نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1653

الممفيس

الممفيس

فصل 1653

لقاء مقدر -الفرصة التي حلم بها كل لاعب جاءت إلى (أجنوس) بنفسها. أي شخص سيرحب بها بذراعين مفتوحتين ومع ذلك، لم يكن (أجنوس) مسروراً على الإطلاق وأظهر الحذر.

 

كل الممفيس الذين عذبوا من قبل (بعل) بدوا فظيعين بينما هذه كانت على ما يرام

مئات الآلاف من البيض يتلوى، نظر (أجنوس) إلى البيض، كان حجم الواحدة أكبر منه، وتذكر المحادثات التي أجراها مع (شيبارديا). في الواقع، كانت هذه هي الكلمات التي اعتاد (شيبارديا) أن يقولها.

“كما هو متوقع، حكمي صحيح.”

صاحب السمو (بعل) عظيم، أنا أؤمن فقط بصاحب السمو (بعل)، حتى لو تخلى عني سأغني له التراتيل.

نظر (أجنوس) إلى (بيتي) بتعبير مشوش للحظة قبل النقر على لسانه.

ما هو نطاق “التخلي” الذي كان يتحدث عنه؟

“ليس الأمر وكأنك يجب أن تكون كاهنًا. أنت فقط يَجِبُ أَنْ تَرثَ معرفتَي. ثم يمكنك منع روحك من المغادرة “.

قتله، ثم محو ذكرياته ثم بعثه مرة ثانية لكي يقتل مرة أخري في دائرة سادية متكررة…

“لقد هجرك (بعل). ألم يكن هذا كافياً؟ ”

هل يمكن ل(شيبارديا) أن يقبل هذا التناسخ الفظيع بقلب سعيد؟ كان متأكداً أن الأمر ليس كذلك

كان لدى (أجنوس) تعبير مهزوز على وجهه بينما كان يصنع درعًا من العظام، لم يستطع أن يفهم تماماً لماذا صنع درع بدلاً من سيف.

“وغد سادي مجنون”.

“هل أنت مجنونة؟ لماذا ترتدي الفتاة ملابس سيئة للغاية…؟”

توقف (أجنوس) عن التنفس للحظة قبل أن يطلق سبة، لم يكن يشعر بالشفقة على (شيبارديا) فقد كان شيطاناً لا يجب أن يتعاطف معه في المقام الأول، لم يكن لدى (أجنوس) ولاء لـ (شيبارديا). لقد كان (بعل) مقززاً جداً.

“ليس الأمر وكأنك يجب أن تكون كاهنًا. أنت فقط يَجِبُ أَنْ تَرثَ معرفتَي. ثم يمكنك منع روحك من المغادرة “.

تخيل ذلك تلقائيا في ذهنه. اللحظة التي كانت فيها (شيبارديا) في أهم مراحله.

“أنتي… من أنتي؟ لماذا تعرفين عن هذا المكان؟”

(بعل)، الذي جاء إليه كما لو كان ينتظره، هاجمه فجأة بعنف وقتله ببطء وألم بينما كان يقول له الحقيقة. كان (بعل) يتحدث ببطء شديد أثناء فعل ذلك.

(أجنوس) لم يكن يشك في (بيتي) لقد كان يشك في نفسه لقد كان يتجول لسنوات عديدة بعد تحول مصيره مع (بعل)، وقد أدرك بوضوح كم كان مثيرًا للشفقة. كان يخشى أن يكرر نفس الخطأ مرة أخرى بعد الاعتماد المتهور على مساعدة شخص آخر.

لقد تمت خيانتك بطرق مختلفة من قبلي كم عدد المرات التي قتلتك فيها؟ سوف تولد مرة أخرى وتنسى هذه اللحظة.

“سيكون الأمر على ما يرام”، همست (بيتي) ل (نوى)، الذي نسي ما يقوله وكان يرتجف في الهواء.

ثم يكرر ذلك مرة أخرى من البداية.

لم تكن هناك حاجة للتفكير في أي شيء من هذا القبيل، كان ذلك لأن محاولة إعطاء معنى لخيارات وأفعال (بعل) كان أكثر شيء غير منطقي في العالم.

السبب؟

“……!”

لم تكن هناك حاجة للتفكير في أي شيء من هذا القبيل، كان ذلك لأن محاولة إعطاء معنى لخيارات وأفعال (بعل) كان أكثر شيء غير منطقي في العالم.

مئات الآلاف من البيض يتلوى، نظر (أجنوس) إلى البيض، كان حجم الواحدة أكبر منه، وتذكر المحادثات التي أجراها مع (شيبارديا). في الواقع، كانت هذه هي الكلمات التي اعتاد (شيبارديا) أن يقولها.

كان يبحث عن المتعة فقط وكان شكل المتعة الذي يريده سادياً في العادة.

أخذت (بيتي) زمام المبادرة وسار (أجنوس) خلفها. اعتقد (أجنوس) أن خطوات (بيتي) بدت ثقيلة، يجب أن يكون من المؤلم لها معرفة أنها ستضطر إلى إيذاء الممفيس.

“إنه (بعل). سيستمر في قتل (شيبارديا).”

وأوضحت (بيتي) لهما، “يمكنني إنقاذهم بفضل تضحية طفل آخر “.

“هذا صحيح”.

“أنت تسقط قلبك على خطواتي”، تحدثت (بيتي) أثناء النظر إلى وجه (أجنوس) الذي انعكس على السبج <<<<السبج هو نوع من الزجاج البركاني>>>>.

(بيتي) أكدت استنتاج (أجنوس)، ما نوع كيان (شيبارديا) التي فقس وعاد بصورة لانهائية؟ لماذا يفقد ذاكرته باستمرار، ما هي بالضبط علاقته مع (بعل)، إلخ.

قتله، ثم محو ذكرياته ثم بعثه مرة ثانية لكي يقتل مرة أخري في دائرة سادية متكررة…

كان لدى (أجنوس) العديد من الأسئلة، لكنه لم يكلف نفسه عناء التعبير عنها. لم يكن من الجيد لصحته العقلية أن يكون فضوليًا بشأن شؤون (بعل). الشيء الوحيد الذي أراد تأكيده هو هوية (بيتي)

By

“أنتي… من أنتي؟ لماذا تعرفين عن هذا المكان؟”

ظنوا أن (بيتي) ستؤذي الممفيس بشكل طبيعي في الواقع، لم يكن هناك إجابة غير هذا. الممفيس الذين كانوا محاصرين هنا لفترة طويلة فقدوا عقولهم لفترة طويلة ولم يكن من المفيد إطلاق سراحهم.

الطريق المؤدي إلى الأقفاص حيث كانت الممفيس محبوسة -كان أيضًا المكان الذي تم فيه تخزين بيض (شيبارديا) وكانت منطقة سرية للغاية في الجحيم. لكن (أجنوس) و (بيتي) اللذان كانا سينقلان إلى مكان آخر، ظهرا هنا. كانت تعرف أيضًا عن العلاقة بين (شيبارديا)و (بعل).

كان الظلام حالكاً والرائحة الكريهة كانت تملأ الفضاء المظلم دون نقطة ضوء واحدة. تساءلوا عما إذا كان الأمر سيكون كذلك إذا كان اللحم متعفنًا، لكن المشهد الذي رأوه عندما تكيفوا تدريجيًا مع الظلام أخبرهم بالحقيقة.

“هل أنت مقاول سابق ل (بعل)؟”

قتله، ثم محو ذكرياته ثم بعثه مرة ثانية لكي يقتل مرة أخري في دائرة سادية متكررة…

سأل (أجوس) الفتاة التي لم ترفع عينيها عنه منذ اللحظة الأولى التي التقيا فيها بينما كان يشعر أنه احتمال وأومأت (بيتي) إيجاباً بلطف.

كانت (بيتي) بلا تعبير كالمعتاد كما رمت الرداء الذي خلعته. لقد اعتبرت رد فعل الناس الذين أظهروا عدم رضاهم عن هذا الجسم المقرف أمرًا مفروغًا منه. لقد اختارت طريقة سريعة وفعالة لتوصيل المعلومات. كانت تلتقط ملابسها عندما اتسعت عيناها المستديرتان قليلاً.

“هذا صحيح”.

كانت تقصد الممفيس الموجود في مختبر (بيتي) الذي أصبح عينة تشريح. من خلال تشريحه اكتسبت (بيتي) الكثير من المعرفة والمعلومات. لقد اكتشفت كيف تهدئ هيجان الممفيس المحاصرين في الأقفاص وتستعيد إحساسهم بالعقل.

لعبة مهجورة، الفشل الذي لم يكن مثيرا للاهتمام.

كانت الطريقة الأكثر فعالية لإضعاف قوة (بعل) هي قتل الممفيس. كان الممفيس مخلوق شيطاني قوي للغاية مع مهارة حركة احتيالية مثل التميع <<< التميع  هو القدرة على تغيير الحالة المادية من الصلبة الي السائلة أو الغازية>>>، والقدرة على سرقة إحصائيات الهدف، له القدرة على إطلاق درع من الكهرباء. كان الممفيس وحوشاً فقدوا إحساسهم بالعقل بعد أن تم تعذيبهم من قبل (بعل) وكانوا أكثر عدوانية بكثير وقادرين على تحمل الألم. وستزداد الأضرار إذا أطلقهم (بعل) في جميع الاتجاهات.

فقط بعد ذلك، خلعت (بيتي) الرداء الذي كانت ترتديه. وقد شوهدت جثتها العارية على الفور. لقد كان جسماً مع تعظم شديد من أسفل الترقوة إلى الحوض حالتها كانت أشد خطورة من حالة (أجنوس).

(نوى)، الذي التقى بسيد جيد وتصرف دون قيود كبيرة، حصل على حرية أكبر في الجحيم. كان ذلك عندما وصل إلى الجحيم وتأثر بالتنقل عن بعد. سمع صرخات حزينة من أقاربه وطار على طول الطريق إلى هنا. (جريد) سمح له بذلك بشكل طبيعي.

“انا الأخت الاقدم منك.”

“……”

“…الان أنت تتفاخرين.”

الطريق المؤدي إلى الأقفاص حيث كانت الممفيس محبوسة -كان أيضًا المكان الذي تم فيه تخزين بيض (شيبارديا) وكانت منطقة سرية للغاية في الجحيم. لكن (أجنوس) و (بيتي) اللذان كانا سينقلان إلى مكان آخر، ظهرا هنا. كانت تعرف أيضًا عن العلاقة بين (شيبارديا)و (بعل).

نظر (أجنوس) إلى (بيتي) بتعبير مشوش للحظة قبل النقر على لسانه.

(نوى) و (أجنوس) تراجعا

كانت (بيتي) بلا تعبير كالمعتاد كما رمت الرداء الذي خلعته. لقد اعتبرت رد فعل الناس الذين أظهروا عدم رضاهم عن هذا الجسم المقرف أمرًا مفروغًا منه. لقد اختارت طريقة سريعة وفعالة لتوصيل المعلومات. كانت تلتقط ملابسها عندما اتسعت عيناها المستديرتان قليلاً.

“……”

“هل أنت مجنونة؟ لماذا ترتدي الفتاة ملابس سيئة للغاية…؟”

قرأ (أجنوس) معنى كلمات (بيتي) وسكت.

كان ذلك لأنها سمعت شكاوى (أجنوس) المستاءة كانت النبرة قاسية للغاية، لكنها تشبه رد الفعل الذي أظهره (جريد). كان ينظر إليها على أنها إنسان، وليس وحشًا بشعًا.

ثم حل الصمت مرة أخرى. ساروا على طول جدار السبج البركاني لبعض الوقت قبل أن يصلوا إلى زنزانة كبيرة. كان الهيكل مثل المتاهة. كانت هناك مسارات معقدة ومتشابكة للغاية تسببت في ارتباكهم. يبدو أن هناك بعض القوة السحرية فيها.

ظنت أنها تعرف طبيعته، كما هو متوقع، كان هناك سبب لهجره من قبل (بعل).

كان قلب (بيتي) مرتاحًا وكانت مقتنعة بأنها يمكن أن تنقل معرفتها إلى (أجنوس).

(نوى) و (أجنوس) تراجعا

“أنت تلميذي.”

صاحب السمو (بعل) عظيم، أنا أؤمن فقط بصاحب السمو (بعل)، حتى لو تخلى عني سأغني له التراتيل.

“ماذا؟ ما هذا الهراء الذي تقولينه فجأة…؟”

ما هو نطاق “التخلي” الذي كان يتحدث عنه؟

“(بعل) قاسي وشامل.”

“خطواتي ليست ثقيلة.”

“من لا يعرف هذا…؟”

“هذا صحيح”.

“إنه أكثر مما تعرفه.”

“……”

“……”

قرأ (أجنوس) معنى كلمات (بيتي) وسكت.

“علينا أن نضع في اعتبارنا أنه في اللحظة التي ينكسر فيها العقد مع (بعل)، فإن الروح، وليس الجسد، هي التي تم الاستيلاء عليها “.

اقتربت صرخة القطة الحادة بسرعة. هل كان ممفيس وهرب؟

الجسد الذي فقد روحه لم يكن أكثر من قشرة فارغة، السبب الذي جعل (أجنوس) يعاني من التعظم هو أن روحه كانت تهرب ببطء من جسده لقد كانت ظاهرة ناجمة عن فقدان الحياة في عملية رحيل روحه.

كانت تقصد الممفيس الموجود في مختبر (بيتي) الذي أصبح عينة تشريح. من خلال تشريحه اكتسبت (بيتي) الكثير من المعرفة والمعلومات. لقد اكتشفت كيف تهدئ هيجان الممفيس المحاصرين في الأقفاص وتستعيد إحساسهم بالعقل.

“حتى في هذه اللحظة، تتسرب روحك إلى (بعل). ستدخل قبضة (بعل) تمامًا يومًا ما ولن ينتمي جسمك إليك “.

تمت الترجمة

سيبدأ (بعل) بالسيطرة عليهم والتحكم فيهم. سيتم استخدامهم بغض النظر عن إرادتهم. في حالة لاعب مثل (أجنوس)، سيكون في شكل مهام إجبارية. كانت مهمات من شأنها أن تعطي غرامة كبيرة إذا لم تكتمل في غضون فترة زمنية معينة.

(نوى)، الذي التقى بسيد جيد وتصرف دون قيود كبيرة، حصل على حرية أكبر في الجحيم. كان ذلك عندما وصل إلى الجحيم وتأثر بالتنقل عن بعد. سمع صرخات حزينة من أقاربه وطار على طول الطريق إلى هنا. (جريد) سمح له بذلك بشكل طبيعي.

“ليس الأمر وكأنك يجب أن تكون كاهنًا. أنت فقط يَجِبُ أَنْ تَرثَ معرفتَي. ثم يمكنك منع روحك من المغادرة “.

وصل (نوى) إلى نقطة البكاء. لم يكن على علم بذلك، لكنه نما بشكل هائل.

لقاء مقدر -الفرصة التي حلم بها كل لاعب جاءت إلى (أجنوس) بنفسها. أي شخص سيرحب بها بذراعين مفتوحتين ومع ذلك، لم يكن (أجنوس) مسروراً على الإطلاق وأظهر الحذر.

ما هو نطاق “التخلي” الذي كان يتحدث عنه؟

“لماذا تنظرين لي؟”

هل يمكن ل(شيبارديا) أن يقبل هذا التناسخ الفظيع بقلب سعيد؟ كان متأكداً أن الأمر ليس كذلك

(أجنوس) لم يكن يشك في (بيتي) لقد كان يشك في نفسه لقد كان يتجول لسنوات عديدة بعد تحول مصيره مع (بعل)، وقد أدرك بوضوح كم كان مثيرًا للشفقة. كان يخشى أن يكرر نفس الخطأ مرة أخرى بعد الاعتماد المتهور على مساعدة شخص آخر.

كانت الطريقة الأكثر فعالية لإضعاف قوة (بعل) هي قتل الممفيس. كان الممفيس مخلوق شيطاني قوي للغاية مع مهارة حركة احتيالية مثل التميع <<< التميع  هو القدرة على تغيير الحالة المادية من الصلبة الي السائلة أو الغازية>>>، والقدرة على سرقة إحصائيات الهدف، له القدرة على إطلاق درع من الكهرباء. كان الممفيس وحوشاً فقدوا إحساسهم بالعقل بعد أن تم تعذيبهم من قبل (بعل) وكانوا أكثر عدوانية بكثير وقادرين على تحمل الألم. وستزداد الأضرار إذا أطلقهم (بعل) في جميع الاتجاهات.

(بيتي) أطاحت برأسها شعرها الفوضوي القصير الذي يطابق تعبيرها البريء بشكل جيد.

الجسد الذي فقد روحه لم يكن أكثر من قشرة فارغة، السبب الذي جعل (أجنوس) يعاني من التعظم هو أن روحه كانت تهرب ببطء من جسده لقد كانت ظاهرة ناجمة عن فقدان الحياة في عملية رحيل روحه.

“لقد هجرك (بعل). ألم يكن هذا كافياً؟ ”

تخيل ذلك تلقائيا في ذهنه. اللحظة التي كانت فيها (شيبارديا) في أهم مراحله.

قرأ (أجنوس) معنى كلمات (بيتي) وسكت.

ثم يكرر ذلك مرة أخرى من البداية.

“سأجدك لاحقاً.”

“…الان أنت تتفاخرين.”

(بيتي) قطعت وعداً بشأن المرة القادمة قبل المضي قدماً لم يكن هناك الكثير من الفائدة للتخلص من بيض (شيبارديا)، لذلك مرت فقط عبرهم وتوجهت إلى أعماق الوادي. لقد كان الاتجاه حيث كانت الممفيس.

كان (أجنوس) مرتبكًا على الرغم من أنه كان مكانًا تبع به (بعل) قبل بضع سنوات. كان هناك إحساس ضبابي في عقله. (أجنوس) تردد عدة مرات، لكن (بيتي) تقدمت للأمام. “ليس الأمر أنك لا تعرف الطريق. قلبك متردد “.

“كما هو متوقع، حكمي صحيح.”

لعبة مهجورة، الفشل الذي لم يكن مثيرا للاهتمام.

كانت الطريقة الأكثر فعالية لإضعاف قوة (بعل) هي قتل الممفيس. كان الممفيس مخلوق شيطاني قوي للغاية مع مهارة حركة احتيالية مثل التميع <<< التميع  هو القدرة على تغيير الحالة المادية من الصلبة الي السائلة أو الغازية>>>، والقدرة على سرقة إحصائيات الهدف، له القدرة على إطلاق درع من الكهرباء. كان الممفيس وحوشاً فقدوا إحساسهم بالعقل بعد أن تم تعذيبهم من قبل (بعل) وكانوا أكثر عدوانية بكثير وقادرين على تحمل الألم. وستزداد الأضرار إذا أطلقهم (بعل) في جميع الاتجاهات.

كان يبحث عن المتعة فقط وكان شكل المتعة الذي يريده سادياً في العادة.

“……”

كان قلب (بيتي) مرتاحًا وكانت مقتنعة بأنها يمكن أن تنقل معرفتها إلى (أجنوس).

أخذت (بيتي) زمام المبادرة وسار (أجنوس) خلفها. اعتقد (أجنوس) أن خطوات (بيتي) بدت ثقيلة، يجب أن يكون من المؤلم لها معرفة أنها ستضطر إلى إيذاء الممفيس.

“أنت تلميذي.”

“خطواتي ليست ثقيلة.”

الجسد الذي فقد روحه لم يكن أكثر من قشرة فارغة، السبب الذي جعل (أجنوس) يعاني من التعظم هو أن روحه كانت تهرب ببطء من جسده لقد كانت ظاهرة ناجمة عن فقدان الحياة في عملية رحيل روحه.

“……?”

“أنتي… من أنتي؟ لماذا تعرفين عن هذا المكان؟”

“أنت تسقط قلبك على خطواتي”، تحدثت (بيتي) أثناء النظر إلى وجه (أجنوس) الذي انعكس على السبج <<<<السبج هو نوع من الزجاج البركاني>>>>.

كانت لا تزال تتحدث بالهراء…بينما كان (أجنوس) يتجاهلها

“توقفي عن قول الهراء”. كان (أجنوس) مذهولاً من الداخل قبل أن يدير رأسه لم يكن قادرًا على مقابلة نظرات (بيتي) من خلال السبج وتجنبها.

لقد تمت خيانتك بطرق مختلفة من قبلي كم عدد المرات التي قتلتك فيها؟ سوف تولد مرة أخرى وتنسى هذه اللحظة.

ثم حل الصمت مرة أخرى. ساروا على طول جدار السبج البركاني لبعض الوقت قبل أن يصلوا إلى زنزانة كبيرة. كان الهيكل مثل المتاهة. كانت هناك مسارات معقدة ومتشابكة للغاية تسببت في ارتباكهم. يبدو أن هناك بعض القوة السحرية فيها.

كان (نوى) خائف بشكل رهيب من (بيتي)، التي زينت غرفتها بعينة تشريحية من ممفيس. على الرغم من ذلك، انه بطريقة أو بأخرى استجمع شجاعته.

كان (أجنوس) مرتبكًا على الرغم من أنه كان مكانًا تبع به (بعل) قبل بضع سنوات. كان هناك إحساس ضبابي في عقله. (أجنوس) تردد عدة مرات، لكن (بيتي) تقدمت للأمام. “ليس الأمر أنك لا تعرف الطريق. قلبك متردد “.

كانت تقصد الممفيس الموجود في مختبر (بيتي) الذي أصبح عينة تشريح. من خلال تشريحه اكتسبت (بيتي) الكثير من المعرفة والمعلومات. لقد اكتشفت كيف تهدئ هيجان الممفيس المحاصرين في الأقفاص وتستعيد إحساسهم بالعقل.

كانت لا تزال تتحدث بالهراء…بينما كان (أجنوس) يتجاهلها

“……”

“نونغ!”

ظنت أنها تعرف طبيعته، كما هو متوقع، كان هناك سبب لهجره من قبل (بعل).

اقتربت صرخة القطة الحادة بسرعة. هل كان ممفيس وهرب؟

“أنت تسقط قلبك على خطواتي”، تحدثت (بيتي) أثناء النظر إلى وجه (أجنوس) الذي انعكس على السبج <<<<السبج هو نوع من الزجاج البركاني>>>>.

كان لدى (أجنوس) تعبير مهزوز على وجهه بينما كان يصنع درعًا من العظام، لم يستطع أن يفهم تماماً لماذا صنع درع بدلاً من سيف.

(بعل)، الذي جاء إليه كما لو كان ينتظره، هاجمه فجأة بعنف وقتله ببطء وألم بينما كان يقول له الحقيقة. كان (بعل) يتحدث ببطء شديد أثناء فعل ذلك.

لقد جاء الممفيس أمامه قبل أن يتوقف كان ذلك لأن رأسه علق في أيدي (بيتي) الصغيرة، وهو مشهد مذهل بالنظر إلى أن الممفيس كانت في الحالة السائلة.

كان يبحث عن المتعة فقط وكان شكل المتعة الذي يريده سادياً في العادة.

“هل ألصقتها باستخدام السحر؟”

(بيتي) أطاحت برأسها شعرها الفوضوي القصير الذي يطابق تعبيرها البريء بشكل جيد.

أعجب (أجنوس) بها قليلاً قبل أن يميل رأسه لينظر، فراء الممفيس كان منفوشاً لم يكن هناك حتى ندبة صغيرة على وجهه المستدير الجميل.

“عد إلى الوراء، نيانغ! لا يمكنك الذهاب إلى أبعد من ذلك، نيانغ!”

كل الممفيس الذين عذبوا من قبل (بعل) بدوا فظيعين بينما هذه كانت على ما يرام

كان قلب (بيتي) مرتاحًا وكانت مقتنعة بأنها يمكن أن تنقل معرفتها إلى (أجنوس).

ذلك كان واضحاً (ممفيس) التي أسرتها (بيتي) حالياً كانت (نوى) وليست (ممفيس) التي أسرتها (بعل)

كل الممفيس الذين عذبوا من قبل (بعل) بدوا فظيعين بينما هذه كانت على ما يرام

“لا تؤذي شعبي، نيانغ!”

***********************************************************

مسقط رأس (ممفيس) كان جحيماً ولم يمارسوا قوتهم الكاملة إلا في الجحيم، وتعززت سلطتهم في التحرر من أي قيود. وهذا يعني أنهم يمكن أن يتصرفوا بشكل مستقل وبعيدًا عن أسيادهم.

كانت (بيتي) بلا تعبير كالمعتاد كما رمت الرداء الذي خلعته. لقد اعتبرت رد فعل الناس الذين أظهروا عدم رضاهم عن هذا الجسم المقرف أمرًا مفروغًا منه. لقد اختارت طريقة سريعة وفعالة لتوصيل المعلومات. كانت تلتقط ملابسها عندما اتسعت عيناها المستديرتان قليلاً.

(نوى)، الذي التقى بسيد جيد وتصرف دون قيود كبيرة، حصل على حرية أكبر في الجحيم. كان ذلك عندما وصل إلى الجحيم وتأثر بالتنقل عن بعد. سمع صرخات حزينة من أقاربه وطار على طول الطريق إلى هنا. (جريد) سمح له بذلك بشكل طبيعي.

“أنتي… من أنتي؟ لماذا تعرفين عن هذا المكان؟”

“عد إلى الوراء، نيانغ! لا يمكنك الذهاب إلى أبعد من ذلك، نيانغ!”

كان (نوى) خائف بشكل رهيب من (بيتي)، التي زينت غرفتها بعينة تشريحية من ممفيس. على الرغم من ذلك، انه بطريقة أو بأخرى استجمع شجاعته.

كان (نوى) خائف بشكل رهيب من (بيتي)، التي زينت غرفتها بعينة تشريحية من ممفيس. على الرغم من ذلك، انه بطريقة أو بأخرى استجمع شجاعته.

الطريق المؤدي إلى الأقفاص حيث كانت الممفيس محبوسة -كان أيضًا المكان الذي تم فيه تخزين بيض (شيبارديا) وكانت منطقة سرية للغاية في الجحيم. لكن (أجنوس) و (بيتي) اللذان كانا سينقلان إلى مكان آخر، ظهرا هنا. كانت تعرف أيضًا عن العلاقة بين (شيبارديا)و (بعل).

داعبت (بيتي) جبهته. “لا تقلق. أنا هنا للمساعدة.”

سيبدأ (بعل) بالسيطرة عليهم والتحكم فيهم. سيتم استخدامهم بغض النظر عن إرادتهم. في حالة لاعب مثل (أجنوس)، سيكون في شكل مهام إجبارية. كانت مهمات من شأنها أن تعطي غرامة كبيرة إذا لم تكتمل في غضون فترة زمنية معينة.

“……!”

كان يبحث عن المتعة فقط وكان شكل المتعة الذي يريده سادياً في العادة.

(نوى) و (أجنوس) تراجعا

لقد تمت خيانتك بطرق مختلفة من قبلي كم عدد المرات التي قتلتك فيها؟ سوف تولد مرة أخرى وتنسى هذه اللحظة.

ظنوا أن (بيتي) ستؤذي الممفيس بشكل طبيعي في الواقع، لم يكن هناك إجابة غير هذا. الممفيس الذين كانوا محاصرين هنا لفترة طويلة فقدوا عقولهم لفترة طويلة ولم يكن من المفيد إطلاق سراحهم.

“لماذا تنظرين لي؟”

وأوضحت (بيتي) لهما، “يمكنني إنقاذهم بفضل تضحية طفل آخر “.

EgY RaMoS

 

“لقد هجرك (بعل). ألم يكن هذا كافياً؟ ”

كانت تقصد الممفيس الموجود في مختبر (بيتي) الذي أصبح عينة تشريح. من خلال تشريحه اكتسبت (بيتي) الكثير من المعرفة والمعلومات. لقد اكتشفت كيف تهدئ هيجان الممفيس المحاصرين في الأقفاص وتستعيد إحساسهم بالعقل.

“لقد هجرك (بعل). ألم يكن هذا كافياً؟ ”

“هوو، نيانغ…”

كان يبحث عن المتعة فقط وكان شكل المتعة الذي يريده سادياً في العادة.

وصل (نوى) إلى نقطة البكاء. لم يكن على علم بذلك، لكنه نما بشكل هائل.

“إنه أكثر مما تعرفه.”

مخلوق شيطاني تمرد على الغريزة وتغلب على خوفه، في المستقبل، سيكون قادرًا على تحمل المصاعب بشكل أفضل قليلاً حتى لو التقى بتنين. بعد ذلك، وصلت (بيتي) إلى موقع معين. هتفت تعويذة وفتح باب الغرفة الحجرية.

تخيل ذلك تلقائيا في ذهنه. اللحظة التي كانت فيها (شيبارديا) في أهم مراحله.

كان الظلام حالكاً والرائحة الكريهة كانت تملأ الفضاء المظلم دون نقطة ضوء واحدة. تساءلوا عما إذا كان الأمر سيكون كذلك إذا كان اللحم متعفنًا، لكن المشهد الذي رأوه عندما تكيفوا تدريجيًا مع الظلام أخبرهم بالحقيقة.

مخلوق شيطاني تمرد على الغريزة وتغلب على خوفه، في المستقبل، سيكون قادرًا على تحمل المصاعب بشكل أفضل قليلاً حتى لو التقى بتنين. بعد ذلك، وصلت (بيتي) إلى موقع معين. هتفت تعويذة وفتح باب الغرفة الحجرية.

كان لحم الممفيس المحاصرين في قضبان حديدية يتعفن في العديد من الأماكن. كان بإمكانهم رؤية واحدة جفت مثل المومياء والعينان اللتان تم انتزاعهما كانتا متعفنتين. كان هناك بعض الذين كانوا معلقين حرفيًا من القفص الحديدي الذي كانوا فيه لأن أفواههم وأطرافهم كانت مربوطة.

“هل أنت مجنونة؟ لماذا ترتدي الفتاة ملابس سيئة للغاية…؟”

طفل صغير بدون أطراف قليلة كان شيئاً طبيعياً الصغار بأذرع وأرجل مخلوقات أخرى متصلة بأذنيهم أو أعناقهم لا يمكنهم حتى أن يرتاحوا بشكل صحيح لأن هذه الأطراف تتلوى ضد إرادتهم.

كان الظلام حالكاً والرائحة الكريهة كانت تملأ الفضاء المظلم دون نقطة ضوء واحدة. تساءلوا عما إذا كان الأمر سيكون كذلك إذا كان اللحم متعفنًا، لكن المشهد الذي رأوه عندما تكيفوا تدريجيًا مع الظلام أخبرهم بالحقيقة.

“……”

أعجب (أجنوس) بها قليلاً قبل أن يميل رأسه لينظر، فراء الممفيس كان منفوشاً لم يكن هناك حتى ندبة صغيرة على وجهه المستدير الجميل.

“سيكون الأمر على ما يرام”، همست (بيتي) ل (نوى)، الذي نسي ما يقوله وكان يرتجف في الهواء.

“سيكون الأمر على ما يرام”، همست (بيتي) ل (نوى)، الذي نسي ما يقوله وكان يرتجف في الهواء.

 

“……”

***********************************************************

“سأجدك لاحقاً.”

تمت الترجمة

 

By

“هل أنت مقاول سابق ل (بعل)؟”

EgY RaMoS

(بيتي) أكدت استنتاج (أجنوس)، ما نوع كيان (شيبارديا) التي فقس وعاد بصورة لانهائية؟ لماذا يفقد ذاكرته باستمرار، ما هي بالضبط علاقته مع (بعل)، إلخ.

“إنه (بعل). سيستمر في قتل (شيبارديا).”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط