نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1590

الفصل 1590

الفصل 1590

 

كان على وشك الموت ، لذلك أراد حماية كبريائه قبل أن يموت.

الفصل 1590

 

[تلقى الهدف 1،507،344،962 ضررًا.]

 

 

“عقاب.”

[هذا إنجاز لا يُصدق…!]

[… في الواقع ، الشائعات صحيحة.]

 

تم قطع ذراع واحدة بسبب موجات الهواء المتبقية في النفس وحلقت بعيدًا. نتيجة لذلك ، أصبح من المستحيل استخدام الاستخدام المزدوج ، وفقد التأثير السلبي لمظهر الجبال والجداول المتدفقة. 

[الآلهة السماوية تهمس بعد قراءة الألم على وجه كرانبل.]

“كلمات التنين مجنونة.”

 

 

[لقد زاد زخم إله القتال زيراتول. إنه يصر على ضرورة مناقشة الاتفاقية مع التنانين مرة أخرى.]

 

“……!”

تم توجيه ضربة واحدة بشكل صحيح.

~~~!

 

ثم ضرب ذيل كرانبل جانب جريد واخترق صدره. لم يتوقف عند هذا الحد ، لكنه استدار وربط جسد جريد بإحكام.

الأعراق المتعالية المطلقة أو الأعراق المطلقة – تسبب في أضرار جسيمة لأقوى مخلوق في العالم كان صاحب السيادة.

أدرك جريد أن وضعه كان أسوأ مما كان يعتقد. لقد أدرك أنه يمكن أن يموت من الإرهاق بينما كان يطارد ذيل كرانبل فقط في المعركة.

 

 

شعر قلب جريد بالارتياح. كان رد فعل زيراتول مزعجًا بعض الشيء ، لكنه شعر أن عقدة الازدحام الناجمة عن الإحباط كانت تتراجع. في نفس الوقت ، حدث قلق جديد. فاقت قوة النفس التوقعات. كانت قوة النفس 1.5 مليار حتى مع إنقاص إحصائياته إلى النصف. كان الأمر مفرطًا بالنظر إلى تأثير دوران التنين هبوط القتل القمة ، مما أدى إلى تضخيم الضرر الناتج عن الهجوم المضاد قدر الإمكان.

 

 

 

دفاع التنين سيتفوق بكثير على دفاع جريد. كان يعتقد أنه سيكون من الرائع أن يلحق الضرر بعشرات الملايين.

 

 

 

“ألا يعني ذلك أن الأمر قد انتهى مباشرة إذا تعرضت لضربة واحدة؟”

 

 

 

توقف سقوط جريد ، الذي كان مستمرًا لفترة من الوقت. بدا أن جلده ينقلب. كانت قريبة من اهتزاز عشوائي في جسده. كان بسبب الضغط القوي الجاهل. تم امتصاص جثة جريد في عمق تحت الأرض المنهارة. كانت العناصر ذات التصنيف الأسطوري والخرافي على جسده عاجزة. كانت الظاهرة الفيزيائية التي أنشأها قانون كلمات التنين تعني أن الإله المدجج بالعتاد جريد لا يمكن أن يترك مساحة كرانبل. سقط على الفور بعد كرانبل الذي سقط في وقت سابق.

“مجنون ، أنا مجنون.” لعن جريد أخيرًا. لقد استاء من براهام لأنه لا يعرف قلبه وتصرف بشكل عرضي. “أنت على استعداد للموت بسبب هذا الجشع؟ ماذا عني؟ ماذا عن أولئك الذين تخلفوا عن الركب؟ سوف يفتقدونك لبقية حياتهم…!”

 

 

“كيوك…!”

 

 

 

القطع في الصحراء – جميع أنواع الطبقات ، نتاج التاريخ الذي تم بناؤه في الأيام التي لم تكن فيها صحراء ، كانت رؤية جريد معقدة. كلما سقط عميقًا ، عرف جريد أكثر عن إحساس ولون الطبقات المختلفة. لقد خمن بشكل غامض نوع النظام البيئي الذي سيكون لدى ريدان القديمة. شعر أنه كان يدرس شيئًا لم يكن في مصيره.

 

 

 

كان هذا حتى فترة قصيرة.

انكمش تعبير جريد مثل قطعة من الورق. “ما هذا؟ لماذا لم تهرب؟”

 

 

“……؟!”

 

 

كان شكلاً من أشكال الدمار. كرة حمراء زاهية من السحر انشقت نحو ذيل كرانبل. وبفضل هذا ، كان ظهر براهام مرئيًا في رؤية جريد اللاذعة.

انعكس مجال رؤية جريد. سرعان ما ابتعد جسده عن نهاية الفضاء تحت الأرض الذي وصل إليه. سرعان ما تحولت رؤيته إلى اللون الأزرق. كان يرى السماء. كان تنين فضي ينظر إلى جريد.

 

 

في هذه الأثناء ، لم يكن لدى جريد الوقت لإقناع التنانين في الميدان. بصراحة ، لم يكن واثقًا من إقناعهم. كان يعتقد أنه سيتم رفضه بسهولة إذا طلب المساعدة في موقف يتعين عليهم فيه القتال ضد تنين كبير.

“النقل الفضائي.”

كان على وشك الموت ، لذلك أراد حماية كبريائه قبل أن يموت.

 

“سعال…!” كان غير قادر على التنفس أو الحركة. عانى جريد من حالة جسدية غير طبيعية وتأوه من الألم. بالطبع ، كان يعلم أنه سيخسر. في المقام الأول ، كان هدفه توجيه ضربة واحدة. كان فقط سيئا للغاية. بعد كل شيء ، لم يكن يريد أن يخسر ، خاصة عندما كان الخصم شخصًا أخذ أغراضه الثمينة.

أدرك جريد أن وضعه كان أسوأ مما كان يعتقد. لقد أدرك أنه يمكن أن يموت من الإرهاق بينما كان يطارد ذيل كرانبل فقط في المعركة.

 

 

أدرك جريد أن وضعه كان أسوأ مما كان يعتقد. لقد أدرك أنه يمكن أن يموت من الإرهاق بينما كان يطارد ذيل كرانبل فقط في المعركة.

“كلمات التنين مجنونة.”

[حالتك أعلى مما كنت أعتقد.]

 

كان شكلاً من أشكال الدمار. كرة حمراء زاهية من السحر انشقت نحو ذيل كرانبل. وبفضل هذا ، كان ظهر براهام مرئيًا في رؤية جريد اللاذعة.

لقد أدرك لماذا كانت التنانين لا تقهر. لم يستطع جريد إلا أن يضحك بمرارة عندما أدرك قوة كلمات التنين.

 

 

لا تستفزه وتهرب.

[حالتك أعلى مما كنت أعتقد.]

كان ذلك بينما كان يلوي خصره ويحرك قدميه بكل قوته.

 

[تلقى الهدف 1،507،344،962 ضررًا.]

فتح كرانبل فمه. لم يكن الدم المتدفق من جبهته شيئًا مميزًا. كانت حمراء مثل دم الإنسان. كانت بعض الحراشف الشفافة ملطخة باللون الأحمر مما تسبب في تداخله مع مظهر إفريت.

بالطبع ، كانت هذه كذبة.

 

 

[لم أكن أعلم أنك ستعصي كلمات التنين.]

 

 

 

“……؟”

 

 

 

ما هذا الهراء؟ جريد تركها تدخل أذن واحدة وتخرج من الأخرى. وضع جانبا الذكريات الحزينة التي خطرت بباله عندما رأى حراشف كرانبل التي تحولت إلى اللون الأحمر وركز عقله.

 

 

حدث ذلك بينما كان جريد يضغط على أسنانه.

تكمن قوته في قدرته الجسدية على الاستجابة للحواس المتعالية إلى حد ما. كان الوضع أسوأ بكثير الآن بعد أن انخفضت إحصائياته إلى النصف ، لكنه تمكن من التحكم في الجسد وهو يرتفع إلى السماء لخلق وضع مستقر.

فارس التنين – كان العنوان الوحيد الذي سمح له باستخدام بعض التنانين كـ ‘مطية’ ، لكن لا يمكن إجبارهم على القيام بذلك. ما إذا كان بإمكان جريد ركوبهم أم لا كان مسألة اختيار التنين ، وليس جريد.

 

ترجمة : Don Kol

ركل جريد الهواء في هذا الوضع. قام بتسريع جسده الذي تم جره إلى أقصى حد وكشف الخطوات لتضخيم قوة رقصة السيف.

“… باه. هل هذا عملي؟” سخر براهام لأن قلبه أصبح عاطفيًا. شعر بالسوء عندما اعتقد أن هناك أشخاصًا سيحزنون على موته. ومع ذلك ، لم يعبر عن ذلك وحدق في كرانبل. كان سيموت على أي حال. أراد أن يترك جرحًا لا رجعة فيه على جسد كرانبل مع جريد. لقد أراد أن ينقش في التاريخ أن حياة براهام ، نجل بريآش ورسول الإله المدجج بالعتاد ، لم تذهب سدى. سيكون تاريخا خالدا.

 

 

~~~!

فارس التنين – كان العنوان الوحيد الذي سمح له باستخدام بعض التنانين كـ ‘مطية’ ، لكن لا يمكن إجبارهم على القيام بذلك. ما إذا كان بإمكان جريد ركوبهم أم لا كان مسألة اختيار التنين ، وليس جريد.

 

 

اصطدم سيف جريد وذيل كرانبل على التوالي. والمثير للدهشة أنه لم يكن هناك ضوضاء. كانت القوة المركزة تبطئ كل المفاهيم. لم يكن هناك سوى انفجار متأخر بعد عشرات الاصطدامات. بعد ذلك ، لونت بقايا ألوهيته المنتشرة حراشف كرانبل الشفافة بألوان غروب الشمس. كان الأمر غامضًا وجميلًا ، لكن جريد لم يكن لديه الوقت للشعور بالعاطفة.

لأول مرة ، ظهر تعبير مرتبك على وجه كرانبل. وراء النفس الذي كان يقترب ، أربكه مشهد جريد على رقبته.

 

“براهام ، من فضلك.”

مزج العناصر ، غضب الإله المدجج بالعتاد ، إلى آخره – كل بف كان يستمتع به كان له حد زمني.

 

 

 

ضربة حاسمة ، فن القتال المطلق ، أمر الإله ، إلى آخره – كان من الضروري زيادة عدد الهجمات من أجل زيادة احتمالية حدوث تأثير مفيد.

 

 

 

كانت هجمات جريد التي استخدمت رقصة سيف الإله المدجج بالعتاد ، ومهارة الملك غير المهزوم ، والمهارات المكتسبة من ملك الجبل جرينير ، وعناصره وألقابه سريعة ، وكان دفاعه قويًا. لقد استهدف بإصرار الجزء العلوي من جسم كرانبل وأطرافه القصيرة بينما كان يصب مهاراته الأكثر تدميراً نحو الكتفين والرقبة الطويلة ، والتي كان من الصعب تغطيتها. بفضل هذا ، كان ذيل كرانبل مشغولاً. تحركت بطريقة مذهلة وحدها للدفاع عن كل الاتجاهات. كان ممكنًا لأن الذيل كان كبيرًا وطويلًا.

كان ذلك عندما وصل لأول مرة إلى مكان الحادث. أرسل جريد إشارة إلى براهام للفرار بينما كان يلفت انتباه كرانبل. لم يكن يريد أن ينشغل براهام في القتال. قد يتمتع السليل المباشر بالحياة الأبدية ، لكن هذا لا يعني أنهم خالدون. مصاصو الدماء من سلالة مباشرة سيموتون أيضًا إذا تعرضوا لأضرار لا يمكن تجديدها. عرف جريد هذا أفضل من أي شخص آخر.

 

“براهام ، من فضلك.”

‘هل حقا عصى كلمات التنين؟’

 

 

انعكس مجال رؤية جريد. سرعان ما ابتعد جسده عن نهاية الفضاء تحت الأرض الذي وصل إليه. سرعان ما تحولت رؤيته إلى اللون الأزرق. كان يرى السماء. كان تنين فضي ينظر إلى جريد.

على عكس ذيله المشغول ، كانت عيون كرانبل هادئة. كان ذلك لأن الوعي للسيطرة على جسده والوعي لمراقبة جريد كانا منفصلين. حاليًا ، تم تقسيم وعيه إلى مئات القطع. كان من السهل التحكم في الوعي بالتأمل في ساحة المعركة بأكملها وإدارة سحر المراقبة الذي يمتد إلى مئات الكيلومترات.

“ألا يعني ذلك أن الأمر قد انتهى مباشرة إذا تعرضت لضربة واحدة؟”

 

لقد أدرك لماذا كانت التنانين لا تقهر. لم يستطع جريد إلا أن يضحك بمرارة عندما أدرك قوة كلمات التنين.

عندها فقط ، ظهر سيف كشف شكله بشكل متأخر في رقبة كرانبل الطويلة. لقد كان السيف متسلل جيش الـ 300،000. لقد كانت ضربة سرية يمكن أن تخدع حواس اليانغبان ، مير ، السيف العزيز للآلهة المطرودة.

“… باه. هل هذا عملي؟” سخر براهام لأن قلبه أصبح عاطفيًا. شعر بالسوء عندما اعتقد أن هناك أشخاصًا سيحزنون على موته. ومع ذلك ، لم يعبر عن ذلك وحدق في كرانبل. كان سيموت على أي حال. أراد أن يترك جرحًا لا رجعة فيه على جسد كرانبل مع جريد. لقد أراد أن ينقش في التاريخ أن حياة براهام ، نجل بريآش ورسول الإله المدجج بالعتاد ، لم تذهب سدى. سيكون تاريخا خالدا.

 

كان هذا حتى فترة قصيرة.

كان كرانبل مقتنعًا. لا يستطيع أن يعصيها. الهجوم الأول كان صدفة.

 

 

 

لم يكن كرانبيل منزعجًا من حقيقة أن الدفاع المطلق أصبح عاجزًا. مثل معظم التنانين ، كان الأعداء الذين فكر فيهم من أقاربه. تم إثبات ذلك عندما هاجم كرانبل الباسك لكن الدفاع المطلق لم يكن فعالًا ضد نفس التنين. هذا يعني أن الدفاع المطلق ، الذي كان يعتبر مقدسًا للأشخاص العاديين ، لم يكن يعني الكثير للتنانين.

تم قطع ذراع واحدة بسبب موجات الهواء المتبقية في النفس وحلقت بعيدًا. نتيجة لذلك ، أصبح من المستحيل استخدام الاستخدام المزدوج ، وفقد التأثير السلبي لمظهر الجبال والجداول المتدفقة. 

 

[تلقى الهدف 1،507،344،962 ضررًا.]

بالنسبة للتنانين ، لم يكن هناك سبب للقلق لأن الدفاع المطلق تم كسره. الشيء الذي فاجأ كرانبل هو الألم العميق الذي شعر به في اللحظة التي تعرض فيها النفس لهجوم مضاد. كان يعاني من الألم لأول مرة منذ ولادته.

شعر قلب جريد بالارتياح. كان رد فعل زيراتول مزعجًا بعض الشيء ، لكنه شعر أن عقدة الازدحام الناجمة عن الإحباط كانت تتراجع. في نفس الوقت ، حدث قلق جديد. فاقت قوة النفس التوقعات. كانت قوة النفس 1.5 مليار حتى مع إنقاص إحصائياته إلى النصف. كان الأمر مفرطًا بالنظر إلى تأثير دوران التنين هبوط القتل القمة ، مما أدى إلى تضخيم الضرر الناتج عن الهجوم المضاد قدر الإمكان.

 

 

هجوم جريد الأول الذي حطم بشدة العديد من الحراشف ، ومزق جلده ، وهز دماغه ، غرس وهمًا كبيرًا لـ كرانبل. كان الوهم أن جريد عصى كلمات التنين ، “ختم قوة الإله المدجج بالعتاد.”

لماذا لم تكتشفه حواسه المتعالية؟ توقف جريد المندهش عن الحركة لفترة. لقد كان أقل من 0.1 ثانية. في هذه الأثناء ، كانت التنانين كائنات تعرف الثانية بتقسيمها إلى مئات الوحدات.

 

 

نعم ، لقد كان مخطئا. نية قتل كرانبل ، التي تم إخمادها بسبب اهتمامه بجريد ، ارتفعت في رأسه مرة أخرى. نمت نية القتل من الاشمئزاز الذي شعر به من غطرسة جريد في رفضه لعرضه. الآن بعد أن أكد أن جريد كان مفرط الثقة مقارنة بمهاراته ، تعمقت نية قتل كرانبل. كانت على مستوى ملموس.

[براهام إشوالد. لقد علمت بشأن العار الخاص بك في تحدي عرين تراوكا. في الواقع ، اعتقدت أنها كانت شائعة مبالغ فيها ، لكنني الآن أعرف بالتأكيد. موهبتك… إنها تهديد لنا.]

 

 

بعد ذلك فقط ، ظهرت قوة سحرية صاعقة وسقطت دون أي سلائف. لم تكن التنانين ملزمة بالصيغ أو القواعد عند استخدام السحر. لقد كان مستوى تجاوز بكثير العمل الشاق الذي قام به الساحر العظيم الذي أغفل الإلقاء وأكمل السحر. كانت إرادته بحد ذاتها سحرًا. كان من الصحيح اعتباره مفهومًا مشابهًا لسيف قلب سيف القديس.

 

 

“……!”

[لقد عانيت من 227،340 ضرر.]

‘لا أستطيع الهروب. ماذا تريدني أن أفعل؟’

 

لم يكلف براهام نفسه عناء شرح وضعه إلى جريد حيث تم تقييده بواسطة كلمات التنين.

“……؟”

ومع ذلك ، تم إخماد كل هذه الظواهر عبثًا. إذا كان مصدر السحر هو الصورة العقلية للتنين حقًا ، فإن السحر العقلي للتنين كان عاجز أمام براهام. كان براهام دوق الحكمة الذي فهم وعكس ودمر كل السحر في الوقت الفعلي. تم تحييده بسهولة طالما أنه يمكن أن يضع الصورة العقلية للتنين في فئة السحر.

 

“براهام ، من فضلك.”

امتلأت رؤية جريد بالصاعقة التي تومض باللون الأبيض. شعر بالارتباك. كان ذلك لأن حواسه المتعالية لم تستجب على الإطلاق. لم يكن يعلم أن هذا كان سحر كرانبل إلا بعد أن اخترقته الصاعقة الساقطة التي مزقت حواسه الاصطناعية.

 

 

فارس التنين – كان العنوان الوحيد الذي سمح له باستخدام بعض التنانين كـ ‘مطية’ ، لكن لا يمكن إجبارهم على القيام بذلك. ما إذا كان بإمكان جريد ركوبهم أم لا كان مسألة اختيار التنين ، وليس جريد.

‘حشرة؟’

كورارارارا!

 

ما هذا الهراء؟ جريد تركها تدخل أذن واحدة وتخرج من الأخرى. وضع جانبا الذكريات الحزينة التي خطرت بباله عندما رأى حراشف كرانبل التي تحولت إلى اللون الأحمر وركز عقله.

لماذا لم تكتشفه حواسه المتعالية؟ توقف جريد المندهش عن الحركة لفترة. لقد كان أقل من 0.1 ثانية. في هذه الأثناء ، كانت التنانين كائنات تعرف الثانية بتقسيمها إلى مئات الوحدات.

“براهام ، من فضلك.”

 

كان شكلاً من أشكال الدمار. كرة حمراء زاهية من السحر انشقت نحو ذيل كرانبل. وبفضل هذا ، كان ظهر براهام مرئيًا في رؤية جريد اللاذعة.

[لقد عانيت من 315،050 ضرر.]

 

 

“النقل الفضائي.”

ثم ضرب ذيل كرانبل جانب جريد واخترق صدره. لم يتوقف عند هذا الحد ، لكنه استدار وربط جسد جريد بإحكام.

 

 

[حالتك أعلى مما كنت أعتقد.]

“سعال…!” كان غير قادر على التنفس أو الحركة. عانى جريد من حالة جسدية غير طبيعية وتأوه من الألم. بالطبع ، كان يعلم أنه سيخسر. في المقام الأول ، كان هدفه توجيه ضربة واحدة. كان فقط سيئا للغاية. بعد كل شيء ، لم يكن يريد أن يخسر ، خاصة عندما كان الخصم شخصًا أخذ أغراضه الثمينة.

[لقد عانيت من 227،340 ضرر.]

 

[كل إحصائياتك تضاعف ثلاث مرات مع تأثير فارس التنين.]

حدث ذلك بينما كان جريد يضغط على أسنانه.

 

 

“سحلية.” أحد أسباب كون ذيل التنين هو رابع أقوى جزء في الجسم هو مرونته. يتجدد على الفور حتى عند القطع. أشار براهام إلى هذا الجزء. لقد وضع ذيل كرانبل المتلألئ في رؤيته وسخر منه. “إذا كان غير مهم ، هاجم كما لو كنا غير مهمين.”

“عقاب.”

~~~!

 

 

كان شكلاً من أشكال الدمار. كرة حمراء زاهية من السحر انشقت نحو ذيل كرانبل. وبفضل هذا ، كان ظهر براهام مرئيًا في رؤية جريد اللاذعة.

كان ذلك بينما كان يلوي خصره ويحرك قدميه بكل قوته.

 

بالنسبة للتنانين ، لم يكن هناك سبب للقلق لأن الدفاع المطلق تم كسره. الشيء الذي فاجأ كرانبل هو الألم العميق الذي شعر به في اللحظة التي تعرض فيها النفس لهجوم مضاد. كان يعاني من الألم لأول مرة منذ ولادته.

“هناك نظرية مفادها أن الظاهرة أو الكارثة التي تحدث وفقًا للصورة الذهنية للتنين هي مصدر السحر. إذا كان هذا صحيحًا ، فإن سحر التنين قريب من ظاهرة طبيعية مثل الأعاصير والتسونامي والزلازل.” قال براهام بهدوء: “من المستحيل أن تشعر بنية القتل ، لذا فإن الحواس المتعالية ستكون غير نشطة.” لم يكن هناك اضطراب عاطفي. كان الأمر كما لو كان مستعدًا لشيء ما.

[لقد عانيت من 227،340 ضرر.]

 

 

انكمش تعبير جريد مثل قطعة من الورق. “ما هذا؟ لماذا لم تهرب؟”

 

 

 

كان ذلك عندما وصل لأول مرة إلى مكان الحادث. أرسل جريد إشارة إلى براهام للفرار بينما كان يلفت انتباه كرانبل. لم يكن يريد أن ينشغل براهام في القتال. قد يتمتع السليل المباشر بالحياة الأبدية ، لكن هذا لا يعني أنهم خالدون. مصاصو الدماء من سلالة مباشرة سيموتون أيضًا إذا تعرضوا لأضرار لا يمكن تجديدها. عرف جريد هذا أفضل من أي شخص آخر.

 

 

زأر كرانبل. أطلق نفسًا كان قد كتمه بسبب حذره من حيل جريد الغريبة وتدخل التنانين الأخرى. بدا أن هناك ضوءًا يومض وقد اخترق بالفعل جريد و براهام. اعتقد براهام أنه لم يكن لديه ما يكفي من الوقت لاستخدام النقل الأني لذلك استخدم وميض. لم يتمكن جريد أيضًا من الحصول على فرصة للهجوم المضاد واستخدم شونبو. كان الفرق بين توقع توقيت النفس وعدم توقعه.

فلماذا ظل براهام؟

كان ذلك بينما كان يلوي خصره ويحرك قدميه بكل قوته.

 

 

لم يكلف براهام نفسه عناء شرح وضعه إلى جريد حيث تم تقييده بواسطة كلمات التنين.

 

 

 

‘لا أستطيع الهروب. ماذا تريدني أن أفعل؟’

“هناك نظرية مفادها أن الظاهرة أو الكارثة التي تحدث وفقًا للصورة الذهنية للتنين هي مصدر السحر. إذا كان هذا صحيحًا ، فإن سحر التنين قريب من ظاهرة طبيعية مثل الأعاصير والتسونامي والزلازل.” قال براهام بهدوء: “من المستحيل أن تشعر بنية القتل ، لذا فإن الحواس المتعالية ستكون غير نشطة.” لم يكن هناك اضطراب عاطفي. كان الأمر كما لو كان مستعدًا لشيء ما.

 

[تلقى الهدف 1،507،344،962 ضررًا.]

كان على وشك الموت ، لذلك أراد حماية كبريائه قبل أن يموت.

 

 

ضربة حاسمة ، فن القتال المطلق ، أمر الإله ، إلى آخره – كان من الضروري زيادة عدد الهجمات من أجل زيادة احتمالية حدوث تأثير مفيد.

“أريد محاربة تنين بشكل صحيح مرة واحدة على الأقل.”

تم توجيه ضربة واحدة بشكل صحيح.

 

القطع في الصحراء – جميع أنواع الطبقات ، نتاج التاريخ الذي تم بناؤه في الأيام التي لم تكن فيها صحراء ، كانت رؤية جريد معقدة. كلما سقط عميقًا ، عرف جريد أكثر عن إحساس ولون الطبقات المختلفة. لقد خمن بشكل غامض نوع النظام البيئي الذي سيكون لدى ريدان القديمة. شعر أنه كان يدرس شيئًا لم يكن في مصيره.

بالطبع ، كانت هذه كذبة.

 

 

[يتم تنشيط مهارة تنفس الباسك!]

تذكر براهام رعب تراوكا عبر كرانبل وأراد الفرار على الفور. كان يعلم أن التنانين لم تكن أهدافًا للقتال وكان يعلم أنه لا توجد فرصة للفوز. لا يزال ، ماذا يمكنه أن يفعل؟ لم يستطع الهرب على أي حال.

 

 

 

“مجنون ، أنا مجنون.” لعن جريد أخيرًا. لقد استاء من براهام لأنه لا يعرف قلبه وتصرف بشكل عرضي. “أنت على استعداد للموت بسبب هذا الجشع؟ ماذا عني؟ ماذا عن أولئك الذين تخلفوا عن الركب؟ سوف يفتقدونك لبقية حياتهم…!”

[كل إحصائياتك تضاعف ثلاث مرات مع تأثير فارس التنين.]

 

 

“… باه. هل هذا عملي؟” سخر براهام لأن قلبه أصبح عاطفيًا. شعر بالسوء عندما اعتقد أن هناك أشخاصًا سيحزنون على موته. ومع ذلك ، لم يعبر عن ذلك وحدق في كرانبل. كان سيموت على أي حال. أراد أن يترك جرحًا لا رجعة فيه على جسد كرانبل مع جريد. لقد أراد أن ينقش في التاريخ أن حياة براهام ، نجل بريآش ورسول الإله المدجج بالعتاد ، لم تذهب سدى. سيكون تاريخا خالدا.

 

 

“……؟”

[… في الواقع ، الشائعات صحيحة.]

 

 

 

كانت عيون كرانبل أكبر قليلاً عندما نظر إلى براهام. لقد تأثر ، تمامًا كما حدث عندما صدمه جريد بقتل قمة هبوط التنين الدوار.

 

 

في هذه الأثناء ، لم يكن لدى جريد الوقت لإقناع التنانين في الميدان. بصراحة ، لم يكن واثقًا من إقناعهم. كان يعتقد أنه سيتم رفضه بسهولة إذا طلب المساعدة في موقف يتعين عليهم فيه القتال ضد تنين كبير.

[براهام إشوالد. لقد علمت بشأن العار الخاص بك في تحدي عرين تراوكا. في الواقع ، اعتقدت أنها كانت شائعة مبالغ فيها ، لكنني الآن أعرف بالتأكيد. موهبتك… إنها تهديد لنا.]

[……!]

 

[لم أكن أعلم أنك ستعصي كلمات التنين.]

كان ذيل التنين رابع أقوى أجزاء جسم التنين. كان من المستحيل لضربة واحدة أن تقسمها إلى قسمين ، لكن براهام فعلها. كان للدم الموروث من برياش وسحر هذا الرجل إمكانات مدمرة للغاية. لقد كانت معجزة صنعت بموهبة خالصة. لم تكن مطابقة لطاقة ماري روز الشيطانية التي انفصلت عن أجنحة زينون ، لكن يبدو أنه سيقترب يومًا ما.

[……!]

 

“سحلية.” أحد أسباب كون ذيل التنين هو رابع أقوى جزء في الجسم هو مرونته. يتجدد على الفور حتى عند القطع. أشار براهام إلى هذا الجزء. لقد وضع ذيل كرانبل المتلألئ في رؤيته وسخر منه. “إذا كان غير مهم ، هاجم كما لو كنا غير مهمين.”

[مت مع اللورد الذي تخدمه.]

 

 

 

أصبحت نية كرانبل في القتل ملموسة بشكل جدي. تكشفت المئات من التعاويذ بشكل غير متوقع وملأت السماء والأرض. لقد كان مرعبا. كان مشهدا لا يصدق. تأثرت حبات الرمل في الصحراء بكل أشكال القوة وتناثرت. كانت إما ساخنة أو باردة. تم سحق بعضها إلى مسحوق والبعض الآخر شحذت. لقد شكلوا أيضًا عاصفة عن طريق سحب أو دفع بعضهم البعض.

 

 

“النقل الفضائي.”

ومع ذلك ، تم إخماد كل هذه الظواهر عبثًا. إذا كان مصدر السحر هو الصورة العقلية للتنين حقًا ، فإن السحر العقلي للتنين كان عاجز أمام براهام. كان براهام دوق الحكمة الذي فهم وعكس ودمر كل السحر في الوقت الفعلي. تم تحييده بسهولة طالما أنه يمكن أن يضع الصورة العقلية للتنين في فئة السحر.

في هذه الأثناء ، لم يكن لدى جريد الوقت لإقناع التنانين في الميدان. بصراحة ، لم يكن واثقًا من إقناعهم. كان يعتقد أنه سيتم رفضه بسهولة إذا طلب المساعدة في موقف يتعين عليهم فيه القتال ضد تنين كبير.

 

كان شكلاً من أشكال الدمار. كرة حمراء زاهية من السحر انشقت نحو ذيل كرانبل. وبفضل هذا ، كان ظهر براهام مرئيًا في رؤية جريد اللاذعة.

“سحلية.” أحد أسباب كون ذيل التنين هو رابع أقوى جزء في الجسم هو مرونته. يتجدد على الفور حتى عند القطع. أشار براهام إلى هذا الجزء. لقد وضع ذيل كرانبل المتلألئ في رؤيته وسخر منه. “إذا كان غير مهم ، هاجم كما لو كنا غير مهمين.”

 

 

 

زأر كرانبل. أطلق نفسًا كان قد كتمه بسبب حذره من حيل جريد الغريبة وتدخل التنانين الأخرى. بدا أن هناك ضوءًا يومض وقد اخترق بالفعل جريد و براهام. اعتقد براهام أنه لم يكن لديه ما يكفي من الوقت لاستخدام النقل الأني لذلك استخدم وميض. لم يتمكن جريد أيضًا من الحصول على فرصة للهجوم المضاد واستخدم شونبو. كان الفرق بين توقع توقيت النفس وعدم توقعه.

 

 

 

“براهام ، من فضلك.”

 

 

“ألا يعني ذلك أن الأمر قد انتهى مباشرة إذا تعرضت لضربة واحدة؟”

لا تستفزه وتهرب.

 

 

“عقاب.”

تم قطع ذراع واحدة بسبب موجات الهواء المتبقية في النفس وحلقت بعيدًا. نتيجة لذلك ، أصبح من المستحيل استخدام الاستخدام المزدوج ، وفقد التأثير السلبي لمظهر الجبال والجداول المتدفقة. 

القطع في الصحراء – جميع أنواع الطبقات ، نتاج التاريخ الذي تم بناؤه في الأيام التي لم تكن فيها صحراء ، كانت رؤية جريد معقدة. كلما سقط عميقًا ، عرف جريد أكثر عن إحساس ولون الطبقات المختلفة. لقد خمن بشكل غامض نوع النظام البيئي الذي سيكون لدى ريدان القديمة. شعر أنه كان يدرس شيئًا لم يكن في مصيره.

 

نعم ، لقد كان مخطئا. نية قتل كرانبل ، التي تم إخمادها بسبب اهتمامه بجريد ، ارتفعت في رأسه مرة أخرى. نمت نية القتل من الاشمئزاز الذي شعر به من غطرسة جريد في رفضه لعرضه. الآن بعد أن أكد أن جريد كان مفرط الثقة مقارنة بمهاراته ، تعمقت نية قتل كرانبل. كانت على مستوى ملموس.

حدق جريد بشدة في براهام. كان لديه نية أن يطلب من براهام الهرب بينما كان يعد رقصة سيف الاندماجات الستة لسحب كرانبل الزاحف للخلف. بالطبع ، لن يكون الأمر سهلاً. حتى في هذه اللحظة ، تم جر جسده بالقوة إلى كرانبل.

 

 

تذكر براهام رعب تراوكا عبر كرانبل وأراد الفرار على الفور. كان يعلم أن التنانين لم تكن أهدافًا للقتال وكان يعلم أنه لا توجد فرصة للفوز. لا يزال ، ماذا يمكنه أن يفعل؟ لم يستطع الهرب على أي حال.

كان ذلك بينما كان يلوي خصره ويحرك قدميه بكل قوته.

[حالتك أعلى مما كنت أعتقد.]

 

انكمش تعبير جريد مثل قطعة من الورق. “ما هذا؟ لماذا لم تهرب؟”

[أصعد.] طار التنين الرمادي الباسك عاليًا. [أريد أن أطير معك.]

[حالتك أعلى مما كنت أعتقد.]

 

 

“……!”

 

 

 

فارس التنين – كان العنوان الوحيد الذي سمح له باستخدام بعض التنانين كـ ‘مطية’ ، لكن لا يمكن إجبارهم على القيام بذلك. ما إذا كان بإمكان جريد ركوبهم أم لا كان مسألة اختيار التنين ، وليس جريد.

 

“سحلية.” أحد أسباب كون ذيل التنين هو رابع أقوى جزء في الجسم هو مرونته. يتجدد على الفور حتى عند القطع. أشار براهام إلى هذا الجزء. لقد وضع ذيل كرانبل المتلألئ في رؤيته وسخر منه. “إذا كان غير مهم ، هاجم كما لو كنا غير مهمين.”

في هذه الأثناء ، لم يكن لدى جريد الوقت لإقناع التنانين في الميدان. بصراحة ، لم يكن واثقًا من إقناعهم. كان يعتقد أنه سيتم رفضه بسهولة إذا طلب المساعدة في موقف يتعين عليهم فيه القتال ضد تنين كبير.

 

 

كان شكلاً من أشكال الدمار. كرة حمراء زاهية من السحر انشقت نحو ذيل كرانبل. وبفضل هذا ، كان ظهر براهام مرئيًا في رؤية جريد اللاذعة.

الآن سنحت له الفرصة من تلقاء نفسها. جريد لم يرفضها. وصل على الفور إلى رقبة الباسك. استذكر هذه اللحظة مع إفريت وفعلها بمهارة.

هجوم جريد الأول الذي حطم بشدة العديد من الحراشف ، ومزق جلده ، وهز دماغه ، غرس وهمًا كبيرًا لـ كرانبل. كان الوهم أن جريد عصى كلمات التنين ، “ختم قوة الإله المدجج بالعتاد.”

 

كانت عيون كرانبل أكبر قليلاً عندما نظر إلى براهام. لقد تأثر ، تمامًا كما حدث عندما صدمه جريد بقتل قمة هبوط التنين الدوار.

[لقد صعدت إلى التنين المتوسط الباسك.]

“… باه. هل هذا عملي؟” سخر براهام لأن قلبه أصبح عاطفيًا. شعر بالسوء عندما اعتقد أن هناك أشخاصًا سيحزنون على موته. ومع ذلك ، لم يعبر عن ذلك وحدق في كرانبل. كان سيموت على أي حال. أراد أن يترك جرحًا لا رجعة فيه على جسد كرانبل مع جريد. لقد أراد أن ينقش في التاريخ أن حياة براهام ، نجل بريآش ورسول الإله المدجج بالعتاد ، لم تذهب سدى. سيكون تاريخا خالدا.

 

[تلقى الهدف 1،507،344،962 ضررًا.]

[لقد أدى تأثير فارس التنين إلى زيادة حالتك بشكل ملحوظ. أنت متحرر من كلمات التنين التي قمعتك. تتم استعادة جميع الإحصائيات إلى قيمها الطبيعية.]

 

 

لا تستفزه وتهرب.

[كل إحصائياتك تضاعف ثلاث مرات مع تأثير فارس التنين.]

الأعراق المتعالية المطلقة أو الأعراق المطلقة – تسبب في أضرار جسيمة لأقوى مخلوق في العالم كان صاحب السيادة.

 

“……؟” وينطبق الشيء نفسه على براهام المصدوم. لقد حافظ على تعبيره الرسمي دون أن يفقد كرامته وتمتم بأنه لا بد أنه يحلم

[يتم تنشيط مهارة تنفس الباسك!]

فارس التنين – كان العنوان الوحيد الذي سمح له باستخدام بعض التنانين كـ ‘مطية’ ، لكن لا يمكن إجبارهم على القيام بذلك. ما إذا كان بإمكان جريد ركوبهم أم لا كان مسألة اختيار التنين ، وليس جريد.

 

~~~!

كورارارارا!

 

 

 

[……!]

“هناك نظرية مفادها أن الظاهرة أو الكارثة التي تحدث وفقًا للصورة الذهنية للتنين هي مصدر السحر. إذا كان هذا صحيحًا ، فإن سحر التنين قريب من ظاهرة طبيعية مثل الأعاصير والتسونامي والزلازل.” قال براهام بهدوء: “من المستحيل أن تشعر بنية القتل ، لذا فإن الحواس المتعالية ستكون غير نشطة.” لم يكن هناك اضطراب عاطفي. كان الأمر كما لو كان مستعدًا لشيء ما.

 

 

لأول مرة ، ظهر تعبير مرتبك على وجه كرانبل. وراء النفس الذي كان يقترب ، أربكه مشهد جريد على رقبته.

[مت مع اللورد الذي تخدمه.]

 

 

“……؟” وينطبق الشيء نفسه على براهام المصدوم. لقد حافظ على تعبيره الرسمي دون أن يفقد كرامته وتمتم بأنه لا بد أنه يحلم

كان شكلاً من أشكال الدمار. كرة حمراء زاهية من السحر انشقت نحو ذيل كرانبل. وبفضل هذا ، كان ظهر براهام مرئيًا في رؤية جريد اللاذعة.

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط