نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1592

الفصل 1592

الفصل 1592

 

 

الفصل 1592

“توقفوا! تراجعوا خطوة للخلف!”

كلاك ، كلاك كلاك كلاك!

 

 

 

حركت الهياكل العظمية فكيها بدون كلمات حيث فقدوا أجسادهم وتشتتوا. يبدو أنهم يعتذرون عن عدم قدرتهم على المساعدة.

 

 

لم يتوقع أبدًا أنه سيفتقد بعل. ابتسم جريد حيث كان يفكر بسخف شديد وأخذ نفسا عميقا.

“……”

لم يكن كرانبل ليشك في الانتصار منذ البداية. ومع ذلك ، لم يتخلى عن حذره أبدًا للحظة. لم يكن معروفًا ما إذا كان يسعى إلى الكمال أو ما إذا كان قد اعترف بمهارات جريد كما ادعى. بغض النظر عن أي شيء ، كان مثل الكلب من وجهة نظر جريد. يجب أن يستمتع الكائن القوي بقدر قوته. في هذه الأثناء ، لم يكن كرانبل مرنًا على الإطلاق لذا شعر وكأنه جدار.

 

ترجمة : Don Kol

حتى كل العدد المتاح من المرات التي تم فيها استهلاك ألهيته ، قاوم جريد باستخدام كل قدراته.

ارتجف جسد زينون. كان ذلك في أعقاب مشاهدة تعبير كرانبل المذهول من نهاية العالم الذي انقسم إلى نصفين. كان هناك دم يتدفق من رأس كرانبل.

 

ومع ذلك ، لم تظهر حركات زينون أي تردد. برزت سلسلة من السحر من العاصفة وربطت أطرافه ببعضها ، لكنه عضها بأسنانه وقطعها. في هذا الوقت ، جفل من الصولجان السحري الذي طار على رأسه المنحنية.

عناصره وألقابه ، رقصة سيف الإله المدجج بالعتاد ، قوة فن مبارزة الملك غير المهزوم ، القوى والعالم العقلي ، العين الشريرة ، سحر الدم ، مهارات ملك الجبل جرينير ، قتال لي جيونغ اليدوي ، قوى الرونية ، وعناوين الدوق.

“لذا.” خرج صوت جميل من الشفاه الحمراء المتناقضة مع البشرة البيضاء. تم إغواء سكان ريدان ، الذين كانوا يضرخون باتجاه جريد ، على الفور وصمتوا. لم يتردد صدى صوتها إلا في منطقة تحت الأرض حيث ساد الصمت. “من أكل ذراع زوجي العزيز؟”

 

حدث في اللحظة التي كان فيها جريد يبتلع ريقه.

حتى طلقة الرمح والطعنة المستمرة التي تم الحصول عليها من أرخبيل بيهين منذ وقت طويل جدًا كانت عالقة في فترة التهدئة. كما أنه أجبر نوي على الدخول في المعركة على الرغم من أن نوي تعرض للترهيب من قبل التنانين وعجزه عن الأداء الجيد.

حتى طلقة الرمح والطعنة المستمرة التي تم الحصول عليها من أرخبيل بيهين منذ وقت طويل جدًا كانت عالقة في فترة التهدئة. كما أنه أجبر نوي على الدخول في المعركة على الرغم من أن نوي تعرض للترهيب من قبل التنانين وعجزه عن الأداء الجيد.

 

 

لم يترك أي ندم. كان هذا جيدًا بما فيه الكفاية. قاتل بشكل جيد بما فيه الكفاية. كان سبب خسارته هو أن كرانبل كان أقوى منه.

قال كرانبل الحقيقة. تحدث بفخر دون أي نية للدفاع عن التنانين الأخرى أو التهرب من المسؤولية. كان حقا مثل التنين النبيل. كان من الواضح أن سبب قلق أعضاء البرج وخوفهم من التنانين كان بسبب التحيزات المضللة التي زرعتها بعض التنانين المجنونة مثل التنين المجنون والتنين الشرير والتنين الذواق وتنين النار.

 

 

جريد ، الذي كان يحاول تهدئة نفسه ، سرعان ما ألقى باللوم على نفسه.

نظر إلى ظهر شخص أجل النهاية المتوقعة للمعركة.

 

 

[اركب.]

ركز على الإحساس بأصابعه ممسكة بسيف القمر الهابط. لقد اقترب من صورة ربط سيف القمر المتساقط بأعصابه. قام بتشريح واستخدام هيكل سيف القمر المتساقط. صار واحداً مع السيف.

 

 

نظر إلى ظهر شخص أجل النهاية المتوقعة للمعركة.

قاد زينون إلى النقطة التي حدثت فيها عاصفة رملية كبيرة. لقد فقد زينون جناحيه ، لذلك كان أبطأ من التنانين الأخرى التي ركبها جريد. لقد استهلك قدرًا كبيرًا من السحر للطيران والتهرب ، لذلك لم يستطع اعتراض قصف كرانبل السحري بشكل صحيح. ومع اقترابه من العاصفة ، تمزقت المزيد من الحرشف وتقشر الجلد.

 

حتى طلقة الرمح والطعنة المستمرة التي تم الحصول عليها من أرخبيل بيهين منذ وقت طويل جدًا كانت عالقة في فترة التهدئة. كما أنه أجبر نوي على الدخول في المعركة على الرغم من أن نوي تعرض للترهيب من قبل التنانين وعجزه عن الأداء الجيد.

التنين الجريح – لن يكون غريباً إذا انهار على الفور ، لكنه مد رقبته إلى جريد. اجتمعت الأجزاء المتبقية من الجناحين معًا. بدا الدم المتناثر من الجسم الضخم الذي بالكاد صمد أمام التشبع السحري ساميًا.

حبست التنانين في المكان أنفاسها. كانوا يشبهون البشر على أمل أن يمر الإعصار بسرعة. لقد كان مشهدًا غير واقعي خلقه أكثر الكائنات شرًا وجمالًا في العالم.

 

 

“ليس بعد… الأمر لم ينته بعد.”

التنين الجريح – لن يكون غريباً إذا انهار على الفور ، لكنه مد رقبته إلى جريد. اجتمعت الأجزاء المتبقية من الجناحين معًا. بدا الدم المتناثر من الجسم الضخم الذي بالكاد صمد أمام التشبع السحري ساميًا.

 

 

بقي هناك تنين آمن به وأراد أن يكون معه. خاطر التنين بحياته ليعطي جريد فرصة أخرى. كيف يمكن لجريد الابتعاد؟

“……؟”

 

‘لا تقل لي أن ماري روز…؟’

أصبح تعبير جريد هادئًا عندما صعد إلى رقبة زينون و واجه قصفًا لمئات من السحر. تأثير ملك الجبل ، الذي كان نشطًا منذ البداية ، لا يزال قائما. كان دليلًا على أن كرانبل لم يمنح جريد فرصة لاستعادة صحته. كان الأمل وليس اليأس.

ومع ذلك ، عرف جريد ضعف التنين. كان القرن – العضو الذي ظهر من جبين كرانبل ، والذي سعى إليه جريد بإصرار منذ البداية ، مصدرًا للقوة والسلطة. أخبرته إفريت.

 

 

خشخشه.

‘لو كان بعل لقطع بوقه عن قصد للقتال.’

 

هل أنقذت شعب ريدان عندما كانت غير مبالية بعرقها ولم تستطع الشعور بأي إنسانية؟ عندما كان جريد يشعر بالارتباك ، تدفق تيار من الدم بجوار جريد مباشرة وانقسم إلى نصفين. الشعر الطويل الذي كان متشابكًا مع ظلام الهاوية دغدغ خد جريد قبل أن يهدأ تدريجياً.

تم الاحتفاظ بسلاح جديد في ذراع جريد المتبقية. سيف يمكن أن يسقط القمر – السيف الذي أضاء باللون الأزرق البارد يمارس قوة تتناسب مع إحصائيات جريد ومستوى الهدف.

 

 

‘… هل هذا حسد؟’

كانت قوة ونقطة ضعف. يمكن أن يقطع سيف القمر المتساقط كرانبل ، لكنه لن يقتله. بافتراض أن إحصائيات جريد عند الركوب على زينون كانت ثلاثة أضعاف القيم العادية ومستوى كرانبل كان 999 ، فإن قيمة الضرر ستكون بالمليارات. كان من المستحيل إلحاق إصابة خطيرة بـ كرانبل ، الذي قُدرت صحته بمئات المليارات أو ربما التريليونات.

 

 

 

ومع ذلك ، عرف جريد ضعف التنين. كان القرن – العضو الذي ظهر من جبين كرانبل ، والذي سعى إليه جريد بإصرار منذ البداية ، مصدرًا للقوة والسلطة. أخبرته إفريت.

[أنا من أساء إلى الإله المدجج بالعتاد.]

 

عندها فقط ، سقط زينون متأخراً وكسر صمت المنطقة.

هذه فرصتي الأخيرة. سأقطعه بالتأكيد هذه المرة.

الفصل 1592

 

 

لم يكن كرانبل ليشك في الانتصار منذ البداية. ومع ذلك ، لم يتخلى عن حذره أبدًا للحظة. لم يكن معروفًا ما إذا كان يسعى إلى الكمال أو ما إذا كان قد اعترف بمهارات جريد كما ادعى. بغض النظر عن أي شيء ، كان مثل الكلب من وجهة نظر جريد. يجب أن يستمتع الكائن القوي بقدر قوته. في هذه الأثناء ، لم يكن كرانبل مرنًا على الإطلاق لذا شعر وكأنه جدار.

‘… هل هذا حسد؟’

 

هرعت مجموعة من الناس إلى الأمام. جاؤوا من القلعة القديمة خلف كرانبل. في البداية ، كان هناك بضع عشرات ، لكن في لحظة ، أصبح العدد بالمئات والآلاف. كان يرى الوجوه المألوفة في المقدمة. لقد كانوا خيميائيين ريدان ، موضوع الحب والكراهية لـ جريد.

‘لو كان بعل لقطع بوقه عن قصد للقتال.’

اعتقد جريد هذا عندما نظر إلى الناجين وانكسر العداء الذي شعر به تجاه كرانبل.

 

 

لم يتوقع أبدًا أنه سيفتقد بعل. ابتسم جريد حيث كان يفكر بسخف شديد وأخذ نفسا عميقا.

ارتجف جسد زينون. كان ذلك في أعقاب مشاهدة تعبير كرانبل المذهول من نهاية العالم الذي انقسم إلى نصفين. كان هناك دم يتدفق من رأس كرانبل.

 

ركز جريد. لقد تحمل المعمودية السحرية التي كانت مثل النيزك مع بقاء 1.5 ثانية من الخلود ولمح ما وراء كل السحر. نقلت الحواس الاصطناعية التي شكلتها أيدي الإله موقع زينون إليه في الوقت الفعلي.

قاد زينون إلى النقطة التي حدثت فيها عاصفة رملية كبيرة. لقد فقد زينون جناحيه ، لذلك كان أبطأ من التنانين الأخرى التي ركبها جريد. لقد استهلك قدرًا كبيرًا من السحر للطيران والتهرب ، لذلك لم يستطع اعتراض قصف كرانبل السحري بشكل صحيح. ومع اقترابه من العاصفة ، تمزقت المزيد من الحرشف وتقشر الجلد.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تظهر حركات زينون أي تردد. برزت سلسلة من السحر من العاصفة وربطت أطرافه ببعضها ، لكنه عضها بأسنانه وقطعها. في هذا الوقت ، جفل من الصولجان السحري الذي طار على رأسه المنحنية.

الفصل 1592

 

لم يكن كرانبل ليشك في الانتصار منذ البداية. ومع ذلك ، لم يتخلى عن حذره أبدًا للحظة. لم يكن معروفًا ما إذا كان يسعى إلى الكمال أو ما إذا كان قد اعترف بمهارات جريد كما ادعى. بغض النظر عن أي شيء ، كان مثل الكلب من وجهة نظر جريد. يجب أن يستمتع الكائن القوي بقدر قوته. في هذه الأثناء ، لم يكن كرانبل مرنًا على الإطلاق لذا شعر وكأنه جدار.

تحرك زينون في الاتجاه الذي يريده جريد. كان هو الذي دمر ريدان. شعر بإحساس بالديون تجاه جريد ، الذي غضب عندما رأى أن المدينة قد اختفت

خشخشه.

 

ملك الدم – لم يكن سوى جريد الذي بصمها بوضوح على العالم.

… لا ، ربما كان كل ذلك ذريعة. بصراحة ، كافح زينون لفهم مشاعره الحالية. لقد شاهد جريد وهو يقطع حراشف كرانبل مرارًا وتكرارًا ولم يكن لديه سوى الرغبة في القتال معًا.

 

 

 

“……”

 

 

حبست التنانين في المكان أنفاسها. كانوا يشبهون البشر على أمل أن يمر الإعصار بسرعة. لقد كان مشهدًا غير واقعي خلقه أكثر الكائنات شرًا وجمالًا في العالم.

ركز جريد. لقد تحمل المعمودية السحرية التي كانت مثل النيزك مع بقاء 1.5 ثانية من الخلود ولمح ما وراء كل السحر. نقلت الحواس الاصطناعية التي شكلتها أيدي الإله موقع زينون إليه في الوقت الفعلي.

عندها فقط ، سقط زينون متأخراً وكسر صمت المنطقة.

 

 

عانت ذراعه الوحيدة من سلسلة من ضغط الرياح الشديد والانفجارات ، وأطلق ضوضاء منخفضة. تسبب الإحساس المخيف بسحق العظام وكسر العضلات في نزول قشعريرة إلى العمود الفقري لجريد. لم يغض جريد الطرف عن هذا الشعور. لكي يكون دقيقًا ، لم يستطع الابتعاد عنه.

 

 

 

ركز على الإحساس بأصابعه ممسكة بسيف القمر الهابط. لقد اقترب من صورة ربط سيف القمر المتساقط بأعصابه. قام بتشريح واستخدام هيكل سيف القمر المتساقط. صار واحداً مع السيف.

 

 

أصبحت ذراع جريد ضبابية عندما أزال وضعية النمر الأبيض. في الوقت نفسه ، قطع وميض من ضوء السيف الأزرق كل السحر الذي أمامه ، والصحراء ، و كرانبل.

كان الوقت المتبقي من الخلود 1.2 ثانية.

 

 

أدرك زينون في وقت متأخر مشاعره حيث جرفته الصاعقة وتوهج. أصبحت الحراشف التي فقدت قدرتها على التحمل منذ البداية رمادًا وتناثرت.

تحرك مسار سيف القمر المتساقط بدقة. لقد استوعب موقف كرانبل وراء السحر الذي حجب رؤيته بحواسه الاصطناعية واستذكر عادات كرانبل التي تم تحديدها خلال المعركة. قاس جريد المساحة التي يحتاج إلى قطعها. تم تعديل زاوية سيف القمر المتساقط في الوقت الفعلي.

 

 

 

بعد ذلك فقط ، اصطدم زينون بحاجز متصاعد. اهتز جسم زينون بشكل كبير ، لكن وضعية جريد لم تكن مضطربة على الإطلاق. لقد جعل نفسه ثابتًا من خلال تنشيط وضعية النمر الأبيض. ثم سمع الرعد فوق رأسه. شعر جريد به بشكل حدسي. في اللحظة التي ينتهي فيها خلوده ، كان من الطبيعي أن تجرفه الصاعقة فوق رأسه.

 

 

“التضحية لأجل الضعيف…”

كان كرانبل يدرك جيدًا وجود الإله. كان يعلم أن موت الإله سيتوقف لمدة تصل إلى 10 ثوانٍ وبضبط توقيت ظهور السحر. كان الوقت المتبقي من الخلود 0.5 ثانية. كانت هذه هي اللحظة التي بدأت فيها الصواعق الشرسة تلون العالم باللون الأبيض.

جريد ، الذي لم يكن لديه وقت للشعور بالسعادة عندما رأى الناجين ، سرعان ما أدرك أن هؤلاء الناس لديهم ما يؤمنون به. تم ختم الناجين من ريدان بالدم الأحمر مثل الفقمة. كانت دماء الآخرين ، وليس دماءهم التي أراقوها. استدعى جريد مالك القلعة خلف كرانبل واستوعب الموقف.

 

عانت ذراعه الوحيدة من سلسلة من ضغط الرياح الشديد والانفجارات ، وأطلق ضوضاء منخفضة. تسبب الإحساس المخيف بسحق العظام وكسر العضلات في نزول قشعريرة إلى العمود الفقري لجريد. لم يغض جريد الطرف عن هذا الشعور. لكي يكون دقيقًا ، لم يستطع الابتعاد عنه.

‘حاليا…’

 

 

[……]

أصبحت ذراع جريد ضبابية عندما أزال وضعية النمر الأبيض. في الوقت نفسه ، قطع وميض من ضوء السيف الأزرق كل السحر الذي أمامه ، والصحراء ، و كرانبل.

ركز جريد. لقد تحمل المعمودية السحرية التي كانت مثل النيزك مع بقاء 1.5 ثانية من الخلود ولمح ما وراء كل السحر. نقلت الحواس الاصطناعية التي شكلتها أيدي الإله موقع زينون إليه في الوقت الفعلي.

 

 

السيف الساحق لجيش الـ 200،000 – مهارة المبارزة التي لم تتح لـ جريد الفرصة لاستخدامها خلال المعركة لأنه استخدم دوران بنشاط خلال المعركة أصبحت الورقة الرابحة الأخيرة.

هرعت مجموعة من الناس إلى الأمام. جاؤوا من القلعة القديمة خلف كرانبل. في البداية ، كان هناك بضع عشرات ، لكن في لحظة ، أصبح العدد بالمئات والآلاف. كان يرى الوجوه المألوفة في المقدمة. لقد كانوا خيميائيين ريدان ، موضوع الحب والكراهية لـ جريد.

 

… لا ، ربما كان كل ذلك ذريعة. بصراحة ، كافح زينون لفهم مشاعره الحالية. لقد شاهد جريد وهو يقطع حراشف كرانبل مرارًا وتكرارًا ولم يكن لديه سوى الرغبة في القتال معًا.

[……!]

 

 

‘… هل هذا حسد؟’

ارتجف جسد زينون. كان ذلك في أعقاب مشاهدة تعبير كرانبل المذهول من نهاية العالم الذي انقسم إلى نصفين. كان هناك دم يتدفق من رأس كرانبل.

 

 

“لقد دافعنا عن هذا حتى النهاية…!” مادة لا تتطابق مع وجهة نظر ساتسفاي العالمية. عرض الكيميائيون بفخر الصفيحة المجهولة التي كانت شفافة مثل البلاستيك ، لكن جريد صرخ عليهم بسرعة.

[أووووه…!]

قبل أن يصطدم بنهاية المنطقة تحت الأرض مباشرة ، دعمته أيادي الإله التي تبعت جريد. تجنب جريد الانهيار بفضل هذا وظل حذرًا من محيطه دون أي وقت للشعور بالارتياح.

 

ومع ذلك ، لم تظهر حركات زينون أي تردد. برزت سلسلة من السحر من العاصفة وربطت أطرافه ببعضها ، لكنه عضها بأسنانه وقطعها. في هذا الوقت ، جفل من الصولجان السحري الذي طار على رأسه المنحنية.

قام زينون بلوي جسده بحدة. كان من المقرر أن يصطدم بالصاعقة بدلاً من جريد ، الذي فقد الخلود. كان سيموت قريبًا على أي حال. أراد زينون أن يعطي معنى لموته. من نواحٍ عديدة ، ستكون النهاية التي جاءت من حماية حياة إله عظيم أكثر خصوصية من النهاية العادية المتمثلة في أسر أقربائه والتهامهم. نعم ، إله عظيم.

“……؟”

 

 

‘… هل هذا حسد؟’

 

 

[أووووه…!]

أدرك زينون في وقت متأخر مشاعره حيث جرفته الصاعقة وتوهج. أصبحت الحراشف التي فقدت قدرتها على التحمل منذ البداية رمادًا وتناثرت.

“التضحية لأجل الضعيف…”

 

قام زينون بلوي جسده بحدة. كان من المقرر أن يصطدم بالصاعقة بدلاً من جريد ، الذي فقد الخلود. كان سيموت قريبًا على أي حال. أراد زينون أن يعطي معنى لموته. من نواحٍ عديدة ، ستكون النهاية التي جاءت من حماية حياة إله عظيم أكثر خصوصية من النهاية العادية المتمثلة في أسر أقربائه والتهامهم. نعم ، إله عظيم.

تحطمت التنانين الثلاثة التي سقطت باتجاه الصحراء تحت الأرض منذ وقت هزيمتهم. بعدهم ، سقط جريد جنبًا إلى جنب مع كرانبل ، لكن نظرته ظلت على زينون.

 

 

‘قال هاياتي أن جميع التنانين مجنونة… لا أراهم بهذه الطريقة على الإطلاق.’

“التضحية لأجل الضعيف…”

 

 

 

شعر جريد ، الذي شعر بخيبات أمل متكررة في كل مرة واجه فيها كائنًا فائقًا ، بإثارة نادرة في هذه اللحظة.

عانت ذراعه الوحيدة من سلسلة من ضغط الرياح الشديد والانفجارات ، وأطلق ضوضاء منخفضة. تسبب الإحساس المخيف بسحق العظام وكسر العضلات في نزول قشعريرة إلى العمود الفقري لجريد. لم يغض جريد الطرف عن هذا الشعور. لكي يكون دقيقًا ، لم يستطع الابتعاد عنه.

 

 

إفريت ، زينون ، الباسك ، إلى آخره – خدمت التنانين كفرصة لكسر العديد من الأحكام المسبقة التي كان يؤويها جريد ضد المتعاليين. تمامًا مثل القوي الذي يصل إلى الضعيف ، ألم يساعد زينون جريد ، شخص لم يكن يعرفه حتى؟ لقد استحق أن يُطلق عليه شخصية تتناسب مع قوته. كان جريد مفتونًا بهذه الروح النبيلة وشعر بإحساس الاحترام.

 

 

 

لأكون صادقًا ، اعتقد أن كرانبل كان رائعًا أيضًا. كان هناك كرامة معينة في إعلانه أنه سوف يفي بالعهد بشكل مستقل عن الإعجاب الذي شعر به تجاه جريد. حتى أنه تساءل عما إذا كان سيتمكن من قمع نية القتل هذه إذا لم يقم كرانبل بتدمير ريدان.

ركز على الإحساس بأصابعه ممسكة بسيف القمر الهابط. لقد اقترب من صورة ربط سيف القمر المتساقط بأعصابه. قام بتشريح واستخدام هيكل سيف القمر المتساقط. صار واحداً مع السيف.

 

[……]

قبل أن يصطدم بنهاية المنطقة تحت الأرض مباشرة ، دعمته أيادي الإله التي تبعت جريد. تجنب جريد الانهيار بفضل هذا وظل حذرًا من محيطه دون أي وقت للشعور بالارتياح.

 

 

 

كان الباسك والتنانين الأخرى يواجهان كرانبل. لقد فقد كرانبل نصف رأسه من خلال لويها قبل قطع قرنه مباشرة ، لكنه مع ذلك كان لا يزال متحفظ. نظر إلى أعدائه بعين واحدة بينما كان يُبقي رقبته منتصبة وبدا وكأنه مشهد من خرافة منذ زمن طويل.

 

 

 

حدث في اللحظة التي كان فيها جريد يبتلع ريقه.

عناصره وألقابه ، رقصة سيف الإله المدجج بالعتاد ، قوة فن مبارزة الملك غير المهزوم ، القوى والعالم العقلي ، العين الشريرة ، سحر الدم ، مهارات ملك الجبل جرينير ، قتال لي جيونغ اليدوي ، قوى الرونية ، وعناوين الدوق.

 

 

“يـ ~ يا صاحب الجلالة!!!”

 

 

 

“……؟”

 

 

هرعت مجموعة من الناس إلى الأمام. جاؤوا من القلعة القديمة خلف كرانبل. في البداية ، كان هناك بضع عشرات ، لكن في لحظة ، أصبح العدد بالمئات والآلاف. كان يرى الوجوه المألوفة في المقدمة. لقد كانوا خيميائيين ريدان ، موضوع الحب والكراهية لـ جريد.

الفصل 1592

 

تلك التي أنجبتها برياش ، إحدى الشرور الثلاثة الأصلية ، بالتخلي عن حياتها – أضاءت عيون ماري روز الحمراء بوضوح في الظلام. لم يكن هناك أي ملل في عينيها وهي تنظر إلى التنانين الجريحة بدورها.

“لقد دافعنا عن هذا حتى النهاية…!” مادة لا تتطابق مع وجهة نظر ساتسفاي العالمية. عرض الكيميائيون بفخر الصفيحة المجهولة التي كانت شفافة مثل البلاستيك ، لكن جريد صرخ عليهم بسرعة.

لأكون صادقًا ، اعتقد أن كرانبل كان رائعًا أيضًا. كان هناك كرامة معينة في إعلانه أنه سوف يفي بالعهد بشكل مستقل عن الإعجاب الذي شعر به تجاه جريد. حتى أنه تساءل عما إذا كان سيتمكن من قمع نية القتل هذه إذا لم يقم كرانبل بتدمير ريدان.

 

 

“توقفوا! تراجعوا خطوة للخلف!”

 

 

كان كرانبل يدرك جيدًا وجود الإله. كان يعلم أن موت الإله سيتوقف لمدة تصل إلى 10 ثوانٍ وبضبط توقيت ظهور السحر. كان الوقت المتبقي من الخلود 0.5 ثانية. كانت هذه هي اللحظة التي بدأت فيها الصواعق الشرسة تلون العالم باللون الأبيض.

هل كانوا مجانين كمجموعة؟ كم عدد التنانين هنا؟ ما هي الروح التي كانوا يندفعون بها؟

 

 

اعتقد جريد هذا عندما نظر إلى الناجين وانكسر العداء الذي شعر به تجاه كرانبل.

جريد ، الذي لم يكن لديه وقت للشعور بالسعادة عندما رأى الناجين ، سرعان ما أدرك أن هؤلاء الناس لديهم ما يؤمنون به. تم ختم الناجين من ريدان بالدم الأحمر مثل الفقمة. كانت دماء الآخرين ، وليس دماءهم التي أراقوها. استدعى جريد مالك القلعة خلف كرانبل واستوعب الموقف.

ركز على الإحساس بأصابعه ممسكة بسيف القمر الهابط. لقد اقترب من صورة ربط سيف القمر المتساقط بأعصابه. قام بتشريح واستخدام هيكل سيف القمر المتساقط. صار واحداً مع السيف.

 

ارتجف جسد زينون. كان ذلك في أعقاب مشاهدة تعبير كرانبل المذهول من نهاية العالم الذي انقسم إلى نصفين. كان هناك دم يتدفق من رأس كرانبل.

‘لا تقل لي أن ماري روز…؟’

 

 

“ليس بعد… الأمر لم ينته بعد.”

هل أنقذت شعب ريدان عندما كانت غير مبالية بعرقها ولم تستطع الشعور بأي إنسانية؟ عندما كان جريد يشعر بالارتباك ، تدفق تيار من الدم بجوار جريد مباشرة وانقسم إلى نصفين. الشعر الطويل الذي كان متشابكًا مع ظلام الهاوية دغدغ خد جريد قبل أن يهدأ تدريجياً.

 

 

 

“لذا.” خرج صوت جميل من الشفاه الحمراء المتناقضة مع البشرة البيضاء. تم إغواء سكان ريدان ، الذين كانوا يضرخون باتجاه جريد ، على الفور وصمتوا. لم يتردد صدى صوتها إلا في منطقة تحت الأرض حيث ساد الصمت. “من أكل ذراع زوجي العزيز؟”

كان كرانبل أول من رد.

 

‘… هل هذا حسد؟’

تلك التي أنجبتها برياش ، إحدى الشرور الثلاثة الأصلية ، بالتخلي عن حياتها – أضاءت عيون ماري روز الحمراء بوضوح في الظلام. لم يكن هناك أي ملل في عينيها وهي تنظر إلى التنانين الجريحة بدورها.

“ليس بعد… الأمر لم ينته بعد.”

 

ومع ذلك ، عرف جريد ضعف التنين. كان القرن – العضو الذي ظهر من جبين كرانبل ، والذي سعى إليه جريد بإصرار منذ البداية ، مصدرًا للقوة والسلطة. أخبرته إفريت.

ملك الدم – لم يكن سوى جريد الذي بصمها بوضوح على العالم.

عانت ذراعه الوحيدة من سلسلة من ضغط الرياح الشديد والانفجارات ، وأطلق ضوضاء منخفضة. تسبب الإحساس المخيف بسحق العظام وكسر العضلات في نزول قشعريرة إلى العمود الفقري لجريد. لم يغض جريد الطرف عن هذا الشعور. لكي يكون دقيقًا ، لم يستطع الابتعاد عنه.

 

 

[……]

أدرك زينون في وقت متأخر مشاعره حيث جرفته الصاعقة وتوهج. أصبحت الحراشف التي فقدت قدرتها على التحمل منذ البداية رمادًا وتناثرت.

 

ركز على الإحساس بأصابعه ممسكة بسيف القمر الهابط. لقد اقترب من صورة ربط سيف القمر المتساقط بأعصابه. قام بتشريح واستخدام هيكل سيف القمر المتساقط. صار واحداً مع السيف.

حبست التنانين في المكان أنفاسها. كانوا يشبهون البشر على أمل أن يمر الإعصار بسرعة. لقد كان مشهدًا غير واقعي خلقه أكثر الكائنات شرًا وجمالًا في العالم.

ركز جريد. لقد تحمل المعمودية السحرية التي كانت مثل النيزك مع بقاء 1.5 ثانية من الخلود ولمح ما وراء كل السحر. نقلت الحواس الاصطناعية التي شكلتها أيدي الإله موقع زينون إليه في الوقت الفعلي.

 

 

عندها فقط ، سقط زينون متأخراً وكسر صمت المنطقة.

 

 

 

كان كرانبل أول من رد.

تحطمت التنانين الثلاثة التي سقطت باتجاه الصحراء تحت الأرض منذ وقت هزيمتهم. بعدهم ، سقط جريد جنبًا إلى جنب مع كرانبل ، لكن نظرته ظلت على زينون.

 

أصبح تعبير جريد هادئًا عندما صعد إلى رقبة زينون و واجه قصفًا لمئات من السحر. تأثير ملك الجبل ، الذي كان نشطًا منذ البداية ، لا يزال قائما. كان دليلًا على أن كرانبل لم يمنح جريد فرصة لاستعادة صحته. كان الأمل وليس اليأس.

[أنا من أساء إلى الإله المدجج بالعتاد.]

 

 

 

قال كرانبل الحقيقة. تحدث بفخر دون أي نية للدفاع عن التنانين الأخرى أو التهرب من المسؤولية. كان حقا مثل التنين النبيل. كان من الواضح أن سبب قلق أعضاء البرج وخوفهم من التنانين كان بسبب التحيزات المضللة التي زرعتها بعض التنانين المجنونة مثل التنين المجنون والتنين الشرير والتنين الذواق وتنين النار.

 

 

 

‘قال هاياتي أن جميع التنانين مجنونة… لا أراهم بهذه الطريقة على الإطلاق.’

كانت قوة ونقطة ضعف. يمكن أن يقطع سيف القمر المتساقط كرانبل ، لكنه لن يقتله. بافتراض أن إحصائيات جريد عند الركوب على زينون كانت ثلاثة أضعاف القيم العادية ومستوى كرانبل كان 999 ، فإن قيمة الضرر ستكون بالمليارات. كان من المستحيل إلحاق إصابة خطيرة بـ كرانبل ، الذي قُدرت صحته بمئات المليارات أو ربما التريليونات.

 

[اركب.]

اعتقد جريد هذا عندما نظر إلى الناجين وانكسر العداء الذي شعر به تجاه كرانبل.

لم يترك أي ندم. كان هذا جيدًا بما فيه الكفاية. قاتل بشكل جيد بما فيه الكفاية. كان سبب خسارته هو أن كرانبل كان أقوى منه.

 

تحطمت التنانين الثلاثة التي سقطت باتجاه الصحراء تحت الأرض منذ وقت هزيمتهم. بعدهم ، سقط جريد جنبًا إلى جنب مع كرانبل ، لكن نظرته ظلت على زينون.

ثم ملأ الدم مجال رؤية جريد. طارت ماري روز من بعيد وسحبت طرف كرانبل الأيسر بالكامل ، مما تسبب في ارتفاع الدم.

تحرك زينون في الاتجاه الذي يريده جريد. كان هو الذي دمر ريدان. شعر بإحساس بالديون تجاه جريد ، الذي غضب عندما رأى أن المدينة قد اختفت

 

 

ترجمة : Don Kol

… لا ، ربما كان كل ذلك ذريعة. بصراحة ، كافح زينون لفهم مشاعره الحالية. لقد شاهد جريد وهو يقطع حراشف كرانبل مرارًا وتكرارًا ولم يكن لديه سوى الرغبة في القتال معًا.

 

“يـ ~ يا صاحب الجلالة!!!”

أصبح تعبير جريد هادئًا عندما صعد إلى رقبة زينون و واجه قصفًا لمئات من السحر. تأثير ملك الجبل ، الذي كان نشطًا منذ البداية ، لا يزال قائما. كان دليلًا على أن كرانبل لم يمنح جريد فرصة لاستعادة صحته. كان الأمل وليس اليأس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط