.
كمثال متطرف ، إذا لم ينال عقوبة الإعدام أو حُكم عليه بعقوبة أخف ~
لقد كان مصدر ارتياح.
الفصل 1569
أجرى جريد المرتاح محادثة طويلة مع بيتي. كان موضوع المحادثة آجنوس. تساءل جريد عما سيحدث لأجنوس ، الذي يشبه بيتي من نواح كثيرة.
ضاعف السحر المعزز قوة ‘السحر’ أكثر من ثلاثة أضعاف ، بينما زاد دوق التضخيم قوة ‘جميع أنواع التقنيات’ مرتين. بدلاً من أن يكون متعدد الاستخدامات ، كان الحد منخفضًا وكانت هناك آثار جانبية. لم تضاعف القوة فحسب ، بل ضاعفت أيضًا من فترة التهدئة.
أي شخص يوقع مع بعل عليه أن يدفع بروحه في المقابل ، لكن هذه قصة بعد وفاته. إذا تم إتلاف العقد عندما يكون الشخص على قيد الحياة ، فلا يملك بعل السلطة لطلب الروح”.
اكتشف قديس السيف بيبان هذه الحقيقة على الفور.
حتى أن بعل خرق العقد من جانب واحد. لم يلتزم بالعقد فكان من حقه دفع تعويض. ومع ذلك ، كان بعل مصدر كل شر. احتقر العقد و سخر منه. على عكس الشياطين الأخرى ، لم يكن ملزمًا بإكراه العقد. كان ذلك لأن مكانته كانت عالية جدًا.
أي شخص يوقع مع بعل عليه أن يدفع بروحه في المقابل ، لكن هذه قصة بعد وفاته. إذا تم إتلاف العقد عندما يكون الشخص على قيد الحياة ، فلا يملك بعل السلطة لطلب الروح”.
“لم يكن لديه السلطة ، لذلك حاول سلب الروح بالقوة. كل ما في الأمر هو أن الروح لا تنزع بسهولة من الجسد الحي. اقتٌلع الجسد قبل الروح”.
كارثة. لم يكونوا أكثر ولا أقل من ذلك. أفضل ما يمكن أن تفعله الإنسانية ضدهم هو ‘عدم مجابهتهم’. كان من الأفضل طاعتهم ، لكنهم لم يمنحوا البشر فرصة لخدمتهم. بعد اليوم ~
“……”
“بحسب كلماتك. هل أنتِ ليتش؟”
أشارت بيتي إلى صدرها. ذكرته بالجسد الذي عرضته ذات مرة في الماضي.
“دوق التضخيم.”
“أنا ميتة بيولوجيا.”
“هذا لن يحدث. يختلف الجسد الذي تتذكره الروح عن الجسد الحالي. لا يمكن للروح أن تحصل على موطئ قدم ثابت”.
“بحسب كلماتك. هل أنتِ ليتش؟”
“أتساءل عما إذا كان من الضروري تغيير المواقع. حسنًا. لا يسعني إلا ذلك إذا كان هذا ما يريده صاحب الغرفة” كان موقف بيبان وهو يتحدث مع هز كتفيه متعجرفًا بشكل رهيب.
“إنه مختلف. إن المانا و الإحساس الواضح بالهدف هو الذي يحافظ على الليتش ، في حين أن انعكاس الروح هو الذي يحافظ علي”.
“انعكاس الروح…؟”
تمتم بيبان وهو يترك قطعة قماش التنظيف و يضع يده على غمد سيفه.
“محاولة بعل للسرقة صقلت روحي. تتحرك الروح المفككة إلى أجل غير مسمى من أجل استعادة موطئ قدمها في الجسد. طالما تم الحفاظ على هذه الطبيعة ، فأنا أستمر في الوجود دون أن أموت أو أعيش. لن أختفي.”
“إذن لن أرفض.”
“ماذا لو حصلت الروح في النهاية على موطئ قدم؟”
‘هل يمكنني الحصول على هذا القدر من الفضل؟’
“هذا لن يحدث. يختلف الجسد الذي تتذكره الروح عن الجسد الحالي. لا يمكن للروح أن تحصل على موطئ قدم ثابت”.
“بالمناسبة ، هذه مهارة المبارزة للاستخدام المزدوج هذه.”
“……”
“كويك!”
كان الاستنتاج أنها لن تختفي. كانت نقمة و ليست نعمة. لا توجد سعادة في التمتع بالحياة الأبدية مع نصف الجسد كعظام بيضاء ، وقضاء الأبدية دون الانتماء إلى الأحياء أو الأموات.
‘… لكن أجنوس لاعب.’
تعاطف جريد مع بيتي بينما كان حذر من أجنوس.
“إذن لن أرفض.”
‘إذا كان لاعب يتمتع بقليل من الإذن بالتحرر من الموت.’
[أدى تأثير ‘مظهر الجبل والجداول المتدفقة’ إلى إزالة عقوبة استخدام سيفين.]
أضاف بعض الخدع لتقديره لذاته.
كمثال متطرف ، إذا لم ينال عقوبة الإعدام أو حُكم عليه بعقوبة أخف ~
كان مقتنعا بأنه كان نصرًا سهلاً طالما كان يتنافس بالسيف و ليس القوة. كانت ثقة مؤهلة. كان بيبان قديس سيف. علاوة على ذلك ، كان لدى جريد قيود على استخدام فن المبارزة المزدوجة. كان انتصار بيبان نتيجة مفروضة. في الجزء العلوي من البرج.
كانت هذه فائدة كبيرة. بالطبع ، كانت الفوائد الشاملة ستنخفض بشكل كبير مقارنة بأيامه كمقاول بعل. كان آجنوس مصنف من رقم أحادي قبل أن يصبح مقاول بعل ، على الرغم من أنه كان يعاني من الجنون. بالنظر إلى تلك الموهبة الساحقة ، كان من الصواب القول أنه لا يزال هناك قدر كبير من القوة.
‘حسنًا… لن تكون مشكلة.’
ضاعف السحر المعزز قوة ‘السحر’ أكثر من ثلاثة أضعاف ، بينما زاد دوق التضخيم قوة ‘جميع أنواع التقنيات’ مرتين. بدلاً من أن يكون متعدد الاستخدامات ، كان الحد منخفضًا وكانت هناك آثار جانبية. لم تضاعف القوة فحسب ، بل ضاعفت أيضًا من فترة التهدئة.
من بين أمور أخرى ، كان السبب في قيام مملكة مدجج بالعتاد بإبقاء أجنوس تحت المراقبة هو أنه كان مقاول بعل. لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. آجنوس كان لديه الحرية. كان قادرًا على اتخاذ القرار الصحيح من خلال إرادته. قرر جريد الوثوق به مرة واحدة على الأقل بدلاً من القلق.
رحب جريد بـ بيبان.
“لقد أنقذ إيرين و لورد.”
‘مومود… الآن ، لابد أنه يتجول في نهر التناسخ.’
كان ذلك لأن جريد لم ينسى حادثة الهجوم على الفاتيكان.
كان مقتنعا بأنه كان نصرًا سهلاً طالما كان يتنافس بالسيف و ليس القوة. كانت ثقة مؤهلة. كان بيبان قديس سيف. علاوة على ذلك ، كان لدى جريد قيود على استخدام فن المبارزة المزدوجة. كان انتصار بيبان نتيجة مفروضة. في الجزء العلوي من البرج.
***
قصة المعاناة من انعكاس السماء والأرض في كل مرة أشار فيها السادة الثلاثة.
[تم تفعيل دوق التضخيم.]
بعد الانفصال عن بيتي ، تم استدعاء جريد إلى هاياتي و أجرى محادثة طويلة أخرى. تحدث عن تجربته في القارة الشرقية لفترة طويلة. ظل هاياتي يبتسم طوال المحادثة. كانت الطريقة التي نظر بها إلى جريد عميقة جدًا. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى طفل محبوب.
‘هل يمكنني الحصول على هذا القدر من الفضل؟’
كان لبرج الحكمة و الرواد علاقة تعاونية متبادلة. في الواقع ، تلقى جريد مزايا أكثر من أدائه. لقد حصل دائمًا على المساعدة ، لذلك لم يستطع إلا أن يشعر بالحرج عندما تلقى عاطفة لا نهائية.
بعد الانفصال عن بيتي ، تم استدعاء جريد إلى هاياتي و أجرى محادثة طويلة أخرى. تحدث عن تجربته في القارة الشرقية لفترة طويلة. ظل هاياتي يبتسم طوال المحادثة. كانت الطريقة التي نظر بها إلى جريد عميقة جدًا. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى طفل محبوب.
جريد لم يعرف. لم يكن هناك يوم واحد عندما لم يكن لدى قاتل التنين هاياتي كوابيس. كان ذلك لأنه علم أن العالم سينهار يومًا ما بالتأكيد. ومع ذلك ، بدءًا من اليوم ، كان يعتقد أن الكابوس سينتهي. كان ذلك بفضل جريد. كان جريد منقذ هاياتي.
“محاولة بعل للسرقة صقلت روحي. تتحرك الروح المفككة إلى أجل غير مسمى من أجل استعادة موطئ قدمها في الجسد. طالما تم الحفاظ على هذه الطبيعة ، فأنا أستمر في الوجود دون أن أموت أو أعيش. لن أختفي.”
★ تأثير العناصر والمهارات التي تقصر وقت التهدئة ينفذ بنسبة 65٪ فقط.]
“بالمناسبة ، هذه مهارة المبارزة للاستخدام المزدوج هذه.”
ضاعف السحر المعزز قوة ‘السحر’ أكثر من ثلاثة أضعاف ، بينما زاد دوق التضخيم قوة ‘جميع أنواع التقنيات’ مرتين. بدلاً من أن يكون متعدد الاستخدامات ، كان الحد منخفضًا وكانت هناك آثار جانبية. لم تضاعف القوة فحسب ، بل ضاعفت أيضًا من فترة التهدئة.
لم يخفي جريد أي شيء عندما كان يروي قصته. قال بثقة أنه يمكنه تعليم مير درسًا إذا كان بإمكانه استخدام كلتا ذراعيه. لم يكن ذلك لأنه كان يعتقد في الواقع أنه قادر على هزيمة مير ، ولكن لأنه كان محرجًا.
لقد كان عنوان دوق جديد بسيط وقوي. كان من المؤسف أن آثار أمر الإله و ألوهيته قد تقلصت بواسطتها ، لكنها ستبذل قوة عظيمة في معارك قصيرة المدى. كانت متعددة الاستخدامات دون قيد أو شرط للاستفادة من قوة الضربة القاتلة متى أراد.
قصة التعرض للترهيب عند مواجهة إفريت.
قصة المعاناة من انعكاس السماء والأرض في كل مرة أشار فيها السادة الثلاثة.
“إنه مختلف. إن المانا و الإحساس الواضح بالهدف هو الذي يحافظ على الليتش ، في حين أن انعكاس الروح هو الذي يحافظ علي”.
قصة مير يخطو عليه.
أضاف بعض الخدع لتقديره لذاته.
كلما تحدث أكثر ، شعر بالهزيمة و الخجل أكثر.
على الأقل في هذه اللحظة ، كان تصريحًا لبيتي. لقد لاحظها جريد عندما كان مع بيتي اليوم. عيناها الكبيرتان لا تستطيعان إبراز الضوء بشكل صحيح. كانت عيناها ميتتين مثل سمكة فاسدة سقطت تحت الأكشاك. كان الأمر نفسه بالنسبة للجسد المغطى بالرداء.
ومع ذلك ، يتم أيضًا مضاعفة الموارد المستهلكة و فترة التهدئة.
أضاف بعض الخدع لتقديره لذاته.
كانت مجرد قوة جسدية. لقد كانت قوة تدميرية تجاوزت النفس التي أطلقه التنين الحجري غوجيل كصراع أخير.
أظهر هاياتي اهتمامه بفن المبارزة ذات الاستخدام المزدوج.
“الاستخدام المزدوج لسيفان قوي ، لكن نقاط الضعف واضحة. إذا كان بإمكانك استخدامها بمهارة ، فيمكنك استخدام تقنيتي سيف في نفس الوقت للقتال ، لكن المستوى سينخفض حتمًا”.
أجرى جريد المرتاح محادثة طويلة مع بيتي. كان موضوع المحادثة آجنوس. تساءل جريد عما سيحدث لأجنوس ، الذي يشبه بيتي من نواح كثيرة.
في الواقع ، لم يستخدم قديسي السيف السابقين و هاياتي سيفين. كان ذلك لأنه كان أكثر تنوعًا في التعامل مع سيف واحد بكلتا يديه. يمكن استخدام فن المبارزة في العمق عن طريق تغيير موضع و اتجاه السيف بحرية. أكد جريد ذلك “أنا أعلم. ومع ذلك ، أنت تعلم أنني لست موهوبًا جدًا في فن المبارزة”.
“الاستخدام المزدوج لسيفان قوي ، لكن نقاط الضعف واضحة. إذا كان بإمكانك استخدامها بمهارة ، فيمكنك استخدام تقنيتي سيف في نفس الوقت للقتال ، لكن المستوى سينخفض حتمًا”.
أمسك جريد بيد بيتي الصغيرة المرتعشة بإحكام. “من فضلك ابتهجِ بقدر ما أعمل بجد.”
كانت مهارة المبارزة لجريد سريعة و قوية. هذا كل شئ. لم يكن من السهل أداء الحيل مثل التناوب بين الإمساك بالسيف في اليد اليسرى و اليمنى لإضفاء الارتباك أو إنشاء متغيرات عن طريق الإمساك بها فجأة في الاتجاه المعاكس. في الواقع ، لقد اعتمد بشكل كبير على المهارات. لذلك ، كان مهووسًا باستخدام فن المبارزة المزدوج. لقد كان نوعًا من الحيلة لتعظيم القوة التدميرية.
اكتشف قديس السيف بيبان هذه الحقيقة على الفور.
تمتم بيبان وهو يترك قطعة قماش التنظيف و يضع يده على غمد سيفه.
“لم يكن لديه السلطة ، لذلك حاول سلب الروح بالقوة. كل ما في الأمر هو أن الروح لا تنزع بسهولة من الجسد الحي. اقتٌلع الجسد قبل الروح”.
“طريقة التدريب الصحيحة تمامًا هي فهم قوتك و صقلها. ومع ذلك ، من الضروري أيضًا أن تتدرب للتغلب على نقاط ضعفك. بهذه الطريقة ، ستحقق نتائج أكبر”.
كان الاستنتاج أنها لن تختفي. كانت نقمة و ليست نعمة. لا توجد سعادة في التمتع بالحياة الأبدية مع نصف الجسد كعظام بيضاء ، وقضاء الأبدية دون الانتماء إلى الأحياء أو الأموات.
“… هل هو أمل؟”
“لقد انتهيت أخيرًا من التنظيف.”
“أنا ميتة بيولوجيا.”
كان غرض جريد هو تأكيد قوة مهارة المبارزة المزدوجة. لم تكن لديه فكرة هزيمة بيبان أو الثقة. لم يشعر حتى بالحاجة. لذلك ، ذهب إلى الأمام بشكل مستقيم. بالإضافة إلى خطواته السلسة ، قام بأرجحة السيوف الإلهية بكلتا يديه بأقصى قوة ممكنة.
رحب جريد بـ بيبان.
كان مقتنعا بأنه كان نصرًا سهلاً طالما كان يتنافس بالسيف و ليس القوة. كانت ثقة مؤهلة. كان بيبان قديس سيف. علاوة على ذلك ، كان لدى جريد قيود على استخدام فن المبارزة المزدوجة. كان انتصار بيبان نتيجة مفروضة. في الجزء العلوي من البرج.
‘كان تطهير وليس تنظيف’.
“دوق التضخيم.”
تمتم بيبان وهو يترك قطعة قماش التنظيف و يضع يده على غمد سيفه.
أمسك جريد بيد بيتي الصغيرة المرتعشة بإحكام. “من فضلك ابتهجِ بقدر ما أعمل بجد.”
“أعطني فرصة لرؤية براعتك في استخدام السيف.”
“……”
خطط بيبان لكسر حيلة جريد الضحلة. كان ينوي جعل جريد يشرع في الطريق الصعب المتمثل في المبارزة بجعله يدرك ضعف مهارة المبارزة المزدوجة ، والتي فقدت فائدتها عندما أصبح الخصوم أقوى. كان ذلك لأنه كان يعلم أن موهبة جريد تتطور تدريجياً. وثق بيبان بجريد. كان واثقًا من أن جريد سيتجاوز الحدود. لذلك ، كان مصممًا على دفع جريد بشعور من دفع الوحش شبله من الجرف.
“انه لشرف.”
“أنا ، المراقب ، هاياتي ، سأقوم بتوثيق نتيجة المبارزة” صرح هاياتي لـ جريد و بيبان وهما يقفان في مواجهة بعضهما البعض على سطح دائري مائل.
في نهاية اليوم ، أراد جريد اختبار قوة مهارة المبارزة المزدوجة ، لذلك قبلها بسهولة.
كائن تواصل مع التنانين.
واقترح هاياتي “من الأفضل تغيير الأماكن”.
“ماذا لو حصلت الروح في النهاية على موطئ قدم؟”
الرصانة ، ورباطة الجأش ، والبصيرة – نادرا ما كانت عيناه الأرستقراطية الهادئة دائما تلمعان. بدا أنه مهتم جدًا بالمبارزة بين الشخصين.
“أتساءل عما إذا كان من الضروري تغيير المواقع. حسنًا. لا يسعني إلا ذلك إذا كان هذا ما يريده صاحب الغرفة” كان موقف بيبان وهو يتحدث مع هز كتفيه متعجرفًا بشكل رهيب.
***
1
كان مقتنعا بأنه كان نصرًا سهلاً طالما كان يتنافس بالسيف و ليس القوة. كانت ثقة مؤهلة. كان بيبان قديس سيف. علاوة على ذلك ، كان لدى جريد قيود على استخدام فن المبارزة المزدوجة. كان انتصار بيبان نتيجة مفروضة. في الجزء العلوي من البرج.
أشارت بيتي إلى صدرها. ذكرته بالجسد الذي عرضته ذات مرة في الماضي.
★ تأثير العناصر والمهارات التي تقصر وقت التهدئة ينفذ بنسبة 65٪ فقط.]
“أنا ، المراقب ، هاياتي ، سأقوم بتوثيق نتيجة المبارزة” صرح هاياتي لـ جريد و بيبان وهما يقفان في مواجهة بعضهما البعض على سطح دائري مائل.
كان ذلك لأن جريد لم ينسى حادثة الهجوم على الفاتيكان.
سحب بيبان سيف غوجيل وضحك. “هذا جيد. قد تكون هذه مبارزة سرية ، ولكن هل من الضروري تسجيل هزيمة الإله المدجج بالعتاد؟ تعال الآن. سأتركك تهاجم أولاً”.
كان ذلك لأن البشر في هذا العالم ليس لديهم الحق في الراحة الأبدية. لقد كانت حقيقة في هذا العالم لم يستطع حتى براهام التنبؤ بها. لعنة الجحيم التي شوهها بعل جعلت مومود غير سعيد حتى اللحظة الأخيرة. كان براهام غاضبا.
“إذن لن أرفض.”
[أدى تأثير دمج العناصر إلى جعل ‘داو غوجيل’ و ‘السيف بلا شكل’ واحدًا.]
[أدى تأثير دمج العناصر إلى جعل ‘سيف تنين النار’ و ‘سيف التنوير’ واحدًا.]
1
أظهر هاياتي اهتمامه بفن المبارزة ذات الاستخدام المزدوج.
[أدى تأثير ‘مظهر الجبل والجداول المتدفقة’ إلى إزالة عقوبة استخدام سيفين.]
[تم تفعيل دوق التضخيم.]
[بمجرد تفعيله ، ستضاعف قوة السحر و المهارات التي تستخدمها.
زيادة قوة المهارات. كانت هذه قوة التضخيم. لقد كان لغزًا تم إنشاؤه من خلال معرفة و أفكار بيتي التي أصدرت أحكامًا مختلفة حتى عند النظر إلى نفس الصيغ مثل الآخرين.
كان غرض جريد هو تأكيد قوة مهارة المبارزة المزدوجة. لم تكن لديه فكرة هزيمة بيبان أو الثقة. لم يشعر حتى بالحاجة. لذلك ، ذهب إلى الأمام بشكل مستقيم. بالإضافة إلى خطواته السلسة ، قام بأرجحة السيوف الإلهية بكلتا يديه بأقصى قوة ممكنة.
لم يكن هناك شيء لوقت لاحق. من أجل عدم ترك أي ندم ، ركز كل طاقته في ضربة واحدة. كانت نتيجة هذا الاختيار والعمل البسيط هائلة. تحت تأثير مظهر الجبل والجداول المتدفقة ، تمت إضافة قوة دوق التضخيم إلى قمة موجة القتل المترابط المتجاوز و هبوط قمة زهرة القتل المترابط المستخدمة في وقت واحد بكلتا يديه.
“إنه مختلف. إن المانا و الإحساس الواضح بالهدف هو الذي يحافظ على الليتش ، في حين أن انعكاس الروح هو الذي يحافظ علي”.
[أدى تأثير ‘مظهر الجبل والجداول المتدفقة’ إلى إزالة عقوبة استخدام سيفين.]
“……!”
اتسعت عيون هاياتي واستخدم على عجل طاقة سيفه اللانهائية. كان عالمه العقلي. تغير المكان الذي وقف فيه الثلاثة من سطح البرج إلى منطقة هاياتي. تم تدمير جزء من ستارة السيف التي انتشرت مع طاقة السيف اللانهائية. ثم تعافت على الفور ، ولكن للحظة ، من الواضح أن عالمه العقلي انكسر. اهتز البرج بسبب موجة الصدمة التي تسربت.
على أي حال ، لا تزال مهاراتها قيد الإثبات. مكانة عضو البرج. كانت شخصية قوية أصبحت عضوة في البرج بعد أن تخلى عنها بعل. كان أحد مصادر تلك القوة ~
كانت مجرد قوة جسدية. لقد كانت قوة تدميرية تجاوزت النفس التي أطلقه التنين الحجري غوجيل كصراع أخير.
“أنا ميتة بيولوجيا.”
“عظيم… ههه…”
[أدى تأثير ‘مظهر الجبل والجداول المتدفقة’ إلى إزالة عقوبة استخدام سيفين.]
بالنهايه ~
كرر المطلقون غير الناضجين تدميرهم الذي لا يوصف. لم يكن للإنسانية ما تتوقعه من أولئك الذين ينظرون باستخفاف إلى كل شيء في العالم.
“كويك!”
على الأقل في هذه اللحظة ، كان تصريحًا لبيتي. لقد لاحظها جريد عندما كان مع بيتي اليوم. عيناها الكبيرتان لا تستطيعان إبراز الضوء بشكل صحيح. كانت عيناها ميتتين مثل سمكة فاسدة سقطت تحت الأكشاك. كان الأمر نفسه بالنسبة للجسد المغطى بالرداء.
أشار بيبان بإبهامه لأعلى. كان مفجعًا رؤيته يبتلع ريقه تأوهًا وهو ينزف من فمه و أنفه.
ترجمة : Don Kol
***
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
