نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1606

الفصل 1606

الفصل 1606

 

“إذا خاطر الكيميائيين بحياتهن لحمايته ، لذا يجب أن تعتزي به أكثر وأن تستخدميه جيدًا. لديك التزام للقيام بذلك. لا أحد يلومك “.

“الفجوة كبيرة جدًا. ”

لم يكن من السهل وجود الأسرار بين المتعاليين. لقد وصلوا إلى مستوى الرؤية من خلال كل الأشياء وتمكنوا من استيعاب بعضهم البعض بسهولة والتنقيب في الأسرار. لقد كانت حقيقة يائسة بالنسبة لمرسيدس ، لكنها كانت حتمية. كان هناك الكثير من الوحوش في راينهاردت.

 

 

كانت نيفيلينا مدركة لذاتها. عرفت أنها كانت تنين وانها كانت قد ولدت للتو. كانت تعلم أنها أصغر من الأطفال الصغار الذين يركضون في الشوارع. ومع ذلك ، كانت تنين. حتى أنها كانت سليلة مباشرة لتنين عجوز. لم تكبر بعد وسيتم تصنيفها على أنها صغيره منذ ألف عام.

من المحتمل ان جريد احترم نيفيلينا ، التي كان مقدرا لها أن تصبح مطلقة. لقد انتظر المستقبل. لقد كان مستقبلًا سيشاركونه معًا. كان الاعتماد المتبادل على بعضهم البعض. ثم ماذا كان هذا؟ لم ترَ جريد منذ أكثر من خمسة أشهر.

 

 

كانت نيفيلينا تدرك بوضوح أنها كانت كائنًا رائعًا. عرفت لماذا يحميها ويهتم بها جريد.

عززتها إيرين ، التي لم تستطع رفع رأسها من الخجل والشعور بالذنب. “لا تقسي على نفسك. أليس ذلك لأنك تحبين جلالة الملك؟ ”

 

 

من المحتمل ان جريد احترم نيفيلينا ، التي كان مقدرا لها أن تصبح مطلقة. لقد انتظر المستقبل. لقد كان مستقبلًا سيشاركونه معًا. كان الاعتماد المتبادل على بعضهم البعض. ثم ماذا كان هذا؟ لم ترَ جريد منذ أكثر من خمسة أشهر.

 

 

 

تذمرت نفليلينا “باه” ووضعت شوكة وسكينها.

تذمرت نفليلينا “باه” ووضعت شوكة وسكينها.

 

“استخدام الطبيعه مختلف تمامًا عن استخدام السحر ، ولكن. يجب أن يرغب في ايجاد اى حل. آمل أن يتمكن من عبور الجدار في أقرب وقت ممكن ، حتى لو كان عليه أن يحذر من المبالغة فيه “.

رأت انعكاس صورتها في المرآة. كائن عظيم في شكل إنسان ، يرتدي لباسًا بشريا ، ويستعمل أدوات المائدة البشرية ، ويستهلك الطعام على طريقة البشر. كانت هذه هي صورتها الحالية. تم تصميمه خصيصًا لجريد.

إيرين المؤهلة لتكون الإمبراطورة ؛ مرسيدس التي اتبعت رمز الفروسية ؛ وساريل ، التي أقامت العدالة حتى على الآلهة – كان لدى النساء الثلاث الكثير من القواسم المشتركة. تم تحقيق علاقة عاطفية بسهولة. لقد احترما واعجبوا ببعضهم البعض واستمتعوا بالتواجد معًا. كان وقت الشاي القصير هذا بعد الإفطار امتدادًا لصداقتهم.

 

 

كانت تتطلع إلى المستقبل مع جريد ، لذلك تحملت الحاضر غير المرحب به. لقد فهمت وتقبلت الثقافة والمشاعر والعواطف الإنسانية ، حتى عندما تخلت عن كرامتها ككائن عظيم. لقد كانت محاولة للتوافق مع جريد.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن جريد بجانبها. لقد كان في الأصل متجولًا ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يحدث فيها غياب طويل. في هذه الأيام ، شعرت بالوحده على طاولة الطعام الكبيرة .

 

 

هوية المتسلل كانت بيارو. الشخص الذي كان من الواضح أنه ضعيف من بين رسل الإله الستة الذين تم اختيارهم. كان ضعف بيارو مشكلة لا مفر منها. لم يكن أكثر من مجرد إنسان عادي ولم يستطع أن يضاهي نصف الإله زيك ؛ سليل برياش براهام ؛ رئيس الملائكة سارييل ؛ طفل التنين المجنون نيفيلينا ؛ ومرسيدس التي كانت تتمتع بقوة “البصيرة الفائقة”.

“هل لديه الإرادة ليكون معي في المستقبل عندما لا يكون معي الآن؟ هل هذه هي السمكة التي اصطادها؟ هل هكذا يعاملني؟ إنه أمر مقرف “.

 

 

“الفجوة كبيرة جدًا. ”

كانت نيفيلينا صغيرة. علاوة على ذلك ، فإن الآثار الجانبية للتعلم عن المشاعر والعواطف البشرية تعني أنها تتوق إلى المودة الأبوية. أخيرًا ، قفزت من مقعدها ورفعت قوتها السحرية. كانت تمتص العشرات المتبقية من حصص الطعام في فمها دون أن تلمسها. لا يمكن مساعدتها لأنها كانت تكبر. وبغض النظر عن غضبها ، كان عليها أن تأكل ثلاث وجبات في اليوم.

 

 

 

“يجب أن يكون الرسول إلى جانب الإله. ”

 

 

 

كانت كلمات الفقس ضعيفه. لقد حاولت استخدام كلمات التنين من قبل ، لكن كان ذلك مستحيلاً. زادت قوة كلمات التنين من خلال الوفاء بالعهد وتراكم المكانة. ومع ذلك ، كانت نيفيلينا من دم تنين عجوز. قد تكون ابنة التنين المجنون ، لكن جنون نيفارتان لم يتم اكتسابه. لم ترث نيفيلينا الجنون. لقد ورثت الموهبة والمؤهلات فقط. كانت ذكية بما يكفي لاستخدام اختصار لاستخراج إمكاناتها.

عندها فقط ، سمع صوت يصم الآذان من بعيد. تحولت نظرة زيك خارج النافذة. كانت نظرة عبرت الحقول الزراعية الشاسعة خارج المدينة ووصلت إلى قمة جبل. عزز رؤيته بإضافة قوة الرونية إلى جسد نصف الإله.

 

ربتت إيرين على كتف مرسيدس الصامتة مرة أخرى.

لقد استفادت من القوانين. البداية التي تعود إلى العصور القديمة. القوانين التي وضعتها الآلهة التي كانت موجودة منذ البداية. كان للآلهة رسل وكان الرسل يتبعون دائمًا أوامر الإله من جانب الإله.

 

 

 

اختفت نيفيلينا بمجرد أن أضافت كلمات التنين الضعيفة إلى القوانين التي تحكم العالم. كان إستخدام كلمات التنين ناجحًا ولكنه غير مكتمل. في هذه اللحظة ، كان موقعها قريبًا من المنطقة التي يقع فيها جريد. يمكن مقارنتها ببقرة دخلت المسلخ بمفردها.

 

 

تحولت خدود مرسيدس وأصبحت أكثر احمرارا. الرغبة الجنسية؟ لماذا فجأة؟ كان من الصعب قراءة نوايا سارييل التي كانت تبدو بريئة ، حتى مع “البصيرة الفائقة”.

 

ومع ذلك ، لم يكن جريد بجانبها. لقد كان في الأصل متجولًا ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يحدث فيها غياب طويل. في هذه الأيام ، شعرت بالوحده على طاولة الطعام الكبيرة .

 

هذا يعني أنها لا تنوي التضحية بالكيميائيين لإشباع رغباتها. لكن. على أي حال ، كانت آسفة ومحرجة.

***

 

 

 

 

هزت سارييل رأسها. “لماذا أنتي محرجه؟ كنت أنصحك فقط ألا تقلقي لأنك كنت تعبر عن نفسك وكأنك آثمة. هل حقا تشعرين بالذنب لتأخرك؟ هوهوت ، أنت نقيه جدًا. أنت لم تتأخري. لقد وصلت أنا والإمبراطورة للتو في وقت أبكر مما تم الاتفاق عليه “.

 

تذمرت نفليلينا “باه” ووضعت شوكة وسكينها.

“يا إلهي. ”

 

 

 

ابتسمت سارييل بهدوء عندما شعرت أن حضور نيفيلينا يختفي. شعرت بالسلام عند رؤية التنين الصغير يلعب بحرية بمفرده. السلام الذي حماه البشر من خلال هزيمة الشياطين الذين صعدوا من الجحيم – كان شيئاً نبيلًا ومحبوبًا بلا حدود. كانت تحسد الرسل الأحرار الآخرين.

تحولت خدود مرسيدس وأصبحت أكثر احمرارا. الرغبة الجنسية؟ لماذا فجأة؟ كان من الصعب قراءة نوايا سارييل التي كانت تبدو بريئة ، حتى مع “البصيرة الفائقة”.

 

 

بالطبع ، لم يتم تقييد سارييل. لقد كفل الإله مدجج بالعتاد حرية رسله. ومع ذلك ، كانت سارييل قلقه بشأن الهياج. لقد سُجنت في الهاوية وعاشت كشيطان لفترة طويلة. كانت الطاقة الشيطانية والجنون الذي تراكم على مر السنين عندما نسيت أصلها لا يزال يتلوى بداخلها.

انتشرت ابتسامة على وجه زيك حيث شعر بإعجاب نادر.

 

 

“هل تفضل الشاي الدافئ؟” كان سؤالاً من الإمبراطورة إيرين. كانت قلقة بشأن سارييل التي صمتت فجأة.

ربتت إيرين على كتف مرسيدس الصامتة مرة أخرى.

 

 

ضحكت سارييل وهي تسلم كوب شاي به ثلج. “لا. أي هدية لطيفة جيدة “.

 

 

 

حاليا ، كانت سارييل امرأة. كان نتيجة التعلم من التجربة أن مظهر المرأة كان أفضل عند التسكع مع إيرين. لقد فهمت علم وظائف الأعضاء البشرية مثل نيفيلينا.

 

 

 

“عذرا على التأخير. ” وصلت مرسيدس متأخرة خطوة واحدة. تم مسح خديها قليلاً. لماذا لا يحدث هذا عندما لا تفقد حاكمة الفرسان أنفاسها حتى عندما تتسابق حول راينهارت؟ كانت ايرين في حيرة لكنها لم تظهر ذلك حيث جلست مرسيدس بجانبها.

 

 

“آه. ” تنهدت إيرين وهي تستمع بصمت إلى المحادثة. لقد عرفت أخيرًا استخدام المواد الشفافة التي خاطر الكيميائيون في ريدان بحياتهم من أجل حمايتها. كان الأمر مفاجئًا ومحرجًا.

إيرين المؤهلة لتكون الإمبراطورة ؛ مرسيدس التي اتبعت رمز الفروسية ؛ وساريل ، التي أقامت العدالة حتى على الآلهة – كان لدى النساء الثلاث الكثير من القواسم المشتركة. تم تحقيق علاقة عاطفية بسهولة. لقد احترما واعجبوا ببعضهم البعض واستمتعوا بالتواجد معًا. كان وقت الشاي القصير هذا بعد الإفطار امتدادًا لصداقتهم.

تحولت خدود مرسيدس وأصبحت أكثر احمرارا. الرغبة الجنسية؟ لماذا فجأة؟ كان من الصعب قراءة نوايا سارييل التي كانت تبدو بريئة ، حتى مع “البصيرة الفائقة”.

 

إيرين المؤهلة لتكون الإمبراطورة ؛ مرسيدس التي اتبعت رمز الفروسية ؛ وساريل ، التي أقامت العدالة حتى على الآلهة – كان لدى النساء الثلاث الكثير من القواسم المشتركة. تم تحقيق علاقة عاطفية بسهولة. لقد احترما واعجبوا ببعضهم البعض واستمتعوا بالتواجد معًا. كان وقت الشاي القصير هذا بعد الإفطار امتدادًا لصداقتهم.

حدقت سارييل في مرسيدس ، التي كان لها تعبير محرج إلى حد ما وفتحت فمها ، “من بين الرغبات ، الرغبة الجنسية ليست خطيئة. بل هي مقدسة لأنها تسمح للأنواع بالتكاثر “.

كان بيارو من الإمبراطورية القديمه. عرف زيك بيارو بشكل طبيعي. قد لا يعرف بيارو ذلك ، لكن زيك كان يراقبه منذ الطفولة وقبل ان يصبح فارسًا بعد. كان مهتمًا قليلاً بالبشر الذين لديهم مثل هذه القدرات لأنها كانت نادرة عبر العصور.

 

“إذا خاطر الكيميائيين بحياتهن لحمايته ، لذا يجب أن تعتزي به أكثر وأن تستخدميه جيدًا. لديك التزام للقيام بذلك. لا أحد يلومك “.

“بففففت !؟ ” بصقت مرسيدس الشاي البارد الذي تناولت رشفة منه. الشاي الذي تم بصقه فشل في تبليل ساريل.

 

 

 

كان بسبب الضوء الذي انتشر حول سارييل – كل بلورة من ذلك الضوء أصغر من حبة الرمل حيث كانت قوة سارييل السحرية وألوهيتها. عملت كحاجز لا يمكن اختراقه بالوسائل العادية.

 

 

 

هزت سارييل رأسها. “لماذا أنتي محرجه؟ كنت أنصحك فقط ألا تقلقي لأنك كنت تعبر عن نفسك وكأنك آثمة. هل حقا تشعرين بالذنب لتأخرك؟ هوهوت ، أنت نقيه جدًا. أنت لم تتأخري. لقد وصلت أنا والإمبراطورة للتو في وقت أبكر مما تم الاتفاق عليه “.

“آه. ” تنهدت إيرين وهي تستمع بصمت إلى المحادثة. لقد عرفت أخيرًا استخدام المواد الشفافة التي خاطر الكيميائيون في ريدان بحياتهم من أجل حمايتها. كان الأمر مفاجئًا ومحرجًا.

 

 

“م م- ما كانت تلك الكلمات التي قلتها الآن. ؟”

كانت نيفيلينا تدرك بوضوح أنها كانت كائنًا رائعًا. عرفت لماذا يحميها ويهتم بها جريد.

 

“هل تفضل الشاي الدافئ؟” كان سؤالاً من الإمبراطورة إيرين. كانت قلقة بشأن سارييل التي صمتت فجأة.

تحولت خدود مرسيدس وأصبحت أكثر احمرارا. الرغبة الجنسية؟ لماذا فجأة؟ كان من الصعب قراءة نوايا سارييل التي كانت تبدو بريئة ، حتى مع “البصيرة الفائقة”.

 

 

“بففففت !؟ ” بصقت مرسيدس الشاي البارد الذي تناولت رشفة منه. الشاي الذي تم بصقه فشل في تبليل ساريل.

“الرغبة الجنسية؟”

 

 

 

“هل أنت في حالة إنكار؟ هذا غريب. يجب أن تكون الصور في حمامك وسيلة لإشباع رغباتك الجنسية. أنت تنظرين دائمًا إلى تلك الصور أثناء الجلوس في حوض الاستحمام. ”

 

 

“آه. ” تنهدت إيرين وهي تستمع بصمت إلى المحادثة. لقد عرفت أخيرًا استخدام المواد الشفافة التي خاطر الكيميائيون في ريدان بحياتهم من أجل حمايتها. كان الأمر مفاجئًا ومحرجًا.

محذوف.

 

 

في الواقع ، نما بيارو بشكل رائع. أصبح قائدًا للفرسان الحمر ، وأصبح مبارزًا عظيمًا ، ثم مزارعًا أسطوريًا ورسولًا للإله مدجج بالعتاد. ربما يكون قد تخلى عن طريق “قديس السيف” ، ولكن كان من الواضح أنه كان إنسانًا متميزًا. قد يكون الأضعف إلى جانب نيفيلينا من بين الرسل ، لكنه كان على مستوى التظاهر بأنه مطلق للعالم.

تحدثت سارييل بكلمات بذيئة كان من الصعب قبولها بالفطرة السليمة دون تغيير تعبيرها. مرسيدس ، التي كانت تحدق بها في حالة من عدم التصديق ، رجعت متأخرة إلى رشدها وصرخت ، “توقفي! اسكتي. ”

 

 

 

متى ألقيت نظرة خاطفة على حمامي؟

 

 

إيرين المؤهلة لتكون الإمبراطورة ؛ مرسيدس التي اتبعت رمز الفروسية ؛ وساريل ، التي أقامت العدالة حتى على الآلهة – كان لدى النساء الثلاث الكثير من القواسم المشتركة. تم تحقيق علاقة عاطفية بسهولة. لقد احترما واعجبوا ببعضهم البعض واستمتعوا بالتواجد معًا. كان وقت الشاي القصير هذا بعد الإفطار امتدادًا لصداقتهم.

كانت لدى مرسيدس رغبة قوية في الجدال ، لكنها لم تستطع فعل ذلك. كانت رئيس الملائكة سارييل هي الشخص الذي راقب كل آثام العالم ، حتى خطايا الآلهة. علاوة على ذلك ، كانت مهمتها حماية إيرين. كان من الطبيعي أن تصل نظرات سارييل إلى كل ركن من أركان راينهاردت. لم يكن تصور الملائكة هو نفسه البشر. قد لا تعرف حتى مفهوم الخصوصية. كان هذا يعني أن مرسيدس ستخسر فقط إذا جادلت مع سارييل أثناء حديثها عن الفطرة السليمة.

 

 

في القصر الإمبراطوري.

“آه. ” تنهدت إيرين وهي تستمع بصمت إلى المحادثة. لقد عرفت أخيرًا استخدام المواد الشفافة التي خاطر الكيميائيون في ريدان بحياتهم من أجل حمايتها. كان الأمر مفاجئًا ومحرجًا.

 

 

 

لم تستطع مرسيدس رفع رأسها.

 

 

“هل تفضل الشاي الدافئ؟” كان سؤالاً من الإمبراطورة إيرين. كانت قلقة بشأن سارييل التي صمتت فجأة.

عززتها إيرين ، التي لم تستطع رفع رأسها من الخجل والشعور بالذنب. “لا تقسي على نفسك. أليس ذلك لأنك تحبين جلالة الملك؟ ”

احترم زيك بيارو. بدا أنه قد زار براهام للحصول على المشورة ، لذلك هتف زيك له.

 

تذمرت نفليلينا “باه” ووضعت شوكة وسكينها.

“. هذا صحيح. إلى جانب ذلك ، لم أكن أحلم أبدًا بأن الكيميائيين سيخاطرون بحياتهم لحمايتها “.

 

 

“سأكتشف لاحقًا”.

هذا يعني أنها لا تنوي التضحية بالكيميائيين لإشباع رغباتها. لكن. على أي حال ، كانت آسفة ومحرجة.

 

 

 

ربتت إيرين على كتف مرسيدس الصامتة مرة أخرى.

 

 

 

“إذا خاطر الكيميائيين بحياتهن لحمايته ، لذا يجب أن تعتزي به أكثر وأن تستخدميه جيدًا. لديك التزام للقيام بذلك. لا أحد يلومك “.

***

 

“الرغبة الجنسية؟”

من ناحية أخرى ، لم تعز سارييل مرسيدس.

في القصر الإمبراطوري.

 

 

“لا ينبغي أن يكون الرسول هكذا. لكن لا تستائي من الإله مدجج بالعتاد. لا يجب أن نفسر ذلك على أنه رغبتك في إثارة الوحدة لأن الإله أهملك. من الخطيئة الشك في الإله والاستياء او مجرد التفكير. أعتقد أن الإله يختبرك ، من لديه رغبات أقوى من الشخص العادي ، لذلك يجب أن تحاولي التغلب على المحنة بقلب خاشع “.

 

 

من ناحية أخرى ، لم تعز سارييل مرسيدس.

“. ”

 

 

اختفت نيفيلينا بمجرد أن أضافت كلمات التنين الضعيفة إلى القوانين التي تحكم العالم. كان إستخدام كلمات التنين ناجحًا ولكنه غير مكتمل. في هذه اللحظة ، كان موقعها قريبًا من المنطقة التي يقع فيها جريد. يمكن مقارنتها ببقرة دخلت المسلخ بمفردها.

ما الذي تقوليه هنا؟ شعرت مرسيدس بشعور من الذل وأملت أن ينتهي وقت الشاي غير المريح هذا قريبًا.

“م م- ما كانت تلك الكلمات التي قلتها الآن. ؟”

 

 

 

لقد استفادت من القوانين. البداية التي تعود إلى العصور القديمة. القوانين التي وضعتها الآلهة التي كانت موجودة منذ البداية. كان للآلهة رسل وكان الرسل يتبعون دائمًا أوامر الإله من جانب الإله.

 

 

***

 

 

 

 

 

 

لم يكن من السهل وجود الأسرار بين المتعاليين. لقد وصلوا إلى مستوى الرؤية من خلال كل الأشياء وتمكنوا من استيعاب بعضهم البعض بسهولة والتنقيب في الأسرار. لقد كانت حقيقة يائسة بالنسبة لمرسيدس ، لكنها كانت حتمية. كان هناك الكثير من الوحوش في راينهاردت.

الرسول السادس زيك.

 

 

اكتشفوا وجود بيارو على الجبل البعيد ومنحوه الطاقة. كان يعني أن نطاق الحالة الطبيعية قد توسع بشكل هائل.

بعد مئات السنين من حكمه كقائد كبير والتدخل في الشؤون الداخلية لامبراطوريه ساهارا ، كان لديه أيضًا قوة سياسية عالية. لقد كان حرفياً متعدد المهارات وكان لاويل مهووسًا به. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي تم فيها وضع زيك في جميع أنواع المناصب ، وتم دعمه وتكليفه بالواجبات.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن جريد بجانبها. لقد كان في الأصل متجولًا ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يحدث فيها غياب طويل. في هذه الأيام ، شعرت بالوحده على طاولة الطعام الكبيرة .

“هل ظهر خائن؟”

كانت تتطلع إلى المستقبل مع جريد ، لذلك تحملت الحاضر غير المرحب به. لقد فهمت وتقبلت الثقافة والمشاعر والعواطف الإنسانية ، حتى عندما تخلت عن كرامتها ككائن عظيم. لقد كانت محاولة للتوافق مع جريد.

 

 

في القصر الإمبراطوري.

رفع زيك رأسه بينما كان جالسًا في المكتب ونظر في المستندات. كان ذلك لأنه شعر بطاقة مرسيدس المذهلة قادمة من اتجاه معبد مدجج بالعتاد. كان اضطرابًا نادرًا من حاكم الفرسان. للحظة ، تلاشت نية القتل واليأس ، لذلك بدا أنها واجهت حادثة مروعة.

 

رفع زيك رأسه بينما كان جالسًا في المكتب ونظر في المستندات. كان ذلك لأنه شعر بطاقة مرسيدس المذهلة قادمة من اتجاه معبد مدجج بالعتاد. كان اضطرابًا نادرًا من حاكم الفرسان. للحظة ، تلاشت نية القتل واليأس ، لذلك بدا أنها واجهت حادثة مروعة.

 

 

 

“سأكتشف لاحقًا”.

 

 

“. ”

لم يكن من السهل وجود الأسرار بين المتعاليين. لقد وصلوا إلى مستوى الرؤية من خلال كل الأشياء وتمكنوا من استيعاب بعضهم البعض بسهولة والتنقيب في الأسرار. لقد كانت حقيقة يائسة بالنسبة لمرسيدس ، لكنها كانت حتمية. كان هناك الكثير من الوحوش في راينهاردت.

 

 

“لا ينبغي أن يكون الرسول هكذا. لكن لا تستائي من الإله مدجج بالعتاد. لا يجب أن نفسر ذلك على أنه رغبتك في إثارة الوحدة لأن الإله أهملك. من الخطيئة الشك في الإله والاستياء او مجرد التفكير. أعتقد أن الإله يختبرك ، من لديه رغبات أقوى من الشخص العادي ، لذلك يجب أن تحاولي التغلب على المحنة بقلب خاشع “.

عندها فقط ، سمع صوت يصم الآذان من بعيد. تحولت نظرة زيك خارج النافذة. كانت نظرة عبرت الحقول الزراعية الشاسعة خارج المدينة ووصلت إلى قمة جبل. عزز رؤيته بإضافة قوة الرونية إلى جسد نصف الإله.

“هل أنت في حالة إنكار؟ هذا غريب. يجب أن تكون الصور في حمامك وسيلة لإشباع رغباتك الجنسية. أنت تنظرين دائمًا إلى تلك الصور أثناء الجلوس في حوض الاستحمام. ”

 

 

تم التقاط صورة براهام في مجال الرؤية التي تجاوزت رؤية بارباتوس. من بين الوحوش التي سكنت راينهاردت ، كان يمكنه التنافس على المركز الأول. لقد كان يدرس سحرًا جديدًا منذ شهور وأصبح تعبيره جادًا الآن.

 

 

“استخدام الطبيعه مختلف تمامًا عن استخدام السحر ، ولكن. يجب أن يرغب في ايجاد اى حل. آمل أن يتمكن من عبور الجدار في أقرب وقت ممكن ، حتى لو كان عليه أن يحذر من المبالغة فيه “.

هوية المتسلل كانت بيارو. الشخص الذي كان من الواضح أنه ضعيف من بين رسل الإله الستة الذين تم اختيارهم. كان ضعف بيارو مشكلة لا مفر منها. لم يكن أكثر من مجرد إنسان عادي ولم يستطع أن يضاهي نصف الإله زيك ؛ سليل برياش براهام ؛ رئيس الملائكة سارييل ؛ طفل التنين المجنون نيفيلينا ؛ ومرسيدس التي كانت تتمتع بقوة “البصيرة الفائقة”.

“آه. ” تنهدت إيرين وهي تستمع بصمت إلى المحادثة. لقد عرفت أخيرًا استخدام المواد الشفافة التي خاطر الكيميائيون في ريدان بحياتهم من أجل حمايتها. كان الأمر مفاجئًا ومحرجًا.

 

هوية المتسلل كانت بيارو. الشخص الذي كان من الواضح أنه ضعيف من بين رسل الإله الستة الذين تم اختيارهم. كان ضعف بيارو مشكلة لا مفر منها. لم يكن أكثر من مجرد إنسان عادي ولم يستطع أن يضاهي نصف الإله زيك ؛ سليل برياش براهام ؛ رئيس الملائكة سارييل ؛ طفل التنين المجنون نيفيلينا ؛ ومرسيدس التي كانت تتمتع بقوة “البصيرة الفائقة”.

“سيكون الأمر مختلفًا لو كان هو قديس السيف”.

 

 

 

كان بيارو من الإمبراطورية القديمه. عرف زيك بيارو بشكل طبيعي. قد لا يعرف بيارو ذلك ، لكن زيك كان يراقبه منذ الطفولة وقبل ان يصبح فارسًا بعد. كان مهتمًا قليلاً بالبشر الذين لديهم مثل هذه القدرات لأنها كانت نادرة عبر العصور.

لم تستطع مرسيدس رفع رأسها.

 

 

في الواقع ، نما بيارو بشكل رائع. أصبح قائدًا للفرسان الحمر ، وأصبح مبارزًا عظيمًا ، ثم مزارعًا أسطوريًا ورسولًا للإله مدجج بالعتاد. ربما يكون قد تخلى عن طريق “قديس السيف” ، ولكن كان من الواضح أنه كان إنسانًا متميزًا. قد يكون الأضعف إلى جانب نيفيلينا من بين الرسل ، لكنه كان على مستوى التظاهر بأنه مطلق للعالم.

 

 

“هل ظهر خائن؟”

احترم زيك بيارو. بدا أنه قد زار براهام للحصول على المشورة ، لذلك هتف زيك له.

“هل لديه الإرادة ليكون معي في المستقبل عندما لا يكون معي الآن؟ هل هذه هي السمكة التي اصطادها؟ هل هكذا يعاملني؟ إنه أمر مقرف “.

 

 

“استخدام الطبيعه مختلف تمامًا عن استخدام السحر ، ولكن. يجب أن يرغب في ايجاد اى حل. آمل أن يتمكن من عبور الجدار في أقرب وقت ممكن ، حتى لو كان عليه أن يحذر من المبالغة فيه “.

 

 

 

كان زيك يفكر في هذا عندما تصلب فجأة. أوقف اليد التي كانت توقع على الأوراق. كان ذلك بسبب اهتزاز الحقول الزراعية الذهبية المحيطة براينهاردت دفعة واحدة. كما اهتزت أشجار وأزهار حديقة القصر الإمبراطوري بصوت عالٍ.

كان زيك يفكر في هذا عندما تصلب فجأة. أوقف اليد التي كانت توقع على الأوراق. كان ذلك بسبب اهتزاز الحقول الزراعية الذهبية المحيطة براينهاردت دفعة واحدة. كما اهتزت أشجار وأزهار حديقة القصر الإمبراطوري بصوت عالٍ.

 

 

اكتشفوا وجود بيارو على الجبل البعيد ومنحوه الطاقة. كان يعني أن نطاق الحالة الطبيعية قد توسع بشكل هائل.

 

 

 

“. هاه. ”

***

 

“. ”

لقد مر وقت طويل منذ عودة بيارو ، لكنها لم تكن مجرد محاولة للحصول على المشورة.

بالطبع ، لم يتم تقييد سارييل. لقد كفل الإله مدجج بالعتاد حرية رسله. ومع ذلك ، كانت سارييل قلقه بشأن الهياج. لقد سُجنت في الهاوية وعاشت كشيطان لفترة طويلة. كانت الطاقة الشيطانية والجنون الذي تراكم على مر السنين عندما نسيت أصلها لا يزال يتلوى بداخلها.

 

“م م- ما كانت تلك الكلمات التي قلتها الآن. ؟”

انتشرت ابتسامة على وجه زيك حيث شعر بإعجاب نادر.

 

 

***

 

 

ترجمة : PEKA

لقد مر وقت طويل منذ عودة بيارو ، لكنها لم تكن مجرد محاولة للحصول على المشورة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط