سيف الفضاء المزيف
فصل 1661
في هذه المرحلة أدرك (آريس) أن (مرسيدس) لم تكن جنرالاً جيداً، كان ذلك بسبب ميولها الخاصة، وليس بسبب وجود عيوب في قدرتها على تحريك القوات أو استراتيجياتها. لقد كانت محاربة مبنية على موهبة قتالية ساحقة، بالنسبة لها، كان هناك سبب ضئيل لاستخدام الجيش وفهم (آريس) تفكيرها بشكل صحيح.
لم يكن هناك شيء محرج حول الكلمات القاسية التي تتدفق من شفتيها. كانت مناسبة بشكل مدهش لوجهها النبيل -كان لدى الشيطان هذه الفكرة وهو يميل قليلاً إلى الجانب ليتفادى الهجوم ولكنه فقد كتفه من جرحه بالسيف الذي وصل اليه أسرع من السهم. أمسك سيفان بيديه عي شكل مقص وبدأ في إطلاق مهارة مبارزة لقديس السيف.
(آريس) كان مولعاً جداً بلقب “إله الحرب”.
كان هناك سبب واحد يفسر لماذا ذهب (آريس) إلى الجبهة بنفسه لحظة سمع عن التقدم الهائل لأتباع إله الدفاع عن النفس. كان ذلك من أجل ضمان الفوز.
لم يكن ذلك لأنه كان مهووسًا بلقب “الاله”، ولكن لأنه أحب كلمة “الحرب” في حد ذاتها.
الشيطان الذي زرع روح قديس السيف-لاحظ أن طاقة سيف (مرسيدس) قد تغيرت، لم يكن من المناسب أن نقول إنه قد تغير ببساطة. شعر أنها أقرب إلى الكشف عما كان مخفيا. شعر وكأنهم فتحوا صندوقاً ما كان يجب أن يفتح.
لقد أعجب بالجنرالات في سن مبكرة وشاهد جميع الأفلام التي تتكلم عن الحروب. ثم صادف الفيلم الكوري الكلاسيكي، “ابن الجنرال”. كان مفتوناً بقتال الشوارع ولم يستطع إبعاد عينيه عنه لفترة، لكن…
لم يعبر عن أحلامه ظاهرياً أمام أي أحد لم يكن يريد أن يوضع في نفس فئة المتعصبين العسكريين العاديين. تظاهر بأنه غير مبالٍ على السطح وتصرف بنضج.
في النهاية، تحول انتباهه مرة أخرى إلى عالم الجنرالات الذين يقودون جيشًا.
هل فهمت كلماتها؟
كان هذا عندما تم إطلاق لعبة ساتسفاي، لقد وضع في عصر الحرب حيث كان التركيز على القتال الفعلي على الأرض وليس بمجرد الضغط علي زر لإطلاق الصواريخ النووية.
“”هذا الشخص الوحشي.””
كان مهتماً بشكل طبيعي من أجل أن يصبح “جنرال” رغم أن هذا الوصف لم يكن موجودًا في التصنيفات التي قدمتها مجموعة S.A في البداية، لكنه كان يؤمن بالحرية التي تتمتع بها ساتسفاي وتجند في الجيش.
“”هل من الصواب مطاردتها؟”
ربما بدأ كجندي ذو رتبة دنيا، لكنه حلم بأن يصبح جنرالاً لا يضاهى يوماً ما.
ثرثرة الشياطين القديمة زادت تدريجيا بشكل أسرع. يمكن أن يكون ذلك أن حبالهم الصوتية، التي تصلبت بسبب سنوات طويلة من الصمت، قد تم فكها أخيرًا، أو يمكن أن يكون ذلك لأن الوضع كان متوترًا.
لم يعبر عن أحلامه ظاهرياً أمام أي أحد لم يكن يريد أن يوضع في نفس فئة المتعصبين العسكريين العاديين. تظاهر بأنه غير مبالٍ على السطح وتصرف بنضج.
“اغرب عن وجهي”.
ومع ذلك، عمل بجد أكثر من أي شخص آخر، وحصل على لقب له الحرب، وأصبح في النهاية الملك المؤسس للمملكة. وأشار إلى الوقت الذي كان فيه في حالة حرب مع الإمبراطورية الصحراوية.
“لا يوجد أحد على حق. بعد هذا، الإله الوحيد الذي يمكن الوثوق به هو (جريد)”.
لقد كان الوقت الذي هزم فيه جيش فالهالا الخامس النخبة مرارا وتكرارا من قبل جيش بقيادة الفرسان الحمر. الجو في فالهالا في ذلك الوقت لم يكن سيئا. على وجه الخصوص، حكم على الإمبراطورية بأنها خصم أسهل بكثير من مملكة (مدجج بالعتاد) كان ذلك لأنه أدرك قدرات الفارس الأول، الذي كان يسيطر على القوة العسكرية للجزء الشرقي من الإمبراطورية، ساحة المعركة الشرسة في ذلك الوقت.
قام الشيطان بإمالة جسده على عجل لتجنب ذلك واضطر إلى سحب تقنيته السرية.
(مرسيدس)-كانت تمتلك مهارة المبارزة القوية كما يُشاع وكانت ملاك الموت في ساحة المعركة. كانت المعركة التي هزمت فيها 1000 من قوات النخبة بقيادة سكوت ولوك من قبلها وحدها لا تزال تحكي في فالهالا. نعم، كانت مجرد شخص واحد. القائد العام، (مرسيدس)، ولكنها هزمت الآلاف من القوات دون استخدام أي من قدراتها الخاصة، أخذت زمام المبادرة وسحقت الأعداء بالقوة الغاشمة وحدها.
سيف (مرسيدس) العملاق، الذي لا يزال يحتوي على ضوء ضخم، قطع تلك المبارزة في لحظة وعطلها. لقد كانت قوة بلا منازع، عنف صافي.
في هذه المرحلة أدرك (آريس) أن (مرسيدس) لم تكن جنرالاً جيداً، كان ذلك بسبب ميولها الخاصة، وليس بسبب وجود عيوب في قدرتها على تحريك القوات أو استراتيجياتها. لقد كانت محاربة مبنية على موهبة قتالية ساحقة، بالنسبة لها، كان هناك سبب ضئيل لاستخدام الجيش وفهم (آريس) تفكيرها بشكل صحيح.
“أليس الأمر على ما يرام طالما كنت حذرًا أمام الإمبراطورة (آيرين) والإمبراطورة (باسارا)؟”
لقد قلل من نطاق ساحة المعركة وكما هو متوقع، تم تخفيض القوة النشطة للعدو وأداء جيش فالهالا قدم أفضل مما كان متوقعا. ربما تم هزيمتهم في نهاية المطاف، لكنه وفر الوقت الكافي لفهم قوة الإمبراطورية بالكامل ومنحته الفرصة لمتابعة الخطوة التالية.
كان ذلك لأن قاتل التنين تعامل مع التنين وكان يؤمن ب(جريد)و(مرسيدس) عندما يتعلق الأمر بحالة الجحيم. قاتلوا معا كأعداء أو زملاء، لذلك كان واثقا من أنه يعرف قوة هذا الزوجين أفضل من أي شخص آخر.
فكر (آريس)وهو مستلقٍ في الأرجوحة ونظر إلى السماء: “هذا هو جوهرها الحقيقي”. كانت السماء التي أظهرت الصورة العنيفة ل(مرسيدس) وهي تحطم كل شيء حولها بسيف ضوء عملاق.
ومع ذلك، عمل بجد أكثر من أي شخص آخر، وحصل على لقب له الحرب، وأصبح في النهاية الملك المؤسس للمملكة. وأشار إلى الوقت الذي كان فيه في حالة حرب مع الإمبراطورية الصحراوية.
“من طبيعتها التخلص من الأزمة قبل حدوثها، بدلاً من الجلوس وانتظار الأزمة.”
“”إنه ليس الوقت المناسب للجدال حول ذلك. إنه صراع، لذلك من الصواب التعاون “.
لم يظهر عليه أدني شعور بالقلق في تعبيره الممتع وهو يرتشف مشروب بنكهة الكولا. كان الوضع الذي تسبب فيه طريق (أشورا) الذي افتتحه (بعل) في فوضى على السطح وعانت بعثة الجحيم مرارًا وتكرارًا. كان لديه موقف مريح حتى بعد سماع الأخبار التي تظهر التنين الذي دمر العالم تقريبا.
“هذا الصديق، (جريد)، إنه مذهل حقًا.”
كان ذلك لأن قاتل التنين تعامل مع التنين وكان يؤمن ب(جريد)و(مرسيدس) عندما يتعلق الأمر بحالة الجحيم. قاتلوا معا كأعداء أو زملاء، لذلك كان واثقا من أنه يعرف قوة هذا الزوجين أفضل من أي شخص آخر.
“هناك 300 شخص أتقنوا تقنية المشي على الماء.”
“هل يمكنني تسميتهما زوجين؟”
ربما بدأ كجندي ذو رتبة دنيا، لكنه حلم بأن يصبح جنرالاً لا يضاهى يوماً ما.
“أليس الأمر على ما يرام طالما كنت حذرًا أمام الإمبراطورة (آيرين) والإمبراطورة (باسارا)؟”
لو أن (جريد) لم يتقدم إلى تصنيف الخرافة
“هاها، نعم. لا أريد أن أبدو بغيضًا للزوجات الأخريات، لذلك يجب أن أكون حذرًا.”
كان ذلك لأن قاتل التنين تعامل مع التنين وكان يؤمن ب(جريد)و(مرسيدس) عندما يتعلق الأمر بحالة الجحيم. قاتلوا معا كأعداء أو زملاء، لذلك كان واثقا من أنه يعرف قوة هذا الزوجين أفضل من أي شخص آخر.
سحق (آريس) علبة العصير بيد واحدة ووقف.
لو أن (جريد) لم يتقدم إلى تصنيف الخرافة
التقطت عيون (آريس) شيئًا “يركض على البحر” عندما بدأ يشق طريقه إلى الشاطئ.
“هناك 300 شخص أتقنوا تقنية المشي على الماء.”
لو أن (جريد) لم يتقدم إلى تصنيف الخرافة
بدأ أتباع إله القتال -الذين كانوا يتدربون في القارة الشرقية نشاطًا واسع النطاق. عبروا البحر الأحمر باتجاه القارة الغربية وبدا أنهم يتحركون تحت سيطرة (زيراتول).
لم يعبر عن أحلامه ظاهرياً أمام أي أحد لم يكن يريد أن يوضع في نفس فئة المتعصبين العسكريين العاديين. تظاهر بأنه غير مبالٍ على السطح وتصرف بنضج.
لقد كان أمراً مؤسف قيام إله بتهديد العالم البشري باستغلال الفوضى التي سببها أسوأ شيطان يدعى (بعل).
“”هذا الشخص الوحشي.””
“لا يوجد أحد على حق. بعد هذا، الإله الوحيد الذي يمكن الوثوق به هو (جريد)”.
كان هذا عندما تم إطلاق لعبة ساتسفاي، لقد وضع في عصر الحرب حيث كان التركيز على القتال الفعلي على الأرض وليس بمجرد الضغط علي زر لإطلاق الصواريخ النووية.
لو أن (جريد) لم يتقدم إلى تصنيف الخرافة
في النهاية، تحول انتباهه مرة أخرى إلى عالم الجنرالات الذين يقودون جيشًا.
إذا كانت هناك فرص أقل للحصول على لمحة عن واقع الآلهة الذين لم يشعروا بالأزمة –
ثرثرة الشياطين القديمة زادت تدريجيا بشكل أسرع. يمكن أن يكون ذلك أن حبالهم الصوتية، التي تصلبت بسبب سنوات طويلة من الصمت، قد تم فكها أخيرًا، أو يمكن أن يكون ذلك لأن الوضع كان متوترًا.
الملياران من اللاعبين سيكونون في أزمة كبيرة حتى بعد الفوز بالحرب ضد الجحيم. كان من المرجح جدًا أن الآلهة، التي أخفت حقيقتها، ستستفيد من أزمة البشرية.
في هذه المرحلة أدرك (آريس) أن (مرسيدس) لم تكن جنرالاً جيداً، كان ذلك بسبب ميولها الخاصة، وليس بسبب وجود عيوب في قدرتها على تحريك القوات أو استراتيجياتها. لقد كانت محاربة مبنية على موهبة قتالية ساحقة، بالنسبة لها، كان هناك سبب ضئيل لاستخدام الجيش وفهم (آريس) تفكيرها بشكل صحيح.
كانوا سيضربون بقوة في ظهر البشرية في وقت ضعفهم. كانوا سيلاحظون حقيقة الآلهة فقط بعد أن يفقدوا معظم قوتهم في المقاومة.
في هذه المرحلة أدرك (آريس) أن (مرسيدس) لم تكن جنرالاً جيداً، كان ذلك بسبب ميولها الخاصة، وليس بسبب وجود عيوب في قدرتها على تحريك القوات أو استراتيجياتها. لقد كانت محاربة مبنية على موهبة قتالية ساحقة، بالنسبة لها، كان هناك سبب ضئيل لاستخدام الجيش وفهم (آريس) تفكيرها بشكل صحيح.
“هذا الصديق، (جريد)، إنه مذهل حقًا.”
ربما بدأ كجندي ذو رتبة دنيا، لكنه حلم بأن يصبح جنرالاً لا يضاهى يوماً ما.
“هكذا فجأة?”
بدأ الشاطئ الرملي يهتز عندما وصل (آريس) إلى الشاطئ. كان ذلك في أعقاب عشرات الآلاف من الخيول التي تصطف خلفه. كانوا أقوى فرسان القارة، مسلحين بأسلحة ودروع امبراطورية مدجج بالعتاد. لقد كانت لهم هالة قوية أطلقت نفس الطاقة كما لو كانوا واحدًا. كان زخمهم عظيمًا لدرجة أنه جعل أتباع إله القتال يترددون للحظة.
بدأ الشاطئ الرملي يهتز عندما وصل (آريس) إلى الشاطئ. كان ذلك في أعقاب عشرات الآلاف من الخيول التي تصطف خلفه. كانوا أقوى فرسان القارة، مسلحين بأسلحة ودروع امبراطورية مدجج بالعتاد. لقد كانت لهم هالة قوية أطلقت نفس الطاقة كما لو كانوا واحدًا. كان زخمهم عظيمًا لدرجة أنه جعل أتباع إله القتال يترددون للحظة.
كانت (مرسيدس) بشكل عام بلا تعبير إلا أمام (جريد)، ولكن الآن كان تعبيرها يتغير في كل لحظة. قبلت الضوء بابتسامة خافتة وعبست قليلاً عندما انقطع. كان مشهدًا لا يمكن فهمه على الإطلاق من وجهة نظر طرف ثالث.
في اللحظة التي توقف فيها 300 تابع عن الحركة بشكل غير متوقع، حدثت موجة تسونامي. الأمواج التي ارتفعت مثل الجدران اندفعت نحو الشاطئ.
(مرسيدس)-كانت تمتلك مهارة المبارزة القوية كما يُشاع وكانت ملاك الموت في ساحة المعركة. كانت المعركة التي هزمت فيها 1000 من قوات النخبة بقيادة سكوت ولوك من قبلها وحدها لا تزال تحكي في فالهالا. نعم، كانت مجرد شخص واحد. القائد العام، (مرسيدس)، ولكنها هزمت الآلاف من القوات دون استخدام أي من قدراتها الخاصة، أخذت زمام المبادرة وسحقت الأعداء بالقوة الغاشمة وحدها.
(آريس) والجنود لم يهتزوا وحدقوا في الأمواج التي تقترب بسرعة دون أي خوف. أظهر الأتباع تقنية السير على الماء مرة أخرى وكانوا يقتربون من الأمواج.
“قمر الجحيم”
“هل هم راكبو أمواج؟” انفجر (آريس) يضحك قبل إعطاء أمره، “كل القوات، إبيدوهم “.
ربما بدأ كجندي ذو رتبة دنيا، لكنه حلم بأن يصبح جنرالاً لا يضاهى يوماً ما.
كان هناك سبب واحد يفسر لماذا ذهب (آريس) إلى الجبهة بنفسه لحظة سمع عن التقدم الهائل لأتباع إله الدفاع عن النفس. كان ذلك من أجل ضمان الفوز.
الشيء الذي يتربص تحتهم كان وحشاً مكوناً من ملايين الأرواح ولم يكن في مجال الفهم، لذلك لا يمكن معارضته. ثم ماذا يعني ذلك بالصراع؟
كان الجيش الذي قاده مباشرة أقوى أربع مرات من المعتاد. 13 باف ضخمه كانت مكدسه بالإضافة إلى ذلك، كان أحد البافات التي يتم تفعيلها عند قيادة لجيش بنفسه هي باف الجنرال العظيم الذي لا مثيل له.
لم يكن ذلك لأنه كان مهووسًا بلقب “الاله”، ولكن لأنه أحب كلمة “الحرب” في حد ذاتها.
(آريس) جعل حلمه يتحقق
لقد كان أمراً مؤسف قيام إله بتهديد العالم البشري باستغلال الفوضى التي سببها أسوأ شيطان يدعى (بعل).
***
التقطت عيون (آريس) شيئًا “يركض على البحر” عندما بدأ يشق طريقه إلى الشاطئ.
تحت الأرض عند مرسيدس
في أعماق الجحيم…
“أمسكوها”.
الشيء الذي يتربص تحتهم كان وحشاً مكوناً من ملايين الأرواح ولم يكن في مجال الفهم، لذلك لا يمكن معارضته. ثم ماذا يعني ذلك بالصراع؟
الشيطان الذي زرع روح قديس السيف-لاحظ أن طاقة سيف (مرسيدس) قد تغيرت، لم يكن من المناسب أن نقول إنه قد تغير ببساطة. شعر أنها أقرب إلى الكشف عما كان مخفيا. شعر وكأنهم فتحوا صندوقاً ما كان يجب أن يفتح.
“”هل من الصواب مطاردتها؟”
كانت (مرسيدس) تفكر بقلب ثقيل عندما أطلق عليها ضوء أحمر. كانت مليئة بقوة تهديدية كبيرة
ثرثرة الشياطين القديمة زادت تدريجيا بشكل أسرع. يمكن أن يكون ذلك أن حبالهم الصوتية، التي تصلبت بسبب سنوات طويلة من الصمت، قد تم فكها أخيرًا، أو يمكن أن يكون ذلك لأن الوضع كان متوترًا.
“من طبيعتها التخلص من الأزمة قبل حدوثها، بدلاً من الجلوس وانتظار الأزمة.”
“”إنه ليس الوقت المناسب للجدال حول ذلك. إنه صراع، لذلك من الصواب التعاون “.
***
كلما زاد كلام الشيطان ذو الروح المزروعة لقديس السيف، ارتعدت تعابير الشياطين الأخرى.
“”إنه ليس الوقت المناسب للجدال حول ذلك. إنه صراع، لذلك من الصواب التعاون “.
الشيء الذي يتربص تحتهم كان وحشاً مكوناً من ملايين الأرواح ولم يكن في مجال الفهم، لذلك لا يمكن معارضته. ثم ماذا يعني ذلك بالصراع؟
كانت (مرسيدس) تفكر بقلب ثقيل عندما أطلق عليها ضوء أحمر. كانت مليئة بقوة تهديدية كبيرة
“ش…!”
EgY RaMoS
الشيطان ذو روح قديس السيف خرج بمفرده في النهاية وترك وراءه الشياطين الذين لم يكونوا مستعدين للاندفاع إلى الأمام وقفز تحت الأرض. أكان ذلك بسبب إحساسه القوي بالواجب وحده؟ بالعكس، روحه كانت ترغب في مقاتله (مرسيدس) مرة أخري لقد كانت جاذبية غريزية
“أليس الأمر على ما يرام طالما كنت حذرًا أمام الإمبراطورة (آيرين) والإمبراطورة (باسارا)؟”
***
الشيء الذي يتربص تحتهم كان وحشاً مكوناً من ملايين الأرواح ولم يكن في مجال الفهم، لذلك لا يمكن معارضته. ثم ماذا يعني ذلك بالصراع؟
في أعماق الجحيم…
خدعة -الهجوم السابق كان مجرد خداع. إذا لم يكن الشخص (مرسيدس)، فمن المحتمل جدًا أن يكون هذا قد تم إدراكه وسيكون رد فعله هو التعامل معه على أنه تهديد قوي قبل أن يتعرض لنوع من الهجوم الخفي. كانت كرة اللحم الحمراء متحفظة وماكرة بطريقة لا تناسب شكلها.
كانت الكرة الحمراء الكامنة في الظلام تنبض كقلب، ولكها لم تكن قلباً فقد كانت أكبر عدة مرات من قلب التنين.
في النهاية، تحول انتباهه مرة أخرى إلى عالم الجنرالات الذين يقودون جيشًا.
منذ متى وهي تسقط؟ في اللحظة التي هبطت فيها (مرسيدس) على الأرض، هزت موجة الصدمة تحت الأرض بالكامل. كانت صغيرة كنملة عندما وقفت أمام الكرة الحمراء، كانت البصيرة الحادة قد أنهت بالفعل تحليل الكرة.
خدعة -الهجوم السابق كان مجرد خداع. إذا لم يكن الشخص (مرسيدس)، فمن المحتمل جدًا أن يكون هذا قد تم إدراكه وسيكون رد فعله هو التعامل معه على أنه تهديد قوي قبل أن يتعرض لنوع من الهجوم الخفي. كانت كرة اللحم الحمراء متحفظة وماكرة بطريقة لا تناسب شكلها.
“قمر الجحيم”
لم يكن ذلك لأنه كان مهووسًا بلقب “الاله”، ولكن لأنه أحب كلمة “الحرب” في حد ذاتها.
كان هذا الشكل الأصلي لقمر الجحيم. مثل القمر الذي أشرق على السطح، تم عرض هذه الكرة الحمراء على سماء السطح والجحيم. كان شيء مصطنع، على عكس القمر الحقيقي في الفضاء.
الشيطان ذو روح قديس السيف خرج بمفرده في النهاية وترك وراءه الشياطين الذين لم يكونوا مستعدين للاندفاع إلى الأمام وقفز تحت الأرض. أكان ذلك بسبب إحساسه القوي بالواجب وحده؟ بالعكس، روحه كانت ترغب في مقاتله (مرسيدس) مرة أخري لقد كانت جاذبية غريزية
“إنها قطعة ضخمة من اللحم”
(مرسيدس)-كانت تمتلك مهارة المبارزة القوية كما يُشاع وكانت ملاك الموت في ساحة المعركة. كانت المعركة التي هزمت فيها 1000 من قوات النخبة بقيادة سكوت ولوك من قبلها وحدها لا تزال تحكي في فالهالا. نعم، كانت مجرد شخص واحد. القائد العام، (مرسيدس)، ولكنها هزمت الآلاف من القوات دون استخدام أي من قدراتها الخاصة، أخذت زمام المبادرة وسحقت الأعداء بالقوة الغاشمة وحدها.
كانت في اللحظة التي حددت فيها (مرسيدس) هوية ذلك الشيء… بدأ ضوء خافت في الظهور في جميع أنحاء قطعة اللحم. كان ضوء أحمر يتدفق مثل الدم. في السماء، كان عدد لا حصر له من عيون الدم مرئية. كل واحد كان روح شخص ما. هل تم تصويرها على أنها عيون دموية لأنه كان هناك استياء قوي؟
كانت (مرسيدس) تفكر بقلب ثقيل عندما أطلق عليها ضوء أحمر. كانت مليئة بقوة تهديدية كبيرة
(دوجين)، (دوجين)، (دوجين)!
بقيت (مرسيدس) ساكنة. لم يكن هناك مراوغة أو دفاع. كان ذلك لأنها عرفت أنه لا حاجة لذلك.
في النهاية، تحول انتباهه مرة أخرى إلى عالم الجنرالات الذين يقودون جيشًا.
الطلقة الضوئية كَانتْ روحَ امرأة. ذكرى امرأة فقدت طفلها صرخت واخترقت (مرسيدس) دون التسبب في أي ضرر.
كان هذا الشكل الأصلي لقمر الجحيم. مثل القمر الذي أشرق على السطح، تم عرض هذه الكرة الحمراء على سماء السطح والجحيم. كان شيء مصطنع، على عكس القمر الحقيقي في الفضاء.
تحدثت (مرسيدس) ببرود: “إنها خدعة تافهة “.
كانت الكرة الحمراء الكامنة في الظلام تنبض كقلب، ولكها لم تكن قلباً فقد كانت أكبر عدة مرات من قلب التنين.
خدعة -الهجوم السابق كان مجرد خداع. إذا لم يكن الشخص (مرسيدس)، فمن المحتمل جدًا أن يكون هذا قد تم إدراكه وسيكون رد فعله هو التعامل معه على أنه تهديد قوي قبل أن يتعرض لنوع من الهجوم الخفي. كانت كرة اللحم الحمراء متحفظة وماكرة بطريقة لا تناسب شكلها.
سحق (آريس) علبة العصير بيد واحدة ووقف.
(دوجين)، (دوجين)، (دوجين)!
“أليس الأمر على ما يرام طالما كنت حذرًا أمام الإمبراطورة (آيرين) والإمبراطورة (باسارا)؟”
هل فهمت كلماتها؟
نبضت كرة اللحم الحمراء بعنف أكبر بعد سماع كلام (مرسيدس) وأطلقت أضواء متعددة هذه المرة. كان تبدوا كمجموعة من الحزم الحمراء في عيون الناس. ومع ذلك، تم النظر إلى كل ضوء بشكل مختلف مع قدره البصيرة الحادة ل(مرسيدس). موجة طفل بريء، تقنية القتل لقاتل قاسي القلب، قدرة المبارزة لجندي مجهول، حراثة مزارع، سحر ساحر، حضن رجل عجوز فقد أطفاله، إلخ. بعضهم كان مهدداً، والبعض الآخر كان دافئاً، والبعض الآخر كان حزيناً.
“أمسكوها”.
كانت (مرسيدس) بشكل عام بلا تعبير إلا أمام (جريد)، ولكن الآن كان تعبيرها يتغير في كل لحظة. قبلت الضوء بابتسامة خافتة وعبست قليلاً عندما انقطع. كان مشهدًا لا يمكن فهمه على الإطلاق من وجهة نظر طرف ثالث.
**********************************************************
“”هذا الشخص الوحشي.””
“هاها، نعم. لا أريد أن أبدو بغيضًا للزوجات الأخريات، لذلك يجب أن أكون حذرًا.”
ثم ارتفعت طاقة السيف من تحت أقدام (مرسيدس). الشيطان الذي يحمل روح قديس السيف وصل إلى مكان الحادث وتحدث الشيطان بصوت متصدع وطاقة سيفه تتألق بشدة: “دعينا نتقاتل بنزاهة مع السيوف “.
***
جعلت المبارزة بالسيف الأمر صعباً على (مرسيدس) في وقت سابق كان هناك الآلاف من الاحتمالات للسيف، لذلك كان من الصعب الرد حتى بعد أن قرأته مع البصيرة الحادة. كان ذلك لأنها كانت تتغير لشكل اخر بمجرد قراءتها مع البصيرة الحادة.
سيف (مرسيدس) العملاق، الذي لا يزال يحتوي على ضوء ضخم، قطع تلك المبارزة في لحظة وعطلها. لقد كانت قوة بلا منازع، عنف صافي.
لقد كان الوقت الذي هزم فيه جيش فالهالا الخامس النخبة مرارا وتكرارا من قبل جيش بقيادة الفرسان الحمر. الجو في فالهالا في ذلك الوقت لم يكن سيئا. على وجه الخصوص، حكم على الإمبراطورية بأنها خصم أسهل بكثير من مملكة (مدجج بالعتاد) كان ذلك لأنه أدرك قدرات الفارس الأول، الذي كان يسيطر على القوة العسكرية للجزء الشرقي من الإمبراطورية، ساحة المعركة الشرسة في ذلك الوقت.
“اغرب عن وجهي”.
سحق (آريس) علبة العصير بيد واحدة ووقف.
لم يكن هناك شيء محرج حول الكلمات القاسية التي تتدفق من شفتيها. كانت مناسبة بشكل مدهش لوجهها النبيل -كان لدى الشيطان هذه الفكرة وهو يميل قليلاً إلى الجانب ليتفادى الهجوم ولكنه فقد كتفه من جرحه بالسيف الذي وصل اليه أسرع من السهم. أمسك سيفان بيديه عي شكل مقص وبدأ في إطلاق مهارة مبارزة لقديس السيف.
فصل 1661
ومع ذلك، هل كان تهديدًا لها حقًا؟ (مرسيدس)، التي كانت عادة حذرة من أي مبارزة لم ترها من قبل، فجأة تخلصت من حذرها، وواجهته بقوة أكبر.
كان الجيش الذي قاده مباشرة أقوى أربع مرات من المعتاد. 13 باف ضخمه كانت مكدسه بالإضافة إلى ذلك، كان أحد البافات التي يتم تفعيلها عند قيادة لجيش بنفسه هي باف الجنرال العظيم الذي لا مثيل له.
رفعت (مرسيدس) سيفها وأرجحته مرة أخرى. ثم قطعت طاقة سيفها المساحة أفقياً هذه المرة، تم قطع طاقة سيف الشيطان إلى نصفين ووصلت الطاقة إلى رقبة الشيطان.
“إنها قطعة ضخمة من اللحم”
قام الشيطان بإمالة جسده على عجل لتجنب ذلك واضطر إلى سحب تقنيته السرية.
الملياران من اللاعبين سيكونون في أزمة كبيرة حتى بعد الفوز بالحرب ضد الجحيم. كان من المرجح جدًا أن الآلهة، التي أخفت حقيقتها، ستستفيد من أزمة البشرية.
“سيف الفضاء “.
(آريس) والجنود لم يهتزوا وحدقوا في الأمواج التي تقترب بسرعة دون أي خوف. أظهر الأتباع تقنية السير على الماء مرة أخرى وكانوا يقتربون من الأمواج.
كانت الكرة الحمراء الكامنة في الظلام تنبض كقلب، ولكها لم تكن قلباً فقد كانت أكبر عدة مرات من قلب التنين.
**********************************************************
“”هل من الصواب مطاردتها؟”
تمت الترجمة
منذ متى وهي تسقط؟ في اللحظة التي هبطت فيها (مرسيدس) على الأرض، هزت موجة الصدمة تحت الأرض بالكامل. كانت صغيرة كنملة عندما وقفت أمام الكرة الحمراء، كانت البصيرة الحادة قد أنهت بالفعل تحليل الكرة.
By
“”إنه ليس الوقت المناسب للجدال حول ذلك. إنه صراع، لذلك من الصواب التعاون “.
EgY RaMoS
في هذه المرحلة أدرك (آريس) أن (مرسيدس) لم تكن جنرالاً جيداً، كان ذلك بسبب ميولها الخاصة، وليس بسبب وجود عيوب في قدرتها على تحريك القوات أو استراتيجياتها. لقد كانت محاربة مبنية على موهبة قتالية ساحقة، بالنسبة لها، كان هناك سبب ضئيل لاستخدام الجيش وفهم (آريس) تفكيرها بشكل صحيح.
ومع ذلك، هل كان تهديدًا لها حقًا؟ (مرسيدس)، التي كانت عادة حذرة من أي مبارزة لم ترها من قبل، فجأة تخلصت من حذرها، وواجهته بقوة أكبر.
ثرثرة الشياطين القديمة زادت تدريجيا بشكل أسرع. يمكن أن يكون ذلك أن حبالهم الصوتية، التي تصلبت بسبب سنوات طويلة من الصمت، قد تم فكها أخيرًا، أو يمكن أن يكون ذلك لأن الوضع كان متوترًا.
ثم ارتفعت طاقة السيف من تحت أقدام (مرسيدس). الشيطان الذي يحمل روح قديس السيف وصل إلى مكان الحادث وتحدث الشيطان بصوت متصدع وطاقة سيفه تتألق بشدة: “دعينا نتقاتل بنزاهة مع السيوف “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
