نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1647

زيك

زيك

فصل 1647

هذا هو السبب في أن الناس عبسوا عندما رأوا (براهام) يواجههم، لم يكن من الصعب على الناس تخمين هزيمة (براهام). العديد من الناس بالفعل أغلقت أعينهم بعد أن علموا أن وجهه الجميل في السماء سوف يدمر قريبا بشكل رهيب. وهكذا، شكل ما حدث صدمة كبري.

 

هل قادني (جريد) إلى هنا أم أنكى أرسلتهم لي؟ هل رتبت لي للحصول على الانتقام بالنسبة لك وفي نهاية المطاف اتفوق عليك؟

“همم…”

استخدم (ابيليو) فرشاته، واستخدم الأخوين العملاقان القطع الأثرية، واستخدمت (جيسيكا) السحر، واستخدم (كين) قبضته، وجمعت (غورين) قوتها السحرية، وحاولت (بيتي) وقف السحر الأسود عن طريق قطع تدفق القوة السحرية. ذلك المبارز المتقاعد الأبله حاول قطعها بالسيف

ابتسم (براهام) عندما ترك في المكان وحيداً. كان رؤية السحر الأسود الذي عمل تلقائيا عند اكتشاف وجود دخيل رائعًا.

كان (زيك) الوحيد الذي استجاب بشكل صحيح. استخدم الرونية على الفور تقريبا. كانت أسلوبا لم يفهمه… أظهر (زيك) معجزة وتدخل في الإحداثيات السحرية ذاتها. لقد عكس الفخ رغم كونه مجرد تجسيد.

كان مثالياً بدون هامش خطأ واحد. بما أنه كان مثالي، كان سريع للغاية. لقد عمل في ظل الظروف المحددة، لذلك كان من الطبيعي عدم القدرة على الاستجابة لها.

عبست الشياطين التي ضحكت حول (براهام) ببطء. أدركوا في وقت متأخر لماذا كانت أكتاف (براهام) تهتز. لم يكن ذلك بسبب الخوف. هو كان يضحك

ومع ذلك، كان رد فعله أسرع. حتى أنه نجح في كسرها بطريقة مذهلة. وكان هو الوحيد في المجموعة الذي فعل ذلك. وقد أثبت هذا قدرته التي لا مثيل لها بين أقوى الناس.

“إنهم ليسوا فقط شركاء السيد (هاياتي)”

لقد كان مسروراً جداً وكبريائه العظيم قد نما أكثر إذا كام لك ممكناً.

“……!”

“على وجه الخصوص، أنا أفضل بكثير من ذلك المبارز المتقاعد.”

في خضم التوتر، رفع أحدهم يده وسأل سؤالًا: “هذه القلعة… لا يمكن للأعداء مهاجمتها، أليس كذلك؟ إنه آمن، أليس كذلك؟ نعم؟”

كان (براهام) يحقق اهدافه في عالم السحر بقوته الخالصة.

“إن بصيرة السيد غورون مذهلة. وقيل إن ابن المنفى وحده هو الذي سيبقى وقد تحقق ذلك “.

فعل قدرة النظر إلى ذاكرته مرة أخرى باستخدام سحر الذاكرة، المشاهد التي لمحها منذ فترة قصيرة خطرت على ذهنه بوضوح كصورة فوتوغرافية. نظر (براهام) عن كثب إلى (جريد) والآلهة والرسل وأعضاء البرج في الصورة.

انتشرت الأخبار في لحظة. أولئك الذين حاولوا الابتعاد عن المشاهدة ببطء بدأوا يرفعون رؤوسهم.

لقد كانت اللحظة التي دخلوا فيها الجحيم وانطلق فيها السحر الأسود (جريد) استجاب فورا. كان أسرع من (براهام) من حيث سرعة رد الفعل وحدها. ومع ذلك، فشل في تفعيل قدرة دوق الحكمة، لذلك سحب فقط (لاول) و(نيفلينا) إلى جانبه. بعد ذلك مباشرة تقريبًا، استجابت (مرسيدس) و(بيارو) و(زيك). كان في نفس توقيت (براهام). ومع ذلك، استغرق الأمر بعض الوقت لتفعيل البصيرة الحادة ل(مرسيدس)، بينما كان (بيارو) قليل الحظ عندما يتعلق الأمر بالسحر.

في الألعابِ، الوقت كَانَ من ذهب. لم يكن هناك فائدة من مجرد البقاء على قيد الحياة. من الواضح أنها كانت خسارة أن أجلس هنا لفترة طويلة حتى في هذه اللحظة، سيكون منافسيهم وأعدائهم ينمون ويأكلون بعضهم البعض.

كان (زيك) الوحيد الذي استجاب بشكل صحيح. استخدم الرونية على الفور تقريبا. كانت أسلوبا لم يفهمه… أظهر (زيك) معجزة وتدخل في الإحداثيات السحرية ذاتها. لقد عكس الفخ رغم كونه مجرد تجسيد.

ومض مشهد من الماضي في ذهن (براهام) وهو يقف خافضاً رأسه. كانت صورة لأمه وهي تطرد إلى السطح عن طريق الشياطين الساخرة. كان هذا مجرد خياله. لكان الواقع أكثر بؤساً

قبل ذلك تم الثناء عليه باعتباره أستاذاً كبيرًا من خلال الوصول إلى الذروة في معظم المجالات. الآن بعد أن استعاد جسده الحقيقي وسخر قوة نصف إله، كان ممتازًا جدًا لدرجة أنه جعل (براهام) يتوتر في كل مرة يراه.

كان (براهام) يحقق اهدافه في عالم السحر بقوته الخالصة.

أعضاء البرج؟

لماذا كان عليها أن تكون هنا…؟ كانت قد سألت نفسها بالفعل هذا عشرات المرات، ولكن كان عليها أن تفسره على أنه مجرد حظ سيء.

معظمهم كانوا مثل الرسل. لقد كانوا سريعين جداً كانت استجابتهم سريعة للغاية لا يمكن قياسها الا إذا قسمت ثانية واحدة إلى عشرات الأجزاء، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على طريقة للرد على السحر.

هذا الرجل.

انتظر لحظة…

“هاها، (براهام)، ابن (بيرياتش)! ربما كانت والدتك منفية لكنها كانت واحدة من شرور البداية الثلاثة لماذا درست سحر البشر؟ ألا تشعر بالخجل؟”

“هؤلاء الجهلة”

كان مشهد اللهب الأرجواني الذي ارتفع من أصابع (براهام) وانتشر مثل العاصفة مجتاحاً لساحة المعركة، والوجوه الخائفة للشياطين الذين تراجعوا -كان ما يحدث مختلفًا تمامًا عما توقعه الناس.

أحس (براهام) بقشعريرة في عموده الفقري. لاحظ أن الشقوق الخافتة قد تم نحتها على صور أعضاء البرج المحفوظة بذاكرته، كانت تمثل الضرر الذي أصاب السحر ذاته.

أحس (براهام) بقشعريرة في عموده الفقري. لاحظ أن الشقوق الخافتة قد تم نحتها على صور أعضاء البرج المحفوظة بذاكرته، كانت تمثل الضرر الذي أصاب السحر ذاته.

استخدم (ابيليو) فرشاته، واستخدم الأخوين العملاقان القطع الأثرية، واستخدمت (جيسيكا) السحر، واستخدم (كين) قبضته، وجمعت (غورين) قوتها السحرية، وحاولت (بيتي) وقف السحر الأسود عن طريق قطع تدفق القوة السحرية. ذلك المبارز المتقاعد الأبله حاول قطعها بالسيف

معظمهم كانوا مثل الرسل. لقد كانوا سريعين جداً كانت استجابتهم سريعة للغاية لا يمكن قياسها الا إذا قسمت ثانية واحدة إلى عشرات الأجزاء، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على طريقة للرد على السحر.

وهذا يعني أنهم حاولوا التدمير المادي، على عكس (براهام)، الذي فهم مبادئ السحر الأسود وعكسها من أجل إبطالها. ونتيجة لذلك، فشلوا، ولكن ذلك أحدث فرقا. لم يعمل السحر الأسود عليهم كما كان يفترض لأن جزءاً من الدائرة السحرية قد تم تدميرها. على أقل تقدير، لم يكونوا ليسقطوا في مكان “خطير “.

تحولت قوة (براهام) السحرية، التي كانت قد شحذت مثل سكين حاد، تدريجياً إلى اللون الأرجواني الداكن.

“إنهم ليسوا فقط شركاء السيد (هاياتي)”

أعضاء البرج؟

أعجب به (براهام) حقاً، فقط لكي يندهش. فوجئ بنفسه يعترف بمهارات الآخرين. لقد كان الأمر غير سار بعض الشيء، كان يفكر إلى النقطة التي رحب فيها بالزوار غير المدعوين الذين وصلوا للتو.

“إنهم ليسوا فقط شركاء السيد (هاياتي)”

“إن بصيرة السيد غورون مذهلة. وقيل إن ابن المنفى وحده هو الذي سيبقى وقد تحقق ذلك “.

تم تصنيف الجوع كحالة غير طبيعية. كان (فانتنر) يعبس من الديباف المرتبط بانخفاض الإحصائيات، لذلك لاحظ خطوة واحدة في وقت متأخر. لقد كانت اللحظة التي حذر فيها (لاول) من أنهم سيفقدون مهاراتهم وأثبتت كلمات أولئك الذين ماتوا أنها حقيقة أكيدة. تزايد خوفهم مع زيادة عدد الأعداء حولهم.

“لقد حصل على حكمة (بيرياتش) ودرس سحر البشر. كان من السهل عليه قراءة سحر بهذا الحجم “.

“هاها، (براهام)، ابن (بيرياتش)! ربما كانت والدتك منفية لكنها كانت واحدة من شرور البداية الثلاثة لماذا درست سحر البشر؟ ألا تشعر بالخجل؟”

شعر (براهام) بمصيره

“ابن المنفية لا يمكن أن يشعر بالخجل. ليس لديه جذور “.

انتظر لحظة…

كانوا ثلاثة شياطين. ولكن لم يكونوا من أتباع (بعل). في الماضي البعيد جدّا، كانوا هم سبب طرد (بيرياتش) من الجحيم. كان لديهم جميعا هالة قوية.

جيش شيطاني كبير كان يحاصر القلعة البلورية.

“سيكونون قادرين على استخدام الطاقة الشيطانية بأعلى امكانياتها في مستواهم الحالي.”

كلما طالت مدة القتال، زادت قوة الطاقة الشيطانية. كان نوعًا من التقنيات التي يمارسها عدد صغير من المشعوذين ذوي الرتب العالية. كان عيبها الوحيد كونها قادرة فقط أن تكون نشطة في الجحيم، لكنه لم يكن عيبا في الوقت الراهن منذ هذا المكان كان الجحيم.

كلما طالت مدة القتال، زادت قوة الطاقة الشيطانية. كان نوعًا من التقنيات التي يمارسها عدد صغير من المشعوذين ذوي الرتب العالية. كان عيبها الوحيد كونها قادرة فقط أن تكون نشطة في الجحيم، لكنه لم يكن عيبا في الوقت الراهن منذ هذا المكان كان الجحيم.

كان أتباع (بعل) قد ذبحوا بالفعل العشرات من الاعبين. من الواضح أنهم غرسوا الخوف من قوتهم الساحقة على البشر الذين يراقبون ما يحدث في الجحيم من على السطح، كانوا أقوى من أي من الشياطين العظيمة الذين قاتلوا في حرب البشر والشياطين العظيمة.

“رؤيتك ترتجف تعيد الذكريات. كانت والدتك تبدو مثلك تمامًا عندما تم نفيها من الجحيم “.

أعجب به (براهام) حقاً، فقط لكي يندهش. فوجئ بنفسه يعترف بمهارات الآخرين. لقد كان الأمر غير سار بعض الشيء، كان يفكر إلى النقطة التي رحب فيها بالزوار غير المدعوين الذين وصلوا للتو.

“……”

جيش شيطاني كبير كان يحاصر القلعة البلورية.

ومض مشهد من الماضي في ذهن (براهام) وهو يقف خافضاً رأسه. كانت صورة لأمه وهي تطرد إلى السطح عن طريق الشياطين الساخرة. كان هذا مجرد خياله. لكان الواقع أكثر بؤساً

فصل 1647

‘آه ، يا أمي….’

كلما طالت مدة القتال، زادت قوة الطاقة الشيطانية. كان نوعًا من التقنيات التي يمارسها عدد صغير من المشعوذين ذوي الرتب العالية. كان عيبها الوحيد كونها قادرة فقط أن تكون نشطة في الجحيم، لكنه لم يكن عيبا في الوقت الراهن منذ هذا المكان كان الجحيم.

شعر (براهام) بمصيره

منذ البداية، لم يكن لدى (شيبارديا) أي نية لمهاجمة آخر حصن صنعه (دانتاليون) للحفاظ على سلامته. كان من الجيد حصارهم فقط، فالبشر كانت حياتهم قصيرة لدرجة أنهم سرعان ما أصبحوا متوترين. في نهاية المطاف، لن يكونوا قادرين على تحمل الحصار وسيخرجون بمفردهم.

هل قادني (جريد) إلى هنا أم أنكى أرسلتهم لي؟ هل رتبت لي للحصول على الانتقام بالنسبة لك وفي نهاية المطاف اتفوق عليك؟

جيش شيطاني كبير كان يحاصر القلعة البلورية.

هذا الرجل.

“هذه… أليست مهارة يتمتع بها الطهاة رفيعو المستوى؟”

عبست الشياطين التي ضحكت حول (براهام) ببطء. أدركوا في وقت متأخر لماذا كانت أكتاف (براهام) تهتز. لم يكن ذلك بسبب الخوف. هو كان يضحك

By

لم يكن هذا وهماً، وجه (براهام) وهو يرفع رأسه أكد ذلك. كانت عيون الرجل المبتسم الذي رفع ذقنه بغطرسة متوهجة حمراء مثل أمه.

كانت (روز) شيطانة عظيمة، لذا شعرت بعدم الارتياح في هذا الموقف…

“لقد كنت مجرد واحد من آلاف الجنود الذين أحاطوا بأمي. الآن فقط ثلاثتكم تواجهونني؟ لقد جعلتكم السنوات الطويلة التي مرت تخرفون “.

“إنهم ليسوا فقط شركاء السيد (هاياتي)”

تحولت قوة (براهام) السحرية، التي كانت قد شحذت مثل سكين حاد، تدريجياً إلى اللون الأرجواني الداكن.

“……”

الطاقة الشيطانية المحمومة -التقنية التي يمكن أن يستخدمها ابن (بيرياتش)، (براهام)، “بشكل طبيعي” تم إطلاقها بالفعل. كانت جودة التقنية السرية مختلفة.

تم تصنيف الجوع كحالة غير طبيعية. كان (فانتنر) يعبس من الديباف المرتبط بانخفاض الإحصائيات، لذلك لاحظ خطوة واحدة في وقت متأخر. لقد كانت اللحظة التي حذر فيها (لاول) من أنهم سيفقدون مهاراتهم وأثبتت كلمات أولئك الذين ماتوا أنها حقيقة أكيدة. تزايد خوفهم مع زيادة عدد الأعداء حولهم.

“……!”

“إنه آمن. هذا صحيح. المشكلة هي أنه لا يمكننا البقاء هنا هكذا إذا كنا سنبقى على هذا الحال، فلماذا لا نسجل الخروج فقط؟”

“……!”

“صوت بلع. هل لديكم ما يكفي من الطعام؟”

كان أتباع (بعل) قد ذبحوا بالفعل العشرات من الاعبين. من الواضح أنهم غرسوا الخوف من قوتهم الساحقة على البشر الذين يراقبون ما يحدث في الجحيم من على السطح، كانوا أقوى من أي من الشياطين العظيمة الذين قاتلوا في حرب البشر والشياطين العظيمة.

انتظر لحظة…

هذا هو السبب في أن الناس عبسوا عندما رأوا (براهام) يواجههم، لم يكن من الصعب على الناس تخمين هزيمة (براهام). العديد من الناس بالفعل أغلقت أعينهم بعد أن علموا أن وجهه الجميل في السماء سوف يدمر قريبا بشكل رهيب. وهكذا، شكل ما حدث صدمة كبري.

ابتسم (براهام) عندما ترك في المكان وحيداً. كان رؤية السحر الأسود الذي عمل تلقائيا عند اكتشاف وجود دخيل رائعًا.

كان مشهد اللهب الأرجواني الذي ارتفع من أصابع (براهام) وانتشر مثل العاصفة مجتاحاً لساحة المعركة، والوجوه الخائفة للشياطين الذين تراجعوا -كان ما يحدث مختلفًا تمامًا عما توقعه الناس.

كلما طالت مدة القتال، زادت قوة الطاقة الشيطانية. كان نوعًا من التقنيات التي يمارسها عدد صغير من المشعوذين ذوي الرتب العالية. كان عيبها الوحيد كونها قادرة فقط أن تكون نشطة في الجحيم، لكنه لم يكن عيبا في الوقت الراهن منذ هذا المكان كان الجحيم.

انتشرت الأخبار في لحظة. أولئك الذين حاولوا الابتعاد عن المشاهدة ببطء بدأوا يرفعون رؤوسهم.

“……!”

***

وهذا يعني أنهم حاولوا التدمير المادي، على عكس (براهام)، الذي فهم مبادئ السحر الأسود وعكسها من أجل إبطالها. ونتيجة لذلك، فشلوا، ولكن ذلك أحدث فرقا. لم يعمل السحر الأسود عليهم كما كان يفترض لأن جزءاً من الدائرة السحرية قد تم تدميرها. على أقل تقدير، لم يكونوا ليسقطوا في مكان “خطير “.

“هل تم سحقكم بالكامل بعد؟”

تمت الترجمة

“صوت بلع. هل لديكم ما يكفي من الطعام؟”

تمت الترجمة

تم اجلاء بعثة نقابة (مدجج بالعتاد) إلى القلعة البلورية. وقد تحركوا فور وقوع الحادث. كانوا يؤمنون بحكمة (يورا) و(جيشوكا). بفضل هذا، تجنبوا أزمة حصارهم في الميدان، لكن الوضع لم يكن جيدًا.

حث (شيبارديا) الشياطين على التحلي بالصبر وأومأت الشياطين بالتفهم. كان من النادر في الأصل أن تتعاون الشياطين، لكن هذا كان استثناءً. كانوا على دراية واضحة بشظايا (أشورا) التي تسربت إلى ظلالهم.

جيش شيطاني كبير كان يحاصر القلعة البلورية.

“همم…”

كان منظر الشياطين وهم يذبحون مخلوقاتهم الشيطانية ويطبخون الشواء بعيدًا عن المنطق السليم، ولكن لسوء الحظ، كانت رائحة اللحم المشوي مثيرة للشهية. بدأ الجوع التي لا يحتمل يضرب أعضاء البعثة. لقد كانت لعنة لم يكن لها أي تأثير على الأساطير مثل (يورا) و(جيشوكا)و(فاكر)، لكنها كانت كافية لإحداث ضررا كبيرا للاعبين غير الأسطوريين.

بالإضافة إلى ذلك، كانت قاتلة الشياطين من بين الفرائس المحاصرة في القلعة. سيكون قتالها والفوز عليها وأكلها سيكون ضد اتخاذ الحيطة. لقد كانت فرصة ليتم الحكم عليها على أنها تقتل العدو ووضعهم سوف يرتفع بشكل كبير.

“هذه… أليست مهارة يتمتع بها الطهاة رفيعو المستوى؟”

كان مشهد اللهب الأرجواني الذي ارتفع من أصابع (براهام) وانتشر مثل العاصفة مجتاحاً لساحة المعركة، والوجوه الخائفة للشياطين الذين تراجعوا -كان ما يحدث مختلفًا تمامًا عما توقعه الناس.

تم تصنيف الجوع كحالة غير طبيعية. كان (فانتنر) يعبس من الديباف المرتبط بانخفاض الإحصائيات، لذلك لاحظ خطوة واحدة في وقت متأخر. لقد كانت اللحظة التي حذر فيها (لاول) من أنهم سيفقدون مهاراتهم وأثبتت كلمات أولئك الذين ماتوا أنها حقيقة أكيدة. تزايد خوفهم مع زيادة عدد الأعداء حولهم.

“……!”

في خضم التوتر، رفع أحدهم يده وسأل سؤالًا: “هذه القلعة… لا يمكن للأعداء مهاجمتها، أليس كذلك؟ إنه آمن، أليس كذلك؟ نعم؟”

لقد كان (زيك) الذي عكس إحداثيات فخ الدائرة السحرية، الموهبة الشاملة التي يمكن أن تكون الأقوى بين رسل الاله المدجج بالعتاد دخلت المشهد.

لقد كان موقفا حذرا جدا. هذا الشخص يجب أن يكون حذراً

“ابن المنفية لا يمكن أن يشعر بالخجل. ليس لديه جذور “.

كانت (روز) شيطانة عظيمة، لذا شعرت بعدم الارتياح في هذا الموقف…

اعتقدت أن الجلوس على وسادة شائكة سيكون أفضل من هذا. كان موقفها سخيفا من أي زاوية تنظر اليه. تسبب (بعل) في الحادث عندما كانت تزور القلعة لمقابلة شيطانة (جريد). كانت معزولة بشكل غير متوقع في القلعة حيث جعلها مجرد إجراء اتصال بالعين مع أعضاء نقابة (مدجج بالعتاد) تشعر بالشلل.

 

لماذا كان عليها أن تكون هنا…؟ كانت قد سألت نفسها بالفعل هذا عشرات المرات، ولكن كان عليها أن تفسره على أنه مجرد حظ سيء.

 

“إنه آمن. هذا صحيح. المشكلة هي أنه لا يمكننا البقاء هنا هكذا إذا كنا سنبقى على هذا الحال، فلماذا لا نسجل الخروج فقط؟”

تم اجلاء بعثة نقابة (مدجج بالعتاد) إلى القلعة البلورية. وقد تحركوا فور وقوع الحادث. كانوا يؤمنون بحكمة (يورا) و(جيشوكا). بفضل هذا، تجنبوا أزمة حصارهم في الميدان، لكن الوضع لم يكن جيدًا.

في الألعابِ، الوقت كَانَ من ذهب. لم يكن هناك فائدة من مجرد البقاء على قيد الحياة. من الواضح أنها كانت خسارة أن أجلس هنا لفترة طويلة حتى في هذه اللحظة، سيكون منافسيهم وأعدائهم ينمون ويأكلون بعضهم البعض.

وهذا يعني أنهم حاولوا التدمير المادي، على عكس (براهام)، الذي فهم مبادئ السحر الأسود وعكسها من أجل إبطالها. ونتيجة لذلك، فشلوا، ولكن ذلك أحدث فرقا. لم يعمل السحر الأسود عليهم كما كان يفترض لأن جزءاً من الدائرة السحرية قد تم تدميرها. على أقل تقدير، لم يكونوا ليسقطوا في مكان “خطير “.

“هم …”

“رؤيتك ترتجف تعيد الذكريات. كانت والدتك تبدو مثلك تمامًا عندما تم نفيها من الجحيم “.

كانت (روز) مرتاحة داخليًا. كانت قلقة بشأن ما سيحدث إذا لم يجب أحد على سؤالها، ولكن على الأقل كان هذا الشخص لطيفًا بما يكفي للتواصل معها، حتى لو كان أصلعًا. سيكون من الأفضل التسكع مع الرجال الوسيمين مثل (فاكر) و (ريجاس)، لكن ما هو الوضع الحالي؟ كان من حسن الحظ أنها كانت أقل إحراجا.

وهذا يعني أنهم حاولوا التدمير المادي، على عكس (براهام)، الذي فهم مبادئ السحر الأسود وعكسها من أجل إبطالها. ونتيجة لذلك، فشلوا، ولكن ذلك أحدث فرقا. لم يعمل السحر الأسود عليهم كما كان يفترض لأن جزءاً من الدائرة السحرية قد تم تدميرها. على أقل تقدير، لم يكونوا ليسقطوا في مكان “خطير “.

“لماذا أشعر بتغير الأجواء فجأة؟”

ومع ذلك، كان رد فعله أسرع. حتى أنه نجح في كسرها بطريقة مذهلة. وكان هو الوحيد في المجموعة الذي فعل ذلك. وقد أثبت هذا قدرته التي لا مثيل لها بين أقوى الناس.

حدث ذلك في اللحظة التي كان يتساءل فيها (فانتنر) عن هذا…

كان منظر الشياطين وهم يذبحون مخلوقاتهم الشيطانية ويطبخون الشواء بعيدًا عن المنطق السليم، ولكن لسوء الحظ، كانت رائحة اللحم المشوي مثيرة للشهية. بدأ الجوع التي لا يحتمل يضرب أعضاء البعثة. لقد كانت لعنة لم يكن لها أي تأثير على الأساطير مثل (يورا) و(جيشوكا)و(فاكر)، لكنها كانت كافية لإحداث ضررا كبيرا للاعبين غير الأسطوريين.

هزت القلعة. كان الجزء الخارجي من النافذة ملطخًا بضوء ملون أزعج عيون المجموعة. كان ذلك في أعقاب القصف السحري.

“لماذا أشعر بتغير الأجواء فجأة؟”

“آه، إنه آمن، أليس كذلك؟” سألت (روز) مرة أخرى بوجه شاحب.

فعل قدرة النظر إلى ذاكرته مرة أخرى باستخدام سحر الذاكرة، المشاهد التي لمحها منذ فترة قصيرة خطرت على ذهنه بوضوح كصورة فوتوغرافية. نظر (براهام) عن كثب إلى (جريد) والآلهة والرسل وأعضاء البرج في الصورة.

كروأك, كروأك, كروأك كروأك كروأك…

اعتقدت أن الجلوس على وسادة شائكة سيكون أفضل من هذا. كان موقفها سخيفا من أي زاوية تنظر اليه. تسبب (بعل) في الحادث عندما كانت تزور القلعة لمقابلة شيطانة (جريد). كانت معزولة بشكل غير متوقع في القلعة حيث جعلها مجرد إجراء اتصال بالعين مع أعضاء نقابة (مدجج بالعتاد) تشعر بالشلل.

تم سماع نقيق الضفادع من بعيد.

فعل قدرة النظر إلى ذاكرته مرة أخرى باستخدام سحر الذاكرة، المشاهد التي لمحها منذ فترة قصيرة خطرت على ذهنه بوضوح كصورة فوتوغرافية. نظر (براهام) عن كثب إلى (جريد) والآلهة والرسل وأعضاء البرج في الصورة.

وانضم الي الهجوم (شيبارديا) وبعض من تابعي (بعل).

“……”

***

الرونيات التي اجتمعت لتشكل كلمات تعني التدمير والمذابح والإبادة كانت تدور وتهيج وتثير نسيمًا دمويًا. كان يعلم أن عليه أولاً تأمين القاعدة الوحيدة في الجحيم.

أوقف (شيبارديا) القصف السحري على القلعة وقال: “إنه إرث (دانتاليون) لا يجب أن ندمره. من الطبيعي أنه من الصعب الهجوم. ليس عليك مهاجمته، كروأك.”

“هاها، (براهام)، ابن (بيرياتش)! ربما كانت والدتك منفية لكنها كانت واحدة من شرور البداية الثلاثة لماذا درست سحر البشر؟ ألا تشعر بالخجل؟”

(دانتاليون) كان أكثر شيطان حكيم في الجحيم كان هناك العديد من الشياطين الذين اكتسبوا معرفة مماثلة له، لكن (دانتاليون) كان الوحيد الذي استفاد من تلك المعرفة. هذا يعني أنه كان جباناً كان يحتقره العديد من الشياطين على الرغم من كونه شيطانًا عظيمًا.

أعجب به (براهام) حقاً، فقط لكي يندهش. فوجئ بنفسه يعترف بمهارات الآخرين. لقد كان الأمر غير سار بعض الشيء، كان يفكر إلى النقطة التي رحب فيها بالزوار غير المدعوين الذين وصلوا للتو.

منذ البداية، لم يكن لدى (شيبارديا) أي نية لمهاجمة آخر حصن صنعه (دانتاليون) للحفاظ على سلامته. كان من الجيد حصارهم فقط، فالبشر كانت حياتهم قصيرة لدرجة أنهم سرعان ما أصبحوا متوترين. في نهاية المطاف، لن يكونوا قادرين على تحمل الحصار وسيخرجون بمفردهم.

“هؤلاء الجهلة”

حث (شيبارديا) الشياطين على التحلي بالصبر وأومأت الشياطين بالتفهم. كان من النادر في الأصل أن تتعاون الشياطين، لكن هذا كان استثناءً. كانوا على دراية واضحة بشظايا (أشورا) التي تسربت إلى ظلالهم.

 

(بعل) جعل الامر علنياً. في اللحظة التي أدركوا فيها أن شظايا (أشورا) يمكن أن تكون نعمة أو نقمة حسب ارادة (بعل)، اختارت الشياطين أن تكون موالية ل (بعل). في المقام الأول، كان (بعل) ذروة شرور البداية الثلاثة. كان حاكم الجحيم بعد (ياتان).

تم اجلاء بعثة نقابة (مدجج بالعتاد) إلى القلعة البلورية. وقد تحركوا فور وقوع الحادث. كانوا يؤمنون بحكمة (يورا) و(جيشوكا). بفضل هذا، تجنبوا أزمة حصارهم في الميدان، لكن الوضع لم يكن جيدًا.

كان هناك العديد من الشياطين الذين سرعان ما أصبحوا أقوى بفضل شظايا (أشورا). قتلوا بسهولة الدخلاء المنتشرين في جميع أنحاء المكان.

أحس (براهام) بقشعريرة في عموده الفقري. لاحظ أن الشقوق الخافتة قد تم نحتها على صور أعضاء البرج المحفوظة بذاكرته، كانت تمثل الضرر الذي أصاب السحر ذاته.

لسان (شيبارديا) المستدير تدلي الي الاسفل. ومع ذلك، ظلت الشياطين صامتة ولم تسخر منه. كانت هناك شكاوى قليلة. كان ممتعاً جداً تخيل فريستهم محبوسة في القلعة وهو يرتعشون من الخوف.

أعجب به (براهام) حقاً، فقط لكي يندهش. فوجئ بنفسه يعترف بمهارات الآخرين. لقد كان الأمر غير سار بعض الشيء، كان يفكر إلى النقطة التي رحب فيها بالزوار غير المدعوين الذين وصلوا للتو.

بالإضافة إلى ذلك، كانت قاتلة الشياطين من بين الفرائس المحاصرة في القلعة. سيكون قتالها والفوز عليها وأكلها سيكون ضد اتخاذ الحيطة. لقد كانت فرصة ليتم الحكم عليها على أنها تقتل العدو ووضعهم سوف يرتفع بشكل كبير.

تم اجلاء بعثة نقابة (مدجج بالعتاد) إلى القلعة البلورية. وقد تحركوا فور وقوع الحادث. كانوا يؤمنون بحكمة (يورا) و(جيشوكا). بفضل هذا، تجنبوا أزمة حصارهم في الميدان، لكن الوضع لم يكن جيدًا.

حدث ذلك بينما كان الضحك الكئيب للشياطين ينتشر تدريجياً…

“لماذا أشعر بتغير الأجواء فجأة؟”

“جئت إلى المكان الصحيح.”

كان (زيك) الوحيد الذي استجاب بشكل صحيح. استخدم الرونية على الفور تقريبا. كانت أسلوبا لم يفهمه… أظهر (زيك) معجزة وتدخل في الإحداثيات السحرية ذاتها. لقد عكس الفخ رغم كونه مجرد تجسيد.

لقد كان (زيك) الذي عكس إحداثيات فخ الدائرة السحرية، الموهبة الشاملة التي يمكن أن تكون الأقوى بين رسل الاله المدجج بالعتاد دخلت المشهد.

***********************************************************

الرونيات التي اجتمعت لتشكل كلمات تعني التدمير والمذابح والإبادة كانت تدور وتهيج وتثير نسيمًا دمويًا. كان يعلم أن عليه أولاً تأمين القاعدة الوحيدة في الجحيم.

“لقد كنت مجرد واحد من آلاف الجنود الذين أحاطوا بأمي. الآن فقط ثلاثتكم تواجهونني؟ لقد جعلتكم السنوات الطويلة التي مرت تخرفون “.

 

***

***********************************************************

كان هناك العديد من الشياطين الذين سرعان ما أصبحوا أقوى بفضل شظايا (أشورا). قتلوا بسهولة الدخلاء المنتشرين في جميع أنحاء المكان.

تمت الترجمة

استخدم (ابيليو) فرشاته، واستخدم الأخوين العملاقان القطع الأثرية، واستخدمت (جيسيكا) السحر، واستخدم (كين) قبضته، وجمعت (غورين) قوتها السحرية، وحاولت (بيتي) وقف السحر الأسود عن طريق قطع تدفق القوة السحرية. ذلك المبارز المتقاعد الأبله حاول قطعها بالسيف

By

كانت (روز) شيطانة عظيمة، لذا شعرت بعدم الارتياح في هذا الموقف…

EgY RaMoS

كان (زيك) الوحيد الذي استجاب بشكل صحيح. استخدم الرونية على الفور تقريبا. كانت أسلوبا لم يفهمه… أظهر (زيك) معجزة وتدخل في الإحداثيات السحرية ذاتها. لقد عكس الفخ رغم كونه مجرد تجسيد.

“همم…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط