نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1651

اللص العظيم لليلة الحمراء

اللص العظيم لليلة الحمراء

فصل 1651

كرر (بيبان) باستمرار نفس السؤال. كانت عيون (فاليفور) التي تحدق فيه مليئة بالارتباك هذه المرة بدلاً من الغضب.

 

بدأت التجاعيد الخفيفة في الظهور حول زوايا عيون (فاليفور). ارتفع جسر أنفه وانخفض رأسه بشكل جيد. أصبح ذقنه زاويا وقصر شعره وتحول إلى اللون الرمادي. اتسع ظهره وأصبح أطول. شحمة أذنه، عيناه، وحتى شكل عضلاته تغير. باختصار، أصبح يشبه (بيبان).

كان (بيبان) قديس السيف من الجيل السابق ومعلم قديس السيف (مولر)-أحد أعظم الشخصيات في التاريخ. لم يلعب دورًا نشطًا بشكل فردي فحسب، بل قام أيضًا بتعليم أقوى قديس سيف في كل العصور. وقد مارس قدرا كبيرا من النفوذ حتى قبل أن يصبح عضوا في البرج. لقد أنقذ أرواحاً لا تعد ولا تحصى، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. أولئك الذين عرفوه كانوا يحترمونه دون قيد أو شرط

“إنه شيء طبيعي…”

كان هذا حتى شكك (براهام) في سمعته. كان كلامه حول “لقد تم تجاوزك من قبل طالبك لأنك كنت غير كفء”…

“……?”

بدأت الشكوك تنمو في قلوب الناس بعد أن انتقد (براهام) (بيبان) بشدة. كان هناك شك في أن (بيبان) قد يكون أقل مما هو معروف للجمهور. في المقام الأول، قديس السيف لم يكن منيعاً، (كراغل) أثبت ذلك، كان لدى الكثير من الناس رأي مفاده أن (مولر) ربما كان الأمهر بين قديسي السيف.

“أخيرا وجدتك.”

نعم، ربما يكون (بيبان) أضعف مما كانوا يعتقدون بالنظر إلى أن معظم الشهرة التي بناها كانت بسبب سمعة تلميذه، (مولر). لذلك، كانت هذه مشكلة.

“همم، كنت في انتظار الاله المدجج بالعتاد “.

“……?”

كان الكائن المشوه برأس بشري على جسم أسد -الوحش الذي لعق خنجره بلسانه الطويل وهو ينهض ببطء ضخمًا للغاية. كان جسمه أضخم عد مرات من الفيل لكن الرأس كان بحجم الإنسان. كان أمرا غريبا أكثر من كونه مضحكاً. لأن القلنسوة المظلمة التي ترفرف في الطاقة الشيطانية بدت وكأنها ثعبان حي.

(غاميجين)، الذي تقاتل مع (براهام) قبل ذلك، ربما تم ذبح (غاميجين) وقتلها من قبل الذين انضموا مؤخرا مع (جريد)، ولكن بحلول ذلك الوقت، كانت تعاني بالفعل من العديد من الجروح. الى جانب ذلك، كان عليهم أن يأخذوا في الاعتبار أن الشياطين ضعفت عدة مرات عندما كانت على السطح. الشيطان العظيم السادس في الجحيم يمكن أن يكون أقوى من الشيطان العظيم الرابع على السطح.

كان الشيطان العظيم السادس، (فاليفور)، كانت قوة الشيطان العظيم الذي طغى حجمه على (بيبان) فظيعة. اهتزت الأرض وضرب الرعد في السماء مع كل خطوة.

في اللحظة التي اعترف فيها (بيبان) بالهزيمة، انهار مجال السيف تمامًا. واستعاد الجحيم منظره الطبيعي الأصلي.

“أووه…”

“ما هذا؟”

فقد الناس النطق عند رؤية ذلك. لقد تذكروا الشيطان العظيم الرابع، (غاميجين).

المشهد من الجحيم تغير ببطء. عشرات الآلاف من موجات الطاقة الفضية علي شكل سيوف تحركت عبر الأرض والسماء، وأزالت الظلام. كل طاقة سيف كانت تسبب اهتزاز طفيف. ونتيجة لذلك، تم إنشاء تموجات الفضة طبقة تلو الأخرى.

(غاميجين)، الذي تقاتل مع (براهام) قبل ذلك، ربما تم ذبح (غاميجين) وقتلها من قبل الذين انضموا مؤخرا مع (جريد)، ولكن بحلول ذلك الوقت، كانت تعاني بالفعل من العديد من الجروح. الى جانب ذلك، كان عليهم أن يأخذوا في الاعتبار أن الشياطين ضعفت عدة مرات عندما كانت على السطح. الشيطان العظيم السادس في الجحيم يمكن أن يكون أقوى من الشيطان العظيم الرابع على السطح.

“هذا الرجل العجوز الخرف… لماذا تستمر في قول أشياء عديمة الفائدة؟ كنت سأقتله بطبيعة الحال من أجل إثبات أنني أفضل من (غاميجين)…”

هذا يعني أن (بيبان) قد قابل الشخص الخطأ كان حظ أعضاء البرج الآخرين والرسل الذين تفرقوا بعد دخولهم الجحيم تبدو أفضل.

كرر (بيبان) باستمرار نفس السؤال. كانت عيون (فاليفور) التي تحدق فيه مليئة بالارتباك هذه المرة بدلاً من الغضب.

“كنت تنتظر (جريد)؟ لماذا؟ هل أنتما صديقان؟”

“همم، كنت في انتظار الاله المدجج بالعتاد “.

“ماذا تقول…؟ هل يتلاعب البشر بالكلمات بهذه الطريقة؟ هذا ليس مضحكاً إنه فقط أمر مزعج “.

“لقد وقعت في الفخ”

“إذن أنت لست صديقاً؟”

نعم، ربما يكون (بيبان) أضعف مما كانوا يعتقدون بالنظر إلى أن معظم الشهرة التي بناها كانت بسبب سمعة تلميذه، (مولر). لذلك، كانت هذه مشكلة.

“إنه شيء طبيعي…”

كان (بيبان) قديس السيف من الجيل السابق ومعلم قديس السيف (مولر)-أحد أعظم الشخصيات في التاريخ. لم يلعب دورًا نشطًا بشكل فردي فحسب، بل قام أيضًا بتعليم أقوى قديس سيف في كل العصور. وقد مارس قدرا كبيرا من النفوذ حتى قبل أن يصبح عضوا في البرج. لقد أنقذ أرواحاً لا تعد ولا تحصى، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. أولئك الذين عرفوه كانوا يحترمونه دون قيد أو شرط

“إذن لماذا انتظرت (جريد) إذا لم تكن صديقاً؟”

“ربما لأنك معتاد على أولئك الذين يستخدمون كلمات كبيرة، لديك موهبة في الكلمات بناءً على الطريقة التي أشعر بها بالغضب والإحباط في كل مرة تتحدث فيها “.

كان الشيطان العظيم السادس، (فاليفور)، كانت قوة الشيطان العظيم الذي طغى حجمه على (بيبان) فظيعة. اهتزت الأرض وضرب الرعد في السماء مع كل خطوة.

عبس (فاليفور) وأرجح مخلبه الأمامي، حجم مخلب واحد كان أكبر من جسم (بيبان) تفرع المخلب إلى عدة اجزاء كأن شبكة حديدية ضخمة تقترب من (بيبان). بدا وكأن جسده سينقسم إلى عدة أجزاء متساوية بمجرد أن يتم حبسه.

عبس (فاليفور) وأرجح مخلبه الأمامي، حجم مخلب واحد كان أكبر من جسم (بيبان) تفرع المخلب إلى عدة اجزاء كأن شبكة حديدية ضخمة تقترب من (بيبان). بدا وكأن جسده سينقسم إلى عدة أجزاء متساوية بمجرد أن يتم حبسه.

هل كان يعجز أن يجد طريق للهروب؟ ظل (بيبان) ثابتا.

كانت طريقة (بيبان) هي اهتزاز الشفرة أثناء إطلاق طاقة السيف بسرعة عالية -هذه تقنية كانت مستحيلة من الناحية العملية. ومع ذلك، جعل (جريد) ذلك ممكنا، كان ذلك لأن سلاح التنين الذي أعطاه إياه (جريد) يمكنه الصمود أمام قوة طاقة السيف.

كان مشهدًا جعل المشاهدين يشعرون بالدوار. حدث ذلك عندما بدأوا في إغلاق أعينهم…

هل كان يعجز أن يجد طريق للهروب؟ ظل (بيبان) ثابتا.

في نهاية المطاف، انفجر صوت رهيب. بدا وكأن جثة (بيبان) انفجرت إلى أشلاء، صراخ شخص ما تغلغل في آذان أولئك الذين لم يتمكنوا من فتح أعينهم.

بدأت الشكوك تنمو في قلوب الناس بعد أن انتقد (براهام) (بيبان) بشدة. كان هناك شك في أن (بيبان) قد يكون أقل مما هو معروف للجمهور. في المقام الأول، قديس السيف لم يكن منيعاً، (كراغل) أثبت ذلك، كان لدى الكثير من الناس رأي مفاده أن (مولر) ربما كان الأمهر بين قديسي السيف.

كيك!

مجال قديس السيف، شعر (فاليفور) أن كل واحد من هذه التموجات كان لديه قوة هائلة وصلبة. كان من الحماقة القتال في هذا المكان كان بحاجة إلى تغيير الأماكن. لقد فكر سريعًا وقام بتفعيل النقل الفضائي، لكن العملية لم تكتمل. تموجات السيف الفضي تدخلت ولغت عملية النقل.

من الواضح أنه كان صراخ شيطان، كان صراخ الشيطان العظيم السادس، (فاليفور).

 

تحولت عيون الناس إلى السماء مرة أخرى. نظروا إلى واحدة من العديد من المناظر الطبيعية الجهنمية التي تملأ السماء. لقد رأوا شخصية (فاليفور)، الذي كان يرتجف بينما كان يتمسك بأحد مخالبة المقطوعة.

“كنت تنتظر (جريد)؟ لماذا؟ هل أنتما صديقان؟”

“ماذا ستفعل إذا قابلت (جريد)؟”

“……?”

كرر (بيبان) باستمرار نفس السؤال. كانت عيون (فاليفور) التي تحدق فيه مليئة بالارتباك هذه المرة بدلاً من الغضب.

“ماذا تقول…؟ هل يتلاعب البشر بالكلمات بهذه الطريقة؟ هذا ليس مضحكاً إنه فقط أمر مزعج “.

“ما هذا؟”

في اللحظة التي اعترف فيها (بيبان) بالهزيمة، انهار مجال السيف تمامًا. واستعاد الجحيم منظره الطبيعي الأصلي.

كانت مخالب (فاليفور) أصلب وأكثر حدة من أي سلاح. ومع ذلك تم قطعها، كان ذلك بسيف واحد ترك بعض الصور الظلية اللاحقة كأنه عشرات السيوف. لقد كانت مهارة مبارزة غريبة جداً، أرجح (بيبان) سيفه مرة واحدة فقط، لكنه في الواقع ضرب كف (فاليفور) عشرات المرات. اهتزت، وحفرت وقطعت.

فقد الناس النطق عند رؤية ذلك. لقد تذكروا الشيطان العظيم الرابع، (غاميجين).

“أليس الأمر مختلفًا تمامًا عن مهارة (مولر) في المبارزة التي سمعت عنها من خلال الشائعات؟” (فاليفور)، الذي جدد تماما مخلبة الأمامي، هدر بها. كان صوته قد توقف عن الارتجاف.

“رجل مجنون”

وأوضح (بيبان) بلطف: “بالطبع، يجب أن يكون الأمر مختلفًا، طور (مولر) مهاراته، لماذا تفترض أنني لن أطور مهاراتي الخاصة “.

“……?”

كانت طريقة (بيبان) هي اهتزاز الشفرة أثناء إطلاق طاقة السيف بسرعة عالية -هذه تقنية كانت مستحيلة من الناحية العملية. ومع ذلك، جعل (جريد) ذلك ممكنا، كان ذلك لأن سلاح التنين الذي أعطاه إياه (جريد) يمكنه الصمود أمام قوة طاقة السيف.

نعم، ربما يكون (بيبان) أضعف مما كانوا يعتقدون بالنظر إلى أن معظم الشهرة التي بناها كانت بسبب سمعة تلميذه، (مولر). لذلك، كانت هذه مشكلة.

“أخبرني الآن.”

هذا يعني أن (بيبان) قد قابل الشخص الخطأ كان حظ أعضاء البرج الآخرين والرسل الذين تفرقوا بعد دخولهم الجحيم تبدو أفضل.

المشهد من الجحيم تغير ببطء. عشرات الآلاف من موجات الطاقة الفضية علي شكل سيوف تحركت عبر الأرض والسماء، وأزالت الظلام. كل طاقة سيف كانت تسبب اهتزاز طفيف. ونتيجة لذلك، تم إنشاء تموجات الفضة طبقة تلو الأخرى.

ومع ذلك، لم يكن (بيبان) متوترا. “إنك مثير للشفقة مقارنة بالتنانين.”

“ماذا?”

كانت المرة الأولى التي حارب فيها شيطاناً كبيراً لذا لم يكن حذراً من قوى الشيطان العظيم، كان قد تلقى نصائح عدة مرات بأن الشياطين العظيمة لكل منها طبيعتها الخاصة ويجب أن يأخذها على محمل الجد. ثم بمجرد أن واجه الوضع حقا، نسي ذلك كالعادة.

مجال قديس السيف، شعر (فاليفور) أن كل واحد من هذه التموجات كان لديه قوة هائلة وصلبة. كان من الحماقة القتال في هذا المكان كان بحاجة إلى تغيير الأماكن. لقد فكر سريعًا وقام بتفعيل النقل الفضائي، لكن العملية لم تكتمل. تموجات السيف الفضي تدخلت ولغت عملية النقل.

بدأت الشكوك تنمو في قلوب الناس بعد أن انتقد (براهام) (بيبان) بشدة. كان هناك شك في أن (بيبان) قد يكون أقل مما هو معروف للجمهور. في المقام الأول، قديس السيف لم يكن منيعاً، (كراغل) أثبت ذلك، كان لدى الكثير من الناس رأي مفاده أن (مولر) ربما كان الأمهر بين قديسي السيف.

“ش…!” أصبح (فاليفور) أكثر توترا قليلا وبدأ يركض على الأربعة. حرك جسده الثقيل مثل عاصفة واقترب من نهاية المجال. ومع ذلك، فقد أُجبر على التوقف.

في اللحظة التي اعترف فيها (بيبان) بالهزيمة، انهار مجال السيف تمامًا. واستعاد الجحيم منظره الطبيعي الأصلي.

كان السيف العظيم أكبر من الجبل -كان من الصعب معرفة ما إذا كان السيف العظيم قد نزل من السماء أو ارتفع من الأرض، لكنه سد طريق (فاليفور) أينما ذهب. كان (فاليفور) مذهولاً وغير مساره على الفور، ولكن سيفاً عظيماً آخر ظهر أمامه. وظهرت أربعة سيوف عظيمة على التوالي. لم يمض سوى وقت قصير قبل أن يشكلوا قفصاً ويسجنوا (فاليفور) داخله.

في اللحظة التي اعترف فيها (بيبان) بالهزيمة، انهار مجال السيف تمامًا. واستعاد الجحيم منظره الطبيعي الأصلي.

كانت اللحظة التي بدا فيها (فاليفور)، الذي كان أكبر عدة مرات من الفيل، أصغر من حبة البازلاء. رفع (فاليفور) رأسه بشكل انعكاسي الي الأعلى لتأكيد المخرج الوحيد المتاح له، ومع ذلك، كان هذا المكان بالفعل محتلا من قبل (بيبان).

كانت مخالب (فاليفور) أصلب وأكثر حدة من أي سلاح. ومع ذلك تم قطعها، كان ذلك بسيف واحد ترك بعض الصور الظلية اللاحقة كأنه عشرات السيوف. لقد كانت مهارة مبارزة غريبة جداً، أرجح (بيبان) سيفه مرة واحدة فقط، لكنه في الواقع ضرب كف (فاليفور) عشرات المرات. اهتزت، وحفرت وقطعت.

وقف على سيف طاف في الهواء وتحدث وظهره إلى السماء الفضية، “ماذا ستفعل إذا التقيت ب (جريد)؟”

“إذن أنت لست صديقاً؟”

“هذا الرجل العجوز الخرف… لماذا تستمر في قول أشياء عديمة الفائدة؟ كنت سأقتله بطبيعة الحال من أجل إثبات أنني أفضل من (غاميجين)…”

“يا لها من قدرة هائلة! هل هذا هو العالم الذي يراه المطلق؟” صرخ (فاليفور) بعد أن أخذ حتى ملابس وسيف (بيبان).

“ولماذا تقول هذا الأن؟”

“إذن لماذا انتظرت (جريد) إذا لم تكن صديقاً؟”

“……?”

عبس (فاليفور) وأرجح مخلبه الأمامي، حجم مخلب واحد كان أكبر من جسم (بيبان) تفرع المخلب إلى عدة اجزاء كأن شبكة حديدية ضخمة تقترب من (بيبان). بدا وكأن جسده سينقسم إلى عدة أجزاء متساوية بمجرد أن يتم حبسه.

“لقد أسأت الفهم، ظننت أنك تريد أن تكون تابعًا ل (جريد) أو ما شابه.”

“إنه شيء طبيعي…”

“رجل مجنون”

وأوضح (بيبان) بلطف: “بالطبع، يجب أن يكون الأمر مختلفًا، طور (مولر) مهاراته، لماذا تفترض أنني لن أطور مهاراتي الخاصة “.

قام (فاليفور) بتزويد أجنحته بالطاقة الشيطانية ثم طار عبر المنحدر محاطًا بالسيوف في لحظة وأرجح كفيه في (بيبان). كانت الطاقة لا يمكن إيقافها. تسبب ضغط الرياح الناجم عن حركة الكف الممدودة في اهتزاز السيوف العظيمة الخمسة بعنف.

كان هذا حتى شكك (براهام) في سمعته. كان كلامه حول “لقد تم تجاوزك من قبل طالبك لأنك كنت غير كفء”…

ومع ذلك، لم يكن (بيبان) متوترا. “إنك مثير للشفقة مقارنة بالتنانين.”

كرر (بيبان) باستمرار نفس السؤال. كانت عيون (فاليفور) التي تحدق فيه مليئة بالارتباك هذه المرة بدلاً من الغضب.

كان السبب في أن السماء وراء (بيبان) كانت فضية هو عشرات الآلاف من طاقات السيوف التي تجمعت خلفه. كان كل شيء موجهاً نحو (فاليفور).

By

تم تصميم مجال قديس السيف ل (بيبان) لمواجهه واختراق حراشف أقوى الكائنات التي كان من الصعب مواجهتها. لم تكن قوة يمكن أن يتحملها شيطان عظيم واحد.

***********************************************************

أصبح وعي (فاليفور) ضبابياً للحظة. واعترف أنه لم يستطع الفوز في هذه المواجهة بعد تجربة سلاح التنين الذي قطع مخلبة وطاقات السيف التي تم حفرها في لحمه وجلده.

“……?”

سرعان ما ضغط على جسده، الذي تم تضخيمه بشكل كبير. كان ذلك منذ فترة طويلة أنه لا يمكن أن نتذكر أكثر من ذلك. لقد استعاد شكل الجسم الذي كان يمتلكه عندما كان في شكل بشري لم يكن توازن جسده صحيحاً إلا الآن. كان وجهه، الذي كان صغيرًا جدًا بالنسبة لجسمه، مسترخيًا. لقد دخل المرحلة الثانية للتحول.

“لقد وقعت في الفخ”

“سأخذ كل شيء منك.”

(فاليفور) كان شيطان السرقة لا يهم ما إذا كان عنصرًا أو قدرة أو مظهرًا أو عمرًا. كان من السهل سرقته طالما أنه ينتمي إلى شخص آخر. لا يهم إن كان الهدف أقوى منه

(فاليفور) كان شيطان السرقة لا يهم ما إذا كان عنصرًا أو قدرة أو مظهرًا أو عمرًا. كان من السهل سرقته طالما أنه ينتمي إلى شخص آخر. لا يهم إن كان الهدف أقوى منه

كيك!

“……?”

ومع ذلك، لم يكن (بيبان) متوترا. “إنك مثير للشفقة مقارنة بالتنانين.”

(بيبان)، الذي وضع الشيطان العظيم في أزمة في بضع دقائق فقط دون أخذ حتى جرح واحد -تغير تعبيره لأول مرة. كانت نظرة دهشة عندما اخترق (فاليفور) مجال طاقات السيف وبالكاد وضع يده على خد (بيبان).

اختفى الوسيم في منتصف العمر فجأة. كان ذلك بعد أن سرقه (فاليفور) الآن (بيبان) أصبح (فاليفور)

قام (فاليفور) بابتسامة مخيفة.

عشرات الآلاف من طاقات السيف الفضي ضغطت على (فاليفور) بعنف وكأنها تطلب منه إعادة الأشياء إلى سيدها. ومع ذلك، سرق (فاليفور) مهارة مبارزة (بيبان). كل أرجحه من السيف سحقت مئات من طاقات السيف.  انهار المجال بسرعة. في نهاية المطاف، بدأ السيف العظيم الخمسة الذي وقف طويلاً في السقوط واحدًا تلو الآخر وتبددت طاقات السيف التي لا حصر لها دون أي أثر.

في تلك اللحظة

كان مشهدًا جعل المشاهدين يشعرون بالدوار. حدث ذلك عندما بدأوا في إغلاق أعينهم…

“……!”

قام (فاليفور) بابتسامة مخيفة.

بدأت التجاعيد الخفيفة في الظهور حول زوايا عيون (فاليفور). ارتفع جسر أنفه وانخفض رأسه بشكل جيد. أصبح ذقنه زاويا وقصر شعره وتحول إلى اللون الرمادي. اتسع ظهره وأصبح أطول. شحمة أذنه، عيناه، وحتى شكل عضلاته تغير. باختصار، أصبح يشبه (بيبان).

فقد الناس النطق عند رؤية ذلك. لقد تذكروا الشيطان العظيم الرابع، (غاميجين).

 

كانت المرة الأولى التي حارب فيها شيطاناً كبيراً لذا لم يكن حذراً من قوى الشيطان العظيم، كان قد تلقى نصائح عدة مرات بأن الشياطين العظيمة لكل منها طبيعتها الخاصة ويجب أن يأخذها على محمل الجد. ثم بمجرد أن واجه الوضع حقا، نسي ذلك كالعادة.

من ناحية أخرى، أصبح (بيبان) قبيحًا بعض الشيء. أصبح شعره متناثرًا وبشرة جافة متشققة. غرق جسر الأنف وكأنه ينهار وأصبح الطرف ظاهرًا. تراجعت عيناه واتسع فكه. كانت شفتاه متورمتين وحواجبه مطولة. أصبح طوله أصغر. لقد فقد عضلاته

By

اختفى الوسيم في منتصف العمر فجأة. كان ذلك بعد أن سرقه (فاليفور) الآن (بيبان) أصبح (فاليفور)

“ش…!” أصبح (فاليفور) أكثر توترا قليلا وبدأ يركض على الأربعة. حرك جسده الثقيل مثل عاصفة واقترب من نهاية المجال. ومع ذلك، فقد أُجبر على التوقف.

“يا لها من قدرة هائلة! هل هذا هو العالم الذي يراه المطلق؟” صرخ (فاليفور) بعد أن أخذ حتى ملابس وسيف (بيبان).

نعم، ربما يكون (بيبان) أضعف مما كانوا يعتقدون بالنظر إلى أن معظم الشهرة التي بناها كانت بسبب سمعة تلميذه، (مولر). لذلك، كانت هذه مشكلة.

والخبر السار هو أن مجال قديس السيف ل (بيبان) لم يؤخذ منه.

“إنه شيء طبيعي…”

عشرات الآلاف من طاقات السيف الفضي ضغطت على (فاليفور) بعنف وكأنها تطلب منه إعادة الأشياء إلى سيدها. ومع ذلك، سرق (فاليفور) مهارة مبارزة (بيبان). كل أرجحه من السيف سحقت مئات من طاقات السيف.  انهار المجال بسرعة. في نهاية المطاف، بدأ السيف العظيم الخمسة الذي وقف طويلاً في السقوط واحدًا تلو الآخر وتبددت طاقات السيف التي لا حصر لها دون أي أثر.

كان مشهدًا جعل المشاهدين يشعرون بالدوار. حدث ذلك عندما بدأوا في إغلاق أعينهم…

“لقد وقعت في الفخ”

وأوضح (بيبان) بلطف: “بالطبع، يجب أن يكون الأمر مختلفًا، طور (مولر) مهاراته، لماذا تفترض أنني لن أطور مهاراتي الخاصة “.

كانت المرة الأولى التي حارب فيها شيطاناً كبيراً لذا لم يكن حذراً من قوى الشيطان العظيم، كان قد تلقى نصائح عدة مرات بأن الشياطين العظيمة لكل منها طبيعتها الخاصة ويجب أن يأخذها على محمل الجد. ثم بمجرد أن واجه الوضع حقا، نسي ذلك كالعادة.

كانت اللحظة التي بدا فيها (فاليفور)، الذي كان أكبر عدة مرات من الفيل، أصغر من حبة البازلاء. رفع (فاليفور) رأسه بشكل انعكاسي الي الأعلى لتأكيد المخرج الوحيد المتاح له، ومع ذلك، كان هذا المكان بالفعل محتلا من قبل (بيبان).

كانت هزيمة جاءت بشكل طبيعي لأنه اعتمد على المهارات والتكتيك الذي كان مبنياً على محاربة التنانين.

***********************************************************

في اللحظة التي اعترف فيها (بيبان) بالهزيمة، انهار مجال السيف تمامًا. واستعاد الجحيم منظره الطبيعي الأصلي.

“ماذا تقول…؟ هل يتلاعب البشر بالكلمات بهذه الطريقة؟ هذا ليس مضحكاً إنه فقط أمر مزعج “.

الضوء الأحمر من قمر الجحيم لون السماء ليلا بشكل خافت. لقد كانت ليلة حمراء.

فصل 1651

“أخيرا وجدتك.”

اللص الذي سرق من برج الحكمة على الرغم من مئات الحواجز حوله.

مرت شخصية معينة بسرعة بجانب (بيبان). حتى (بيبان) تعرف عليه متأخراً بخطوة.

كان السبب في أن السماء وراء (بيبان) كانت فضية هو عشرات الآلاف من طاقات السيوف التي تجمعت خلفه. كان كل شيء موجهاً نحو (فاليفور).

كم عدد الكائنات في العالم التي يمكن أن تخدع حواس أعضاء البرج؟ كان العدد محدوداً إذا كان إنسانًا. لم يكن هناك سوى شخص واحد يمكن أن يفكر فيه (بيبان) على الفور.

سرعان ما ضغط على جسده، الذي تم تضخيمه بشكل كبير. كان ذلك منذ فترة طويلة أنه لا يمكن أن نتذكر أكثر من ذلك. لقد استعاد شكل الجسم الذي كان يمتلكه عندما كان في شكل بشري لم يكن توازن جسده صحيحاً إلا الآن. كان وجهه، الذي كان صغيرًا جدًا بالنسبة لجسمه، مسترخيًا. لقد دخل المرحلة الثانية للتحول.

اللص الذي سرق من برج الحكمة على الرغم من مئات الحواجز حوله.

“أووه…”

اللص العظيم لليلة الحمراء -اقتحم المسرح وسرق قلب (فاليفور). كان الأمر كما لو كان يثبت أنه كان أفضل لص في العالم.

من الواضح أنه كان صراخ شيطان، كان صراخ الشيطان العظيم السادس، (فاليفور).

 

عبس (فاليفور) وأرجح مخلبه الأمامي، حجم مخلب واحد كان أكبر من جسم (بيبان) تفرع المخلب إلى عدة اجزاء كأن شبكة حديدية ضخمة تقترب من (بيبان). بدا وكأن جسده سينقسم إلى عدة أجزاء متساوية بمجرد أن يتم حبسه.

 

كان الشيطان العظيم السادس، (فاليفور)، كانت قوة الشيطان العظيم الذي طغى حجمه على (بيبان) فظيعة. اهتزت الأرض وضرب الرعد في السماء مع كل خطوة.

***********************************************************

كانت اللحظة التي بدا فيها (فاليفور)، الذي كان أكبر عدة مرات من الفيل، أصغر من حبة البازلاء. رفع (فاليفور) رأسه بشكل انعكاسي الي الأعلى لتأكيد المخرج الوحيد المتاح له، ومع ذلك، كان هذا المكان بالفعل محتلا من قبل (بيبان).

تمت الترجمة

كانت طريقة (بيبان) هي اهتزاز الشفرة أثناء إطلاق طاقة السيف بسرعة عالية -هذه تقنية كانت مستحيلة من الناحية العملية. ومع ذلك، جعل (جريد) ذلك ممكنا، كان ذلك لأن سلاح التنين الذي أعطاه إياه (جريد) يمكنه الصمود أمام قوة طاقة السيف.

By

ومع ذلك، لم يكن (بيبان) متوترا. “إنك مثير للشفقة مقارنة بالتنانين.”

EgY RaMoS

“أليس الأمر مختلفًا تمامًا عن مهارة (مولر) في المبارزة التي سمعت عنها من خلال الشائعات؟” (فاليفور)، الذي جدد تماما مخلبة الأمامي، هدر بها. كان صوته قد توقف عن الارتجاف.

الضوء الأحمر من قمر الجحيم لون السماء ليلا بشكل خافت. لقد كانت ليلة حمراء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط