نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1658

سيف النمر الأبيض

سيف النمر الأبيض

فصل 1658

قتل 10 آلاف إنسان -لن تنمو كلمات التنين بشكل كبير حتى لو أوفى بهذا العهد. في موقف كان مؤسفًا بالنسبة له، أصبحت تصرفات (هاياتي) ذاتية الهزيمة. كانت هذه ثروة عظيمة لـ (بونهيلر)

 

[أنا سأعاقبك.]

الطبيعة المطلقة للتنين كانت فطرية لقد حكموا بقوتهم الفطري وسحرهم وقواهم

“لا يوجد أحد طبيعي بين التنانين القديمة.”

ثم ماذا لو أصبح كل هذا عديم الفائدة؟

لقد كان هراءً مفاجئاً في اللحظة التي تحدث فيها (بونهيلر)، شعرت مجموعة (هاياتي) أن أجسادهم أصبحت خفيفة. أدركوا أن ضغط كلمات التنين التي كانت تسحقهم قد ذهب.

“تبا لهذا.!!!”

“هممم …”

أولا وقبل كل شيء، تم قمع حركته بسبب (هاياتي). لم يستطع أن يظهر سرعته التي مكنته من عبور القارة مع بضع حركات من أجنحته، سيف قتل التنين لم يقم فقط في كثير من الأحيان بتحييد دفاعه المطلق، ولكن أيضا عرقل حركته. موجات الطاقة الفضية لسيف ذابح التنانين ثقبت حراشفه وتسببت في تجمد حركته، كان من الآمن القول إن وجود (هاياتي) كان تناقضًا مع وجود التنانين.

هل كان اسمه (كراغل)؟ تفاعل مع سيف (هاياتي) وقرأ نوايا (هاياتي) وتحرك من تلقاء نفسه. لقد كان شخصاً مارسه (هاياتي) مع سيف قتل التنين

رغم أن الشائعات عادة مبالغ فيها، ولكن في حالته، كان العكس تماما. كانت الشائعات أقل بكثير من مهاراته الفعلية.

كان وجه (هاياتي) مليئًا بالندم وهو يقف ساكنًا وينظر إلى الأفق.

ثم ماذا عن (ماري روز)، الذي اقتحمت ميدان المعركة فجأة في وقت لاحق؟ كانت الوريثة الشرعية ل(بيرياتش). كان لديها قدرة امتصاص الدم، ورغم أنها لا تكافئ قوي شرور البداية الثلاثة، لكنها لم تتعرض لعقوبات على السطح. وكان هذا مهددا للغاية.

فصل 1658

كما أنها استهلكت بعض الدم الذي أراقه (هاياتي) لتجسد بعض قوة قاتل التنين، يبدو أنه لا توجد مبالغة في الإشاعة القائلة بأن (بيرياتش) أظهرت قوة 10000 شيطان فقط عندما حاربت ضد (بعل) من أجل حكم الجحيم.

“……?”

تدخل (ماري روز) جعل (بونهيلر) يشعر وكأنه كان يتعامل مع اثنين من قتلة التنين. تم صد حركاته بسهولة أكبر وأصبح دفاعه المطلق وحراشفه بدون فائدة في كثير من الأحيان. حول استخدام نفس التنين في محاولة لعكس الوضع، ولكن حتى نتيجة ذلك كانت مخيبة للآمال. كان التأثير الذي مارسه قديس السيف، الذي كان لا يزال طفلاً، مزعجًا قليلاً.

By

هل كان اسمه (كراغل)؟ تفاعل مع سيف (هاياتي) وقرأ نوايا (هاياتي) وتحرك من تلقاء نفسه. لقد كان شخصاً مارسه (هاياتي) مع سيف قتل التنين

لقد كان السيف المثالي الذي صنعه (جريد) وفقاً لرغباته كان السيف الذي تطور معه من التصنيف الطبيعي وولد من جديد كرفيق روحه. هذا يعني أنه فقد أثمن كنوزه

كان هو الشخص الذي قطع نفس (بونهيلر) في كل لحظة، وكان ذلك مميتًا عندما اقترن بأداء (هاياتي) و (ماري روز). لم يكن هناك الكثير من الوسائل التي يمكن أن يعتمد عليها (بونهيلر) للهروب من هذا الموقف المحبط.

لقد كان حقاً اكتسبه بمحاربة تنين عجوز للدفاع عن (هاياتي) ومن المأمون القول إن ذلك سيكون مفيدا على المدى الطويل. بالطبع، كانت هذه هي القصة عند محاولة تفسيرها بشكل إيجابي. على عكس مظهره الخارجي، كانت أحشاء كراغل تحترق.

أولا، بالنسبة للسحر. رغم أنه يمكن للتنانين إلقاء العديد من التعاويذ التي يفهمونها دون أي قيود. يمكن أن يلقي (بونهيلر) مئات الآلاف من التعاويذ في وقت واحد. لقد استخدم هذه القدرة ليعرض حياة (هاياتي) للخطر بسهولة.

ومع ذلك، فشل الهجوم. أجزاء من شيء كان شفافاً كالزجاج جنباً إلى جنب مع دفاع (هاياتي) القوي عن النفس، كانت هذه هي شظايا سيف النمر الأبيض التي ملأت الفجوات في دفاع (هاياتي).

ومع ذلك، فإن وجود (ماري روز) وضع حدودًا لسحره. القوة السحرية التي كانت مختلطة مع الطاقة الشيطانية فشلت في عصيان إرادة (ماري روز) وتمردت ضد (بونهيلر). لم يستطع إكمال السحر.

كلمات التنين -كان عليه أن يعكس جميع المواقف غير المواتية بأقوى قوة للتنين.

ثانياً، من ناحية القوة الجسدية. تنين قديم كان ضخماً وسريعاً بما لا يقاس، كان من الآمن القول إنه لا يوجد حد للقوة التي يمارسها جسم يصل إلى عدة مئات من الأمتار، بما في ذلك الذيل. بالإضافة إلى ذلك، كان لديه القدرة على التجدد بسرعة عالية. هذا يعني أنه لم تكن هناك مشكلة حتى لو كان دفاعه المطلق وموازينه مثقوبة وتعرض للأذى. ستحدث كارثة طبيعية إذا استخدم هذا الجسم التي لا يقهر وسيقتل العدو بطبيعة الحال.

كان لديه مدي هجوم كبير، لذلك كان معدل استهدافه قريبًا من 100 ٪.

 

أولا، بالنسبة للسحر. رغم أنه يمكن للتنانين إلقاء العديد من التعاويذ التي يفهمونها دون أي قيود. يمكن أن يلقي (بونهيلر) مئات الآلاف من التعاويذ في وقت واحد. لقد استخدم هذه القدرة ليعرض حياة (هاياتي) للخطر بسهولة.

كان لديه مدي هجوم كبير، لذلك كان معدل استهدافه قريبًا من 100 ٪.

لقد كان هراءً مفاجئاً في اللحظة التي تحدث فيها (بونهيلر)، شعرت مجموعة (هاياتي) أن أجسادهم أصبحت خفيفة. أدركوا أن ضغط كلمات التنين التي كانت تسحقهم قد ذهب.

كان الأمر فقط أن خصومه كانوا سيئين للغاية هذه المرة. كل من (هاياتي)، التي تقدم إلى نقطة مواجهة الإله الفنون القتالية (زيراتول) وجها لوجه، و(ماري روز)، التي سيطرت على تدفق القوة السحرية، لم تسمح بسهولة بأي هجمات. والحشرة (كراغل) الذي قطع تنفسه كل مرة، كان توافقهم مذهلاً.

[أتتطلع إلى العقاب التالي.]

“إنهم مزعجين كالذباب”

ارتفعت سحابة مظلمة. نفس التنين حوّل جسد (كراغل) إلى رماد. في نفس الوقت، صرخ (هاياتي) بأسلوب يائس بينما كان يقطع الهجمات السحرية على البشر.

فكر الوحش المجنح. في النهاية، كان هناك إجابة واحدة فقط.

تحدث (بونهيلر) مع صوت تنفسه الخشن قبل أن يتغير زخمه في لحظة. كان نتيجة لتركيز جميع حواسه التي انتشرت في جميع أنحاء القارة. أصبح (هاياتي)، الذي كان يدفع (بونهيلر) بعيدًا شيئًا فشيئًا، مذهولًا وتراجع. ثم تحولت نظرات (بونهيلر) إلى الأعلى.

كلمات التنين -كان عليه أن يعكس جميع المواقف غير المواتية بأقوى قوة للتنين.

لسوء الحظ، كان هناك عيب في كلمات التنين (بونهيلر). كانت أسوأ حتى من كلمات التنين لبعض من كبار التنانين.

لسوء الحظ، كان هناك عيب في كلمات التنين (بونهيلر). كانت أسوأ حتى من كلمات التنين لبعض من كبار التنانين.

هل كان اسمه (كراغل)؟ تفاعل مع سيف (هاياتي) وقرأ نوايا (هاياتي) وتحرك من تلقاء نفسه. لقد كان شخصاً مارسه (هاياتي) مع سيف قتل التنين

كان هذا الامر طبيعياً. كما قال كرانبل، كانت كلمات التنين شيئًا يتحقق من خلال الوفاء بالعهد.

على أي حال، تعبير (كراغل) لم يكن سيئاً ربما فقد سيفه وأكثر من نصف شريط خبرته، لكنه اكتسب مكانة أعلى ولقبًا.

لقد كانت القوة الوحيدة من بين كل القوى التي ولد بها التنين والتي تحتاج إلى التدريب. كان لدى (بونهيلر) ما يكفي من المشاكل مع قلبه لدرجة الانحطاط إلى تنين شرير، لذلك كان عدد المرات التي أوفى فيها بالعهد قليلاً بشكل طبيعي. هذا يعني أن كلماته التنين لم تكن قوية كما ينبغي.

كان الأمر فقط أن خصومه كانوا سيئين للغاية هذه المرة. كل من (هاياتي)، التي تقدم إلى نقطة مواجهة الإله الفنون القتالية (زيراتول) وجها لوجه، و(ماري روز)، التي سيطرت على تدفق القوة السحرية، لم تسمح بسهولة بأي هجمات. والحشرة (كراغل) الذي قطع تنفسه كل مرة، كان توافقهم مذهلاً.

“يجب أن استغل هذه الفرصة للتدريب.”

“يجب أن استغل هذه الفرصة للتدريب.”

رأى (بونهيلر) الأزمة كفرصة. وتعهد باستخدام إذلال اليوم كنقطة انطلاق.

ومع ذلك، فشل الهجوم. أجزاء من شيء كان شفافاً كالزجاج جنباً إلى جنب مع دفاع (هاياتي) القوي عن النفس، كانت هذه هي شظايا سيف النمر الأبيض التي ملأت الفجوات في دفاع (هاياتي).

[سوف أقتل 10،000 إنسان.]

لقد كان هراءً مفاجئاً في اللحظة التي تحدث فيها (بونهيلر)، شعرت مجموعة (هاياتي) أن أجسادهم أصبحت خفيفة. أدركوا أن ضغط كلمات التنين التي كانت تسحقهم قد ذهب.

لقد كانت القوة الوحيدة من بين كل القوى التي ولد بها التنين والتي تحتاج إلى التدريب. كان لدى (بونهيلر) ما يكفي من المشاكل مع قلبه لدرجة الانحطاط إلى تنين شرير، لذلك كان عدد المرات التي أوفى فيها بالعهد قليلاً بشكل طبيعي. هذا يعني أن كلماته التنين لم تكن قوية كما ينبغي.

“……!”

كانت اللحظة التي تقرر فيها الفائز والخاسر.

“هممم …”

“يجب أن استغل هذه الفرصة للتدريب.”

(ماري روز) و (هاياتي) و (كراغل) على الفور لاحظوا نوايا (بونهيلر) كان مستوى فهمهم هو نفسه، بغض النظر عن مستوى مهاراتهم. كان رد فعلهم هو المختلف. (ماري روز) تثاءبت للتو، في حين أن (هاياتي) هبط على الفور إلى الأرض. أما (كراغل)…

سرعان ما عاد (كراغل) إلى المشهد بفضل بقعة القيامة القريبة، ولكن لم تكن هناك مشاكل كبيرة. فهم (هاياتي) خصائص اللاعبين.

لقد كسر سيف النمر الأبيض في نهاية المطاف، العناصر من نوع النمو التي صنعها مع (جريد)-فقد بشكل دائم العنصر المصنف في الخرافة الذي تطور معه على مر السنين. كان ذلك من أجل حماية (هاياتي).

“إنهم مزعجين كالذباب”

السبب في فشل (بونهيلر) في الحفاظ على سرعة الضوء كان سيف قتل التنين. تم إبطائه مؤقتًا فقط قبل أن يصبح صلبًا كلما اصطدم بسيف التنين القاتل. خارج نطاق سيف قتل التنين، كان (بونهيلر) لا يزال حرا. سرعة الوغد الذي صوّب نحو مكان بدون (هاياتي) لا يمكن أن يدركها البشر العاديون على الإطلاق.

لم يستطع الناس إغلاق أفواههم. كانت منظر قدم التنين التي كانت أكبر من حجم المنزل مذهلاً.

“……?”

على أي حال، تعبير (كراغل) لم يكن سيئاً ربما فقد سيفه وأكثر من نصف شريط خبرته، لكنه اكتسب مكانة أعلى ولقبًا.

شعر الناس أن النقاط السوداء التي تومض بطريقة مذهلة وتطريز السماء أصبحت أكبر قليلاً. بحلول الوقت الذي كان لدى البشر على الأرض هذه الفكرة، كان ظل (بونهيلر) يغطي الأرض بالفعل.

شعر الناس أن النقاط السوداء التي تومض بطريقة مذهلة وتطريز السماء أصبحت أكبر قليلاً. بحلول الوقت الذي كان لدى البشر على الأرض هذه الفكرة، كان ظل (بونهيلر) يغطي الأرض بالفعل.

منظر التنين العملاق أمامهم أخاف الناس ومع ذلك، كانت سرعة العاصفة أسرع بكثير من صراخهم. لقد كانت عاصفة من صنع (بونهيلر) الذي ببساطة “تحرك”

ومع ذلك، فإن وجود (ماري روز) وضع حدودًا لسحره. القوة السحرية التي كانت مختلطة مع الطاقة الشيطانية فشلت في عصيان إرادة (ماري روز) وتمردت ضد (بونهيلر). لم يستطع إكمال السحر.

اكتسح بعيدا الحشد قبل أن يبدأ الناس حتى في الصراخ. كان يحتوي على قوة مدمرة يمكنها بسهولة تمزيق اللحم والعظام. حدث ذلك بينما كانت جلود الناس تتشقق ويتدفق منها الدم…

EgY RaMoS

طارد (هاياتي) (بونهيلر) وهبط بين الحشد. غطى الناس بأمواج سيف التنين القاتل الذي تم تقسيمه إلى جزيئات وانتشر. تم حماية الناس بفضل هذا.

“تبا لهذا.!!!”

ومع ذلك، كشف (هاياتي) عن وجود ثغرة في دفاعه أثناء دفاعه عن الناس. من وجهة نظر (بونهيلر)، الذي كان ببساطة يحاول تعزيز كلمات التنين من خلال الوفاء بالعهد، كان ربحًا غير متوقع.

[أنا سأعاقبك.]

قتل 10 آلاف إنسان -لن تنمو كلمات التنين بشكل كبير حتى لو أوفى بهذا العهد. في موقف كان مؤسفًا بالنسبة له، أصبحت تصرفات (هاياتي) ذاتية الهزيمة. كانت هذه ثروة عظيمة لـ (بونهيلر)

السبب في فشل (بونهيلر) في الحفاظ على سرعة الضوء كان سيف قتل التنين. تم إبطائه مؤقتًا فقط قبل أن يصبح صلبًا كلما اصطدم بسيف التنين القاتل. خارج نطاق سيف قتل التنين، كان (بونهيلر) لا يزال حرا. سرعة الوغد الذي صوّب نحو مكان بدون (هاياتي) لا يمكن أن يدركها البشر العاديون على الإطلاق.

قام على الفور بضرب قدمه نحو (هاياتي). أدرك بدقة أن (هاياتي) قد ضعف في أعقاب تشتت موجات سيف قتل التنين وسرعان ما استهدفه.

هل كان اسمه (كراغل)؟ تفاعل مع سيف (هاياتي) وقرأ نوايا (هاياتي) وتحرك من تلقاء نفسه. لقد كان شخصاً مارسه (هاياتي) مع سيف قتل التنين

ومع ذلك، فشل الهجوم. أجزاء من شيء كان شفافاً كالزجاج جنباً إلى جنب مع دفاع (هاياتي) القوي عن النفس، كانت هذه هي شظايا سيف النمر الأبيض التي ملأت الفجوات في دفاع (هاياتي).

ومع ذلك، كشف (هاياتي) عن وجود ثغرة في دفاعه أثناء دفاعه عن الناس. من وجهة نظر (بونهيلر)، الذي كان ببساطة يحاول تعزيز كلمات التنين من خلال الوفاء بالعهد، كان ربحًا غير متوقع.

قدرة تضحية قديس السيف بسيفه لحماية هدف. كان استخدام تلك المهارة منخفضًا بسبب التقييد الذي يحتاجه الهدف للحصول على طاقة السيف، ولكن كلما كان تصنيف وقوة السيف المضحى به أقوى، زاد التأثير. وبفضل هذا، تمكن (هاياتي) من الصمود لفترة طويلة حتى بعد دهسه بقدم (بونهيلر) الضخمة.

لم يستطع الناس إغلاق أفواههم. كانت منظر قدم التنين التي كانت أكبر من حجم المنزل مذهلاً.

“لا يوجد أحد طبيعي بين التنانين القديمة.”

“……”

كان لديه مدي هجوم كبير، لذلك كان معدل استهدافه قريبًا من 100 ٪.

لم يستطع الناس إغلاق أفواههم. كانت منظر قدم التنين التي كانت أكبر من حجم المنزل مذهلاً.

الطبيعة المطلقة للتنين كانت فطرية لقد حكموا بقوتهم الفطري وسحرهم وقواهم

تجمّعت هالة سيف قتل التنين المبعثرة مرة أخرى واتخذت شكل سيف. تم حمله في يد (هاياتي) وحفر في أسفل قدم (بونهيلر) شيئا فشيئا.

لسوء الحظ، لم يستطع أن يتوقع أي شيء منها، التي كانت بالفعل نصف نائمة. على أمل أن ينجح (نيفارتان) في مطاردة (بونهيلر) وأن يقوموا بتوجيه ضربات مدمرة لبعضهم البعض

“أنت لا تعرف الشرف حتى. إنه أمر مخيب للآمال “.

“إنهم مزعجين كالذباب”

[فأر يختبئ منذ أكثر من 1000 سنة يتحدث عن الشرف؟]

لقد كان هراءً مفاجئاً في اللحظة التي تحدث فيها (بونهيلر)، شعرت مجموعة (هاياتي) أن أجسادهم أصبحت خفيفة. أدركوا أن ضغط كلمات التنين التي كانت تسحقهم قد ذهب.

رد فعل (بونهيلر) عاطفيا. كان دليلاً على أن لديه مساحة صغيرة للاسترخاء في ذهنه. كان ذلك لأن الحواس التي نشرها في جميع أنحاء القارة لاحظت استيقاظ (نيفارتان). ذلك المجنون كان سيأتي قريباً وكان من المستحيل التخلص من الجميع أمامه.

لقد كان حقاً اكتسبه بمحاربة تنين عجوز للدفاع عن (هاياتي) ومن المأمون القول إن ذلك سيكون مفيدا على المدى الطويل. بالطبع، كانت هذه هي القصة عند محاولة تفسيرها بشكل إيجابي. على عكس مظهره الخارجي، كانت أحشاء كراغل تحترق.

غير أن الهروب ببساطة سيمثل مشكلة خطيرة. كان يوجد شهود على ذلك، إن هروبه سيصبح إنجازًا لأولئك الذين شاركوا في المعركة وسيعاني قدرًا كبيرًا من الضرر لكرامته.

رأى (بونهيلر) الأزمة كفرصة. وتعهد باستخدام إذلال اليوم كنقطة انطلاق.

تفكيره كان بسيطاً. لقد كان كافياً له إذا لم يبدو أنه يهرب

كلمات التنين -كان عليه أن يعكس جميع المواقف غير المواتية بأقوى قوة للتنين.

[أنا سأعاقبك.]

(كراغل) كان مرتاحاً لحقيقة أنه ساعد (هاياتي)، لكن كان من الصعب عليه أن يكون في حالة عقلية طبيعية…

تحدث (بونهيلر) مع صوت تنفسه الخشن قبل أن يتغير زخمه في لحظة. كان نتيجة لتركيز جميع حواسه التي انتشرت في جميع أنحاء القارة. أصبح (هاياتي)، الذي كان يدفع (بونهيلر) بعيدًا شيئًا فشيئًا، مذهولًا وتراجع. ثم تحولت نظرات (بونهيلر) إلى الأعلى.

أدار (بونهيلر) ظهره، وفتح أجنحته، ثم غادر. من الواضح أنه كان يهرب، ولكن في نظر الناس، أصبح الأمر مجيدًا كوقت فراغ الفائز.

لقد رأى (ماري روز)، التي أصبحت هادئة في مرحلة معينة، وهي تغفو. حاول (بونهيلر) تجاهلها وحدق في (كراغل)، الذي أصبح مرهقاً ولم يتمكن حتى من التنفس بشكل صحيح.

منظر التنين العملاق أمامهم أخاف الناس ومع ذلك، كانت سرعة العاصفة أسرع بكثير من صراخهم. لقد كانت عاصفة من صنع (بونهيلر) الذي ببساطة “تحرك”

“……!”

لقد كان السيف المثالي الذي صنعه (جريد) وفقاً لرغباته كان السيف الذي تطور معه من التصنيف الطبيعي وولد من جديد كرفيق روحه. هذا يعني أنه فقد أثمن كنوزه

قرأ (هاياتي) هدف (بونهيلر) وكان على وشك القفز بسرعة، فقط للتوقف. كان ذلك لأن (بونهيلر) استخدم القوة السحرية التي تم تحريرها بعد أن أصيبت (ماري روز) بلعنة الكسل. مئات الآلاف من التعاويذ ألقيت في نفس الوقت واستهدفت البشر. لم تستطع (هاياتي) تجاهلهم

“……!”

في السماء، كان (كراغل) يبتسم. كان كما لو كان يقول إنه لا داعي للقلق بشأنه.

أولا وقبل كل شيء، تم قمع حركته بسبب (هاياتي). لم يستطع أن يظهر سرعته التي مكنته من عبور القارة مع بضع حركات من أجنحته، سيف قتل التنين لم يقم فقط في كثير من الأحيان بتحييد دفاعه المطلق، ولكن أيضا عرقل حركته. موجات الطاقة الفضية لسيف ذابح التنانين ثقبت حراشفه وتسببت في تجمد حركته، كان من الآمن القول إن وجود (هاياتي) كان تناقضًا مع وجود التنانين.

ارتفعت سحابة مظلمة. نفس التنين حوّل جسد (كراغل) إلى رماد. في نفس الوقت، صرخ (هاياتي) بأسلوب يائس بينما كان يقطع الهجمات السحرية على البشر.

كما أنها استهلكت بعض الدم الذي أراقه (هاياتي) لتجسد بعض قوة قاتل التنين، يبدو أنه لا توجد مبالغة في الإشاعة القائلة بأن (بيرياتش) أظهرت قوة 10000 شيطان فقط عندما حاربت ضد (بعل) من أجل حكم الجحيم.

كانت اللحظة التي تقرر فيها الفائز والخاسر.

لقد كان السيف المثالي الذي صنعه (جريد) وفقاً لرغباته كان السيف الذي تطور معه من التصنيف الطبيعي وولد من جديد كرفيق روحه. هذا يعني أنه فقد أثمن كنوزه

الناس الذين لم يتمكنوا من رؤية المعركة في المقام الأول ينظرون إلى الفائز على أنه (بونهيلر) بسبب هذه اللحظة.

الطبيعة المطلقة للتنين كانت فطرية لقد حكموا بقوتهم الفطري وسحرهم وقواهم

[أتتطلع إلى العقاب التالي.]

[فأر يختبئ منذ أكثر من 1000 سنة يتحدث عن الشرف؟]

أدار (بونهيلر) ظهره، وفتح أجنحته، ثم غادر. من الواضح أنه كان يهرب، ولكن في نظر الناس، أصبح الأمر مجيدًا كوقت فراغ الفائز.

في السماء، كان (كراغل) يبتسم. كان كما لو كان يقول إنه لا داعي للقلق بشأنه.

لم يستطع (هاياتي) مطاردته، سيف قتل التنين قد يكون له أفضلية أعلى من التنين، لكن جسد (هاياتي) كان ضعيفاً عند مقارنته بجسم (بونهيلر). في كل مرة يصطدم مع (بونهيلر)، كان يشعر بالألم كما لو كانت عظامه ولحمه تنفصلان وكانت قوته الجسدية تستهلك بسرعة. حتى لو تجاوز الإنسان وأصبح مطلقًا، فكيف يمكن مقارنته بتنين قديم؟

“سي… سيفي…”

تمامًا كما كان (بونهيلر) متوترًا بسبب وعيه بـ (نيفارتان)، كان (هاياتي) متوترًا لأنه كان يعرف أن قوته الجسدية محدودة. أدرك أنه لا يستطيع شراء ما يكفي من الوقت إذا كان يطارد (بونهيلر) في حالته الحالية.

لم يستطع الناس إغلاق أفواههم. كانت منظر قدم التنين التي كانت أكبر من حجم المنزل مذهلاً.

كنت سأطارده لو كانت دوق مصاص الدماء معي

لقد كانت القوة الوحيدة من بين كل القوى التي ولد بها التنين والتي تحتاج إلى التدريب. كان لدى (بونهيلر) ما يكفي من المشاكل مع قلبه لدرجة الانحطاط إلى تنين شرير، لذلك كان عدد المرات التي أوفى فيها بالعهد قليلاً بشكل طبيعي. هذا يعني أن كلماته التنين لم تكن قوية كما ينبغي.

لسوء الحظ، لم يستطع أن يتوقع أي شيء منها، التي كانت بالفعل نصف نائمة. على أمل أن ينجح (نيفارتان) في مطاردة (بونهيلر) وأن يقوموا بتوجيه ضربات مدمرة لبعضهم البعض

(كراغل) كان مرتاحاً لحقيقة أنه ساعد (هاياتي)، لكن كان من الصعب عليه أن يكون في حالة عقلية طبيعية…

كان وجه (هاياتي) مليئًا بالندم وهو يقف ساكنًا وينظر إلى الأفق.

رد فعل (بونهيلر) عاطفيا. كان دليلاً على أن لديه مساحة صغيرة للاسترخاء في ذهنه. كان ذلك لأن الحواس التي نشرها في جميع أنحاء القارة لاحظت استيقاظ (نيفارتان). ذلك المجنون كان سيأتي قريباً وكان من المستحيل التخلص من الجميع أمامه.

تأسف (هاياتي) لأن (كراغل) ضحى بنفسه من أجل (هاياتي) بينما كان يساعده، بدلاً من أن يكون قادرًا على الاعتماد على (هاياتي).

كان لديه مدي هجوم كبير، لذلك كان معدل استهدافه قريبًا من 100 ٪.

“أنا بخير. يكفي طالما أنك بأمان.”

السبب في فشل (بونهيلر) في الحفاظ على سرعة الضوء كان سيف قتل التنين. تم إبطائه مؤقتًا فقط قبل أن يصبح صلبًا كلما اصطدم بسيف التنين القاتل. خارج نطاق سيف قتل التنين، كان (بونهيلر) لا يزال حرا. سرعة الوغد الذي صوّب نحو مكان بدون (هاياتي) لا يمكن أن يدركها البشر العاديون على الإطلاق.

“……”

كان وجه (هاياتي) مليئًا بالندم وهو يقف ساكنًا وينظر إلى الأفق.

سرعان ما عاد (كراغل) إلى المشهد بفضل بقعة القيامة القريبة، ولكن لم تكن هناك مشاكل كبيرة. فهم (هاياتي) خصائص اللاعبين.

الطبيعة المطلقة للتنين كانت فطرية لقد حكموا بقوتهم الفطري وسحرهم وقواهم

على أي حال، تعبير (كراغل) لم يكن سيئاً ربما فقد سيفه وأكثر من نصف شريط خبرته، لكنه اكتسب مكانة أعلى ولقبًا.

كان هو الشخص الذي قطع نفس (بونهيلر) في كل لحظة، وكان ذلك مميتًا عندما اقترن بأداء (هاياتي) و (ماري روز). لم يكن هناك الكثير من الوسائل التي يمكن أن يعتمد عليها (بونهيلر) للهروب من هذا الموقف المحبط.

لقد كان حقاً اكتسبه بمحاربة تنين عجوز للدفاع عن (هاياتي) ومن المأمون القول إن ذلك سيكون مفيدا على المدى الطويل. بالطبع، كانت هذه هي القصة عند محاولة تفسيرها بشكل إيجابي. على عكس مظهره الخارجي، كانت أحشاء كراغل تحترق.

لم يستطع (هاياتي) مطاردته، سيف قتل التنين قد يكون له أفضلية أعلى من التنين، لكن جسد (هاياتي) كان ضعيفاً عند مقارنته بجسم (بونهيلر). في كل مرة يصطدم مع (بونهيلر)، كان يشعر بالألم كما لو كانت عظامه ولحمه تنفصلان وكانت قوته الجسدية تستهلك بسرعة. حتى لو تجاوز الإنسان وأصبح مطلقًا، فكيف يمكن مقارنته بتنين قديم؟

“سي… سيفي…”

تدخل (ماري روز) جعل (بونهيلر) يشعر وكأنه كان يتعامل مع اثنين من قتلة التنين. تم صد حركاته بسهولة أكبر وأصبح دفاعه المطلق وحراشفه بدون فائدة في كثير من الأحيان. حول استخدام نفس التنين في محاولة لعكس الوضع، ولكن حتى نتيجة ذلك كانت مخيبة للآمال. كان التأثير الذي مارسه قديس السيف، الذي كان لا يزال طفلاً، مزعجًا قليلاً.

لقد كان السيف المثالي الذي صنعه (جريد) وفقاً لرغباته كان السيف الذي تطور معه من التصنيف الطبيعي وولد من جديد كرفيق روحه. هذا يعني أنه فقد أثمن كنوزه

 

(كراغل) كان مرتاحاً لحقيقة أنه ساعد (هاياتي)، لكن كان من الصعب عليه أن يكون في حالة عقلية طبيعية…

أولا وقبل كل شيء، تم قمع حركته بسبب (هاياتي). لم يستطع أن يظهر سرعته التي مكنته من عبور القارة مع بضع حركات من أجنحته، سيف قتل التنين لم يقم فقط في كثير من الأحيان بتحييد دفاعه المطلق، ولكن أيضا عرقل حركته. موجات الطاقة الفضية لسيف ذابح التنانين ثقبت حراشفه وتسببت في تجمد حركته، كان من الآمن القول إن وجود (هاياتي) كان تناقضًا مع وجود التنانين.

 

**********************************************************

 

تمت الترجمة

أدار (بونهيلر) ظهره، وفتح أجنحته، ثم غادر. من الواضح أنه كان يهرب، ولكن في نظر الناس، أصبح الأمر مجيدًا كوقت فراغ الفائز.

By

 

EgY RaMoS

ارتفعت سحابة مظلمة. نفس التنين حوّل جسد (كراغل) إلى رماد. في نفس الوقت، صرخ (هاياتي) بأسلوب يائس بينما كان يقطع الهجمات السحرية على البشر.

ثم ماذا عن (ماري روز)، الذي اقتحمت ميدان المعركة فجأة في وقت لاحق؟ كانت الوريثة الشرعية ل(بيرياتش). كان لديها قدرة امتصاص الدم، ورغم أنها لا تكافئ قوي شرور البداية الثلاثة، لكنها لم تتعرض لعقوبات على السطح. وكان هذا مهددا للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط