الفصل 1587
الفصل 1587
“لقد وقعت في الفخ” ، كان براهام متيبسًا لبعض الوقت قبل أن يفتح فمه في وقت متأخر. غضب وجهه الجميل شحذ الانطباع الذي تركه ، لكنه كان يناسبه جيدًا. في الأصل ، كان شيئًا غريبًا.
“دعنا نعود.”
الفراغات – هو مصطلح عام يستخدم غالبًا من قبل أعضاء البرج للإشارة إلى ‘مكان غير معروف’ أو عرين التنين.
حدق بيبان بهدوء في رادار التنين الوامض قبل أن يرتفع من مقعده. في كل مرة يتنفس فيها نثر موجات شفافة على شكل نصل. ظهرت الآلاف من السيوف غير الملموسة بشكل لا إرادي. حتى الآن ، كان على وشك التعبير عن سوء الفهم.
فتح زينون عينيه واتسعتا. كان ذلك لأنه شهد انهيار أجزاء من الحاجز ثلاثي الطبقات. كانت بعيدة عن الدمار. كان أقرب إلى الشعور بإمساك هيكل الحاجز وتفكيكه بالتفصيل. لم يكن ذلك مستحيلاً. إذا لم يستسلم زينون للحياة وإذا كان لديه ما يكفي من الوقت ، لكان زينون قد فكك هذا الحاجز الثلاثي أيضًا. كان ذلك ممكنا للتنين لأنها من الأعراق السحرية.
“هذه ليست مفاخرة. في الحقيقة ، أنا أعرف براهام. سوف يتذكر وجهي بوضوح.”
تجاهل رادولف ببساطة كلمات بيبان الواثقة.
أنا أعرف ذلك جيدًا ، حتى لو لم تعترف. لماذا تعتقد أنك تحتكر واجب التنظيف؟”
“… ربما لاحظ براهام وجود البرج بشكل غامض. كل ما في الأمر أنه ذكي ومنغلق الفم ، لذلك لم يقل ذلك.”
“هذا الشيء اللعين. لماذا تقول ذلك الآن؟ لو كنت أعرف ، لكنت أحضرت زينون معي من قبل.”
“براهام ليس رجل فضيلة.”
[غرورك يخترق السماء. هل تعتقد أنه من الممكن محاربة التنانين بمجرد اقتناص قلبه؟]
“بالتأكيد. ساحر من هذا المستوى سيكون قريبًا من رجل مجنون.”
استمع بيبان وكين بعناية.
“إنه مشؤوم فقط من أصله. إنه مصاص دماء. مصاصو الدماء لديهم تحول جذري في الميل بسبب جريد ، ولكن ماذا عن طبيعتهم الغامضة؟”
وكأنه لإثبات صحة فكرة زينون ~
“……”
[المعرفة التي ورثتها ماري روز… هل كانت مجرد بقايا؟]
ظهور أربعة تنانين – بسبب الإلحاح ، كان جو البرج صاخبًا للغاية. شعروا بأنهم أخف من قلب فارس مبتدئ الذي كان متحمسًا في الربيع وكاد يطفو بتهور. كانت كلمات بيبان تنقطع باستمرار وعبس لأنه شعر بنفاذ صبره.
“صدقُني مرة واحدة. لا ، ثقوا في جريد. حتى لو رآنا براهام وكان متأكدًا من وجودنا ، فإن جريد سيسيطر عليه بشدة.”
[لا يوجد كائن يمكنه المغادرة هنا.]
“لا يوجد سبب للقيام بذلك.”
“المشكلة الأولى هي أننا لا نستطيع إنقاذ زينون حتى لو بذلنا قصارى جهدنا.”
تجاهل رادولف ببساطة كلمات بيبان الواثقة.
صوت براهام الذي دخل أذنًا لم يكن فيه أي خوف. بل كان مليئ باليقين.
“إنها ليست مسألة حيث يمكننا المخاطرة.”
منذ البداية ، لم يكن براهام حليف زينون.
أضافت جيسيكا بعض الأساس لكلماته.
كان زينون في وضع يائس منذ البداية. لم يقاوم. أغمض عينيه وقبل الموت.
“لا أصدق أنها حولت تنينًا إلى نصف إله لإغراء هذا الجسد. كما هو متوقع ، ماري روز. لا أعرف شيئًا آخر ، لكن علي الاعتراف بالمهارات التي ورثتها عن والدتي.”
“المشكلة الأولى هي أننا لا نستطيع إنقاذ زينون حتى لو بذلنا قصارى جهدنا.”
أغلق برهام فمه. نزلت قشعريرة في عموده الفقري وهو يتذكر كابوسًا كان قد نسيه.
صوت براهام الذي دخل أذنًا لم يكن فيه أي خوف. بل كان مليئ باليقين.
دخلت ثلاثة تنانين إلى مكان الحادث. حتى الآن ، كانوا سيحيطون بـ زينون تمامًا. لم يكن هناك تنين واحد ، ولكن كان هناك ما يكفي من القوة لقتل زينون ، الذي قابل ملكة الدم وفقد كلا الجناحين دون جدوى. كان زينون سيؤكل حتى قبل أن يتمكن أعضاء البرج من فعل أي شيء.
“سيكون موقع ولادة تنين جديد عالى الرتبة. لا توجد طريقة حيث تتوقف التنانين الأخرى.”
قفز براهام إلى ساحة المعركة هذه بمفرده. كان ممسوسًا بشيء وانتهى به المطاف مستهدفًا بثلاثة تنانين على الأقل. كان الأمر أشبه بالفوز بفرصة التعرض للصاعقة مئات المرات على التوالي على الرغم من السماء الصافية. ماذا يمكن أن يفعل الرجل غير المحظوظ غير الشكوى؟
“الآن ، الكثير من العيون ستولي اهتماما للمشهد. إنهم يعلمون أن لدينا التكنولوجيا لاكتشافهم وإخفاء إشاراتهم .”
“سيكون موقع ولادة تنين جديد عالى الرتبة. لا توجد طريقة حيث تتوقف التنانين الأخرى.”
تمت إضافة ملاحظات إضافية. كانت مساهمة أعضاء البرج في جعل بيبان يفهم ضخمة. كانت مضيعة للوقت ، لكنها كانت عملية ضرورية بالنظر إلى حكمة بيبان.
“اعطني اياه.” قام براهام بتجديد درع المانا المحطم ومد يده إلى زينون. لا يمكن خداع السلالة. كانت اليد جميلة حتى عندما تكون ملطخة بالدماء. “قلبك.”
“……”
“ليس فقط ثلاثة؟ هل هذا ممكن؟ هل يمكن للعديد من التنانين أن تتحرك كلها مرة واحدة؟ إنهم يتجمعون عندما يجب أن يكونوا أكثر يقظة لبعضهم البعض؟”
“عتبة المكان والحافز هي المشكلة.”
أضاف براهام تفسيرا لذلك. “سألتقط رأس ماري روز. أليست هي التي جعلت الوضع هكذا؟”
كان التفسير أطول مما توقعه أعضاء البرج.
“إنه مشؤوم فقط من أصله. إنه مصاص دماء. مصاصو الدماء لديهم تحول جذري في الميل بسبب جريد ، ولكن ماذا عن طبيعتهم الغامضة؟”
“رايدين هي المنطقة التي استقرت فيها برياش في الماضي. مدن مصاصي الدماء لا تزال تحت الأرض. لها قيمة جغرافية كبيرة وهناك احتمال كبير أنها في الواقع على اتصال بالعديد من الفراغات.”
وكأنه لإثبات صحة فكرة زينون ~
الفراغات – هو مصطلح عام يستخدم غالبًا من قبل أعضاء البرج للإشارة إلى ‘مكان غير معروف’ أو عرين التنين.
إلى جانب ذلك ، تركت ملكة الدم انطباعًا قصيرًا ولكنه قوي. قد يكون تنينًا ذو رتبة دنيا ، لكنها تغلبت عليه في بضع دقائق فقط. إنه حدث مثير.”
تنين رمادي نجا حوالي 3،000 سنة؟ كان هذا يعني أنه طور كل أنواع الحكمة وتغلب على العديد من المعارك ، أو أنه لحسن الحظ أكل والديه. كان من الصواب القول إن هذه كانت المرحلة قبل أن تصبح تنينًا عالي الرتبة وكان هناك احتمال كبير لازدهار سمة جديدة. في المستقبل ، يمكن أن يكون التنين الحجري الثاني.
لقد استغرقت ماري روز ما يزيد قليلاً عن ثلاث دقائق لتمزق جناحي زينون. هذا يعني أن قوتها تجاوزت بوضوح الآثار والتكهنات التي بقيت في التاريخ. لقد شعروا أن اللعنة التي تحملها كانت توازن العالم.
استمع بيبان وكين بعناية.
[غرورك يخترق السماء. هل تعتقد أنه من الممكن محاربة التنانين بمجرد اقتناص قلبه؟]
“هناك اهتمام على ريدان الآن أكثر مما نعتقد.”
حدق بيبان بهدوء في رادار التنين الوامض قبل أن يرتفع من مقعده. في كل مرة يتنفس فيها نثر موجات شفافة على شكل نصل. ظهرت الآلاف من السيوف غير الملموسة بشكل لا إرادي. حتى الآن ، كان على وشك التعبير عن سوء الفهم.
الشيء الجدير بالملاحظة هنا هو السرعة. كان براهام مصاص دماء ، وليس تنينًا ، لكنه حيد الحاجز أسرع مرتين من حسابات زينون.
“إنه وليمة للتنانين. إذا ذهبنا إلى هناك ، سنكون مجرد شهية للمعدة بمفردنا. البرج ، الذي عمل بجد منذ ألف عام ، سينهار على الفور.”
لقد استغرقت ماري روز ما يزيد قليلاً عن ثلاث دقائق لتمزق جناحي زينون. هذا يعني أن قوتها تجاوزت بوضوح الآثار والتكهنات التي بقيت في التاريخ. لقد شعروا أن اللعنة التي تحملها كانت توازن العالم.
“هذا الشيء اللعين. لماذا تقول ذلك الآن؟ لو كنت أعرف ، لكنت أحضرت زينون معي من قبل.”
كان زينون تنينًا ذو رتبة دنيا. علاوة على ذلك ، تم إضعافه بشكل كبير بسبب الاستخدام المستمر لـ كلمات التنين وفقدان جناحيه. كان من الممكن لأعضاء البرج الاستيلاء على شريان الحياة والتحرك كما يريدون. إذا نجحوا في تأمين زينون ، لكان مفيدًا من نواح كثيرة. ومع ذلك ، كان الأمر مريرًا لأنهم فشلوا.
فتح زينون عينيه واتسعتا. كان ذلك لأنه شهد انهيار أجزاء من الحاجز ثلاثي الطبقات. كانت بعيدة عن الدمار. كان أقرب إلى الشعور بإمساك هيكل الحاجز وتفكيكه بالتفصيل. لم يكن ذلك مستحيلاً. إذا لم يستسلم زينون للحياة وإذا كان لديه ما يكفي من الوقت ، لكان زينون قد فكك هذا الحاجز الثلاثي أيضًا. كان ذلك ممكنا للتنين لأنها من الأعراق السحرية.
“فهل سنشاهد فقط؟”
أنا أعرف ذلك جيدًا ، حتى لو لم تعترف. لماذا تعتقد أنك تحتكر واجب التنظيف؟”
“المشكلة الأولى هي أننا لا نستطيع إنقاذ زينون حتى لو بذلنا قصارى جهدنا.”
تدخل كين ، الذي كان يراقب بهدوء وذراعيه متقاطعتين. كانت قدراته ضمن المراكز الثلاثة الأولى في البرج. على وجه الخصوص ، كان سيد الاختراق ، لذلك يمكنه تجاهل دفاع التنين المطلق والحراشف السميكة ، ونشر الصدمة بسهولة داخل التنين. إذا ضربت قبضتيه وزاوية الهجوم قلب التنين ، فإن التنين عالى الرتبة سيتعثر أيضًا لفترة من الوقت. لم يكن سعيدًا لأنه اضطر إلى الوقوف متفرجًا ومراقبة الموقف دون استخدام القوة التي كان يثق بها.
“إنه حلم كبير بالنسبة لشخص متواضع مثلك.”
هدأ هاياتي الجو. “لا تزال هناك فرصة.”
استمع بيبان وكين بعناية.
“ألن يكون من الأفضل جر العدو الذي قادك إلى هذه الحالة كرفيق في حياتك الآخرة بدلاً من الموت عبثًا؟”
من ناحية أخرى ، لم تكن تعبيرات أعضاء البرج الآخرين مرتاحة للغاية. كانوا يعرفون ما هي الفرصة التي كان يتحدث عنها هاياتي.
“لقد وقعت في الفخ” ، كان براهام متيبسًا لبعض الوقت قبل أن يفتح فمه في وقت متأخر. غضب وجهه الجميل شحذ الانطباع الذي تركه ، لكنه كان يناسبه جيدًا. في الأصل ، كان شيئًا غريبًا.
هدأ هاياتي الجو. “لا تزال هناك فرصة.”
“لا أصدق أنها حولت تنينًا إلى نصف إله لإغراء هذا الجسد. كما هو متوقع ، ماري روز. لا أعرف شيئًا آخر ، لكن علي الاعتراف بالمهارات التي ورثتها عن والدتي.”
من ناحية أخرى ، لم تكن تعبيرات أعضاء البرج الآخرين مرتاحة للغاية. كانوا يعرفون ما هي الفرصة التي كان يتحدث عنها هاياتي.
تغير تعبير زينون عندما نظر إلى براهام. تمحى عدم التصديق تدريجياً وتغير إلى التوقعات.
كورارارارا!
“صدقُني مرة واحدة. لا ، ثقوا في جريد. حتى لو رآنا براهام وكان متأكدًا من وجودنا ، فإن جريد سيسيطر عليه بشدة.”
كانت الصيحات يتردد صداها. لقد تعقبها بطريقة سحرية وكان الصوت قادمًا من نهاية الستراتوسفير. كان يعني أن القوة في الصوت كانت قريبة من المعجزة. لقد أدرك مدى جهل قوة التنانين. لقد جعلت إستراتيجية ماري روز الشريرة والغامضة المتمثلة في استخدام التنانين لإنشاء الفخ أكبر.
“براهام ليس رجل فضيلة.”
‘الألم سيزداد فقط إذا قاومت هنا.’
[ظننت أنك تتمتع بوعي عالٍ. اتضح أنك أيضًا ابنة برياش.]
“اعطني اياه.” قام براهام بتجديد درع المانا المحطم ومد يده إلى زينون. لا يمكن خداع السلالة. كانت اليد جميلة حتى عندما تكون ملطخة بالدماء. “قلبك.”
تحدث زينون بطريقة غير مبالية. كان يائسا. كان ذلك لأن المانا ، التي كان يحملها صوت من نفس العرق ، تم تحويلها إلى تقنية ختمت الفضاء. كان هناك حتى طبقة مزدوجة وثلاثية. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت للهروب. الآن يمكنه فقط انتظار الموت. أي من هؤلاء الثلاثة سوف يأكله؟ بالنسبة لـ زينون ، كان هذا هو الفضول الوحيد الذي تبقى له.
[……]
“لا تضع اسم أمي في فمك المتواضع.”
صوت براهام الذي دخل أذنًا لم يكن فيه أي خوف. بل كان مليئ باليقين.
[هل تستفزني لكي أموت بشكل أقل إيلامًا؟ انسى ذلك. أنا لن أضر بك. ستكون آخر فرحة في حياتي هي أن أقدر نهاية حياتك لأنك ستبكي في النهاية بعد معاناتك من الخوف من اقتراب الموت الحتمي منك.]
كان براهام أكثر شهرة مما كان يعتقد. يعرفه معظم التنانين. الشخص الذي وجد مخبأ تنين النار تراوكا وسرق كنزًا منه. كشف عرين تراوكا ، والاختباء في المخبأ ، وسرقة الكنز ~ كل هذه الأعمال كانت جنونية. بناءً على الطريقة التي نجا بها من سرقة عرين تراوكا ، اعتقد زينون أنه قد يكون الأقوى التالي بعد ماري روز ، لكنه كان في فئة لا يمكن تصنيفه فيها ، بغض النظر عن مستوى مهارته.
“إنه حلم كبير بالنسبة لشخص متواضع مثلك.”
كان براهام أكثر شهرة مما كان يعتقد. يعرفه معظم التنانين. الشخص الذي وجد مخبأ تنين النار تراوكا وسرق كنزًا منه. كشف عرين تراوكا ، والاختباء في المخبأ ، وسرقة الكنز ~ كل هذه الأعمال كانت جنونية. بناءً على الطريقة التي نجا بها من سرقة عرين تراوكا ، اعتقد زينون أنه قد يكون الأقوى التالي بعد ماري روز ، لكنه كان في فئة لا يمكن تصنيفه فيها ، بغض النظر عن مستوى مهارته.
“ألن يكون من الأفضل جر العدو الذي قادك إلى هذه الحالة كرفيق في حياتك الآخرة بدلاً من الموت عبثًا؟”
كان رد فعل براهام غريبًا حقًا. بدا أنه يقدر حياته كثيرًا. كان من الصعب فهم موقفه المتمثل في ازدراء مخلوق يتفوق عليه كثيرًا. لقد كان من الصعب تعريفه ببساطة على أنه ‘عدم معرفة الموضوع.’
[……]
‘دعنا نتوقف عن الحديث معه.’
أضافت جيسيكا بعض الأساس لكلماته.
تجاهل زينون براهام الغامق ووزن هوية المطاردين القادمين. كان التسلسل الهرمي مثل نظام السلطة نفسه.
قرر زينون السماح لشكوى براهام بالدخول إلى أذن واحدة وتخرج من الأخرى. نعم يشكو. بغض النظر عما قاله براهام ، بدا الأمر وكأنه يشتكي إلى زينون. كان من الطبيعي ذلك.
قفز براهام إلى ساحة المعركة هذه بمفرده. كان ممسوسًا بشيء وانتهى به المطاف مستهدفًا بثلاثة تنانين على الأقل. كان الأمر أشبه بالفوز بفرصة التعرض للصاعقة مئات المرات على التوالي على الرغم من السماء الصافية. ماذا يمكن أن يفعل الرجل غير المحظوظ غير الشكوى؟
لم يكن هناك مجال للتدخل.
“أخضر ، وأزرق ، ورمادي.”
تجاهل زينون براهام الغامق ووزن هوية المطاردين القادمين. كان التسلسل الهرمي مثل نظام السلطة نفسه.
كان زينون تنينًا ذو رتبة دنيا. علاوة على ذلك ، تم إضعافه بشكل كبير بسبب الاستخدام المستمر لـ كلمات التنين وفقدان جناحيه. كان من الممكن لأعضاء البرج الاستيلاء على شريان الحياة والتحرك كما يريدون. إذا نجحوا في تأمين زينون ، لكان مفيدًا من نواح كثيرة. ومع ذلك ، كان الأمر مريرًا لأنهم فشلوا.
أطفال كبار التنانين – اثنان منهم قد أصبحوا للتو بالغين ، بينما يبدو أن الآخر قد عاش منذ حوالي 3،000 عام. حقيقة أن أقدمهم وأكثرهم ماكرة كان رمادي اللون جعلته غير قادر على تحمل ولو ذرة من الأمل.
“كما هو متوقع ، لم ينجح ذلك.”
الرمادي – لقد كان هجينًا تم إنتاجه عندما تزاوجت التنانين من أنواع مختلفة. مثل زينون ، لم تكن قابلة للمقارنة مع التنانين النقية الأخرى. تم تقليل قوة أنفاسهم بشكل خاص بسبب نقص السمات المتخصصة. كانوا حريصين على معرفة هذا بأنفسهم.
لاحظ براهام أن سرعة تنشيط زينون السحرية كانت أبطأ من سرعة تنشيطه. كان مقتنعا أن زينون أصيب بجروح عميقة أكثر من مجرد فقدان جناحيه.
تنين رمادي نجا حوالي 3،000 سنة؟ كان هذا يعني أنه طور كل أنواع الحكمة وتغلب على العديد من المعارك ، أو أنه لحسن الحظ أكل والديه. كان من الصواب القول إن هذه كانت المرحلة قبل أن تصبح تنينًا عالي الرتبة وكان هناك احتمال كبير لازدهار سمة جديدة. في المستقبل ، يمكن أن يكون التنين الحجري الثاني.
“هناك اهتمام على ريدان الآن أكثر مما نعتقد.”
‘لن يتخلى عن حذره أبدا.’
“لقد وقعت في الفخ” ، كان براهام متيبسًا لبعض الوقت قبل أن يفتح فمه في وقت متأخر. غضب وجهه الجميل شحذ الانطباع الذي تركه ، لكنه كان يناسبه جيدًا. في الأصل ، كان شيئًا غريبًا.
نقر براهام على لسانه مع الأسف وفتح بوابة لمغادرة المشهد. بهذه اللحظة ~
وكأنه لإثبات صحة فكرة زينون ~
“إنه حلم كبير بالنسبة لشخص متواضع مثلك.”
وميض!
‘لن يتخلى عن حذره أبدا.’
أشرق نجم ضخم في نهاية السماء. سقطت مثل النيزك. اقتربت تدريجيا مع هدير وكانت هويتها شعاع ضوء رمادي. كان نفس التنين الرمادي. كان يهدف إلى قتال سريع. كان يعلم أنه سيتم إيلاء الكثير من الاهتمام لهذا المكان. يبدو أن الاثنان الآخران قد لاحظا ذلك خطوة متأخرة. سقطت الأنفاس خلفه.
‘الألم سيزداد فقط إذا قاومت هنا.’
“كما هو متوقع ، لم ينجح ذلك.”
“سأستخدمه أفضل منك.”
كان زينون في وضع يائس منذ البداية. لم يقاوم. أغمض عينيه وقبل الموت.
غير برهام اتجاه نظره. “لم أقل إنني سأقاتل ضدك.”
ظهور أربعة تنانين – بسبب الإلحاح ، كان جو البرج صاخبًا للغاية. شعروا بأنهم أخف من قلب فارس مبتدئ الذي كان متحمسًا في الربيع وكاد يطفو بتهور. كانت كلمات بيبان تنقطع باستمرار وعبس لأنه شعر بنفاذ صبره.
عندها فقط سمع صوت. “هل أنت تصلى؟”
[غرورك يخترق السماء. هل تعتقد أنه من الممكن محاربة التنانين بمجرد اقتناص قلبه؟]
صوت براهام الذي دخل أذنًا لم يكن فيه أي خوف. بل كان مليئ باليقين.
وميض!
قفز براهام إلى ساحة المعركة هذه بمفرده. كان ممسوسًا بشيء وانتهى به المطاف مستهدفًا بثلاثة تنانين على الأقل. كان الأمر أشبه بالفوز بفرصة التعرض للصاعقة مئات المرات على التوالي على الرغم من السماء الصافية. ماذا يمكن أن يفعل الرجل غير المحظوظ غير الشكوى؟
[……!!]
‘الألم سيزداد فقط إذا قاومت هنا.’
فتح زينون عينيه واتسعتا. كان ذلك لأنه شهد انهيار أجزاء من الحاجز ثلاثي الطبقات. كانت بعيدة عن الدمار. كان أقرب إلى الشعور بإمساك هيكل الحاجز وتفكيكه بالتفصيل. لم يكن ذلك مستحيلاً. إذا لم يستسلم زينون للحياة وإذا كان لديه ما يكفي من الوقت ، لكان زينون قد فكك هذا الحاجز الثلاثي أيضًا. كان ذلك ممكنا للتنين لأنها من الأعراق السحرية.
إلى جانب ذلك ، تركت ملكة الدم انطباعًا قصيرًا ولكنه قوي. قد يكون تنينًا ذو رتبة دنيا ، لكنها تغلبت عليه في بضع دقائق فقط. إنه حدث مثير.”
الشيء الجدير بالملاحظة هنا هو السرعة. كان براهام مصاص دماء ، وليس تنينًا ، لكنه حيد الحاجز أسرع مرتين من حسابات زينون.
[المعرفة التي ورثتها ماري روز… هل كانت مجرد بقايا؟]
شرور البداية الثلاثة – ولدوا خطوة واحدة بعد آلهة البداية والتنانين القديمة ، لذلك كانت معرفتهم أعمق وأوسع من البحر. كان الاستخدام الكامل لها مسألة منفصلة ، لكن هذا يعني أنه تجاوز عددًا كبيرًا من التنانين من حيث الإمكانات الفكرية. كان ذلك يحدث أمامه مباشرة.
تدخل كين ، الذي كان يراقب بهدوء وذراعيه متقاطعتين. كانت قدراته ضمن المراكز الثلاثة الأولى في البرج. على وجه الخصوص ، كان سيد الاختراق ، لذلك يمكنه تجاهل دفاع التنين المطلق والحراشف السميكة ، ونشر الصدمة بسهولة داخل التنين. إذا ضربت قبضتيه وزاوية الهجوم قلب التنين ، فإن التنين عالى الرتبة سيتعثر أيضًا لفترة من الوقت. لم يكن سعيدًا لأنه اضطر إلى الوقوف متفرجًا ومراقبة الموقف دون استخدام القوة التي كان يثق بها.
الجميع هنا ، بما في ذلك نفسه ، سيختفون قريبًا.
تغير تعبير زينون عندما نظر إلى براهام. تمحى عدم التصديق تدريجياً وتغير إلى التوقعات.
الرمادي – لقد كان هجينًا تم إنتاجه عندما تزاوجت التنانين من أنواع مختلفة. مثل زينون ، لم تكن قابلة للمقارنة مع التنانين النقية الأخرى. تم تقليل قوة أنفاسهم بشكل خاص بسبب نقص السمات المتخصصة. كانوا حريصين على معرفة هذا بأنفسهم.
“اعطني اياه.” قام براهام بتجديد درع المانا المحطم ومد يده إلى زينون. لا يمكن خداع السلالة. كانت اليد جميلة حتى عندما تكون ملطخة بالدماء. “قلبك.”
حطمت الأنفاس الثلاثة الحاجز نصف المكسور وحولت المنطقة إلى رماد.
ظهر براهام وزينون في مكان بعيد. لم يكن هناك وقت لفتح بوابة ، ولكن كان هناك متسع من الوقت لاستخدام النقل الآني قصير المدى. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من تجنب آثار الانفجار تمامًا. لقد تجنبوا بصعوبة إصابة خطيرة.
ظهور أربعة تنانين – بسبب الإلحاح ، كان جو البرج صاخبًا للغاية. شعروا بأنهم أخف من قلب فارس مبتدئ الذي كان متحمسًا في الربيع وكاد يطفو بتهور. كانت كلمات بيبان تنقطع باستمرار وعبس لأنه شعر بنفاذ صبره.
تجاهل زينون براهام الغامق ووزن هوية المطاردين القادمين. كان التسلسل الهرمي مثل نظام السلطة نفسه.
“اعطني اياه.” قام براهام بتجديد درع المانا المحطم ومد يده إلى زينون. لا يمكن خداع السلالة. كانت اليد جميلة حتى عندما تكون ملطخة بالدماء. “قلبك.”
لاحظ براهام أن سرعة تنشيط زينون السحرية كانت أبطأ من سرعة تنشيطه. كان مقتنعا أن زينون أصيب بجروح عميقة أكثر من مجرد فقدان جناحيه.
أضافت جيسيكا بعض الأساس لكلماته.
“سأستخدمه أفضل منك.”
منذ البداية ، لم يكن براهام حليف زينون.
“ألن يكون من الأفضل جر العدو الذي قادك إلى هذه الحالة كرفيق في حياتك الآخرة بدلاً من الموت عبثًا؟”
“لا أصدق أنها حولت تنينًا إلى نصف إله لإغراء هذا الجسد. كما هو متوقع ، ماري روز. لا أعرف شيئًا آخر ، لكن علي الاعتراف بالمهارات التي ورثتها عن والدتي.”
لم يأخذ براهام في الحسبان مزاج زينون ومصيره. كان الأمر يتعلق بالكفاءة فقط.
[غرورك يخترق السماء. هل تعتقد أنه من الممكن محاربة التنانين بمجرد اقتناص قلبه؟]
‘لن يتخلى عن حذره أبدا.’
الشيء الجدير بالملاحظة هنا هو السرعة. كان براهام مصاص دماء ، وليس تنينًا ، لكنه حيد الحاجز أسرع مرتين من حسابات زينون.
شخرت التنانين الثلاثة عند وصولهم إلى مكان الحادث. لقد كانوا متنافسين حذرين ومعادون لبعضهم البعض ، لكن في هذه اللحظة ، كان لديهم شعور مشترك تجاه براهام.
[ظننت أنك تتمتع بوعي عالٍ. اتضح أنك أيضًا ابنة برياش.]
غير برهام اتجاه نظره. “لم أقل إنني سأقاتل ضدك.”
تنين النار تراوكا – ذكّرته بالقوة الساحقة لهذا اللقيط الذي جعل كل الفطرة السليمة والمعرفة غير مجدية. لا بد أنه يتربص في مكان ما بالقرب من هنا. لقد كانت ذكرى أجبرته على تذكر أن حواسه لا تستطيع الشعور بها على الإطلاق.
[……؟]
“لا أصدق أنها حولت تنينًا إلى نصف إله لإغراء هذا الجسد. كما هو متوقع ، ماري روز. لا أعرف شيئًا آخر ، لكن علي الاعتراف بالمهارات التي ورثتها عن والدتي.”
كان زينون الأكثر ارتباكًا. الرجل الذي أقنعه للتو أن هناك فرصة للموت مع أعدائه غير كلماته على الفور. كان التغيير في الموقف أسرع من تقليب كف اليد.
أضاف براهام تفسيرا لذلك. “سألتقط رأس ماري روز. أليست هي التي جعلت الوضع هكذا؟”
[……]
تجاهل زينون براهام الغامق ووزن هوية المطاردين القادمين. كان التسلسل الهرمي مثل نظام السلطة نفسه.
[غرورك يخترق السماء. هل تعتقد أنه من الممكن محاربة التنانين بمجرد اقتناص قلبه؟]
كانت الكلمات صحيحة ، لكن زينون شعر بالإحباط والمرارة إلى حد ما. أصبح الشعور غير المريح الذي شعر به منذ الوقت الذي رأى فيه أعضاء البرج وهم يهربون بعد أن مدوا أيديهم أولاً أكثر انحرافًا. استمر الجو المحرج للحظة فقط. وبغض النظر عن مخاوف زينون ، فإن التنانين لم تمنحهم أي وقت. هاجموا زينون لتحقيق هدفهم. تم تجاهل براهام تماما. كان يعامل تقريبا على أنه حشرة.
“كما هو متوقع ، لم ينجح ذلك.”
غير برهام اتجاه نظره. “لم أقل إنني سأقاتل ضدك.”
“إنه وليمة للتنانين. إذا ذهبنا إلى هناك ، سنكون مجرد شهية للمعدة بمفردنا. البرج ، الذي عمل بجد منذ ألف عام ، سينهار على الفور.”
لم يكن هناك مجال للتدخل.
[……!!]
نقر براهام على لسانه مع الأسف وفتح بوابة لمغادرة المشهد. بهذه اللحظة ~
الفصل 1587
[لا يوجد كائن يمكنه المغادرة هنا.]
تنين رمادي نجا حوالي 3،000 سنة؟ كان هذا يعني أنه طور كل أنواع الحكمة وتغلب على العديد من المعارك ، أو أنه لحسن الحظ أكل والديه. كان من الصواب القول إن هذه كانت المرحلة قبل أن تصبح تنينًا عالي الرتبة وكان هناك احتمال كبير لازدهار سمة جديدة. في المستقبل ، يمكن أن يكون التنين الحجري الثاني.
كان زينون الأكثر ارتباكًا. الرجل الذي أقنعه للتو أن هناك فرصة للموت مع أعدائه غير كلماته على الفور. كان التغيير في الموقف أسرع من تقليب كف اليد.
هذه الجملة – حتى بدون دليل ، أنشأت قانونًا قويًا. تم إغلاق بوابة براهام بالقوة.
“……”
“اعطني اياه.” قام براهام بتجديد درع المانا المحطم ومد يده إلى زينون. لا يمكن خداع السلالة. كانت اليد جميلة حتى عندما تكون ملطخة بالدماء. “قلبك.”
أغلق برهام فمه. نزلت قشعريرة في عموده الفقري وهو يتذكر كابوسًا كان قد نسيه.
قرر زينون السماح لشكوى براهام بالدخول إلى أذن واحدة وتخرج من الأخرى. نعم يشكو. بغض النظر عما قاله براهام ، بدا الأمر وكأنه يشتكي إلى زينون. كان من الطبيعي ذلك.
تنين النار تراوكا – ذكّرته بالقوة الساحقة لهذا اللقيط الذي جعل كل الفطرة السليمة والمعرفة غير مجدية. لا بد أنه يتربص في مكان ما بالقرب من هنا. لقد كانت ذكرى أجبرته على تذكر أن حواسه لا تستطيع الشعور بها على الإطلاق.
منذ البداية ، لم يكن براهام حليف زينون.
منذ البداية ، لم يكن براهام حليف زينون.
‘سأموت.’
شخرت التنانين الثلاثة عند وصولهم إلى مكان الحادث. لقد كانوا متنافسين حذرين ومعادون لبعضهم البعض ، لكن في هذه اللحظة ، كان لديهم شعور مشترك تجاه براهام.
شرور البداية الثلاثة – ولدوا خطوة واحدة بعد آلهة البداية والتنانين القديمة ، لذلك كانت معرفتهم أعمق وأوسع من البحر. كان الاستخدام الكامل لها مسألة منفصلة ، لكن هذا يعني أنه تجاوز عددًا كبيرًا من التنانين من حيث الإمكانات الفكرية. كان ذلك يحدث أمامه مباشرة.
الجميع هنا ، بما في ذلك نفسه ، سيختفون قريبًا.
ترجمة : Don Kol
أضاف براهام تفسيرا لذلك. “سألتقط رأس ماري روز. أليست هي التي جعلت الوضع هكذا؟”
“إنه حلم كبير بالنسبة لشخص متواضع مثلك.”
“رايدين هي المنطقة التي استقرت فيها برياش في الماضي. مدن مصاصي الدماء لا تزال تحت الأرض. لها قيمة جغرافية كبيرة وهناك احتمال كبير أنها في الواقع على اتصال بالعديد من الفراغات.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
