نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1657

مأزق بونهيلر

مأزق بونهيلر

فصل 1657

ارتعد (بونهيلر) عندما رأى وجه الضيف غير المدعو الذي دخل مستوي رؤيته.

 

كان يمكن أن يكون مشهدا مثيرا للاهتمام جدا. كان سيستمتع بمشاهدته ومع ذلك، حالياً هو الذي كان يواجهه الان.

امتصاص الدم في حد ذاته لم يكن وسيلة للبقاء على قيد الحياة بالنسبة لمصاصي الدماء في ساتسفاي.

ومع ذلك، كان الوضع الفعلي مختلفًا تمامًا عن معتقداته. هذا الإنسان لم يكن خصماً سهلاً ليدوس عليه ستزداد الجروح على جسده إذا لم يحافظ على التحكم في المعركة، كان هذا الوضع مزعجاً جداً.

مصاصي الدماء الذين تغذوا على دماء الأنواع الأخرى ليعيشوا كانوا مجرد منتجات معيبة، وكان الدليل على ذلك أن (براهام) لم يتأذى على الرغم من قيامه بالتغذي على الدماء.

كان الناس خائفين. شعرت أن العالم على حافة النهاية. كانوا سيصابون بقلق كبير لو اكتشفوا أن (هاياتي)، داعمهم، كان يعاني من إصابات خطيرة واحدة تلو الأخرى.

لقد استعاد قوة سليل مباشر وأصبح مصاص دماء مرة أخرى، لكنه لم يتغذى على دماء الأنواع الأخرى، كان هذا لأنه لم يكن هناك أي حاجة لذلك.

كان موقف حيث أن دفاعه المطلق بالإضافة لحراشفه لم يعد يوفر له حماية كامله. تحمّل (بونهيلر) الإذلال ودافع عن نفسه بحاجز طاقة سحري ثم حدق في (هاياتي) كما لو كان سيأكل هذا الإنسان.

“ليس سيئا.”

لم يكتمل مسار التنفس في أعقاب الحركة عالية السرعة، لذلك ضعف الزخم أكثر من ذلك وتشتت.

الدم الذي تم مسحه من قبل أصابع رقيقة –صادف أن كان دم (هاياتي). كان ذلك يعني أن قاتل التنين، آخر معقل للبشرية، كان يكافح. ومع ذلك، لم يكن أحد يعرف ذلك. لم يتمكنوا من مشاهدة المعركة بين (هاياتي) و(بونهيلر) بشكل صحيح.

كان موقف حيث أن دفاعه المطلق بالإضافة لحراشفه لم يعد يوفر له حماية كامله. تحمّل (بونهيلر) الإذلال ودافع عن نفسه بحاجز طاقة سحري ثم حدق في (هاياتي) كما لو كان سيأكل هذا الإنسان.

كان ذلك لأن حركتهم كانت سريعة للغاية بحيث لا يمكن التمييز بينهم الا من خلال اللون.

كلما أصبح أكثر وعيا بحالته، استاء (بونهيلر) أكثر من (بعل)، وليس الأعداء أمامه. بدأ يشعر بأنه تعرض للخداع من (بعل).

كان (بونهيلر) أسودًا، بينما كان طاقة (هاياتي) فضية تشبه الأبيض. سلسلة العمليات حيث شكلت الألوان التي تطارد بعضها البعض خطوطًا ونقاطًا، متحدة ومنتشرة بشكل متكرر، بدت وكأنها عملية إنشاء الكون. للوهلة الأولى، كان جميلا. لم يكونوا ليترددوا في الاستمتاع بها لولا الانفجارات الصاخبة التي حدثت واحدة تلو الأخرى.

تمت الترجمة

في كل مرة يختلط فيها الأسود والأبيض معاً، كان الزئير الذي تلاه مرتفعًا جدًا لدرجة أنه كان أكبر بشكل لا يضاهى من الرعد. تم إرسال صدي صوته خلال الأرض المنهارة وتسببت في زلازل كبيرة.

لقد استعاد قوة سليل مباشر وأصبح مصاص دماء مرة أخرى، لكنه لم يتغذى على دماء الأنواع الأخرى، كان هذا لأنه لم يكن هناك أي حاجة لذلك.

كان الناس خائفين. شعرت أن العالم على حافة النهاية. كانوا سيصابون بقلق كبير لو اكتشفوا أن (هاياتي)، داعمهم، كان يعاني من إصابات خطيرة واحدة تلو الأخرى.

امتصاص الدم في حد ذاته لم يكن وسيلة للبقاء على قيد الحياة بالنسبة لمصاصي الدماء في ساتسفاي.

ومع ذلك، كان الوضع جيدًا إلى حد ما ل (ماري روز). على عكس (براهام)، ورثت جميع قدرات أمها وعرفت كيفية الاستفادة حقًا من الدماء. رفعت (ماري روز) إصبعها الدموي على شفتيها. تألقت شفتيها الحمراء بطريقة ساحرة وجذبت انتباه الناس، جمالها سبّب مشكلة خطيرة.

كان هذا هو مدى صدمة الوضع. كان هناك اثنين من قاتلي التنين، وليس واحد. هذا الشخص قد خدع الكل…

لقد جعل أولئك الذين كانوا يفكرون في نهاية العالم ينسون الأزمة، شعرت وكأنها لعنة أكثر من كونها نعمة. وعلى وجه الخصوص، يبدو أنها لعنة كبيرة للشخص المعني.

(بونهيلر) سيطر على قلبه وكافح من أجل التزام الهدوء على الرغم من أنه عانى من الإذلال عدة مرات من قبل قاتل التنين، الذي تجرأ على التصرف بتهور أمامه. كان واثقاً من أنه سيتخلص من (هاياتي) قبل أن يقتحم (نيفارتان) مسرح المعركة، كان (هاياتي) يتمتع بمهارات جيدة بشكل مدهش، لكنه لم يشكل تهديدًا حقيقيًا لـ (بونهيلر). كان هذا هو الحال حتى قبل لحظة.

الناس الذين كانوا مفتونين بـ (ماري روز) شعروا بالأسف عليها وسرعان ما تخيلوا أنها لا تستطيع التواصل حقًا مع أي شخص لأنها كانت جميلة جدًا. إن الانطباع المعقد الذي أعطته عن كونها نبيلة ومع ذلك مثيرة للشفقة وسحرية وبريئة في نفس الوقت أثار الكثير من خيالهم بشكل طبيعي.

طاقة (بونهيلر) الشيطانية كانت مضطربة لم يكن لحاجز القوة السحرية السوداء أي تأثير وتم تحطيمه.

(ماري روز) لم تهتم بكل هذا، كانت معتادة على كونها محل اهتمام الآخرين وتذوقت دماء قاتل التنين.

[……!]

‘انها ليست حلوة كما زوجي العزيز.’

“ليس سيئا.”

قيل إن دم الحالة العالية كان حلوًا، ورغم أن طعم دماء قاتل التنانين كان مثل العطر بناءً على ذكريات والدتها التي بقيت في ذهنها، لكن الغريب أن مذاقه لم يكن جيداً في رأيها، ربما كان ذلك لأنها تذوقت دماء (جريد) أولاً وأصبحت معتادة على طعم دماءه، لذلك أصبحت غير راضية عن الأذواق الأخرى.

غالبًا ما كان منغمسًا في عواطفه. كانت هذه نقطة ضعفه وكان على علم بذلك. هذا هو السبب في أنه كان مترددًا للغاية في مواجهه التنين المجنون (نيفارتان).

`أهّ.’ كانت عينا (ماري روز) شبه مغلقة بينما تحول خديها الأبيضان إلى اللون الأحمر. شعرت بضبط النفس الكامل. كانت تطرد ذكري (جريد) من عقلها وروحها، لذلك شعرت بالسيطرة الكاملة. حتى الآن، كان عدد لا يحصى من الكائنات مهووسًا بها وحاولوا السيطرة عليها، لكن (جريد)، التي تجنبها، كان هو الذي سيطر عليها. كان من الواضح أن البابا المعين، الذي ضحي بالإيمان الذي بناه طوال حياته وحبس روحه في تابوت ليحبسها، سيرثي بعد معرفة ذلك.

**********************************************************

“إه…?” الأشخاص الذين كانوا يحدقون في (ماري روز) فجأة عادوا إلى صوابهم. كان ذلك بسبب رفرفة ملابسها وظهور موجات فضية تدور حولها ذكرتهم بهالة قاتل التنين، الذي كان يقاتل بشراسة عالية في السماء.

[تم إلغاء اختيار المهارات للهدف.]

بدأت أجساد الناس بالميلان. الأشخاص الذين سقطوا على الأرض أدركوا في النهاية أن المكان الذي كانت تقف فيه (ماري روز) للتو شكل حفرة. مثل الحفر التي تظهر سطح القمر. تم إنشاء حفرة ضخمة.

هل تمكنت آثار تنفس التنين الأسود الذي قطع السماء إلى نصفين من الوصول إلى هذا الحد؟ كان الناس مليئين بالقلق والشكوك، فقط لإدراك المشهد الغريب بعد لحظة. توجد المظلة المغلقة بدقة في وسط الحفرة. لم يكن هناك أي علامات على حدوث أي انفجار.

هل تمكنت آثار تنفس التنين الأسود الذي قطع السماء إلى نصفين من الوصول إلى هذا الحد؟ كان الناس مليئين بالقلق والشكوك، فقط لإدراك المشهد الغريب بعد لحظة. توجد المظلة المغلقة بدقة في وسط الحفرة. لم يكن هناك أي علامات على حدوث أي انفجار.

شعر أسود طويل وعيون حمراء -أنياب مدببة ظهرت تدريجياً عندما كشفت زوايا فمها عن هويتها الحقيقية.

***

في الجحيم، ضحك (بعل).

كان (بونهيلر) قد سيطر على مجريات الامور منذ البداية. ابتلع الطاقة الشيطانية للجحيم وتطور أكثر فأصبح كائنًا قويًا. بالإضافة إلى قوته السحرية العالية، كان قادرًا على استخدام جميع أنواع الطاقات الشريرة. لذلك، كان يعتقد أنه لا يقهر وليس لديه شكوك بذلك. بالطبع، لم يكن لديه نية للقتال مع التنانين القديمة الأخرى، لكنه كان على ثقة من أنه يمكنه بسهولة الهروب من أي أزمة حتى عندما يواجه موقفًا لا مفر منه.

استخدم تفاصيل جسم الإنسان لشن هجوم مضاد. ومع ذلك، لم يتم الحصول على نتيجة مرضية. الطاقة الشيطانية التي كانت مختلطة مع القوة السحرية لم يعد يستطيع التحكم بها. بدلا من ذلك، كان استخدامها قاتلا لأنها استجابت لإرادة (ماري روز).

هذا صحيح أكثر الأزمات التي تخيلها (بونهيلر) جاءت من كائنات في نفس مستواه. لم يكن يعطي اعتبار لأي شخص إلا إذا كان تنيناً قديماً أو إلهاً رئيسياً.

لم يكتمل مسار التنفس في أعقاب الحركة عالية السرعة، لذلك ضعف الزخم أكثر من ذلك وتشتت.

-قاتل التنين؟ الوحيد المطلق بين البشر؟ كانت هذه مزحه في رأيه، كان يعتقد أنه يمكنه بسهولة أن يدوس على قاتل التنين بسهوله بمجرد أن يلتقيا.

‘انها ليست حلوة كما زوجي العزيز.’

ومع ذلك، كان الوضع الفعلي مختلفًا تمامًا عن معتقداته. هذا الإنسان لم يكن خصماً سهلاً ليدوس عليه ستزداد الجروح على جسده إذا لم يحافظ على التحكم في المعركة، كان هذا الوضع مزعجاً جداً.

الدفاع المطلق للتنين -شعر (بونهيلر) أنه عاري عندما أصبحت القوة الفطرية التي تحميه في معظم المواقف عاجزة. كان هناك شعور طفيف بالأزمة عندما تم قطع جلده وحراشفه التي كان يغطيها هذا الدفاع.

الدفاع المطلق للتنين -شعر (بونهيلر) أنه عاري عندما أصبحت القوة الفطرية التي تحميه في معظم المواقف عاجزة. كان هناك شعور طفيف بالأزمة عندما تم قطع جلده وحراشفه التي كان يغطيها هذا الدفاع.

هذا صحيح أكثر الأزمات التي تخيلها (بونهيلر) جاءت من كائنات في نفس مستواه. لم يكن يعطي اعتبار لأي شخص إلا إذا كان تنيناً قديماً أو إلهاً رئيسياً.

ذابح التنانين كان مخيفاً مثل لقبه المجنون، وصل إلى حد أن (بونهيلر) أصبح منزعجًا بعض الشيء من مقابلته.

كان موقف حيث أن دفاعه المطلق بالإضافة لحراشفه لم يعد يوفر له حماية كامله. تحمّل (بونهيلر) الإذلال ودافع عن نفسه بحاجز طاقة سحري ثم حدق في (هاياتي) كما لو كان سيأكل هذا الإنسان.

‘كان يجب أن يكون شخص آخر غيري الذي تعامل مع هذا الرجل.’

“ليس سيئا.”

كان يمكن أن يكون مشهدا مثيرا للاهتمام جدا. كان سيستمتع بمشاهدته ومع ذلك، حالياً هو الذي كان يواجهه الان.

“اهدأ، لا داعي للقلق”

غضبه ارتفع عندما فكّرَ بالتنانينِ القديمةِ الأخرى الذي يراقبون الحالةَ في نومِهم الآن. اهتزت رباطة جأشه بسبب تفكيره بأنهم يضحكون عليه.

موجة الضوء الفضي التي تتدفق حول الأيدي الرقيقة اخترقت حاجز (بونهيلر) من الأسفل كما لو لم يكن موجوداً من الاساس. كانت هالته تشبه هالة سيف قتل التنين، لكنه كان مختلفا عنه. لم يكن على شكل سيف، لكنه اتخذ شكل خمسة مخالب ممزقاً القوة السحرية والأجزاء الضعيفة من الجسم.

كان هذا أثراً جانبياً للطاقة الشيطانية، كان مصدر الطاقة الشيطانية هو الفوضى التي كانت مختلطة مع الغضب والكراهية والحزن والارتباك. كان (بونهيلر) يأكل الفوضى كطعام لبعض الوقت ولم يستطع بسهولة التحكم في عواطفه مقارنة بالتنانين القديمة الأخرى. لقد كانت حالة مختلفة تمامًا عن (تراوكا)، الذي تمتع بالتعبير الصريح عن العواطف.

كان ذلك لأن حركتهم كانت سريعة للغاية بحيث لا يمكن التمييز بينهم الا من خلال اللون.

على عكس (بونهيلر)، الذي ادعى أنه لا يقهر إلا بعد امتصاص الطاقة الشيطانية للجحيم وبناء الثقة للهروب من أي أزمة، كان (تراوكا) مجنونا. كان يؤمن بأنه لا يقهر منذ لحظة ولادته لم يتوقع أن تنشأ أزمة أثناء وجوده. في الوقت نفسه، كان حذر بشكل غير متوقع، لذلك بدا أنه يخدع… على أي حال، لم يستطع (بونهيلر) حتى تحمل الخداع.

تمت الترجمة

غالبًا ما كان منغمسًا في عواطفه. كانت هذه نقطة ضعفه وكان على علم بذلك. هذا هو السبب في أنه كان مترددًا للغاية في مواجهه التنين المجنون (نيفارتان).

***

“اهدأ، لا داعي للقلق”

ذابح التنانين كان مخيفاً مثل لقبه المجنون، وصل إلى حد أن (بونهيلر) أصبح منزعجًا بعض الشيء من مقابلته.

(بونهيلر) سيطر على قلبه وكافح من أجل التزام الهدوء على الرغم من أنه عانى من الإذلال عدة مرات من قبل قاتل التنين، الذي تجرأ على التصرف بتهور أمامه. كان واثقاً من أنه سيتخلص من (هاياتي) قبل أن يقتحم (نيفارتان) مسرح المعركة، كان (هاياتي) يتمتع بمهارات جيدة بشكل مدهش، لكنه لم يشكل تهديدًا حقيقيًا لـ (بونهيلر). كان هذا هو الحال حتى قبل لحظة.

ساعدت (ماري روز) أيضاً، استخدمت القوة السحرية المستعارة من طاقة قاتل التنين وقمعت بشكل أكثر فاعلية الطاقة الشيطانية ل(بونهيلر). وهذا ما جعل هجمات الرجلين أكثر قوة.

[……?!]

في كل مرة يختلط فيها الأسود والأبيض معاً، كان الزئير الذي تلاه مرتفعًا جدًا لدرجة أنه كان أكبر بشكل لا يضاهى من الرعد. تم إرسال صدي صوته خلال الأرض المنهارة وتسببت في زلازل كبيرة.

كان يحتاج فقط للحفاظ على السرعة التي لم يتمكن (كراغل) من متابعتها والتعامل معها ولن يتمكن (كراغل) في هذه الحالة من مقاطعته أثناء إطلاق نفسه. كان على دراية بهذا الجزء وطار بسرعة الضوء أثناء إطلاق التنفس. ثم توقف فجأة.

في الجحيم، ضحك (بعل).

لم يكتمل مسار التنفس في أعقاب الحركة عالية السرعة، لذلك ضعف الزخم أكثر من ذلك وتشتت.

-قاتل التنين؟ الوحيد المطلق بين البشر؟ كانت هذه مزحه في رأيه، كان يعتقد أنه يمكنه بسهولة أن يدوس على قاتل التنين بسهوله بمجرد أن يلتقيا.

رغم مقاطعة هجومه فلم يبالي هذه المرة لأن حواسه كانت موجهة نحو الأسفل. قاتلة تنين أخرى كانت تتجه نحوه، لم يكن هذا وهماً -بل حقيقة.

 

[تبا-ما هذا؟]

مصاصي الدماء الذين تغذوا على دماء الأنواع الأخرى ليعيشوا كانوا مجرد منتجات معيبة، وكان الدليل على ذلك أن (براهام) لم يتأذى على الرغم من قيامه بالتغذي على الدماء.

كان موقف حيث أن دفاعه المطلق بالإضافة لحراشفه لم يعد يوفر له حماية كامله. تحمّل (بونهيلر) الإذلال ودافع عن نفسه بحاجز طاقة سحري ثم حدق في (هاياتي) كما لو كان سيأكل هذا الإنسان.

امتصاص الدم في حد ذاته لم يكن وسيلة للبقاء على قيد الحياة بالنسبة لمصاصي الدماء في ساتسفاي.

كان هذا هو مدى صدمة الوضع. كان هناك اثنين من قاتلي التنين، وليس واحد. هذا الشخص قد خدع الكل…

كان هذا هو مدى صدمة الوضع. كان هناك اثنين من قاتلي التنين، وليس واحد. هذا الشخص قد خدع الكل…

لم يكن لدى (بونهيلر) أي خيار سوى التفكير بهذه الطريقة. كان من الصعب تصديق أنه لم يلاحظ أحد الحقيقة من قبل، لذا كان عليه أن يكون يقظًا للغاية.

كان (بونهيلر) قد سيطر على مجريات الامور منذ البداية. ابتلع الطاقة الشيطانية للجحيم وتطور أكثر فأصبح كائنًا قويًا. بالإضافة إلى قوته السحرية العالية، كان قادرًا على استخدام جميع أنواع الطاقات الشريرة. لذلك، كان يعتقد أنه لا يقهر وليس لديه شكوك بذلك. بالطبع، لم يكن لديه نية للقتال مع التنانين القديمة الأخرى، لكنه كان على ثقة من أنه يمكنه بسهولة الهروب من أي أزمة حتى عندما يواجه موقفًا لا مفر منه.

هذا صحيح، (بونهيلر) لم يشعر بهالة (ماري روز) على الإطلاق فقط إلا بعد أن شربت دم (هاياتي) وأعادت إنتاج بعض من قوة قاتل التنين، لاحظ أنها كانت قريبة كان ذلك في أعقاب قبول الطاقة الشيطانية للجحيم. كانت شرور البداية الثلاثة ل (ماري روز) تتحكم حالياً في الطاقة ل(بونهيلر) وانعكس الوضع لصالح (ماري روز) في هذه اللحظة.

رفرفت ملابس (هاياتي) خلفه عندما تم رفع السيف الذي تم إنزاله قطريًا.

موجة الضوء الفضي التي تتدفق حول الأيدي الرقيقة اخترقت حاجز (بونهيلر) من الأسفل كما لو لم يكن موجوداً من الاساس. كانت هالته تشبه هالة سيف قتل التنين، لكنه كان مختلفا عنه. لم يكن على شكل سيف، لكنه اتخذ شكل خمسة مخالب ممزقاً القوة السحرية والأجزاء الضعيفة من الجسم.

لقد استعاد قوة سليل مباشر وأصبح مصاص دماء مرة أخرى، لكنه لم يتغذى على دماء الأنواع الأخرى، كان هذا لأنه لم يكن هناك أي حاجة لذلك.

طاقة (بونهيلر) الشيطانية كانت مضطربة لم يكن لحاجز القوة السحرية السوداء أي تأثير وتم تحطيمه.

هذا صحيح، (بونهيلر) لم يشعر بهالة (ماري روز) على الإطلاق فقط إلا بعد أن شربت دم (هاياتي) وأعادت إنتاج بعض من قوة قاتل التنين، لاحظ أنها كانت قريبة كان ذلك في أعقاب قبول الطاقة الشيطانية للجحيم. كانت شرور البداية الثلاثة ل (ماري روز) تتحكم حالياً في الطاقة ل(بونهيلر) وانعكس الوضع لصالح (ماري روز) في هذه اللحظة.

[أنت…!]

رغم مقاطعة هجومه فلم يبالي هذه المرة لأن حواسه كانت موجهة نحو الأسفل. قاتلة تنين أخرى كانت تتجه نحوه، لم يكن هذا وهماً -بل حقيقة.

ارتعد (بونهيلر) عندما رأى وجه الضيف غير المدعو الذي دخل مستوي رؤيته.

رغم مقاطعة هجومه فلم يبالي هذه المرة لأن حواسه كانت موجهة نحو الأسفل. قاتلة تنين أخرى كانت تتجه نحوه، لم يكن هذا وهماً -بل حقيقة.

شعر أسود طويل وعيون حمراء -أنياب مدببة ظهرت تدريجياً عندما كشفت زوايا فمها عن هويتها الحقيقية.

“قديس السيف. أنت لست سيئاً أيضاً.”

[بيرياتش…!]

`أهّ.’ كانت عينا (ماري روز) شبه مغلقة بينما تحول خديها الأبيضان إلى اللون الأحمر. شعرت بضبط النفس الكامل. كانت تطرد ذكري (جريد) من عقلها وروحها، لذلك شعرت بالسيطرة الكاملة. حتى الآن، كان عدد لا يحصى من الكائنات مهووسًا بها وحاولوا السيطرة عليها، لكن (جريد)، التي تجنبها، كان هو الذي سيطر عليها. كان من الواضح أن البابا المعين، الذي ضحي بالإيمان الذي بناه طوال حياته وحبس روحه في تابوت ليحبسها، سيرثي بعد معرفة ذلك.

فقط بعد ذلك، سقط سيف قتل التنين الحقيقي وقطع حراشف (بونهيلر). كان موجهاً نحو مؤخرة الرقبة، لكن انتهى به الأمر بشق كتفه بدلا من ذلك. كان ذلك بسبب إمالة (بونهيلر) لرأسه للخلف وتورم عنقه بشكل كبير. لقد كانت مقدمة للتنفس… كانت زاوية استهدفها كلا من (هاياتي)و(ماري روز)، اللذان هاجما في نفس الوقت.

فصل 1657

رفرفت ملابس (هاياتي) خلفه عندما تم رفع السيف الذي تم إنزاله قطريًا.

موجة الضوء الفضي التي تتدفق حول الأيدي الرقيقة اخترقت حاجز (بونهيلر) من الأسفل كما لو لم يكن موجوداً من الاساس. كانت هالته تشبه هالة سيف قتل التنين، لكنه كان مختلفا عنه. لم يكن على شكل سيف، لكنه اتخذ شكل خمسة مخالب ممزقاً القوة السحرية والأجزاء الضعيفة من الجسم.

[تم إلغاء اختيار المهارات للهدف.]

“اهدأ، لا داعي للقلق”

لقد كانت اللحظة التي قطع فيها السيف نفس التنين فرصة كبيرة، واستغل (هاياتي) تدخّل (ماري روز) الغير متوقّع جيداً.

**********************************************************

“هممم …” الابتسامة على فم (ماري روز) نمت بشكل أعمق. رأت (هاياتي) يسرع للأمام دون أن يقلق بشأن مقدمات التنفس، لذا فقد تقدمت للأمام دون تردد.

هذا صحيح، (بونهيلر) لم يشعر بهالة (ماري روز) على الإطلاق فقط إلا بعد أن شربت دم (هاياتي) وأعادت إنتاج بعض من قوة قاتل التنين، لاحظ أنها كانت قريبة كان ذلك في أعقاب قبول الطاقة الشيطانية للجحيم. كانت شرور البداية الثلاثة ل (ماري روز) تتحكم حالياً في الطاقة ل(بونهيلر) وانعكس الوضع لصالح (ماري روز) في هذه اللحظة.

قام الإنسان الآخر بعمل عظيم أيضاً. لقد كان شخصاً مألوفاً، كان الإنسان الأكثر نشاطًا بعد (جريد)، لذلك سمعت عنه الكثير من الشائعات هنا وهناك.

مصاصي الدماء الذين تغذوا على دماء الأنواع الأخرى ليعيشوا كانوا مجرد منتجات معيبة، وكان الدليل على ذلك أن (براهام) لم يتأذى على الرغم من قيامه بالتغذي على الدماء.

“قديس السيف. أنت لست سيئاً أيضاً.”

رفرفت ملابس (هاياتي) خلفه عندما تم رفع السيف الذي تم إنزاله قطريًا.

حدث الهجومان على التوالي. سيف (هاياتي) أخذ زمام المبادرة وقطع (بونهيلر)، كانت مهارة (كراغل) النهائية فعالة أيضًا بشكل طفيف.

[بيرياتش…!]

ساعدت (ماري روز) أيضاً، استخدمت القوة السحرية المستعارة من طاقة قاتل التنين وقمعت بشكل أكثر فاعلية الطاقة الشيطانية ل(بونهيلر). وهذا ما جعل هجمات الرجلين أكثر قوة.

(بعل). !!!!!

[……!]

رغم مقاطعة هجومه فلم يبالي هذه المرة لأن حواسه كانت موجهة نحو الأسفل. قاتلة تنين أخرى كانت تتجه نحوه، لم يكن هذا وهماً -بل حقيقة.

ابتلع التنين الشرير (بونهيلر) صراخه. لم يكن مجرد جهد لحفظ كرامته. كان ذلك لأنه كان يفكر في (نيفارتان) واستنتج أن (نيفارتان) سيصل بشكل أسرع إذا زاد الاضطراب أكثر من هذا. لقد تجنب سيف قتل التنين الذي كان يستهدف قلبه باستخدام قدرة تغير الشكل.

“قديس السيف. أنت لست سيئاً أيضاً.”

استخدم تفاصيل جسم الإنسان لشن هجوم مضاد. ومع ذلك، لم يتم الحصول على نتيجة مرضية. الطاقة الشيطانية التي كانت مختلطة مع القوة السحرية لم يعد يستطيع التحكم بها. بدلا من ذلك، كان استخدامها قاتلا لأنها استجابت لإرادة (ماري روز).

كان يحتاج فقط للحفاظ على السرعة التي لم يتمكن (كراغل) من متابعتها والتعامل معها ولن يتمكن (كراغل) في هذه الحالة من مقاطعته أثناء إطلاق نفسه. كان على دراية بهذا الجزء وطار بسرعة الضوء أثناء إطلاق التنفس. ثم توقف فجأة.

في الواقع، تم ختم سحره وأصبحت حركات جسده بطيئة.

في كل مرة يختلط فيها الأسود والأبيض معاً، كان الزئير الذي تلاه مرتفعًا جدًا لدرجة أنه كان أكبر بشكل لا يضاهى من الرعد. تم إرسال صدي صوته خلال الأرض المنهارة وتسببت في زلازل كبيرة.

(بعل). !!!!!

كان الناس خائفين. شعرت أن العالم على حافة النهاية. كانوا سيصابون بقلق كبير لو اكتشفوا أن (هاياتي)، داعمهم، كان يعاني من إصابات خطيرة واحدة تلو الأخرى.

كلما أصبح أكثر وعيا بحالته، استاء (بونهيلر) أكثر من (بعل)، وليس الأعداء أمامه. بدأ يشعر بأنه تعرض للخداع من (بعل).

لقد استعاد قوة سليل مباشر وأصبح مصاص دماء مرة أخرى، لكنه لم يتغذى على دماء الأنواع الأخرى، كان هذا لأنه لم يكن هناك أي حاجة لذلك.

في الجحيم، ضحك (بعل).

غضبه ارتفع عندما فكّرَ بالتنانينِ القديمةِ الأخرى الذي يراقبون الحالةَ في نومِهم الآن. اهتزت رباطة جأشه بسبب تفكيره بأنهم يضحكون عليه.

 

**********************************************************

**********************************************************

ومع ذلك، كان الوضع الفعلي مختلفًا تمامًا عن معتقداته. هذا الإنسان لم يكن خصماً سهلاً ليدوس عليه ستزداد الجروح على جسده إذا لم يحافظ على التحكم في المعركة، كان هذا الوضع مزعجاً جداً.

تمت الترجمة

(ماري روز) لم تهتم بكل هذا، كانت معتادة على كونها محل اهتمام الآخرين وتذوقت دماء قاتل التنين.

By

[……?!]

EgY RaMoS

غالبًا ما كان منغمسًا في عواطفه. كانت هذه نقطة ضعفه وكان على علم بذلك. هذا هو السبب في أنه كان مترددًا للغاية في مواجهه التنين المجنون (نيفارتان).

“ليس سيئا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط