نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1652

شيبارديا

شيبارديا

فصل 1652

“أشعر بالأسف على هذا الشيء البشع.”

 

“كيف يمكنني أن أخذه باستخفاف بعد رؤية كيف تم ضربك؟”

على السطح، كان لص الليلة الحمراء استثنائياً.

كان ظهوراً مسرحياً ترك انطباعًا قويًا على الجميع، وتم أخذ قلب الشيطان العظيم، الذي أخذ مظهر وقوة قديس السيف. يبدو ذلك كأثبات على أنه كان أعظم لص على السطح وفي الجحيم.

كان هناك ثلاثة مشاهدات فقط له بين اللاعبين منذ افتتاح ساتسفاي، قليل من الناس وجدوا ذلك غريباً سيكون من المضحك لو شوهد لص وهو يسرق.

“مقدر له ألا يعيش…”

الناس لم يكونوا مدركين لوجوده من الأساس، كان الأمر أكثر من ذلك لأنه لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من الذكريات عن اللص العظيم لليلة الحمراء في المهام المتعلقة بمهنة اللصوص. لقد كان شخصاً لديه القليل من التأثير على العالم بسبب مهنته كسارق بالعكس، كان منبوذ كلقب بدلا منه انسان كان ذلك لأن اسم السارق العظيم لليلة الحمراء تم تسجيله في التاريخ منذ فترة طويلة جدا. بالطبع، لم يظهر فقط في التاريخ الرسمي، ولكن أيضًا في تاريخ الكواليس الذي يمكن لمحه من خلال المهام الخفية.

في هذه اللحظة، تم دمج مهارة السيوف الهائلة التي تم تطويرها مع الحكمة التي استيقظت في مرحلة ما. رأس التنين سيسقط و (بايبان) سيواجه نهايته

على أي حال، تم تصويره على أنه موجود في كل عصر تقريبًا، لذلك كان عليهم قبوله كلقب موروث مثل (لانتير). كان هناك العديد من الناس الذين لم يعترفوا بوجوده حتى بدأت الشائعات في الانتشار بأنه مرتبط ب(جريد).

في هذه اللحظة، ظهر أمام الجميع.

“كيف يمكنني أن أخذه باستخفاف بعد رؤية كيف تم ضربك؟”

“أنت… أنت…!”

“همم …” من ناحية أخرى، كان (بيبان) هادئًا تماماً. قام بأرجحه سيفه من مسافة اعتقد أنها كافية. بدا الأمر وكأنه وميض من الضوء في عيون الناس.

كان ظهوراً مسرحياً ترك انطباعًا قويًا على الجميع، وتم أخذ قلب الشيطان العظيم، الذي أخذ مظهر وقوة قديس السيف. يبدو ذلك كأثبات على أنه كان أعظم لص على السطح وفي الجحيم.

كان هناك زخم ساحق، على عكس ما حدث قبل فترة وجيزة. (فاليفور) لم يكن لديه شيء ليخسره ركز كل قوته ومهاراته على اختراق الهدف وقتله. رداً على ذلك، سحقت طاقته الشيطانية المسعورة كل شيء يمكن أن تلمسه وأدت إلى تآكلها في الظلام.

“لديك نفس عادات العفريت الذهبي، اللصوص التافهين، لذلك أستطيع أخذهم بعيدًا. تسك.”

لقد كانت عضو البرج (بيتي) الفتاة الغريبة التي كانت تراقب (أجنوس) منذ اللحظة التي التقيا فيها

كان القلب في أيدي اللص العظيم لليلة الحمراء مختلفًا عن العضو الطبيعي. كانت دائرة مفتوحة وكأنها ممر إلى مكان ما والداخل كان أسود. كان مستودع. كان كنزاً دفيناً مليئاً بالعناصر والمفاهيم التي سرقها (فاليفور) طوال حياته.

كان (بيبان قد سبب وقوع (فاليفور) في أزمة في لحظة. كان ذلك فقط لأنه فتح مجاله وكان هذا دليلًا لأي شخص على أنه كان متوترًا. فتح المجال كان فعلًا كشف عن أصل المستخدم. كانت واحدة من البطاقات الرابحة التي لا ينبغي استخدامها بلا مبالاة. كان ذلك بسبب وجود احتمال كبير لاكتشاف ضعف المستخدم إذا لم يقتلوا خصمهم.

“أعطني إياه! أعطني إياه!”

لا، لماذا يعطيه شيء من هذا القبيل في المقام الأول؟

“أنت تتوسل دون أن تحاول سرقتها مرة أخرى؟ يجب أن تركع على الأرض وتتوسل”.

“أعطني إياه! أعطني إياه!”

“أهّ…! أووه…!!”

في هذه اللحظة، تم دمج مهارة السيوف الهائلة التي تم تطويرها مع الحكمة التي استيقظت في مرحلة ما. رأس التنين سيسقط و (بايبان) سيواجه نهايته

صرخات (فاليفور) أصبحت أعلى أصبح الصوت مثل صرخة وحش يحتضر، لقد كانت ضوضاء مزعجة، وجوه الذين أغمضوا أعينهم وعبسوا سرعان ما استرخوا. كان ذلك لأن مظهر (فاليفور) أصبح مثيرًا للاشمئزاز مرة أخرى، بينما استعاد (بيبان) روعته الأصلية.

وضع السارق العظيم لليلة الحمراء يده في قلب (فاليفور) وسرعان ما أخرج زجاجة جرعة.

كان الرجل الوسيم في منتصف العمر يسر العين للجميع، بغض النظر عن العمر أو الجنس. وقف السارق العظيم لليلة الحمراء بجانبه وكان لديه تعبير وكأنه يأكل القرف.

بطبيعة الحال، لم يكن لدى (بيبان) أي نية لتقديم الأعذار. قوة (فاليفور) الاحتياطية التي سمحت له بإغلاق مسافته بكل قوته كانت مذهلة وبالإضافة إلى ذلك، مارس ضغطا هائلا. كان خصماً لا يمكن هزيمته بسهولة حتى في حالة مثالية. شيطان عظيم ذو رقم واحد في الجحيم كان قوياً للغاية.

“تسك… ما هي الشجاعة لديك لمواجهة المركز السادس وحدك؟”

الممفيس كانت المخلوقات الشيطانية التي رباها (بعل) تم تقييدهم بالسلاسل السحرية وتعذيبهم مرارًا وتكرارًا، لذلك تراكم السم ونما بشكل صحيح. ربما كان ذلك بسبب هذا التأثير، ولكن كان هناك العديد منهم الذين نشأوا بشكل شرس للغاية.

“هناك حالة واحدة فقط يتجنب فيها المبارز القتال. وعلينا أن نحافظ على معتقداتنا “.

“يمكنك بسهولة سرقة كنوزه بفضلي، لكنني مدين لك أيضاً؟ ألست أنت لص شرير؟”

“كلماتك رائعة.”

“هل تريد أن تعاركني؟”

كان (بيبان قد سبب وقوع (فاليفور) في أزمة في لحظة. كان ذلك فقط لأنه فتح مجاله وكان هذا دليلًا لأي شخص على أنه كان متوترًا. فتح المجال كان فعلًا كشف عن أصل المستخدم. كانت واحدة من البطاقات الرابحة التي لا ينبغي استخدامها بلا مبالاة. كان ذلك بسبب وجود احتمال كبير لاكتشاف ضعف المستخدم إذا لم يقتلوا خصمهم.

السارق العظيم لليلة الحمراء كان فرداً وليس لقباً موروثاً لقد كان أسطورة ومتفوق عاش لمئات السنين لاحظ (بيبان) هذه الحقيقة بشكل غامض، لذلك كان لديه بعض الاحترام لص الليل الأحمر العظيم، على الرغم من أن هذا الشخص هو اللص الذي سرق البرج.

 

“…!!!!!!!!!!”

ومع ذلك، فتح (بيبان) مجاله العقلي منذ البداية. كان هذا طبيعياُ لأنه تلقى عقوبات في الجحيم. تأثر أعضاء البرج بعقوبات الجحيم، على عكس الرسل الذين داهموا الجحيم عدة مرات وتجاوزوهم. بالطبع، قاوموا ذلك إلى حد ما بسبب مكانتهم العالية، لكنهم كانوا أضعف بكثير مما كانوا عليه عندما كانوا على السطح. كان هذا هو السبب في أن (بيبان) لم يتمكن من قطع (فاليفور) بسهولة ولماذا سمح باقتراب (فاليفور) منه.

“إذا كنت تريدني أن أساعدك وألا يتم توبيخك، فاخرس.”.

بطبيعة الحال، لم يكن لدى (بيبان) أي نية لتقديم الأعذار. قوة (فاليفور) الاحتياطية التي سمحت له بإغلاق مسافته بكل قوته كانت مذهلة وبالإضافة إلى ذلك، مارس ضغطا هائلا. كان خصماً لا يمكن هزيمته بسهولة حتى في حالة مثالية. شيطان عظيم ذو رقم واحد في الجحيم كان قوياً للغاية.

أومأ (بيبان) برأسه وشرب الجرعة. كانت لزجة بشكل مدهش ولم تتطابق مع مظهرها الشفاف. القوام الذي اجتاح المريء جعله يشعر وكأنه يبتلع اللعاب. ربّما كا هذا بالفعل …?

“…لأكون صادقاً، رأيته بهذه السهولة في البداية.”

EgY RaMoS

“هناك خلل كبير في خطتك، ولكن نعم.”

“كلماتك رائعة.”

“إذا كنت تريدني أن أساعدك وألا يتم توبيخك، فاخرس.”.

“ليس له تأثير على التغلب على ضغوط الجحيم؟”

“أنا بالفعل مضطرب للغاية في محاولة مقاومة الرغبة في سرقة سيفك.”

جسد (فاليفور) الضخم انقسم مع الطاقة الشيطانية

السارق العظيم لليلة الحمراء كان فرداً وليس لقباً موروثاً لقد كان أسطورة ومتفوق عاش لمئات السنين لاحظ (بيبان) هذه الحقيقة بشكل غامض، لذلك كان لديه بعض الاحترام لص الليل الأحمر العظيم، على الرغم من أن هذا الشخص هو اللص الذي سرق البرج.

لقد كانت عضو البرج (بيتي) الفتاة الغريبة التي كانت تراقب (أجنوس) منذ اللحظة التي التقيا فيها

كان نفس الشيء بالنسبة للسارق العظيم لليلة الحمراء. ورأى أن أعضاء البرج ضروريون للعالم. كان يسرقهم كلما لزم الأمر، ولكن بصرف النظر عن طمعه الشخصي، لم يكن لديه أي نية لتركهم يموتون. الشيء الذي أراده السارق العظيم لليلة الحمراء هو السلام. لقد كانت تنمية وإحياء البشرية. بهذه الطريقة، سيكون لديه العديد من الأشياء لسرقتها في المستقبل.

وصلت وجهتها في نفس الوقت الذي تم فيه سماع صوت السيف.

“أعطني اياه!”

بعد ذلك، سمع صوت فتاة خلفه. “هذه الأشياء. إنها بيض (شيبارديا).

بدأ (فاليفور) بالجري وراء اللص. في اللحظة التي حُرم فيها من الطاقة التي خبأها بداخله، أطلق بلا هوادة طاقة شيطانية نقية. تم تحويل الجسم مرة أخرى إلى شكل الوحش. كان مشهد وحش عملاق يركض برياً وكأنه غير قادر على السيطرة على قوته، كان من الواضح أنه فقد إحساسه بالعقل.

المخلوقات الشيطانية التي واجهها على طول الطريق راقبت (أجنوس) بتعابير غير مؤكدة ومن المفارقات أن هذه كانت ميزة الموتى الاحياء. الطريقة التي تستخدمها المخلوقات الشيطانية في العادة لتحديد الأعداء هي وجود أو غياب الطاقة الشيطانية. لذلك، لم يتعرفوا على (أجنوس) كعدو إلا إذا أظهر ردة فعل ضدهم.

“أشعر بالأسف على هذا الشيء البشع.”

بعد ذلك، سمع صوت فتاة خلفه. “هذه الأشياء. إنها بيض (شيبارديا).

“يبدو وكأنه طفل رضيع مقارنة بالتنين، ولكن لا تستخف بقوته.”

عبس (أجنوس) عندما علق في الانتقال العشوائي وانفصل عن المجموعة. كان قلقا بشأن المجموعة التي ستتأثر بعقوبات الجحيم. لم يكن قلقاً لأنه أحبهم لقد قرر للتو أن كل قواهم مطلوبة لتدمير السحر البُعدي الذي يعمل عبر قمر الجحيم.

“كيف يمكنني أن أخذه باستخفاف بعد رؤية كيف تم ضربك؟”

“أعطني إياه! أعطني إياه!”

قوته الشيطانية العظيمة تم تأكيدها بوضوح أخذ (بيبان) نفسا عميقا وركز. وقف جنبا إلى جنب مع السارق العظيم لليلة الحمراء. كان ينوي استخدام هجوم الكماشة رداً على الحركة، لكن اللص العظيم لليلة الحمراء تراجع خطوة إلى الوراء.

كان (بيبان قد سبب وقوع (فاليفور) في أزمة في لحظة. كان ذلك فقط لأنه فتح مجاله وكان هذا دليلًا لأي شخص على أنه كان متوترًا. فتح المجال كان فعلًا كشف عن أصل المستخدم. كانت واحدة من البطاقات الرابحة التي لا ينبغي استخدامها بلا مبالاة. كان ذلك بسبب وجود احتمال كبير لاكتشاف ضعف المستخدم إذا لم يقتلوا خصمهم.

“هل تريد أن تعاركني؟”

“هذا دين. سأعود يومًا ما لاستعادته عدة أضعاف “.

“إذن هل تريد أن تقاتل بشكل منفصل هنا؟”

على السطح، كان لص الليلة الحمراء استثنائياً.

“عليك أن تقاتل وحدك. أليس من الغريب أن ترغب في أن يتشاجر معك لص؟”

في هذه اللحظة، ظهر أمام الجميع.

“……??”

***

“ليس لدي ما أفعله هنا بعد الآن، لذلك سأغادر.”

كان الرجل الوسيم في منتصف العمر يسر العين للجميع، بغض النظر عن العمر أو الجنس. وقف السارق العظيم لليلة الحمراء بجانبه وكان لديه تعبير وكأنه يأكل القرف.

“ما هذا الهراء؟ لا يمكنك الخروج من الجحيم… ألا تعرف عن القاعدة التي وضعها (بعل)؟”

 

“إنه سر المهنة.”

“إذن هل تريد أن تقاتل بشكل منفصل هنا؟”

وضع السارق العظيم لليلة الحمراء يده في قلب (فاليفور) وسرعان ما أخرج زجاجة جرعة.

EgY RaMoS

“هذا دين. سأعود يومًا ما لاستعادته عدة أضعاف “.

الناس لم يكونوا مدركين لوجوده من الأساس، كان الأمر أكثر من ذلك لأنه لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من الذكريات عن اللص العظيم لليلة الحمراء في المهام المتعلقة بمهنة اللصوص. لقد كان شخصاً لديه القليل من التأثير على العالم بسبب مهنته كسارق بالعكس، كان منبوذ كلقب بدلا منه انسان كان ذلك لأن اسم السارق العظيم لليلة الحمراء تم تسجيله في التاريخ منذ فترة طويلة جدا. بالطبع، لم يظهر فقط في التاريخ الرسمي، ولكن أيضًا في تاريخ الكواليس الذي يمكن لمحه من خلال المهام الخفية.

“……?”

“كلماتك رائعة.”

تلقى (بيبان) زجاجة من السائل ألقيت عليه وأومأ برأسه.

“هناك حالة واحدة فقط يتجنب فيها المبارز القتال. وعلينا أن نحافظ على معتقداتنا “.

جرعة وردية –محكمة الغلق، ولكن تسربت رائحة خافتة. لقد كان عطرًا أصفى العقل وهدأه.

“إنه ليس بالأمر الجلل. إنه ببساطة يجعلك تشعر وكأنك عدت في حالة ممتازة. إنها تصفي الذهن وتساعدك على إصدار القرار الصحيح “.

“هذا منشط من صنع (جودار).”

“يبدو وكأنه طفل رضيع مقارنة بالتنين، ولكن لا تستخف بقوته.”

إله الصحة والحكمة (جودار) كان أحد ابني (ريبيكا) وإله رئيسي يجب أن يكون هذا علاجاً لأي شيء.

“…….!”

“إنه ليس بالأمر الجلل. إنه ببساطة يجعلك تشعر وكأنك عدت في حالة ممتازة. إنها تصفي الذهن وتساعدك على إصدار القرار الصحيح “.

أحد أقفاصهم كان بجواره كان عليه أن يقتلهم قبل إطلاق سراحهم من السلاسل.

“ليس له تأثير على التغلب على ضغوط الجحيم؟”

“هناك خلل كبير في خطتك، ولكن نعم.”

“إنه مجرد منشط فقط.”

صرخات (فاليفور) أصبحت أعلى أصبح الصوت مثل صرخة وحش يحتضر، لقد كانت ضوضاء مزعجة، وجوه الذين أغمضوا أعينهم وعبسوا سرعان ما استرخوا. كان ذلك لأن مظهر (فاليفور) أصبح مثيرًا للاشمئزاز مرة أخرى، بينما استعاد (بيبان) روعته الأصلية.

“…!!!!!!!!!!”

“هذا دين. سأعود يومًا ما لاستعادته عدة أضعاف “.

عبس (بيبان). كانت جرعة صنعها إله الصحة والحكمة، ومع ذلك كان التأثير ضئيلاً؟

وضع السارق العظيم لليلة الحمراء يده في قلب (فاليفور) وسرعان ما أخرج زجاجة جرعة.

لا، لماذا يعطيه شيء من هذا القبيل في المقام الأول؟

ما الذي جعل البطل مهووساً ومريضاً؟ كان من الطبيعي التنانين. كان من الواضح أن تحقيق سيف قتل التنين كان وراء الاختيار في (بيبان) جعل نفسه مريضا.

كان يعتقد أنه كان قليلاً جداً بعد أن سرق هذا الشخص جميع الكنوز التي جمعها (فاليفور) طوال حياته.

على أي حال، تم تصويره على أنه موجود في كل عصر تقريبًا، لذلك كان عليهم قبوله كلقب موروث مثل (لانتير). كان هناك العديد من الناس الذين لم يعترفوا بوجوده حتى بدأت الشائعات في الانتشار بأنه مرتبط ب(جريد).

“يمكنك بسهولة سرقة كنوزه بفضلي، لكنني مدين لك أيضاً؟ ألست أنت لص شرير؟”

نقر سارق الليل الأحمر العظيم على لسانه واستدار. هذا كان النهاية. هو اختفى من المشهد. هذه المرة، قرأ (بيبان) الآثار بشكل خافت.

“كما لو أنك تطلب مني أن أعطيك أكثر من إنقاذ حياتك. سأغادر الآن “.

“أعطني إياه! أعطني إياه!”

نقر سارق الليل الأحمر العظيم على لسانه واستدار. هذا كان النهاية. هو اختفى من المشهد. هذه المرة، قرأ (بيبان) الآثار بشكل خافت.

“أنا بالفعل مضطرب للغاية في محاولة مقاومة الرغبة في سرقة سيفك.”

هذا صحيح، هل كان خفياً لأنه كان يستخدم القوة السحرية بهذه الطريقة؟ في المرة القادمة، لن أسمح له بمباغتتي “.

أدرك (أجنوس) ما قصدته وأغلق فمه كان لقمع الرغبة في التقيؤ.

أومأ (بيبان) برأسه وشرب الجرعة. كانت لزجة بشكل مدهش ولم تتطابق مع مظهرها الشفاف. القوام الذي اجتاح المريء جعله يشعر وكأنه يبتلع اللعاب. ربّما كا هذا بالفعل …?

على أي حال، تم تصويره على أنه موجود في كل عصر تقريبًا، لذلك كان عليهم قبوله كلقب موروث مثل (لانتير). كان هناك العديد من الناس الذين لم يعترفوا بوجوده حتى بدأت الشائعات في الانتشار بأنه مرتبط ب(جريد).

كان (بيبان) يتخيل أشياء فظيعة عن الجرعة عندما اندفع (فاليفور) أمامه مباشرة.

من يستطيع قتل مثل هذا الكائن مراراً وتكراراً؟ شخص واحد فقط جاء إلى الذهن…

“أعطني اياه!”

لم يمت (شيبارديا) بسهولة. مرؤوس (بعل) الأقرب كان عنيدًا لدرجة أنّه قيل أنّه حتى قاتل الشياطين (آليكس) لم يستطع قتله.

كان هناك زخم ساحق، على عكس ما حدث قبل فترة وجيزة. (فاليفور) لم يكن لديه شيء ليخسره ركز كل قوته ومهاراته على اختراق الهدف وقتله. رداً على ذلك، سحقت طاقته الشيطانية المسعورة كل شيء يمكن أن تلمسه وأدت إلى تآكلها في الظلام.

أومأ (بيبان) برأسه وشرب الجرعة. كانت لزجة بشكل مدهش ولم تتطابق مع مظهرها الشفاف. القوام الذي اجتاح المريء جعله يشعر وكأنه يبتلع اللعاب. ربّما كا هذا بالفعل …?

كان مثل الشمس السوداء. في اللحظة التي ظهر فيها، اختفى ضوء قمر الجحيم الأحمر من العالم. – كان الجو مظلماً تماماً. لقد تسبب في كسوف كامل لجمع زخم القوة الجسدية والقوة السحرية والطاقة الشيطانية لتدمير كل شيء.

“مقدر له ألا يعيش…”

فوجئ الناس بالزخم الشرس للطاقة الشيطانية الشرسة التي اكلت عباءة (بيبان) بمجرد لمسها وصرخوا.

كان القلب في أيدي اللص العظيم لليلة الحمراء مختلفًا عن العضو الطبيعي. كانت دائرة مفتوحة وكأنها ممر إلى مكان ما والداخل كان أسود. كان مستودع. كان كنزاً دفيناً مليئاً بالعناصر والمفاهيم التي سرقها (فاليفور) طوال حياته.

“همم …” من ناحية أخرى، كان (بيبان) هادئًا تماماً. قام بأرجحه سيفه من مسافة اعتقد أنها كافية. بدا الأمر وكأنه وميض من الضوء في عيون الناس.

 

طقطقة.

“هذا دين. سأعود يومًا ما لاستعادته عدة أضعاف “.

وصلت وجهتها في نفس الوقت الذي تم فيه سماع صوت السيف.

كان (بيبان قد سبب وقوع (فاليفور) في أزمة في لحظة. كان ذلك فقط لأنه فتح مجاله وكان هذا دليلًا لأي شخص على أنه كان متوترًا. فتح المجال كان فعلًا كشف عن أصل المستخدم. كانت واحدة من البطاقات الرابحة التي لا ينبغي استخدامها بلا مبالاة. كان ذلك بسبب وجود احتمال كبير لاكتشاف ضعف المستخدم إذا لم يقتلوا خصمهم.

“…….!”

“همم …” من ناحية أخرى، كان (بيبان) هادئًا تماماً. قام بأرجحه سيفه من مسافة اعتقد أنها كافية. بدا الأمر وكأنه وميض من الضوء في عيون الناس.

جسد (فاليفور) الضخم انقسم مع الطاقة الشيطانية

نقر سارق الليل الأحمر العظيم على لسانه واستدار. هذا كان النهاية. هو اختفى من المشهد. هذه المرة، قرأ (بيبان) الآثار بشكل خافت.

السيف الذي قطع أي شيء -سيف القديس (بيبان) تغلب على عقوبات الجحيم وقطع الشيطان العظيم السادس بضربة واحدة. لعاب (جودار)… لا لا لا، المنشط ساعد. بعد تناول المنشط وإيقاظ وعيه، أظهر (بيبان) قدرته “القريبة من الكمال” من خلال تهدئة ذهنه الذي اهتز سابقاً. ذلك كان ببساطة هو. لم يكن أنه تغلب على عقوبات الجحيم أو تلقي أي باف. أظهر (بيبان) ببساطة مهاراته الأصلية.

كان ظهوراً مسرحياً ترك انطباعًا قويًا على الجميع، وتم أخذ قلب الشيطان العظيم، الذي أخذ مظهر وقوة قديس السيف. يبدو ذلك كأثبات على أنه كان أعظم لص على السطح وفي الجحيم.

في المسافة، قرأ اللص العظيم لليلة الحمراء الطاقة وتنهد.

“يبدو وكأنه طفل رضيع مقارنة بالتنين، ولكن لا تستخف بقوته.”

“مقدر له ألا يعيش…”

كان نفس الشيء بالنسبة للسارق العظيم لليلة الحمراء. ورأى أن أعضاء البرج ضروريون للعالم. كان يسرقهم كلما لزم الأمر، ولكن بصرف النظر عن طمعه الشخصي، لم يكن لديه أي نية لتركهم يموتون. الشيء الذي أراده السارق العظيم لليلة الحمراء هو السلام. لقد كانت تنمية وإحياء البشرية. بهذه الطريقة، سيكون لديه العديد من الأشياء لسرقتها في المستقبل.

كان (بيبان) يستخدم طاقة السيف إلى أقصى حد لم تكن فقط الطاقة الحادة في العالم، لكنها حافظت باستمرار على الطاقة التي تهتز دون توقف داخل جسده وخارجه. هذا جعل من المستحيل الحفاظ على عقله سليمًا. ربما كان (بيبان) نفسه أكثر وعيا بأن حكمه وذاكرته كانت تتلاشى يوما بعد يوم. لا، ربما وصل إلى نقطة لم يكن على علم بها.

كان القلب في أيدي اللص العظيم لليلة الحمراء مختلفًا عن العضو الطبيعي. كانت دائرة مفتوحة وكأنها ممر إلى مكان ما والداخل كان أسود. كان مستودع. كان كنزاً دفيناً مليئاً بالعناصر والمفاهيم التي سرقها (فاليفور) طوال حياته.

ما الذي جعل البطل مهووساً ومريضاً؟ كان من الطبيعي التنانين. كان من الواضح أن تحقيق سيف قتل التنين كان وراء الاختيار في (بيبان) جعل نفسه مريضا.

المخلوقات الشيطانية التي واجهها على طول الطريق راقبت (أجنوس) بتعابير غير مؤكدة ومن المفارقات أن هذه كانت ميزة الموتى الاحياء. الطريقة التي تستخدمها المخلوقات الشيطانية في العادة لتحديد الأعداء هي وجود أو غياب الطاقة الشيطانية. لذلك، لم يتعرفوا على (أجنوس) كعدو إلا إذا أظهر ردة فعل ضدهم.

في هذه اللحظة، تم دمج مهارة السيوف الهائلة التي تم تطويرها مع الحكمة التي استيقظت في مرحلة ما. رأس التنين سيسقط و (بايبان) سيواجه نهايته

“…!!!!!!!!!!”

“لا تمت حتى تسدد دينك.”

كان نفس الشيء بالنسبة للسارق العظيم لليلة الحمراء. ورأى أن أعضاء البرج ضروريون للعالم. كان يسرقهم كلما لزم الأمر، ولكن بصرف النظر عن طمعه الشخصي، لم يكن لديه أي نية لتركهم يموتون. الشيء الذي أراده السارق العظيم لليلة الحمراء هو السلام. لقد كانت تنمية وإحياء البشرية. بهذه الطريقة، سيكون لديه العديد من الأشياء لسرقتها في المستقبل.

الكسوف انتهى بموت (فاليفور) ظل مظلم أُلقي على الوجه المتجعد للسارق العظيم وهو ينظر إلى مشهد الجحيم الذي استعاد لونه الاحمر.

جسد (فاليفور) الضخم انقسم مع الطاقة الشيطانية

***

“لا تمت حتى تسدد دينك.”

“إنها معضلة.”

“همم …” من ناحية أخرى، كان (بيبان) هادئًا تماماً. قام بأرجحه سيفه من مسافة اعتقد أنها كافية. بدا الأمر وكأنه وميض من الضوء في عيون الناس.

عبس (أجنوس) عندما علق في الانتقال العشوائي وانفصل عن المجموعة. كان قلقا بشأن المجموعة التي ستتأثر بعقوبات الجحيم. لم يكن قلقاً لأنه أحبهم لقد قرر للتو أن كل قواهم مطلوبة لتدمير السحر البُعدي الذي يعمل عبر قمر الجحيم.

“أنت… أنت…!”

(أجنوس) مشى دون هوادة خلال الجحيم. انتشرت الروائح الكريهة والحرارة والمشاهد الكابوسية إلى ما لا نهاية، لكنه كان على دراية بها كما لو كانت منزله.

فوجئ الناس بالزخم الشرس للطاقة الشيطانية الشرسة التي اكلت عباءة (بيبان) بمجرد لمسها وصرخوا.

“……??”

“أنت تتوسل دون أن تحاول سرقتها مرة أخرى؟ يجب أن تركع على الأرض وتتوسل”.

المخلوقات الشيطانية التي واجهها على طول الطريق راقبت (أجنوس) بتعابير غير مؤكدة ومن المفارقات أن هذه كانت ميزة الموتى الاحياء. الطريقة التي تستخدمها المخلوقات الشيطانية في العادة لتحديد الأعداء هي وجود أو غياب الطاقة الشيطانية. لذلك، لم يتعرفوا على (أجنوس) كعدو إلا إذا أظهر ردة فعل ضدهم.

كان (بيبان) يتخيل أشياء فظيعة عن الجرعة عندما اندفع (فاليفور) أمامه مباشرة.

“…….!”

“أعطني إياه! أعطني إياه!”

الممفيس كانت المخلوقات الشيطانية التي رباها (بعل) تم تقييدهم بالسلاسل السحرية وتعذيبهم مرارًا وتكرارًا، لذلك تراكم السم ونما بشكل صحيح. ربما كان ذلك بسبب هذا التأثير، ولكن كان هناك العديد منهم الذين نشأوا بشكل شرس للغاية.

البشرة، التي كان يعتقد أنها بياض العينين، كانت تلمع بالمخاط. كانوا مثل بيض الضفادع…

أحد أقفاصهم كان بجواره كان عليه أن يقتلهم قبل إطلاق سراحهم من السلاسل.

“أعطني اياه!”

كان (أجنوس) يمضي قدمًا بينما يعيد النظر في ذكرياته بمثل هذه الأفكار، فقط ليتوقف في مكانه بمفاجأة. مئات العيون الضخمة كانت موجودة بالوادي القاحل كانوا يهتزون بشكل مرعب… عند الفحص الدقيق، كانوا بيضاً، وليسوا عيوناً.

بطبيعة الحال، لم يكن لدى (بيبان) أي نية لتقديم الأعذار. قوة (فاليفور) الاحتياطية التي سمحت له بإغلاق مسافته بكل قوته كانت مذهلة وبالإضافة إلى ذلك، مارس ضغطا هائلا. كان خصماً لا يمكن هزيمته بسهولة حتى في حالة مثالية. شيطان عظيم ذو رقم واحد في الجحيم كان قوياً للغاية.

البشرة، التي كان يعتقد أنها بياض العينين، كانت تلمع بالمخاط. كانوا مثل بيض الضفادع…

كان (بيبان قد سبب وقوع (فاليفور) في أزمة في لحظة. كان ذلك فقط لأنه فتح مجاله وكان هذا دليلًا لأي شخص على أنه كان متوترًا. فتح المجال كان فعلًا كشف عن أصل المستخدم. كانت واحدة من البطاقات الرابحة التي لا ينبغي استخدامها بلا مبالاة. كان ذلك بسبب وجود احتمال كبير لاكتشاف ضعف المستخدم إذا لم يقتلوا خصمهم.

بعد ذلك، سمع صوت فتاة خلفه. “هذه الأشياء. إنها بيض (شيبارديا).

“أعطني اياه!”

لقد كانت عضو البرج (بيتي) الفتاة الغريبة التي كانت تراقب (أجنوس) منذ اللحظة التي التقيا فيها

كان هناك زخم ساحق، على عكس ما حدث قبل فترة وجيزة. (فاليفور) لم يكن لديه شيء ليخسره ركز كل قوته ومهاراته على اختراق الهدف وقتله. رداً على ذلك، سحقت طاقته الشيطانية المسعورة كل شيء يمكن أن تلمسه وأدت إلى تآكلها في الظلام.

“لا أعرف كم عدد المرات التي مات فيها (شيبارديا).”

الناس لم يكونوا مدركين لوجوده من الأساس، كان الأمر أكثر من ذلك لأنه لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من الذكريات عن اللص العظيم لليلة الحمراء في المهام المتعلقة بمهنة اللصوص. لقد كان شخصاً لديه القليل من التأثير على العالم بسبب مهنته كسارق بالعكس، كان منبوذ كلقب بدلا منه انسان كان ذلك لأن اسم السارق العظيم لليلة الحمراء تم تسجيله في التاريخ منذ فترة طويلة جدا. بالطبع، لم يظهر فقط في التاريخ الرسمي، ولكن أيضًا في تاريخ الكواليس الذي يمكن لمحه من خلال المهام الخفية.

“……”

فصل 1652

لم يمت (شيبارديا) بسهولة. مرؤوس (بعل) الأقرب كان عنيدًا لدرجة أنّه قيل أنّه حتى قاتل الشياطين (آليكس) لم يستطع قتله.

لقد كانت عضو البرج (بيتي) الفتاة الغريبة التي كانت تراقب (أجنوس) منذ اللحظة التي التقيا فيها

من يستطيع قتل مثل هذا الكائن مراراً وتكراراً؟ شخص واحد فقط جاء إلى الذهن…

فوجئ الناس بالزخم الشرس للطاقة الشيطانية الشرسة التي اكلت عباءة (بيبان) بمجرد لمسها وصرخوا.

أدرك (أجنوس) ما قصدته وأغلق فمه كان لقمع الرغبة في التقيؤ.

“هذا دين. سأعود يومًا ما لاستعادته عدة أضعاف “.

 

السارق العظيم لليلة الحمراء كان فرداً وليس لقباً موروثاً لقد كان أسطورة ومتفوق عاش لمئات السنين لاحظ (بيبان) هذه الحقيقة بشكل غامض، لذلك كان لديه بعض الاحترام لص الليل الأحمر العظيم، على الرغم من أن هذا الشخص هو اللص الذي سرق البرج.

***********************************************************

 

تمت الترجمة

قوته الشيطانية العظيمة تم تأكيدها بوضوح أخذ (بيبان) نفسا عميقا وركز. وقف جنبا إلى جنب مع السارق العظيم لليلة الحمراء. كان ينوي استخدام هجوم الكماشة رداً على الحركة، لكن اللص العظيم لليلة الحمراء تراجع خطوة إلى الوراء.

By

“إنه سر المهنة.”

EgY RaMoS

المخلوقات الشيطانية التي واجهها على طول الطريق راقبت (أجنوس) بتعابير غير مؤكدة ومن المفارقات أن هذه كانت ميزة الموتى الاحياء. الطريقة التي تستخدمها المخلوقات الشيطانية في العادة لتحديد الأعداء هي وجود أو غياب الطاقة الشيطانية. لذلك، لم يتعرفوا على (أجنوس) كعدو إلا إذا أظهر ردة فعل ضدهم.

طقطقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط