نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1622

الفصل 1622

الفصل 1622

 

في المقام الأول ، كانت غابرييل مختلفه تمامًا عن رافائيل أو زيراتول. لم تكن خصم سهل لأنها لم تنغمس في المشاعر. كانت معقولة وشاملة. كان هذا يعني أنها اعترفت بحقيقة أنها يجب أن تكون حذرة من وجود الإله مدجج بالعتاد عند القدوم إلى السطح وتستعد بشكل كافٍ.

كانت بداية ذاكرتها نورًا ساطعًا. فهمت غاريون مفهوم الجمال عندما فتحت عينيها لأول مرة. -1-

 

 

 

زراعة الأرض. ترك الشجيرات تتجذر و المياه الصافية تتدفق حتى تتمكن الحيوانات من اللعب وتستريح الوحوش الطائرة.

سقط جريد في خوف مرعب على الرغم من مواجهته مع التنانين وقوة سيف زيراتول. ومض الموت في عقله في اللحظة التي رأى فيها الرمح الطائر. بطبيعة الحال ، ازدهرت الرغبة في العيش. كانت غريزة. فتح الملاذ دون أي تردد.

 

حدث ذلك عندما هدأ رأس جريد. أنهت غابرييل هجوم مطر معدات المعركة وأومأت برأسها. “اجل ، عليك أن ترجع. هدفي اليوم هو غاريون ، وليس أنت. ”

 

 

“أنت دائما تبتسمين بنفس المظهر. ” حزن تعبير والدتها فجأة ، لكن غاريون لم يكن لديها شك. كانت تدرك نفسها للتو. كانت منشغلة في استرجاع المعلومات التي غمرت عقلها كأثر جانبي لإيقاظ وعيها وتفكيرها. لقد دفنت بشكل طبيعي كلمات والدتها ، والتي بدت وكأنها لم تكن المرة الأولى التي التقيا فيها.

 

 

 

كانت تلك الذكرى أكثر ضبابية بسبب الصوت الخافت.

 

 

ارتفعت نية القتل. تم التعبير عن مشاعره على أنها إرادة بلا شكل. بدت كعاصفة عنيفة مستعرة حول جريد.

“. أتذكر ذلك الآن. ”

 

 

 

لقد فقدت كل قوتها الإلهية. تضمن ذلك القوة الإلهية التي اكتسبتها من الإله مدجج بالعتاد. لقد تجاوزت مستوى عدم قدرتها على أداء واجباتها. وجدت الآن صعوبة في إثبات وجودها. فقط في هذا الوقت تم تجميع شظايا الذاكرة في ذهنها. لقد شعرت بالحزن عندما أدركت أن الجاني الذي ختم مثل هذه الذكرى المهمة لم يكن سوى القوة الإلهية.

 

 

“ما هذا الهراء ؟”

‘أرى. ‘

 

 

 

كانت دائما مهجورة.

 

 

 

في العالم السابق والعالم السابق قبل ذلك وفي العالم الذي سيتبع ذلك أيضًا – لقد واجهت وستواجه نفس اللحظة كما هي اليوم.

سقط جريد في خوف مرعب على الرغم من مواجهته مع التنانين وقوة سيف زيراتول. ومض الموت في عقله في اللحظة التي رأى فيها الرمح الطائر. بطبيعة الحال ، ازدهرت الرغبة في العيش. كانت غريزة. فتح الملاذ دون أي تردد.

 

نظرت عينا غابرييل اللتان كانتا بشكل صليب أزرق وذهبي في الامام. جذب جريد الانتباه مع مطر معدات المعركة واقترب مع تقليل أي فتحات قدر الإمكان. اقترب من غاريون واعتقد أن عمليته كانت ناجحة ، لكنه سرعان ما أدرك أنه كان مخطئًا.

انهمرت الدموع على خدي غاريون الأبيض.

 

 

 

شعر طويل وامض شفاف اخضر فاتح ووردي. كان شعر غابرييل الطويل المتموج الذي رأته يوم ولادتها لا يزال يؤكد جمالها. بكت بمرارة و لاحظت أنها لم تتغير ، لكنها كانت ثابتة.

” لكن هدفي هو أنت “.

 

 

“غابرييل. هل آذيتني في كل مرة؟”

أدخلت غابرييل الرمح في الأرض التي بدأت تتقلب مثل الأمواج وقالت ، “نعم ، لقد فكرت في الأمر جيدًا. ”

 

اهتزت الأرض. شعرت وكأنها كانت تصرخ في غاريون ، التي بدأت ترفض قبول الطاقة ، حتى لا تستسلم.

“نعم ، كانت خطيئتك هي نفسها دائمًا. لقد أعطيت الأولوية للأرض ، وليس السماء ، وأمسكت بكاحلي الآلهة “.

 

 

1. في السابق ، كنت أستخدم الذكر من أجل جنس غاريون لأن هذا هو ما رآه جريد. الآن تم التأكيد على أن غاريون أنثى لذا سأنتقل إلى الأنثي من الآن فصاعدًا. ☜

“هذا هو واجبي. طلبت مني أمي حماية الكائنات الموجودة على السطح “.

 

 

 

كما أنني أصبحت أحب الكائنات الموجودة على السطح.

 

 

إذا كانت غابرييل مكان الإلهة ، فلن تثق في رافائيل.

ابتلعت غاريون هذه الكلمات. كان ذلك لأنها كانت تخشى أن يؤذي هذا لإيذاء الكائنات الموجودة على السطح.

اهتزت الأرض. شعرت وكأنها كانت تصرخ في غاريون ، التي بدأت ترفض قبول الطاقة ، حتى لا تستسلم.

 

 

أومأت غابرييل برأسها. “نعم. لقد عرفنا منذ فترة طويلة أنه لا معنى لطلب المرونة من روحك المستقيمة “.

 

 

 

كان ذلك من خلال تجارب لا حصر لها. لطالما تخلت غابرييل عن التردد الذي تشعر به عندما قطعت رأس غاريون. كانت غابرييل تقطع رأس غاريون منذ ماضٍ طويل لا يسبر غوره وقد أعتادت على هذا السلوك. لقد وصلت إلى النقطة التي لم تشعر فيها بأي إلهام.

 

 

“إن الإله مدجج بالعتاد لديه فرصة ضئيلة للفوز فقط إذا جاء مع تنين كبير. ومع ذلك ، فأنت تعلمين أنه لا توجد تنانين يتواصل معها الإله مدجج بالعتاد بشكل يومي. إذا ثابرت وجذبت الإله مدجج بالعتاد ، فسوف يفقد الكثير من الألوهية بسببك. قد يموت حتى . هل تريدين ذلك؟”

ومع ذلك ، كانت هذه المرة مختلفة. ” هذه الحالة خاصة. غاريون ، جريمتك في هذا العالم أنك خنت الإلهة. إنها أسوأ جريمة في التاريخ. العمل مع الإله مدجج بالعتاد؟ ”

لقد كان مقتنعا بأنهم أسوأ من الشياطين العظماء. استجابت الشياطين على الأقل لنداء كنيسة ياتان ، بينما لم تستجب هذه الملائكة اللعينة للبشر.

 

 

الإله المدجج بالعتاد – الوجود الذي لم يكن موجودًا من قبل كان يغير أشياء كثيرة. تذكرت أن الإلهة كانت تراقب خطواته باهتمام كبير وأحيانًا ببهجة. سبب عدم تشككها في موقف الإلهة التي اختفت دون أي علامات ، هو أن حالة الإلهة كانت خاصة. لقد قبلت الوضع بشكل طبيعي بدلاً من إهدار قوتها العقلية على أسئلة لا يمكن حلها. كان رافائيل سعيدًا لأن الإلهة وثقت بهم أخيرًا ، لكن.

 

 

“جاذبية. ؟ هناك الكثير من الأشياء التي ستستغرق وقتًا طويلاً لشرحها. هل ستبقيني على قيد الحياة حتى ذلك الحين؟ ”

إذا كانت غابرييل مكان الإلهة ، فلن تثق في رافائيل.

الإله المدجج بالعتاد – الوجود الذي لم يكن موجودًا من قبل كان يغير أشياء كثيرة. تذكرت أن الإلهة كانت تراقب خطواته باهتمام كبير وأحيانًا ببهجة. سبب عدم تشككها في موقف الإلهة التي اختفت دون أي علامات ، هو أن حالة الإلهة كانت خاصة. لقد قبلت الوضع بشكل طبيعي بدلاً من إهدار قوتها العقلية على أسئلة لا يمكن حلها. كان رافائيل سعيدًا لأن الإلهة وثقت بهم أخيرًا ، لكن.

 

 

“ما هو نوع الجاذبية التي يتمتع بها الإله مدجج بالعتاد؟” سألت غابرييل السؤال الأساسي. كان ذلك بدون إزالة الرمح الموجه إلى رقبة غاريون النحيلة. على الجانب الأيسر من شفرة الرمح ، امتد عمود مثل الهلال أخترق جلد غاريون شيئًا فشيئًا.

لقد شكلت ثالوثًا. حتى أنها سلحت نفسها بالأشياء الإلهية التي كانت معها منذ ولادتها. كما أنها استخدمت طاقة قاتل الإله حتى لو كانت ضعيفة ، لذلك كانت تقريبًا في حالة معركة مثالية. بالطبع ، كانت خسارة كبيرة مقارنة بما كانت عليه عندما كانت في السماء ، لكنها لا يمكن أن تكون أفضل بناءً على معايير السطح.

 

سقط جريد في خوف مرعب على الرغم من مواجهته مع التنانين وقوة سيف زيراتول. ومض الموت في عقله في اللحظة التي رأى فيها الرمح الطائر. بطبيعة الحال ، ازدهرت الرغبة في العيش. كانت غريزة. فتح الملاذ دون أي تردد.

“جاذبية. ؟ هناك الكثير من الأشياء التي ستستغرق وقتًا طويلاً لشرحها. هل ستبقيني على قيد الحياة حتى ذلك الحين؟ ”

 

 

 

لم يكن أمام الإله مدجج بالعتاد خيار سوى أن يكون النوع المثالي لغاريون. حتى عندما كان إنسانًا وبعد أن أصبح إلهًا ، كان يحرس الكائنات على السطح.

 

 

تم تحطيم رأس غاريون الصغير. كان الضوء يتدفق من رأسها المكسور مثل شلال ، لدرجة أن جزيئات الضوء المتدفقة من رقبتها المقطوعة سابقًا بدت غير مهمة. كان من المحتم أن يتأخر موت الإله وكان للإله الحق في التراجع خلال فترة السماح هذه. كل ما في الأمر أنهم فقدوا بعض حقوقهم في مواجهة طاقة قاتل الإله.

انحنت شفتا غابرييل. كانت مجرد عادة.

“. ؟”

 

 

لا قلب. من نقطة معينة ، استبعدت غابرييل مفهوم العاطفة تمامًا. قد يكون ذلك بسبب أنها أصبحت مرهق من تجربة العوالم المتكررة أو قد يكون بسبب الإحساس بواجبها فى السيطرة على رافاييل.

 

 

انحنت أصابع غابرييل الطويلة والناعمة قليلاً. أدى التغيير الدقيق في طريقة القبضة إلى تغيير جذري في الرمح. تحرك الرمح الذي تم إيقافه بسرعة في مسار نصف القمر وقطع رقبة غاريون. كان هناك هالة شاحبه على طرف الرمح. كانت طاقة قاتل الإله.

“هذا يكفي للإجابة”. أنهت غابرييل المحادثة. قررت أنه بدلاً من حرمان غاريون من ألوهيتها وختم روحها ، يجب أن تقتل غاريون تمامًا. كان لديها الكثير من العيوب لتستمر في تولي دور إله الأرض في المستقبل. يجب أن تكون “البذرة” المزروعة في الروح قد نمت بشكل كافٍ. كانت تريد اغتنام هذه الفرصة لاستعادتها وتطوير طاقة قاتل الآلهة.

 

 

 

انحنت أصابع غابرييل الطويلة والناعمة قليلاً. أدى التغيير الدقيق في طريقة القبضة إلى تغيير جذري في الرمح. تحرك الرمح الذي تم إيقافه بسرعة في مسار نصف القمر وقطع رقبة غاريون. كان هناك هالة شاحبه على طرف الرمح. كانت طاقة قاتل الإله.

 

 

 

كانت الغابة التي اهتزت متأخرة بسبب العاصفة خضراء بشكل وحشي. لم يكن هناك أي اضطراب على الرغم من أن الإله الذي كان يعتني بها حتى الآن كان يواجه أزمة. هذا يعني أن موت غاريون لم يكن له أي تأثير على العالم.

ملاذ المعدن — مئات الدروع من وادي الصلب تم تغطيتها على جريد. لف جريد ذراعيه حول غاريون. تحول وجه غاريون إلى اللون الأحمر عندما خفضت رأسها في مفاجأة. كان ذلك لأنها قرأت أفكار جريد من خلال تبادل القوة الإلهية. على الرغم من أنها أصيبت بأذى ، إلا أنها لم تكن تبدو قبيحة. بدلا من ذلك ، تفاجأ جريد لأنها كانت جميلة جدا. لذلك لا ينبغي لها أن تصنع هذا الوجه. شفت الراحة قلبها الممزق قليلاً.

 

 

في الواقع ، تم تعزيز الأرض بشكل كافٍ.

“هذا هو واجبي. طلبت مني أمي حماية الكائنات الموجودة على السطح “.

 

“هذا هو واجبي. طلبت مني أمي حماية الكائنات الموجودة على السطح “.

دفعت غابرييل الرمح برفق بإصبعها السبابة والوسطى وسقط الرمح الذي ارتفع على شكل نصف قمر مثل الصاعقة.

كما أنني أصبحت أحب الكائنات الموجودة على السطح.

 

 

تم تحطيم رأس غاريون الصغير. كان الضوء يتدفق من رأسها المكسور مثل شلال ، لدرجة أن جزيئات الضوء المتدفقة من رقبتها المقطوعة سابقًا بدت غير مهمة. كان من المحتم أن يتأخر موت الإله وكان للإله الحق في التراجع خلال فترة السماح هذه. كل ما في الأمر أنهم فقدوا بعض حقوقهم في مواجهة طاقة قاتل الإله.

أدخلت غابرييل الرمح في الأرض التي بدأت تتقلب مثل الأمواج وقالت ، “نعم ، لقد فكرت في الأمر جيدًا. ”

 

في المقام الأول ، كانت غابرييل مختلفه تمامًا عن رافائيل أو زيراتول. لم تكن خصم سهل لأنها لم تنغمس في المشاعر. كانت معقولة وشاملة. كان هذا يعني أنها اعترفت بحقيقة أنها يجب أن تكون حذرة من وجود الإله مدجج بالعتاد عند القدوم إلى السطح وتستعد بشكل كافٍ.

“ما هو نوع الجاذبية التي يتمتع بها الإله مدجج بالعتاد؟” سألت غابرييل السؤال الأساسي. كان ذلك بدون إزالة الرمح الموجه إلى رقبة غاريون النحيلة. على الجانب الأيسر من شفرة الرمح ، امتد عمود مثل الهلال أخترق جلد غاريون شيئًا فشيئًا.

 

حدث ذلك عندما هدأ رأس جريد. أنهت غابرييل هجوم مطر معدات المعركة وأومأت برأسها. “اجل ، عليك أن ترجع. هدفي اليوم هو غاريون ، وليس أنت. ”

لقد شكلت ثالوثًا. حتى أنها سلحت نفسها بالأشياء الإلهية التي كانت معها منذ ولادتها. كما أنها استخدمت طاقة قاتل الإله حتى لو كانت ضعيفة ، لذلك كانت تقريبًا في حالة معركة مثالية. بالطبع ، كانت خسارة كبيرة مقارنة بما كانت عليه عندما كانت في السماء ، لكنها لا يمكن أن تكون أفضل بناءً على معايير السطح.

 

 

في العالم السابق والعالم السابق قبل ذلك وفي العالم الذي سيتبع ذلك أيضًا – لقد واجهت وستواجه نفس اللحظة كما هي اليوم.

“لماذا تحاولين الصمود؟” قامت غابرييل بتحريك رأسها. لقد كان موقفًا أظهرت فيه أنها لا تستطيع فهم الأرض التي تدهورت بسبب إعطاء الطاقة لغاريون بقبولها واستخدامها لدعم نفسها بدلاً من رفضها. “لقد تم تعزيز الأرض بشكل كاف. لن ينهار العالم إذا مت. إن بقائك على قيد الحياة لن يجلب أي فوائد للكائنات على السطح “.

 

 

كانت تلك الذكرى أكثر ضبابية بسبب الصوت الخافت.

عرفت غاريون نفسها بشكل أفضل. لم يعد لديها الكثير من الاستخدامات بعد الآن. الآن يمكن أن تستمر الأرض من تلقاء نفسها. حتى لو تم قطعها بواسطة قديس السيف ، فقد كان لديها ما يكفي من القوة التجديدية للتعافي ببطء. كان لا معنى لمحاولتها حتى لو كانت لديها الرغبة في حماية الكائنات على السطح كما كانت تفعل من قبل.

زراعة الأرض. ترك الشجيرات تتجذر و المياه الصافية تتدفق حتى تتمكن الحيوانات من اللعب وتستريح الوحوش الطائرة.

 

 

فقدت جاريون معظم قوتها الإلهية. لقد سقطت ألوهيتها لأنها أثبتت أنها عاجزة عن مساعدة الأرض التي كانت تعتني بها. فلماذا كانت تحاول البقاء على قيد الحياة؟

 

 

 

“لم هكذا من قبل. ”

‘أرى. ‘

 

حافظ جريد على السرعة القصوى أثناء المجيء إلى هنا ، لذلك تم تنشيط حالة إله البرق. نهض مثل البرق وتجنب العمود بينما سأل غاريون على ظهره ، “هذه الجروح ، هل ستشفى إذا ذهبت إلى المعبد؟”

في العوالم السابقة ، كانت غاريون تواجه الموت. لم تستطع المقاومة لأنها عرفت عدم قيمتها.

 

 

 

“أنت – هل تنتظرين الإله مدجج بالعتاد؟”

‘أنا آسفة. أعتقد أنني أردت أيضًا الاعتماد على شخص ما ولو لمرة واحدة على الأقل.

 

 

كانت غاريون الحاليه مبنية على القوة الإلهية للإله مدجج بالعتاد ، وليس على ريبيكا. حتى الآن ، شعر الإله مدجج بالعتاد بأزمة غاريون. ومع ذلك ، كان هذا هو الأمر. لم يستطع الإله مدجج بالعتاد أن يساعد غاريون. كان ذلك لأنه هزم زيراتول قبل بضعة أشهر. زيراتول ، الذي لم يكن لديه ما يكفي من الدفاع ، هُزم بطريقة متواضعة. من الواضح أن الإله مدجج بالعتاد قد فاز وترقى في المكانة. يجب أن يكون قد وصل إلى نقطة يستطيع فيها أن يرى بوضوح الفرق في القوة بينه وبين غابرييل. ما هي الشجاعة التي ستكون لديه ليأتي وينقذ غاريون؟

لقد فقدت كل قوتها الإلهية. تضمن ذلك القوة الإلهية التي اكتسبتها من الإله مدجج بالعتاد. لقد تجاوزت مستوى عدم قدرتها على أداء واجباتها. وجدت الآن صعوبة في إثبات وجودها. فقط في هذا الوقت تم تجميع شظايا الذاكرة في ذهنها. لقد شعرت بالحزن عندما أدركت أن الجاني الذي ختم مثل هذه الذكرى المهمة لم يكن سوى القوة الإلهية.

 

ترجمة : PEKA

بالطبع يمكن أن يأتي. بالتفكير في أفعال الإله مدجج بالعتاد في الماضي فقد كانت بعيده عن العقل. كان هناك احتمال كبير أن يكون متحيزًا عاطفيًا ويحاول المجيء. كانت المشكلة أنه لم يكن خصم غابرييل. قررت غابرييل أنه من غير المحتمل أن يهزمها الإله مدجج بالعتاد لأنها كانت مجهزة تجهيزًا كاملاً.

 

 

 

“إن الإله مدجج بالعتاد لديه فرصة ضئيلة للفوز فقط إذا جاء مع تنين كبير. ومع ذلك ، فأنت تعلمين أنه لا توجد تنانين يتواصل معها الإله مدجج بالعتاد بشكل يومي. إذا ثابرت وجذبت الإله مدجج بالعتاد ، فسوف يفقد الكثير من الألوهية بسببك. قد يموت حتى . هل تريدين ذلك؟”

 

 

 

“. لا. ”

 

 

عرفت غاريون نفسها بشكل أفضل. لم يعد لديها الكثير من الاستخدامات بعد الآن. الآن يمكن أن تستمر الأرض من تلقاء نفسها. حتى لو تم قطعها بواسطة قديس السيف ، فقد كان لديها ما يكفي من القوة التجديدية للتعافي ببطء. كان لا معنى لمحاولتها حتى لو كانت لديها الرغبة في حماية الكائنات على السطح كما كانت تفعل من قبل.

اهتزت الأرض. شعرت وكأنها كانت تصرخ في غاريون ، التي بدأت ترفض قبول الطاقة ، حتى لا تستسلم.

دفعت غابرييل الرمح برفق بإصبعها السبابة والوسطى وسقط الرمح الذي ارتفع على شكل نصف قمر مثل الصاعقة.

 

بالطبع يمكن أن يأتي. بالتفكير في أفعال الإله مدجج بالعتاد في الماضي فقد كانت بعيده عن العقل. كان هناك احتمال كبير أن يكون متحيزًا عاطفيًا ويحاول المجيء. كانت المشكلة أنه لم يكن خصم غابرييل. قررت غابرييل أنه من غير المحتمل أن يهزمها الإله مدجج بالعتاد لأنها كانت مجهزة تجهيزًا كاملاً.

أدخلت غابرييل الرمح في الأرض التي بدأت تتقلب مثل الأمواج وقالت ، “نعم ، لقد فكرت في الأمر جيدًا. ”

حافظ جريد على السرعة القصوى أثناء المجيء إلى هنا ، لذلك تم تنشيط حالة إله البرق. نهض مثل البرق وتجنب العمود بينما سأل غاريون على ظهره ، “هذه الجروح ، هل ستشفى إذا ذهبت إلى المعبد؟”

 

 

كانت غابرييل مدركًا لتدخل جريد منذ البداية. ربما تكون قد أجرت استعدادات كافية ، لكن هذا لا يعني أنها ترحب بتدخل جريد. كان هدفها معاقبة غاريون على أكمل وجه. لم تكن تريد أن يتم إزعاجها. على عكس رافائيل ، الذي استمتع بالأحداث غير المتوقعة ، فضلت أن تسير الأمور وفقًا لخطتها.

 

 

 

“مع السلامة. ”

في الواقع ، تم تعزيز الأرض بشكل كافٍ.

 

 

“. ”

لا قلب. من نقطة معينة ، استبعدت غابرييل مفهوم العاطفة تمامًا. قد يكون ذلك بسبب أنها أصبحت مرهق من تجربة العوالم المتكررة أو قد يكون بسبب الإحساس بواجبها فى السيطرة على رافاييل.

 

“أنت – هل تنتظرين الإله مدجج بالعتاد؟”

أغمضت غاريون عينيها متعاطفة مع نفسها التي ستولد من جديد غافلة في العالم التالي وستستخدم مرة أخرى. لقد أرادت فقط أن تموت قبل وصول الإله المدجج بالعتاد. لقد شعرت بالكثير من الذنب لأنها كادت أن تعرض الإله المدجج بالعتاد للخطر من خلال إطالة الوقت.

تم تحطيم رأس غاريون الصغير. كان الضوء يتدفق من رأسها المكسور مثل شلال ، لدرجة أن جزيئات الضوء المتدفقة من رقبتها المقطوعة سابقًا بدت غير مهمة. كان من المحتم أن يتأخر موت الإله وكان للإله الحق في التراجع خلال فترة السماح هذه. كل ما في الأمر أنهم فقدوا بعض حقوقهم في مواجهة طاقة قاتل الإله.

 

اتسعت عيون غابرييل قليلا. لقد كان رد فعل مفاجئ. كانت هذه هي المرة الأولى منذ ولادتها التي تظهر فيها مثل هذا التعبير لأنها كانت مرتبكة إلى حد ما بسبب ظهور جريد الذي كان في حالة جيدة حتى بعد صد الرمح بجسده.

‘أنا آسفة. أعتقد أنني أردت أيضًا الاعتماد على شخص ما ولو لمرة واحدة على الأقل.

في الواقع ، تم تعزيز الأرض بشكل كافٍ.

 

شعر طويل وامض شفاف اخضر فاتح ووردي. كان شعر غابرييل الطويل المتموج الذي رأته يوم ولادتها لا يزال يؤكد جمالها. بكت بمرارة و لاحظت أنها لم تتغير ، لكنها كانت ثابتة.

من لحظة ولادتها حتى الآن. عاشت غاريون بمفردها على السطح. كانت وفية لواجبها فقط وتعتمد على كائنات السطح . كانت عديمة الفائدة. ومع ذلك ، لم تشعر بأي ندم.

ومع ذلك ، كانت هذه المرة مختلفة. ” هذه الحالة خاصة. غاريون ، جريمتك في هذا العالم أنك خنت الإلهة. إنها أسوأ جريمة في التاريخ. العمل مع الإله مدجج بالعتاد؟ ”

 

أومأت غابرييل برأسها. “نعم. لقد عرفنا منذ فترة طويلة أنه لا معنى لطلب المرونة من روحك المستقيمة “.

تحرك الهواء البارد لنصل الرمح على حلقها. اعتقدت غاريون أن رأسها قد سقط على الأرض. لم تفتح عينيها لأنها كانت تخشى أن تواجه جسدها المنهار بعد أن فقدت رأسها.

أغمضت غاريون عينيها متعاطفة مع نفسها التي ستولد من جديد غافلة في العالم التالي وستستخدم مرة أخرى. لقد أرادت فقط أن تموت قبل وصول الإله المدجج بالعتاد. لقد شعرت بالكثير من الذنب لأنها كادت أن تعرض الإله المدجج بالعتاد للخطر من خلال إطالة الوقت.

 

في العالم السابق والعالم السابق قبل ذلك وفي العالم الذي سيتبع ذلك أيضًا – لقد واجهت وستواجه نفس اللحظة كما هي اليوم.

في هذه الأثناء ، تحركت أصابع غابرييل بنشاط كما لو كانت تعزف على آلة موسيقية. حركت الرمح بإصبعها الدائري وشدته بإصبع السبابة. وضعته على الفور ودعمته بإصبعها الأوسط. استدار رمحها الطويل بشكل كبير وانتشر فوق رأسها ، وكان له حضور هائل. لقد صده مطر عتاد القتال المتدفق من السماء وجعل من المستحيل على الرمح لمس غاريون.

 

 

كان التحذير قصيرًا وكان الإجراء فوريًا.

 

 

“انتهى الأمر بهذا الشكل. ”

‘أرى. ‘

 

 

نظرت عينا غابرييل اللتان كانتا بشكل صليب أزرق وذهبي في الامام. جذب جريد الانتباه مع مطر معدات المعركة واقترب مع تقليل أي فتحات قدر الإمكان. اقترب من غاريون واعتقد أن عمليته كانت ناجحة ، لكنه سرعان ما أدرك أنه كان مخطئًا.

لم يرَ جريد مظهر غاريون حقًا. لم يكن ذلك لأن مظهرها الكارثي كان قبيحًا. كان هذا خارج الاعتبار. كانت غاريون إلهًا عظيمًا. أراد حماية كرامتها. في الواقع ، كانت غاريون تحاول يائسة إخفاء نفسها منذ اللحظة التي ظهر فيها جريد. كان أول وآخر اجتماع لهم ولم ترغب في أن تبدو قبيحة.

 

“أنت دائما تبتسمين بنفس المظهر. ” حزن تعبير والدتها فجأة ، لكن غاريون لم يكن لديها شك. كانت تدرك نفسها للتو. كانت منشغلة في استرجاع المعلومات التي غمرت عقلها كأثر جانبي لإيقاظ وعيها وتفكيرها. لقد دفنت بشكل طبيعي كلمات والدتها ، والتي بدت وكأنها لم تكن المرة الأولى التي التقيا فيها.

لقد كان فخا. ارتفع عمود من الضوء من تحت قدمي غاريون وابتلع غاريون و جريد في نفس الوقت. كانت محاولة خداع غابرييل التي كانت موجوده منذ البداية حلم غير ممكن.

 

 

اتسعت عيون غابرييل قليلا. لقد كان رد فعل مفاجئ. كانت هذه هي المرة الأولى منذ ولادتها التي تظهر فيها مثل هذا التعبير لأنها كانت مرتبكة إلى حد ما بسبب ظهور جريد الذي كان في حالة جيدة حتى بعد صد الرمح بجسده.

“ما هذا الهراء ؟”

كان يشعر بأن يديها الصغيرتين ترتعشان. هل ساعدت يد صغيرة كهذه في دعم العالم؟

 

 

حافظ جريد على السرعة القصوى أثناء المجيء إلى هنا ، لذلك تم تنشيط حالة إله البرق. نهض مثل البرق وتجنب العمود بينما سأل غاريون على ظهره ، “هذه الجروح ، هل ستشفى إذا ذهبت إلى المعبد؟”

ابتلعت غاريون هذه الكلمات. كان ذلك لأنها كانت تخشى أن يؤذي هذا لإيذاء الكائنات الموجودة على السطح.

 

‘أرى. ‘

لم يرَ جريد مظهر غاريون حقًا. لم يكن ذلك لأن مظهرها الكارثي كان قبيحًا. كان هذا خارج الاعتبار. كانت غاريون إلهًا عظيمًا. أراد حماية كرامتها. في الواقع ، كانت غاريون تحاول يائسة إخفاء نفسها منذ اللحظة التي ظهر فيها جريد. كان أول وآخر اجتماع لهم ولم ترغب في أن تبدو قبيحة.

 

 

“نعم ، كانت خطيئتك هي نفسها دائمًا. لقد أعطيت الأولوية للأرض ، وليس السماء ، وأمسكت بكاحلي الآلهة “.

“دعني هنا واترك هذا المكان” ، قالت غاريون وهي تدفع جريد إلى الخلف.

لقد كان مقتنعا بأنهم أسوأ من الشياطين العظماء. استجابت الشياطين على الأقل لنداء كنيسة ياتان ، بينما لم تستجب هذه الملائكة اللعينة للبشر.

 

كانت غابرييل مدركًا لتدخل جريد منذ البداية. ربما تكون قد أجرت استعدادات كافية ، لكن هذا لا يعني أنها ترحب بتدخل جريد. كان هدفها معاقبة غاريون على أكمل وجه. لم تكن تريد أن يتم إزعاجها. على عكس رافائيل ، الذي استمتع بالأحداث غير المتوقعة ، فضلت أن تسير الأمور وفقًا لخطتها.

كان يشعر بأن يديها الصغيرتين ترتعشان. هل ساعدت يد صغيرة كهذه في دعم العالم؟

“هذا يكفي للإجابة”. أنهت غابرييل المحادثة. قررت أنه بدلاً من حرمان غاريون من ألوهيتها وختم روحها ، يجب أن تقتل غاريون تمامًا. كان لديها الكثير من العيوب لتستمر في تولي دور إله الأرض في المستقبل. يجب أن تكون “البذرة” المزروعة في الروح قد نمت بشكل كافٍ. كانت تريد اغتنام هذه الفرصة لاستعادتها وتطوير طاقة قاتل الآلهة.

 

 

حدث ذلك عندما هدأ رأس جريد. أنهت غابرييل هجوم مطر معدات المعركة وأومأت برأسها. “اجل ، عليك أن ترجع. هدفي اليوم هو غاريون ، وليس أنت. ”

 

 

 

” لكن هدفي هو أنت “.

“لماذا تحاولين الصمود؟” قامت غابرييل بتحريك رأسها. لقد كان موقفًا أظهرت فيه أنها لا تستطيع فهم الأرض التي تدهورت بسبب إعطاء الطاقة لغاريون بقبولها واستخدامها لدعم نفسها بدلاً من رفضها. “لقد تم تعزيز الأرض بشكل كاف. لن ينهار العالم إذا مت. إن بقائك على قيد الحياة لن يجلب أي فوائد للكائنات على السطح “.

 

 

تم الإمساك بأسلحة التنين في كلتا يدي جريد. كانت حالة تم فيها دمج العناصر. الملائكة الذين لم يظهروا أنوفهم عندما كان الناس يصلون يائسين من أجل الخلاص – شعر جريد بالاشمئزاز الشديد من أولئك الذين حضروا عندما لا يريدونهم واستهدفوا الكائنات الصالحة.

انحنت شفتا غابرييل. كانت مجرد عادة.

 

 

لقد كان مقتنعا بأنهم أسوأ من الشياطين العظماء. استجابت الشياطين على الأقل لنداء كنيسة ياتان ، بينما لم تستجب هذه الملائكة اللعينة للبشر.

 

 

“دعني هنا واترك هذا المكان” ، قالت غاريون وهي تدفع جريد إلى الخلف.

ارتفعت نية القتل. تم التعبير عن مشاعره على أنها إرادة بلا شكل. بدت كعاصفة عنيفة مستعرة حول جريد.

لقد شكلت ثالوثًا. حتى أنها سلحت نفسها بالأشياء الإلهية التي كانت معها منذ ولادتها. كما أنها استخدمت طاقة قاتل الإله حتى لو كانت ضعيفة ، لذلك كانت تقريبًا في حالة معركة مثالية. بالطبع ، كانت خسارة كبيرة مقارنة بما كانت عليه عندما كانت في السماء ، لكنها لا يمكن أن تكون أفضل بناءً على معايير السطح.

 

ابتلعت غاريون هذه الكلمات. كان ذلك لأنها كانت تخشى أن يؤذي هذا لإيذاء الكائنات الموجودة على السطح.

“في هذه المرحلة ، من الممكن تفعيل الملاذ”. قاست غابرييل مستوى جريد ورفعت رمحها. كانت تستهدف جريد ، على وجه الدقة ، كانت تستهدف غاريون على ظهر جريد. “اختر ما إذا كنت ستعيش بمفردك أو إذا كنتما ستموتان معًا. ”

 

 

 

كان التحذير قصيرًا وكان الإجراء فوريًا.

كانت دائما مهجورة.

 

 

اندفع الرمح – الحركة التي كانت ترمز إلى الصيد منذ البداية ، كان لها معنى قوي. يجب أن يصيب الهدف ويسبب الموت. لقد كانت إحدى قوى غابرييل والآن كانت تحتوي على طاقة قاتل الإله.

تم الإمساك بأسلحة التنين في كلتا يدي جريد. كانت حالة تم فيها دمج العناصر. الملائكة الذين لم يظهروا أنوفهم عندما كان الناس يصلون يائسين من أجل الخلاص – شعر جريد بالاشمئزاز الشديد من أولئك الذين حضروا عندما لا يريدونهم واستهدفوا الكائنات الصالحة.

 

 

سقط جريد في خوف مرعب على الرغم من مواجهته مع التنانين وقوة سيف زيراتول. ومض الموت في عقله في اللحظة التي رأى فيها الرمح الطائر. بطبيعة الحال ، ازدهرت الرغبة في العيش. كانت غريزة. فتح الملاذ دون أي تردد.

 

 

لقد كان مقتنعا بأنهم أسوأ من الشياطين العظماء. استجابت الشياطين على الأقل لنداء كنيسة ياتان ، بينما لم تستجب هذه الملائكة اللعينة للبشر.

ملاذ المعدن — مئات الدروع من وادي الصلب تم تغطيتها على جريد. لف جريد ذراعيه حول غاريون. تحول وجه غاريون إلى اللون الأحمر عندما خفضت رأسها في مفاجأة. كان ذلك لأنها قرأت أفكار جريد من خلال تبادل القوة الإلهية. على الرغم من أنها أصيبت بأذى ، إلا أنها لم تكن تبدو قبيحة. بدلا من ذلك ، تفاجأ جريد لأنها كانت جميلة جدا. لذلك لا ينبغي لها أن تصنع هذا الوجه. شفت الراحة قلبها الممزق قليلاً.

 

 

“انتهى الأمر بهذا الشكل. ”

“. ؟”

 

 

انحنت شفتا غابرييل. كانت مجرد عادة.

اتسعت عيون غابرييل قليلا. لقد كان رد فعل مفاجئ. كانت هذه هي المرة الأولى منذ ولادتها التي تظهر فيها مثل هذا التعبير لأنها كانت مرتبكة إلى حد ما بسبب ظهور جريد الذي كان في حالة جيدة حتى بعد صد الرمح بجسده.

انحنت أصابع غابرييل الطويلة والناعمة قليلاً. أدى التغيير الدقيق في طريقة القبضة إلى تغيير جذري في الرمح. تحرك الرمح الذي تم إيقافه بسرعة في مسار نصف القمر وقطع رقبة غاريون. كان هناك هالة شاحبه على طرف الرمح. كانت طاقة قاتل الإله.

 

 

1. في السابق ، كنت أستخدم الذكر من أجل جنس غاريون لأن هذا هو ما رآه جريد. الآن تم التأكيد على أن غاريون أنثى لذا سأنتقل إلى الأنثي من الآن فصاعدًا. ☜

اندفع الرمح – الحركة التي كانت ترمز إلى الصيد منذ البداية ، كان لها معنى قوي. يجب أن يصيب الهدف ويسبب الموت. لقد كانت إحدى قوى غابرييل والآن كانت تحتوي على طاقة قاتل الإله.

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

كان ذلك من خلال تجارب لا حصر لها. لطالما تخلت غابرييل عن التردد الذي تشعر به عندما قطعت رأس غاريون. كانت غابرييل تقطع رأس غاريون منذ ماضٍ طويل لا يسبر غوره وقد أعتادت على هذا السلوك. لقد وصلت إلى النقطة التي لم تشعر فيها بأي إلهام.

لا قلب. من نقطة معينة ، استبعدت غابرييل مفهوم العاطفة تمامًا. قد يكون ذلك بسبب أنها أصبحت مرهق من تجربة العوالم المتكررة أو قد يكون بسبب الإحساس بواجبها فى السيطرة على رافاييل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط