نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1616

الفصل 1616

الفصل 1616

 

ترجمة : PEKA

[إرادة بلا شكل – مهارة إلهية]

حقيقة أنه من صنع ملاك يعتقد أنه خان لا تعني الكثير. لم يكن جريد بحاجة إلى أي شيء لتذكر خان. كان لديه العديد من الذكريات. أراد جريد تحرير خان وكان مصممًا على إنقاذه يوما ما.

 

كانت أسنانه تصتك بقوة لدرجة أنه كان هناك ضوضاء وكأنها ستكسر. كانت عيون جريد محتقنة بالدم. بدت الدموع المتجمعة حمراء كالدم.

[هاجم الهدف بقوة إرادة قوية.

 

 

 

* مقدار الضرر الذي تسببه الإرادة بلا شكل هو بنفس مقدار قوة الإرادة مع حالة القوة. إنه يتجاهل تمامًا مقاومة الهدف ودفاعه.

غرق وعي جريد إلى الوقت الذي داهم فيه جاميجين. كان ذلك بعد وقت قصير من هجوم رافائيل ، الذي شكل ثالوثًا ونزل.

 

* مقدار الضرر الذي تسببه الإرادة بلا شكل هو بنفس مقدار قوة الإرادة مع حالة القوة. إنه يتجاهل تمامًا مقاومة الهدف ودفاعه.

* الأهداف ذات قوة الإرادة المرتفعه ستكون محصنة ضد هذا الهجوم.

 

 

[هاجم الهدف بقوة إرادة قوية.

موارد المهارة المستهلكة: لا شيء.

 

 

 

وقت تهدئة المهارة: 10 ثوانٍ بعد كل ثلاث عمليات تنشيط. ]

 

 

 

 

 

 

كانت اللحظة التي وصلت فيها نية قتل جريد إلى ذروتها.

كانت الإرادة بلا شكل مهارة أساسية تكتسب من خلال إدراك مفهوم العالم العقلي. نمت بشكل طبيعي مع تطور عالم جريد العقلي. أصبح وقت التهدئة ، الذي كان في السابق 24 ساعة ، قصيرًا للغاية ، واعتبارًا من اليوم ، لم يكن هناك استهلاك للموارد. هذا يعني أنه يمكن استخدامها بشكل صحيح في القتال. كان على مستوى مختلف عن يانغبان ، جارام ، الذي استخدم الإرادة بلا شكل ضد جريد الذي لم يعرف بعد مفهوم العالم العقلي.

 

 

قال مير هذا عندما اندفع لمساعدة جريد. جنبًا إلى جنب مع هدف رافائيل المتمثل في الاستيلاء على أرواح الأساطير ، ساعد جريد على الفهم. تم تسليم حقيقة غير مريحة. كانت الحقيقة أن الملائكة خُلقوا من أرواح الأساطير وأن السماء كانت تحصد دائمًا أرواح الأساطير.

بالطبع ، كان ذلك فقط عند التعامل مع غير المهرة. أولئك الذين كانوا معاديين لجريد عادة ما يكونون متسامين ، لذلك كان لديهم بطبيعة الحال قانون قوة الإرادة.

 

 

تذكر جريد وجه رئيس الملائكة رافائيل ورغبته في قتل الإرادة بلا شكل المفعلة. استخدمها جريد بشكل طبيعي دون أن يكون على دراية بها ، لكنها كانت متوحشة لأنه لا يمكن تحديد أي هدف.

 

 

“من الجيد حقًا أنك لم تمنحهم الأرواح. أنا أحييك.

الإرادة بلا شكل التي وصلت إلى المستوى الإلهي ، لم تكن مختلفة عن المهارة السلبية. كانت مرتبطه بحساسية مع إرادة جريد. كانت تشبه بشكل غامض دفاع إله القتال القوي الذي لم يسمح لنوي بالاقتراب.

تذكر جريد وجه رئيس الملائكة رافائيل ورغبته في قتل الإرادة بلا شكل المفعلة. استخدمها جريد بشكل طبيعي دون أن يكون على دراية بها ، لكنها كانت متوحشة لأنه لا يمكن تحديد أي هدف.

 

 

“كما هو متوقع من جلالتك. كما ختمت انا التنين الأسود ، هل ختمت وحشًا عظيمًا في جسدك؟ . “تحول وجه لاويل إلى اللون الأبيض. تقطعت الشفرات غير المرئية في جميع الاتجاهات ، لذلك كان من الطبيعي أن يشعر بالخوف. ظل يتحدث الهراء بينما لم يكن لدى جريد الوقت لاستعادة الإرادة بلا شكل.

[هاجم الهدف بقوة إرادة قوية.

 

* مقدار الضرر الذي تسببه الإرادة بلا شكل هو بنفس مقدار قوة الإرادة مع حالة القوة. إنه يتجاهل تمامًا مقاومة الهدف ودفاعه.

كان الخبر السار هو أن عقله الباطن اعترف بأن لاويل حليف مطلق. لم تلمس الإرادة الهائجة شعره من شعر لاويل.

 

 

“. نعم أفهم. ”

“إنهم يبحثون عن بديل لمايكل. ”

 

 

كان خان أسطورة أيضًا. ربما أصبح أسطورة في لحظة وفاته ، ولكن. كان من الآمن القول إنه لم يكن لديه فترة من النشاط كأسطورة ، لكنه ترك وراءه العديد من الأعمال. تذكره العالم وتحدث عنه. على هذا النحو ، كان من الطبيعي أن تطمع به السماء التي سجنت هيكسيتيا. كان يجب أن يدرك احتمال أن يصبح خان ملاكًا. ومع ذلك ، لم يشك في ذلك. ربما كان ذلك بسبب خوفه الشديد لدرجة أنه حاول ألا يفكر في ذلك.

غرق وعي جريد إلى الوقت الذي داهم فيه جاميجين. كان ذلك بعد وقت قصير من هجوم رافائيل ، الذي شكل ثالوثًا ونزل.

شعر جريد أنه أصبح جزءًا منها. لم يكن ذلك مجرد وهم.

 

لكن الآن أصبح الأمر مختلفًا. كانت لديه حصانة من الموت بحد ذاته. كان هناك شرط مسبق “يجب أن تستريح لمدة 24 ساعة في نعش بعد الموت ، “ولكن يمكن أن يتم إحيائه دون قيد أو شروط بعد الموت مثل اللاعب. يبدو أن هذا نتيجة لاستعادة قوة مصاص دماء السليل المباشر ونمو ألوهيته. ومع ذلك ، فقد كانت أخبارًا سارة بشكل لا يصدق لـ جريد ،الذي كان حزينًا وهو يتذكر خان الميت. في هذه اللحظة ، يمكنه أن يبتسم على نطاق واسع كما لو كان لديه العالم كله.

“من الجيد حقًا أنك لم تمنحهم الأرواح. أنا أحييك.

 

 

 

قال مير هذا عندما اندفع لمساعدة جريد. جنبًا إلى جنب مع هدف رافائيل المتمثل في الاستيلاء على أرواح الأساطير ، ساعد جريد على الفهم. تم تسليم حقيقة غير مريحة. كانت الحقيقة أن الملائكة خُلقوا من أرواح الأساطير وأن السماء كانت تحصد دائمًا أرواح الأساطير.

عبس براهام من رد الفعل المرهق وتجنب عيون جريد. كما لو كان ينوي القيام بذلك منذ البداية ، نظر بشكل طبيعي إلى بيارو و زيك و مرسيديس و سارييل واحدًا تلو الآخر. كانت إيرين والورد أيضًا في مجال نظره.

 

“. ”

“لماذا لم أشك في هذا في ذلك الوقت؟”

 

 

 

كان خان أسطورة أيضًا. ربما أصبح أسطورة في لحظة وفاته ، ولكن. كان من الآمن القول إنه لم يكن لديه فترة من النشاط كأسطورة ، لكنه ترك وراءه العديد من الأعمال. تذكره العالم وتحدث عنه. على هذا النحو ، كان من الطبيعي أن تطمع به السماء التي سجنت هيكسيتيا. كان يجب أن يدرك احتمال أن يصبح خان ملاكًا. ومع ذلك ، لم يشك في ذلك. ربما كان ذلك بسبب خوفه الشديد لدرجة أنه حاول ألا يفكر في ذلك.

 

 

كل أنواع الذكريات اومضت مثل الفانوس. الأيام التي كان فيها بجانب خان ويطرق السندان. كانوا يضحكون دائما. بغض النظر عما فعلوه معًا ، فقد استمتعوا. خلال الوقت الذي حدقوا فيه في المخططات طوال الليل ، عندما لم يتمكنوا من تناول الطعام وكانوا يستخدمون المنفاخ فقط ، أو عندما سلموا العملاء السيئين لبعضهم البعض ، ضحك خان وجريد. حتى عندما وضع خان الزهور على قبر ابنه ، نظر إلى السماء الهادئة وبكى ، ابتسم جريد بينما كان يضغط بهدوء على يده الكبيرة الملطخة بالزيت.

في هذه اللحظة ، تم دفع ثمن باهظ مقابل ذلك. لقد عانى من صدمة نفسية كبيرة وألم عاطفي لم يستطع تحمله.

على السطح ، صرخوا بأنهم يعتنون بالبشر ويحبونهم وكانوا يعبدون سراً ، لكنهم استخدموا البشر كدروع . ربما كان الأمر هكذا دائمًا. ربما قدموا معروفًا لأساطير الماضي وحصدوها عندما يحين الوقت. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي جمعوا بها العدد الكبير من الملائكة .

 

 

‘خان. ‘

كل أنواع الذكريات اومضت مثل الفانوس. الأيام التي كان فيها بجانب خان ويطرق السندان. كانوا يضحكون دائما. بغض النظر عما فعلوه معًا ، فقد استمتعوا. خلال الوقت الذي حدقوا فيه في المخططات طوال الليل ، عندما لم يتمكنوا من تناول الطعام وكانوا يستخدمون المنفاخ فقط ، أو عندما سلموا العملاء السيئين لبعضهم البعض ، ضحك خان وجريد. حتى عندما وضع خان الزهور على قبر ابنه ، نظر إلى السماء الهادئة وبكى ، ابتسم جريد بينما كان يضغط بهدوء على يده الكبيرة الملطخة بالزيت.

 

اعتقد جريد أن خان كان في الجحيم. وتكهن أن خان كان يعاني وهو يتجول في نهر التناسخ بينما يحتفظ بذكريات حياته.

كل أنواع الذكريات اومضت مثل الفانوس. الأيام التي كان فيها بجانب خان ويطرق السندان. كانوا يضحكون دائما. بغض النظر عما فعلوه معًا ، فقد استمتعوا. خلال الوقت الذي حدقوا فيه في المخططات طوال الليل ، عندما لم يتمكنوا من تناول الطعام وكانوا يستخدمون المنفاخ فقط ، أو عندما سلموا العملاء السيئين لبعضهم البعض ، ضحك خان وجريد. حتى عندما وضع خان الزهور على قبر ابنه ، نظر إلى السماء الهادئة وبكى ، ابتسم جريد بينما كان يضغط بهدوء على يده الكبيرة الملطخة بالزيت.

من بين الرسل ، الشخص الوحيد الذي لم يلق أي اهتمام كانت نيفيلينا ، التي كانت مختبئة خلف الباب. لقد شعرت بالإهانة لسبب ما ، لكن براهام استمر في الحديث دون أن يهتم. “جريد ، أنت لست وحدك. ”

 

‘خان. ‘

كانت أسنانه تصتك بقوة لدرجة أنه كان هناك ضوضاء وكأنها ستكسر. كانت عيون جريد محتقنة بالدم. بدت الدموع المتجمعة حمراء كالدم.

 

 

 

‘أنا آسف. أنا آسف. ‘

عندها فقط ، تخلص جريد من كل مخاوفه . قرر الاعتماد على أحبائه في المستقبل دون شك أو تردد. لديه الآن قناعة أنه يمكن أن يفعل ذلك.

 

 

اعتقد جريد أن خان كان في الجحيم. وتكهن أن خان كان يعاني وهو يتجول في نهر التناسخ بينما يحتفظ بذكريات حياته.

 

 

لذلك ، كان من الممكن أن يكون قد صنع هذه السيوف وهو متشبث بذكريات قديمة. أو ربما كان يطلب من جريد المساعدة.

كان قلب جريد يتألم في كل مرة يفكر فيها. كان يعمل بجد مع رغبته في إنقاذ خان في أسرع وقت ممكن. ومع ذلك ، لم يكن متوترًا كما هو الآن.

 

 

 

سقط الموتى في الجحيم وتجولوا في نهر التناسخ. مهما كان الأمر فظيعًا ومحزنًا ، كان هذا هو “المنطق الخالص” لهذا العالم. ربما كان قانونًا من قوانين العالم الذي شوهه بعل ، لكن الموتى لا يمكنهم أبدًا رفض قوانين العالم. كان يعني أنه كان من الممكن تبرير أنه أمر لا مفر منه.

“. ”

 

“لا بد لي من التظاهر بأنني لا أعرف أن خان أصبح ملاكًا. سيتم استغلال خان تمامًا في اللحظة التي أكشف فيها أنني لاحظت ذلك “.

ومع ذلك ، سارت الأمور بشكل مختلف مع التدخل الإلهي. في كل مرة كانوا في حاجة إلي ملائكه ، اختاروا فقط الأرواح التي أرادوها وأخذوها وحولوها إلى ملائكة؟ كان الملاك جنديًا قاتل من أجل الآلهة ، تكهن زيك أنه منذ الوقت الذي داهم فيه القديسون السبعة الخبيثون أسجارد ، فلا بد أن يكون هناك آلاف الملائكة يسدون الطريق.

“لماذا لم أشك في هذا في ذلك الوقت؟”

 

كان الخبر السار هو أن عقله الباطن اعترف بأن لاويل حليف مطلق. لم تلمس الإرادة الهائجة شعره من شعر لاويل.

على السطح ، صرخوا بأنهم يعتنون بالبشر ويحبونهم وكانوا يعبدون سراً ، لكنهم استخدموا البشر كدروع . ربما كان الأمر هكذا دائمًا. ربما قدموا معروفًا لأساطير الماضي وحصدوها عندما يحين الوقت. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي جمعوا بها العدد الكبير من الملائكة .

“. نعم أفهم. ”

 

ارتعد جريد من ازدواجية أسجارد. كان يعلم أن اليانغبانيين صُنعوا بناءً على الملائكة وبعد أن اختبرهم مايكل ورافائيل ، ذكر أن الملائكة كانت غير كاملة. كان من السهل تخمين أن خان ، الذي أصبح ملاك ، لن يكون في حالة طبيعية. ربما كان يعاني أكثر مما كان سيعاني في الجحيم.

 

 

سقط الموتى في الجحيم وتجولوا في نهر التناسخ. مهما كان الأمر فظيعًا ومحزنًا ، كان هذا هو “المنطق الخالص” لهذا العالم. ربما كان قانونًا من قوانين العالم الذي شوهه بعل ، لكن الموتى لا يمكنهم أبدًا رفض قوانين العالم. كان يعني أنه كان من الممكن تبرير أنه أمر لا مفر منه.

لذلك ، كان من الممكن أن يكون قد صنع هذه السيوف وهو متشبث بذكريات قديمة. أو ربما كان يطلب من جريد المساعدة.

“أنا أيضاً. اعتمد عليّ ، هرعت نيفيلينا وتحدثت مما جعل جريد و آيرين يضحكان.

 

 

تشوه وجه جريد تدريجيًا. في كل مرة أصبح تنفسه قاسيًا مثل الوحش ، أصبحت إرادته التي لا شكل لها أكثر شراسة. ظل وجه رافائيل المبتسم يظهر ويتحرك في ذهنه. هل جعلوا خان ملاكا بدافع الضرورة فقط؟ ألم يكن هذا في الواقع محاولة استفزاز جريد؟ إذا كان الأمر كذلك ، فقد تم أخذ خان كرهينة. لقد كان أكثر قلقا لأنه لم يكن يعرف نوع الفظائع التي سيرتكبونها ضد خان.

 

 

عبس براهام من رد الفعل المرهق وتجنب عيون جريد. كما لو كان ينوي القيام بذلك منذ البداية ، نظر بشكل طبيعي إلى بيارو و زيك و مرسيديس و سارييل واحدًا تلو الآخر. كانت إيرين والورد أيضًا في مجال نظره.

“لا بد لي من التظاهر بأنني لا أعرف أن خان أصبح ملاكًا. سيتم استغلال خان تمامًا في اللحظة التي أكشف فيها أنني لاحظت ذلك “.

 

 

 

كانت اللحظة التي وصلت فيها نية قتل جريد إلى ذروتها.

 

 

خطوة.

“هدء من روعك. ”

ترجمة : PEKA

 

‘أنا آسف. أنا آسف. ‘

فُتح الباب. اندفع شخص وعانق جريد. كانت إيرين ، التي كانت تحرس القصر بصمت بدون جريد ولورد الذي مشي في مسارات جريد بعد أن قال إنه يريد تجربة حياة والده.

“. ”

 

 

عادت مرسيدس إلى الوراء ونظرت إلى جريد بقلق. وقف بيارو بجانبها. لفت سارييل الضوء حول لاويل وزيك الخائفين ونظرواحولهما لمحاولة تخمين الموقف.

كانت عيون براهام حمراء وهو يقترب ببطء من جريد . بدا وكأنه يفكر في مسار الإرادة بلا شكل ، والتي لا يمكن رؤية شكلها. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن عينيه في الماضي التي كانت مليئة بالتهيج والغضب والاستياء والنية القاتلة والقلق.

 

في هذه اللحظة ، تم دفع ثمن باهظ مقابل ذلك. لقد عانى من صدمة نفسية كبيرة وألم عاطفي لم يستطع تحمله.

انحنى براهام على الباب المفتوح على مصراعيه وسخر. “ما الذي جعل الرجل الذي هزم إله القتال يتحول هكذا؟”

اعتقد جريد أن خان كان في الجحيم. وتكهن أن خان كان يعاني وهو يتجول في نهر التناسخ بينما يحتفظ بذكريات حياته.

 

 

خطوة.

 

الشخص الذي جعل جريد يفهم مفهوم العالم العقلي هو براهام ، حيث أنشأ عالمه منذ مئات السنين ، تقدم خطوة واحدة إلى الأمام بما يتماشى مع ألوهيته التي تطورت بشكل مطرد منذ الوقت الذي قتل فيه الهيدرا.

خطوة ، خطوة أخرى.

 

 

 

كانت عيون براهام حمراء وهو يقترب ببطء من جريد . بدا وكأنه يفكر في مسار الإرادة بلا شكل ، والتي لا يمكن رؤية شكلها. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن عينيه في الماضي التي كانت مليئة بالتهيج والغضب والاستياء والنية القاتلة والقلق.

 

 

في المقام الأول ، كان مستوى جريد 700 تقريباً. كان تأثير التنوير الذي زاد من الخبرة فقط عن طريق صنع العناصر أو القتال ضد أعداء أقوياء . كلما ارتفع مستوى العنصر الذي تم إنشاؤه وكان العدو أقوى ، كان التأثير أكثر إشراقًا.

“لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن تذكر شيئًا واحدًا. ”

عبس براهام من رد الفعل المرهق وتجنب عيون جريد. كما لو كان ينوي القيام بذلك منذ البداية ، نظر بشكل طبيعي إلى بيارو و زيك و مرسيديس و سارييل واحدًا تلو الآخر. كانت إيرين والورد أيضًا في مجال نظره.

 

 

“. ”

 

 

ومع ذلك ، سارت الأمور بشكل مختلف مع التدخل الإلهي. في كل مرة كانوا في حاجة إلي ملائكه ، اختاروا فقط الأرواح التي أرادوها وأخذوها وحولوها إلى ملائكة؟ كان الملاك جنديًا قاتل من أجل الآلهة ، تكهن زيك أنه منذ الوقت الذي داهم فيه القديسون السبعة الخبيثون أسجارد ، فلا بد أن يكون هناك آلاف الملائكة يسدون الطريق.

شعر جريد أن المانا في الغلاف الجوي قد تغيرت. لم يكن ذلك على مستوى التدفق المتغير. كان الجوهر هو الذي تغير. كانت المانا المتغيرة هي تخصص براهام. كان يُنظر إلى المكان نفسه على أنه العالم الداخلي لبراهام. امتدت نواة مانا براهام إلى ما لا نهاية مثل الكون.

 

 

شعر جريد أنه أصبح جزءًا منها. لم يكن ذلك مجرد وهم.

“من الجيد حقًا أنك لم تمنحهم الأرواح. أنا أحييك.

 

لم يكن الأمر يقتصر على جريد. كل شخص آخر عانى من نفس الشعور. المانا التي كان يجب أن تكون شفافة ونقية ، كانت متشابكة بلون أرجواني دقيق. من الواضح أن العالم مصبوغ بلون براهام.

 

 

لكن الآن أصبح الأمر مختلفًا. كانت لديه حصانة من الموت بحد ذاته. كان هناك شرط مسبق “يجب أن تستريح لمدة 24 ساعة في نعش بعد الموت ، “ولكن يمكن أن يتم إحيائه دون قيد أو شروط بعد الموت مثل اللاعب. يبدو أن هذا نتيجة لاستعادة قوة مصاص دماء السليل المباشر ونمو ألوهيته. ومع ذلك ، فقد كانت أخبارًا سارة بشكل لا يصدق لـ جريد ،الذي كان حزينًا وهو يتذكر خان الميت. في هذه اللحظة ، يمكنه أن يبتسم على نطاق واسع كما لو كان لديه العالم كله.

لاحظ جريد ذلك. كان هذا ملاذ براهام. كان لا يزال مجرد جزء ، ولكن المعنى النهائي كان أن العالم العقلي لبراهام سوف يتطور مع زيادة ألوهيته وسيصل في النهاية إلى نفس التسلسل الهرمي مثل ملاذ المعدن.

قال مير هذا عندما اندفع لمساعدة جريد. جنبًا إلى جنب مع هدف رافائيل المتمثل في الاستيلاء على أرواح الأساطير ، ساعد جريد على الفهم. تم تسليم حقيقة غير مريحة. كانت الحقيقة أن الملائكة خُلقوا من أرواح الأساطير وأن السماء كانت تحصد دائمًا أرواح الأساطير.

 

 

الشخص الذي جعل جريد يفهم مفهوم العالم العقلي هو براهام ، حيث أنشأ عالمه منذ مئات السنين ، تقدم خطوة واحدة إلى الأمام بما يتماشى مع ألوهيته التي تطورت بشكل مطرد منذ الوقت الذي قتل فيه الهيدرا.

قال مير هذا عندما اندفع لمساعدة جريد. جنبًا إلى جنب مع هدف رافائيل المتمثل في الاستيلاء على أرواح الأساطير ، ساعد جريد على الفهم. تم تسليم حقيقة غير مريحة. كانت الحقيقة أن الملائكة خُلقوا من أرواح الأساطير وأن السماء كانت تحصد دائمًا أرواح الأساطير.

 

 

“أنت رائع. أعلم أنك مغرور ووضعت نفسك أمامنا. ” براهام الذي أعرب عن مجاملة تقريبًا دون أن يدري ، صحح كلماته بشكل طبيعي. لم يكن مرتبكًا وبدا هادئًا. لم يرمش على الإطلاق. “السبب في أنني لم أستطع توبيخك لتحملك المسؤولية بمفردك هو أنني لم أستحق ذلك. ومع ذلك ، سيكون الأمر مختلفًا في المستقبل “.

 

 

* الأهداف ذات قوة الإرادة المرتفعه ستكون محصنة ضد هذا الهجوم.

“. ”

“. ”

 

“لا بد لي من التظاهر بأنني لا أعرف أن خان أصبح ملاكًا. سيتم استغلال خان تمامًا في اللحظة التي أكشف فيها أنني لاحظت ذلك “.

فوجئ جريد برؤية تفاصيل براهام. لم يتفاجأ برؤية أن مستوى براهام قد تجاوز 750 قبل أن يعرف ذلك. ارتفع مستوى الشخصيات غير اللاعبه ذات الأسماء الفائقة بسرعة ومن بينهم كانت سرعة رفع مستوى براهام غير عادية.

كان هناك حفل لتسليم التقنيات السرية. أما الأسلحة الإلهية فكانت في الفرن وصهرت. يمكن لمرسيدس تسليح نفسها بمعظم العناصر التي أنشأها جريد ، لكن الرسل الآخرين لم يتمكنوا من ذلك. كان من الضروري إنشاء أعمال جديدة مناسبة باستخدام المعدن الإلهي.

 

 

في المقام الأول ، كان مستوى جريد 700 تقريباً. كان تأثير التنوير الذي زاد من الخبرة فقط عن طريق صنع العناصر أو القتال ضد أعداء أقوياء . كلما ارتفع مستوى العنصر الذي تم إنشاؤه وكان العدو أقوى ، كان التأثير أكثر إشراقًا.

“إنهم يبحثون عن بديل لمايكل. ”

 

* مقدار الضرر الذي تسببه الإرادة بلا شكل هو بنفس مقدار قوة الإرادة مع حالة القوة. إنه يتجاهل تمامًا مقاومة الهدف ودفاعه.

الشيء الذي فاجأ جريد هو أن “عقوبة الموت” لبراهام قد تم تخفيفها بشكل كبير. في الأصل ، كان عدد المرات التي يمكن فيها إحياء براهام مره واحده. منذ ذلك الحين اصبح يركز على أساس الاحتمال. حتى وفاة واحدة فقط كانت لا تزال قاتلة.

 

 

شعر جريد أن المانا في الغلاف الجوي قد تغيرت. لم يكن ذلك على مستوى التدفق المتغير. كان الجوهر هو الذي تغير. كانت المانا المتغيرة هي تخصص براهام. كان يُنظر إلى المكان نفسه على أنه العالم الداخلي لبراهام. امتدت نواة مانا براهام إلى ما لا نهاية مثل الكون.

لكن الآن أصبح الأمر مختلفًا. كانت لديه حصانة من الموت بحد ذاته. كان هناك شرط مسبق “يجب أن تستريح لمدة 24 ساعة في نعش بعد الموت ، “ولكن يمكن أن يتم إحيائه دون قيد أو شروط بعد الموت مثل اللاعب. يبدو أن هذا نتيجة لاستعادة قوة مصاص دماء السليل المباشر ونمو ألوهيته. ومع ذلك ، فقد كانت أخبارًا سارة بشكل لا يصدق لـ جريد ،الذي كان حزينًا وهو يتذكر خان الميت. في هذه اللحظة ، يمكنه أن يبتسم على نطاق واسع كما لو كان لديه العالم كله.

 

ترجمة : PEKA

عبس براهام من رد الفعل المرهق وتجنب عيون جريد. كما لو كان ينوي القيام بذلك منذ البداية ، نظر بشكل طبيعي إلى بيارو و زيك و مرسيديس و سارييل واحدًا تلو الآخر. كانت إيرين والورد أيضًا في مجال نظره.

غرق وعي جريد إلى الوقت الذي داهم فيه جاميجين. كان ذلك بعد وقت قصير من هجوم رافائيل ، الذي شكل ثالوثًا ونزل.

 

“لا بد لي من التظاهر بأنني لا أعرف أن خان أصبح ملاكًا. سيتم استغلال خان تمامًا في اللحظة التي أكشف فيها أنني لاحظت ذلك “.

من بين الرسل ، الشخص الوحيد الذي لم يلق أي اهتمام كانت نيفيلينا ، التي كانت مختبئة خلف الباب. لقد شعرت بالإهانة لسبب ما ، لكن براهام استمر في الحديث دون أن يهتم. “جريد ، أنت لست وحدك. ”

 

 

شعر جريد أنه أصبح جزءًا منها. لم يكن ذلك مجرد وهم.

“. ”

لاحظ جريد ذلك. كان هذا ملاذ براهام. كان لا يزال مجرد جزء ، ولكن المعنى النهائي كان أن العالم العقلي لبراهام سوف يتطور مع زيادة ألوهيته وسيصل في النهاية إلى نفس التسلسل الهرمي مثل ملاذ المعدن.

 

 

“نحن هنا الآن بينما الحمقى الذين في الجحيم ينمون ببطء ولكن بثبات. لذا لا تقاتل بمفردك ولا تخاف ولا تحزن بمفردك. توقف عن ذلك. تمامًا كما قاتلت من أجلنا ، سنقاتل من أجلك ونحقق رغباتك في المستقبل “.

عندها فقط ، تخلص جريد من كل مخاوفه . قرر الاعتماد على أحبائه في المستقبل دون شك أو تردد. لديه الآن قناعة أنه يمكن أن يفعل ذلك.

 

 

“. نعم أفهم. ”

‘خان. ‘

 

في المقام الأول ، كان مستوى جريد 700 تقريباً. كان تأثير التنوير الذي زاد من الخبرة فقط عن طريق صنع العناصر أو القتال ضد أعداء أقوياء . كلما ارتفع مستوى العنصر الذي تم إنشاؤه وكان العدو أقوى ، كان التأثير أكثر إشراقًا.

عندها فقط ، تخلص جريد من كل مخاوفه . قرر الاعتماد على أحبائه في المستقبل دون شك أو تردد. لديه الآن قناعة أنه يمكن أن يفعل ذلك.

فوجئ جريد برؤية تفاصيل براهام. لم يتفاجأ برؤية أن مستوى براهام قد تجاوز 750 قبل أن يعرف ذلك. ارتفع مستوى الشخصيات غير اللاعبه ذات الأسماء الفائقة بسرعة ومن بينهم كانت سرعة رفع مستوى براهام غير عادية.

 

 

“أنا أيضاً. اعتمد عليّ ، هرعت نيفيلينا وتحدثت مما جعل جريد و آيرين يضحكان.

“. ”

 

كانت اللحظة التي وصلت فيها نية قتل جريد إلى ذروتها.

 

 

‘أنا آسف. أنا آسف. ‘

 

 

كان هناك حفل لتسليم التقنيات السرية. أما الأسلحة الإلهية فكانت في الفرن وصهرت. يمكن لمرسيدس تسليح نفسها بمعظم العناصر التي أنشأها جريد ، لكن الرسل الآخرين لم يتمكنوا من ذلك. كان من الضروري إنشاء أعمال جديدة مناسبة باستخدام المعدن الإلهي.

 

 

 

حقيقة أنه من صنع ملاك يعتقد أنه خان لا تعني الكثير. لم يكن جريد بحاجة إلى أي شيء لتذكر خان. كان لديه العديد من الذكريات. أراد جريد تحرير خان وكان مصممًا على إنقاذه يوما ما.

 

 

انحنى براهام على الباب المفتوح على مصراعيه وسخر. “ما الذي جعل الرجل الذي هزم إله القتال يتحول هكذا؟”

 

 

ترجمة : PEKA

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط