نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1630

الفصل 1630

الفصل 1630

 

 

يعني التحذير حرفياً فعل “إعطاء إشعار مسبق”. كان ذلك بمثابة نذير لنوع من النتائج ، لكن التحذير نفسه تم دون أي إنذار. هذا هو السبب في أن تحذيرات الإله كانت شديدة الخطورة. لم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق لحذف نية الإله المطلقه.

سوف يمر يومًا ما بنفس الشيء مثلي وسينتهي به الأمر مثلي.

 

 

مقارنة بالعقوبة ، تم وضع قانون للتحذير حيث يجب تحقيق الهدف حتى لو كان المستوى منخفضًا. هذا هو السبب في أن زيك في الماضي البعيد لم يستطع مقاومة لعنة الكسل. كان التحذير الذي أرسله أسجارد قبل معاقبة القديسين الخبيثين السبعة هو وضع زيك للنوم واضطر زيك للمعاناة بلا حول ولا قوة وبسبب هذه التجربة لم يستطع زيك تصديق ما حدث الآن.

شعر السيادي بقلوبهم بالكامل ، لكنه لم يشعر بالسوء أو الغضب. لقد أحب البشرية منذ زمن بعيد ، كان قد عانى بالفعل من خيبة أمل كبيرة. بعد ذلك ، لم يكن لديه أي توقعات للبشر. لم يكن هناك خيبة أمل أو غضب لأنه لم يكن هناك توقع. بدلا من ذلك ، أخذ خيانتهم كأمر مفروغا منه.

 

تأثرت بعض الغيوم بشكل كبير بالرونية وفقدت لونها. كان نتيجة فقدان الألوهية. يبدو أن هناك ثقوبًا محفورة في السماء الذهبية.

‘كيف يمكن أن يحدث هذا؟’

[رمح السيادي]

 

 

رمح إله الحرب الذي ظهر فجأة. كان من الصواب أن يصيب الهدف. قد لا يكون قاتلاً لـ جريد لكن يجب أن يصيبه. ومع ذلك ، تم إعادته بلا جدوى. ضربت رقصة جريد التي زادت قوتها مع الملاذرمح السيادي وتحذيره. أعادها في الاتجاه المعاكس. كان شيئًا ما كان يجب أن يحدث.

قاتل التنين. قاتل التنين الذي ظهر في رسالة العالم ذلك اليوم ربما كان هاياتي.

 

النيثانا – عضو عادي في نقابة مدجج بالعتاد شاهدت المشهد بتعبير راضٍ. كانت عضو في مدجج بالعتاد سته التي تم تأسيسها بعد الحرب بين البشر والشياطين العظيمة. كانت من مجموعة تجار ريان التي أصبحت قريبة من نقابه مدجج بالعتاد لمساهمتها في دعم مدجج بالعتاد خلال حرب الإنسانية والشياطين العظمى.

عبس السيادي عندما شهد انهيار النظام مرة أخرى.

 

 

 

“أمي ، لماذا؟”

 

 

كان هناك رجل وسيم أشقر الشعر. كان وضعه الأنيق وياقته الخالية من التجاعيد مثيرة للإعجاب. كان في انسجام تام مع وجهه الوسيم.

لم يستطع السيادي أن يتجنب الرمح الطائر لأنه كان تحذيرًا من الإله مدجج بالعتاد. بمجرد اصطدام رمح اخترق كل شيء والدروع التي لا يمكن اختراقها ، كانت النتيجة تعادلًا. ومع ذلك ، فإن الضرر الذي امتصه الدرع تم تسليمه بالكامل لمن يرتديه ، لذا فإن الرمح لم يتسبب بالضرورة في أي ضرر.

-انت جاد.

 

 

سال الدم من فم السيادي. كان مثل دم الإنسان. كانت تلك هي اللحظة التي تم فيها إثبات اعتقاد المتدينين بأن البشر يشبهون صورة الآلهة. كان هناك حاليًا العديد من البشر من الكنائس الثلاث في مكان الحادث ولكن لم يشعر أي منهم بسعادة غامرة.

 

 

 

“عاجلاً أم آجلاً ، ستدفع ثمن خطيئتك. ”

 

 

 

أعلن السيادي في وقت سابق أنه لم يعد في صف الإنسانية. لقد كان موقفًا جعلهم يتخلصون حتى من إيمانهم الغامض المتبقي. الآن اعتمد البشر في الكنائس الثلاث فقط على جريد. لقد كانوا يوقرون جريد الذي بنى عالم مدجج بالعتاد كإله كبير مثل الآلهة الثلاثة.

تذكر جريد معلومات الرمح التي سيطر عليه للتو.

 

“لا بد لي من اختيار الوقت المناسب عند قتال شخص مثل هذا. ”

شعر السيادي بقلوبهم بالكامل ، لكنه لم يشعر بالسوء أو الغضب. لقد أحب البشرية منذ زمن بعيد ، كان قد عانى بالفعل من خيبة أمل كبيرة. بعد ذلك ، لم يكن لديه أي توقعات للبشر. لم يكن هناك خيبة أمل أو غضب لأنه لم يكن هناك توقع. بدلا من ذلك ، أخذ خيانتهم كأمر مفروغا منه.

 

 

 

“أعتقد أنها فكرة جيدة أن تعود بسلام”.

“. !”

 

 

اقترب زيك فجأة ووجه سيفه إلى السيادي. كانت الرونية التي تدور حوله بشكل غير منتظم تخترق الغيوم تحته. الغاء ألوهية الإلهة وجعل الغيوم الذهبية يصعب الوصول إليها يعني أن زيك أكمل لغة إنكار الألوهية.

 

 

 

-أنت أسوأ خائن.

 

 

 

أعلن السيادي. كان وجهه خاليًا من أي تعبير .

سوف يمر يومًا ما بنفس الشيء مثلي وسينتهي به الأمر مثلي.

 

 

أنصاف الآلهة السبعة – تذكر اللحظة التي خان فيها أولئك المعروفون باسم القديسين الخبيثين السبعة الآلهة. لقد قاد زيك خيانتهم.

فتح جريد الصامت فمه: “أنت مأساوي بلا داع”. كان لا يزال واقفا أمام المعبد. هذا الرجل الذكي المثير للدهشة لم يخطو خطوة واحدة للخروج من عالم مدجج بالعتاد. كان موقف الثقة في رسله الأقوياء واستخدامهم أمرًا طبيعيًا جدًا.

 

 

عاجلاً أم آجلاً ، ستمسك كاحل سيدك الجديد.

-لا يمكن للورد هاياتي استخدام لفافة العودة.

 

 

تأثرت بعض الغيوم بشكل كبير بالرونية وفقدت لونها. كان نتيجة فقدان الألوهية. يبدو أن هناك ثقوبًا محفورة في السماء الذهبية.

 

 

 

“هذا لن يحدث. ”

عاجلاً أم آجلاً ، ستمسك كاحل سيدك الجديد.

 

لقد أذهل الناس الظهور غير المتذبذب للإله مدجج بالعتاد ورسله عندما ظهر فجأة واختفى. بالطبع ، بدا جريد الذي دفعه بعيدًا ، أكبر.

-هذا شيء لا تعرفه بنفسك.

 

 

‘كيف يمكن أن يحدث هذا؟’

أدار السيادي رأسه. كان خائفًا من أنه إذا نظر إلى زيك لفترة أطول ، فسوف يتذكر ذكريات الماضي القبيحة التي عمل بجد لدفنها.

كائن إلهي مصنوع بعناية كبيرة من قبل هيكسيتيا ، إله الحدادين

 

 

– إنشاء عالم إلهي خطأ لا رجعة فيه.

تذكر جريد معلومات الرمح التي سيطر عليه للتو.

 

 

استعاد السيادي الرمح الذي كان قد هرب من هيمنة جريد في اللحظة التي أصابه فيها. تحدث وهو ينظر إلى جريد الذي كان لا يزال واقفاً على الأرض.

 

 

 

– قد تعتقد أن البشر محترمون ، لكن الحقيقة مختلفة. عاجلاً أم آجلاً ، ستصاب بخيبة أمل من البشر وستشعر بالندم. ضع في اعتبارك أنه لا يوجد رفيق في العالم سوف يريحك ويتواصل معك في ذلك الوقت.

 

 

أعلن السيادي في وقت سابق أنه لم يعد في صف الإنسانية. لقد كان موقفًا جعلهم يتخلصون حتى من إيمانهم الغامض المتبقي. الآن اعتمد البشر في الكنائس الثلاث فقط على جريد. لقد كانوا يوقرون جريد الذي بنى عالم مدجج بالعتاد كإله كبير مثل الآلهة الثلاثة.

كان لدى الإلهة الأم ريبيكا توقعات معينة للإله مدجج بالعتاد. كان هذا هو الحال منذ الأيام التي كان فيها بشريًا. عرف السيادي وجودار ذلك ، لكنهما لم يعرفوا السبب. حتى لو كانوا يعرفون السبب ، لم يعد بإمكانهم احترام جريد بعد الآن. من الواضح أن إنشاء عالم إلهي جديد وإضعاف تأثير أسجارد كان عملاً تجاوز الحد. وهكذا كان ينوي معارضة جريد إلى الأبد. كانت هذه مسؤولية رئيس الآلهة.

[رمح السيادي]

 

“. ”

فتح جريد الصامت فمه: “أنت مأساوي بلا داع”. كان لا يزال واقفا أمام المعبد. هذا الرجل الذكي المثير للدهشة لم يخطو خطوة واحدة للخروج من عالم مدجج بالعتاد. كان موقف الثقة في رسله الأقوياء واستخدامهم أمرًا طبيعيًا جدًا.

 

 

أعلن السيادي في وقت سابق أنه لم يعد في صف الإنسانية. لقد كان موقفًا جعلهم يتخلصون حتى من إيمانهم الغامض المتبقي. الآن اعتمد البشر في الكنائس الثلاث فقط على جريد. لقد كانوا يوقرون جريد الذي بنى عالم مدجج بالعتاد كإله كبير مثل الآلهة الثلاثة.

ابتسم جريد. “اسمح لي أن أوضح شيئا واحدا. لن أصاب بخيبة أمل أبدًا من قبل البشر “.

 

 

 

لم يكن اعتقادا غامضا. لقد عاني جريد بالفعل أسوأ ما في البشر. كان هو نفسه. كان مختلف بشكل ملحوظ عن آلهة أسجارد الذين قطع البشر بشكل تعسفي بينما يشعر بالترقب والغيرة وخيبة الأمل في البشر.

[رمح السيادي]

 

فتح جريد الصامت فمه: “أنت مأساوي بلا داع”. كان لا يزال واقفا أمام المعبد. هذا الرجل الذكي المثير للدهشة لم يخطو خطوة واحدة للخروج من عالم مدجج بالعتاد. كان موقف الثقة في رسله الأقوياء واستخدامهم أمرًا طبيعيًا جدًا.

أصدر جريد أمرًا . أراد تقويض ألوهية السيادي ، لكن الموقع كان سيئًا للغاية. أشار فى عالم مدجج بالعتاد إلى بعض المعابد ، وليس كل راينهاردت. كان السيادي أقوى من أن يقاتل في منتصف راينهاردت. كانت نتائج المعركة وحدها ستؤدي إلى سقوط العديد من الضحايا.

صُدم الناس عندما ظهر شخص غير متوقع وهم غير مركزين. كانوا فضوليين وسعداء ولكن في نفس الوقت شعروا بالقلق. شعروا أن شيئًا كبيرًا سيحدث.

 

 

“من الصعب قطعه”.

أصدر جريد أمرًا . أراد تقويض ألوهية السيادي ، لكن الموقع كان سيئًا للغاية. أشار فى عالم مدجج بالعتاد إلى بعض المعابد ، وليس كل راينهاردت. كان السيادي أقوى من أن يقاتل في منتصف راينهاردت. كانت نتائج المعركة وحدها ستؤدي إلى سقوط العديد من الضحايا.

 

 

تذكر جريد معلومات الرمح التي سيطر عليه للتو.

سرعان ما اختفت شخصية السيادي.

 

“همم. ”

 

 

 

 

[رمح السيادي]

 

 

ترجمة : PEKA

[قوة الهجوم: 41000 القدرة على التحمل: 21300/21300

 

 

“أمي ، لماذا؟”

كائن إلهي مصنوع بعناية كبيرة من قبل هيكسيتيا ، إله الحدادين

صُدم الناس عندما ظهر شخص غير متوقع وهم غير مركزين. كانوا فضوليين وسعداء ولكن في نفس الوقت شعروا بالقلق. شعروا أن شيئًا كبيرًا سيحدث.

 

عاجلاً أم آجلاً ، ستمسك كاحل سيدك الجديد.

 

تحول وجه براهام الذي كان أبيض كالثلج إلى الأحمر ببطء.

 

عبس السيادي عندما شهد انهيار النظام مرة أخرى.

. ]

 

 

 

 

 

 

هذه المرة ، انتشرت ابتسامة ذات مغزى على وجه النيثانا وهي تراقب جريد.

لقد كانت قوة هجومية ساحقة ، ولكن كان هناك شيء آخر يجب الانتباه إليه. كان له تأثير “الاختراق دون قيد أو شرط عند الهجوم”. من المحتمل أن يكون لدرع السيادي تأثيرات مثل الحصانة المطلقة للقطع والطعنات. كان خصمًا مستحيلًا أن ينجح فى معركة حاسمة قصيرة ضده.

كانت محاسبة ذات شخصية مرحة. قد لا يكون ترتيبها مرتفعًا ، لكنها كانت سريعة في الحسابات ، لذلك لفتت انتباه لاويل. قدر لاويل إمكاناتها وقام بتجنيدها شخصيًا.

 

أعلن السيادي في وقت سابق أنه لم يعد في صف الإنسانية. لقد كان موقفًا جعلهم يتخلصون حتى من إيمانهم الغامض المتبقي. الآن اعتمد البشر في الكنائس الثلاث فقط على جريد. لقد كانوا يوقرون جريد الذي بنى عالم مدجج بالعتاد كإله كبير مثل الآلهة الثلاثة.

“لا بد لي من اختيار الوقت المناسب عند قتال شخص مثل هذا. ”

 

 

 

كانت المهمة الملحة الآن هي تجنيد إله جديد. أراد أن يرفع مستوى العالم الإلهي بسرعة. على أقل تقدير ، يجب رفعه إلى مستوى تغطية كل راينهاردت حتى يتمكن من التركيز بشكل كامل على غارة بعل.

أنصاف الآلهة السبعة – تذكر اللحظة التي خان فيها أولئك المعروفون باسم القديسين الخبيثين السبعة الآلهة. لقد قاد زيك خيانتهم.

 

لم يعودوا لرشدهم حتى تحول الرمح في الاتجاه المعاكس ، وضرب السيادي وتسبب في انفجار أكبر ، وقتها بدأوا في استنتاج الموقف شيئًا فشيئًا. يبدو أن جريد قد قام بهجوم مضاد. كان لا بد أن يكون هناك قتال كبير.

“الشيء الذي يقلقني أكثر عندما أذهب إلى الجحيم هو أن منزلي الفارغ قد يتعرض للسرقة”.

تردد صدى في السماء وانفجرت الأرض. قطع وميض أزرق من الضوء السماء إلى نصفين واندفع مباشرة أمام جريد. كان مسار الرمح الذي ألقاه السيادي عليه. ومع ذلك ، لم يعرف الناس ذلك. لقد أدركوا للتو أن وميض الضوء قد أصبح أكثر قتامة.

 

 

كان يعتقد أنها كانت مشكلة سيتعين عليه التعامل معها قبل ولادة عالم مدجج بالعتاد . قرر أنه ليس لديه خيار سوى الوثوق بالفرسان ، بما في ذلك أسموفيل و سارييل. الآن تغيرت الأمور. لم تكن هناك حاجة للمخاطرة عندما كان هناك عالم مدجج بالعتاد .

كان لدي السيادي تعبير غريب على وجهه. اقتناع جريد بأنه لن يصاب بخيبة أمل من البشر لم يكن يبدو كذبة. ومع ذلك ، سرعان ما تجاوز الأمر وكأنه لا شيء. ربما كان ذلك لأن السنوات التي عاشها جريد كانت قصيرة.

 

كانت محاسبة ذات شخصية مرحة. قد لا يكون ترتيبها مرتفعًا ، لكنها كانت سريعة في الحسابات ، لذلك لفتت انتباه لاويل. قدر لاويل إمكاناتها وقام بتجنيدها شخصيًا.

-انت جاد.

 

 

 

كان لدي السيادي تعبير غريب على وجهه. اقتناع جريد بأنه لن يصاب بخيبة أمل من البشر لم يكن يبدو كذبة. ومع ذلك ، سرعان ما تجاوز الأمر وكأنه لا شيء. ربما كان ذلك لأن السنوات التي عاشها جريد كانت قصيرة.

 

 

 

سوف يمر يومًا ما بنفس الشيء مثلي وسينتهي به الأمر مثلي.

 

 

 

بدأت السحب الذهبية التي تملأ السماء في الانحسار. كان من المدهش رؤيتهم جميعًا يرتفعون إلى أعلى في السماء في انسجام تام. تلاشت صورة السيادي التي تقف فوقهم بسرعة. غادر دون أن يقول أي شيء آخر ، وظهر في مظهر المطلق.

عاجلاً أم آجلاً ، ستمسك كاحل سيدك الجديد.

 

 

لقد أذهل الناس الظهور غير المتذبذب للإله مدجج بالعتاد ورسله عندما ظهر فجأة واختفى. بالطبع ، بدا جريد الذي دفعه بعيدًا ، أكبر.

 

 

يعني التحذير حرفياً فعل “إعطاء إشعار مسبق”. كان ذلك بمثابة نذير لنوع من النتائج ، لكن التحذير نفسه تم دون أي إنذار. هذا هو السبب في أن تحذيرات الإله كانت شديدة الخطورة. لم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق لحذف نية الإله المطلقه.

سرعان ما اختفت شخصية السيادي.

“. !”

 

 

“. ”

 

 

“انتم بأمان . سوف تحميكم آلهة العالم مدجج بالعتاد. دعوا قلقكم يختفي من خلال الصلاة. ” بينما كانت سارييل تهدئ الناس ، أرسلت مرسيدس رسالة إلى براهام.

ركزت عيون الناس على جريد. كانوا حسودين. كانت عيون اللاعبين تتألق بشكل خاص.

 

 

إله بشري كان يقاتل السيادي أحد الآلهة الثلاثة؟ لقد رأوا مشهد هزيمة جريد للإله زيراتول عشرات المرات على الأخبار وعلى الإنترنت ، لكن شعروا باختلاف تام لرؤيته في الواقع. لا يمكن مقارنة حجم الانطباع الذي حصلوا عليه.

إله بشري كان يقاتل السيادي أحد الآلهة الثلاثة؟ لقد رأوا مشهد هزيمة جريد للإله زيراتول عشرات المرات على الأخبار وعلى الإنترنت ، لكن شعروا باختلاف تام لرؤيته في الواقع. لا يمكن مقارنة حجم الانطباع الذي حصلوا عليه.

 

 

نقطة عودة هاياتي ليست راينهاردت. من الطبيعي أن يكون وراءنا خطوة واحدة.

‘ظننت أنني سأموت. ‘

تأثرت بعض الغيوم بشكل كبير بالرونية وفقدت لونها. كان نتيجة فقدان الألوهية. يبدو أن هناك ثقوبًا محفورة في السماء الذهبية.

 

صُدم الناس عندما ظهر شخص غير متوقع وهم غير مركزين. كانوا فضوليين وسعداء ولكن في نفس الوقت شعروا بالقلق. شعروا أن شيئًا كبيرًا سيحدث.

 

 

تذكر الناس ما خدث فى لمح البصر.

 

[نزل السيادي ، إله الحرب. ]

عاجلاً أم آجلاً ، ستمسك كاحل سيدك الجديد.

 

قاتل التنين. قاتل التنين الذي ظهر في رسالة العالم ذلك اليوم ربما كان هاياتي.

 

 

 

كان هناك رجل وسيم أشقر الشعر. كان وضعه الأنيق وياقته الخالية من التجاعيد مثيرة للإعجاب. كان في انسجام تام مع وجهه الوسيم.

ظهرت رسالة عالمية بعد فترة وجيزة من وجود عدد قليل من الشهود. وقف جريد وظهره إلى المعبد الضخم ويبدو أنه جاء لمقابلة السيادي منذ البداية.

 

 

 

قال السيادي شيئًا. كانت تلك هي اللحظة التي شعر فيها الناس بأنه غير عادي.

 

 

 

تردد صدى في السماء وانفجرت الأرض. قطع وميض أزرق من الضوء السماء إلى نصفين واندفع مباشرة أمام جريد. كان مسار الرمح الذي ألقاه السيادي عليه. ومع ذلك ، لم يعرف الناس ذلك. لقد أدركوا للتو أن وميض الضوء قد أصبح أكثر قتامة.

يعني التحذير حرفياً فعل “إعطاء إشعار مسبق”. كان ذلك بمثابة نذير لنوع من النتائج ، لكن التحذير نفسه تم دون أي إنذار. هذا هو السبب في أن تحذيرات الإله كانت شديدة الخطورة. لم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق لحذف نية الإله المطلقه.

 

“انت بطئ. ” ظهر صوت براهام الخفيف ، وكان جميلًا لدرجة أنه دخل في آذان الناس حتى في خضم الضجة. ركزت عيونهم بشكل طبيعي على براهام ثم نظروا إلى نفس المكان الذي كان ينظر إليه براهام.

لم يعودوا لرشدهم حتى تحول الرمح في الاتجاه المعاكس ، وضرب السيادي وتسبب في انفجار أكبر ، وقتها بدأوا في استنتاج الموقف شيئًا فشيئًا. يبدو أن جريد قد قام بهجوم مضاد. كان لا بد أن يكون هناك قتال كبير.

 

 

 

أدى الاعتقاد بأن الكثير من الناس سيموتون مرة أخرى إلى سريان قشعريرة في عمودهم الفقري. ومع ذلك ، لم يمت أحد. قام جريد ورسله بحراستهم بعناية.

 

 

فتح جريد الصامت فمه: “أنت مأساوي بلا داع”. كان لا يزال واقفا أمام المعبد. هذا الرجل الذكي المثير للدهشة لم يخطو خطوة واحدة للخروج من عالم مدجج بالعتاد. كان موقف الثقة في رسله الأقوياء واستخدامهم أمرًا طبيعيًا جدًا.

“همم. ”

“هذا لن يحدث. ”

 

 

النيثانا – عضو عادي في نقابة مدجج بالعتاد شاهدت المشهد بتعبير راضٍ. كانت عضو في مدجج بالعتاد سته التي تم تأسيسها بعد الحرب بين البشر والشياطين العظيمة. كانت من مجموعة تجار ريان التي أصبحت قريبة من نقابه مدجج بالعتاد لمساهمتها في دعم مدجج بالعتاد خلال حرب الإنسانية والشياطين العظمى.

 

 

 

كانت محاسبة ذات شخصية مرحة. قد لا يكون ترتيبها مرتفعًا ، لكنها كانت سريعة في الحسابات ، لذلك لفتت انتباه لاويل. قدر لاويل إمكاناتها وقام بتجنيدها شخصيًا.

 

 

 

لم يثق لاويل بمجموعه ريان بالكامل. قيل أن علاقتهم مع مجموعه ريان قد أصبحت أوثق ، لكن نقابه مدجج بالعتاد لم تحبذ حقًا مجموعه تجار ريان. وضعت نقابة مدجج بالعتاد للتو مجموعة ريان كهدف للمراقبة ووضعتها جانبًا.

 

 

 

هذه المرة ، انتشرت ابتسامة ذات مغزى على وجه النيثانا وهي تراقب جريد.

 

 

-هذا شيء لا تعرفه بنفسك.

“انت بطئ. ” ظهر صوت براهام الخفيف ، وكان جميلًا لدرجة أنه دخل في آذان الناس حتى في خضم الضجة. ركزت عيونهم بشكل طبيعي على براهام ثم نظروا إلى نفس المكان الذي كان ينظر إليه براهام.

كانت محاسبة ذات شخصية مرحة. قد لا يكون ترتيبها مرتفعًا ، لكنها كانت سريعة في الحسابات ، لذلك لفتت انتباه لاويل. قدر لاويل إمكاناتها وقام بتجنيدها شخصيًا.

 

ركزت عيون الناس على جريد. كانوا حسودين. كانت عيون اللاعبين تتألق بشكل خاص.

كان هناك رجل وسيم أشقر الشعر. كان وضعه الأنيق وياقته الخالية من التجاعيد مثيرة للإعجاب. كان في انسجام تام مع وجهه الوسيم.

 

 

سرعان ما اختفت شخصية السيادي.

للوهلة الأولى ، ظنوا أنه شقيق براهام لأنه كان محترمًا للغاية. ومع ذلك كان لون الاسم غريبًا. كان لون اليشم لم يسبق له مثيل من قبل. كان اسم هاياتي غير مألوف أكثر.

 

 

. ]

“هل لديك شعور سيء بالاتجاهات؟ اتضح أن قاتل التنين ليس مثاليًا أيضًا ، لكن لا تكن متغطرسًا جدًا. سأعوض عيوبك “.

اقترب زيك فجأة ووجه سيفه إلى السيادي. كانت الرونية التي تدور حوله بشكل غير منتظم تخترق الغيوم تحته. الغاء ألوهية الإلهة وجعل الغيوم الذهبية يصعب الوصول إليها يعني أن زيك أكمل لغة إنكار الألوهية.

 

كان لدى الإلهة الأم ريبيكا توقعات معينة للإله مدجج بالعتاد. كان هذا هو الحال منذ الأيام التي كان فيها بشريًا. عرف السيادي وجودار ذلك ، لكنهما لم يعرفوا السبب. حتى لو كانوا يعرفون السبب ، لم يعد بإمكانهم احترام جريد بعد الآن. من الواضح أن إنشاء عالم إلهي جديد وإضعاف تأثير أسجارد كان عملاً تجاوز الحد. وهكذا كان ينوي معارضة جريد إلى الأبد. كانت هذه مسؤولية رئيس الآلهة.

“. !”

“انت بطئ. ” ظهر صوت براهام الخفيف ، وكان جميلًا لدرجة أنه دخل في آذان الناس حتى في خضم الضجة. ركزت عيونهم بشكل طبيعي على براهام ثم نظروا إلى نفس المكان الذي كان ينظر إليه براهام.

 

“لا بد لي من اختيار الوقت المناسب عند قتال شخص مثل هذا. ”

“. !”

 

 

 

ابتلع الأشخاص ذوو العيون الواسعة شهيقهم.

-هذا شيء لا تعرفه بنفسك.

 

 

قاتل التنين. قاتل التنين الذي ظهر في رسالة العالم ذلك اليوم ربما كان هاياتي.

 

 

 

صُدم الناس عندما ظهر شخص غير متوقع وهم غير مركزين. كانوا فضوليين وسعداء ولكن في نفس الوقت شعروا بالقلق. شعروا أن شيئًا كبيرًا سيحدث.

“أمي ، لماذا؟”

 

 

“انتم بأمان . سوف تحميكم آلهة العالم مدجج بالعتاد. دعوا قلقكم يختفي من خلال الصلاة. ” بينما كانت سارييل تهدئ الناس ، أرسلت مرسيدس رسالة إلى براهام.

كان لدى الإلهة الأم ريبيكا توقعات معينة للإله مدجج بالعتاد. كان هذا هو الحال منذ الأيام التي كان فيها بشريًا. عرف السيادي وجودار ذلك ، لكنهما لم يعرفوا السبب. حتى لو كانوا يعرفون السبب ، لم يعد بإمكانهم احترام جريد بعد الآن. من الواضح أن إنشاء عالم إلهي جديد وإضعاف تأثير أسجارد كان عملاً تجاوز الحد. وهكذا كان ينوي معارضة جريد إلى الأبد. كانت هذه مسؤولية رئيس الآلهة.

 

كانت المهمة الملحة الآن هي تجنيد إله جديد. أراد أن يرفع مستوى العالم الإلهي بسرعة. على أقل تقدير ، يجب رفعه إلى مستوى تغطية كل راينهاردت حتى يتمكن من التركيز بشكل كامل على غارة بعل.

-لا يمكن للورد هاياتي استخدام لفافة العودة.

– إنشاء عالم إلهي خطأ لا رجعة فيه.

 

 

“. ”

عاجلاً أم آجلاً ، ستمسك كاحل سيدك الجديد.

 

يعني التحذير حرفياً فعل “إعطاء إشعار مسبق”. كان ذلك بمثابة نذير لنوع من النتائج ، لكن التحذير نفسه تم دون أي إنذار. هذا هو السبب في أن تحذيرات الإله كانت شديدة الخطورة. لم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق لحذف نية الإله المطلقه.

نقطة عودة هاياتي ليست راينهاردت. من الطبيعي أن يكون وراءنا خطوة واحدة.

 

 

 

تحول وجه براهام الذي كان أبيض كالثلج إلى الأحمر ببطء.

لقد كانت قوة هجومية ساحقة ، ولكن كان هناك شيء آخر يجب الانتباه إليه. كان له تأثير “الاختراق دون قيد أو شرط عند الهجوم”. من المحتمل أن يكون لدرع السيادي تأثيرات مثل الحصانة المطلقة للقطع والطعنات. كان خصمًا مستحيلًا أن ينجح فى معركة حاسمة قصيرة ضده.

 

 

على عكس مظهره ، كان غاضبًا جدًا عندما التقى لأول مرة بالكائن الذي حقق الهدف النهائي الذي حلم به.

إله بشري كان يقاتل السيادي أحد الآلهة الثلاثة؟ لقد رأوا مشهد هزيمة جريد للإله زيراتول عشرات المرات على الأخبار وعلى الإنترنت ، لكن شعروا باختلاف تام لرؤيته في الواقع. لا يمكن مقارنة حجم الانطباع الذي حصلوا عليه.

 

“. !”

“لا أستطيع النوم في نعش اليوم”.

 

 

أعلن السيادي. كان وجهه خاليًا من أي تعبير .

شعر أنه سيكسر التابوت بينما كان نائمًا.

 

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

اقترب زيك فجأة ووجه سيفه إلى السيادي. كانت الرونية التي تدور حوله بشكل غير منتظم تخترق الغيوم تحته. الغاء ألوهية الإلهة وجعل الغيوم الذهبية يصعب الوصول إليها يعني أن زيك أكمل لغة إنكار الألوهية.

“من الصعب قطعه”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط