الفصل 1619
” إلهة محببة وجميلة. مظهر يتناسب تمامًا مع الابتسامة ، تمامًا مثل السير سارييل؟ ”
‘انقذني؟ لماذا؟’
-لا يزال لا يزال بالكاد يمكن السيطرة عليه.
بمجرد أن يأتي الضوء ، فقدت الفوضى ظلامها. في نهاية موكب الملائكة الذين ينفخون بالبوق كانت الإلهة ريبيكا. خلقت الإلهة السماوات والأرض وشكلت كائنات حية ، بينما ساعد السيادي ويودار. كانت هذه هي مقدمة لسفر التكوين.
– يعترف بي الإله مدجج بالعتاد.
أول شيء فعلته ريبيكا عندما ظهرت على السطح هو خلق السماء والأرض. من المحتمل أن يكون غاريون وشجرة العالم قد ولدا في هذا الوقت. هذا يعني أن ريبيكا كانت والدة غاريون ، مثلها مثل الآلهة السماوية الأخرى. بالطبع ، كان على السطح منذ ولادته ، لذلك قد تختلف ميوله عن الآلهة الأخرى في السماء. حتى الاقتراب من بيارو و جريد كان ضمن نطاق المفهوم.
– إصرار الأم. .
لكن طلب المساعدة كان أمرًا مختلفًا تمامًا.
“أليست معظم الآلهة البشرية إلى جانب البشر؟”
أراد (غاريون) أن ينقذه جريد؟ إله كان يحترمه الجميع ويحبهم وكان وراءه ريبيكا. هل كان في وضع يسمح له بطلب المساعدة؟
“. ”
لم يرد جريد على عجل. ظهرت الشكوك في قلبه وهو يلمس ذقنه. اعترف بأن غاريون كان إلهًا يستحق الاحترام ، لكنه لم يثق في غاريون.
-رافائيل وجاربييل.
كان جريد يعرف ذلك بوضوح ، فكيف يمكنه أن يؤمن فقط بسمعة غاريون ويثق به؟ سيكون مجرد أحمق.
وكان هذا هو القرار الصحيح. حرب البشرية والشياطين الأولى التي خاضها باجما ، والحرب العظيمة الثانية التي خاضها البشر في ذلك الوقت ، وحلقات القديسين الخبيثين السبعة – كما أثبت التاريخ ، ارتكبت الآلهة العديد من الخطايا. تظاهروا على السطح بينما كانوا يرتكبون الجريمة سرا. لقد كانوا أكثر مكراً من بعل الذي كان قمامة في العلن .
– بناء معبد صغير لي.
كان جريد يعرف ذلك بوضوح ، فكيف يمكنه أن يؤمن فقط بسمعة غاريون ويثق به؟ سيكون مجرد أحمق.
مثل جريد ، كانوا بشرًا. ثم عُبدوا وصاروا آلهة. كان من الصعب مقابلة معظمهم لأنهم قد أكلوا من قبل مفتىسوا الاساطير أو كانوا يختبئون من مفترسي الأساطير. ومع ذلك ، كان مقتنعًا بأنه يمكن أن يجدهم إذا اقترض قوة غاريون. كان إله الأرض ، لذلك كانت نظرته تشمل القارة بأكملها. هل سيكون هناك تعاون كبير إذا تعاون غاريون معهم؟
أراد (غاريون) أن ينقذه جريد؟ إله كان يحترمه الجميع ويحبهم وكان وراءه ريبيكا. هل كان في وضع يسمح له بطلب المساعدة؟
“يبدو وكأنه فخ”.
-لكن.الصمت كان الإجابة.
بالطبع ، يمكن أن تكون فرصة. كان غاريون إلهًا سار في طريق محايد على السطح. إذا كان صحيحًا أنه كان إلهًا موجودًا فقط للبشر ، فهذا يعني أنه لم يكن له علاقة بالآلهة السماوية. كان من المفهوم الاعتماد على جريد عندما يمر بأزمة.
“أنا مستاء قليلاً ، لكن. ”
– ولكن لع يوجد رد.
“ستكون قوة كبيرة إذا ساعدته في هذا الوقت ووقفنا في نفس الجانب. ”
تذكر جريد وجه رافائيل وصك بأسنانه. “إذن هل تقول أن الوضع برمته تخطيط رافائيل؟”
من البداية ، كان من الرائع أن تكون قادرًا على الحصول على الكثير من المعلومات. لم يكن لشجرة العالم سوى القليل من القدرة على التعبير عن المشاعر وواجهت صعوبة في التواصل ، ربما لأنها كانت في الأساس شجرة. في هذه الأثناء ، كان غاريون يشبه إلهًا عاديًا. كان يعني أن غاريون كان مشابهًا للبشر. لقد عبر عن مشاعره بشكل كامل من خلال الكتابة ، لذلك بدا التواصل بسلاسة أمر ممكن.
-دائما هناك.
“أنا مستاء قليلاً ، لكن. ”
-انقذني.
تم نقش نقاط لا حصر لها على الأرض. ألم يقلق ألا تتأذى الأرض؟ لماذا تغير فجأة؟
شعر جريد بالعاطفة مرة أخرى عندما رأى الحروف على الأرض. كان هذا إلهًا لم يستخدم الفراغات. بالطبع ، قد يكون من الممكن إجراء محادثة حقيقية إذا نجح في إنقاذ غاريون. فكرتجريد في الأمر لفترة من الوقت قبل إرسال همسة إلى لاويل.
شرح الوضع الحالي وطلب النصيحة. ثم سأل أسئلة بناءً على النصيحة. “ما هي الظروف التي تطلب فيها المساعده؟ في البداية ، أريد أن أعرف الموقف الذي أنت فيه “.
– استعادة الطاقة المستهلكككه كل مرة على األرض.
أول شيء فعلته ريبيكا عندما ظهرت على السطح هو خلق السماء والأرض. من المحتمل أن يكون غاريون وشجرة العالم قد ولدا في هذا الوقت. هذا يعني أن ريبيكا كانت والدة غاريون ، مثلها مثل الآلهة السماوية الأخرى. بالطبع ، كان على السطح منذ ولادته ، لذلك قد تختلف ميوله عن الآلهة الأخرى في السماء. حتى الاقتراب من بيارو و جريد كان ضمن نطاق المفهوم.
“بيبان وكروغل فعلوا شيئًا خاطئًا”.
فلماذا يستمرون في قطع العالم.
هز جريد رأسه عندما تذكر قوة المبارزة لقديس السيف قبل أن يتغير تعبيره.
– حماية الكائنات الحية على الأرض.
-لا يزال لا يزال بالكاد يمكن السيطرة عليه.
“في الواقع ، زيراتول أحمق”.
طلبت المساعدة من امي.
– لكن الناس لى هذه الايام.
– حماية الكائنات الحية على الأرض.
– يعبدون الإله مدجج بالعتاد.
– لذا اعاني من تباطؤ في التعافي وتضعف قوتي.
“أليس هذا نمطيًا جدًا؟”
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، بدت أحداث محاولات رؤساء الملائكة لذبح البشرية بعيدة كل البعد عن إرادة الإلهة. في الماضي ، تواصلت الإلهة مع كنيسة ريبيكا بإرسال السيف المقدس والرسائل الإلهية. كان يعني أنها دعمت الأنشطة الدينية للبشر. هل أرادت حقًا أن يجرح الملائكة مؤمنيها ويدمروا الثقة التي تم بناؤها؟
“. آه ، أم. ”
“. ؟”
أدرك جريد ذلك مرة أخرى مدى تأثيره على النظرة العالمية. شعر بالحرج لكنه أصبح فخور.
– استعادة الطاقة المستهلكككه كل مرة على األرض.
-لماذا أنت تبتسم؟
“أشعر بالأسف ، لذلك أنا أبتسم بمرارة. ”
-لا بأس.
إله عظيم. كان يستحق العبادة.
-الاله لم يخطئ. إنه عظيم.
كان لدى جريد تعبير معقد على وجهه بسبب الشكوك العديدة التي شعر بها وسأل سؤالًا آخر.
“في الواقع. إنه جيد وله عين فطنة. ”
لقد كان إلهًا محترمًا لسبب ما. أليس من الأفضل إذن أن تثق به؟
-القوة المدمرة والمفقودة.
– لكن الناس لى هذه الايام.
-الاله مدجج بالعتاد كما تعلن.
“في الواقع ، زيراتول أحمق”.
لم يرد جريد على عجل. ظهرت الشكوك في قلبه وهو يلمس ذقنه. اعترف بأن غاريون كان إلهًا يستحق الاحترام ، لكنه لم يثق في غاريون.
نقلت جريد كل اللوم والمسؤولية إلى زيراتول ووجد راحة البال.
“مظهر الإله غاريون. كان مختلفًا تمامًا عما تخيلته. ”
استمرت الكتابة.
طلبت المساعدة من امي.
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، بدت أحداث محاولات رؤساء الملائكة لذبح البشرية بعيدة كل البعد عن إرادة الإلهة. في الماضي ، تواصلت الإلهة مع كنيسة ريبيكا بإرسال السيف المقدس والرسائل الإلهية. كان يعني أنها دعمت الأنشطة الدينية للبشر. هل أرادت حقًا أن يجرح الملائكة مؤمنيها ويدمروا الثقة التي تم بناؤها؟
-لكن.الصمت كان الإجابة.
بدا لاويل محبطًا بعض الشيء. يشبه تمثال الإله غاريون الموجود على الجانب الأيسر من معبد الإله مدجج بالعتاد التمثال الحجري لخان على الجانب الأيمن. كان المظهر لرجل كبير السن. مثل خان ، بطنه مرتفع وكتفيه عريضان. بدا كريمًا وموثوقًا به.
“أمي. أنت تتحدثين عن ريبيكا. ”
“ومع ذلك ، أعتقد أن المظهر الذي تخيلته سيكون مناسبًا تمامًا نظرًا للأشياء التي كان يقوم بها الإله غاريون. ”
-صحيح.
[غاريون ، إله الأرض ، احمر خجلاً وهرب. ]
-تستطيع امي تجديد قوتي .
طلبت المساعدة من امي.
– ولكن لع يوجد رد.
“بيبان وكروغل فعلوا شيئًا خاطئًا”.
كان صمت ريبيكا مشكلة استمرت لفترة طويلة. كان ذلك بعد حوالي عامين من افتتاح ساتسفاي. في الأيام الأولى ، كان هناك بعض الأشخاص الذين سمعوا صوت ريبيكا من خلال المهام ولكن في مرحلة ما ، اختفت هذه التجارب. حتى أن داميان قال إنه عندما كان البابا ، لم يتلق سوى رسالة ريبيكا الإلهية مرتين. كان الأمر كذلك في البداية واستمرت صامتة منذ ذلك الحين.
“ومع ذلك ، أعتقد أن المظهر الذي تخيلته سيكون مناسبًا تمامًا نظرًا للأشياء التي كان يقوم بها الإله غاريون. ”
كان الأمر نفسه بالنسبة لجريد. اختفى صوت الإلهة اللطيف الذي سمعه جريد لفترة طويلة. لم يكن متأكدًا الآن مما إذا كان الصوت لطيفًا حقًا.
-الاله لم يخطئ. إنه عظيم.
سطع تعبير جريد. شعر وكأنه وجد النور في عالم ملئ بأعداء لا يطاقون.
‘ما هذا؟’
– رافائيلور جابرييل.
كانت هناك تكهنات مختلفة حول سبب صمت ريبيكا تجاه الإنسانية. كان من الممكن توبيخ كنيسة ريبيكا بسبب حروبها الأهلية العديدة في أعقاب البابا الفاسد دريفيجو أو لأنها طردت أحب الناس الذين فقدوا الإيمان لأن الآلهة لم تنقذ البشرية عندما جاءت الشياطين العظيمة.
-صحيح.
إله عظيم. كان يستحق العبادة.
ومع ذلك ، هل كان من الممكن لها أن تصمت أيضًا مع الآلهة؟ كان من غير المعقول ان تنبذ غاريون ببساطة. زيراتول ، الذي نزل مرارًا وتكرارًا إلى السطح دون استعدادات كافية أثبت ذلك. ألن تمنع الإلهة ريبيكا زيراتول إذا كانت في حالة جيدة؟
-الاله مدجج بالعتاد كما تعلن.
الكائنات التي عارضت شرور الجحيم الثلاثة هم رؤساء الملائكة الأول والثاني. خلقت ريبيكا الملائكة قبل الآلهة الأخرى. ولدوا من فوضى العدم ، وكان عليهم أن يرثوا “دماء” ريبيكا وكانت سلطتهم هائلة. ربما كان من الممكن لهم أن يشوهوا الجنة ، مثلما شوه البعل الذي ورث دم ياتان الجحيم.
كانت أسجارد مهووسين بزيادة قوتهم لدرجة حصاد الأرواح الأسطورية وتحويلها إلى ملائكة. لم يكن من المحتمل أن الآلهة كانت تأمل في هزيمة زيراتول اليائسة وفقدان الألوهية عندما يمكن وصفه بأنه سلاح الإلهة.
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، بدت أحداث محاولات رؤساء الملائكة لذبح البشرية بعيدة كل البعد عن إرادة الإلهة. في الماضي ، تواصلت الإلهة مع كنيسة ريبيكا بإرسال السيف المقدس والرسائل الإلهية. كان يعني أنها دعمت الأنشطة الدينية للبشر. هل أرادت حقًا أن يجرح الملائكة مؤمنيها ويدمروا الثقة التي تم بناؤها؟
[غاريون ، إله الأرض ، احمر خجلاً وهرب. ]
“أشعر بالأسف ، لذلك أنا أبتسم بمرارة. ”
كان لدى جريد تعبير معقد على وجهه بسبب الشكوك العديدة التي شعر بها وسأل سؤالًا آخر.
بعد مناقشة مع لاويل ، قررت جريد مساعدة غاريون. بالنظر إلى أفعال غاريون السابقة ، كان من الآمن الافتراض أنه لم يكن هناك احتمال لاستعدائه لهم. كما أضافت المحادثة بعض المصداقية على ذلك. في المقام الأول ، لم يكن إلهًا يضربهم في مؤخرة الرأس. كان الحكم الصحيح هو اعتباره محايدًا. بالطبع ، إذا طلب مساعدة غير معقولة ، فمن الصواب أن تكون مريبًا وحذرًا.
“هل حدث شيء للإلهة ريبيكا؟ هل من الممكن أن يكون شخص ما قد سجن الإلهة ويستغل سلطتها بتهور؟ ”
أومأ جريد الذي كان لديه شكوك طفيفة حتى بعد أن أدرك جوهر غاريون. كانت هناك ابتسامة خفيفة على وجهه وقال. ” سأحميك. ”
-الاله لم يخطئ. إنه عظيم.
آلهة البداية – بعبارة أخرى ، كان هناك إلهان آخران مثل ريبيكا. أحدهم ، هانول الذي فقد قوته وهرب إلى القارة الشرقية ، لذلك كان غير وارد. في خلال ذلك الوقت ، لم يظهر ياتان أبدًا في العالم. ظهوره يعني الدمار. لذلك ، لا يمكن تسجيله.
ربما ياتان فعل شئ لريبيكا. ؟
كان لدى جريد شكوك جديدة. لم تكن التكهنات بأن ريبيكا كانت في الواقع إلهًا صالحًا ، ولكن الإله الشرير ياتان كان يقمع ريبيكا ويسبب الفوضى في العالم. حقيقة أن ياتان لم يكن إلهًا شريرًا تم إثباته من خلال حلقة تطهير الجحيم.
-لا يمكن فعل شئ.
لم يميز جريد بين الخير والشر. لقد أراد فقط معرفة الموقف.
– لا يوجد مكان.ينكن ان يسجن ريبيكا.
– بناء معبد صغير لي.
-حتى ياتان لا يستطيع.
“أنا مستاء قليلاً ، لكن. ”
– تعاون ياتان والام مع بعضهم البعض لكن لا يمكن أن يتدخل احدهم.
“. ؟”
-دائما هناك.
أصبح جريد في حيرة. كان ذلك بسبب توقف كتابات غاريون. بغض النظر عن المدة التي انتظرها ، لم تعد الكتابة مستمرة.
“غاريون؟” حث جريد ومرت بضع دقائق.
-لا بأس.
كان هناك احتمال كبير أنه كان عمًا. شعر به جريد بشكل حدسي عندما استدعى ذكريات الماضي وعبس.
-الاله مدجج بالعتاد كما تعلن.
“في الواقع. إنه جيد وله عين فطنة. ”
– بعل انقلب على ياتان.
أول شيء فعلته ريبيكا عندما ظهرت على السطح هو خلق السماء والأرض. من المحتمل أن يكون غاريون وشجرة العالم قد ولدا في هذا الوقت. هذا يعني أن ريبيكا كانت والدة غاريون ، مثلها مثل الآلهة السماوية الأخرى. بالطبع ، كان على السطح منذ ولادته ، لذلك قد تختلف ميوله عن الآلهة الأخرى في السماء. حتى الاقتراب من بيارو و جريد كان ضمن نطاق المفهوم.
“أشعر بالأسف ، لذلك أنا أبتسم بمرارة. ”
– رافائيلور جابرييل.
إله عظيم. كان يستحق العبادة.
“هل حدث شيء للإلهة ريبيكا؟ هل من الممكن أن يكون شخص ما قد سجن الإلهة ويستغل سلطتها بتهور؟ ”
– يعني أنه يمكن أن يتخلى عن الأم.
بدا لاويل محبطًا بعض الشيء. يشبه تمثال الإله غاريون الموجود على الجانب الأيسر من معبد الإله مدجج بالعتاد التمثال الحجري لخان على الجانب الأيمن. كان المظهر لرجل كبير السن. مثل خان ، بطنه مرتفع وكتفيه عريضان. بدا كريمًا وموثوقًا به.
-رافائيل وجاربييل.
الكائنات التي عارضت شرور الجحيم الثلاثة هم رؤساء الملائكة الأول والثاني. خلقت ريبيكا الملائكة قبل الآلهة الأخرى. ولدوا من فوضى العدم ، وكان عليهم أن يرثوا “دماء” ريبيكا وكانت سلطتهم هائلة. ربما كان من الممكن لهم أن يشوهوا الجنة ، مثلما شوه البعل الذي ورث دم ياتان الجحيم.
-القوة المدمرة والمفقودة.
تذكر جريد وجه رافائيل وصك بأسنانه. “إذن هل تقول أن الوضع برمته تخطيط رافائيل؟”
– حماية الكائنات الحية على الأرض.
-مجرد شك.
– استعادة الطاقة المستهلكككه كل مرة على األرض.
– وضع الأم يختلف عن ياتان.
-دائما هناك.
– إصرار الأم. .
-رافائيل وجاربييل.
– احتمالية حدوث ثورة ناجحة.
بدا لاويل محبطًا بعض الشيء. يشبه تمثال الإله غاريون الموجود على الجانب الأيسر من معبد الإله مدجج بالعتاد التمثال الحجري لخان على الجانب الأيمن. كان المظهر لرجل كبير السن. مثل خان ، بطنه مرتفع وكتفيه عريضان. بدا كريمًا وموثوقًا به.
ومع ذلك ، هل كان من الممكن لها أن تصمت أيضًا مع الآلهة؟ كان من غير المعقول ان تنبذ غاريون ببساطة. زيراتول ، الذي نزل مرارًا وتكرارًا إلى السطح دون استعدادات كافية أثبت ذلك. ألن تمنع الإلهة ريبيكا زيراتول إذا كانت في حالة جيدة؟
– إصرار الأم. .
“هل حدث شيء للإلهة ريبيكا؟ هل من الممكن أن يكون شخص ما قد سجن الإلهة ويستغل سلطتها بتهور؟ ”
مثل جريد ، كانوا بشرًا. ثم عُبدوا وصاروا آلهة. كان من الصعب مقابلة معظمهم لأنهم قد أكلوا من قبل مفتىسوا الاساطير أو كانوا يختبئون من مفترسي الأساطير. ومع ذلك ، كان مقتنعًا بأنه يمكن أن يجدهم إذا اقترض قوة غاريون. كان إله الأرض ، لذلك كانت نظرته تشمل القارة بأكملها. هل سيكون هناك تعاون كبير إذا تعاون غاريون معهم؟
-لا أعرف السبب.
– يجب مساعدتهم.
“. كيف يمكنني مساعدك؟”
-الاله لم يخطئ. إنه عظيم.
“نعم ، أنا سعيد. ”
بعد مناقشة مع لاويل ، قررت جريد مساعدة غاريون. بالنظر إلى أفعال غاريون السابقة ، كان من الآمن الافتراض أنه لم يكن هناك احتمال لاستعدائه لهم. كما أضافت المحادثة بعض المصداقية على ذلك. في المقام الأول ، لم يكن إلهًا يضربهم في مؤخرة الرأس. كان الحكم الصحيح هو اعتباره محايدًا. بالطبع ، إذا طلب مساعدة غير معقولة ، فمن الصواب أن تكون مريبًا وحذرًا.
– يعترف بي الإله مدجج بالعتاد.
– الإله الذي يؤمن به الناس الآن هو الإله مدجج بالعتاد.
-اءا اعترفت بس استطيع المحافظة على القوة الإلهية.
لكن طلب المساعدة كان أمرًا مختلفًا تمامًا.
– بناء معبد صغير لي.
من البداية ، كان من الرائع أن تكون قادرًا على الحصول على الكثير من المعلومات. لم يكن لشجرة العالم سوى القليل من القدرة على التعبير عن المشاعر وواجهت صعوبة في التواصل ، ربما لأنها كانت في الأساس شجرة. في هذه الأثناء ، كان غاريون يشبه إلهًا عاديًا. كان يعني أن غاريون كان مشابهًا للبشر. لقد عبر عن مشاعره بشكل كامل من خلال الكتابة ، لذلك بدا التواصل بسلاسة أمر ممكن.
كان طلب غاريون سهلاً للغاية. لقد أراد فقط اعتراف جريد. وهذا يعني أيضًا أن جريد سيمسك بسلسلة غاريون. إذا استعاد غاريون الألوهية من خلال اعتراف جريد ، فسوف يفقد ألوهيته مرة أخرى في اللحظة التي يرفض فيها جريد غاريون.
“هذا. أليس هذا مثل خيانة الإلهة ريبيكا؟ لن تصمت السماء ، أليس كذلك؟ كيف ستتعامل معها؟ ”
-لا يمكن فعل شئ.
– يجب.
-لا بأس.
– حماية الكائنات الحية على الأرض.
***
“حسنًا. لا بأس. أليس من الأفضل خفض التوقعات مقدمًا بدلاً من الشعور بخيبة الأمل عند رؤية الشيء الحقيقي لاحقًا؟ هاه؟ سارييل ، لماذا لديك تعبير صارم؟ هل علاقتك مع غاريون سيئة؟”
-الكوارث التي يعاني منها الناس حتى اللحظة.
– لذا اعاني من تباطؤ في التعافي وتضعف قوتي.
– يجب مساعدتهم.
“حقًا؟ ماذا تخيلت؟ ”
“أليس هذا نمطيًا جدًا؟”
-العلاقة مع الأم أو السماء ليست مهمة.
أدرك جريد ذلك مرة أخرى مدى تأثيره على النظرة العالمية. شعر بالحرج لكنه أصبح فخور.
إله عظيم. كان يستحق العبادة.
-لماذا أنت تبتسم؟
أومأ جريد الذي كان لديه شكوك طفيفة حتى بعد أن أدرك جوهر غاريون. كانت هناك ابتسامة خفيفة على وجهه وقال. ” سأحميك. ”
“حقًا؟ ماذا تخيلت؟ ”
-……………
– الإله الذي يؤمن به الناس الآن هو الإله مدجج بالعتاد.
تم نقش نقاط لا حصر لها على الأرض. ألم يقلق ألا تتأذى الأرض؟ لماذا تغير فجأة؟
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، بدت أحداث محاولات رؤساء الملائكة لذبح البشرية بعيدة كل البعد عن إرادة الإلهة. في الماضي ، تواصلت الإلهة مع كنيسة ريبيكا بإرسال السيف المقدس والرسائل الإلهية. كان يعني أنها دعمت الأنشطة الدينية للبشر. هل أرادت حقًا أن يجرح الملائكة مؤمنيها ويدمروا الثقة التي تم بناؤها؟
ظهرت نافذة إشعار أمام جريد.
-لا أعرف السبب.
‘ما هذا؟’
– يعترف بي الإله مدجج بالعتاد.
[غاريون ، إله الأرض ، احمر خجلاً وهرب. ]
كان لدى جريد تعبير معقد على وجهه بسبب الشكوك العديدة التي شعر بها وسأل سؤالًا آخر.
“كيف يمكنك التأكد وانت لم تر وجهه أو تسمع صوته؟”
“. ”
“. ؟”
كان هناك احتمال كبير أنه كان عمًا. شعر به جريد بشكل حدسي عندما استدعى ذكريات الماضي وعبس.
“لا. لم يبق الإله غاريون في السماء أبدًا ، لذلك لم أره أبدًا. أنا أعرف فقط أنه إله يستحق الاحترام “.
هز جريد رأسه عندما تذكر قوة المبارزة لقديس السيف قبل أن يتغير تعبيره.
عند قدميه ، كان هناك نقش يقول وداعا.
-لا يمكن فعل شئ.
***
تجاوز عدد المعابد للإله مدجج بالعتاد أكثر من 5000 معبد. كان هذا على الرغم من حقيقة أنها بنيت بشكل رائع. عملت الإمبراطورية الضخمة كجهاز لتزويد جريد بالإيمان. تم بناء معبد غاريون بجوار المعبد الرئيسي للإله مدجج بالعتاد حيث جاء عدد كبير من المؤمنين يومياً.
“في الواقع. إنه جيد وله عين فطنة. ”
كان معبد صغير ، لكنه لم يكن رث. كان صغيرًا مقارنةً بمعبد الإله مدجج بالعتاد. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك عدد غير قليل من الحرفيين بين المهندسين المعماريين والنحاتين في راينهارد. كان لديهم الكثير من الخبرة في بناء المعابد ، لذلك كان معبد غاريون جميلًا من وجهة نظر أي شخص.
‘انقذني؟ لماذا؟’
“مظهر الإله غاريون. كان مختلفًا تمامًا عما تخيلته. ”
بدا لاويل محبطًا بعض الشيء. يشبه تمثال الإله غاريون الموجود على الجانب الأيسر من معبد الإله مدجج بالعتاد التمثال الحجري لخان على الجانب الأيمن. كان المظهر لرجل كبير السن. مثل خان ، بطنه مرتفع وكتفيه عريضان. بدا كريمًا وموثوقًا به.
“حقًا؟ ماذا تخيلت؟ ”
لم يميز جريد بين الخير والشر. لقد أراد فقط معرفة الموقف.
عند قدميه ، كان هناك نقش يقول وداعا.
” إلهة محببة وجميلة. مظهر يتناسب تمامًا مع الابتسامة ، تمامًا مثل السير سارييل؟ ”
‘ما هذا؟’
“أليس هذا نمطيًا جدًا؟”
-الكوارث التي يعاني منها الناس حتى اللحظة.
” إلهة محببة وجميلة. مظهر يتناسب تمامًا مع الابتسامة ، تمامًا مثل السير سارييل؟ ”
كانت سارييل تبتسم بجانبه برقة ، والآن تشددت تعابير وجهه للحظة. بدا مصدوماً بشيء ما ، لكن لسوء الحظ ، لم يعرف أحد. كانت سارييل دائمًا تتخذ مظهرًا ذكوريًا أمام جريد. كان المظهر الذكوري جميلاً ، لكنه تلقى اهتماماً أقل مما كان عليه عندما كانت أنثى. بالإضافة إلى ذلك ، تركز اهتمام الناس حاليًا على تمثال الإله غاريون.
“ومع ذلك ، أعتقد أن المظهر الذي تخيلته سيكون مناسبًا تمامًا نظرًا للأشياء التي كان يقوم بها الإله غاريون. ”
“أشعر بالأسف ، لذلك أنا أبتسم بمرارة. ”
“هذا صحيح ، لكن. الأمر ليس كذلك. ”
– رافائيلور جابرييل.
“كيف يمكنك التأكد وانت لم تر وجهه أو تسمع صوته؟”
“حسنًا. لا بأس. أليس من الأفضل خفض التوقعات مقدمًا بدلاً من الشعور بخيبة الأمل عند رؤية الشيء الحقيقي لاحقًا؟ هاه؟ سارييل ، لماذا لديك تعبير صارم؟ هل علاقتك مع غاريون سيئة؟”
“لا. لم يبق الإله غاريون في السماء أبدًا ، لذلك لم أره أبدًا. أنا أعرف فقط أنه إله يستحق الاحترام “.
“نعم ، أنا سعيد. ”
“. ”
أول شيء فعلته ريبيكا عندما ظهرت على السطح هو خلق السماء والأرض. من المحتمل أن يكون غاريون وشجرة العالم قد ولدا في هذا الوقت. هذا يعني أن ريبيكا كانت والدة غاريون ، مثلها مثل الآلهة السماوية الأخرى. بالطبع ، كان على السطح منذ ولادته ، لذلك قد تختلف ميوله عن الآلهة الأخرى في السماء. حتى الاقتراب من بيارو و جريد كان ضمن نطاق المفهوم.
حقيقة وجود إله يمكن للبشر أن يثقوا به ويعتمدوا عليه. كان جريد يبتسم بسعادة عندما تذكر شيئًا ما.
– يعبدون الإله مدجج بالعتاد.
“أليست معظم الآلهة البشرية إلى جانب البشر؟”
أراد (غاريون) أن ينقذه جريد؟ إله كان يحترمه الجميع ويحبهم وكان وراءه ريبيكا. هل كان في وضع يسمح له بطلب المساعدة؟
مثل جريد ، كانوا بشرًا. ثم عُبدوا وصاروا آلهة. كان من الصعب مقابلة معظمهم لأنهم قد أكلوا من قبل مفتىسوا الاساطير أو كانوا يختبئون من مفترسي الأساطير. ومع ذلك ، كان مقتنعًا بأنه يمكن أن يجدهم إذا اقترض قوة غاريون. كان إله الأرض ، لذلك كانت نظرته تشمل القارة بأكملها. هل سيكون هناك تعاون كبير إذا تعاون غاريون معهم؟
تجاوز عدد المعابد للإله مدجج بالعتاد أكثر من 5000 معبد. كان هذا على الرغم من حقيقة أنها بنيت بشكل رائع. عملت الإمبراطورية الضخمة كجهاز لتزويد جريد بالإيمان. تم بناء معبد غاريون بجوار المعبد الرئيسي للإله مدجج بالعتاد حيث جاء عدد كبير من المؤمنين يومياً.
– يعبدون الإله مدجج بالعتاد.
“لقد اكتسبت حليفًا عظيمًا”.
سطع تعبير جريد. شعر وكأنه وجد النور في عالم ملئ بأعداء لا يطاقون.
***
ظهرت نافذة إشعار أمام جريد.
-لا يمكن فعل شئ.
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
