نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1635

الفصل 1635

الفصل 1635

 

“. ؟”

كان وصف التنانين الأول هو الغطرسة. لقد كانوا وحوشًا محصنة ضد الموت بسبب “الدفاع المطلق” الذي التف حولهم مثل الثوب ، ودمروا المدينة بنفس واحد. من المفهوم أنهم كانوا شجعان ومتعجرفين. لقد اشتهروا بالتقليل من شأن كل الكائنات بخلافهم.

 

 

أعلن رابت وهو إداري سيئ السمعة حتى بين المدنيين ، أنه سيتقاضى رسوم دخول. والسبب هو أنه كان من الصعب إدارة الأمن إذا تم قبول أي شخص. شعر الناس برد فعل عنيف وفقدوا دافعهم عندما رأوا المسيرة الطويلة.

ومع ذلك ، وقع حدث غير متوقع منذ حوالي نصف عام. قام تنين عملاق بزيارة ريدان بشكل دوري لتقديم الهدايا.

اختفى جريد عن الأنظار. بحلول الوقت الذي أدرك فيه اقتراب ظل أسود ضخم ، كان الأوان قد فات بالفعل. تحطم رأس ججيل بالضغط وانفجر.

 

[هذا هو الحرشف الذي أعددته لأقدمه اليوم. إنه حرشف نما حول قلبي ، لذلك سيكون قوياً بشكل خاص. ]

تنين يقدم معروف لجريد ؟ كانت هناك شائعة أنه كان بسبب شعوره بالذنب تجاه جريد ، لكن الناس لم يقتنعوا. كيف يمكن أن يشعر التنين بالذنب في المقام الأول؟ تحطيم المدن وإيذاء الناس؟ بالنسبة لهم ، سيكون الأمر مثل الدوس على النمل. اذا لماذا؟

 

 

 

تحير الناس وذهبوا لزيارة ريدان. سمعوا شائعات بأن جريد كان يحضر حدث “نزول التنين”. ومع ذلك ، لم يكن دخول المدينة سهلاً. كان هناك موكب طويل حتى من موقع حيث بدت جدران ريدان المشهورة بكونها مرتفعة للغاية ضبابية. كان موكب زوار ريدان.

كان مشهد التنين وهو يحني رأسه إلى جريد سخيفًا وجعلهم ينسون خوفهم.

 

تحير الناس وذهبوا لزيارة ريدان. سمعوا شائعات بأن جريد كان يحضر حدث “نزول التنين”. ومع ذلك ، لم يكن دخول المدينة سهلاً. كان هناك موكب طويل حتى من موقع حيث بدت جدران ريدان المشهورة بكونها مرتفعة للغاية ضبابية. كان موكب زوار ريدان.

“هل يتعين علينا دفع رسوم الدخول؟ بالمناسبة ، لماذا يوجد الكثير من الناس؟

الجحيم ، بعل ، أسجارد ، الملائكة والآلهة ، شبح القبر اللا نسل ، وخان – في هذه الأيام ، كان هناك عدد أقل وأقل من الابتسامات الحقيقية لجريد بسبب مخاوفه المتراكمة. ابتسم الآن جريد على نطاق واسع لأول مرة منذ فترة. قرأت مرسيدس الموقف مع رؤيتها الشديدة وكانت مسرورة. لقد استعادت الروح التنافسية التي شعرت بها سراً تجاه زينون.

 

 

أعلن رابت وهو إداري سيئ السمعة حتى بين المدنيين ، أنه سيتقاضى رسوم دخول. والسبب هو أنه كان من الصعب إدارة الأمن إذا تم قبول أي شخص. شعر الناس برد فعل عنيف وفقدوا دافعهم عندما رأوا المسيرة الطويلة.

انتهى غاريتشا من توبيخه وحث لاويل على ذلك بقوله: “أوه ، لقد أبليت بلاءً حسنًا. نحن بحاجة للذهاب. سيصل جريد قريبًا “.

 

 

“دعونا نشاهد من الخارج دون الدخول داخل المدينة. ”

بعد فترة ، نزل تنين ضخم ورائع إلى ريدان ، تمامًا كما تخيل الناس. ثم ظهرت مجموعة جريد من خلال بوابة الاعوجاج. الشيء المثير للدهشة هو أن أعصاب الناس كانت تركز على مجموعة جريد أكثر من تركيزها على التنين. كان الرجال والنساء الجميلات الذين كانوا يرتدون ملابس ملونة وكانت ألوهية جريد ساحرة.

 

 

“هذا جيد. إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع رؤية جريد ، لكن التنين كبير مثل الجبل. يمكنني رؤيته جيدًا من بعيد “.

“. ؟”

 

ما هو نوع الانسجام؟ هل وقع تحت سحر كلمات التنين التي ذكرتها جريد؟

في النهاية ، ترك عدد قليل من الناس الخط. تم نصب الخيام في أماكن مختلفة من الحقول الزراعية كما لو كانوا فى تخييم. وفجأة ظهرت غيوم قاتمة في السماء وأمطرت.

كان لاويل يجلس بنظرة حاده . لقد غير فئته إلى سيد فنغ شوي لأنه كان مفيدًا لإدارة ساحة المعركة والمدينة ، وكان لديه شعور كبير بالشك بشأن وظيفته.

 

خادم ياتان الثاني ، جيجيل – كان مهووسًا بالسلطة. لذلك انتهك القواعد وأضر بالناس . بطبيعة الحال ، كان يتخيل التنانين. لقد خاف منهم أكثر من الشياطين العظماء وكان يأمل أن يقابل واحدًا على الأقل مرة واحدة في حياته.

“ألم هذه المدينه وسط صحراء ؟”

 

 

“عدد الزوار 1.2 مليون وحصلنا على 7 ذهب لكل فرد. تذكر الأيام التي كانت فيها ريدان تترنح لأنه لم يكن لدينا حتى 200000 ذهب “.

“الغيوم كثيفة للغاية. لن نتمكن حتى من رؤية التنين بشكل جيد هكذا “.

 

 

 

“اللعنة ، لا يمكن المساعده. لندخل المدينة الآن “.

كان الاختلاف بينهما هل يعبدون الإله ياتان أم الشياطين. لقد عبد الراديكاليون الإله ياتان نفسه بينما أراد المعتدلون قوة الشياطين. كان المعتدلون قريبين من كنيسة ياتان . كانوا لا يزالون مهووسين بطقوس اختطاف البشر والتضحية بهم واستدعاء الشياطين.

 

 

أنزل الناس خيامهم وتحركوا بنشاط. لقد اندفعوا حرفيا مثل موجة مضطربة. لكن الزوار لم ينتهوا عند هذا الحد. كان هناك أيضًا العديد من أعضاء النبلاء الذين عبروا باستخدام بوابات الاعوجاج بدلاً من السير في الطرق المعتادة.

كانت ريدان مزدحمه ولم يكن هناك مكان للخروج . كانت مثل قدر ضخم من براعم الفاصوليا. بعد ذلك فقط –

 

كان وجه رابت المبتسم مليئًا بالفخر. كان الأمر مشابهًا للمظهر الذي كان يمتلكه غاريتشا عندما قاد 50000 جندي وحققت انتصارات متتالية.

كانت ريدان مزدحمه ولم يكن هناك مكان للخروج . كانت مثل قدر ضخم من براعم الفاصوليا. بعد ذلك فقط –

قبل قليل.

 

 

“. ؟”

كلما أدرك بيارو عظمة التنين ، شعر بقوة جريد اكثر. بحلول هذا الوقت ، بدت الصورة القديمة لجريد التي بقيت بوضوح في ذهنه خاطئة.

 

 

توقف المطر وكأنه كذبة.

 

 

[هذا هو الحرشف الذي أعددته لأقدمه اليوم. إنه حرشف نما حول قلبي ، لذلك سيكون قوياً بشكل خاص. ]

 

 

 

“الأمر مختلف بالتأكيد. ”

***

كان الناس يراقبون عن كثب ملاحم جريد ومعابد كنيسة الإله مدجج بالعتاد. كان من الممكن تخمين مكان جريد تقريبًا وما كان يفعله. لقد اعتبروا أنه كان متورطًا مع التنانين في العام الماضي. لم يتوقعوا منه أن يرتقي كثيرًا في التسلسل الهرمي لدرجة أن يستقبله تنين. لم يحلموا بهذا أبدًا.

 

 

 

“هذا. لا يمكن أن يكون تنينًا!” صرخ أحدهم بصوت شرس. كان قريب من البكاء. كان هناك صدى قوي في الصوت. تحولت كل العيون في اتجاه الصوت. لقد كان رجلاً يرتدي رداء أسود يعطي انطباعًا كئيبًا. يمكن لأي شخص أن يقول إنه ساحر أسود من كنيسة ياتان.

 

 

“شكرا لك على العمل الشاق” ، ضحك رابت على السياح المذهولين وتحدث وهو يعدل نظارته.

كان لاويل يجلس بنظرة حاده . لقد غير فئته إلى سيد فنغ شوي لأنه كان مفيدًا لإدارة ساحة المعركة والمدينة ، وكان لديه شعور كبير بالشك بشأن وظيفته.

 

“شكرا لك على العمل الشاق” ، ضحك رابت على السياح المذهولين وتحدث وهو يعدل نظارته.

في قلعة اللورد.

أنزل الناس خيامهم وتحركوا بنشاط. لقد اندفعوا حرفيا مثل موجة مضطربة. لكن الزوار لم ينتهوا عند هذا الحد. كان هناك أيضًا العديد من أعضاء النبلاء الذين عبروا باستخدام بوابات الاعوجاج بدلاً من السير في الطرق المعتادة.

 

 

كان لاويل يجلس بنظرة حاده . لقد غير فئته إلى سيد فنغ شوي لأنه كان مفيدًا لإدارة ساحة المعركة والمدينة ، وكان لديه شعور كبير بالشك بشأن وظيفته.

أليست التنانين كائنات تحذر منها آلهة أسجارد؟ كان هذا يفوق الخيال.

 

 

“رئيس وزراء الإمبراطورية العظيمة يستخدم الأسلوب النهائي لسحب الأموال من الناس. أليس هذا تافهاً للغاية؟ أنت شخص حصل على لقب داوي “.

 

 

 

“عدد الزوار 1.2 مليون وحصلنا على 7 ذهب لكل فرد. تذكر الأيام التي كانت فيها ريدان تترنح لأنه لم يكن لدينا حتى 200000 ذهب “.

 

 

 

أليس معدل زيارات الأطفال صغيرًا جدًا؟ أيها المسؤول رابت ، هل توقعت ذلك حتى الآن؟ ” نظر غاريتشا إلى الرجلين بتعبير مثير للشفقة إلى حد ما وسأل. كان سؤالاً من سيد ريدان.

كان وجه جريد مشرقًا.

 

“اللعنة ، لا يمكن المساعده. لندخل المدينة الآن “.

شرح رابت الأمر من كل قلبه ، “هذا صحيح. لا يوجد والد الشجاع قد يقود أطفاله لمشاهدة تنين؟ كان هذا هو السبب وراء الدعاية القائلة بأن الأطفال في سن ما قبل المدرسة سيتم قبولهم مجانًا “.

 

 

في الواقع ، تم إطلاق مخالب التنين بسرعة هائلة. حتى بيارو لاحظ ذلك فقط عندما شعر بالتغير في تدفق الرياح. لقد أصيب بالقشعريرة. يبدو أن مرسيدس كان لديها نفس المشاعر . كانت هناك روح تنافسية خفية في عينيها وهي تنظر إلى زينون.

 

خادم ياتان الثاني ، جيجيل – كان مهووسًا بالسلطة. لذلك انتهك القواعد وأضر بالناس . بطبيعة الحال ، كان يتخيل التنانين. لقد خاف منهم أكثر من الشياطين العظماء وكان يأمل أن يقابل واحدًا على الأقل مرة واحدة في حياته.

كان وجه رابت المبتسم مليئًا بالفخر. كان الأمر مشابهًا للمظهر الذي كان يمتلكه غاريتشا عندما قاد 50000 جندي وحققت انتصارات متتالية.

تحير الناس وذهبوا لزيارة ريدان. سمعوا شائعات بأن جريد كان يحضر حدث “نزول التنين”. ومع ذلك ، لم يكن دخول المدينة سهلاً. كان هناك موكب طويل حتى من موقع حيث بدت جدران ريدان المشهورة بكونها مرتفعة للغاية ضبابية. كان موكب زوار ريدان.

 

 

انتهى غاريتشا من توبيخه وحث لاويل على ذلك بقوله: “أوه ، لقد أبليت بلاءً حسنًا. نحن بحاجة للذهاب. سيصل جريد قريبًا “.

كان وجه رابت المبتسم مليئًا بالفخر. كان الأمر مشابهًا للمظهر الذي كان يمتلكه غاريتشا عندما قاد 50000 جندي وحققت انتصارات متتالية.

 

 

بعد فترة ، نزل تنين ضخم ورائع إلى ريدان ، تمامًا كما تخيل الناس. ثم ظهرت مجموعة جريد من خلال بوابة الاعوجاج. الشيء المثير للدهشة هو أن أعصاب الناس كانت تركز على مجموعة جريد أكثر من تركيزها على التنين. كان الرجال والنساء الجميلات الذين كانوا يرتدون ملابس ملونة وكانت ألوهية جريد ساحرة.

 

 

 

[أعتقد أنهم أصبحوا أكثر كرامه لأننا لم نرهم. ]

 

 

***

صُدم الأشخاص الذين كانوا ينظرون بالتناوب مع مجموعة جريد والتنين. كان ذلك لأن موقف التنين كان مهذبًا للغاية حيث قام بخفض رقبته الطويلة لتتناسب مع مستوى عين جريد. كانت نبرة التنين مهذبة منذ البداية.

 

 

اختفى جريد عن الأنظار. بحلول الوقت الذي أدرك فيه اقتراب ظل أسود ضخم ، كان الأوان قد فات بالفعل. تحطم رأس ججيل بالضغط وانفجر.

“أليس هذا جنونًا؟”

توقف المطر وكأنه كذبة.

 

خادم ياتان الثاني ، جيجيل – كان مهووسًا بالسلطة. لذلك انتهك القواعد وأضر بالناس . بطبيعة الحال ، كان يتخيل التنانين. لقد خاف منهم أكثر من الشياطين العظماء وكان يأمل أن يقابل واحدًا على الأقل مرة واحدة في حياته.

 

“هذا. لا يمكن أن يكون تنينًا!” صرخ أحدهم بصوت شرس. كان قريب من البكاء. كان هناك صدى قوي في الصوت. تحولت كل العيون في اتجاه الصوت. لقد كان رجلاً يرتدي رداء أسود يعطي انطباعًا كئيبًا. يمكن لأي شخص أن يقول إنه ساحر أسود من كنيسة ياتان.

كان الناس يراقبون عن كثب ملاحم جريد ومعابد كنيسة الإله مدجج بالعتاد. كان من الممكن تخمين مكان جريد تقريبًا وما كان يفعله. لقد اعتبروا أنه كان متورطًا مع التنانين في العام الماضي. لم يتوقعوا منه أن يرتقي كثيرًا في التسلسل الهرمي لدرجة أن يستقبله تنين. لم يحلموا بهذا أبدًا.

 

 

 

أليست التنانين كائنات تحذر منها آلهة أسجارد؟ كان هذا يفوق الخيال.

 

 

 

سقط الصمت في مدينة حيث فقد مليون شخص كلماتهم.

 

 

 

“هذا. لا يمكن أن يكون تنينًا!” صرخ أحدهم بصوت شرس. كان قريب من البكاء. كان هناك صدى قوي في الصوت. تحولت كل العيون في اتجاه الصوت. لقد كان رجلاً يرتدي رداء أسود يعطي انطباعًا كئيبًا. يمكن لأي شخص أن يقول إنه ساحر أسود من كنيسة ياتان.

كان الناس يراقبون عن كثب ملاحم جريد ومعابد كنيسة الإله مدجج بالعتاد. كان من الممكن تخمين مكان جريد تقريبًا وما كان يفعله. لقد اعتبروا أنه كان متورطًا مع التنانين في العام الماضي. لم يتوقعوا منه أن يرتقي كثيرًا في التسلسل الهرمي لدرجة أن يستقبله تنين. لم يحلموا بهذا أبدًا.

 

 

“هذه. ! هذا مجرد ويفيرن سمين! ”

 

 

 

تم تقسيم كنيسة ياتان مثل كنائس الآلهة الثلاثة إلى فصيلين – الراديكاليين الذين آمنوا بحقيقة الجحيم التي كشفها جريد وشكلوا صداقة مع كنيسة الإله مدجج بالعتاد ، والمعتدلين ، الذين تمسّكوا بوجودهم بغض النظر عن الحقيقة.

في النهاية ، ترك عدد قليل من الناس الخط. تم نصب الخيام في أماكن مختلفة من الحقول الزراعية كما لو كانوا فى تخييم. وفجأة ظهرت غيوم قاتمة في السماء وأمطرت.

 

 

كان الاختلاف بينهما هل يعبدون الإله ياتان أم الشياطين. لقد عبد الراديكاليون الإله ياتان نفسه بينما أراد المعتدلون قوة الشياطين. كان المعتدلون قريبين من كنيسة ياتان . كانوا لا يزالون مهووسين بطقوس اختطاف البشر والتضحية بهم واستدعاء الشياطين.

[أعتقد أنهم أصبحوا أكثر كرامه لأننا لم نرهم. ]

 

 

كان هذا الشخص جزءًا منهم. لقد كان يمتلك مكانه كبيرة أيضاً. والدليل أنه تسلل إلى هذا المكان دون أي مشاكل.

“اللعنة ، لا يمكن المساعده. لندخل المدينة الآن “.

 

 

“خادم ياتان. لقد مرت فترة من الوقت منذ أن رأيت احدهم “.

اختفى جريد عن الأنظار. بحلول الوقت الذي أدرك فيه اقتراب ظل أسود ضخم ، كان الأوان قد فات بالفعل. تحطم رأس ججيل بالضغط وانفجر.

 

 

قرأت البصيرة العالية لـ جريد القوة السحرية المشؤومة للساحر الأسود . سرعان ما حول جريد بصره بعيدًا. لقد أولى اهتمامًا للساحر الأسود بقدر اهتمامه بحجر على جانب الطريق.

 

 

خلع الساحر الأسود رداءه وصرخ بشراسة: “إذا كنت تعرف هوية هذا الجسد ، فلا يمكنك تجاهلي! أنا خادم ياتان الثاني ، جي. ”

خلع الساحر الأسود رداءه وصرخ بشراسة: “إذا كنت تعرف هوية هذا الجسد ، فلا يمكنك تجاهلي! أنا خادم ياتان الثاني ، جي. ”

 

 

 

خادم ياتان الثاني ، جيجيل – كان مهووسًا بالسلطة. لذلك انتهك القواعد وأضر بالناس . بطبيعة الحال ، كان يتخيل التنانين. لقد خاف منهم أكثر من الشياطين العظماء وكان يأمل أن يقابل واحدًا على الأقل مرة واحدة في حياته.

حدث ذلك في هذا الوقت.

 

“. ؟”

ومع ذلك ، لم يشاهد سوى مشهد التنين الرهيب الذي يخدم جريد كما لو كان جريد هو سيده. كان عليه أن يفقد أعصابه. لقد كان عالقًا في مشاعره لدرجة أنه تعرض لرد فعل عنيف من القوة السحرية.

توقف المطر وكأنه كذبة.

 

“ألم هذه المدينه وسط صحراء ؟”

 

ومع ذلك ، وقع حدث غير متوقع منذ حوالي نصف عام. قام تنين عملاق بزيارة ريدان بشكل دوري لتقديم الهدايا.

حدث ذلك في هذا الوقت.

[انه لشرف لي. ]

 

 

“. ؟”

توقف المطر وكأنه كذبة.

 

 

توقفت أفكار جيجل. المجنون ، الذي كان مستعدًا للتخلي عن حياته في اللحظة التي صرخ فيها في جريد ، كان يحلم بإكمال سحر واسع النطاق على الناس هنا ورؤية انحراف تعبير جريد. كان الأمر مجرد أن رغبته لم تتحقق.

“هل يتعين علينا دفع رسوم الدخول؟ بالمناسبة ، لماذا يوجد الكثير من الناس؟

 

بعد فترة ، نزل تنين ضخم ورائع إلى ريدان ، تمامًا كما تخيل الناس. ثم ظهرت مجموعة جريد من خلال بوابة الاعوجاج. الشيء المثير للدهشة هو أن أعصاب الناس كانت تركز على مجموعة جريد أكثر من تركيزها على التنين. كان الرجال والنساء الجميلات الذين كانوا يرتدون ملابس ملونة وكانت ألوهية جريد ساحرة.

اختفى جريد عن الأنظار. بحلول الوقت الذي أدرك فيه اقتراب ظل أسود ضخم ، كان الأوان قد فات بالفعل. تحطم رأس ججيل بالضغط وانفجر.

“خادم ياتان. لقد مرت فترة من الوقت منذ أن رأيت احدهم “.

 

“هل يتعين علينا دفع رسوم الدخول؟ بالمناسبة ، لماذا يوجد الكثير من الناس؟

“. ”

 

 

انتهى غاريتشا من توبيخه وحث لاويل على ذلك بقوله: “أوه ، لقد أبليت بلاءً حسنًا. نحن بحاجة للذهاب. سيصل جريد قريبًا “.

“. ”

 

 

 

استدارت مرسيدس وبيارو ، اللذان كانا قد وصلوا لتوهم إلى جانب جيجيل. لم تلمسهم قطرة دم واحدة. كان الأمر نفسه بالنسبة للأشخاص الآخرين. انتشر حقل الجاذبية من خلال قوة المرسيدس ذات المظهر الفخور ، مما أدى إلى سحق الدم واللحم المتدفق ودفنه في الأرض.

“هذه. ! هذا مجرد ويفيرن سمين! ”

 

شرح رابت الأمر من كل قلبه ، “هذا صحيح. لا يوجد والد الشجاع قد يقود أطفاله لمشاهدة تنين؟ كان هذا هو السبب وراء الدعاية القائلة بأن الأطفال في سن ما قبل المدرسة سيتم قبولهم مجانًا “.

“. ؟”

 

 

صُدم الأشخاص الذين كانوا ينظرون بالتناوب مع مجموعة جريد والتنين. كان ذلك لأن موقف التنين كان مهذبًا للغاية حيث قام بخفض رقبته الطويلة لتتناسب مع مستوى عين جريد. كانت نبرة التنين مهذبة منذ البداية.

لم يكن هناك سوى الصمت. مخلب التنين الضخم الذي اقترب ببطء من الساحر الأسود الذي ظهر بصيحة والساحر الأسود الذي اختفى دون أن يترك أثرا – قلة من الناس فهموا الموقف بشكل صحيح.

 

 

كانت ريدان مزدحمه ولم يكن هناك مكان للخروج . كانت مثل قدر ضخم من براعم الفاصوليا. بعد ذلك فقط –

غاريتشا ، عضو سابق في نقابة تسيداكا واللورد الحالي ل ريدان ، كان لديها تعبير خفي على وجهها.

 

 

 

 

استدارت مرسيدس وبيارو ، اللذان كانا قد وصلوا لتوهم إلى جانب جيجيل. لم تلمسهم قطرة دم واحدة. كان الأمر نفسه بالنسبة للأشخاص الآخرين. انتشر حقل الجاذبية من خلال قوة المرسيدس ذات المظهر الفخور ، مما أدى إلى سحق الدم واللحم المتدفق ودفنه في الأرض.

قبل قليل.

“كما هو متوقع ، التنين كائن مطلق. ”

 

أليست التنانين كائنات تحذر منها آلهة أسجارد؟ كان هذا يفوق الخيال.

لم يكن المخلب الذي مده زينون سريعًا. تم التعرف على هذا بوضوح . في غضون ذلك ، لم يستجب الساحر الأسود الذي كان هدف المخلب. لقد بدا في حيرة فقط في اللحظة التي سحقه فيها المخلب الذي يقترب ببطء.

 

 

ما هو نوع الانسجام؟ هل وقع تحت سحر كلمات التنين التي ذكرتها جريد؟

هل قد يخسر جريد معركة ضد بعل عندما يستطيع ابتزاز حراشف من تنين؟ كان الناس متفائلين ومتشجعين. كما أشادوا ببيارو ومرسيدس ،اللذين استجابا لحركات التنين. على وجه الخصوص ، انبهر الكثير من الناس بمظهر مرسيدس التي لم تكن محبطة حتى ضد التنين.

 

في النهاية ، ترك عدد قليل من الناس الخط. تم نصب الخيام في أماكن مختلفة من الحقول الزراعية كما لو كانوا فى تخييم. وفجأة ظهرت غيوم قاتمة في السماء وأمطرت.

نما بعض أعضاء مدجج بالعتاد الذين جاءوا من نقابة تسيداكا ليصبحوا قادة. لقد صقلوا مهاراتهم العسكرية ومهاراتهم القيادية بدلاً من قوتهم الفردية. لسوء الحظ ، لم يكن غاريتشا قادرًا على تقييم ما فعله زينون للتو.

بعد فترة ، نزل تنين ضخم ورائع إلى ريدان ، تمامًا كما تخيل الناس. ثم ظهرت مجموعة جريد من خلال بوابة الاعوجاج. الشيء المثير للدهشة هو أن أعصاب الناس كانت تركز على مجموعة جريد أكثر من تركيزها على التنين. كان الرجال والنساء الجميلات الذين كانوا يرتدون ملابس ملونة وكانت ألوهية جريد ساحرة.

 

“الغيوم كثيفة للغاية. لن نتمكن حتى من رؤية التنين بشكل جيد هكذا “.

قرأ بيارو الموقف وقال بنظرة سعيدة ، “لقد كان مرئيًا فقط لأنه كان ضخمًا. ”

الجحيم ، بعل ، أسجارد ، الملائكة والآلهة ، شبح القبر اللا نسل ، وخان – في هذه الأيام ، كان هناك عدد أقل وأقل من الابتسامات الحقيقية لجريد بسبب مخاوفه المتراكمة. ابتسم الآن جريد على نطاق واسع لأول مرة منذ فترة. قرأت مرسيدس الموقف مع رؤيتها الشديدة وكانت مسرورة. لقد استعادت الروح التنافسية التي شعرت بها سراً تجاه زينون.

 

هل قد يخسر جريد معركة ضد بعل عندما يستطيع ابتزاز حراشف من تنين؟ كان الناس متفائلين ومتشجعين. كما أشادوا ببيارو ومرسيدس ،اللذين استجابا لحركات التنين. على وجه الخصوص ، انبهر الكثير من الناس بمظهر مرسيدس التي لم تكن محبطة حتى ضد التنين.

في الواقع ، تم إطلاق مخالب التنين بسرعة هائلة. حتى بيارو لاحظ ذلك فقط عندما شعر بالتغير في تدفق الرياح. لقد أصيب بالقشعريرة. يبدو أن مرسيدس كان لديها نفس المشاعر . كانت هناك روح تنافسية خفية في عينيها وهي تنظر إلى زينون.

 

 

 

“كما هو متوقع ، التنين كائن مطلق. ”

 

 

كلما أدرك بيارو عظمة التنين ، شعر بقوة جريد اكثر. بحلول هذا الوقت ، بدت الصورة القديمة لجريد التي بقيت بوضوح في ذهنه خاطئة.

 

 

لم يكن المخلب الذي مده زينون سريعًا. تم التعرف على هذا بوضوح . في غضون ذلك ، لم يستجب الساحر الأسود الذي كان هدف المخلب. لقد بدا في حيرة فقط في اللحظة التي سحقه فيها المخلب الذي يقترب ببطء.

حدث ذلك عندما بدأ الناس يفهمون الموقف واحدًا تلو الآخر.

 

 

غاريتشا ، عضو سابق في نقابة تسيداكا واللورد الحالي ل ريدان ، كان لديها تعبير خفي على وجهها.

كانوا مفتونين بمظهر التنين الذي كان أكثر روعة عن قرب ، لكنهم شعروا بالخوف وشحبوا. ومع ذلك ، كان ذلك للحظة فقط. نسي الناس خوفهم مرة أخرى.

أحترم جريد زينون . لقد أحب شخصية زينون الذي عرف كيفية ارتكاب الأخطاء وتحمل المسؤولية. ومع ذلك ، التعامل مع زينون على أنه حشرة كان أمر غير سار لجريد.

 

 

[انتهى بي الأمر بإيذاء البشر مثل عادتي. أنا آسف. سأدفع ثمن خطاياي. ]

“أليس هذا جنونًا؟”

 

كان هذا الشخص جزءًا منهم. لقد كان يمتلك مكانه كبيرة أيضاً. والدليل أنه تسلل إلى هذا المكان دون أي مشاكل.

كان مشهد التنين وهو يحني رأسه إلى جريد سخيفًا وجعلهم ينسون خوفهم.

 

 

كان وجه جريد مشرقًا.

“لقد استحق أن يموت مائة مرة. ”

قرأت البصيرة العالية لـ جريد القوة السحرية المشؤومة للساحر الأسود . سرعان ما حول جريد بصره بعيدًا. لقد أولى اهتمامًا للساحر الأسود بقدر اهتمامه بحجر على جانب الطريق.

 

 

أحترم جريد زينون . لقد أحب شخصية زينون الذي عرف كيفية ارتكاب الأخطاء وتحمل المسؤولية. ومع ذلك ، التعامل مع زينون على أنه حشرة كان أمر غير سار لجريد.

في قلعة اللورد.

 

***

رأى زينون عبوسه وساء فهمه إلى حد كبير. فتح فضاءه الفرعي على عجل وأخرج هدية.

إذن ، ألم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن الذئب السمين ، تمامًا كما قال الساحر الأسود الميت؟ نقر الناس بألسنتهم على مشهد التنين الذي بدا أن جريد قد قام بترويضه.

 

 

[هذا هو الحرشف الذي أعددته لأقدمه اليوم. إنه حرشف نما حول قلبي ، لذلك سيكون قوياً بشكل خاص. ]

 

 

 

 

 

 

“ألم هذه المدينه وسط صحراء ؟”

في كل مرة يفتح فيها التنين فمه ، ومع كل كلمة تخرج منه ، أصبحت أذهان الناس تخفت تدريجيًا .

الجحيم ، بعل ، أسجارد ، الملائكة والآلهة ، شبح القبر اللا نسل ، وخان – في هذه الأيام ، كان هناك عدد أقل وأقل من الابتسامات الحقيقية لجريد بسبب مخاوفه المتراكمة. ابتسم الآن جريد على نطاق واسع لأول مرة منذ فترة. قرأت مرسيدس الموقف مع رؤيتها الشديدة وكانت مسرورة. لقد استعادت الروح التنافسية التي شعرت بها سراً تجاه زينون.

 

“هل حقا سيضع جريد على ظهره؟”

 

 

شرح رابت الأمر من كل قلبه ، “هذا صحيح. لا يوجد والد الشجاع قد يقود أطفاله لمشاهدة تنين؟ كان هذا هو السبب وراء الدعاية القائلة بأن الأطفال في سن ما قبل المدرسة سيتم قبولهم مجانًا “.

إذن ، ألم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن الذئب السمين ، تمامًا كما قال الساحر الأسود الميت؟ نقر الناس بألسنتهم على مشهد التنين الذي بدا أن جريد قد قام بترويضه.

 

 

 

“الأمر مختلف بالتأكيد. ”

كان مشهد التنين وهو يحني رأسه إلى جريد سخيفًا وجعلهم ينسون خوفهم.

 

 

كان وجه جريد مشرقًا.

 

 

 

“سأعتز به وأستخدمه جيدًا. ”

 

 

 

حتى الحراشف من نفس التنين اختلفت في الجودة حسب المنطقة. كان الحرشف الذي أعطاه زينون إياه هذه المرة جيدًا لدرجة أنه سيصنع عملًا رائعًا إذا قام بدمجها مع الحراشف التي جمعها حتى الآن لصنع واقي كتف وخوذة.

 

 

 

[انه لشرف لي. ]

“عدد الزوار 1.2 مليون وحصلنا على 7 ذهب لكل فرد. تذكر الأيام التي كانت فيها ريدان تترنح لأنه لم يكن لدينا حتى 200000 ذهب “.

 

 

الجحيم ، بعل ، أسجارد ، الملائكة والآلهة ، شبح القبر اللا نسل ، وخان – في هذه الأيام ، كان هناك عدد أقل وأقل من الابتسامات الحقيقية لجريد بسبب مخاوفه المتراكمة. ابتسم الآن جريد على نطاق واسع لأول مرة منذ فترة. قرأت مرسيدس الموقف مع رؤيتها الشديدة وكانت مسرورة. لقد استعادت الروح التنافسية التي شعرت بها سراً تجاه زينون.

 

 

 

في هذه الأثناء ، كانت نيفيلينا تتوصل إلى نتيجة. “يبدو أنه مجنون لا يمكن السيطرة عليه. لم يلحق أي ضرر بجريد ، لكن لا يجب أن أتعامل مع هذا الرجل. إنه أمر مؤسف ، لكن لا بد لي من الحصول على تلميح لحل جنون والدي من مكان آخر “.

لم يكن هناك سوى الصمت. مخلب التنين الضخم الذي اقترب ببطء من الساحر الأسود الذي ظهر بصيحة والساحر الأسود الذي اختفى دون أن يترك أثرا – قلة من الناس فهموا الموقف بشكل صحيح.

 

 

 

هل قد يخسر جريد معركة ضد بعل عندما يستطيع ابتزاز حراشف من تنين؟ كان الناس متفائلين ومتشجعين. كما أشادوا ببيارو ومرسيدس ،اللذين استجابا لحركات التنين. على وجه الخصوص ، انبهر الكثير من الناس بمظهر مرسيدس التي لم تكن محبطة حتى ضد التنين.

هل قد يخسر جريد معركة ضد بعل عندما يستطيع ابتزاز حراشف من تنين؟ كان الناس متفائلين ومتشجعين. كما أشادوا ببيارو ومرسيدس ،اللذين استجابا لحركات التنين. على وجه الخصوص ، انبهر الكثير من الناس بمظهر مرسيدس التي لم تكن محبطة حتى ضد التنين.

 

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

في النهاية ، ترك عدد قليل من الناس الخط. تم نصب الخيام في أماكن مختلفة من الحقول الزراعية كما لو كانوا فى تخييم. وفجأة ظهرت غيوم قاتمة في السماء وأمطرت.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط