نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1642

أجنوس

أجنوس

“انتظر! انتظر لحظة!”

كانت (روز) تدرك تماماً أنها الشريرة تعرفت على معظم اللاعبين كأعداء باستثناء نفسها. ومع ذلك، لم يكن لديها أي عداء تجاه (جريد)، التي يمكن أن يسمى زعيم أعدائها. كان ذلك لأنها كانت تعرف الفجوة الساحقة بينهما وشعرت بالاحترام كلاعبة.

مدح الناس (جريد) بجميع كلمات الاعجاب الممكنة.

ولكن حاليا كانت خائفة. هذا يعني أن لديها الكثير لتخسره.

في بعض الأحيان، كان هناك أشخاص يبالغون في مديحه لدرجة أنك تعتقد أنهم يتحدثون عن ملاك، كان ذلك لأنه كان يتمتع بسلوك نبيل ويقوم بالكثير من الأعمال الصالحة.

“حسنا”.

وبرغم كونه عدو (جريد)، وكان سماع مثل هذه القصص مضحكا بالنسبة له. إلا أنه لا يستطيع إنكار أنه قام بالكثير من الأعمال الصالحة في الواقع.

(أجنوس) أسوأ لاعب على الإطلاق.

على العكس من ذلك كانت (روز) مقتنعة بأن الآباء الذين قرأوا سيرة (جريد) لأطفالهم يجب أن يراقبوا أطفالهم عن كثب حتى لا يكبروا ليصبحوا أشخاصًا أشرارًا.

“الوعد اللفظي لا بأس به.”

فجأة، شعرت بنصل بارد على رقبتها.

(روز) التي كانت خائفة من أن تغرق، شعرت بشعور ساحق من الضغط. ثم لاحظت أن حافة الموجة السوداء كانت حادة ولم تكن موجات، كانت عشرات الآلاف من الأسلحة. كل هذه الأسلحة كانت موجهة نحوها…

كـان مـجـرد شـعـور لم يكن الجو بارداً حقاً لم تكن هناك أي رائحة أو إحساس بملمس المعدن البارد المميز. كان النصل الذي لمس عنقها حقيقيًا بوضوح وملأ جانبًا واحدًا من رؤية (روز)، ولكن لسبب ما، لم تستطع (روز) الإحساس به، رغم أنها تعتقد أن الأسلحة المصنوعة من الطاقة ستظهر وجودا أكثر وضوحا من ذلك.

“انتظر! انتظر لحظة!”

“هذا سلاح تنين…”

أظلمت عينا (روز)، كانت متعبة بالفعل من التعامل مع (غريد) والآن كان عليها أن تتورط مع (لاول)… أرادت تسجيل الخروج الآن.

“في الوقت الحالي، يرجى أخذ سيفك.”

لماذا؟؟؟

القيام تهديدها في منتصف محادثة…

“هل الضرر الناجم عن موتها كبير جدًا؟”

(روز) كانت متعبة من تصرفات (جريد) الشنيعة وتجمد جسدها دون حراك تقريبا، كانت عيناها وصوتها يرتجفان وكان تنفسها قاسياً. من خلال رد فعلها، اكتشف (جريد) الكثير من المعلومات.

. وفي المستقبل، ستتحكم نقابة (مدجج بالعتاد) في جميع أعمالها وخياراتها خلال فترة تعاونها مع نقابة (مدجج بالعتاد). جمعت نقابة (مدجج بالعتاد) المتخصصين من كل مجال وكان لديها الكثير من الوسائل والأساليب.

“هل الضرر الناجم عن موتها كبير جدًا؟”

أظلمت عينا (روز)، كانت متعبة بالفعل من التعامل مع (غريد) والآن كان عليها أن تتورط مع (لاول)… أرادت تسجيل الخروج الآن.

(روز) كانت تلقب بـ “فريق الصواريخ” داخل نقابة (مدجج بالعتاد)، وهم الأشرار الذين ظهروا في الرسوم المتحركة المشهورة عالميًا، بوكيمون. الأشرار من الدرجة الثالثة الذي واجهوا بطل الرواية، فقط ليخسروا مرارًا وتكرارًا ويقوموا بالهروب في نهاية المطاف.

على العكس من ذلك كانت (روز) مقتنعة بأن الآباء الذين قرأوا سيرة (جريد) لأطفالهم يجب أن يراقبوا أطفالهم عن كثب حتى لا يكبروا ليصبحوا أشخاصًا أشرارًا.

كانت (روز) تشبههم. ألم تكافح مراراً وتكراراً وتم هزيمتها بشكل ساحق في كل مرة؟ ومع ذلك، كانت تعود في كل مرة، بدت وكأنها شخص متلهف للموت. لم تكن خائفة من الفشل أو الموت على الإطلاق.

ظهرت صورة تنين أسود على ظهر يد (لاول) وهو يبتسم ويحرك شعره للخلف. ثم اختفى التنين الأسود. ظهر نمط معين في إحدى عينيه. كان يبدو صحيحا أنه كان مغطى بالجلود مثل الشائعات.

ولكن حاليا كانت خائفة. هذا يعني أن لديها الكثير لتخسره.

“انه.…” تذمر (أجنوس) من بين الموجات التي ارتفعت إلى السماء، ذكرى غامضة من الأيام عندما كان يتجول كرجل مجنون ومضت في ذهنه.

يبدو أنها زارت السطح لغرض واضح

نعم. (روز) كانت مهذبة منذ اللحظة التي قابلت فيها (جريد) لم تفقد أخلاقها ولو للحظة ومع ذلك، أشهر (جريد) أسلحته في وجهها. أطلق العنان للعالم العقلي الذي سمعت عنه بالكلمات فقط، وأحاطها بآلاف الأسلحة…

تأمل (جريد) الرسالة العالمية التي ظهرت عندما ظهرت (روز) وفهم الموقف.

“أريد أن أضحك على (بعل) مرة واحدة على الأقل.”

حالياً، (روز) كانت في مسعى عالي القيمة والخسارة التي ستعانيها من الموت هنا كانت أكبر من المعتاد…

“انه.…” تذمر (أجنوس) من بين الموجات التي ارتفعت إلى السماء، ذكرى غامضة من الأيام عندما كان يتجول كرجل مجنون ومضت في ذهنه.

“-إنها فرصة عظيمة. دعونا نضغط عليها بقوة أكبر.”

كانت إجابة غير متوقعة. قفز (جريد) من مقعده بسعادة، بينما تألقت عيون (أجنوس) الذهبية بشكل مخيف لأول مرة منذ فترة طويلة.

تم إبلاغ (لاول) بالوضع أولا بأول وقدم المشورة.

“آه؟ عمي!” جاء (لورد) يركض من نهاية الممر. استقبل والده أول مرة بأدب قبل أن يمسك بيد (أجنوس) الجافة بابتسامة كبيرة. كان سعيدا لمقابلة الشخص الذي أنقذ حياته. “لقد مر وقت طويل حقًا! هل كنت على ما يرام؟”

أومأ (جريد) برأسه وأطلق موجة من الأسلحة التي تسببت في تدمير منزل رئيس القرية الذي كان الثلاثة يستخدمونه.

كانت تشعر بالارتباك حول كيفية التعامل مع هذا عندما عرض (جريد) الإجابة عليها.

تدمر المنزل كأنه مصنوع من الورق بدلا من الاخشاب. السقف والجدران تساووا بالأرض.

قال لها (جريد): “إذا ذهبت إلى فرع الجحيم لنقابة (مدجج بالعتاد)، فسيكون هناك سايكوب بملابس ثقيلة. هم مرؤوسي. خذهم وقابل (أموراكت) لتنسيق باقي المفاوضات “.

ظهر ظل عملاق بسبب الموجات ذات اللون الأسود التي كانت مصنوعة من الحديد الأسود.

“آه… هاه… نعم…” تبعت (روز) (لاول) بخطوات ضعيفة. اليوم، عرفت انها سوف تكون متابعه منهم بدقة

 

قال لها (جريد): “إذا ذهبت إلى فرع الجحيم لنقابة (مدجج بالعتاد)، فسيكون هناك سايكوب بملابس ثقيلة. هم مرؤوسي. خذهم وقابل (أموراكت) لتنسيق باقي المفاوضات “.

“انه.…” تذمر (أجنوس) من بين الموجات التي ارتفعت إلى السماء، ذكرى غامضة من الأيام عندما كان يتجول كرجل مجنون ومضت في ذهنه.

قرر (جريد) أن (أجنوس) شخص ضروري للغاية كما أشار إلى أن حالة (أجنوس) هي نفسها حالة (بيتي). في الوقت الحالي، قد تكون قوته قد انخفضت، لكن إمكاناته ستكون هائلة.

وادي تالين -المكان الذي كتب فيه (جريد) أول ملحمة له كان محفورًا بقوة في عقل (أجنوس). ربما لن ينسى ذلك لبقية حياته، كان ذلك لأنه كان المكان الذي عرف فيه أن (جريد) كائن مختلف تمامًا عنه.

تأمل (جريد) الرسالة العالمية التي ظهرت عندما ظهرت (روز) وفهم الموقف.

أحس (أجنوس) بوضوح بجميع المشاعر التي شعر بها في ذلك الوقت وظهر تساؤل لا معنى له في ذهنه.

بدلا من ذلك قدم إجابة موجزة، مسببا دهشة عارمه.

“ماذا لو كنت قد أصبحت مثل (جريد) في ذلك الوقت؟”

دون أن ينغمس في مشاعر اليأس والخيانة والغضب؟ إذا لم يبتعد عن رغبته في أن يصبح مثل (جريد)، ربما كان سيتغير في ذلك الوقت. هل كان من الممكن المضي قدمًا بدلاً من الوقوع في الماضي؟

هذا… ألم يكن لصاً في النهاية؟

“آآه… آآه ؟”

تم إبلاغ (لاول) بالوضع أولا بأول وقدم المشورة.

تسبب حدث النقل الآني الذي كان من الصعب فهمه باستخدام الحس المنطقي للاعبين بذهول (روز) التي كانت محتارة بسبب تغير المشهد فجأة، فقدت قدرتها على التحدث بينما تغير تعبيرها بعدة طرق، بدت في حالة من الارتباك الشديد لأنها لم تستطع معرفة ما إذا كان ما يحدث حلمًا أو حقيقة.

“……”

تدفّقت الموجات إلى أسفل، وتحت تأثير الحرارة من قلب العنقاء الحمراء، التي أصبحت جزءًا من (جريد)، أذبت الحديد الأسود كما لو كان مكون من الشوكولاتة. في اللحظة التي لمس فيها الأرض، كان الحديد الأسود الذي تصلب وتراكم مثل موجة متوقفة عالية وكبيرة.

 

(روز) التي كانت خائفة من أن تغرق، شعرت بشعور ساحق من الضغط. ثم لاحظت أن حافة الموجة السوداء كانت حادة ولم تكن موجات، كانت عشرات الآلاف من الأسلحة. كل هذه الأسلحة كانت موجهة نحوها…

“حقاً… أليس هذا مجنوناً حقاً؟”

“حقاً… أليس هذا مجنوناً حقاً؟”

“حقاً… أليس هذا مجنوناً حقاً؟”

كانت (روز) تدرك تماماً أنها الشريرة تعرفت على معظم اللاعبين كأعداء باستثناء نفسها. ومع ذلك، لم يكن لديها أي عداء تجاه (جريد)، التي يمكن أن يسمى زعيم أعدائها. كان ذلك لأنها كانت تعرف الفجوة الساحقة بينهما وشعرت بالاحترام كلاعبة.

أجاب (أجنوس) على (جريد) المضطرب، “حسنًا “.

نعم. (روز) كانت مهذبة منذ اللحظة التي قابلت فيها (جريد) لم تفقد أخلاقها ولو للحظة ومع ذلك، أشهر (جريد) أسلحته في وجهها. أطلق العنان للعالم العقلي الذي سمعت عنه بالكلمات فقط، وأحاطها بآلاف الأسلحة…

بدلا من ذلك قدم إجابة موجزة، مسببا دهشة عارمه.

لماذا؟؟؟

تمت الترجمة

كانت تشعر بالارتباك حول كيفية التعامل مع هذا عندما عرض (جريد) الإجابة عليها.

كانت تشعر بالارتباك حول كيفية التعامل مع هذا عندما عرض (جريد) الإجابة عليها.

“لا أريد الكثير. كل ما عليك هو الاستمرار كالمعتاد، مع إعطائنا المعلومات التي نريدها عندما نريدها واتخاذ الموقف الذي نريده عندما نريدها “.

نعم، لقد تعب من هذه الحياة المليئة بالاستياء والكراهية والندم. هذا أعطاه سبباً كافياً للعمل مع (جريد).

هذا… ألم يكن لصاً في النهاية؟

كان من المستحيل الهمس، ناهيك عن التقاط لقطات الشاشة ومقاطع الفيديو. الكائن الشيطاني العظيم (روز) كان في حالة مغلقة لذا لم يكن لدى نقابة (مدجج بالعتاد) وسيلة للتجسس عليها في النهاية، كيف يمكن لنقابة (مدجج بالعتاد) أن تعرف أن (روز) كانت تفعل ما أرادوه؟

طريقة (غريد) في الكلام كانت لاذعة ولكن من المدهش أن تعبير (روز) استرخى.

 

“الوعد اللفظي لا بأس به.”

“……”

كان من المستحيل الهمس، ناهيك عن التقاط لقطات الشاشة ومقاطع الفيديو. الكائن الشيطاني العظيم (روز) كان في حالة مغلقة لذا لم يكن لدى نقابة (مدجج بالعتاد) وسيلة للتجسس عليها في النهاية، كيف يمكن لنقابة (مدجج بالعتاد) أن تعرف أن (روز) كانت تفعل ما أرادوه؟

وادي تالين -المكان الذي كتب فيه (جريد) أول ملحمة له كان محفورًا بقوة في عقل (أجنوس). ربما لن ينسى ذلك لبقية حياته، كان ذلك لأنه كان المكان الذي عرف فيه أن (جريد) كائن مختلف تمامًا عنه.

 

تمت الترجمة

“…حسنًا. يمكنني أن أكون في خطر كبير إذا خنت الشياطين، لكنني أحب نقابة (مدجج بالعتاد). إنه لشرف لي أن أكون قادرة على العمل معكم.”

“ماذا لو كنت قد أصبحت مثل (جريد) في ذلك الوقت؟”

ابتلعت (روز) الابتسامة التي أرادت أن تظهر وتحدثت بتعبير بطولي. “في المقابل، يرجى تقديم خدمة لي. آمل أن تشكلوا تحالفاً مع (أموراكت) هذا ليس طلباً لإرضاء مصلحتي الشخصية وبمجرد أن نتمكن من التخلص من (بعل) يمكننا أن نخطط للمستقبل، سواء على السطح أو في الجحيم. إن التعاون بين نقابة (مدجج بالعتاد) و (أموراكت) هو حقًا تعاون من أجل العالم!”

تسبب حدث النقل الآني الذي كان من الصعب فهمه باستخدام الحس المنطقي للاعبين بذهول (روز) التي كانت محتارة بسبب تغير المشهد فجأة، فقدت قدرتها على التحدث بينما تغير تعبيرها بعدة طرق، بدت في حالة من الارتباك الشديد لأنها لم تستطع معرفة ما إذا كان ما يحدث حلمًا أو حقيقة.

“حسنا”.

في قلعة مدجج بالعتاد، (راينهارت)…

وجه (روز) كان وردياً وكانت مسرورة بموقف (جريد) عندما أومأ بلطف.

نعم. (روز) كانت مهذبة منذ اللحظة التي قابلت فيها (جريد) لم تفقد أخلاقها ولو للحظة ومع ذلك، أشهر (جريد) أسلحته في وجهها. أطلق العنان للعالم العقلي الذي سمعت عنه بالكلمات فقط، وأحاطها بآلاف الأسلحة…

قال لها (جريد): “إذا ذهبت إلى فرع الجحيم لنقابة (مدجج بالعتاد)، فسيكون هناك سايكوب بملابس ثقيلة. هم مرؤوسي. خذهم وقابل (أموراكت) لتنسيق باقي المفاوضات “.

كانت إجابة غير متوقعة. قفز (جريد) من مقعده بسعادة، بينما تألقت عيون (أجنوس) الذهبية بشكل مخيف لأول مرة منذ فترة طويلة.

“هاه؟” كان لديها تخمين قاسي حول فرع الجحيم لنقابة (مدجج بالعتاد) كانت القلعة الكريستالية التي تحكمها (يورا). ومع ذلك، سايكوب في الملابس الثقيلة؟ كان السايكوب شياطين إغراء شبه عراة في الأساس فكيف لهم أن يرتدوا ملابس ثقيلة؟؟ ماذا يعني أن تغادر وتأخذ مجموعة من المخلوقات الشيطانية إلى موقف تفاوضي مع (أموراكت)؟

معرفة (أجنوس) وخبرته بالإضافة إلى ذلك، التآزر الذي حدث عندما اجتمعت قوى القديسين الخبيثين السبعة معًا.

“يمكنني التواصل معكي وقتها من خلالهم، لذلك لا تقلق بشأن التواصل. لماذا لا تناقشي التفاصيل مع (لاول)؟”

. وفي المستقبل، ستتحكم نقابة (مدجج بالعتاد) في جميع أعمالها وخياراتها خلال فترة تعاونها مع نقابة (مدجج بالعتاد). جمعت نقابة (مدجج بالعتاد) المتخصصين من كل مجال وكان لديها الكثير من الوسائل والأساليب.

استرد (جريد) أسلحته. اختفى الجو الخانق وموجات الأسلحة كما لو كانت لم تحدث وجلس ثلاثتهم مرة أخرى بجانب بعضهم البعض.

كان من المستحيل الهمس، ناهيك عن التقاط لقطات الشاشة ومقاطع الفيديو. الكائن الشيطاني العظيم (روز) كان في حالة مغلقة لذا لم يكن لدى نقابة (مدجج بالعتاد) وسيلة للتجسس عليها في النهاية، كيف يمكن لنقابة (مدجج بالعتاد) أن تعرف أن (روز) كانت تفعل ما أرادوه؟

– مرحبا …

ابتلعت (روز) الابتسامة التي أرادت أن تظهر وتحدثت بتعبير بطولي. “في المقابل، يرجى تقديم خدمة لي. آمل أن تشكلوا تحالفاً مع (أموراكت) هذا ليس طلباً لإرضاء مصلحتي الشخصية وبمجرد أن نتمكن من التخلص من (بعل) يمكننا أن نخطط للمستقبل، سواء على السطح أو في الجحيم. إن التعاون بين نقابة (مدجج بالعتاد) و (أموراكت) هو حقًا تعاون من أجل العالم!”

كان رئيس وزراء امبراطورية مدجج بالعتاد، (لاول). كان شخصًا أشار إليه أعداؤه الذين عادوا امبراطورية مدجج بالعتاد على أنه حثالة، نذل، وغد، وما إلى ذلك.

بعد فترة من الوقت، تُرك (جريد) وحده مع (أجنوس) ودخل الي الموضوع مباشرة. “قاتل (بعل) معنا.”

“لقد تأثرت بشدة برؤيتكم أنتم الثلاثة معًا. يمكنني أن أشعر بمرور الوقت”

“آآه… آآه ؟”

ظهرت صورة تنين أسود على ظهر يد (لاول) وهو يبتسم ويحرك شعره للخلف. ثم اختفى التنين الأسود. ظهر نمط معين في إحدى عينيه. كان يبدو صحيحا أنه كان مغطى بالجلود مثل الشائعات.

قال لها (جريد): “إذا ذهبت إلى فرع الجحيم لنقابة (مدجج بالعتاد)، فسيكون هناك سايكوب بملابس ثقيلة. هم مرؤوسي. خذهم وقابل (أموراكت) لتنسيق باقي المفاوضات “.

أظلمت عينا (روز)، كانت متعبة بالفعل من التعامل مع (غريد) والآن كان عليها أن تتورط مع (لاول)… أرادت تسجيل الخروج الآن.

“حقاً… أليس هذا مجنوناً حقاً؟”

“(روز)، من فضلك تمشي معي. سأكون مسؤولاً عن عملك “.

“الوعد اللفظي لا بأس به.”

“آه… هاه… نعم…” تبعت (روز) (لاول) بخطوات ضعيفة. اليوم، عرفت انها سوف تكون متابعه منهم بدقة

بدا أعضاء نقابة (مدجج بالعتاد) في حالة دهشة. كان ذلك في أعقاب مشاهدة الرجل الذي كان يسير بجانب (جريد). اختلف لون الشعر الأخضر، الذي كان دائمًا زيتيًا، وعيناه الذهبيتان، اللتان أشرقتا بالجنون، فقدتا ضوئهما. ورغم ذلك، تعرف الناس على الفور على هوية الرجل.

. وفي المستقبل، ستتحكم نقابة (مدجج بالعتاد) في جميع أعمالها وخياراتها خلال فترة تعاونها مع نقابة (مدجج بالعتاد). جمعت نقابة (مدجج بالعتاد) المتخصصين من كل مجال وكان لديها الكثير من الوسائل والأساليب.

“هذا سلاح تنين…”

بعد فترة من الوقت، تُرك (جريد) وحده مع (أجنوس) ودخل الي الموضوع مباشرة. “قاتل (بعل) معنا.”

“حسنا”.

معرفة (أجنوس) وخبرته بالإضافة إلى ذلك، التآزر الذي حدث عندما اجتمعت قوى القديسين الخبيثين السبعة معًا.

حالياً، (روز) كانت في مسعى عالي القيمة والخسارة التي ستعانيها من الموت هنا كانت أكبر من المعتاد…

قرر (جريد) أن (أجنوس) شخص ضروري للغاية كما أشار إلى أن حالة (أجنوس) هي نفسها حالة (بيتي). في الوقت الحالي، قد تكون قوته قد انخفضت، لكن إمكاناته ستكون هائلة.

ولكن حاليا كانت خائفة. هذا يعني أن لديها الكثير لتخسره.

“حتى لو كان ضعيفًا، فهو أقوى بكثير من أي شخص. “أراد (جريد) التعاون مع (أجنوس) بالتأكيد لكنه لم يعرف كيف يقنعه.

“……”

كانت المشكلة أنه لم يكن لديه ورقة تفاوض لكي يساومه به، ف (أجنوس) تقاعد من العمل النشط وكان من المستحيل أن يكون لديه نفس جشع (روز).

 

أجاب (أجنوس) على (جريد) المضطرب، “حسنًا “.

أومأ (جريد) برأسه وأطلق موجة من الأسلحة التي تسببت في تدمير منزل رئيس القرية الذي كان الثلاثة يستخدمونه.

كانت إجابة غير متوقعة. قفز (جريد) من مقعده بسعادة، بينما تألقت عيون (أجنوس) الذهبية بشكل مخيف لأول مرة منذ فترة طويلة.

هذا… ألم يكن لصاً في النهاية؟

“أريد أن أضحك على (بعل) مرة واحدة على الأقل.”

في بعض الأحيان، كان هناك أشخاص يبالغون في مديحه لدرجة أنك تعتقد أنهم يتحدثون عن ملاك، كان ذلك لأنه كان يتمتع بسلوك نبيل ويقوم بالكثير من الأعمال الصالحة.

تم استغلال (أجنوس) بسبب رغبته طوال فترة عمله كمقاول ل (بعل). وجه (بعل) بينما كان يضحك على (أجنوس) وهو يبعث حبيبته الميتة كدمية كان لا يزال عالقا في كوابيس (أجنوس). وقد اختفت معظم القوة التي تراكمت لديه عندما تخلى عنه (بعل).

حالياً، (روز) كانت في مسعى عالي القيمة والخسارة التي ستعانيها من الموت هنا كانت أكبر من المعتاد…

كان يعتقد أنه سيكون من الممتع رد هذا الألم ل (بعل) إن أمكن.

(روز) كانت متعبة من تصرفات (جريد) الشنيعة وتجمد جسدها دون حراك تقريبا، كانت عيناها وصوتها يرتجفان وكان تنفسها قاسياً. من خلال رد فعلها، اكتشف (جريد) الكثير من المعلومات.

نعم، لقد تعب من هذه الحياة المليئة بالاستياء والكراهية والندم. هذا أعطاه سبباً كافياً للعمل مع (جريد).

أحس (أجنوس) بوضوح بجميع المشاعر التي شعر بها في ذلك الوقت وظهر تساؤل لا معنى له في ذهنه.

“……”

“انه.…” تذمر (أجنوس) من بين الموجات التي ارتفعت إلى السماء، ذكرى غامضة من الأيام عندما كان يتجول كرجل مجنون ومضت في ذهنه.

في قلعة مدجج بالعتاد، (راينهارت)…

“في الوقت الحالي، يرجى أخذ سيفك.”

بدا أعضاء نقابة (مدجج بالعتاد) في حالة دهشة. كان ذلك في أعقاب مشاهدة الرجل الذي كان يسير بجانب (جريد). اختلف لون الشعر الأخضر، الذي كان دائمًا زيتيًا، وعيناه الذهبيتان، اللتان أشرقتا بالجنون، فقدتا ضوئهما. ورغم ذلك، تعرف الناس على الفور على هوية الرجل.

“هل الضرر الناجم عن موتها كبير جدًا؟”

(أجنوس) أسوأ لاعب على الإطلاق.

“آآه… آآه ؟”

لماذا هو هنا؟  في البداية ظنوا أنه كان مقبوضا عليه، ولكن لم يكن هذا هو الحال. لم تكن يداه مقيدتان حتى، كما كان يسير مباشرة بجوار (جريد).

أومأ (جريد) برأسه وأطلق موجة من الأسلحة التي تسببت في تدمير منزل رئيس القرية الذي كان الثلاثة يستخدمونه.

“آه؟ عمي!” جاء (لورد) يركض من نهاية الممر. استقبل والده أول مرة بأدب قبل أن يمسك بيد (أجنوس) الجافة بابتسامة كبيرة. كان سعيدا لمقابلة الشخص الذي أنقذ حياته. “لقد مر وقت طويل حقًا! هل كنت على ما يرام؟”

أظلمت عينا (روز)، كانت متعبة بالفعل من التعامل مع (غريد) والآن كان عليها أن تتورط مع (لاول)… أرادت تسجيل الخروج الآن.

“……”

تمت الترجمة

كان هناك صمت في الممر المتوتر. كان الناس قلقين بشأن نوع الاجابة الذي سيتلقاها (لورد). خمنوا أن (لورد) قد يتم شتمه أو لعنه.

نعم. (روز) كانت مهذبة منذ اللحظة التي قابلت فيها (جريد) لم تفقد أخلاقها ولو للحظة ومع ذلك، أشهر (جريد) أسلحته في وجهها. أطلق العنان للعالم العقلي الذي سمعت عنه بالكلمات فقط، وأحاطها بآلاف الأسلحة…

كل توقعاتهم كانت خاطئة (أجنوس) لم يرفض يد (لورد) أو يشتمه أو يبصق عليه.

هذا… ألم يكن لصاً في النهاية؟

“نعم.”

على العكس من ذلك كانت (روز) مقتنعة بأن الآباء الذين قرأوا سيرة (جريد) لأطفالهم يجب أن يراقبوا أطفالهم عن كثب حتى لا يكبروا ليصبحوا أشخاصًا أشرارًا.

بدلا من ذلك قدم إجابة موجزة، مسببا دهشة عارمه.

في بعض الأحيان، كان هناك أشخاص يبالغون في مديحه لدرجة أنك تعتقد أنهم يتحدثون عن ملاك، كان ذلك لأنه كان يتمتع بسلوك نبيل ويقوم بالكثير من الأعمال الصالحة.

 

“آه… هاه… نعم…” تبعت (روز) (لاول) بخطوات ضعيفة. اليوم، عرفت انها سوف تكون متابعه منهم بدقة

***********************************************************

في بعض الأحيان، كان هناك أشخاص يبالغون في مديحه لدرجة أنك تعتقد أنهم يتحدثون عن ملاك، كان ذلك لأنه كان يتمتع بسلوك نبيل ويقوم بالكثير من الأعمال الصالحة.

تمت الترجمة

دون أن ينغمس في مشاعر اليأس والخيانة والغضب؟ إذا لم يبتعد عن رغبته في أن يصبح مثل (جريد)، ربما كان سيتغير في ذلك الوقت. هل كان من الممكن المضي قدمًا بدلاً من الوقوع في الماضي؟

By

معرفة (أجنوس) وخبرته بالإضافة إلى ذلك، التآزر الذي حدث عندما اجتمعت قوى القديسين الخبيثين السبعة معًا.

EgY RaMoS

“أريد أن أضحك على (بعل) مرة واحدة على الأقل.”

“حقاً… أليس هذا مجنوناً حقاً؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط