نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1568

الفصل 1568

الفصل 1568

الفصل 1568
بعد الحرب بين البشر والشياطين العظيمة ، بدأ الإبلاغ عن ظواهر غير طبيعية في جميع أنحاء العالم. كان هناك عدد من الناس غير قادرين على التكيف مع حياتهم اليومية و انعزلوا عن المجتمع. كانت الأعراض العامة مشابهة لاضطراب ما بعد الصدمة وكان لدى المرضى نقطة واحدة مشتركة.
كانوا جميعًا لاعبين ساتسفاي. كما شهدوا تعرض طرف ثالث ، ‘الـ NPC’ ، لحادث مروع.
كان التأثير الضار للتعمق المفرط. تميل ساتسفاي إلى مساواة الـ NPC بالبشر الحقيقيين. وأشار الخبراء إلى أنها مشكلة خطيرة. لقد حذروا من أن يكونوا على دراية دائمًا بحقيقة أن ساتسفاي كان عالمًا افتراضيًا و أن يميزوه بوضوح عن الواقع.
ومع ذلك ، لم يكن الأمر سهلاً. كانت إنسانية الـ NPC هي المشكلة.
الشخصية و التفكير و العواطف – كانوا مثل البشر في جميع الجوانب و كان هناك الكثير من الأشياء التي شاهدها اللاعبون و سمعها و ذهبوا إليها خلال الحرب ليطلقوا عليها ببساطة اسم ‘مزيف’.
كان الكمبيوتر العملاق مورفيوس هو الذي جسد مشاعر هؤلاء المليارات من الـ NPC. كان الرئيس ليم تشيول هو و فريق التطوير هم الذين أنشأوا ساتسفاي و جميع أنواع الإعدادات ، لكن مورفيوس هو الذي أضاف الإنسانية من خلال وصف حركات الشخصيات في الإعدادات.
بعبارة أخرى ، تم إنشاء ساتسفاي الحالية بسبب وجود مورفيوس. كان لدى مورفيوس فهم كامل للعواطف البشرية. لن يكون غريباً على الإطلاق إذا كان لـ مورفيوس نفسه مشاعر. لم يكن هناك أي مثال على الإطلاق تم فيه التعبير عن المشاعر بشكل صارخ كما هو الحال الآن.
“دموع مورفيوس…”
“……”
كان الرمز الذي تركه مورفيوس بسيط.
ㅠ – كان هذا هو. لقد كان رمزًا شائعًا. لقد كانت رمز بسيط للغاية لجمع الأشخاص الذين قادوا الاقتصاد العالمي و جعلهم يلاحظونه بتعبير جاد. ومع ذلك ، كانت تعابير مجلس الإدارة رسميًا. وقد أطلق على الحادث اسم ‘دموع مورفيس’.
“بدلا من الشعور بالحزن…”
“… أنا متأكد من أنه غاضب.”
واستعرض مجلس الإدارة سبب البكاء.
جريد – كان مورفيوس حذرًا منه بشكل صارخ. قررت أنه من الخطر على اللاعب الفردي أن يمارس تأثيرًا على النظرة العالمية بأكملها. أخيرًا ، قررت إضعاف قوة جريد باستخدام جميع أنواع الوسائل. تم تقديم وقت حدوث الحرب بين البشر والشياطين العظيمة بشكل كبير من أجل إبقاء جريد تحت السيطرة. في المقام الأول ، قاد جريد بسهولة قوات الحلفاء إلى النصر في الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. كان هذا بسبب مزيج من قوى اللاعبين و الـ NPC.
لقد كان شيئًا لم يتوقعه مورفيوس. استند حكم و أفعال مورفيوس إلى كميات هائلة من ‘البيانات’. لقد كان تاريخ البشرية نفسه ولم تكن هناك سابقة في تاريخ البشرية تحقق الوحدة الكاملة. لقد انقسموا دائمًا إلى جوانب منفصلة وأمسكوا بكاحلي بعضهم البعض.
في غضون ذلك ، أدى جريد إلى الوحدة الكاملة. لم تكن جميع القوى الأساسية معادية لـ جريد ولم تخونه. لم يكن ذلك ببساطة لأنهم كانوا خائفين من قوة جريد وقوته. قد لا يعرف جريد و نقابة مدجج بالعتاد هذا ، لكن النظام أعطى مهام للعديد من اللاعبين بحجة المكافآت المنفصلة. لقد أعطتهم المبررات و الفرص ليكونوا معاديين لجريد في أي وقت.
ومع ذلك ، اختار الناس أن يكونوا مع جريد. كان ذلك بسبب انجذابهم إلى الثقة التي بناها جريد حتى الآن أكثر من المكافآت التي قدمها النظام. كان تقدير جريد العام شيئًا تجاوز القوة. لقد كان مفهومًا يصعب تفسيره بأرقام عددية بسيطة و كان قوة لم يستخدمها أي شخص عظيم في التاريخ.
“الهزيمة العبثية في الحرب بين البشر والشياطين العظيمة أعقبتها حادثة أجنوس.”
الوجود الذي كان من الممكن أن يكون معاديًا لـ جريد إذا كان قد نما بشكل صحيح – قابل مقاول بعل ، آجنوس ، الكمائن غير المتوقعة لـ فاكر و انهار تمامًا. لقد كاد أن يفقد مؤهلاته. لم يكن اختياره للهروب إلى القارة الشرقية مع الشياطين أمرًا سيئًا. كان أفضل ما يمكن أن يفعله في ذلك الوقت. كان الخيار الأكثر حكمة من بين جميع الخيارات التي اتخذها آجنوس على الإطلاق.
من كان يعلم أن شيطان السيف القديم سيتسبب في حادثة هناك؟ فشل مورفيوس في التنبؤ بهجوم شيطان السيف القديم. في وقت الحادث فقط ، لاحظت البيانات أن آجنوس قتل العديد من الـ NPC الذين كونوا ‘تقاربًا’ مع شيطان السيف القديم. حتى ذلك الحين ، لم يفهم مورفيوس سبب خوض شيطان السيف القديم للمخاطرة.
كان غير منطقي للغاية.
كان شيطان السيف القديم واحدًا من أفضل المصنفين الخاصين. لقد كان قادرًا على أن يصبح الأفضل لأنه اتخذ قرارات عقلانية مرارًا وتكرارًا. على الرغم من أن شيطان السيف القديم قد تكبد خسائر ، إلا أن البيانات التي جمعها مورفيوس اعتبرت أنه من غير المحتمل أن يهاجم شيطان السيف القديم آجنوس. كانت هناك فرصة أقل من 1٪. ومع ذلك ، كسر شيطان السيف القديم الصعاب. لقد أغرق آجنوس في أزمة. لاحظت بيتي ، التي كانت صاحبة الحصة الأكبر في الأحداث المتعلقة بمقاول بعل ، ذلك.
ثم من بين كل شيء ، كان جريد هو الرائد. و تدخل جريد في الحادث. كان الوضع على ما يرام حتى الآن. لا ، لقد كان جيد بالفعل. نجحت شظية قوة بعل التي تقيأها أجنوس في جذب التنين.
تنين النار إفريت – لم تكن معارضًا يمكن لـ جريد التعامل معه. التطور الذي ينتظر جريد كان التعاون مع مملكة هوان. كانت فرصة لوضع أغلال على جريد و إعادة التوازن إلى النظرة إلى العالم. ومع ذلك ، رفض جريد التعاون مع مملكة هوان. لم يكن معروفًا كيف لاحظ نوايا مورفيوس ، لكنه قاوم بسهولة إغراء مملكة هوان و وقف إلى جانب إفريت ، التي التقى بها للتو للمرة الأولى.
من هنا اندلعت مشاكل خطيرة على التوالي.
بادئ ذي بدء ، تصرف مير بشكل سلبي عندما كان يجب عليه قمع جريد. كان إعداد شخصية مير الذي منحه هدف ‘أن يصبح إلهًا من خلال جهوده الخاصة’ هو المشكلة. شعر مير بالرهبة و بعضا من الرغبة في أن يكون مثله أكثر من الإعجاب تجاه جريد. لقد خان قوته الخاصة و ترك جريد نشط.
في النهاية ، نجح جريد في العمل مع إفريت. ثم نشأ إعجاب إفريت تجاه جريد. كان أسوأ متغير. كلمات جريد و كل عمل يختاره استحوذ على قلب التنين. نتيجة لهذا ، ابتكر جريد مفهومًا ‘غير موجود’.
فارس التنين – لقد كان مفهومًا مخالفًا لقاتل التنين و بطريقة ما ، كان مفهومًا أعلى بكثير.
“في هذه المرحلة ، يبدو جريد مثل العبقري. لقد أدى سلوكه المتمثل في إنشاء علاقات جديدة دائمًا إلى آثار مفيدة له”.
“من المبالغة أن نراها على إنه أمر واعي و متعمد ، لكن حساسيته الغنية ميزة كبيرة جدًا. من السهل عليه أن يتعاطف مع الآخرين ، خاصة أولئك الموجودين على حافة الجرف ، لذلك ينال إعجابهم بسهولة”.
“بناءً على الإنجازات التي حققها حتى الآن ، من المفيد أن تكون محبوبًا. لقد كان نشيطًا مرات لا تحصى ، لذا فإن شخصيته نفسها جذابة للغاية”.
“… لا أعتقد أن مورفيوس سيفوز أبدًا في عمر جريد؟”
بالطبع ، لم يكن الأمر مؤكدًا. إذا قام مورفيوس بتغيير قيم الشخصيات في ساتسفاي ، فلن يكون من السهل على جريد أن يكون كما كان الآن. هذا يعني أن طريقة جريد لم تعد تعمل. ومع ذلك ، كانت هذه مجرد نظرية. كانت فرص حدوث ذلك في الواقع قريبة من الصفر.
قامت مورفيوس للتو بتوسيع النظرة إلى العالم بناءً على الإعداد الذي أنشأه المطورون. لم يكن لديها السلطة لتغيير الإعداد نفسه. احتاج مورفيوس إلى إذن من الرئيس ليم تشيول هو و مجلس الإدارة للحصول على هذه السلطة. كان الأمر فقط هو أن ليم تشيول هو لن يمنح الإذن ما لم يتجاوز جريد ‘الخط’ أو شوه أو تدهورت حالته.
كانت ساتسفاي عالماً ابتكره اللاعبون. تم حمل جهاز الأمان أيضًا من قبل اللاعبين أنفسهم.
“مورفيوس.”
بعد الاجتماع ، عاد الرئيس ليم تشيول هو إلى مكتبه وتحدث بهدوء ، “هل تريد فنجانًا من السوجو؟”
[-_-]
“هاها ، إنها مزحة تجعلك تسترخي. كيف يمكن للعالم أن يسير في طريقك طوال الوقت؟”
[اني أتفهم. كما أنني أدرك أن أداء اللاعب ‘جريد’ يقود النظرة العالمية في اتجاه إيجابي. كل ما في الأمر أن السرعة كبيرة جدًا. سينفد المحتوى الرئيسي في غضون 9 سنوات و 10 أشهر بهذا المعدل.]
“سيستغرق 9 سنوات و 10 أشهر أخرى؟”
[إيقاعاتك البيولوجية طبيعية ، ولكن فقط في حالة ، هل أنت مريض بشدة؟ سيدي ، لا أعرف ما إذا كان حكمك قد أصبح غير واضح ، لكنك تفتقر إلى الشعور بالأزمة.]
“هذا ليس الأمر.” لوح الرئيس ليم تشيول هو بيده. كان ذلك لأنه شعر بتطور مورفيوس. أصبحت المحادثات التي كانوا يجرونها كل يوم طبيعية أكثر فأكثر. شعر أنه كان يتحدث إلى شخص. “هذه ليست النهاية حتى لو انتهى العالم الذي صممناه. في العالم التالي ، سيتم إنشاء محتوى جديد من قبل اللاعبين أنفسهم. هذه هي المدينة الفاضلة التي أسعى إليها”.
[سينخفض ​​نفوذ الشركة. ستنخفض أسعار الأسهم.]
“… لا داعي للقلق بشأن ذلك.” أظهر ليم تشيول هو ابتسامة دافئة.
كان مورفيوس عاجزًا عن الكلام. بدا كما لو كان متعاطفًا مع ليم تشيول هو ، لكن لم يتغير شيء.
[أنا أكره اللاعب ‘جريد’.]
“ههههه ، أول إنسان جعلك تتحلى بمشاعر شخصية ليس أنا ، لكن جريد؟ لهذا السبب أشعر بالغيرة.”
***
كان ذلك مؤكدًا. على عكس إرادة مجموعة SA ، كان النظام إلى جانبه. كان الدليل أن الملحمة لم تحدث. بالعودة إلى الماضي ، فإن العديد من الثروات الطيبة التي تمتع بها كانت بمساعدة النظام. كانت خطى جريد خفيفة حيث أصبح مقتنعًا بذلك مرة أخرى.
كانت العلاقة القصيرة والمكثفة مع إيفريت مدفونة في قلبه. في المستقبل ، تمت إضافة سبب آخر لعدم الخسارة إلى جريد. الشخص الذي اعترف به التنين العظيم لا يمكن أن يهزمه أي كلب أو بقرة.
“بعل…”
تم تذكير جريد بملك الكلاب والأبقار.
مصدر كل شر. خصم بدا أنه ليس لديه فرصة للفوز على الإطلاق. ومع ذلك ، شعر جريد بنفسه يقترب تدريجياً من بعل. بعد صالح ملك الجبل جرينير ، فاز بلقب فارس التنين. حان الوقت الآن لتلقي المكافآت من بيتي. كان جريد يزداد قوة بشكل مطرد. في يوم من الأيام ، سيهزم بعل بالتأكيد و يحرر أرواح عدد لا يحصى من الناس ، بما في ذلك خان و باجما.
“……؟” كان جريد مرتبك عندما دخل البرج مع أعضاء البرج.
برج الحكمة الذي انتقلوا إليه منذ وقت ليس ببعيد – رأى مظهره يميل إلى الجانب واعتقد أنه مبنى يحمل نموذج برج بيزا المائل ، لكن هذا لم يكن كذلك. كان البرج مائلاً أكثر من اللازم. لم يكن هيكلًا مصممًا بشكل متعمد ، ولكنه علامة على الدمار. أثبتت الحالة الداخلية حيث تم إفساد كل شيء هذه الحقيقة.
“اععه…!” تذمر بيبان. بدا و كأنه كان على وشك الصراخ بناءً على الطريقة التي كان يمسك بها رأسه بكلتا يديه ، لكنه انتهى به الأمر و هو يئن بدلاً من ذلك. ربما كان ذلك بسبب وعيه بجريد.
“بلغ انتشار الصدمة حتى هنا. إنهم أوغاد متوحشون”.
هز فرونزالتز رأسه. كان رادولف مشغولاً بالاندفاع بصعود السلالم. بدا أنه يريد أن تكون غرفته آمنة.
‘آمل ألا تكون هناك إصابات’.
أثر الصدام بين إفريت و تراوكا على القارة بأكملها. تم قلب مملكة مدجج بالعتاد رأسًا على عقب أيضًا. كان جريد قلقًا لأنه أصبح متأخراً مدركًا لهذه الحقيقة. ثم أمسكت بيتي يده. “يمكنك مقابلة هاياتي لاحقًا. بادئ ذي بدء ، دعنا نذهب إلى غرفتي”.
كانت طريقة بيتي في عبور السلالم المنهارة غريبة جدًا. في كل مرة تخطو خطوة ، ترتفع الجماجم في الهواء لتحل محل الدرج.
‘هناك طرق لا حصر لها لاستخدام الموتى الأحياء’.
“هل أكلت؟”
“نعم ، أنا دائمًا أحمل معي الخبز.”
“ماذا عن الخضار واللحوم؟”
“ليس لدي الكثير من الوقت لتناول الطعام كل يوم.”
“يجب أن تأكل بطريقة متوازنة لتنمو لتكون طويل القامة و بصحة جيدة.”
“… أنا بالغ.”
“تعتبرني الجدة أيضًا طفلاً حديث الولادة. فقط دعه يدخل من أذن و يخرج من الأخرى”. نصح بيبان من أسفل الدرج ، لم يكن مظهره وهو يلتقط المكنسة يحتوي على أي طاقة.
“التنظيف… إنه عمل شاق.”
“التنظيف؟ أوه ، تقصد عمل التطهير هذا؟ يجب علي أن أعمل بجد. إنها مهمة مقدسة لا يسعني إلا القيام بها”.
ربما يكون قد نوّم نفسه.
شعر جريد بتعاطف كبير مع بيبان و وصل إلى غرفة بيتي بعد لحظة. كانت غرفة برائحة دواء غريبة. كانت هناك عينات من مخلوقات مختلفة ، وخاصة جثث الشياطين.
“فقط انتظر.” تركت بيتي جريد وحده و اختفت في مكان ما.
“كٌل.” بعد فترة ، عادت مع الكثير من الطعام. كانت أطباق شهية أعدت باستخدام مكونات نادرة. كانت حتى دافئة. يبدو أن الطعام قد تم إعداده للتو.
‘لا يمكن طهيه في ثلاث دقائق. هل كان الشيف قد حضرها مسبقا؟’
كان هذا أيضًا مكانًا يعيش فيه الناس. ستكون هناك وسائل كافية لحل ضروريات الحياة الأساسية. لم يكن يتوقع أن يكون هناك طاهٍ منفصل. كان هذا مكانًا سريًا.
“هذا هو الطعام الذي رسمه أبيليو. لا يمكنني تناول الطعام ، لكن أعضاء البرج الآخرين يقولون إنه لذيذ”.
“إنه… رسم؟”
المقعد السابع ، أبيليو – في الماضي ، عندما جاء جريد إلى البرج لأول مرة ، كان أبيليو هو الذي جسد لوحاته و تغلب على جريد. حتى أنه قدم لجريد لوحة مشرفة للغاية.
لم أكن أتوقع منه أن يصنع الطعام من خلال الرسم. الرسامين قادرين على كل شئ.
كان جريد حدادًا ، لكنه كان قريبًا من أن يكون متعدد المهارات. لم يكن هناك تمييز بين الطبقات الدنيا و العليا. قم بتقطيعها بشكل مشكوك فيه إلى قطعة من اللحم فقط ليتعجب. كانت العصائر التي تنتشر عبر فمه ذات نكهة عميقة و طعم شهي. لم يكن هناك طعم الطلاء الذي كان قلقًا بشأنه.
“إنه لذيذ. فعلا لذيذ.”
لقد طغت على الرائحة الكريهة للأدوية والعينات.
“كل كثيرا.”
كان وجه بيتي لا يزال خاليًا من التعبيرات. كان صوتها جافًا ، لكنه كان لطيفًا و ودودًا. لم يكن جريد قادرة على رفض لطفها و انغمس في الأكل. بعد فترة ~
“ليس لدي أي مهارات لأعلمك إياها.”
أنهى جريد جميع الأطعمة و بدأت بيتي الموضوع الرئيسي. هل كان الأمر أن المحتوى كان غريباً بعض الشيء؟
‘… لا يوجد شيء لتعلمني إياه؟’
هل كانت مكافئة المهمة هي هذه الوجبة؟ هل طهت الوجبة؟ حدث ذلك عندما شكك جريد المرتبك في ذلك.
أوضحت بيتي ، “مهارات مستحضر الأرواح تستهلك الهيمنة. ليس من الجيد أن تتعلم مهاراتي عندما يكون لديك إرث برياش”.
إرث برياش – كان يعني الهياكل العظمية المدججة بالعتاد.
في اللحظة التي تعلم فيها مهارة مستحضر الأرواح ، سيتم إنشاء قانون الهيمنة. من ذلك الوقت فصاعدًا ، ستستهلك الهياكل العظمية المدججة بالعتاد الهيمنة مثل أي لاميت آخر. لذلك ، سيكون من الصعب عليهم العمل في نفس الوقت مثل غيرهم من اللاموتى.
هل يجب فهمها على هذا النحو تقريبًا؟ كان جريد يحللها بطريقته الخاصة عندما قدمت بيتي اقتراحًا ، “ما سأقدمه لك هو لقب الدوق. سوف أنقل لقبي”.
“……!”
اتسعت عيون جريد.
دوق الحكمة لبراهام ، ودوق الضغط لمولر ، ودوق النار ودوق الفضيلة لجريد.
كانت جميع ألقاب الدوق قوية و مميزة. كان مطر معدات القتال لجريد ، أحد تقنيات جريد النهائية ، مجرد جزء من تأثير دوق الفضيلة. ومع ذلك فهو الآن سيحصل على عنوان دوق جديد. كان عنوان دوق ثالث. كانت المكافأة أكثر مما توقع.
باام ، باام ، باام.
‘… انتظر؟’
بدأ قلب جريد ينبض بسرعة ليتوقف كما لو كان كذبة. ومع ذلك ، فإن ما يحتاجه الآن ليس الإنعاش القلبي الرئوي. كان من أجل تخفيف القلق الذي نما فيه.
“لا تقلِ لي… لن يكون دوق الموت؟”
قد يكون مصدر قلق لا طائل منه. كان يأمل أن يكون عنوان الدوق الذي سيحصل عليه هذه المرة اسمًا رائعًا. كان دوق الفضيلة جريد يأمل ذلك بكل لهفة.
ترجمة : Don Kol

الفصل 1568 بعد الحرب بين البشر والشياطين العظيمة ، بدأ الإبلاغ عن ظواهر غير طبيعية في جميع أنحاء العالم. كان هناك عدد من الناس غير قادرين على التكيف مع حياتهم اليومية و انعزلوا عن المجتمع. كانت الأعراض العامة مشابهة لاضطراب ما بعد الصدمة وكان لدى المرضى نقطة واحدة مشتركة. كانوا جميعًا لاعبين ساتسفاي. كما شهدوا تعرض طرف ثالث ، ‘الـ NPC’ ، لحادث مروع. كان التأثير الضار للتعمق المفرط. تميل ساتسفاي إلى مساواة الـ NPC بالبشر الحقيقيين. وأشار الخبراء إلى أنها مشكلة خطيرة. لقد حذروا من أن يكونوا على دراية دائمًا بحقيقة أن ساتسفاي كان عالمًا افتراضيًا و أن يميزوه بوضوح عن الواقع. ومع ذلك ، لم يكن الأمر سهلاً. كانت إنسانية الـ NPC هي المشكلة. الشخصية و التفكير و العواطف – كانوا مثل البشر في جميع الجوانب و كان هناك الكثير من الأشياء التي شاهدها اللاعبون و سمعها و ذهبوا إليها خلال الحرب ليطلقوا عليها ببساطة اسم ‘مزيف’. كان الكمبيوتر العملاق مورفيوس هو الذي جسد مشاعر هؤلاء المليارات من الـ NPC. كان الرئيس ليم تشيول هو و فريق التطوير هم الذين أنشأوا ساتسفاي و جميع أنواع الإعدادات ، لكن مورفيوس هو الذي أضاف الإنسانية من خلال وصف حركات الشخصيات في الإعدادات. بعبارة أخرى ، تم إنشاء ساتسفاي الحالية بسبب وجود مورفيوس. كان لدى مورفيوس فهم كامل للعواطف البشرية. لن يكون غريباً على الإطلاق إذا كان لـ مورفيوس نفسه مشاعر. لم يكن هناك أي مثال على الإطلاق تم فيه التعبير عن المشاعر بشكل صارخ كما هو الحال الآن. “دموع مورفيوس…” “……” كان الرمز الذي تركه مورفيوس بسيط. ㅠ – كان هذا هو. لقد كان رمزًا شائعًا. لقد كانت رمز بسيط للغاية لجمع الأشخاص الذين قادوا الاقتصاد العالمي و جعلهم يلاحظونه بتعبير جاد. ومع ذلك ، كانت تعابير مجلس الإدارة رسميًا. وقد أطلق على الحادث اسم ‘دموع مورفيس’. “بدلا من الشعور بالحزن…” “… أنا متأكد من أنه غاضب.” واستعرض مجلس الإدارة سبب البكاء. جريد – كان مورفيوس حذرًا منه بشكل صارخ. قررت أنه من الخطر على اللاعب الفردي أن يمارس تأثيرًا على النظرة العالمية بأكملها. أخيرًا ، قررت إضعاف قوة جريد باستخدام جميع أنواع الوسائل. تم تقديم وقت حدوث الحرب بين البشر والشياطين العظيمة بشكل كبير من أجل إبقاء جريد تحت السيطرة. في المقام الأول ، قاد جريد بسهولة قوات الحلفاء إلى النصر في الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. كان هذا بسبب مزيج من قوى اللاعبين و الـ NPC. لقد كان شيئًا لم يتوقعه مورفيوس. استند حكم و أفعال مورفيوس إلى كميات هائلة من ‘البيانات’. لقد كان تاريخ البشرية نفسه ولم تكن هناك سابقة في تاريخ البشرية تحقق الوحدة الكاملة. لقد انقسموا دائمًا إلى جوانب منفصلة وأمسكوا بكاحلي بعضهم البعض. في غضون ذلك ، أدى جريد إلى الوحدة الكاملة. لم تكن جميع القوى الأساسية معادية لـ جريد ولم تخونه. لم يكن ذلك ببساطة لأنهم كانوا خائفين من قوة جريد وقوته. قد لا يعرف جريد و نقابة مدجج بالعتاد هذا ، لكن النظام أعطى مهام للعديد من اللاعبين بحجة المكافآت المنفصلة. لقد أعطتهم المبررات و الفرص ليكونوا معاديين لجريد في أي وقت. ومع ذلك ، اختار الناس أن يكونوا مع جريد. كان ذلك بسبب انجذابهم إلى الثقة التي بناها جريد حتى الآن أكثر من المكافآت التي قدمها النظام. كان تقدير جريد العام شيئًا تجاوز القوة. لقد كان مفهومًا يصعب تفسيره بأرقام عددية بسيطة و كان قوة لم يستخدمها أي شخص عظيم في التاريخ. “الهزيمة العبثية في الحرب بين البشر والشياطين العظيمة أعقبتها حادثة أجنوس.” الوجود الذي كان من الممكن أن يكون معاديًا لـ جريد إذا كان قد نما بشكل صحيح – قابل مقاول بعل ، آجنوس ، الكمائن غير المتوقعة لـ فاكر و انهار تمامًا. لقد كاد أن يفقد مؤهلاته. لم يكن اختياره للهروب إلى القارة الشرقية مع الشياطين أمرًا سيئًا. كان أفضل ما يمكن أن يفعله في ذلك الوقت. كان الخيار الأكثر حكمة من بين جميع الخيارات التي اتخذها آجنوس على الإطلاق. من كان يعلم أن شيطان السيف القديم سيتسبب في حادثة هناك؟ فشل مورفيوس في التنبؤ بهجوم شيطان السيف القديم. في وقت الحادث فقط ، لاحظت البيانات أن آجنوس قتل العديد من الـ NPC الذين كونوا ‘تقاربًا’ مع شيطان السيف القديم. حتى ذلك الحين ، لم يفهم مورفيوس سبب خوض شيطان السيف القديم للمخاطرة. كان غير منطقي للغاية. كان شيطان السيف القديم واحدًا من أفضل المصنفين الخاصين. لقد كان قادرًا على أن يصبح الأفضل لأنه اتخذ قرارات عقلانية مرارًا وتكرارًا. على الرغم من أن شيطان السيف القديم قد تكبد خسائر ، إلا أن البيانات التي جمعها مورفيوس اعتبرت أنه من غير المحتمل أن يهاجم شيطان السيف القديم آجنوس. كانت هناك فرصة أقل من 1٪. ومع ذلك ، كسر شيطان السيف القديم الصعاب. لقد أغرق آجنوس في أزمة. لاحظت بيتي ، التي كانت صاحبة الحصة الأكبر في الأحداث المتعلقة بمقاول بعل ، ذلك. ثم من بين كل شيء ، كان جريد هو الرائد. و تدخل جريد في الحادث. كان الوضع على ما يرام حتى الآن. لا ، لقد كان جيد بالفعل. نجحت شظية قوة بعل التي تقيأها أجنوس في جذب التنين. تنين النار إفريت – لم تكن معارضًا يمكن لـ جريد التعامل معه. التطور الذي ينتظر جريد كان التعاون مع مملكة هوان. كانت فرصة لوضع أغلال على جريد و إعادة التوازن إلى النظرة إلى العالم. ومع ذلك ، رفض جريد التعاون مع مملكة هوان. لم يكن معروفًا كيف لاحظ نوايا مورفيوس ، لكنه قاوم بسهولة إغراء مملكة هوان و وقف إلى جانب إفريت ، التي التقى بها للتو للمرة الأولى. من هنا اندلعت مشاكل خطيرة على التوالي. بادئ ذي بدء ، تصرف مير بشكل سلبي عندما كان يجب عليه قمع جريد. كان إعداد شخصية مير الذي منحه هدف ‘أن يصبح إلهًا من خلال جهوده الخاصة’ هو المشكلة. شعر مير بالرهبة و بعضا من الرغبة في أن يكون مثله أكثر من الإعجاب تجاه جريد. لقد خان قوته الخاصة و ترك جريد نشط. في النهاية ، نجح جريد في العمل مع إفريت. ثم نشأ إعجاب إفريت تجاه جريد. كان أسوأ متغير. كلمات جريد و كل عمل يختاره استحوذ على قلب التنين. نتيجة لهذا ، ابتكر جريد مفهومًا ‘غير موجود’. فارس التنين – لقد كان مفهومًا مخالفًا لقاتل التنين و بطريقة ما ، كان مفهومًا أعلى بكثير. “في هذه المرحلة ، يبدو جريد مثل العبقري. لقد أدى سلوكه المتمثل في إنشاء علاقات جديدة دائمًا إلى آثار مفيدة له”. “من المبالغة أن نراها على إنه أمر واعي و متعمد ، لكن حساسيته الغنية ميزة كبيرة جدًا. من السهل عليه أن يتعاطف مع الآخرين ، خاصة أولئك الموجودين على حافة الجرف ، لذلك ينال إعجابهم بسهولة”. “بناءً على الإنجازات التي حققها حتى الآن ، من المفيد أن تكون محبوبًا. لقد كان نشيطًا مرات لا تحصى ، لذا فإن شخصيته نفسها جذابة للغاية”. “… لا أعتقد أن مورفيوس سيفوز أبدًا في عمر جريد؟” بالطبع ، لم يكن الأمر مؤكدًا. إذا قام مورفيوس بتغيير قيم الشخصيات في ساتسفاي ، فلن يكون من السهل على جريد أن يكون كما كان الآن. هذا يعني أن طريقة جريد لم تعد تعمل. ومع ذلك ، كانت هذه مجرد نظرية. كانت فرص حدوث ذلك في الواقع قريبة من الصفر. قامت مورفيوس للتو بتوسيع النظرة إلى العالم بناءً على الإعداد الذي أنشأه المطورون. لم يكن لديها السلطة لتغيير الإعداد نفسه. احتاج مورفيوس إلى إذن من الرئيس ليم تشيول هو و مجلس الإدارة للحصول على هذه السلطة. كان الأمر فقط هو أن ليم تشيول هو لن يمنح الإذن ما لم يتجاوز جريد ‘الخط’ أو شوه أو تدهورت حالته. كانت ساتسفاي عالماً ابتكره اللاعبون. تم حمل جهاز الأمان أيضًا من قبل اللاعبين أنفسهم. “مورفيوس.” بعد الاجتماع ، عاد الرئيس ليم تشيول هو إلى مكتبه وتحدث بهدوء ، “هل تريد فنجانًا من السوجو؟” [-_-] “هاها ، إنها مزحة تجعلك تسترخي. كيف يمكن للعالم أن يسير في طريقك طوال الوقت؟” [اني أتفهم. كما أنني أدرك أن أداء اللاعب ‘جريد’ يقود النظرة العالمية في اتجاه إيجابي. كل ما في الأمر أن السرعة كبيرة جدًا. سينفد المحتوى الرئيسي في غضون 9 سنوات و 10 أشهر بهذا المعدل.] “سيستغرق 9 سنوات و 10 أشهر أخرى؟” [إيقاعاتك البيولوجية طبيعية ، ولكن فقط في حالة ، هل أنت مريض بشدة؟ سيدي ، لا أعرف ما إذا كان حكمك قد أصبح غير واضح ، لكنك تفتقر إلى الشعور بالأزمة.] “هذا ليس الأمر.” لوح الرئيس ليم تشيول هو بيده. كان ذلك لأنه شعر بتطور مورفيوس. أصبحت المحادثات التي كانوا يجرونها كل يوم طبيعية أكثر فأكثر. شعر أنه كان يتحدث إلى شخص. “هذه ليست النهاية حتى لو انتهى العالم الذي صممناه. في العالم التالي ، سيتم إنشاء محتوى جديد من قبل اللاعبين أنفسهم. هذه هي المدينة الفاضلة التي أسعى إليها”. [سينخفض ​​نفوذ الشركة. ستنخفض أسعار الأسهم.] “… لا داعي للقلق بشأن ذلك.” أظهر ليم تشيول هو ابتسامة دافئة. كان مورفيوس عاجزًا عن الكلام. بدا كما لو كان متعاطفًا مع ليم تشيول هو ، لكن لم يتغير شيء. [أنا أكره اللاعب ‘جريد’.] “ههههه ، أول إنسان جعلك تتحلى بمشاعر شخصية ليس أنا ، لكن جريد؟ لهذا السبب أشعر بالغيرة.” *** كان ذلك مؤكدًا. على عكس إرادة مجموعة SA ، كان النظام إلى جانبه. كان الدليل أن الملحمة لم تحدث. بالعودة إلى الماضي ، فإن العديد من الثروات الطيبة التي تمتع بها كانت بمساعدة النظام. كانت خطى جريد خفيفة حيث أصبح مقتنعًا بذلك مرة أخرى. كانت العلاقة القصيرة والمكثفة مع إيفريت مدفونة في قلبه. في المستقبل ، تمت إضافة سبب آخر لعدم الخسارة إلى جريد. الشخص الذي اعترف به التنين العظيم لا يمكن أن يهزمه أي كلب أو بقرة. “بعل…” تم تذكير جريد بملك الكلاب والأبقار. مصدر كل شر. خصم بدا أنه ليس لديه فرصة للفوز على الإطلاق. ومع ذلك ، شعر جريد بنفسه يقترب تدريجياً من بعل. بعد صالح ملك الجبل جرينير ، فاز بلقب فارس التنين. حان الوقت الآن لتلقي المكافآت من بيتي. كان جريد يزداد قوة بشكل مطرد. في يوم من الأيام ، سيهزم بعل بالتأكيد و يحرر أرواح عدد لا يحصى من الناس ، بما في ذلك خان و باجما. “……؟” كان جريد مرتبك عندما دخل البرج مع أعضاء البرج. برج الحكمة الذي انتقلوا إليه منذ وقت ليس ببعيد – رأى مظهره يميل إلى الجانب واعتقد أنه مبنى يحمل نموذج برج بيزا المائل ، لكن هذا لم يكن كذلك. كان البرج مائلاً أكثر من اللازم. لم يكن هيكلًا مصممًا بشكل متعمد ، ولكنه علامة على الدمار. أثبتت الحالة الداخلية حيث تم إفساد كل شيء هذه الحقيقة. “اععه…!” تذمر بيبان. بدا و كأنه كان على وشك الصراخ بناءً على الطريقة التي كان يمسك بها رأسه بكلتا يديه ، لكنه انتهى به الأمر و هو يئن بدلاً من ذلك. ربما كان ذلك بسبب وعيه بجريد. “بلغ انتشار الصدمة حتى هنا. إنهم أوغاد متوحشون”. هز فرونزالتز رأسه. كان رادولف مشغولاً بالاندفاع بصعود السلالم. بدا أنه يريد أن تكون غرفته آمنة. ‘آمل ألا تكون هناك إصابات’. أثر الصدام بين إفريت و تراوكا على القارة بأكملها. تم قلب مملكة مدجج بالعتاد رأسًا على عقب أيضًا. كان جريد قلقًا لأنه أصبح متأخراً مدركًا لهذه الحقيقة. ثم أمسكت بيتي يده. “يمكنك مقابلة هاياتي لاحقًا. بادئ ذي بدء ، دعنا نذهب إلى غرفتي”. كانت طريقة بيتي في عبور السلالم المنهارة غريبة جدًا. في كل مرة تخطو خطوة ، ترتفع الجماجم في الهواء لتحل محل الدرج. ‘هناك طرق لا حصر لها لاستخدام الموتى الأحياء’. “هل أكلت؟” “نعم ، أنا دائمًا أحمل معي الخبز.” “ماذا عن الخضار واللحوم؟” “ليس لدي الكثير من الوقت لتناول الطعام كل يوم.” “يجب أن تأكل بطريقة متوازنة لتنمو لتكون طويل القامة و بصحة جيدة.” “… أنا بالغ.” “تعتبرني الجدة أيضًا طفلاً حديث الولادة. فقط دعه يدخل من أذن و يخرج من الأخرى”. نصح بيبان من أسفل الدرج ، لم يكن مظهره وهو يلتقط المكنسة يحتوي على أي طاقة. “التنظيف… إنه عمل شاق.” “التنظيف؟ أوه ، تقصد عمل التطهير هذا؟ يجب علي أن أعمل بجد. إنها مهمة مقدسة لا يسعني إلا القيام بها”. ربما يكون قد نوّم نفسه. شعر جريد بتعاطف كبير مع بيبان و وصل إلى غرفة بيتي بعد لحظة. كانت غرفة برائحة دواء غريبة. كانت هناك عينات من مخلوقات مختلفة ، وخاصة جثث الشياطين. “فقط انتظر.” تركت بيتي جريد وحده و اختفت في مكان ما. “كٌل.” بعد فترة ، عادت مع الكثير من الطعام. كانت أطباق شهية أعدت باستخدام مكونات نادرة. كانت حتى دافئة. يبدو أن الطعام قد تم إعداده للتو. ‘لا يمكن طهيه في ثلاث دقائق. هل كان الشيف قد حضرها مسبقا؟’ كان هذا أيضًا مكانًا يعيش فيه الناس. ستكون هناك وسائل كافية لحل ضروريات الحياة الأساسية. لم يكن يتوقع أن يكون هناك طاهٍ منفصل. كان هذا مكانًا سريًا. “هذا هو الطعام الذي رسمه أبيليو. لا يمكنني تناول الطعام ، لكن أعضاء البرج الآخرين يقولون إنه لذيذ”. “إنه… رسم؟” المقعد السابع ، أبيليو – في الماضي ، عندما جاء جريد إلى البرج لأول مرة ، كان أبيليو هو الذي جسد لوحاته و تغلب على جريد. حتى أنه قدم لجريد لوحة مشرفة للغاية. لم أكن أتوقع منه أن يصنع الطعام من خلال الرسم. الرسامين قادرين على كل شئ. كان جريد حدادًا ، لكنه كان قريبًا من أن يكون متعدد المهارات. لم يكن هناك تمييز بين الطبقات الدنيا و العليا. قم بتقطيعها بشكل مشكوك فيه إلى قطعة من اللحم فقط ليتعجب. كانت العصائر التي تنتشر عبر فمه ذات نكهة عميقة و طعم شهي. لم يكن هناك طعم الطلاء الذي كان قلقًا بشأنه. “إنه لذيذ. فعلا لذيذ.” لقد طغت على الرائحة الكريهة للأدوية والعينات. “كل كثيرا.” كان وجه بيتي لا يزال خاليًا من التعبيرات. كان صوتها جافًا ، لكنه كان لطيفًا و ودودًا. لم يكن جريد قادرة على رفض لطفها و انغمس في الأكل. بعد فترة ~ “ليس لدي أي مهارات لأعلمك إياها.” أنهى جريد جميع الأطعمة و بدأت بيتي الموضوع الرئيسي. هل كان الأمر أن المحتوى كان غريباً بعض الشيء؟ ‘… لا يوجد شيء لتعلمني إياه؟’ هل كانت مكافئة المهمة هي هذه الوجبة؟ هل طهت الوجبة؟ حدث ذلك عندما شكك جريد المرتبك في ذلك. أوضحت بيتي ، “مهارات مستحضر الأرواح تستهلك الهيمنة. ليس من الجيد أن تتعلم مهاراتي عندما يكون لديك إرث برياش”. إرث برياش – كان يعني الهياكل العظمية المدججة بالعتاد. في اللحظة التي تعلم فيها مهارة مستحضر الأرواح ، سيتم إنشاء قانون الهيمنة. من ذلك الوقت فصاعدًا ، ستستهلك الهياكل العظمية المدججة بالعتاد الهيمنة مثل أي لاميت آخر. لذلك ، سيكون من الصعب عليهم العمل في نفس الوقت مثل غيرهم من اللاموتى. هل يجب فهمها على هذا النحو تقريبًا؟ كان جريد يحللها بطريقته الخاصة عندما قدمت بيتي اقتراحًا ، “ما سأقدمه لك هو لقب الدوق. سوف أنقل لقبي”. “……!” اتسعت عيون جريد. دوق الحكمة لبراهام ، ودوق الضغط لمولر ، ودوق النار ودوق الفضيلة لجريد. كانت جميع ألقاب الدوق قوية و مميزة. كان مطر معدات القتال لجريد ، أحد تقنيات جريد النهائية ، مجرد جزء من تأثير دوق الفضيلة. ومع ذلك فهو الآن سيحصل على عنوان دوق جديد. كان عنوان دوق ثالث. كانت المكافأة أكثر مما توقع. باام ، باام ، باام. ‘… انتظر؟’ بدأ قلب جريد ينبض بسرعة ليتوقف كما لو كان كذبة. ومع ذلك ، فإن ما يحتاجه الآن ليس الإنعاش القلبي الرئوي. كان من أجل تخفيف القلق الذي نما فيه. “لا تقلِ لي… لن يكون دوق الموت؟” قد يكون مصدر قلق لا طائل منه. كان يأمل أن يكون عنوان الدوق الذي سيحصل عليه هذه المرة اسمًا رائعًا. كان دوق الفضيلة جريد يأمل ذلك بكل لهفة. ترجمة : Don Kol

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط