نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1662

العقد مع أليغوس

العقد مع أليغوس

فصل 1662

 

 

“ماذا?”

“سيف الفضاء “.

كان قد زرع مع جزء صغير جدا فقط من روح سيف القديس (مولر). كان يستطيع فقط فهم واستخدام تقنيات قديس السيف. لم يكن في الواقع قديساً.

الشيطان الذي تلقى روح قديس السيف اتخذ قراراً خاطئاً، فقد كان هناك شيء يجهله، كان ذلك أن (مرسيدس) شهدت سيف الفضاء الكامل عدة مرات. لقد كان تقنية قديس السيف (كراغل) الأصلية، سيف الفضاء الذي كان يستخدمه الشيطان يمكن أن يكون أقوى من سيف (كراغل) لكنه لا يمكن أن يكون مثالياً مثله، كانت الطاقة الشيطانية التي تراكمت في الشيطان الذي عاش منذ قرب البداية قوية، لكن الروح التي زرعت فيه لم تكن أكثر من روح مزيفة.

“إنها ليست روح (مولر).”

“إنها ليست روح (مولر).”

ألقت (مرسيدس) الدرع واسندته على الجدار. ثم استخدمت مقبض السيف كعصا. أمسكت به بيد واحدة وأدارت جسدها لتفادي سيف الفضاء. لقد كان إنجازا حدث في لحظة. الخلفية بأكملها خلفها كانت منقسمة إلى نصفين، مما يجعلها تبدو أكثر روعة.

إذن لماذا كان يصدق أن روح (مولر) تم زرعها فيه؟

“لهذا السبب من المستحيل أن تكون مثاليًا ومن الطبيعي أن ترتكب أخطاء.”

ألقت (مرسيدس) الدرع واسندته على الجدار. ثم استخدمت مقبض السيف كعصا. أمسكت به بيد واحدة وأدارت جسدها لتفادي سيف الفضاء. لقد كان إنجازا حدث في لحظة. الخلفية بأكملها خلفها كانت منقسمة إلى نصفين، مما يجعلها تبدو أكثر روعة.

“سيف الفضاء “.

هتف الناس واغمق وجه الشيطان.

رفعت (مرسيدس) سيفها على عجل. كانت حذرة من طبقات الأرواح التي التفت حول جسد الشبيه. كان قوياً بلا شك. لم يستخدم فقط المبارزة، ولكن أيضا السحر. ولوحظ أن ما لا يقل عن عشرات الأرواح من المبارزين العظماء والسحرة العظماء قد تراكمت وربطت به. لقد أظهر قوة عسكرية تجاوزت الأساطير.

“هل تفاديت ذلك؟”

“”مرة أخرى، لا جدوى من ذلك. إنه عديم الفائدة بغض النظر عن مدى استفزازك لي…”

قدّيس السيف كان لا بُدَّ أنْ يَقْطعَ الهدفَ. وكانت تقنية إثبات هذا القانون هي سيف الفضاء. لقد كانت تقنية واسعة النطاق للغاية من خلال اتخاذ الهدف كنقطة للهجوم. في اللحظة التي تم فيها تفكيك العالم، كان من الطبيعي أن يتم قطع الهدف معه.

“إنها ليست روح (مولر).”

ومع ذلك، تم تفاديه. لاحظ الشيطان متأخراً أن العالم لم يكن منقسماً إلى نصفين، بل كان منقسماً قطرياً.

“……?”

“لقد فهمت التقنية بشكل خاطئ.”

تم الكشف عن ملاذ المعادن. أيدي الاله المائة التي كانت تتحرك توقفت في انسجام وأمسكت السيوف. لقد كان مشهداً لا يمكن رؤيته في أي مكان آخر.

كيف يمكن أن يرتكب هذا الخطأ؟

ومع ذلك، تم تفاديه. لاحظ الشيطان متأخراً أن العالم لم يكن منقسماً إلى نصفين، بل كان منقسماً قطرياً.

تحدثت (مرسيدس) إلى الشيطان الذي كان ينتقد نفسه، “من الطبيعي أنك لا تستطيع القيام بذلك بشكل صحيح “.

“”إذا كان (بعل) هو من صنعه… فإن استخدامه سيكون بالتأكيد خطيرًا. ربما هو مرتبط ب(سيتري). في اللحظة التي تؤذيه فيها، قد ينتقل الألم والغضب إلى (سيتري). يمكن أن تكون هذه فرصة لتحويل (سيتري) إلى كائن قاسي. ثم سينتهي الجحيم حقًا “.

““……?””

“أنت لست قديس السيف “.

“أنت لست قديس السيف “.

“تريد ضربي في الظهر، لكنه لن ينجح.”

“”هذا… هذا شيء أعرفه بنفسي. لا معنى له كاستفزاز “.

““……?””

كان قد زرع مع جزء صغير جدا فقط من روح سيف القديس (مولر). كان يستطيع فقط فهم واستخدام تقنيات قديس السيف. لم يكن في الواقع قديساً.

عاش الشيطان في عصر الأساطير. لقد كان العصر الذي كان (ياتان) في الجحيم في ذلك الوقت، كان الجحيم مأوى للموتى الذين لم يصعدوا إلى السماء. الشيطان تعاطف واهتم بالموتى حسب مشيئة الرب، كان هذا حتى اختفى الاله فجأة في يوم من الأيام.

“لهذا السبب من المستحيل أن تكون مثاليًا ومن الطبيعي أن ترتكب أخطاء.”

“……”

كيف تعامل مع الأخطاء كان مهماً…

كانت اللحظة التي ابتلعت فيها (مرسيدس) أنينًا بعد أن تعرضت للضرب وسعلت الدم مرة أخرى…

صقل الشيطان استفزاز العدو إلى التنوير وابتسم بارتياح.

 

لقد هدأ عقله وقلبه ولك تم كسر رباطة جأشه على الفور.

الشيطان لم يستطع الإجابة بسهولة على الرغم من شعوره بنفس الشعور بالرعب الذي تشعر به (مرسيدس)، بالإضافة إلى شعوره الرهيب بالضياع، إلا أنه لم يكن لديه الشجاعة لتحدي كرة اللحم هذه.

“الروح التي تم زرعها فيك ليست روح قديس السيف.”

“لا ينبغي أن تكون حياتي تافهة…!”

“ماذا?”

“أنت لست قديس السيف “.

ارتجفت عيون الشيطان. ألوان عيونه، التي كانت نصف زرقاء ونصف حمراء، تحولت تدريجياً إلى اللون الأحمر. بدا أن اللون الأزرق يرمز إلى الذكاء، وبدا أن اللون الأحمر يرمز إلى الغضب.

ومع ذلك، تم تفاديه. لاحظ الشيطان متأخراً أن العالم لم يكن منقسماً إلى نصفين، بل كان منقسماً قطرياً.

“”مرة أخرى، لا جدوى من ذلك. إنه عديم الفائدة بغض النظر عن مدى استفزازك لي…”

“هل تفاديت ذلك؟”

“إن قديس السيف الذي يقطع العالم ليس تعبيرًا تجريديًا. إنه حقيقي “.

“أعتقد أنني يجب أن أتخلص منه الآن.”

دقت (مرسيدس) على الأرض بقدميها برفق. لقد كانت بادرة تدل على الأرض التي لم يتم تقسيمها بسيف الشيطان.

“هل تفاديت ذلك؟”

“إنها ليست خربشات مثل هذه.”

“”هذا… من الأفضل عدم لمسها. لأن هذا الشيء ربما يكون إلهًا “.

“خربشات؟” كم أنتي وقحة.”

ومع ذلك، تم تفاديه. لاحظ الشيطان متأخراً أن العالم لم يكن منقسماً إلى نصفين، بل كان منقسماً قطرياً.

كان الشيطان يعرف أن مسار السيف الذي استخدمه للتو قطع كل الجحيم. لقد قطعت العالم حقاً لم يكن على مستوى يمكن التقليل من شأنه كخربشات. في نهاية المطاف، اللون الأزرق اختفى تماما من عيون الشيطان. الطريقة التي زأر وهرع مثل الوحش جعلته يبدو وكأنه شيطان عادي.

وأضاف (مرسيدس) حقيقة قاسية له، “كرة اللحم هذه تستطيع أن تدمج الأرواح “.

الشائعات التي دفنت في ذكرياته كانت تعبث بعقله كانت هناك شائعات بأن (مولر) لا يزال على قيد الحياة. لقد كانت إشاعة لا يجب أن تكون صحيحة.

تشدد تعبير (مرسيدس) عندما نهضت ومسحت الدم من فمها. كان ذلك لأن الشخصية البشرية التي تشكلت من قطعة من اللحم كانت تشبه (جريد) للوهلة الأولى. ومع ذلك، كان لديه أنياب على فمه، بشرة بيضاء، وعيون حمراء. لقد كانت شخصية مخادعة وشيطانية لقد كانت شخصية (جريد) السوداء التي تجولت ذات مرة في الجحيم.

إذا كان (مولر) لا يزال على قيد الحياة، ثم جزء الروح الذي زرع فيه لن ينتمي حقا إلى (مولر).

 

كان هناك سلسلة من الانفجارات والصرخات. كانت صرخة تظهر في كل مرة يتصادم فيها سيف الشيطان مع سيف النمر الأبيض ل(مرسيدس). وكانت نوعية الأسلحة نفسها مختلفة. علاوة على ذلك، كان سيف النمر الأبيض الحالي ممتلئًا بطاقة سيف النصر، وبالتالي لم يستطع الشيطان تحمله تمامًا. كلما لم يستطع أن يطغى عليها في المبارزة وكلما زادت الجروح على جسده، زادت الشكوك التي نشأت في عقل الشيطان.

[سأقتلك.]

“إذا لم يكن قديس السيف… فما هو؟”

إذا كان (مولر) لا يزال على قيد الحياة، ثم جزء الروح الذي زرع فيه لن ينتمي حقا إلى (مولر).

ما كان هذا في روحه…؟ لم يكن الشيطان قادراً على تحمل الخوف وطرح هذا السؤال في النهاية، فقط ليصاب بالذهول.

رفعت (مرسيدس) سيفها على عجل. كانت حذرة من طبقات الأرواح التي التفت حول جسد الشبيه. كان قوياً بلا شك. لم يستخدم فقط المبارزة، ولكن أيضا السحر. ولوحظ أن ما لا يقل عن عشرات الأرواح من المبارزين العظماء والسحرة العظماء قد تراكمت وربطت به. لقد أظهر قوة عسكرية تجاوزت الأساطير.

تحولت عيون (مرسيدس) الشفافة إلى كرة ضخمة من اللحم خلفه. تلك كانت إجابتها.

““……?””

“”هذا… لا يمكن أن يكون…! بالتأكيد لا!”

“إله”

اعترف الشيطان أن عيون (مرسيدس) يمكن أن ترى من خلال الروح. لذلك، لم يستطع إنكار إجابة (مرسيدس). هو فقط رفض أن يصدق ذلك

لأنّه كان يعرف الحقيقة التي لم تعرفها (مرسيدس)

“لا ينبغي أن تكون حياتي تافهة…!”

واحدة من القطع المقطوعة من اللحم اتخذت شكلا بشريا وهاجمت (مرسيدس). شعرت (مرسيدس) على الفور بنية القتل ولوت مسار سيفها للرد. ومع ذلك، لم تستطع صد تقنية الوافد الجديد بسهولة، تم جرحها وطارت بعيداً مع درعها.

عاش الشيطان في عصر الأساطير. لقد كان العصر الذي كان (ياتان) في الجحيم في ذلك الوقت، كان الجحيم مأوى للموتى الذين لم يصعدوا إلى السماء. الشيطان تعاطف واهتم بالموتى حسب مشيئة الرب، كان هذا حتى اختفى الاله فجأة في يوم من الأيام.

كان هناك سلسلة من الانفجارات والصرخات. كانت صرخة تظهر في كل مرة يتصادم فيها سيف الشيطان مع سيف النمر الأبيض ل(مرسيدس). وكانت نوعية الأسلحة نفسها مختلفة. علاوة على ذلك، كان سيف النمر الأبيض الحالي ممتلئًا بطاقة سيف النصر، وبالتالي لم يستطع الشيطان تحمله تمامًا. كلما لم يستطع أن يطغى عليها في المبارزة وكلما زادت الجروح على جسده، زادت الشكوك التي نشأت في عقل الشيطان.

في نهاية المطاف، في وقت قريب من الوقت الذي تم فيه طرد (بيرياتش) وتشوه الجحيم، دخل الشيطان العزلة. لقد أنكر الجحيم الجديد ومع ذلك، فإن سبب قبوله طلب (بعل) لحماية هذا المكان كان من أجل المستقبل. من أجل القتال إلى جانب إلهه الذي سيعود يومًا ما، كانت القوة التي منحه إياها (بعل) مقابل تلبية الطلب.

بعد ذلك وفي صمت، قطع التواصل مع (بعل) وعمل بجد لتدريب قوته.

بعد ذلك وفي صمت، قطع التواصل مع (بعل) وعمل بجد لتدريب قوته.

كانت اللحظة التي ابتلعت فيها (مرسيدس) أنينًا بعد أن تعرضت للضرب وسعلت الدم مرة أخرى…

رغم ذلك تلك القوة كانت مزيفة؟ ثم السنوات التي تحملها كانت بلا معنى…

ألقت (مرسيدس) الدرع واسندته على الجدار. ثم استخدمت مقبض السيف كعصا. أمسكت به بيد واحدة وأدارت جسدها لتفادي سيف الفضاء. لقد كان إنجازا حدث في لحظة. الخلفية بأكملها خلفها كانت منقسمة إلى نصفين، مما يجعلها تبدو أكثر روعة.

“” كوك…””

رفعت (مرسيدس) سيفها على عجل. كانت حذرة من طبقات الأرواح التي التفت حول جسد الشبيه. كان قوياً بلا شك. لم يستخدم فقط المبارزة، ولكن أيضا السحر. ولوحظ أن ما لا يقل عن عشرات الأرواح من المبارزين العظماء والسحرة العظماء قد تراكمت وربطت به. لقد أظهر قوة عسكرية تجاوزت الأساطير.

وظهر ظل مظلم على وجه الشيطان المتجعد. لقد كانت هزيمة كاملة، وحقيقة أنه لم يتمكن من تنفيذ تقنية “سيف الفضاء” زادت من الشكوك التي ملأت عقله. لقد فقد رباطة جأشه لفترة طويلة ولم يكن قادرًا على إظهار مهاراته بالكامل.

تشدد تعبير (مرسيدس) عندما نهضت ومسحت الدم من فمها. كان ذلك لأن الشخصية البشرية التي تشكلت من قطعة من اللحم كانت تشبه (جريد) للوهلة الأولى. ومع ذلك، كان لديه أنياب على فمه، بشرة بيضاء، وعيون حمراء. لقد كانت شخصية مخادعة وشيطانية لقد كانت شخصية (جريد) السوداء التي تجولت ذات مرة في الجحيم.

 

اعترف الشيطان أن عيون (مرسيدس) يمكن أن ترى من خلال الروح. لذلك، لم يستطع إنكار إجابة (مرسيدس). هو فقط رفض أن يصدق ذلك

وأضاف (مرسيدس) حقيقة قاسية له، “كرة اللحم هذه تستطيع أن تدمج الأرواح “.

الشيطان الذي تلقى روح قديس السيف اتخذ قراراً خاطئاً، فقد كان هناك شيء يجهله، كان ذلك أن (مرسيدس) شهدت سيف الفضاء الكامل عدة مرات. لقد كان تقنية قديس السيف (كراغل) الأصلية، سيف الفضاء الذي كان يستخدمه الشيطان يمكن أن يكون أقوى من سيف (كراغل) لكنه لا يمكن أن يكون مثالياً مثله، كانت الطاقة الشيطانية التي تراكمت في الشيطان الذي عاش منذ قرب البداية قوية، لكن الروح التي زرعت فيه لم تكن أكثر من روح مزيفة.

كانت الأرواح التي أطلقت في وقت سابق عندما هاجمت كرة اللحم أفرادًا مستقلين. ومع ذلك، رأت (مرسيدس) آثار مخفية تركت في تلك الأرواح. كأنك الصقت شيئا عليها ثم نزعته مرة اخري.

EgY RaMoS

“الروح المزروعة فيك هي أيضًا عمل تم صنعه.”

EgY RaMoS

ربما أرواح المبارزين الذين قتلوا على يد قديس السيف اندمجت مع أرواح المبارزين العظماء المجهولين؟ هذا هو السبب في أنه يمكن أن يخلق روحًا تتذكر تقنيات قديس السيف وتقليده بشكل غامض. هذا كان امراً مريعاً ورهيباً.

أقنعت (مرسيدس) الشيطان: “لهذا السبب يجب أن أتخلص منه “.

“إذا لم يكن قديس السيف… فما هو؟”

“”……””

كيف يمكن أن يرتكب هذا الخطأ؟

الشيطان لم يستطع الإجابة بسهولة على الرغم من شعوره بنفس الشعور بالرعب الذي تشعر به (مرسيدس)، بالإضافة إلى شعوره الرهيب بالضياع، إلا أنه لم يكن لديه الشجاعة لتحدي كرة اللحم هذه.

إليغوس، الفارس الأسود الذي حرس نهر التناسخ حيث كانت الأرواح مقيدة -واحد من أقوى الكائنات في الجحيم والذي طغى على مفهوم التسلسل الهرمي كان يطلب الآن عقدًا من (جريد).

لأنّه كان يعرف الحقيقة التي لم تعرفها (مرسيدس)

“يجب أن تسرعي. خمسة من الشياطين الستة أعلاه أصبحوا منذ فترة طويلة أتباع (بعل)”.

“”هذا… من الأفضل عدم لمسها. لأن هذا الشيء ربما يكون إلهًا “.

By

“إله”

نصح الشيطان وأومأت (مرسيدس) برأسها. ركضت نحو كرة اللحم. قطعة اللحم أطلقت الأرواح لتقاوم لكنها لم توقفها فقد تم قطع جميع الارواح بالسيف الحاد والضخم، وكتابته بشكل غريب. لم يكن متوافقًا مع البصيرة الحادة، التي ميزت بين الأرواح. حدث ذلك بينما كانت (مرسيدس) تكتسب زخماً…

“لاحظت من النظرة الأولى أنها تشبه الاله الشيطان (سيتري).”

(سيتري) تم إنشاؤه من خلال تراكم الأرواح التي فقدت مكانها.

(سيتري) تم إنشاؤه من خلال تراكم الأرواح التي فقدت مكانها.

“هل تفاديت ذلك؟”

“”إذا كان (بعل) هو من صنعه… فإن استخدامه سيكون بالتأكيد خطيرًا. ربما هو مرتبط ب(سيتري). في اللحظة التي تؤذيه فيها، قد ينتقل الألم والغضب إلى (سيتري). يمكن أن تكون هذه فرصة لتحويل (سيتري) إلى كائن قاسي. ثم سينتهي الجحيم حقًا “.

كان (بعل) سليلًا مباشرًا من (ياتان) وحاكم الجحيم. كان يمتلك قوة عظيمة، لكنه لم يكن ذو قدرة مطلقة. لم تكن الآلهة السماوية قادرة على كل شيء، فكيف يمكن أن يكون طفل الإله قادرًا على كل شيء؟ كانت فكرة الشيطان أنه من المستحيل خلق إله جديد تماما.

الشيطان لم يعتقد أن (بعل) سيستخدمه ليجعل من نفسه إلهاً وهذا يعني أنه فهم شخصية (بعل) بشكل جيد جدا.

“لاحظت من النظرة الأولى أنها تشبه الاله الشيطان (سيتري).”

“يمكن أن يكون وعاءً لخلق إله جديد تمامًا. ثم يجب أن أتخلص منه “.

ألقت (مرسيدس) الدرع واسندته على الجدار. ثم استخدمت مقبض السيف كعصا. أمسكت به بيد واحدة وأدارت جسدها لتفادي سيف الفضاء. لقد كان إنجازا حدث في لحظة. الخلفية بأكملها خلفها كانت منقسمة إلى نصفين، مما يجعلها تبدو أكثر روعة.

“”إله جديد… أليس هذا مستحيلاً حتى بالنسبة ل(بعل)؟”

“هل تفاديت ذلك؟”

كان (بعل) سليلًا مباشرًا من (ياتان) وحاكم الجحيم. كان يمتلك قوة عظيمة، لكنه لم يكن ذو قدرة مطلقة. لم تكن الآلهة السماوية قادرة على كل شيء، فكيف يمكن أن يكون طفل الإله قادرًا على كل شيء؟ كانت فكرة الشيطان أنه من المستحيل خلق إله جديد تماما.

“تريد ضربي في الظهر، لكنه لن ينجح.”

مهما قال، لم يستطع أن يقنع (مرسيدس).

لأنّه كان يعرف الحقيقة التي لم تعرفها (مرسيدس)

“أعتقد أنني يجب أن أتخلص منه الآن.”

“لقد فهمت التقنية بشكل خاطئ.”

الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في سيحدث بعد ذلك. بغض النظر عن حقيقة هذا الشيء، كان يؤدي حاليًا دور قمر الجحيم. كان هو الجاني الذي حول السطح إلى طريق (أشورا) كان هذا هو الهدف الأسمى لهذه البعثة وكان على (مرسيدس) التزام بتنفيذ المهمة. لأكون صريحاً، لم تهتم بما حدث للجحيم.

دقت (مرسيدس) على الأرض بقدميها برفق. لقد كانت بادرة تدل على الأرض التي لم يتم تقسيمها بسيف الشيطان.

“”…أنت لست شخصية تحتاج إلى محادثة.”

تمت الترجمة

نقر الشيطان على لسانه وخطى إلى الجانب. كان قد فقد الإرادة لمحاربة (مرسيدس). في الأصل، كان غضبه واستيائه موجهين إلى (بعل) لسنوات عديدة. كان قد استدار فقط بينما كان ينتظر الوقت المناسب، لكنه الآن لم يستطع الابتعاد أكثر من ذلك.

“الروح التي تم زرعها فيك ليست روح قديس السيف.”

“يجب أن تسرعي. خمسة من الشياطين الستة أعلاه أصبحوا منذ فترة طويلة أتباع (بعل)”.

اعترف الشيطان أن عيون (مرسيدس) يمكن أن ترى من خلال الروح. لذلك، لم يستطع إنكار إجابة (مرسيدس). هو فقط رفض أن يصدق ذلك

الشياطين القديمة التي زُرعت بأرواح مزيفة مدمجة كانوا يتوقون إلى جحيم الماضي وكان لديهم استياء عميق تجاه (بعل). ومع ذلك، فقد تغير هذا على مر السنين. كانوا في حالة سُكر بسبب القوة التي تم اكتسابها بسهولة ونسوا الماضي. لن يكونوا أبدا سهل الإقناع مثل نفسه…

فصل 1662

نصح الشيطان وأومأت (مرسيدس) برأسها. ركضت نحو كرة اللحم. قطعة اللحم أطلقت الأرواح لتقاوم لكنها لم توقفها فقد تم قطع جميع الارواح بالسيف الحاد والضخم، وكتابته بشكل غريب. لم يكن متوافقًا مع البصيرة الحادة، التي ميزت بين الأرواح. حدث ذلك بينما كانت (مرسيدس) تكتسب زخماً…

“……!”

[افعل ذلك باعتدال.]

“إن قديس السيف الذي يقطع العالم ليس تعبيرًا تجريديًا. إنه حقيقي “.

واحدة من القطع المقطوعة من اللحم اتخذت شكلا بشريا وهاجمت (مرسيدس). شعرت (مرسيدس) على الفور بنية القتل ولوت مسار سيفها للرد. ومع ذلك، لم تستطع صد تقنية الوافد الجديد بسهولة، تم جرحها وطارت بعيداً مع درعها.

رغم ذلك تلك القوة كانت مزيفة؟ ثم السنوات التي تحملها كانت بلا معنى…

“……”

اعترف الشيطان أن عيون (مرسيدس) يمكن أن ترى من خلال الروح. لذلك، لم يستطع إنكار إجابة (مرسيدس). هو فقط رفض أن يصدق ذلك

تشدد تعبير (مرسيدس) عندما نهضت ومسحت الدم من فمها. كان ذلك لأن الشخصية البشرية التي تشكلت من قطعة من اللحم كانت تشبه (جريد) للوهلة الأولى. ومع ذلك، كان لديه أنياب على فمه، بشرة بيضاء، وعيون حمراء. لقد كانت شخصية مخادعة وشيطانية لقد كانت شخصية (جريد) السوداء التي تجولت ذات مرة في الجحيم.

إليغوس، الفارس الأسود الذي حرس نهر التناسخ حيث كانت الأرواح مقيدة -واحد من أقوى الكائنات في الجحيم والذي طغى على مفهوم التسلسل الهرمي كان يطلب الآن عقدًا من (جريد).

[سأقتلك.]

“……”

“……!”

بعد ذلك وفي صمت، قطع التواصل مع (بعل) وعمل بجد لتدريب قوته.

رفعت (مرسيدس) سيفها على عجل. كانت حذرة من طبقات الأرواح التي التفت حول جسد الشبيه. كان قوياً بلا شك. لم يستخدم فقط المبارزة، ولكن أيضا السحر. ولوحظ أن ما لا يقل عن عشرات الأرواح من المبارزين العظماء والسحرة العظماء قد تراكمت وربطت به. لقد أظهر قوة عسكرية تجاوزت الأساطير.

“أوه.”

 

كانت اللحظة التي ابتلعت فيها (مرسيدس) أنينًا بعد أن تعرضت للضرب وسعلت الدم مرة أخرى…

“أنت لست قديس السيف “.

***************

“إله”

في فم الكلب الذي يربط بين الجحيم والسطح…

“تريد ضربي في الظهر، لكنه لن ينجح.”

“فل… ننهي هذا، نحن في…الحـــــــال”

“إذا لم يكن قديس السيف… فما هو؟”

تم الكشف عن ملاذ المعادن. أيدي الاله المائة التي كانت تتحرك توقفت في انسجام وأمسكت السيوف. لقد كان مشهداً لا يمكن رؤيته في أي مكان آخر.

وظهر ظل مظلم على وجه الشيطان المتجعد. لقد كانت هزيمة كاملة، وحقيقة أنه لم يتمكن من تنفيذ تقنية “سيف الفضاء” زادت من الشكوك التي ملأت عقله. لقد فقد رباطة جأشه لفترة طويلة ولم يكن قادرًا على إظهار مهاراته بالكامل.

شعر اليغوس بالصدمة بالفعل، لقد كان مفتوناً، تم دمج إحصائيات السحر والكرامة العالية ل(جريد) مع الوضع لإحداث تأثير قوي. ومع ذلك، لم يظهر إليغوس ذلك. سأل بنبرة هادئة، “لماذا أنت في عجلة من أمرك للفوز فجأة؟”

“إذن اذهب فقط. سأتركك تذهب.”

“لدي مكان أذهب إليه.”

كانت اللحظة التي ابتلعت فيها (مرسيدس) أنينًا بعد أن تعرضت للضرب وسعلت الدم مرة أخرى…

“إذن اذهب فقط. سأتركك تذهب.”

“لقد فهمت التقنية بشكل خاطئ.”

“تريد ضربي في الظهر، لكنه لن ينجح.”

“لا ينبغي أن تكون حياتي تافهة…!”

“يمكنك توقيع عقد معي إذا كنت لا تصدقني. أنت تعرف أن شيطانًا مرتبطًا بعقد لا يمكن أن يكذب “.

“”……””

“……?”

الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في سيحدث بعد ذلك. بغض النظر عن حقيقة هذا الشيء، كان يؤدي حاليًا دور قمر الجحيم. كان هو الجاني الذي حول السطح إلى طريق (أشورا) كان هذا هو الهدف الأسمى لهذه البعثة وكان على (مرسيدس) التزام بتنفيذ المهمة. لأكون صريحاً، لم تهتم بما حدث للجحيم.

إليغوس، الفارس الأسود الذي حرس نهر التناسخ حيث كانت الأرواح مقيدة -واحد من أقوى الكائنات في الجحيم والذي طغى على مفهوم التسلسل الهرمي كان يطلب الآن عقدًا من (جريد).

“خربشات؟” كم أنتي وقحة.”

لقد كان وضعاً مجنوناً حتى (بعل) نفسه لم يكن ليتوقعه.

كيف تعامل مع الأخطاء كان مهماً…

 

كان الشيطان يعرف أن مسار السيف الذي استخدمه للتو قطع كل الجحيم. لقد قطعت العالم حقاً لم يكن على مستوى يمكن التقليل من شأنه كخربشات. في نهاية المطاف، اللون الأزرق اختفى تماما من عيون الشيطان. الطريقة التي زأر وهرع مثل الوحش جعلته يبدو وكأنه شيطان عادي.

**********************************************************

“أعتقد أنني يجب أن أتخلص منه الآن.”

تمت الترجمة

دقت (مرسيدس) على الأرض بقدميها برفق. لقد كانت بادرة تدل على الأرض التي لم يتم تقسيمها بسيف الشيطان.

By

“أنت لست قديس السيف “.

EgY RaMoS

مهما قال، لم يستطع أن يقنع (مرسيدس).

 

“”إذا كان (بعل) هو من صنعه… فإن استخدامه سيكون بالتأكيد خطيرًا. ربما هو مرتبط ب(سيتري). في اللحظة التي تؤذيه فيها، قد ينتقل الألم والغضب إلى (سيتري). يمكن أن تكون هذه فرصة لتحويل (سيتري) إلى كائن قاسي. ثم سينتهي الجحيم حقًا “.

 

“”هذا… لا يمكن أن يكون…! بالتأكيد لا!”

كانت اللحظة التي ابتلعت فيها (مرسيدس) أنينًا بعد أن تعرضت للضرب وسعلت الدم مرة أخرى…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط