نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1660

تطور مرسيدس

تطور مرسيدس

 

“”حقيقة أن (بعل) هو ابن الاله (ياتان)… يجب أن يكون من الحس السليم أن حتى البشر يعرفون عن… لماذا تعتقدي أنه لن يكون هناك سلالات؟”

على الرغم من أن عيون (مرسيدس) الزرقاء كانت تلمع بشفافية في بعض الأحيان إلا أن الناس اعتقدوا أنها جميلة، البعض الاخر فكروا في الأمر على أنه وهم بصري يتغير اعتمادًا على زاوية الضوء، الاشخاص العادية لن يعرفوا بشأن قدرة البصيرة الحادة، لذلك لم يفهموا ما حدث.

[قام رسولك “مرسيدس” بإنشاء رمز فروسية جديد.]

كان هجوم الشياطين القدماء عليها عاتياً، غابة من طاقات السيف، قطعة قماش معدنية ترفرف بطريقة مذهلة وتضيق مجال الرؤية والفضاء، رقصة السيف التي كانت غير مرئية، والسهام التي تم إطلاقها عليها.

كان هذا هو السبب في وضع الشياطين القديمة كحراس البوابة. لقد كانوا يعيشون منذ وقت قريب من البداية وكانوا أقوياء جدا. كان ذلك إلى الحد الذي اكتسبوا فيه ثقة (بعل)، لذلك طُلب منهم حراسة هذا المكان. وفي المقابل، تم زرع أجزاء من أرواح الاساطير البشرية لهم.

لم يتمكنوا أبداً من فهم قدرة (مرسيدس) على تجنب هجوم جميع التقنيات التي ترمز إلى أساطير الإنسانية.

براهام، هوروي، بون، فانتنر، إلخ -كان هناك العديد من الناس الذين تحدثوا بكلمات قاسية للغاية بجانب (جريد). كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين لديهم غرور قوي جدًا مثل لاول وداميان وريجاس. كان من الصعب تطوير عادة المراعاة عند التحدث مع الآخرين.

كان هذا طبيعياً، كانت حركتها المراوغة طبيعية، لم تستخدم (شونبو) لذا لم يكن الأمر سريعاً كما كانت حركات (هاياتي) عند محاربة التنين، بل كانت حركاتها ظاهرة في عيون الناس.

إذا كان هناك فقط الرسل الآخرين أو (جريد) إلى جانبها في هذا الوقت. أو كان هناك نخبة من أعضاء نقابة (مدجج بالعتاد)، لكانت المعركة قد تغيرت بشكل كبير. كانوا سيقضون على الشياطين واحداً تلو الآخر بينما تقرأ وتوقف هجوم الشياطين.

ومع ذلك، لم يصل أي هجوم إلى جسدها. لقد كانت في مستوي غير مفهوم وربما كانت شيئا ما وراء الرتبة الاسطورية. تجرأ الناس على التساؤل عما إذا كانت قد أصبحت بطلة لأسطورة مثل (جريد) أو (براهام)، أو ما إذا كانت قد وصلت إلى مملكة المطلقين.

لم تكن إنسانة عادية، ومن المستحيل أن تكون سلالتها قد نشأت من السطح كانت على الأرجح مرتبطة بالجحيم أو الجنة.

ومن المثير للدهشة، أن الامر كان نفسه بالنسبة للشياطين.

“غير أخلاقي… الطريق الصحيح؟ الطريق الصحيح هو مفهوم لا ينطبق إلا على البشر…”

“ما نوع هذه الخدعة…؟”

كان هذا طبيعياً، كانت حركتها المراوغة طبيعية، لم تستخدم (شونبو) لذا لم يكن الأمر سريعاً كما كانت حركات (هاياتي) عند محاربة التنين، بل كانت حركاتها ظاهرة في عيون الناس.

القمر الأحمر الذي لم يكن موجهاً فقط إلى سماء الجحيم، ولكن أيضاً إلى سماء السطح -كان الجسد المغطى بعدد لا يحصى من العيون ينام هنا تحت الأرض. إذا كان نهر التناسخ مكانًا مرتبطًا بجوهر الجحيم، فهذا المكان كان يحتوي على أسرار الجحيم الفاسد. وهذا يعني أنه كان أكثر أهمية من نهر التناسخ ل(بعل).

برز سيف (مرسيدس) من خلال الفجوة المائلة وثقب بطن الشيطان الذي كان يقترب منها.

كان هذا هو السبب في وضع الشياطين القديمة كحراس البوابة. لقد كانوا يعيشون منذ وقت قريب من البداية وكانوا أقوياء جدا. كان ذلك إلى الحد الذي اكتسبوا فيه ثقة (بعل)، لذلك طُلب منهم حراسة هذا المكان. وفي المقابل، تم زرع أجزاء من أرواح الاساطير البشرية لهم.

على الرغم من أن عيون (مرسيدس) الزرقاء كانت تلمع بشفافية في بعض الأحيان إلا أن الناس اعتقدوا أنها جميلة، البعض الاخر فكروا في الأمر على أنه وهم بصري يتغير اعتمادًا على زاوية الضوء، الاشخاص العادية لن يعرفوا بشأن قدرة البصيرة الحادة، لذلك لم يفهموا ما حدث.

مع مرور السنين، أصبحوا أقوى وأولئك الذين يمكن أن يكونوا أعدائهم كانوا نادرين. ومع ذلك، كان هناك إنسان واحد فقط استطاع ذلك.

كان هذا طبيعياً، كانت حركتها المراوغة طبيعية، لم تستخدم (شونبو) لذا لم يكن الأمر سريعاً كما كانت حركات (هاياتي) عند محاربة التنين، بل كانت حركاتها ظاهرة في عيون الناس.

شابة صغيرة في السن قرأت وتمكنت من مواجهه آلاف السنين من الخبرة والحكمة المتضمنة في كل حركة للوحوش القديمة. بدت وكأنها وحش حتى في عيون هذه الوحوش القديمة.

براهام، هوروي، بون، فانتنر، إلخ -كان هناك العديد من الناس الذين تحدثوا بكلمات قاسية للغاية بجانب (جريد). كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين لديهم غرور قوي جدًا مثل لاول وداميان وريجاس. كان من الصعب تطوير عادة المراعاة عند التحدث مع الآخرين.

“”إنها إنسان، أليس كذلك…؟ هل أنتم متأكدين “.

لم يتمكنوا أبداً من فهم قدرة (مرسيدس) على تجنب هجوم جميع التقنيات التي ترمز إلى أساطير الإنسانية.

“”أنا فضولي بشأن سلالتها.”

ثم اندفعت موجة طاقة السيف الخضراء مثل تسونامي.

لم تكن إنسانة عادية، ومن المستحيل أن تكون سلالتها قد نشأت من السطح كانت على الأرجح مرتبطة بالجحيم أو الجنة.

حاول شيطان، كان يطلق عليها من قوس من الخلف قنصها. تم إطلاق سهم بموجة هوائية قوية للغاية بسرعة غير مسبوقة ووصل إلى منتصف جبين (مرسيدس). ومع ذلك، فإنه قشر جلدها فقط دون أي ضرر حقيقي.

سألت (مرسيدس) الشياطين، “هل تعرف الشياطين عن السلالات؟”

القمر الأحمر الذي لم يكن موجهاً فقط إلى سماء الجحيم، ولكن أيضاً إلى سماء السطح -كان الجسد المغطى بعدد لا يحصى من العيون ينام هنا تحت الأرض. إذا كان نهر التناسخ مكانًا مرتبطًا بجوهر الجحيم، فهذا المكان كان يحتوي على أسرار الجحيم الفاسد. وهذا يعني أنه كان أكثر أهمية من نهر التناسخ ل(بعل).

لقد كان هدوؤها وسؤالها العابر وسط المعركة الحامية الوطيس، كأنها تستهين بهم، لم تكن مهينة بشكل خاص، لكن ذلك جعلهم أكثر انزعاجًا.

هل لأنهم كانوا شياطين عاشوا لفترة طويلة؟ بدوا مهووسين بشكل خاص بالسلالات. تساءلت عما إذا كانوا أسلاف عائلة عظيمة من الجحيم.

“”حقيقة أن (بعل) هو ابن الاله (ياتان)… يجب أن يكون من الحس السليم أن حتى البشر يعرفون عن… لماذا تعتقدي أنه لن يكون هناك سلالات؟”

 

“”هل أنت أحمق يفتقر إلى الحس السليم…؟ إنه أمر مفهوم. لقد ولدت بموهبة تخالف السماوات في هذا الجسم البشري… لا يمكنك التعامل معه…”

لم يتغير شيء مع زيادة الجروح على جسد (مرسيدس). ومع ذلك، حدث تغيير عندما فشل سيف (مرسيدس) في زيادة الجروح على جسم الشياطين. لقد كان تغييرا دراماتيكيا ومستمرا.

 

برز سيف (مرسيدس) من خلال الفجوة المائلة وثقب بطن الشيطان الذي كان يقترب منها.

هل لأنهم كانوا شياطين عاشوا لفترة طويلة؟ بدوا مهووسين بشكل خاص بالسلالات. تساءلت عما إذا كانوا أسلاف عائلة عظيمة من الجحيم.

ومع ذلك، لم تفقد (مرسيدس) توازنها أبداً. حتى في خضم الفوضى التي انحرفت يسارًا ويمينًا وانعكست صعودًا وهبوطًا، كانت حركاتها مرتبة ومرتبة. قامت بتشغيل السيف بحدة مع نفس تقنية القلب الذي لا مثيل له ورفعت درعًا ضخمًا مثل الجدار لمنع هجمات الشياطين.

(مرسيدس) لم تستطع فهم ذلك “لقد خان (بعل) (ياتان)، ولا أعرف لماذا الشياطين الذين يخدمون كائنا ﻻ أخلاقياً مثل (بعل) سيكونون مهووسون بالسلالات”.

ارتفع مستوى الأعداء بشكل مفاجئ. شعرت أن معدل النمو الاستثنائي لـ (جريد)، تسبب في رفع مستوى العالم.

“غير أخلاقي… الطريق الصحيح؟ الطريق الصحيح هو مفهوم لا ينطبق إلا على البشر…”

إذا كان هناك فقط الرسل الآخرين أو (جريد) إلى جانبها في هذا الوقت. أو كان هناك نخبة من أعضاء نقابة (مدجج بالعتاد)، لكانت المعركة قد تغيرت بشكل كبير. كانوا سيقضون على الشياطين واحداً تلو الآخر بينما تقرأ وتوقف هجوم الشياطين.

“أنت تتحدث عن السلالات دون معرفة اتباع المسار الصحيح؟”

كان هذا هو السبب في وضع الشياطين القديمة كحراس البوابة. لقد كانوا يعيشون منذ وقت قريب من البداية وكانوا أقوياء جدا. كان ذلك إلى الحد الذي اكتسبوا فيه ثقة (بعل)، لذلك طُلب منهم حراسة هذا المكان. وفي المقابل، تم زرع أجزاء من أرواح الاساطير البشرية لهم.

براهام، هوروي، بون، فانتنر، إلخ -كان هناك العديد من الناس الذين تحدثوا بكلمات قاسية للغاية بجانب (جريد). كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين لديهم غرور قوي جدًا مثل لاول وداميان وريجاس. كان من الصعب تطوير عادة المراعاة عند التحدث مع الآخرين.

ارتفع مستوى الأعداء بشكل مفاجئ. شعرت أن معدل النمو الاستثنائي لـ (جريد)، تسبب في رفع مستوى العالم.

في البداية، كانت (مرسيدس) الفارس رقم واحد في الإمبراطورية الصحراوية. في المرة الأولى التي قابلت فيها (جريد)، أعطته بسرعة أمرًا بالركوع على ركبتيه. لم تكلف نفسها عناء التفكير في مشاعر الشخص الآخر قبل التحدث. بالطبع، كانت لطيفة مع أولئك الذين أحبتهم، لكنها كانت غير مبالية وباردة تجاه أعدائها.

حفزت (مرسيدس) البصيرة الحادة وتجنبت السهم. انحرف السهم إلى جدار النفق وتسبب في اهتزازه.

التجاعيد على وجوه الشياطين القديمة ارتعشت بشراسة.

“الأمر صعب في هذه الحالة.”

“أنت من الجحيم.”

مع مرور السنين، أصبحوا أقوى وأولئك الذين يمكن أن يكونوا أعدائهم كانوا نادرين. ومع ذلك، كان هناك إنسان واحد فقط استطاع ذلك.

“……?”

“”أنا فضولي بشأن سلالتها.”

بِهذهِ البساطة؟ رفعت (مرسيدس) رأسها عندما توصلت الشياطين إلى استنتاج سخيف. كان لديها تعبير مشوش على وجهها عندما أصبح شعرها مضطربًا مثل موجة لطيفة وكان هناك زئير انفجار.

By

حاول شيطان، كان يطلق عليها من قوس من الخلف قنصها. تم إطلاق سهم بموجة هوائية قوية للغاية بسرعة غير مسبوقة ووصل إلى منتصف جبين (مرسيدس). ومع ذلك، فإنه قشر جلدها فقط دون أي ضرر حقيقي.

 

حفزت (مرسيدس) البصيرة الحادة وتجنبت السهم. انحرف السهم إلى جدار النفق وتسبب في اهتزازه.

هذا وحده لم يكن كافياً، كانت (مرسيدس) فارس أسطوري الذي نما أقوى في كل مرة كتبت رمز الفروسية. كانت أيضًا رسولًا الاله المدجج بالعتاد وأصبحت أقوى في كل مرة تسلح نفسها بعنصر أنشأه (جريد). كان العيب الوحيد أن مهنة الفارس نفسها كانت محدودة بطبيعتها.

ثم اندفعت موجة طاقة السيف الخضراء مثل تسونامي.

القمر الأحمر الذي لم يكن موجهاً فقط إلى سماء الجحيم، ولكن أيضاً إلى سماء السطح -كان الجسد المغطى بعدد لا يحصى من العيون ينام هنا تحت الأرض. إذا كان نهر التناسخ مكانًا مرتبطًا بجوهر الجحيم، فهذا المكان كان يحتوي على أسرار الجحيم الفاسد. وهذا يعني أنه كان أكثر أهمية من نهر التناسخ ل(بعل).

من وجهة نظر شخص ثالث، كان المشهد فوضى في حد ذاته. جميع أنواع الطاقات والتقنيات متشابكة. ارتفعت الأرض صعودا وهبوطا مع حدوث الانفجارات وانهيار السقف. كان من الواضح أن رؤية (مرسيدس) ستكون مذهلة كأنها تركب قطاراً دوار.

كان هجوم الشياطين القدماء عليها عاتياً، غابة من طاقات السيف، قطعة قماش معدنية ترفرف بطريقة مذهلة وتضيق مجال الرؤية والفضاء، رقصة السيف التي كانت غير مرئية، والسهام التي تم إطلاقها عليها.

ومع ذلك، لم تفقد (مرسيدس) توازنها أبداً. حتى في خضم الفوضى التي انحرفت يسارًا ويمينًا وانعكست صعودًا وهبوطًا، كانت حركاتها مرتبة ومرتبة. قامت بتشغيل السيف بحدة مع نفس تقنية القلب الذي لا مثيل له ورفعت درعًا ضخمًا مثل الجدار لمنع هجمات الشياطين.

(مرسيدس) لم تستطع فهم ذلك “لقد خان (بعل) (ياتان)، ولا أعرف لماذا الشياطين الذين يخدمون كائنا ﻻ أخلاقياً مثل (بعل) سيكونون مهووسون بالسلالات”.

لقد كان درعًا تم صنعه بواسطة (جريد). الخطوط المائلة في الجزء العلوي من الدرع لم تكن فقط للزخرفة، ولكن كانت لغرض الحصول على الرؤية. استخدمته (مرسيدس) لمراقبة العدو وراء الدرع. كانت الخطوط المائلة في منتصف الدرع تهدف إلى إعطاء فرصة للهجوم المضاد.

ومع ذلك، لم يصل أي هجوم إلى جسدها. لقد كانت في مستوي غير مفهوم وربما كانت شيئا ما وراء الرتبة الاسطورية. تجرأ الناس على التساؤل عما إذا كانت قد أصبحت بطلة لأسطورة مثل (جريد) أو (براهام)، أو ما إذا كانت قد وصلت إلى مملكة المطلقين.

برز سيف (مرسيدس) من خلال الفجوة المائلة وثقب بطن الشيطان الذي كان يقترب منها.

الأجنحة الفضية المستخدمة لمساعدة (مرسيدس) مع تسارع وخفة الحركة قد حققت تطورا عدوانيا. كما تغيرت مهارة (مرسيدس) في المبارزة، مسار السيف لم يعد يتبعه الدرع، بل مسار سيف آخر. في كل مرة استخدمت سيفها، كان الدرع الذي كان يضغط على العدو أو يحرس جانبها يستخدم الآن كموطئ قدم للهجوم.

هذا وحده لم يكن كافياً، كانت (مرسيدس) فارس أسطوري الذي نما أقوى في كل مرة كتبت رمز الفروسية. كانت أيضًا رسولًا الاله المدجج بالعتاد وأصبحت أقوى في كل مرة تسلح نفسها بعنصر أنشأه (جريد). كان العيب الوحيد أن مهنة الفارس نفسها كانت محدودة بطبيعتها.

لقد كان درعًا تم صنعه بواسطة (جريد). الخطوط المائلة في الجزء العلوي من الدرع لم تكن فقط للزخرفة، ولكن كانت لغرض الحصول على الرؤية. استخدمته (مرسيدس) لمراقبة العدو وراء الدرع. كانت الخطوط المائلة في منتصف الدرع تهدف إلى إعطاء فرصة للهجوم المضاد.

لقد كان توازن دفاعها وهجومها مثالياً، لكن لم يكن هناك شيء مميز حول ذلك. يمكن أن تزيد (مرسيدس) من قدراتها الهجومية والدفاعية وفقًا للموقف باستخدام البصيرة الحادة ومع ذلك، كان من الصعب عليها إظهار قوة مميزة ضد خصم في فئة وزن أساسية أعلى منها. في المقام الأول، كان وجود توازن جيد يعمل فقط كقوة عندما يطغى على خصم أضعف. من أجل هزيمة عدو أقوى منها، كان عليها التخلي عن توازنها وتوجيه ضربة نهائية.

شعرت بفجوة هائلة بين مُثُلها والواقع. لماذا كشفت علنا عن نيتها بالقتل تجاه الإله القتالي (زيراتول)؟ أرادت معاقبة (زيراتول) لجرأته على إهانة (جريد) ومع ذلك، واقع هذه اللحظة كان يخبرها كم كانت متغطرسة في ذلك الوقت.

ومع ذلك، لم يكن لدى (مرسيدس) ذلك. كانت جميع إحصاءاتها متساوية ولم يكن هناك شيء غير عادي. هذا هو السبب في أنها لا يمكن الفوز ضد الشياطين القديمة. يمكنها فقط أن تكون علي قدم المساواة معهم. كانت هذه قوتها وضعفها.

وتغيرت تعابير الشياطين. لقد فوجئوا تمامًا بأداء البصيرة الحادة، لكنهم استعادوا رباطة جأشهم ببطء بعد أن تأكدوا أنه لن يكون هناك تغيير في النتيجة النهائية لفوزهم. الآن ظهرت الصدمة ببطء على وجوههم الهادئة.

إذا كان هناك فقط الرسل الآخرين أو (جريد) إلى جانبها في هذا الوقت. أو كان هناك نخبة من أعضاء نقابة (مدجج بالعتاد)، لكانت المعركة قد تغيرت بشكل كبير. كانوا سيقضون على الشياطين واحداً تلو الآخر بينما تقرأ وتوقف هجوم الشياطين.

 

لم يكن هناك الكثير لتفعله بمفردها لم تستطع المضي قدمًا.

 

“الأمر صعب في هذه الحالة.”

 

مهمة (مرسيدس) كانت إيجاد طريقة لتدمير قمر الجحيم كانت الوحيدة القادرة على تحليل المبادئ التي استخدمها قمر الجحيم لإسقاط الجحيم على سماء السطح والتوصل إلى حل. الآن كانت على وشك التعثر قبل العتبة مباشرة. ستكون قادرة على الحصول على بعض الأدلة إذا ذهبت إلى أبعد من ذلك قليلاً، لكنها كانت غارقة في نقص القوة. في النهاية، كان ذلك يعني أنها تفتقر إلى المهارات.

مع مرور السنين، أصبحوا أقوى وأولئك الذين يمكن أن يكونوا أعدائهم كانوا نادرين. ومع ذلك، كان هناك إنسان واحد فقط استطاع ذلك.

شعرت بفجوة هائلة بين مُثُلها والواقع. لماذا كشفت علنا عن نيتها بالقتل تجاه الإله القتالي (زيراتول)؟ أرادت معاقبة (زيراتول) لجرأته على إهانة (جريد) ومع ذلك، واقع هذه اللحظة كان يخبرها كم كانت متغطرسة في ذلك الوقت.

لقد أدركت ذلك بالتأكيد وكان لديها القدرة على ملاحظة العيوب في نفسها. وبعبارة أخرى، لم يكن لديها القدرة على التخلص من أعداء (جريد).

حاول شيطان، كان يطلق عليها من قوس من الخلف قنصها. تم إطلاق سهم بموجة هوائية قوية للغاية بسرعة غير مسبوقة ووصل إلى منتصف جبين (مرسيدس). ومع ذلك، فإنه قشر جلدها فقط دون أي ضرر حقيقي.

ارتفع مستوى الأعداء بشكل مفاجئ. شعرت أن معدل النمو الاستثنائي لـ (جريد)، تسبب في رفع مستوى العالم.

ومع ذلك، لم تفقد (مرسيدس) توازنها أبداً. حتى في خضم الفوضى التي انحرفت يسارًا ويمينًا وانعكست صعودًا وهبوطًا، كانت حركاتها مرتبة ومرتبة. قامت بتشغيل السيف بحدة مع نفس تقنية القلب الذي لا مثيل له ورفعت درعًا ضخمًا مثل الجدار لمنع هجمات الشياطين.

يجب أن يكون هذا هو السبب في فتح (بعل) فجأة طريق (أشورا) لأنه كان على دراية ب(جريد). احتاجت أيضًا إلى إجراء تغييرات جذرية للتكيف مع تدفق العالم المتسارع…

سألت (مرسيدس) الشياطين، “هل تعرف الشياطين عن السلالات؟”

[قام رسولك “مرسيدس” بإنشاء رمز فروسية جديد.]

ارتفع مستوى الأعداء بشكل مفاجئ. شعرت أن معدل النمو الاستثنائي لـ (جريد)، تسبب في رفع مستوى العالم.

لم يتغير شيء مع زيادة الجروح على جسد (مرسيدس). ومع ذلك، حدث تغيير عندما فشل سيف (مرسيدس) في زيادة الجروح على جسم الشياطين. لقد كان تغييرا دراماتيكيا ومستمرا.

لم يتمكنوا أبداً من فهم قدرة (مرسيدس) على تجنب هجوم جميع التقنيات التي ترمز إلى أساطير الإنسانية.

بادئ ذي بدء، تغيرت طاقة سيف (مرسيدس) التي شكلت أجنحتها الفضية. تفرق الريش وأصبح شظايا شفرة. يدورون مثل عجلة ويلتفون حول جسد أو سيف (مرسيدس). إذا لفوا حول جسدها، فقد مارسوا القوة ليعكسوا هجوم العدو كدرع. إذا داروا حول سيفها، فقد عملوا كهجوم لاختراق دفاعات العدو.

كان موقف الدرع يتغير باستمرار ديناميكيًا وأضاف شذوذًا إلى مهارتها في السيف. كان الدرع نفسه كبيرًا وقويًا لدرجة أنه كان له دور في منع حركة العدو.

الأجنحة الفضية المستخدمة لمساعدة (مرسيدس) مع تسارع وخفة الحركة قد حققت تطورا عدوانيا. كما تغيرت مهارة (مرسيدس) في المبارزة، مسار السيف لم يعد يتبعه الدرع، بل مسار سيف آخر. في كل مرة استخدمت سيفها، كان الدرع الذي كان يضغط على العدو أو يحرس جانبها يستخدم الآن كموطئ قدم للهجوم.

**********************************************************

كان موقف الدرع يتغير باستمرار ديناميكيًا وأضاف شذوذًا إلى مهارتها في السيف. كان الدرع نفسه كبيرًا وقويًا لدرجة أنه كان له دور في منع حركة العدو.

“”أنا فضولي بشأن سلالتها.”

“”……””

كان هجوم الشياطين القدماء عليها عاتياً، غابة من طاقات السيف، قطعة قماش معدنية ترفرف بطريقة مذهلة وتضيق مجال الرؤية والفضاء، رقصة السيف التي كانت غير مرئية، والسهام التي تم إطلاقها عليها.

وتغيرت تعابير الشياطين. لقد فوجئوا تمامًا بأداء البصيرة الحادة، لكنهم استعادوا رباطة جأشهم ببطء بعد أن تأكدوا أنه لن يكون هناك تغيير في النتيجة النهائية لفوزهم. الآن ظهرت الصدمة ببطء على وجوههم الهادئة.

**********************************************************

كان دليلا على أن (مرسيدس) قد حققت ارتفاعا نوعيا في قوتها. لقد كانت مختلفة تماماً عما كانت عليه من قبل،

مع مرور السنين، أصبحوا أقوى وأولئك الذين يمكن أن يكونوا أعدائهم كانوا نادرين. ومع ذلك، كان هناك إنسان واحد فقط استطاع ذلك.

تغيرت عقليتها، كان الأمر مختلفًا عن التفكير بأنها مضطرة إلى اختراق هؤلاء الشياطين. لم يكن ذلك بسبب المهمة التي كانت تقوم بها الآن. السبب الذي جعلها تقاتلهم حتى الموت كان لأنهم كانوا كائنات قد تشكل تهديداً لسيدها يوماً ما في المستقبل.

كان هذا هو السبب في وضع الشياطين القديمة كحراس البوابة. لقد كانوا يعيشون منذ وقت قريب من البداية وكانوا أقوياء جدا. كان ذلك إلى الحد الذي اكتسبوا فيه ثقة (بعل)، لذلك طُلب منهم حراسة هذا المكان. وفي المقابل، تم زرع أجزاء من أرواح الاساطير البشرية لهم.

“انتصار درامي.”

من وجهة نظر شخص ثالث، كان المشهد فوضى في حد ذاته. جميع أنواع الطاقات والتقنيات متشابكة. ارتفعت الأرض صعودا وهبوطا مع حدوث الانفجارات وانهيار السقف. كان من الواضح أن رؤية (مرسيدس) ستكون مذهلة كأنها تركب قطاراً دوار.

اهزم العدو واربح المعركة -الإعلان الذي احتوى على عقلية (مرسيدس) الجديدة تجسد كقوة كبيرة. بدأ السيف يبث تألقاً ضخماً عندما بدأ يتضاعف حجمه بسرعة. ثم دمر كل موجات طاقة السيف وامتدت وفجرت معسكر الشياطين، وارتطمت بعمق في النفق. تم زلزلة المنطقة تحت الأرض بأكملها.

سألت (مرسيدس) الشياطين، “هل تعرف الشياطين عن السلالات؟”

تحولت عيون (مرسيدس) الشفافة تدريجيًا إلى اللون الأحمر بسبب انعكاس الشيء الأحمر المترصد في الظلام.

“غير أخلاقي… الطريق الصحيح؟ الطريق الصحيح هو مفهوم لا ينطبق إلا على البشر…”

 

لقد أدركت ذلك بالتأكيد وكان لديها القدرة على ملاحظة العيوب في نفسها. وبعبارة أخرى، لم يكن لديها القدرة على التخلص من أعداء (جريد).

**********************************************************

على الرغم من أن عيون (مرسيدس) الزرقاء كانت تلمع بشفافية في بعض الأحيان إلا أن الناس اعتقدوا أنها جميلة، البعض الاخر فكروا في الأمر على أنه وهم بصري يتغير اعتمادًا على زاوية الضوء، الاشخاص العادية لن يعرفوا بشأن قدرة البصيرة الحادة، لذلك لم يفهموا ما حدث.

تمت الترجمة

كان دليلا على أن (مرسيدس) قد حققت ارتفاعا نوعيا في قوتها. لقد كانت مختلفة تماماً عما كانت عليه من قبل،

By

“الأمر صعب في هذه الحالة.”

EgY RaMoS

لقد كان درعًا تم صنعه بواسطة (جريد). الخطوط المائلة في الجزء العلوي من الدرع لم تكن فقط للزخرفة، ولكن كانت لغرض الحصول على الرؤية. استخدمته (مرسيدس) لمراقبة العدو وراء الدرع. كانت الخطوط المائلة في منتصف الدرع تهدف إلى إعطاء فرصة للهجوم المضاد.

بادئ ذي بدء، تغيرت طاقة سيف (مرسيدس) التي شكلت أجنحتها الفضية. تفرق الريش وأصبح شظايا شفرة. يدورون مثل عجلة ويلتفون حول جسد أو سيف (مرسيدس). إذا لفوا حول جسدها، فقد مارسوا القوة ليعكسوا هجوم العدو كدرع. إذا داروا حول سيفها، فقد عملوا كهجوم لاختراق دفاعات العدو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط