نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1625

الفصل 1625

الفصل 1625

 

 

 

لماذا يجب علي الخضوع لمثل هذه التجارب؟

“في الواقع ، هناك حدود لحالتي الحالية. ”

تجاوز جريد الحد في كل مرة ترتفع فيها حالته.  لقد كسر الحد الأعلى المسموح به للاعبين مرارًا وتكرارًا.  نتيجة لذلك ، ظهرت العبارة أعلاه دائمًا في أسفل نافذة حالة جريد من نقطة معينة.  تمامًا كما أصبح من الطبيعي ممارسة أقصى قوة قبضة بعد تجهيز ذراع إفريت ، يمكن لجريد الوصول بسهولة إلى أقصى قوة وسرعة في أي موقف.

 

 

 

[اختر اسم العالم الإلهي المولود حديثًا. ]

مشاهدة قوة العدو وضعفه قبل اتخاذ أي إجراء.  حتى لو تم سحب السيف في وقت متأخر ، فإنه سيضرب الخصم أولاً وينكر قاعدة “يجب أن يفوز” للخصم.  كانت خدعة سهلة ضد أولئك الذين لم يكونوا ماهرين.  إذا كان خصمًا يمكنه أن يطغى عليه باستخدام القوة الجسدية والسيطرة ، فقد كان ذلك سهلاً حتى لو شاهده ورد متأخراً.

 

 

 

 

لن أتقدم في العمر أو أموت.

ومع ذلك ، كان من الصعب إستخدام هذا ضد خصم متساوٍ.  كان لا بد من دعمه ليس فقط من خلال التحكم والجسد ، ولكن أيضًا بالبصيرة والضوء.  كانت الصعوبة عالية.  حتى الآن ، كان كراغول هو اللاعب الوحيد الذي أظهر بداية متأخرة ضد جريد.  لم يعرضه كراغول سوى مرتين ، وكان هذا هو الحد الأقصى.

 

 

“العالم الإلهي. ؟

 

 

بصراحة ، لم يتعلم جريد مفهوم البداية المتأخرة إلا مؤخرًا.  على مدار الأشهر القليلة الماضية ، كان يجمع ويحلل لقطات اللاعبين فى قتالات واحد ضد واحد.  لقد كان مفهومًا أدركه خلال تشغيل مقاطع الفيديو المميزة لـ كراغول مرارًا وتكرارًا كما لو كانت عادة ، قبل أن يدرك أن هناك شيئًا غريبًا.  ثم ركز عليه وحفره فيه.

 

 

 

 

جرافورنيوم – متى يتطور الجشع؟ كان ذلك عندما كان جريد يفكر في هذه الأشياء.

تقنية لا يمكن تعريفها حتى لو جربها بنفسه في الماضي.  كان جريد منبهرًا في اللحظة التي فهم فيها الحيلة التي رفضها باعتبارها مجرد معجزة ناجمة عن سيطرة متفوقة.  كانت لديه الرغبة في إتقانها بشكل مثالي واستخدامها بحرية.

 

 

 

 

تجاوز جريد الحد في كل مرة ترتفع فيها حالته.  لقد كسر الحد الأعلى المسموح به للاعبين مرارًا وتكرارًا.  نتيجة لذلك ، ظهرت العبارة أعلاه دائمًا في أسفل نافذة حالة جريد من نقطة معينة.  تمامًا كما أصبح من الطبيعي ممارسة أقصى قوة قبضة بعد تجهيز ذراع إفريت ، يمكن لجريد الوصول بسهولة إلى أقصى قوة وسرعة في أي موقف.

 

ترجمة  : PEKA

فحص جريد نافذة حالته.

 

 

أجابت غاريون بابتسامة لطيفة قبل أن ترمش وتنظر إلى الوراء: “نعم ، كلما زاد عدد الآلهة التي تخدمك ، كلما أصبحت رئيس آلهة أكبر”.

[الاسم: جريد

 

المستوى: 719

“لا ، سأذهب بنفسي. ”

 

 

النوع: الإله

 

 

 

لقب: قاتل التنين وغيرها الكثير

[حجم العالم يتناسب مع حجم معابد راينهاردت. ]

 

 

★ القوة: 8900 ★ القدرة على التحمل: 7500

 

 

وصل جريد إلى وجهته ، لكن الباب فتح من تلقاء نفسه قبل أن يتمكن من الطرق.  وراء الباب وقفت غاريون.  شعرت بوجود جريد وجاءت مباشرة لمقابلته.  كانت مهذبة ولديها أخلاق مهذبة للغاية.

 

 

★ رشاقة: 7500 ★ الذكاء: 9250

بدا الأمر وكأنه مشهد لم شمل العائلات المشتتة.  كان بعض اللاعبين يعاملون غاريون كأم.  سمع جريد “مامان” ، “مامان” وهو يمر بين الرسامين اللاعبين الذين يرسمون اللوحة الجدارية وأدرك مرة أخرى.

 

 

 

 

. ]

 

 

 

كان الترتيب الجميل للأرقام لافتًا للنظر.  كانت جريد ينمو بشكل مطرد منذ أن أصبح إلهاً.  حصل على الكثير من النقاط الإحصائية أثناء عملية النمو وقام بتوزيع النقاط استجابة للإحصاءات التي ارتفعت جزئيًا عند الحصول على العناصر أو العناوين.  هذا يعني أنه لم يفوت “النسبة الذهبية” ، والتي لها نسب مختلفة لكل مستوى.

 

 

 

 

“لماذا تتحدثين رسميًا فجأة. ؟”

كانت نافذة حالة جريد مثالية بكل بساطة.  كان المستوى عاليا بشكل غير طبيعي؟ كان هذا هراء.  ارتفعت قوع جريد بشكل مبرر.  لقد حارب أعداء يصعب التعامل معهم في كل مرة.  بعد أن أصبح إلهًا لفترة ، هزم أعداء مختلفين.  بالإضافة إلى ذلك ، صنع عناصر ذات تصنيف أسطوري.

تقنية لا يمكن تعريفها حتى لو جربها بنفسه في الماضي.  كان جريد منبهرًا في اللحظة التي فهم فيها الحيلة التي رفضها باعتبارها مجرد معجزة ناجمة عن سيطرة متفوقة.  كانت لديه الرغبة في إتقانها بشكل مثالي واستخدامها بحرية.

 

المستوى: 719

 

[أنت الآن “سيد عالم مستوي واحد. ”

كان جريد فخوراً بمستواه.  المستويات ال 19 المكتسبة اليوم من هزيمة غابرييل بدت صغيرة نوعا ما.

 

 

كان جريد فخوراً بمستواه.  المستويات ال 19 المكتسبة اليوم من هزيمة غابرييل بدت صغيرة نوعا ما.

 

 

“في الواقع ، كان مقدار الخبرة التي تلقيتها ان تكون أكثر مما حصلت عليه عندما هزمت زيراتول. ”

★ القوة: 8900 ★ القدرة على التحمل: 7500

 

“لا ، سأذهب بنفسي. ”

كان ذلك بسبب كمية الخبرة المطلوبة للارتقاء بالمستوى بعد الوصول إلى المستوى 700.  نمت المتطلبات التي لم تتغير كثيرًا بعد المستوى 400 بشكل كبير.  كان على وشك أن يتذكر قسم الجحيم الذي اختبره في الثلاثينيات وكان لدى جريد فكرة غامضة عن السبب.

“إنها آخر حماية”.

 

“لا ، سأذهب بنفسي. ”

 

 

“إنها آخر حماية”.

 

 

وصل جريد إلى وجهته ، لكن الباب فتح من تلقاء نفسه قبل أن يتمكن من الطرق.  وراء الباب وقفت غاريون.  شعرت بوجود جريد وجاءت مباشرة لمقابلته.  كانت مهذبة ولديها أخلاق مهذبة للغاية.

 

كانت نافذة حالة جريد مثالية بكل بساطة.  كان المستوى عاليا بشكل غير طبيعي؟ كان هذا هراء.  ارتفعت قوع جريد بشكل مبرر.  لقد حارب أعداء يصعب التعامل معهم في كل مرة.  بعد أن أصبح إلهًا لفترة ، هزم أعداء مختلفين.  بالإضافة إلى ذلك ، صنع عناصر ذات تصنيف أسطوري.

لقد كان شئ لم يكن مسموحًا به حتى لـ جريد ، الذي أصبح إلهًا.  حتى سلطة الرواد كانت مفقودة.  يبدو أن هذا الخط يعني أن مستوى الخصم الذي كان على جريد مواجهته لم يتم تضييقه.

 

 

على أي حال ، فإن غاريون ، الذي اعتقدوا أنه رجل في منتصف العمر ، كانت في الواقع امرأة شابة.

 

 

لم يكن جريد مهتم. كان لديه ألقاب ومكانة ألغت مفهوم المستويات وكذلك نعمة تشيو.  في الوقت الحالي ، كان هناك جزء منفصل يضرب أعصابه.

 

 

 

[★ القوة والسرعة وصلت بسهولة إلى الحد الأقصى. ]

 

 

وصل جريد إلى وجهته ، لكن الباب فتح من تلقاء نفسه قبل أن يتمكن من الطرق.  وراء الباب وقفت غاريون.  شعرت بوجود جريد وجاءت مباشرة لمقابلته.  كانت مهذبة ولديها أخلاق مهذبة للغاية.

تجاوز جريد الحد في كل مرة ترتفع فيها حالته.  لقد كسر الحد الأعلى المسموح به للاعبين مرارًا وتكرارًا.  نتيجة لذلك ، ظهرت العبارة أعلاه دائمًا في أسفل نافذة حالة جريد من نقطة معينة.  تمامًا كما أصبح من الطبيعي ممارسة أقصى قوة قبضة بعد تجهيز ذراع إفريت ، يمكن لجريد الوصول بسهولة إلى أقصى قوة وسرعة في أي موقف.

 

 

 

 

 

ومن الأمثلة النموذجية استخدام رقصة سيف الانصهار الستة.  وصلت سرعة هجوم جريد إلى الحد الأقصى منذ لحظة إستخدام داو غوجيل.  كانت هجماته سريعة بشكل لا يصدق.  ومع ذلك ، تجنبتها غابرييل.

ومع ذلك ، لم يشر إلى أنها بحاجة إلى تغيير موقفها.  لم يكن ذلك لأنه اعتقد أنه لم يكن مهذبًا. لكن أرادها أن تفعل ما تريد أن تفعله.

 

 

 

لم يكن جريد مهتم. كان لديه ألقاب ومكانة ألغت مفهوم المستويات وكذلك نعمة تشيو.  في الوقت الحالي ، كان هناك جزء منفصل يضرب أعصابه.

“لا يزال كائنات أقوى من غابرييل . ”

“أكملت إله الأرض الشفاء.  هل يجب أن أحضرها إلى هنا؟ ”

 

 

كانت هناك الآلهة السماوية ، رافائيل ، بعل وأموراكت في الجحيم ، آلهة مملكة هوان.

“في الحقيقة ، لم أكن متأكدة بالضبط ما الذي يعنيه أن أصبح إلهًا.  لقد أصبحت إلهًا دون أن أعرف شيئًا.  لقد غضبت من وضعي من قبل “.

 

احترم جريد غاريون.  كانت غاريون أحد الآلهة القديمة وكانت أقدم بكثير من جريد.  كانت أكبر بآلاف السنين على الأقل.  بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الكثير من الناس ينادونها بـ “الأم”.  كان من المتوقع أن تصبح الأم العرابة للجميع عاجلاً أم آجلاً ، لذلك كان من المرهق أن يخدمه مثل هذا الوجود.  كان يخشى أن يزداد عدد المعجبين كما حدث في حادثة نوي.

 

 

كان هناك ما لا يقل عن 20 .  عادة ما تتجاوز الحواس والقدرات الجسدية للمتخصصين في القتال فيما بينهم مستوى غابرييل الذي شهده اليوم.  هذا يعني أنهم كانوا متفوقين على جريد.  لم يكن هناك ما يدعو للقلق.  مجرد إلقاء نظرة على أي لعبة على الإنترنت.  كانت هناك حالات قليلة كان فيها الزعيم أضعف من اللاعب.

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان جريد جشعًا دائما.  أراد لنفسه أن يكون أقوى من العدو  الجهود التي بذلها في الماضي ، ومساعدة الناس من حوله ، والثروة الطيبة التي تلت ذلك ، وما إلى ذلك.  لقد وضع كل هذا في الاعتبار واعتقد أنه من الطبيعي أن يكون أقوى.  هذا هو السبب في أنه كان مهووسًا بالبداية المتأخرة.  كان مقتنعا بأن البداية المتأخرة كانت إحدى الوسائل للتغلب على الحد الأعلى الذي أعاد النظام إنشاؤه.

 

 

[كان يوقره إلهان].

 

لن أتقدم في العمر أو أموت.

“وسيلة أخرى. ”

 

 

 

كان من الطبيعي تقوية عناصره.  قرر جريد أن ترقية أيدي الإله مهمه عاجلة.  في الأصل ، كانت أعظم قوة لأيدي الإله هي إجبار العدو على الاختيار بينهم.  ومن الأمثلة البسيطة جدًا على ذلك قيام جريد والأيدي بمهاجمة العدو في نفس الوقت.  كان على العدو منع أحدهم .

“في الواقع ، هناك حدود لحالتي الحالية. ”

 

 

 

 

كان الأمر مجرد أن أيادي الإله لم تكن فعالة جدًا ضد الأعداء الجدد.  كانت المشكلة أن سرعة أيدي الإله كانت بطيئة للغاية.  حتى في المعركة ضد غابرييل اليوم ، ضرب هجوم أيدي الإله مرة واحدة فقط.

 

 

وصل جريد إلى وجهته ، لكن الباب فتح من تلقاء نفسه قبل أن يتمكن من الطرق.  وراء الباب وقفت غاريون.  شعرت بوجود جريد وجاءت مباشرة لمقابلته.  كانت مهذبة ولديها أخلاق مهذبة للغاية.

 

 

 

 

“إنها مشكلة يجب على براهام حلها”.

[اختر اسم العالم الإلهي المولود حديثًا. ]

 

. ]

 

كما هو متوقع من بلد أنتج رتب عالية مثل بوندر.  حدث ذلك عندما كان يفكر بأفكار لا معنى لها.

جرافورنيوم – متى يتطور الجشع؟ كان ذلك عندما كان جريد يفكر في هذه الأشياء.

لم يكن لدى غاريون الكثير من الوقت للتفكير عندما التقت جريد خلال الأزمة.  كان من المعتاد حذف العبارات التشريفية عند تبادل المحادثة المكتوبة.  الآن بعد أن تم إنقاذها وتلقت العلاج ، عادت إلى رشدها وغيرت موقفها.

 

 

 

 

“أكملت إله الأرض الشفاء.  هل يجب أن أحضرها إلى هنا؟ ”

 

 

 

 

 

“لا ، سأذهب بنفسي. ”

 

 

 

***

 

كان الناس مشغولين.  كانت أعمال إعادة إنشاء التماثيل الحجرية لغاريون وإعادة طلاء الجداريات على قدم وساق.  كانت وجوههم كلها مشرقة.  لم يكن أي شخص غير راضٍ عن الزيادة المفاجئة في العمل.  كانوا سعداء ولم يكن ذلك فقط على مستوى السعادة للعمل من أجل إله عظيم.

 

 

 

 

كان من الطبيعي تقوية عناصره.  قرر جريد أن ترقية أيدي الإله مهمه عاجلة.  في الأصل ، كانت أعظم قوة لأيدي الإله هي إجبار العدو على الاختيار بينهم.  ومن الأمثلة البسيطة جدًا على ذلك قيام جريد والأيدي بمهاجمة العدو في نفس الوقت.  كان على العدو منع أحدهم .

“هذا هو سبب أهمية المظهر. ”

 

 

 

كان هناك قول مأثور مفاده أن أفضل احتمال هو المظهر.  لماذا كان بطل الرواية يتلاعب بالعقل بهذه السهولة؟ كان ذلك لأن بطل الرواية كان جميلًا أو وسيمًا.

 

 

[عبدت غاريون إلهةالأرض ، قوته العظيمة التي طغت على السنين.  كانت مفتونة بالإنجازات التي جمعها. ]

 

“هذا هو سبب أهمية المظهر. ”

على أي حال ، فإن غاريون ، الذي اعتقدوا أنه رجل في منتصف العمر ، كانت في الواقع امرأة شابة.

“هناك الكثير من اللاعبين من فرنسا. ”

 

رئيس الآلهة – فكر جريد في ثقل هذه الكلمات وسأل بترقب ، “هل هناك مجال لألوهتي أن ترتفع بشكل ملحوظ؟”

 

 

كبر بؤبؤ العين.  جنبا إلى جنب مع جزء الجسد الوفير ، أعطت مظهرًا لطيفًا ودافئًا.  كانت مثل الأم أو الأخت الكبرى.  كان هناك سحر غامض جعل الناس يعتمدون عليها بشكل طبيعي.

[كلما جندت عددًا أكبر من الآلهة ، زاد حجم العالم وتأثيره وستتم إضافة المزيد من الوظائف. ]

 

 

 

[صارت رغبة إلهين في البقاء معه طقسًا. ]

“مامان. ” (الفرنسية للأم)

[كان يوقره إلهان].

 

 

بدا الأمر وكأنه مشهد لم شمل العائلات المشتتة.  كان بعض اللاعبين يعاملون غاريون كأم.  سمع جريد “مامان” ، “مامان” وهو يمر بين الرسامين اللاعبين الذين يرسمون اللوحة الجدارية وأدرك مرة أخرى.

[★ القوة والسرعة وصلت بسهولة إلى الحد الأقصى. ]

 

[الاسم: جريد

 

كانت هناك الآلهة السماوية ، رافائيل ، بعل وأموراكت في الجحيم ، آلهة مملكة هوان.

“هناك الكثير من اللاعبين من فرنسا. ”

 

 

 

كما هو متوقع من بلد أنتج رتب عالية مثل بوندر.  حدث ذلك عندما كان يفكر بأفكار لا معنى لها.

 

 

النوع: الإله

 

مشاهدة قوة العدو وضعفه قبل اتخاذ أي إجراء.  حتى لو تم سحب السيف في وقت متأخر ، فإنه سيضرب الخصم أولاً وينكر قاعدة “يجب أن يفوز” للخصم.  كانت خدعة سهلة ضد أولئك الذين لم يكونوا ماهرين.  إذا كان خصمًا يمكنه أن يطغى عليه باستخدام القوة الجسدية والسيطرة ، فقد كان ذلك سهلاً حتى لو شاهده ورد متأخراً.

“أهلا . ”

كان جريد فخوراً بمستواه.  المستويات ال 19 المكتسبة اليوم من هزيمة غابرييل بدت صغيرة نوعا ما.

وصل جريد إلى وجهته ، لكن الباب فتح من تلقاء نفسه قبل أن يتمكن من الطرق.  وراء الباب وقفت غاريون.  شعرت بوجود جريد وجاءت مباشرة لمقابلته.  كانت مهذبة ولديها أخلاق مهذبة للغاية.

 

 

“العالم الإلهي. ؟

 

كان الترتيب الجميل للأرقام لافتًا للنظر.  كانت جريد ينمو بشكل مطرد منذ أن أصبح إلهاً.  حصل على الكثير من النقاط الإحصائية أثناء عملية النمو وقام بتوزيع النقاط استجابة للإحصاءات التي ارتفعت جزئيًا عند الحصول على العناصر أو العناوين.  هذا يعني أنه لم يفوت “النسبة الذهبية” ، والتي لها نسب مختلفة لكل مستوى.

“لماذا تتحدثين رسميًا فجأة. ؟”

 

 

كانت نافذة حالة جريد مثالية بكل بساطة.  كان المستوى عاليا بشكل غير طبيعي؟ كان هذا هراء.  ارتفعت قوع جريد بشكل مبرر.  لقد حارب أعداء يصعب التعامل معهم في كل مرة.  بعد أن أصبح إلهًا لفترة ، هزم أعداء مختلفين.  بالإضافة إلى ذلك ، صنع عناصر ذات تصنيف أسطوري.

“لقد تلقيت نعمتك ويجب أن أخدمك بأقصى درجات الإخلاص. ”

كانت هناك الآلهة السماوية ، رافائيل ، بعل وأموراكت في الجحيم ، آلهة مملكة هوان.

 

 

 

 

لم يكن لدى غاريون الكثير من الوقت للتفكير عندما التقت جريد خلال الأزمة.  كان من المعتاد حذف العبارات التشريفية عند تبادل المحادثة المكتوبة.  الآن بعد أن تم إنقاذها وتلقت العلاج ، عادت إلى رشدها وغيرت موقفها.

جرافورنيوم – متى يتطور الجشع؟ كان ذلك عندما كان جريد يفكر في هذه الأشياء.

 

 

 

مشاهدة قوة العدو وضعفه قبل اتخاذ أي إجراء.  حتى لو تم سحب السيف في وقت متأخر ، فإنه سيضرب الخصم أولاً وينكر قاعدة “يجب أن يفوز” للخصم.  كانت خدعة سهلة ضد أولئك الذين لم يكونوا ماهرين.  إذا كان خصمًا يمكنه أن يطغى عليه باستخدام القوة الجسدية والسيطرة ، فقد كان ذلك سهلاً حتى لو شاهده ورد متأخراً.

“هذا مرهق”.

 

 

“في الواقع ، كان مقدار الخبرة التي تلقيتها ان تكون أكثر مما حصلت عليه عندما هزمت زيراتول. ”

 

 

احترم جريد غاريون.  كانت غاريون أحد الآلهة القديمة وكانت أقدم بكثير من جريد.  كانت أكبر بآلاف السنين على الأقل.  بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الكثير من الناس ينادونها بـ “الأم”.  كان من المتوقع أن تصبح الأم العرابة للجميع عاجلاً أم آجلاً ، لذلك كان من المرهق أن يخدمه مثل هذا الوجود.  كان يخشى أن يزداد عدد المعجبين كما حدث في حادثة نوي.

 

 

النوع: الإله

 

 

ومع ذلك ، لم يشر إلى أنها بحاجة إلى تغيير موقفها.  لم يكن ذلك لأنه اعتقد أنه لم يكن مهذبًا. لكن أرادها أن تفعل ما تريد أن تفعله.

[تم وضع حجر الأساس للإله وسيؤدي إلى الغيرة والحسد لدى الآخرين]

 

 

 

لماذا يجب علي الخضوع لمثل هذه التجارب؟

“علاوة على ذلك ، أنت أيضًا إلهي الرئيسي” ، قرأت غاريون تعبيرات وجه جريد المعقدة وأضافت تفسيرًا.  حاليًا ، استخدمت القوة الإلهية لـ جريد كمصدر.  لذلك ، أصبح جريد إلهًا تخدمه الآلهة وكان يُدعى “رئيس الآلهة”.

 

 

كان الترتيب الجميل للأرقام لافتًا للنظر.  كانت جريد ينمو بشكل مطرد منذ أن أصبح إلهاً.  حصل على الكثير من النقاط الإحصائية أثناء عملية النمو وقام بتوزيع النقاط استجابة للإحصاءات التي ارتفعت جزئيًا عند الحصول على العناصر أو العناوين.  هذا يعني أنه لم يفوت “النسبة الذهبية” ، والتي لها نسب مختلفة لكل مستوى.

 

لماذا يجب علي الخضوع لمثل هذه التجارب؟

رئيس الآلهة – فكر جريد في ثقل هذه الكلمات وسأل بترقب ، “هل هناك مجال لألوهتي أن ترتفع بشكل ملحوظ؟”

[تم وضع حجر الأساس للإله وسيؤدي إلى الغيرة والحسد لدى الآخرين]

 

 

 

كبر بؤبؤ العين.  جنبا إلى جنب مع جزء الجسد الوفير ، أعطت مظهرًا لطيفًا ودافئًا.  كانت مثل الأم أو الأخت الكبرى.  كان هناك سحر غامض جعل الناس يعتمدون عليها بشكل طبيعي.

أجابت غاريون بابتسامة لطيفة قبل أن ترمش وتنظر إلى الوراء: “نعم ، كلما زاد عدد الآلهة التي تخدمك ، كلما أصبحت رئيس آلهة أكبر”.

 

 

 

اقترب ديبيريون المحرج بحذر من جريد ، “هذا.  هل يمكنك أيضًا بناء معبدي هنا؟”

لقد كان الوقت الذي كان فيه يهرب من مفترسي الأساطير على قدم وساق.

 

 

كانت نبرته.حذرة للغاية ، لكن لم يتردد فيها.  كان هناك قناعة معينة.

لم يكن جريد مهتم. كان لديه ألقاب ومكانة ألغت مفهوم المستويات وكذلك نعمة تشيو.  في الوقت الحالي ، كان هناك جزء منفصل يضرب أعصابه.

 

كان هناك قول مأثور مفاده أن أفضل احتمال هو المظهر.  لماذا كان بطل الرواية يتلاعب بالعقل بهذه السهولة؟ كان ذلك لأن بطل الرواية كان جميلًا أو وسيمًا.

 

لم يكن لدى غاريون الكثير من الوقت للتفكير عندما التقت جريد خلال الأزمة.  كان من المعتاد حذف العبارات التشريفية عند تبادل المحادثة المكتوبة.  الآن بعد أن تم إنقاذها وتلقت العلاج ، عادت إلى رشدها وغيرت موقفها.

“في الحقيقة ، لم أكن متأكدة بالضبط ما الذي يعنيه أن أصبح إلهًا.  لقد أصبحت إلهًا دون أن أعرف شيئًا.  لقد غضبت من وضعي من قبل “.

 

 

مثل الصوت المرتعش مشاعر جريد.  انتقلت مشاعره إلى غاريون و ديبيريون أيضًا وابتسم الآلهة الثلاثة بلطف.

لقد كان الوقت الذي كان فيه يهرب من مفترسي الأساطير على قدم وساق.

لم يكن لدى غاريون الكثير من الوقت للتفكير عندما التقت جريد خلال الأزمة.  كان من المعتاد حذف العبارات التشريفية عند تبادل المحادثة المكتوبة.  الآن بعد أن تم إنقاذها وتلقت العلاج ، عادت إلى رشدها وغيرت موقفها.

 

كان من الطبيعي تقوية عناصره.  قرر جريد أن ترقية أيدي الإله مهمه عاجلة.  في الأصل ، كانت أعظم قوة لأيدي الإله هي إجبار العدو على الاختيار بينهم.  ومن الأمثلة البسيطة جدًا على ذلك قيام جريد والأيدي بمهاجمة العدو في نفس الوقت.  كان على العدو منع أحدهم .

لماذا يجب علي الخضوع لمثل هذه التجارب؟

“هذا هو سبب أهمية المظهر. ”

 

“مامان. ” (الفرنسية للأم)

لن أتقدم في العمر أو أموت.

 

 

[كان ديبيريون إله الصيد ، يعبد إحساسه النبيل بالمسؤولية.  كان ديبيريون يأمل في أن يشاهد ويتعلم من الإنجازات التي سيحققها في المستقبل. ]

 

★ رشاقة: 7500 ★ الذكاء: 9250

ربما أنا ، كإنسان أصبح شيئًا آخر غير إنسان ، فقد تحولت الى مجرد وحش فقير؟

 

 

 

كان لدى ديبيريون مثل هذه الشكوك والتشكيك.  لقد كان نوعًا من أعراض البلوغ التي عانى منها معظم الناس في سنواتهم الأولى.  لكن اليوم-

 

 

 

رأى الآلهة الأخرى ووجد المسؤولية والفخر الذي حملوه.  كانت لديه رغبة في أن يكون مثلهم.  أراد أن يكون معهم.

 

 

 

قرأ جريد أفكار ديبيريون الداخلية وأمسك بيد ديبيريون بكل قوته.  “أنا سعيد. ”

 

ظهرت رسالة عالمية.

كان الترتيب الجميل للأرقام لافتًا للنظر.  كانت جريد ينمو بشكل مطرد منذ أن أصبح إلهاً.  حصل على الكثير من النقاط الإحصائية أثناء عملية النمو وقام بتوزيع النقاط استجابة للإحصاءات التي ارتفعت جزئيًا عند الحصول على العناصر أو العناوين.  هذا يعني أنه لم يفوت “النسبة الذهبية” ، والتي لها نسب مختلفة لكل مستوى.

 

[ارتفع وضع ألوهيتك بمقدار 10 كمكافأة لإكمال الملحمة. ]

[جريد الإله يكتب الملحمة التاسعة عشر. ]

 

 

[جريد الإله يكتب الملحمة التاسعة عشر. ]

[إنها تأتي من عالم إلهي صغير ولد للتو.

 

 

 

“العالم الإلهي. ؟

 

 

 

 

 

[كان يوقره إلهان].

“علاوة على ذلك ، أنت أيضًا إلهي الرئيسي” ، قرأت غاريون تعبيرات وجه جريد المعقدة وأضافت تفسيرًا.  حاليًا ، استخدمت القوة الإلهية لـ جريد كمصدر.  لذلك ، أصبح جريد إلهًا تخدمه الآلهة وكان يُدعى “رئيس الآلهة”.

 

. ]

[عبدت غاريون إلهةالأرض ، قوته العظيمة التي طغت على السنين.  كانت مفتونة بالإنجازات التي جمعها. ]

قرأ جريد أفكار ديبيريون الداخلية وأمسك بيد ديبيريون بكل قوته.  “أنا سعيد. ”

 

 

[كان ديبيريون إله الصيد ، يعبد إحساسه النبيل بالمسؤولية.  كان ديبيريون يأمل في أن يشاهد ويتعلم من الإنجازات التي سيحققها في المستقبل. ]

“في الحقيقة ، لم أكن متأكدة بالضبط ما الذي يعنيه أن أصبح إلهًا.  لقد أصبحت إلهًا دون أن أعرف شيئًا.  لقد غضبت من وضعي من قبل “.

 

كان جريد فخوراً بمستواه.  المستويات ال 19 المكتسبة اليوم من هزيمة غابرييل بدت صغيرة نوعا ما.

 

 

“نرجو أن نساعدك.

 

 

 

[صارت رغبة إلهين في البقاء معه طقسًا. ]

 

 

“هذا مرهق”.

[وصل عالم مقدس إلى العالم].

 

 

 

[تم وضع حجر الأساس للإله وسيؤدي إلى الغيرة والحسد لدى الآخرين]

“هذا مرهق”.

 

 

[ارتفع وضع ألوهيتك بمقدار 10 كمكافأة لإكمال الملحمة. ]

 

 

 

[ارتفع مستوى ملاذ المعدن بسبب زيادة مستوي الإله. ]

 

[أنت الآن “سيد عالم مستوي واحد. ”

اقترب ديبيريون المحرج بحذر من جريد ، “هذا.  هل يمكنك أيضًا بناء معبدي هنا؟”

 

 

 

 

[حجم العالم يتناسب مع حجم معابد راينهاردت. ]

[وصل عالم مقدس إلى العالم].

 

 

[كلما جندت عددًا أكبر من الآلهة ، زاد حجم العالم وتأثيره وستتم إضافة المزيد من الوظائف. ]

 

 

 

[اختر اسم العالم الإلهي المولود حديثًا. ]

 

 

[تم وضع حجر الأساس للإله وسيؤدي إلى الغيرة والحسد لدى الآخرين]

كان هذا لا يصدق! ارتجف جسد جريد.  لقد شعر بسعادة غامرة من الموقف غير المتوقع تمامًا.  ولادة عالم إلهي بعد أسجارد ومملكة هوان.  بالإضافة إلى ذلك ، كان سيد هذا العالم هو جريد نفسه.  شعر بنوع مختلف من المشاعر مقارنةً بفترة تأسيسه للمملكة.

“إنها مشكلة يجب على براهام حلها”.

 

[كلما جندت عددًا أكبر من الآلهة ، زاد حجم العالم وتأثيره وستتم إضافة المزيد من الوظائف. ]

 

كان الناس مشغولين.  كانت أعمال إعادة إنشاء التماثيل الحجرية لغاريون وإعادة طلاء الجداريات على قدم وساق.  كانت وجوههم كلها مشرقة.  لم يكن أي شخص غير راضٍ عن الزيادة المفاجئة في العمل.  كانوا سعداء ولم يكن ذلك فقط على مستوى السعادة للعمل من أجل إله عظيم.

“ما اسم عالمنا؟”

“أكملت إله الأرض الشفاء.  هل يجب أن أحضرها إلى هنا؟ ”

 

تجاوز جريد الحد في كل مرة ترتفع فيها حالته.  لقد كسر الحد الأعلى المسموح به للاعبين مرارًا وتكرارًا.  نتيجة لذلك ، ظهرت العبارة أعلاه دائمًا في أسفل نافذة حالة جريد من نقطة معينة.  تمامًا كما أصبح من الطبيعي ممارسة أقصى قوة قبضة بعد تجهيز ذراع إفريت ، يمكن لجريد الوصول بسهولة إلى أقصى قوة وسرعة في أي موقف.

عالمنا.  كان من الرائع سماع ذلك.

 

 

[حجم العالم يتناسب مع حجم معابد راينهاردت. ]

سألت غاريون بابتسامة كريمة وأجابها جريد.  “.  إنه عالم مدجج بالعتاد. ”

احترم جريد غاريون.  كانت غاريون أحد الآلهة القديمة وكانت أقدم بكثير من جريد.  كانت أكبر بآلاف السنين على الأقل.  بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الكثير من الناس ينادونها بـ “الأم”.  كان من المتوقع أن تصبح الأم العرابة للجميع عاجلاً أم آجلاً ، لذلك كان من المرهق أن يخدمه مثل هذا الوجود.  كان يخشى أن يزداد عدد المعجبين كما حدث في حادثة نوي.

 

 

مثل الصوت المرتعش مشاعر جريد.  انتقلت مشاعره إلى غاريون و ديبيريون أيضًا وابتسم الآلهة الثلاثة بلطف.

 

 

[الاسم: جريد

ترجمة  : PEKA

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط