نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1591

الفصل 1591

الفصل 1591

الفصل 1591

على الجانب الآخر ~

بعد الحصول على حياة جديدة ، كان براهام يفكر دائمًا في ماضيه. كان من أجل تجنب تكرار أخطاء الثقة في باجما بسبب الثقة الزائدة في حكمه والتعرض للخيانة ، وكذلك خطيئة الوقوع في مشاعر الغيرة القبيحة وسرقة إنجازات تلميذه.

ضربت متعة تقشعر لها الأبدان والألم الرهيب في نفس الوقت جريد. كانت بقايا شعاع فضي مرئية في منظر جريد المنهار. كان الأثر الذي خلفه نفس كرانبل ، الذي اخترق النخاع الشوكي لإلباسك وحوّل جسد جريد إلى خرق.

 

 

أراد أن يكون دوق الحكمة في هذه الحياة. سيواجه العالم بالعقل والحكمة وليس العاطفة. غطت دماء مصاص دماء أحيانًا جهوده ، لكنها كانت مجرد دافع عرضي. كان براهام واثقًا من أنه مثابر جيد.

دمر كرانبل هذا الأمل. تم ذلك بسهولة وبكلمات قليلة.

 

 

والدليل أنه عاش مع من ليس لديهم موهبة دون أن يتجنبهم. كان ذلك نفس الوضع الآن.

[تم تنشيط مظهر الجبل والجداول المتدفقة.]

 

 

سحر القيامة الذي أكمله باستخدام هوسه بالحياة – لم ينجرف بالخوف واليأس على الرغم من أنه لاحظ مستقبلًا حيث سيكون محاصرًا على السطح ، ويموت مرارًا وتكرارًا ، وأخيراً يتم جره إلى الجحيم ليتم إخماده بدون أثر.

 

 

 

صقل عالمه العقلي. كان الهدف الأخير من حياته هو ترك بصماته على جسد كرانبل الأبدي. كان مصمماً على نقش اسم أعظم ساحر في التاريخ في العالم. ومع ذلك ، في هذه اللحظة …

كانت لغة الباسك أكثر دهشة من كرانبل. كان النفس قريبًا من القوة النقية للتنين ، بالقرب من الطاقة الداخلية. كانت المعركة التي خاضت فيها أنفاس الباسك ضد أنفاس كرانبل وانتصر فيها مستحيلة حتى لو انقلبت السماء. ومع ذلك ، جعل جريد ذلك ممكنًا.

 

“إسقاط التنين…”

“……”

 

 

هذا صحيح. رآه كرانبل على أنها إفريت تستخدم جريد. كان ببساطة للتغلب على الأزمة في ذلك الوقت. كان يعتقد أنه لم يعد هناك معنى غير ذلك. كان ذلك طبيعي. لم يكن كرانبل يعلم أن جريد قد صنع قرن إفريت. لم يتوقع أن ثقة وتفضيل الإله المجنون والتنين المجنون تجاه بعضهما البعض كانت قوية للغاية.

بووم!

 

 

 

بدأ قلب براهام الهادئ ينبض بقوة بطريقة تتعارض مع إرادته. كان ذلك أثناء مشاهدة جريد يتسلق عنق التنين العملاق. كانت ألوهية جريد تكبر أكثر فأكثر بالتزامن مع زيادة سرعة التنين. في كل مرة ينحرف فيها التنين ، ينتشر الضوء القطبي البرتقالي مثل شارة تغطي العالم.

“……؟”

 

 

كان مشهدًا يشبه الحلم ، لكنه كان حقيقة. والدليل على ذلك هو الدم الساخن المتدفق من معصمه الذي اخترقته أظافر أصابعه.

مدة المهارة: 3 دقائق.]

 

 

“ركوب… التنانين؟”

[كلتا عينا إله القتال زيراتول التي تحدق فيك حمراء ومحتقنة بالدم.]

 

[لقد أصبت بهجوم خطير!]

فكرة تجاوزت حكمة دوق الحكمة ، الذي لم يكن مرتبطًا بشكل خاص بالفطرة السليمة. كان براهام يضحك فقط. لم تكن ضحكة ساخرة.

 

 

 

على الجانب الآخر ~

صقل عالمه العقلي. كان الهدف الأخير من حياته هو ترك بصماته على جسد كرانبل الأبدي. كان مصمماً على نقش اسم أعظم ساحر في التاريخ في العالم. ومع ذلك ، في هذه اللحظة …

 

 

[……]

 

 

 

لم يستطع كرانبل الضحك. في البداية ، عندما اقتحم الإله مدجج بالعتاد المشهد ، شهد أيضًا قصة الإله المجنون والتنين المجنون. كان ذلك بفضل المشهد الذي تم عرضه بالقوة من خلال بقايا إفريت السحرية. لقد كان مشهدًا غير واقعي كان يقترب من عدم الفهم للتنين ، لكن كرانبل لم يكن مضطربًا للغاية. كان من السهل إقناعه بشكل مفاجئ.

 

 

[ضربة حرجة!]

إفريت المحتضر – لاحظ سبب قيامها بوضع جريد على رقبتها وتعاطفها.

 

 

ترجمة : Don Kol

هذا صحيح. رآه كرانبل على أنها إفريت تستخدم جريد. كان ببساطة للتغلب على الأزمة في ذلك الوقت. كان يعتقد أنه لم يعد هناك معنى غير ذلك. كان ذلك طبيعي. لم يكن كرانبل يعلم أن جريد قد صنع قرن إفريت. لم يتوقع أن ثقة وتفضيل الإله المجنون والتنين المجنون تجاه بعضهما البعض كانت قوية للغاية.

[لا يوجد كائن يمكنه المغادرة من هنا.]

 

[اجمع بين عنصرين أو أكثر لإنشاء مادة أو ظاهرة.

“الحالة … كم ارتفعت؟”

[لا يوجد كائن يمكنه المغادرة من هنا.]

 

 

وقفت حراشف كرانبل على حافة الهاوية عندما لاحظ أن جريد لم يكن منجذب إلى مساحته. بدا وكأنه كان يرتدي درعًا حديديًا مصنوعًا من شفرات حادة. لقد كان تهديدًا للوهلة الأولى ، لكنه كان في الواقع مجرد تمثيل للخوف.

 

 

“أسرع قليلاً!”

كورارارارا!

 

 

 

نمت ألوهية جريد بما يكفي لتغطية جسد الباسك. كان النفس الذي أطلقه الباسك برتقالي اللون تقريبًا. لم يستطع كرانبل مشاهدة أنفاس الباسك تملأ رؤيته قبل أن يعرفها. لقد تخلى عن كبريائه ورد بنفس النفس. لقد تأخر قليلاً في الرد ، لكن لم تكن هناك مشكلة. كان التسلسل الهرمي لكرانبل هو الأعلى بين التنانين هنا. حتى لو رد في وقت متأخر عن الخصم ، فسيظل يضرب الخصم. تداول القوة السحرية ، وإظهار الإرادة ، ونشاط الجسد ، إلى آخره – كل شيء كان أسرع من الجانب الآخر.

 

 

★ لا يمكن تحديد العناصر ذات المتانة اللانهائية كأهداف.

اصطدمت أنفاس كرانبل التي تم إطلاقها متأخرا مع أنفاس الباسك. أعد كرانبل للحركة التالية. نشر جناحيه على مصراعيهما بينما سحقت أنفاسه واخترقت أنفاس الباسك. قام بحساب المسار الذي سوف يسلكه الباسك لتفادي النفس وانتقل إلى هناك.

هذا صحيح. رآه كرانبل على أنها إفريت تستخدم جريد. كان ببساطة للتغلب على الأزمة في ذلك الوقت. كان يعتقد أنه لم يعد هناك معنى غير ذلك. كان ذلك طبيعي. لم يكن كرانبل يعلم أن جريد قد صنع قرن إفريت. لم يتوقع أن ثقة وتفضيل الإله المجنون والتنين المجنون تجاه بعضهما البعض كانت قوية للغاية.

 

 

كل شيء حتى هذه النقطة استغرق لحظة قصيرة. كان من الصواب وصفها بأنها حالة حدثت في نفس وقت الانفجار.

 

 

على الجانب الآخر ~

[……!]

ترجمة : Don Kol

 

 

تم سحق صدر كرانبل الذي يشبه الجدار. كان ذلك في أعقاب التحرك على طول طريق النفس الذي أطلقه. لم يتخيل أبدًا أن أنفاسه ستتحطم في الاتجاه المعاكس. في حالة نادرة ، لم تفقد أنفاس الباسك زخمها حيث اخترقت حراشف كرانبل وسحقت صدره. فجرت كرانبل إلى الجانب الآخر من السماء كما لو كان عليها أن تخترق كرانبل.

[اركب.]

 

 

‘لا يصدق.’

كورارارارا!

 

 

كانت لغة الباسك أكثر دهشة من كرانبل. كان النفس قريبًا من القوة النقية للتنين ، بالقرب من الطاقة الداخلية. كانت المعركة التي خاضت فيها أنفاس الباسك ضد أنفاس كرانبل وانتصر فيها مستحيلة حتى لو انقلبت السماء. ومع ذلك ، جعل جريد ذلك ممكنًا.

هرب براهام من مكان الحادث. كلمات اللعن التي عبّر عنها قبل مغادرته لا تزال باقية في آذان جريد.

 

 

[دوق التضخيم]

“الحالة … كم ارتفعت؟”

 

 

[بمجرد تفعيلها ، ستضاعف قوة السحر والمهارات التي تستخدمها.

 

 

تسبب صوت الأجراس الواضح في تداخل صورة جريد مع شخص آخر. طاف كرانبل بعنف عندما ضرب بقوة السيف.

ومع ذلك ، يتم أيضًا مضاعفة الموارد المستهلكة وفترة التهدئة.

 

 

“……؟”

★ تأثير العناصر والمهارات التي تقصر وقت التهدئة بنسبة 65٪ فقط.]

 

 

صلصلة!

تم وضع قاعدة جديدة منذ الوقت الذي تم فيه تنشيط نفس الباسك في نافذة مهارات جريد. كانت قاعدة أن الباسك لديه القدرة على تجاوز التسلسل الهرمي. قدمت القاعدة الجديدة أزمة إلى كرانبل.

 

 

 

“أسرع قليلاً!”

 

 

 

تشبث جريد برقبة الباسك. كان الأمر قبيحًا تمامًا مقارنة بذاته السابقة عندما قام بتقويم ظهره بثقة ، لكن لم يسعه إلا ذلك. كلما كان التسارع أقوى ، كانت مقاومة ضغط الرياح أقوى.

جريد الدموي – شعر بالموت يضيق تحت ذقنه واندفع نحو كرانبل. هذه المرة ، كان نفسًا أخضر. لقد استخدم الألوهية لاستخدام تركيبة العناصر مرة أخرى لإكمال سلاحه. ثم قام برقصة السيف. لسوء الحظ ، لم يكن هناك صوت أجراس.

 

 

[تشبث بإحكام!]

كل شيء حتى هذه النقطة استغرق لحظة قصيرة. كان من الصواب وصفها بأنها حالة حدثت في نفس وقت الانفجار.

 

 

كان على استعداد لمواجهة مقاومة أقوى. يبدو أن تغيير موقف جريد يقول ذلك وهذا حفز الباسك. لقد صقل مئات من أسنانه الحادة وطارد كرانبل بكل قوته. لقد وصل إلى كرانبل في لحظة. في المقام الأول ، جرفته الأنفاس. فشل مؤقتا في السيطرة على جسده. كان نفس الباسك ، الذي تضاعفت قوته ، بهذه القوة.

 

 

 

عض الباسك عنق كرانبل. ثم انطلق ذيل الباسك مثل الرمح واصطدم بذيل كرانبل.

 

 

 

عوى الجو. اهتزت ألوهية جريد التي تلون السماء. طاردت نظرة كرانبل جريد. شعر بالارتياح لرؤية أن جريد أصبح مستخدم سلاح واحد. تم ختم مهارة المبارزة المزدوجة القوية.

كان الأمر عاجلاً.

 

بدأ قلب براهام الهادئ ينبض بقوة بطريقة تتعارض مع إرادته. كان ذلك أثناء مشاهدة جريد يتسلق عنق التنين العملاق. كانت ألوهية جريد تكبر أكثر فأكثر بالتزامن مع زيادة سرعة التنين. في كل مرة ينحرف فيها التنين ، ينتشر الضوء القطبي البرتقالي مثل شارة تغطي العالم.

كان الأمر عاجلاً.

 

 

 

تدفقت العشرات من العناصر من مخزون جريد عندما اقترب تدريجياً من كرانبل واتحدوا معًا في شكل ذراع. كانت ذراعًا اصطناعية تشبه إلى حد بعيد أيدي الإله. كانت إحدى القوتين اللتين اكتسبهما جريد كمكافأة لنشر حقيقة الجحيم. لقد كانت ذراعًا اصطناعية مصنوعة باستخدام القوة التي نشأت بناءً على حقيقة أن الإله المدجج بالعتاد كان هو الحاكم على كل العناصر.

 

 

[رسم منظر طبيعي بشخص ما يحمي طوال حياته بسيفك.]

[اعادت قوة الهيمنة الذراع التي فقدتها.]

كانت لغة الباسك أكثر دهشة من كرانبل. كان النفس قريبًا من القوة النقية للتنين ، بالقرب من الطاقة الداخلية. كانت المعركة التي خاضت فيها أنفاس الباسك ضد أنفاس كرانبل وانتصر فيها مستحيلة حتى لو انقلبت السماء. ومع ذلك ، جعل جريد ذلك ممكنًا.

 

 

[قوة الهيمنة]

“أسرع قليلاً!”

 

 

[اجمع بين عنصرين أو أكثر لإنشاء مادة أو ظاهرة.

 

 

لم يستطع كرانبل إنهاء كلماته. كان ذلك لأن تنينًا آخر حمل جريد على رقبته نيابة عن الباسك ، الذي تحطم على الأرض. ارتفعت حالة جريد مرة أخرى. فقدت كلمات تنين كرانبل تأثيرها مرة أخرى.

تتناسب قوة المادة أو الظاهرة مع المتانة الإجمالية للعناصر المدمجة.

فشل كرانبل في تحطيم عاصفة إله النار. لقد فشل في وقف التعافي السريع لقوة الباسك والقوة المتفجرة المتنامية.

 

 

★ لا يمكن تحديد العناصر ذات المتانة اللانهائية كأهداف.

 

 

 

وقت تهدئة المهارة: ساعة واحدة.

 

 

كان جريد ممتلئ بالمعادن الباردة ، على عكس المتعاليين الآخرين الذين شفوا عيوب أجسامهم عن طريق التجديد أو الدمج. استجاب النظام على الفور عندما سلح نفسه بسيفين في حركة محرجة إلى حد ما.

مدة المهارة: 3 دقائق.]

 

 

★ لا يمكن تحديد العناصر ذات المتانة اللانهائية كأهداف.

كانت مهارة لا تستهلك الموارد ، لكنها لم تكن سهلة الاستخدام. كان عليه أن يملأ العملية برمتها بـ ‘الخيال’ أثناء تنشيط قوة الهيمنة لخلق المادة أو الظواهر المرغوبة. كان من الصعب جدًا صنع المادة أو الظواهر المرغوبة بسرعة ما لم يكن لديه العينة الدقيقة التي تسمى ‘يد الإله’.

إفريت المحتضر – لاحظ سبب قيامها بوضع جريد على رقبتها وتعاطفها.

 

 

صلصلة!

اصطدمت أنفاس كرانبل التي تم إطلاقها متأخرا مع أنفاس الباسك. أعد كرانبل للحركة التالية. نشر جناحيه على مصراعيهما بينما سحقت أنفاسه واخترقت أنفاس الباسك. قام بحساب المسار الذي سوف يسلكه الباسك لتفادي النفس وانتقل إلى هناك.

 

 

كان جريد ممتلئ بالمعادن الباردة ، على عكس المتعاليين الآخرين الذين شفوا عيوب أجسامهم عن طريق التجديد أو الدمج. استجاب النظام على الفور عندما سلح نفسه بسيفين في حركة محرجة إلى حد ما.

 

 

“أسرع قليلاً!”

[تم تنشيط مظهر الجبل والجداول المتدفقة.]

 

 

[انتهى تأثير فارس التنين.]

[رسم منظر طبيعي بشخص ما يحمي طوال حياته بسيفك.]

في هذه اللحظة ، اجتاح العالم ألسنة اللهب. لقد كانت عاصفة إله النار ، التي بدت الآن غير ملائمة أن تكون العالم العقلي للإله المدجج بالعتاد. استدارت طاقة العنقاء الحمراء في قلب جريد. بطريقة شرسة كما لو كانت تذوق حالة جريد العالية.

 

 

“إسقاط التنين…”

هرب براهام من مكان الحادث. كلمات اللعن التي عبّر عنها قبل مغادرته لا تزال باقية في آذان جريد.

 

تسبب صوت الأجراس الواضح في تداخل صورة جريد مع شخص آخر. طاف كرانبل بعنف عندما ضرب بقوة السيف.

صرخ كرانبل [هل يكفي مناقشة سقوط تنين؟!]. كانت قوته فظيعة وهو يمزق ويلوي أنف الباسك الذي كان يعض عنقه.

 

 

 

في هذه اللحظة ، اجتاح العالم ألسنة اللهب. لقد كانت عاصفة إله النار ، التي بدت الآن غير ملائمة أن تكون العالم العقلي للإله المدجج بالعتاد. استدارت طاقة العنقاء الحمراء في قلب جريد. بطريقة شرسة كما لو كانت تذوق حالة جريد العالية.

[اهرب إلى أقرب معبد على الفور!]

 

[اهرب إلى أقرب معبد على الفور!]

تأثرت قوة العالم العقلي بالحالة. حتى الآن ، أثبت عدد لا يحصى من الأعداء ذلك. لقد كسر معظم المتعالين عالم جريد العقلي بسهولة. ومع ذلك ، الآن ~~

 

 

 

[كيوك…؟!]

 

 

 

فشل كرانبل في تحطيم عاصفة إله النار. لقد فشل في وقف التعافي السريع لقوة الباسك والقوة المتفجرة المتنامية.

نمت ألوهية جريد بما يكفي لتغطية جسد الباسك. كان النفس الذي أطلقه الباسك برتقالي اللون تقريبًا. لم يستطع كرانبل مشاهدة أنفاس الباسك تملأ رؤيته قبل أن يعرفها. لقد تخلى عن كبريائه ورد بنفس النفس. لقد تأخر قليلاً في الرد ، لكن لم تكن هناك مشكلة. كان التسلسل الهرمي لكرانبل هو الأعلى بين التنانين هنا. حتى لو رد في وقت متأخر عن الخصم ، فسيظل يضرب الخصم. تداول القوة السحرية ، وإظهار الإرادة ، ونشاط الجسد ، إلى آخره – كل شيء كان أسرع من الجانب الآخر.

 

“ركوب… التنانين؟”

“… موجة قتل ربط القمة !!!”

 

 

 

في العالم المليء بالعاصفة الحمراء وغروب الشمس ، رقص إله. كان على رأس تنين وهو يحمل سيفين. انسجمت جميع القوى التي نشأت من رونية الشراهة مع الرقصة.

★ تأثير العناصر والمهارات التي تقصر وقت التهدئة بنسبة 65٪ فقط.]

 

جريد الدموي – شعر بالموت يضيق تحت ذقنه واندفع نحو كرانبل. هذه المرة ، كان نفسًا أخضر. لقد استخدم الألوهية لاستخدام تركيبة العناصر مرة أخرى لإكمال سلاحه. ثم قام برقصة السيف. لسوء الحظ ، لم يكن هناك صوت أجراس.

قعقعة.

 

 

بووم!

تسبب صوت الأجراس الواضح في تداخل صورة جريد مع شخص آخر. طاف كرانبل بعنف عندما ضرب بقوة السيف.

 

 

“براهام …! اهرب الآن!” صاح جريد بشدة. لقد شعر بذلك تمامًا عندما صعد إلى الباسك وحقق ارتفاعًا حادًا في حالته. كلمات تنين كرانبل التي هيمنت على المشهد. فقدت كلمات التنين تأثيرها. كان من الممكن لبراهام أن يهرب الآن. كان سيلفت الانتباه حتى ذلك الحين.

[تم تشغيل فن القتال المطلق!]

“……”

 

وقت تهدئة المهارة: ساعة واحدة.

[ضربة حرجة!]

 

 

كان جريد ممتلئ بالمعادن الباردة ، على عكس المتعاليين الآخرين الذين شفوا عيوب أجسامهم عن طريق التجديد أو الدمج. استجاب النظام على الفور عندما سلح نفسه بسيفين في حركة محرجة إلى حد ما.

[تلقى الهدف 5،378،922،746 ضررًا.]

 

 

 

[… اندهشت الآلهة السماوية!]

 

 

 

[كلتا عينا إله القتال زيراتول التي تحدق فيك حمراء ومحتقنة بالدم.]

 

 

 

[لقد أصبت بهجوم خطير!]

صقل عالمه العقلي. كان الهدف الأخير من حياته هو ترك بصماته على جسد كرانبل الأبدي. كان مصمماً على نقش اسم أعظم ساحر في التاريخ في العالم. ومع ذلك ، في هذه اللحظة …

 

ومع ذلك ، يتم أيضًا مضاعفة الموارد المستهلكة وفترة التهدئة.

[الإله لا يموت بسهولة.]

اصطدمت أنفاس كرانبل التي تم إطلاقها متأخرا مع أنفاس الباسك. أعد كرانبل للحركة التالية. نشر جناحيه على مصراعيهما بينما سحقت أنفاسه واخترقت أنفاس الباسك. قام بحساب المسار الذي سوف يسلكه الباسك لتفادي النفس وانتقل إلى هناك.

 

 

[اهرب إلى أقرب معبد على الفور!]

 

 

فكرة تجاوزت حكمة دوق الحكمة ، الذي لم يكن مرتبطًا بشكل خاص بالفطرة السليمة. كان براهام يضحك فقط. لم تكن ضحكة ساخرة.

ضربت متعة تقشعر لها الأبدان والألم الرهيب في نفس الوقت جريد. كانت بقايا شعاع فضي مرئية في منظر جريد المنهار. كان الأثر الذي خلفه نفس كرانبل ، الذي اخترق النخاع الشوكي لإلباسك وحوّل جسد جريد إلى خرق.

 

 

كانت مهارة لا تستهلك الموارد ، لكنها لم تكن سهلة الاستخدام. كان عليه أن يملأ العملية برمتها بـ ‘الخيال’ أثناء تنشيط قوة الهيمنة لخلق المادة أو الظواهر المرغوبة. كان من الصعب جدًا صنع المادة أو الظواهر المرغوبة بسرعة ما لم يكن لديه العينة الدقيقة التي تسمى ‘يد الإله’.

[انتهى تأثير فارس التنين.]

كان مشهدًا يشبه الحلم ، لكنه كان حقيقة. والدليل على ذلك هو الدم الساخن المتدفق من معصمه الذي اخترقته أظافر أصابعه.

 

“……”

تم عرض صورة سقوط جريد في عيون كرانبل ، الذي تلقى هجمات كبيرة متتالية وتم الكشف أخيرًا عن شريط صحته.

 

 

في هذه اللحظة ، اجتاح العالم ألسنة اللهب. لقد كانت عاصفة إله النار ، التي بدت الآن غير ملائمة أن تكون العالم العقلي للإله المدجج بالعتاد. استدارت طاقة العنقاء الحمراء في قلب جريد. بطريقة شرسة كما لو كانت تذوق حالة جريد العالية.

[الإله المدجج بالعتاد ، بفضلك ، أدركت أن إفريت أفضل مني.]

 

 

[رسم منظر طبيعي بشخص ما يحمي طوال حياته بسيفك.]

اكتملت كلمات كرانبل في جزء من الثانية وهزت عقل جريد الفارغ.

 

 

كان الاشتباك الثالث قاتلا لجريد. تم تحطيم طرفه الاصطناعي وحتى التنين الأزرق تحطم على الأرض.

أُجبر جريد على الاختيار. هل يهرب هكذا أم يبقى ويقاتل حتى النهاية؟ لم يكن هناك تفكير. اختار جريد بشكل غير مفاجئ هذا الأخير. كان هناك براهام هنا.

‘لا يصدق.’

 

 

“براهام …! اهرب الآن!” صاح جريد بشدة. لقد شعر بذلك تمامًا عندما صعد إلى الباسك وحقق ارتفاعًا حادًا في حالته. كلمات تنين كرانبل التي هيمنت على المشهد. فقدت كلمات التنين تأثيرها. كان من الممكن لبراهام أن يهرب الآن. كان سيلفت الانتباه حتى ذلك الحين.

[قوة الهيمنة]

 

 

هذا ما اعتقده جريد.

 

 

 

[لا يوجد كائن يمكنه المغادرة من هنا.]

وقت تهدئة المهارة: ساعة واحدة.

 

كل شيء حتى هذه النقطة استغرق لحظة قصيرة. كان من الصواب وصفها بأنها حالة حدثت في نفس وقت الانفجار.

دمر كرانبل هذا الأمل. تم ذلك بسهولة وبكلمات قليلة.

وقت تهدئة المهارة: ساعة واحدة.

 

 

[اليوم سوف أتجاوز إفريت. سألتهمكم جميعًا وأحقق ذلك…]

مدة المهارة: 3 دقائق.]

 

 

لم يستطع كرانبل إنهاء كلماته. كان ذلك لأن تنينًا آخر حمل جريد على رقبته نيابة عن الباسك ، الذي تحطم على الأرض. ارتفعت حالة جريد مرة أخرى. فقدت كلمات تنين كرانبل تأثيرها مرة أخرى.

 

 

 

“براهام! غادر!”

هذا صحيح. رآه كرانبل على أنها إفريت تستخدم جريد. كان ببساطة للتغلب على الأزمة في ذلك الوقت. كان يعتقد أنه لم يعد هناك معنى غير ذلك. كان ذلك طبيعي. لم يكن كرانبل يعلم أن جريد قد صنع قرن إفريت. لم يتوقع أن ثقة وتفضيل الإله المجنون والتنين المجنون تجاه بعضهما البعض كانت قوية للغاية.

 

تم سحق صدر كرانبل الذي يشبه الجدار. كان ذلك في أعقاب التحرك على طول طريق النفس الذي أطلقه. لم يتخيل أبدًا أن أنفاسه ستتحطم في الاتجاه المعاكس. في حالة نادرة ، لم تفقد أنفاس الباسك زخمها حيث اخترقت حراشف كرانبل وسحقت صدره. فجرت كرانبل إلى الجانب الآخر من السماء كما لو كان عليها أن تخترق كرانبل.

جريد الدموي – شعر بالموت يضيق تحت ذقنه واندفع نحو كرانبل. هذه المرة ، كان نفسًا أخضر. لقد استخدم الألوهية لاستخدام تركيبة العناصر مرة أخرى لإكمال سلاحه. ثم قام برقصة السيف. لسوء الحظ ، لم يكن هناك صوت أجراس.

 

 

“الحالة … كم ارتفعت؟”

كورارارارا!

 

 

تم القبض عليه من قبل قاعدة كرانبل المعاد تأسيسها.

تولى كرانبل الإصابة. كان عليه أن يتحملها. سمح بالنفس وبدلاً من ذلك أوقف رقصة السيف بالسحر وذيله.

 

 

 

“كيوك…!”

وقفت حراشف كرانبل على حافة الهاوية عندما لاحظ أن جريد لم يكن منجذب إلى مساحته. بدا وكأنه كان يرتدي درعًا حديديًا مصنوعًا من شفرات حادة. لقد كان تهديدًا للوهلة الأولى ، لكنه كان في الواقع مجرد تمثيل للخوف.

 

 

رد الاصطدام الثاني أيضًا جريد للخلف. التنين الأخضر الذي حمله تحطم في الصحراء مثل الباسك. ومع ذلك ، كان لا يزال على ما يرام.

[بمجرد تفعيلها ، ستضاعف قوة السحر والمهارات التي تستخدمها.

 

 

كورارارارا!

لم يستطع كرانبل إنهاء كلماته. كان ذلك لأن تنينًا آخر حمل جريد على رقبته نيابة عن الباسك ، الذي تحطم على الأرض. ارتفعت حالة جريد مرة أخرى. فقدت كلمات تنين كرانبل تأثيرها مرة أخرى.

 

 

هذه المرة ، حمل التنين الأزرق جريد. بدء جريد مرة أخرى. رفع حالته واقترب من كرانبل بالنفس الأزرق. هذه المرة ، كانت رقصته قصيرة ورثة. كان ذلك لأن رقصات السيف المدمجة كان لها وقت تهدئة قبل إعادة استخدامها.

فشل كرانبل في تحطيم عاصفة إله النار. لقد فشل في وقف التعافي السريع لقوة الباسك والقوة المتفجرة المتنامية.

 

 

“كواك!”

 

 

 

كان الاشتباك الثالث قاتلا لجريد. تم تحطيم طرفه الاصطناعي وحتى التنين الأزرق تحطم على الأرض.

 

 

 

يمكن أن يتحمل كرانبل قوة الأنفاس ، لكن التنانين الأخرى لم تستطع تحمل نفس كرانبل. لقد كانت قوة ساحقة بشكل ميؤوس منه. كانت هناك حقيقة واحدة كانت مطمئنة.

تسبب صوت الأجراس الواضح في تداخل صورة جريد مع شخص آخر. طاف كرانبل بعنف عندما ضرب بقوة السيف.

 

جريد الدموي – شعر بالموت يضيق تحت ذقنه واندفع نحو كرانبل. هذه المرة ، كان نفسًا أخضر. لقد استخدم الألوهية لاستخدام تركيبة العناصر مرة أخرى لإكمال سلاحه. ثم قام برقصة السيف. لسوء الحظ ، لم يكن هناك صوت أجراس.

“… هذا جيد.”

 

 

[تلقى الهدف 5،378،922،746 ضررًا.]

هرب براهام من مكان الحادث. كلمات اللعن التي عبّر عنها قبل مغادرته لا تزال باقية في آذان جريد.

في العالم المليء بالعاصفة الحمراء وغروب الشمس ، رقص إله. كان على رأس تنين وهو يحمل سيفين. انسجمت جميع القوى التي نشأت من رونية الشراهة مع الرقصة.

 

هرب براهام من مكان الحادث. كلمات اللعن التي عبّر عنها قبل مغادرته لا تزال باقية في آذان جريد.

تم تحديث نوافذ الإخطار في مجال رؤيته عندما ابتسم جريد.

 

 

فكرة تجاوزت حكمة دوق الحكمة ، الذي لم يكن مرتبطًا بشكل خاص بالفطرة السليمة. كان براهام يضحك فقط. لم تكن ضحكة ساخرة.

[ستتبقى ثانيتان حتى يتم إلغاء تنشيط نظام ‘عودة الطوارئ’.]

ثم طار آخر تنين متبقي وأحنى رأسه.

 

 

[يرجى الملاحظة! سيتم فرض عقوبة كبيرة على الموت!]

‘ومع ذلك ، لقد قاتلت بشكل جيد بما فيه الكفاية.’

 

كان مشهدًا يشبه الحلم ، لكنه كان حقيقة. والدليل على ذلك هو الدم الساخن المتدفق من معصمه الذي اخترقته أظافر أصابعه.

كادت خمس ثوان أن تمر منذ حالة الخلود. رد جريد دون وقت للتفكير. تحسبًا لذلك ، أمسك التنين بأيدي الإله وقام بتنشيط نظام العودة الطارئة الوامض. لكن ~~

[اليوم سوف أتجاوز إفريت. سألتهمكم جميعًا وأحقق ذلك…]

 

[الهروب غير ممكن.]

 

 

 

تم القبض عليه من قبل قاعدة كرانبل المعاد تأسيسها.

 

 

 

[القوة الواردة في الكلمات تصبح أقوى مع الوفاء بالعهد. الإله المدجج بالعتاد – الإنسان العظيم الذي طغى على السنين. لنضع رهبتي جانباً وإعجابي بك ، سأقتلك.]

عوى الجو. اهتزت ألوهية جريد التي تلون السماء. طاردت نظرة كرانبل جريد. شعر بالارتياح لرؤية أن جريد أصبح مستخدم سلاح واحد. تم ختم مهارة المبارزة المزدوجة القوية.

 

[اهرب إلى أقرب معبد على الفور!]

جاءت المئات من التعويذات إلى الذهن. لقد كان مشهدًا جعل جريد يدرك بشدة غياب براهام.

تم تحديث نوافذ الإخطار في مجال رؤيته عندما ابتسم جريد.

 

اكتملت كلمات كرانبل في جزء من الثانية وهزت عقل جريد الفارغ.

‘ومع ذلك ، لقد قاتلت بشكل جيد بما فيه الكفاية.’

تدفقت مئات التعاويذ في وقت واحد. لقد تحركوا على طول جميع المسارات في جميع الأشكال وتم محو كل احتمالات جريد.

 

 

[تم تعطيل نظام عودة الطوارئ.]

الفصل 1591

 

[اعادت قوة الهيمنة الذراع التي فقدتها.]

تم ترك جريد بعد رؤية نافذة الإشعار التي ارتفعت.

 

 

نمت ألوهية جريد بما يكفي لتغطية جسد الباسك. كان النفس الذي أطلقه الباسك برتقالي اللون تقريبًا. لم يستطع كرانبل مشاهدة أنفاس الباسك تملأ رؤيته قبل أن يعرفها. لقد تخلى عن كبريائه ورد بنفس النفس. لقد تأخر قليلاً في الرد ، لكن لم تكن هناك مشكلة. كان التسلسل الهرمي لكرانبل هو الأعلى بين التنانين هنا. حتى لو رد في وقت متأخر عن الخصم ، فسيظل يضرب الخصم. تداول القوة السحرية ، وإظهار الإرادة ، ونشاط الجسد ، إلى آخره – كل شيء كان أسرع من الجانب الآخر.

[اركب.]

 

 

أُجبر جريد على الاختيار. هل يهرب هكذا أم يبقى ويقاتل حتى النهاية؟ لم يكن هناك تفكير. اختار جريد بشكل غير مفاجئ هذا الأخير. كان هناك براهام هنا.

ثم طار آخر تنين متبقي وأحنى رأسه.

 

 

 

زينون – كان أبشع تنين. كان جسده صغيرًا بشكل خاص مقارنة بالتنانين الأخرى وكان مغطى بالجروح. لم يكن لديه حتى أجنحة. ومع ذلك ، بالنسبة لـ جريد ، كان الأمل الأخير. لم يكن هناك سبب للرفض في المقام الأول.

 

 

 

لم يكلف كرانبل عناء منع جريد من الركوب على زينون. لن يكون من الغريب أن يموت تنين ذو رتبة منخفضة وإله صغير قريبًا. ماذا يمكن أن يفعل الاثنان؟

 

 

 

تدفقت مئات التعاويذ في وقت واحد. لقد تحركوا على طول جميع المسارات في جميع الأشكال وتم محو كل احتمالات جريد.

 

 

 

كان نفس زينون تجاهه ضعيفًا. فشلت في اختراق معمودية السحر وفقدت القوة على طول الطريق. ومع ذلك ، تشدد تعبير كرانبل. انزعج وعيه الذي انقسم إلى مئات الأجزاء. لقد وحد وعيه بشكل انعكاسي.

 

 

سحر القيامة الذي أكمله باستخدام هوسه بالحياة – لم ينجرف بالخوف واليأس على الرغم من أنه لاحظ مستقبلًا حيث سيكون محاصرًا على السطح ، ويموت مرارًا وتكرارًا ، وأخيراً يتم جره إلى الجحيم ليتم إخماده بدون أثر.

كان الوقت قد فات. فصل ضوء القمر البارد جسده و الصحراء. كانت هناك ضوضاء تصم الآذان وتحطم كل من في مكان الحادث وصولًا إلى أعماق الأرض. لقد كانوا متعبين لدرجة أنه لم يستطع أحد المقاومة. أخيرًا ، وصلوا إلى نهاية المنطقة تحت الأرض. بالصدفة ، كان موقع قلعة ماري روز.

 

 

 

“يـ ~ يا صاحب الجلالة !!!”

صرخ كرانبل [هل يكفي مناقشة سقوط تنين؟!]. كانت قوته فظيعة وهو يمزق ويلوي أنف الباسك الذي كان يعض عنقه.

 

 

“……؟”

كان الاشتباك الثالث قاتلا لجريد. تم تحطيم طرفه الاصطناعي وحتى التنين الأزرق تحطم على الأرض.

 

 

أخطأ جريد في اعتبار هذا المكان بالجحيم للحظة. كان ذلك لأن سكان ريدان ، الذين اعتقد أنهم ماتوا ، استقبلوه.

‘ومع ذلك ، لقد قاتلت بشكل جيد بما فيه الكفاية.’

 

كورارارارا!

ترجمة : Don Kol

سحر القيامة الذي أكمله باستخدام هوسه بالحياة – لم ينجرف بالخوف واليأس على الرغم من أنه لاحظ مستقبلًا حيث سيكون محاصرًا على السطح ، ويموت مرارًا وتكرارًا ، وأخيراً يتم جره إلى الجحيم ليتم إخماده بدون أثر.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط