الفصل 1570
الفصل 1570
“واو. اعتقدت أنه كان يسقط”.
“في المستقبل ، سأتقن مهارة الهندسة السحرية و سأحرص على إصلاحها.”
“هل تم العثور على الموقع؟”
افترض أعضاء البرج أسوأ شيء يمكن أن يخطر ببالهم. كان الفشل في فهم مصدر الهجوم يشكل مخاطرة كبيرة بشكل خاص.
“لم ألاحظ أي حركة. بالتأكيد ليس التنين الانكساري ، أليس كذلك؟”
الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين – هل كانت في الواقع أعظم حليف للبشرية؟
أدى التأثير على البرج المائل إلى مجموعة متنوعة من ردود الفعل من أعضاء البرج. تمت مهاجمة برج متنكر بـ 83 نوعًا من تقنيات الاختفاء. لقد كانت حادثة كبيرة لم تحدث من قبل.
“إنه صعب علينا. لقد كان إنجازًا لأسلافنا الذين درسوا و أكملوا هذه التقنية. لقد فقد جيلنا بالفعل التقنيات ذات الصلة”.
افترض أعضاء البرج أسوأ شيء يمكن أن يخطر ببالهم. كان الفشل في فهم مصدر الهجوم يشكل مخاطرة كبيرة بشكل خاص.
“بيبان…” تأثر قلب جريد وهو يدعم بيبان. في الواقع ، تبادل الاثنان ضربة واحدة فقط. كان بيبان شديد المقاومة لفن المبارزة و لم يكن جرحه عميقًا جدًا مقارنة بالدماء التي سفكت. على أقل تقدير ، لم يصل الأمر إلى حد الموت. يمكنه الاستمرار في القتال ، لكنه اعترف بهزيمته بدقة. كان هذا بمثابة تحذير لأعضاء البرج بعدم الشك في مهارات جريد.
التنين الانكساري – نظرًا لطبيعته غير المرئية ، فكروا في تنين فضي ، يُعرف أيضًا باسم ‘التنين الشفاف’. كان هذا مجرد افتراض. لم يكن التنين الفضي قادرًا على التكاثر ، لذلك كان هوسه بالحياة في مستوى جعل التنانين الأخرى تنقر على ألسنتها. كان من غير المحتمل للغاية أن يهاجم البرج عندما لم يكن يغادر عرينه أبدًا.
تسابق أعضاء البرج على الدرج الحلزوني. خفت تعبيراتهم عندما وجدوا ضوء الفجر خارج النافذة. شعروا بالارتياح لتأكيد أن أسوأ افتراضهم لظهور التنين الانكساري لم يصل إلى شيء. بالطبع ، لم يبطئ ذلك ركضهم. لقد كانت حقيقة واضحة أن تنينًا هاجمه. كان عليهم التملص من التنين و الهرب بأي ثمن.
“هناك طاقة سيف لا نهائية. لقد عزل السيد هاياتي المتسلل”.
صحيح أن عواطف بيبان كانت غير مستقرة. خلال الوقت الذي تسلق فيه بيبان البرج لأول مرة ، سأل رادولف ، الذي رآه ، عما إذا كان طفلاً يعاني من إعاقة عقلية. ومع ذلك ، قبل أعضاء البرج بسهولة بيبان كزميل. لقد أقروا بمعتقداته و نقاط قوته ، رغم وجود عيوب كبيرة في شخصيته و حواسه.
“لهذا السبب لم أشعر بذلك.”
“من يعرف. سوف تلتئم جروحه قريباً”.
تسابق أعضاء البرج على الدرج الحلزوني. خفت تعبيراتهم عندما وجدوا ضوء الفجر خارج النافذة. شعروا بالارتياح لتأكيد أن أسوأ افتراضهم لظهور التنين الانكساري لم يصل إلى شيء. بالطبع ، لم يبطئ ذلك ركضهم. لقد كانت حقيقة واضحة أن تنينًا هاجمه. كان عليهم التملص من التنين و الهرب بأي ثمن.
تجمد فرونزالتز أثناء تجميد القوة السحرية للمنطقة بأكملها. سئل المقعد السادس كين نيابة عنه.
“……!”
تسابق أعضاء البرج على الدرج الحلزوني. خفت تعبيراتهم عندما وجدوا ضوء الفجر خارج النافذة. شعروا بالارتياح لتأكيد أن أسوأ افتراضهم لظهور التنين الانكساري لم يصل إلى شيء. بالطبع ، لم يبطئ ذلك ركضهم. لقد كانت حقيقة واضحة أن تنينًا هاجمه. كان عليهم التملص من التنين و الهرب بأي ثمن.
تشددت وجوه أعضاء البرج مرة أخرى عندما وصلوا إلى قمة البرج. ما وراء طاقة السيف اللانهائية التي تم رفعها للتو ~
‘سلف؟ آه ، لا تخبرني…”
“كويك!” شاهدوا بيبان وهو يسعل كمية كبيرة من الدم.
اقترب منهم هاياتي و أومأ برأسه. “صحيح.”
“هذا سخيف…!”
“……؟!”
“سيدي بيبان!”
“لذا لا توجد طريقة حقًا…”
صحيح أن عواطف بيبان كانت غير مستقرة. خلال الوقت الذي تسلق فيه بيبان البرج لأول مرة ، سأل رادولف ، الذي رآه ، عما إذا كان طفلاً يعاني من إعاقة عقلية. ومع ذلك ، قبل أعضاء البرج بسهولة بيبان كزميل. لقد أقروا بمعتقداته و نقاط قوته ، رغم وجود عيوب كبيرة في شخصيته و حواسه.
مظهر بيبان المبتسم و هو يسعل الدم أعاد تأكيده لأعضاء البرج. كان الفوز عادلاً و خسر بيبان. وكان تعبيره ، غير النادم ، هو الدليل.
هذا صحيح. لم يكن سبب كون بيبان هو المقعد الأخير في البرج هو افتقاره إلى المهارات. إذا كانت مقاعد البرج مرتبة حسب المهارة ، فسيكون بيبان الرابع أو الثالث. بيبان هذا ~
تسابق أعضاء البرج على الدرج الحلزوني. خفت تعبيراتهم عندما وجدوا ضوء الفجر خارج النافذة. شعروا بالارتياح لتأكيد أن أسوأ افتراضهم لظهور التنين الانكساري لم يصل إلى شيء. بالطبع ، لم يبطئ ذلك ركضهم. لقد كانت حقيقة واضحة أن تنينًا هاجمه. كان عليهم التملص من التنين و الهرب بأي ثمن.
“كويك!” كان يسعل دما.
اقترب منهم هاياتي و أومأ برأسه. “صحيح.”
قبل 13 ثانية ، تعرف أعضاء البرج على الهجوم. خلال هذه الفترة القصيرة ، أصيب شخص قوي يمثل البرج بجروح خطيرة.
“……”
صعد المقعد الثاني ، فرونزالتز ، إلى الأمام مع كين و أصدر أمرًا ، “الجميع باستثناء المقعد السادس ، يستقلون الآلات السحرية استعدادًا لهجوم مفاجئ.”
“هناك طاقة سيف لا نهائية. لقد عزل السيد هاياتي المتسلل”.
لقد كان قرارًا بوضع سلامة أعضاء البرج أولاً قبل تحديد العدو. لم يضعف أعضاء البرج لمجرد أنهم ركبوا آلة سحرية. لم يتمكنوا من استخدام مهاراتهم الخاصة ، لكن قوة الآلة السحرية نفسها كانت عالية جدًا.
‘لم أكن أعرف أنه سيستخدم مهارة الجدة بيتي. أنا غاضب بعض الشيء ، لكن… لا يمكنني أن أبدو كرجل عجوز وقح.’
تحول السوار الملفوف حول معصم فرونزالتز السميك إلى اللون الأزرق وانخفضت درجة حرارة المنطقة بشكل حاد. لقد كانت نتيجة الهندسة السحرية للعملاق ، دائرة الإله ، التي جمدت القوة السحرية.
تجمد فرونزالتز أثناء تجميد القوة السحرية للمنطقة بأكملها. سئل المقعد السادس كين نيابة عنه.
في اليوم الذي تم فيه تدمير العمالقة ، تعرضت دائرة الإله ، التي استخدمها الأخوان فرونزالتز و رادولف للهروب ، لأضرار بالغة. منذ ذلك الحين ، لم يتم إصلاحها بشكل صحيح لأكثر من ألف عام و فقدت العديد من الوظائف. ومع ذلك ، لا يزال من الممكن التأكيد على أنها كانت ‘قطعة أثرية عليا’. كانت مشابهة لجشع الإله المدجج بالعتاد.
اقترب منهم هاياتي و أومأ برأسه. “صحيح.”
اشتدت الأجواء.
هذا صحيح. لم يكن سبب كون بيبان هو المقعد الأخير في البرج هو افتقاره إلى المهارات. إذا كانت مقاعد البرج مرتبة حسب المهارة ، فسيكون بيبان الرابع أو الثالث. بيبان هذا ~
في خضم الاهتزازات الشبيهة بالزلزال ، اتخذت القوة السحرية المعالجة في الجليد الشفاف شكل يانيوداو. وبطبيعة الحال ، فقد تم إمساكه بأيدي فرونزالتس. تحولت الأرض التي كان يقف فيها فرونزالتس إلى جليد.
تجمد فرونزالتز أثناء تجميد القوة السحرية للمنطقة بأكملها. سئل المقعد السادس كين نيابة عنه.
“أتجروء.” حدث ذلك في اللحظة التي تحرك فيها جسم فرونزالتس الكبير الغاضب إلى الأمام.
“هل تم العثور على الموقع؟”
“أنت بخير؟!” في الاتجاه الذي كان يواجه فيه بيبان – خرج جريد من المكان الذي ظلت فيه بقايا طاقة سيف بيبان و حجبت رؤية الناس. كانت اللحظة التي تم فيها الكشف عن هوية الدخيل.
الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين – هل كانت في الواقع أعظم حليف للبشرية؟
“……؟!”
“إنه صعب علينا. لقد كان إنجازًا لأسلافنا الذين درسوا و أكملوا هذه التقنية. لقد فقد جيلنا بالفعل التقنيات ذات الصلة”.
قام فرونزالتز على عجل بإدخال يانيوداو في الأرض و توقف عن التسارع. كان فمه مفتوحًا قليلاً ، على عكس الشخص الذي دائمًا ما يقدر كرامته بسبب كونه مسؤولاً عن ترتيب البرج. كان لدى أعضاء البرج الآخرين أيضا تعبيرات ارتباك.
“نعم. لا توجد طريقة ما لم يتعاون التنين المجنون أو يعود سلف ميت إلى الحياة. إنه مستحيل.”
“ما هذا؟ هذه الضجة سببها الرائد؟”
“بالطبع. كيف لا أعرف أعظم عالم ونبي في تاريخ العمالقة؟ لقد رأيته بالفعل شخصيًا. لا أدري إذا كان قد أصيب بالشيخوخة بسبب تقدمه في السن ، لكن… أم…؟ كيف تعرف اسمه؟”
تجمد فرونزالتز أثناء تجميد القوة السحرية للمنطقة بأكملها. سئل المقعد السادس كين نيابة عنه.
‘لا تقل لي أن بيبان…؟’
اقترب منهم هاياتي و أومأ برأسه. “صحيح.”
‘جريد ليس مجرد أمل العالم ، بل هو أملنا جميعًا’.
“واو ، هذا جنون.”
“هل هذه مشكلة تستطيع أنت و رادولف حلها بأنفسكم؟”
كان رد فعل كين شديد. كما دهش أعضاء البرج المتشككين. كان الرائد أفضل إنسان في العصر الحالي. كان جريد حتى شخصًا أصبح إلهًا. لم يشك أي من أعضاء البرج في مهاراته. لكن اصابة بيبان بشكل خطير في ثوان؟ هذا يعني أنه طغى تمامًا على الشخص الآخر. كان من الصعب تصديق ذلك.
ومع ذلك ، فهو يعرف الآن. كان السوار في الواقع قطعة أثرية هائلة. تم خلط العشرات من أنواع مختلفة من المعادن و الأحجار الكريمة التي لا يمكن خلطها. كانت قوة السحر و الهندسة القديمة.
في المقام الأول ، كان بيبان قديس سيف. يمكنه التواصل مع جميع السيوف في العالم و التحكم فيها.
اعتقد جريد أنه سيكون في وضع مشابه لـ لاويل إذا كان عليه المقارنة. كان هذا خطأ. تجاوز زخمه و هو يحمل يانيوداو المصنوع من الجليد الشفاف في يده بيبان. بالاقتران مع جسم العملاق الضخم ، أظهر زخمًا لا يمكن إيقافه.
لا يقهر بالسيف – كان مستوى. الذي لم يسمح لها بجرح جسده. ومع ذلك ، فقد رأوا الدماء تتساقط من السيوف في يدي جريد وكان يُفترض أنه دم بيبان.
على أي حال ، كان بيبان يشاهده حقًا كما لو كان لطيفًا و جميلًا. قرأ جريد فضل بيبان و رسم ابتسامة لطيفة على وجهه.
‘لا تقل لي أن بيبان…؟’
“هناك طاقة سيف لا نهائية. لقد عزل السيد هاياتي المتسلل”.
هل تجاوز مستوى الإهمال و تنازل عن عمد لـ جريد أو أظهر عمدًا نقاط ضعفه لجريد؟ كان بيبان شخصًا غريب الأطوار. لقد كان غريب الأطوار لدرجة أنهم شككوا فيه بسهولة. أخبر بيبان أعضاء البرج بالحقيقة ، “لقد كانت معركة عادلة. لقد خسرت للتو من حيث المهارات”.
“هذا سخيف…!”
“بيبان…” تأثر قلب جريد وهو يدعم بيبان. في الواقع ، تبادل الاثنان ضربة واحدة فقط. كان بيبان شديد المقاومة لفن المبارزة و لم يكن جرحه عميقًا جدًا مقارنة بالدماء التي سفكت. على أقل تقدير ، لم يصل الأمر إلى حد الموت. يمكنه الاستمرار في القتال ، لكنه اعترف بهزيمته بدقة. كان هذا بمثابة تحذير لأعضاء البرج بعدم الشك في مهارات جريد.
بسبب ارتفاعه الكبير ، فتح المسافة بخطوة واحدة. أصبحت خطوات جريد عاجلة.
لم يكن أمام جريد خيار سوى التحرك. قديس السيف بيبان – إذا هُزم في ‘معركة سيف خالصة’ ، فمن المحتمل أن يكون هناك تدهور في حالته. ومع ذلك ، فقد خاطر فقط من أجل جريد.
“هذا هو كنز العمالقة الحكماء الذي تمت دراسته و إتمامه على مدى أجيال”. وأوضح فرونزالتز أثناء توليه زمام المبادرة في المشي.
‘على الرغم من أنه لا توجد طريقة لتراجع الحالة في نزال.’
“بيبان…” تأثر قلب جريد وهو يدعم بيبان. في الواقع ، تبادل الاثنان ضربة واحدة فقط. كان بيبان شديد المقاومة لفن المبارزة و لم يكن جرحه عميقًا جدًا مقارنة بالدماء التي سفكت. على أقل تقدير ، لم يصل الأمر إلى حد الموت. يمكنه الاستمرار في القتال ، لكنه اعترف بهزيمته بدقة. كان هذا بمثابة تحذير لأعضاء البرج بعدم الشك في مهارات جريد.
على أي حال ، كان بيبان يشاهده حقًا كما لو كان لطيفًا و جميلًا. قرأ جريد فضل بيبان و رسم ابتسامة لطيفة على وجهه.
“في المستقبل ، سأتقن مهارة الهندسة السحرية و سأحرص على إصلاحها.”
‘لم أكن أعرف أنه سيستخدم مهارة الجدة بيتي. أنا غاضب بعض الشيء ، لكن… لا يمكنني أن أبدو كرجل عجوز وقح.’
لا يقهر بالسيف – كان مستوى. الذي لم يسمح لها بجرح جسده. ومع ذلك ، فقد رأوا الدماء تتساقط من السيوف في يدي جريد وكان يُفترض أنه دم بيبان.
بذل بيبان قصارى جهده للحفاظ على رباطة جأشه. في الواقع ، أدرك اختلاف الأجيال من خلال بيتي ، التي أصبحت قريبة جدًا من جريد. لم يكن يعتقد أن كبار السن سيفعلون الأشياء دون تفكير. لقد أدرك سبب استخفاف الشباب بالجيل الأكبر باعتبارهم كبار السن.
‘جريد ليس مجرد أمل العالم ، بل هو أملنا جميعًا’.
من ناحية أخرى ، استخدمها كتعلم من مثال سلبي. كان الأصغر بين أعضاء البرج. على أقل تقدير ، لا ينبغي أن يبدو كرجل عجوز. كان لديه مثل هذا الإحساس بالرسالة. وهكذا ، فقد تحملها. كان استخدام جريد لتقنية الحدادة لدمج أربعة سيوف إلى سيفين ، وكان استخدام قوة التضخيم عندما كان نقاشًا حول ‘فن المبارزة’ فجًا إلى حد ما. ومع ذلك ، لا يمكنه أن يغضب لأن ‘مستوى مبارزة المبارزة’ الذي آمن به هذا الجيل كان مختلف عن الماضي.
“هههه ، أشكرك على قلبك ، لكن هذا مستحيل. مهارات الأقزام أقرب إلى نسخة متدهورة من الهندسة السحرية للعمالقة. إنهم لا يعجبون بالتقنيات القديمة بدون سبب”.
‘لا بأس. لقد تغلبت على الفجوة بين الأجيال بهذه التجربة المؤلمة ، لذلك اكتسبت الكثير.’
بذل بيبان قصارى جهده للحفاظ على رباطة جأشه. في الواقع ، أدرك اختلاف الأجيال من خلال بيتي ، التي أصبحت قريبة جدًا من جريد. لم يكن يعتقد أن كبار السن سيفعلون الأشياء دون تفكير. لقد أدرك سبب استخفاف الشباب بالجيل الأكبر باعتبارهم كبار السن.
الشخص الوحيد الذي يمكن لـ جريد التعاطف معه في برج مليء بالعجائز…
هل تجاوز مستوى الإهمال و تنازل عن عمد لـ جريد أو أظهر عمدًا نقاط ضعفه لجريد؟ كان بيبان شخصًا غريب الأطوار. لقد كان غريب الأطوار لدرجة أنهم شككوا فيه بسهولة. أخبر بيبان أعضاء البرج بالحقيقة ، “لقد كانت معركة عادلة. لقد خسرت للتو من حيث المهارات”.
أصبح مثل هذا الوجود لـ جريد…
“ما هذا؟ هذه الضجة سببها الرائد؟”
التوى فم بيبان و هو يتحكم في عقله. كانت ابتسامة خففت بشدة من آلامه الشديدة.
تحدث جريد بأسف ، “إنه ليس شيئًا يمكنني إصلاحه الآن”.
‘ليس من الصعب الاعتراف بأنني خسرت.’
صعد المقعد الثاني ، فرونزالتز ، إلى الأمام مع كين و أصدر أمرًا ، “الجميع باستثناء المقعد السادس ، يستقلون الآلات السحرية استعدادًا لهجوم مفاجئ.”
ظهر مشهد السيف الأيسر لجريد وهو يتحرك أفقيًا لصد سيفه بشكل طبيعي في ذهن بيبان. كان أفضل خيار اختراق يمكن القيام به في ذلك الوقت. كان سيف جريد الثقيل تهديدًا كبيرًا لصد السيف. لم تكن متقنة أو معقدة ، لكنها كانت شرسة. كان الصوت البارد الناتج عن قطع المعدن في الهواء باتجاه أعلى رأسه مزعجًا للغاية. لم يكن لديه خيار سوى قطعه قبل أن يقطع. كانت المشكلة أنه انهار أولاً على الرغم من أفعاله. كانت مباراة رائعة…
“بيبان…” تأثر قلب جريد وهو يدعم بيبان. في الواقع ، تبادل الاثنان ضربة واحدة فقط. كان بيبان شديد المقاومة لفن المبارزة و لم يكن جرحه عميقًا جدًا مقارنة بالدماء التي سفكت. على أقل تقدير ، لم يصل الأمر إلى حد الموت. يمكنه الاستمرار في القتال ، لكنه اعترف بهزيمته بدقة. كان هذا بمثابة تحذير لأعضاء البرج بعدم الشك في مهارات جريد.
“هوو… سعال! سعال سعال!”
“……”
“……”
أدى التأثير على البرج المائل إلى مجموعة متنوعة من ردود الفعل من أعضاء البرج. تمت مهاجمة برج متنكر بـ 83 نوعًا من تقنيات الاختفاء. لقد كانت حادثة كبيرة لم تحدث من قبل.
مظهر بيبان المبتسم و هو يسعل الدم أعاد تأكيده لأعضاء البرج. كان الفوز عادلاً و خسر بيبان. وكان تعبيره ، غير النادم ، هو الدليل.
قبل 13 ثانية ، تعرف أعضاء البرج على الهجوم. خلال هذه الفترة القصيرة ، أصيب شخص قوي يمثل البرج بجروح خطيرة.
“بيبان! بيبان!”
“يمكن استخدام هذا لتغيير طبيعة القوة السحرية حسب رغبتك. هذا يعني أن الاحتمالات لا حصر لها. لهذا السبب تمكنا أنا و أخي من النجاة في يوم الدمار. كل ما في الأمر أن الصدمة تسببت في فقدان معظم الوظائف. الآن يمكنه فقط تجميد القوة السحرية.”
يبدو أن منظر ظهر جريد و هو يساعد بيبان يتداخل مع اللحظة التي تفاعل فيها مع إفريت. اقتنع أعضاء البرج.
كان برج الحكمة منظمة مسلحة. لم يكن من المناسب اختيار رئيس البرج بالوكالة بناءً على خبرته أو قدرته في الأمور الداخلية. سقطت نظرة جريد على معصم فرونزالتز السميك. كان يهتم بالسوار القديم الذي كان يعتبره سابقًا غير ذي أهمية. كان من الصعب التكهن بأنه سيكون شيئًا مميزًا. كانت مليئة بالخدوش و يمكن رؤية الأجزاء الصدئة في كل مكان. كان يعتقد أنه سيكون مجرد كائن مليء بالذكريات.
‘جريد ليس مجرد أمل العالم ، بل هو أملنا جميعًا’.
تشددت وجوه أعضاء البرج مرة أخرى عندما وصلوا إلى قمة البرج. ما وراء طاقة السيف اللانهائية التي تم رفعها للتو ~
***
“هذا سخيف…!”
“أعتقد أن هناك الكثير من التعب الذهني من التنظيف.”
تشددت وجوه أعضاء البرج مرة أخرى عندما وصلوا إلى قمة البرج. ما وراء طاقة السيف اللانهائية التي تم رفعها للتو ~
“أليس متعبًا بسبب إصاباته؟”
في خضم الاهتزازات الشبيهة بالزلزال ، اتخذت القوة السحرية المعالجة في الجليد الشفاف شكل يانيوداو. وبطبيعة الحال ، فقد تم إمساكه بأيدي فرونزالتس. تحولت الأرض التي كان يقف فيها فرونزالتس إلى جليد.
“من يعرف. سوف تلتئم جروحه قريباً”.
“هل تم العثور على الموقع؟”
كان هذا رأي فرونزالتس عندما ترك بيبان مستلقياً في المستوصف.
“أتجروء.” حدث ذلك في اللحظة التي تحرك فيها جسم فرونزالتس الكبير الغاضب إلى الأمام.
شخير.
“كويك!” كان يسعل دما.
رن صوت شخير البيبان طوال الطريق حتى الردهة. قدر جريد بشدة جسم بيبان القوي. كان يشعر بالارتياح عندما نصحه فرونزالتس ، “لقد عاد إلى الحياة بعد أن حصل على الخوخ الأبيض الثمين منك. إنه صديق لن يموت ليرد لك نعمتك. لا تقلق و استخدمه كحقيبة رمل وقتما تشاء”.
“من يعرف. سوف تلتئم جروحه قريباً”.
“هاها.”
“كويك!” شاهدوا بيبان وهو يسعل كمية كبيرة من الدم.
المقعد الثاني ، فرونزالتس – كان موجودًا نيابة عن السماء فوق السماء ، هاياتي. قام بتصحيح انضباط أعضاء البرج و كان مسؤولاً عن عمليات البرج.
“……!”
اعتقد جريد أنه سيكون في وضع مشابه لـ لاويل إذا كان عليه المقارنة. كان هذا خطأ. تجاوز زخمه و هو يحمل يانيوداو المصنوع من الجليد الشفاف في يده بيبان. بالاقتران مع جسم العملاق الضخم ، أظهر زخمًا لا يمكن إيقافه.
ظهر مشهد السيف الأيسر لجريد وهو يتحرك أفقيًا لصد سيفه بشكل طبيعي في ذهن بيبان. كان أفضل خيار اختراق يمكن القيام به في ذلك الوقت. كان سيف جريد الثقيل تهديدًا كبيرًا لصد السيف. لم تكن متقنة أو معقدة ، لكنها كانت شرسة. كان الصوت البارد الناتج عن قطع المعدن في الهواء باتجاه أعلى رأسه مزعجًا للغاية. لم يكن لديه خيار سوى قطعه قبل أن يقطع. كانت المشكلة أنه انهار أولاً على الرغم من أفعاله. كانت مباراة رائعة…
أنا متأكد من أنه حصل على دور المقعد الثاني بسبب القوة.
ومع ذلك ، فهو يعرف الآن. كان السوار في الواقع قطعة أثرية هائلة. تم خلط العشرات من أنواع مختلفة من المعادن و الأحجار الكريمة التي لا يمكن خلطها. كانت قوة السحر و الهندسة القديمة.
كان برج الحكمة منظمة مسلحة. لم يكن من المناسب اختيار رئيس البرج بالوكالة بناءً على خبرته أو قدرته في الأمور الداخلية. سقطت نظرة جريد على معصم فرونزالتز السميك. كان يهتم بالسوار القديم الذي كان يعتبره سابقًا غير ذي أهمية. كان من الصعب التكهن بأنه سيكون شيئًا مميزًا. كانت مليئة بالخدوش و يمكن رؤية الأجزاء الصدئة في كل مكان. كان يعتقد أنه سيكون مجرد كائن مليء بالذكريات.
‘على الرغم من أنه لا توجد طريقة لتراجع الحالة في نزال.’
ومع ذلك ، فهو يعرف الآن. كان السوار في الواقع قطعة أثرية هائلة. تم خلط العشرات من أنواع مختلفة من المعادن و الأحجار الكريمة التي لا يمكن خلطها. كانت قوة السحر و الهندسة القديمة.
لسوء الحظ ، كان قريبًا من شخص عادي عندما يتعلق الأمر بالهندسة السحرية. كان تراوكا حاليًا في حالة سبات. كان بإمكانه الذهاب إلى تاليما و التعلم على الفور ، لكن ذلك لم يكن فعالاً. الاستحواذ نفسه استغرق بعض الوقت. كان هذا هو حدود نظام النقل. كل ما أراد جريد تعلمه كان من خلال المهام. إذا تلقى مهمة متعلقة بـ تاليما يومًا ما ، فمن المرجح أن يحصل على تقنية الهندسة السحرية كتعويض.
“هذا هو كنز العمالقة الحكماء الذي تمت دراسته و إتمامه على مدى أجيال”. وأوضح فرونزالتز أثناء توليه زمام المبادرة في المشي.
“هوو… سعال! سعال سعال!”
بسبب ارتفاعه الكبير ، فتح المسافة بخطوة واحدة. أصبحت خطوات جريد عاجلة.
أصبح مثل هذا الوجود لـ جريد…
“يمكن استخدام هذا لتغيير طبيعة القوة السحرية حسب رغبتك. هذا يعني أن الاحتمالات لا حصر لها. لهذا السبب تمكنا أنا و أخي من النجاة في يوم الدمار. كل ما في الأمر أن الصدمة تسببت في فقدان معظم الوظائف. الآن يمكنه فقط تجميد القوة السحرية.”
“هذا سخيف…!”
في اليوم الذي مات فيه العمالقة – لم يشرح الأخوان فرونزالتز و رادولف بالتفصيل ما حدث في ذلك اليوم. لم يكن الذئب الماكر يعرف على الإطلاق. تم التكهن بأنه عانى من فقدان جزئي للذاكرة أو مات قبل يوم الدمار.
“كويك!” شاهدوا بيبان وهو يسعل كمية كبيرة من الدم.
تحدث جريد بأسف ، “إنه ليس شيئًا يمكنني إصلاحه الآن”.
أنا متأكد من أنه حصل على دور المقعد الثاني بسبب القوة.
لسوء الحظ ، كان قريبًا من شخص عادي عندما يتعلق الأمر بالهندسة السحرية. كان تراوكا حاليًا في حالة سبات. كان بإمكانه الذهاب إلى تاليما و التعلم على الفور ، لكن ذلك لم يكن فعالاً. الاستحواذ نفسه استغرق بعض الوقت. كان هذا هو حدود نظام النقل. كل ما أراد جريد تعلمه كان من خلال المهام. إذا تلقى مهمة متعلقة بـ تاليما يومًا ما ، فمن المرجح أن يحصل على تقنية الهندسة السحرية كتعويض.
تسابق أعضاء البرج على الدرج الحلزوني. خفت تعبيراتهم عندما وجدوا ضوء الفجر خارج النافذة. شعروا بالارتياح لتأكيد أن أسوأ افتراضهم لظهور التنين الانكساري لم يصل إلى شيء. بالطبع ، لم يبطئ ذلك ركضهم. لقد كانت حقيقة واضحة أن تنينًا هاجمه. كان عليهم التملص من التنين و الهرب بأي ثمن.
“في المستقبل ، سأتقن مهارة الهندسة السحرية و سأحرص على إصلاحها.”
“بيبان…” تأثر قلب جريد وهو يدعم بيبان. في الواقع ، تبادل الاثنان ضربة واحدة فقط. كان بيبان شديد المقاومة لفن المبارزة و لم يكن جرحه عميقًا جدًا مقارنة بالدماء التي سفكت. على أقل تقدير ، لم يصل الأمر إلى حد الموت. يمكنه الاستمرار في القتال ، لكنه اعترف بهزيمته بدقة. كان هذا بمثابة تحذير لأعضاء البرج بعدم الشك في مهارات جريد.
“هههه ، أشكرك على قلبك ، لكن هذا مستحيل. مهارات الأقزام أقرب إلى نسخة متدهورة من الهندسة السحرية للعمالقة. إنهم لا يعجبون بالتقنيات القديمة بدون سبب”.
“من يعرف. سوف تلتئم جروحه قريباً”.
“هل هذه مشكلة تستطيع أنت و رادولف حلها بأنفسكم؟”
كان رد فعل كين شديد. كما دهش أعضاء البرج المتشككين. كان الرائد أفضل إنسان في العصر الحالي. كان جريد حتى شخصًا أصبح إلهًا. لم يشك أي من أعضاء البرج في مهاراته. لكن اصابة بيبان بشكل خطير في ثوان؟ هذا يعني أنه طغى تمامًا على الشخص الآخر. كان من الصعب تصديق ذلك.
“إنه صعب علينا. لقد كان إنجازًا لأسلافنا الذين درسوا و أكملوا هذه التقنية. لقد فقد جيلنا بالفعل التقنيات ذات الصلة”.
***
“لذا لا توجد طريقة حقًا…”
الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين – هل كانت في الواقع أعظم حليف للبشرية؟
“نعم. لا توجد طريقة ما لم يتعاون التنين المجنون أو يعود سلف ميت إلى الحياة. إنه مستحيل.”
الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين – هل كانت في الواقع أعظم حليف للبشرية؟
‘سلف؟ آه ، لا تخبرني…”
“هل تم العثور على الموقع؟”
الآلة السحرية التي تركها وراءه في راينهاردت – فكر جريد في الذئب الماكر ، الذي سيسرع إنتاج ‘مصعد الجحيم’ باستخدام العصي الآن. ثم سأل فقط للإحاطة ، “ربما ، هل تعرف… الذئب الماكر؟”
من ناحية أخرى ، استخدمها كتعلم من مثال سلبي. كان الأصغر بين أعضاء البرج. على أقل تقدير ، لا ينبغي أن يبدو كرجل عجوز. كان لديه مثل هذا الإحساس بالرسالة. وهكذا ، فقد تحملها. كان استخدام جريد لتقنية الحدادة لدمج أربعة سيوف إلى سيفين ، وكان استخدام قوة التضخيم عندما كان نقاشًا حول ‘فن المبارزة’ فجًا إلى حد ما. ومع ذلك ، لا يمكنه أن يغضب لأن ‘مستوى مبارزة المبارزة’ الذي آمن به هذا الجيل كان مختلف عن الماضي.
“بالطبع. كيف لا أعرف أعظم عالم ونبي في تاريخ العمالقة؟ لقد رأيته بالفعل شخصيًا. لا أدري إذا كان قد أصيب بالشيخوخة بسبب تقدمه في السن ، لكن… أم…؟ كيف تعرف اسمه؟”
“هل تم العثور على الموقع؟”
“……”
“أنت بخير؟!” في الاتجاه الذي كان يواجه فيه بيبان – خرج جريد من المكان الذي ظلت فيه بقايا طاقة سيف بيبان و حجبت رؤية الناس. كانت اللحظة التي تم فيها الكشف عن هوية الدخيل.
الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين – هل كانت في الواقع أعظم حليف للبشرية؟
المقعد الثاني ، فرونزالتس – كان موجودًا نيابة عن السماء فوق السماء ، هاياتي. قام بتصحيح انضباط أعضاء البرج و كان مسؤولاً عن عمليات البرج.
ترجمة : Don Kol
في اليوم الذي تم فيه تدمير العمالقة ، تعرضت دائرة الإله ، التي استخدمها الأخوان فرونزالتز و رادولف للهروب ، لأضرار بالغة. منذ ذلك الحين ، لم يتم إصلاحها بشكل صحيح لأكثر من ألف عام و فقدت العديد من الوظائف. ومع ذلك ، لا يزال من الممكن التأكيد على أنها كانت ‘قطعة أثرية عليا’. كانت مشابهة لجشع الإله المدجج بالعتاد.
تحول السوار الملفوف حول معصم فرونزالتز السميك إلى اللون الأزرق وانخفضت درجة حرارة المنطقة بشكل حاد. لقد كانت نتيجة الهندسة السحرية للعملاق ، دائرة الإله ، التي جمدت القوة السحرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
