نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1672

أمنية بعل

أمنية بعل

فصل 1672

 

 

لماذا استخدم الآخرون كلمة “الخبير” عند تقييم (جريد)؟ لم يكن هناك خطب به كان ذلك بفضل حقيقة أنه اكتسب الكثير من الخبرة في فترة قصيرة من الزمن. كانت سنة (جريد) في اللعبة الواحدة أكثر قيمة من 10 سنوات أو 100 سنة لشخص آخر. كانت هذه أعظم قوة لأولئك الذين استخدموا المثابرة كسلاح.

كان هناك أحساس يظهر عند القتال. في معظم الأحيان، كان الإحساس مصحوبًا بمشاعر مثل “هذا الهجوم قد ضرب بشكل صحيح “.

[تعرض الهدف لأضرار بلغت 503,691,044.]

يمكن الشعور به في الألعاب الكلاسيكية التي تستخدم لوحة المفاتيح أو الفأرة. حتى دون معرفة المواصفات الدقيقة للخصم، يمكن أن يكون لديهم في كثير من الأحيان حدس بأن الهدف كان على وشك السقوط. استندت معظم هذه الأحاسيس إلى الخبرة المتراكمة.

كانوا يعبدون الاله المدجج بالعتاد فقط لأنه قتل (بعل) ذات مرة لقد فضوا عنهم قدرًا كبيرًا من الخوف الذي كانوا يخشونه ل(بعل).

وبهذا المعنى، كان أساس (جريد) متينًا للغاية. كان ذلك لأنه قاتل أعداء لا حصر لهم.

“لقد لاحظت? أردت أن أري فرحتك. إنه لأمر مؤسف،”

لماذا استخدم الآخرون كلمة “الخبير” عند تقييم (جريد)؟ لم يكن هناك خطب به كان ذلك بفضل حقيقة أنه اكتسب الكثير من الخبرة في فترة قصيرة من الزمن. كانت سنة (جريد) في اللعبة الواحدة أكثر قيمة من 10 سنوات أو 100 سنة لشخص آخر. كانت هذه أعظم قوة لأولئك الذين استخدموا المثابرة كسلاح.

لحسن الحظ، الأهداف التي جمدها عالم (بعل) العقلي لا يمكن أن يتدخل فيها أي شيء آخر غير (بعل). نجا أعضاء البرج والرسل واعضاء مدجج بالعتاد واللاعبون النشطون في جميع مناطق الجحيم من مصير الموت على الفور. لم يفقدوا صحتهم، على عكس (جريد) الذي تم تجميده في وقت سابق.

التقي (جريد) العديد من الأعداء الأقوى منه حتى بعد أن أصبح إلهًا. ومع ذلك، لم يشعر بالاستسلام أو الإحباط. كما هو الحال دائمًا، قاوم دون معرفة كيفية الاستسلام. كل هذا أصبح خبرة.

كان الناس مندهشين. كانوا الناس الذين لا يعرفون عن أعمال (جريد) لأنهم كانوا نشطين في الجحيم. وعلى وجه الخصوص، فقد ملك انصاف التنانين، بونسديل، وعيه وترنح.

“هذا لا يكفي.”

لحم (بعل)، الذي تمزق إلى عشرات الآلاف من الثقوب، تلوى وتحدث” بفم “. الضحك الساخر الذي ظهر كان له نغمة رهيبة.

لذلك، شعر بذلك. حتى عندما مزق جثة (بعل) إلى أشلاء، علم أن (بعل) لن يموت. تم استنفاد مقياس صحة (بعل) في نفس واحد، لكن هذا زاد من قلقه بدلاً من ذلك.

يجب أن يكون (جريد) الذي تنعكس صورته في أعين البشر مقدسة إلى ما لا نهاية. كان سيظهر مستقبلًا رائعًا حتى لو هزمه (بعل) في النهاية. ومع ذلك، (بعل) لم يقتل (جريد) على الفور. بدلاً من قتل (جريد)، وقف هناك وتحدث إليه. وسمح ذلك للبشر بتفسير النتائج بالطريقة التي يرغبون فيها.

“ثمّة أمر مريب بالتأكيد”

[في النهاية، عاقب الاله ملك الشياطين.]

كان (جريد) حالياً في أفضل حالة له. باستثناء الحلوى الحلوة التي ذابت للتو، كانت جميع تأثيرات التعزيز الأخرى مكدسة فوق بعضها البعض. كان ذلك من المهارات النشطة مثل دوق التضخيم إلى جرعات التعزيز المصنعة في منشأة ريدان الكيميائية. بالإضافة إلى ذلك، ارتفعت مكانته بشكل كبير بسبب تأثيرات فارس التنين. هذا يعني أنه يمكنه تفعيل جميع الرموز الأربعة المخفية المرتبطة بقرن كرانبل.

وجد (بونهيلر) الكلام غريباً، لكن (بعل) ضحك كما لو كان راضيا. “عجباً، لقد فهمت الأمر بسرعة، هذا كل شيء. طالما تخاف مني، فلن أموت.”

الـ (موجه القتل المترابط لفارس التنين) التي مزقت جسد (بعل) إلى أشلاء يمكن أن تسمى أقوى رقصة سيف على الإطلاق كان هناك احتمال كبير أن تكون أقوى رقصة سيف في كل العصور. هذه ستكون المرة الأولى والأخيرة التي يركب فيها تنيناً قديماً لكن…

تغلغل صوت (بونهيلر) في أذني (بعل) المتحير.

هل كان ذلك كافياً لقتل (بعل) بضربة واحدة؟ كان (جريد) مقتنعاً أن الأمر ليس كذلك كان يعرف أن (بعل) غير ضروري لهذا العالم، لكنه لم ينكر قوته.

قمر الجحيم، الذي تم عرضه في سماء السطح، أغلق عيونه العديدة. مناظر الجحيم تفرقت واختفت

[تعرض الهدف لأضرار بلغت 503,691,044.]

الـ (موجه القتل المترابط لفارس التنين) التي مزقت جسد (بعل) إلى أشلاء يمكن أن تسمى أقوى رقصة سيف على الإطلاق كان هناك احتمال كبير أن تكون أقوى رقصة سيف في كل العصور. هذه ستكون المرة الأولى والأخيرة التي يركب فيها تنيناً قديماً لكن…

وفي الوقت نفسه، ظهر المبلغ الإجمالي للضرر الحاصل في نافذة الإخطار. أحس (جريد) بقشعريرة في عموده الفقري. كان ذلك لأنه جاء بكلمة رئيسية اخترقت جوهر (بعل) بناءً على الشكل العددي الذي لا ينبغي أن يخرج: دهاء.

“هل كان تقليدًا؟” سأل (جريد) نفسه هذا السؤال عندما تذكر كيف كان (أموراكت) مهووسًا ب(يورا) وأرسل بلا هوادة نسخاً منه حتى أنشأ (بعل) قانونًا جديدًا في الجحيم. ثم أصبحت ضحكة (بعل) السخيفة أعلى.

لقد خان (بعل) حتى الإله الذي خلقه، وخدع أخته، (بيرياتش)، وخدع أقرب مرؤوسيه الذين وثقوا به، لم يكن غريبا عليه أن يخدع الآخرين.

“-ابتعد.”

“لقد لاحظت? أردت أن أري فرحتك. إنه لأمر مؤسف،”

يجب أن يكون (جريد) الذي تنعكس صورته في أعين البشر مقدسة إلى ما لا نهاية. كان سيظهر مستقبلًا رائعًا حتى لو هزمه (بعل) في النهاية. ومع ذلك، (بعل) لم يقتل (جريد) على الفور. بدلاً من قتل (جريد)، وقف هناك وتحدث إليه. وسمح ذلك للبشر بتفسير النتائج بالطريقة التي يرغبون فيها.

لحم (بعل)، الذي تمزق إلى عشرات الآلاف من الثقوب، تلوى وتحدث” بفم “. الضحك الساخر الذي ظهر كان له نغمة رهيبة.

“إذا كان أحد مصادرك هو الخوف من البشر -”

 

وبهذا المعنى، كان أساس (جريد) متينًا للغاية. كان ذلك لأنه قاتل أعداء لا حصر لهم.

(جريد) عبس. كانت الرسائل التي تظهر أمامه حالياً تشير إلى أن معظم تأثيرات الباف قد انتهت أو وصلت إلى نهايتها تملأ مجال رؤيته.

تمتم (بونهيلر) وهو يفهم على الفور حقيقة (بعل). لم يكن هراءً لقد كان جاداً كان يعتقد أنه سيكون من الجيد أن يكون قاسياً على الإنسانية التي فسرت موقفه كما يشاءون.

استوعب (بونهيلر) حالة (جريد) وتوقف عن رفرفة أجنحته. وتراجع ببطء من أمام (بعل).

لماذا استخدم الآخرون كلمة “الخبير” عند تقييم (جريد)؟ لم يكن هناك خطب به كان ذلك بفضل حقيقة أنه اكتسب الكثير من الخبرة في فترة قصيرة من الزمن. كانت سنة (جريد) في اللعبة الواحدة أكثر قيمة من 10 سنوات أو 100 سنة لشخص آخر. كانت هذه أعظم قوة لأولئك الذين استخدموا المثابرة كسلاح.

“هل كان تقليدًا؟” سأل (جريد) نفسه هذا السؤال عندما تذكر كيف كان (أموراكت) مهووسًا ب(يورا) وأرسل بلا هوادة نسخاً منه حتى أنشأ (بعل) قانونًا جديدًا في الجحيم. ثم أصبحت ضحكة (بعل) السخيفة أعلى.

[كووك…!]

“لقد اعترفت بالفعل برغبتي في تجربة الموت.”

……

لقد كان خائفاً من الموت لذا قام بالتقليد تجمّع لحم (بعل) الضاحك بسرعة في نقطة واحدة. ثم ظهر مرة أخرى. منظر (بعل) يبعث بدون جرح واحد جعل (بونهيلر) يئن.

شعر الناس الذين ينظرون إلى السماء من السطح، وكذلك المشاهدين الذين يشاهدون المشهد من خارج اللعبة من خلال وسائل الإعلام، بالبرد ينزل إلى أسفل أعمدتهم الفقرية. بدا أن نظرات (بعل) تنظر إلي. ثم قامت العاصفة التي استخدمها (بعل) مرة أخرى بتفجير جثث الغزاة المجمدة

هز (بعل) رأسه ورتب شعره مرة اخري بدقة. “ليست هناك حاجة إلى اﻹحباط. هذا لأنك قمت بقتلي بالتأكيد، إنه فقط لا يعني الكثير “.

[مدة قوة بيليال…]

[لا تتحدث معه.]

تمت الترجمة

قاطع (بونهيلر) كلمات (بعل) على عجل. وأعرب عن قلقه من أن (جريد) سيقع في حالة يأس ويسبب اضطرابات أكبر.

التقي (جريد) العديد من الأعداء الأقوى منه حتى بعد أن أصبح إلهًا. ومع ذلك، لم يشعر بالاستسلام أو الإحباط. كما هو الحال دائمًا، قاوم دون معرفة كيفية الاستسلام. كل هذا أصبح خبرة.

(بونهيلر) تعرف على (جريد) كشخص له مصير مشترك معه لقد فهم أنه إذا حدث خطأ ما مع (جريد)، فسيحدث خطأ معه أيضًا. هو قد أصيب بجروح خطيرة بسبب (نيفارتان) واعترف بحقيقة أن (بعل) كان يتحكم به. كان يأمل أن يكسب (جريد) الوقت، على الأقل حتى يتم التئام جروحه بالكامل.

(بونهيلر) تعرف على (جريد) كشخص له مصير مشترك معه لقد فهم أنه إذا حدث خطأ ما مع (جريد)، فسيحدث خطأ معه أيضًا. هو قد أصيب بجروح خطيرة بسبب (نيفارتان) واعترف بحقيقة أن (بعل) كان يتحكم به. كان يأمل أن يكسب (جريد) الوقت، على الأقل حتى يتم التئام جروحه بالكامل.

“هل للأمر أي علاقة بسبب إدراك الناس لك بشكل مختلف؟” في الواقع، كان (جريد) هادئ. بعيدًا عن الشعور بالإحباط، لم يظهر أي علامات على الاهتياج على الإطلاق. كان ذلك لأنه تنبأ بالتطور الحالي من الوقت الذي قطع فيه في (بعل).

لحسن الحظ، الأهداف التي جمدها عالم (بعل) العقلي لا يمكن أن يتدخل فيها أي شيء آخر غير (بعل). نجا أعضاء البرج والرسل واعضاء مدجج بالعتاد واللاعبون النشطون في جميع مناطق الجحيم من مصير الموت على الفور. لم يفقدوا صحتهم، على عكس (جريد) الذي تم تجميده في وقت سابق.

وجد (بونهيلر) الكلام غريباً، لكن (بعل) ضحك كما لو كان راضيا. “عجباً، لقد فهمت الأمر بسرعة، هذا كل شيء. طالما تخاف مني، فلن أموت.”

[لا تتحدث معه.]

لقد ظهر (بعل) في التاريخ بشتى الطرق. كما واجه (جريد) عدة مرات. لم يكن (بعل) الحقيقي، ولكن شظايا منه. وبعبارة أخرى، لم يكن سوى جزء صغير منه. ومع ذلك، فقد سبب خوف كبير للبشر. تحول الخوف البشري إلى شيء يشكل جزءًا كبيراً من (بعل). كما أنه كان متشابكا مع قدرته على الانتشار. كان السبب وراء إدراك الناس ل(بعل)بشكل مختلف. أصبح (بعل) واحدًا، ولكنه أصبح كثيرًا أيضًا.

لم يفقد (بعل) جسده إلا مرة واحدة. وسرعان ما أعادها ومن الواضح أنه ضغط على الاله المدجج بالعتاد. كان (جريد) على وشك السقوط في هاوية اليأس. ومع ذلك، فإن البشر على السطح الذين شهدوا الموقف بأعينهم لم يقبلوا الواقع وبدلاً من ذلك فهموا الامر خطأ.

[كما هو متوقع، يجب أن تموت البشرية.]

 

تمتم (بونهيلر) وهو يفهم على الفور حقيقة (بعل). لم يكن هراءً لقد كان جاداً كان يعتقد أنه سيكون من الجيد أن يكون قاسياً على الإنسانية التي فسرت موقفه كما يشاءون.

لذلك، شعر بذلك. حتى عندما مزق جثة (بعل) إلى أشلاء، علم أن (بعل) لن يموت. تم استنفاد مقياس صحة (بعل) في نفس واحد، لكن هذا زاد من قلقه بدلاً من ذلك.

“لن أموت مع (بعل)”

خطوة واحدة، خطوة أخرى.

كان تعبير (جريد) وهو يحدق باهتمام في (بونهيلر) يصبح أكثر هدوءًا تدريجيًا.

لم يفقد (بعل) جسده إلا مرة واحدة. وسرعان ما أعادها ومن الواضح أنه ضغط على الاله المدجج بالعتاد. كان (جريد) على وشك السقوط في هاوية اليأس. ومع ذلك، فإن البشر على السطح الذين شهدوا الموقف بأعينهم لم يقبلوا الواقع وبدلاً من ذلك فهموا الامر خطأ.

رأس (بعل) كان يحدق ب(جريد) بتعجب “أنت لا تمثل. أنت لست مهتاجاً على الإطلاق وهذا مثير للدهشة، هل لديك شخصية تستسلم بسرعة؟”

كانوا يعبدون الاله المدجج بالعتاد فقط لأنه قتل (بعل) ذات مرة لقد فضوا عنهم قدرًا كبيرًا من الخوف الذي كانوا يخشونه ل(بعل).

كانت عيون (بعل) يتحركون في دورانًا بطيئًا إلى اليسار واليمين، فقط للتوقف فجأة. توسعت قليلاً لتمثيل مزاجه. أنّه كان متحمّساً كان رد الفعل الذي كان من الصعب حتى على المطلق فهمه مثيرًا للاهتمام وممتعًا في حد ذاته. رفع (جريد) السيف وأمسكه.

كانت لفتة لطردهم من الجحيم. كان لديه السلطة لاحتجازهم في الجحيم، فلماذا لا ينبغي أن يكون لديه السلطة لنفيهم؟

[انتهت مدة غضب الاله المدجج بالعتاد.]

كان تعبير (جريد) وهو يحدق باهتمام في (بونهيلر) يصبح أكثر هدوءًا تدريجيًا.

[لم ينته وقت التهدئة لدوق التضخيم.]

يجب أن يكون (جريد) الذي تنعكس صورته في أعين البشر مقدسة إلى ما لا نهاية. كان سيظهر مستقبلًا رائعًا حتى لو هزمه (بعل) في النهاية. ومع ذلك، (بعل) لم يقتل (جريد) على الفور. بدلاً من قتل (جريد)، وقف هناك وتحدث إليه. وسمح ذلك للبشر بتفسير النتائج بالطريقة التي يرغبون فيها.

[مدة قوة بيليال…]

[قلت إنك تريد أن تموت، لذلك شددت حبل المشنقة الخاصة بك بنفسك].

[مدة قوة بيريث…]

[تم إغلاق طريق (أشورا).]

……

فصل 1672

شعر وكأنه كان يضعف حالياً. وبطبيعة الحال، شعر (بعل) بذلك أيضا. وبعبارة أخرى، كان المطلقون من كبار المفترسين. في حالة (بعل) على وجه الخصوص، تعرف بسهولة على أي كائنات أخرى غير نفسه كفريسة. كان الصيادون حساسين للتغيرات في فريستهم.

قاطع (بونهيلر) كلمات (بعل) على عجل. وأعرب عن قلقه من أن (جريد) سيقع في حالة يأس ويسبب اضطرابات أكبر.

“لا، لقد كنت يائساً.”

لم يفقد (بعل) جسده إلا مرة واحدة. وسرعان ما أعادها ومن الواضح أنه ضغط على الاله المدجج بالعتاد. كان (جريد) على وشك السقوط في هاوية اليأس. ومع ذلك، فإن البشر على السطح الذين شهدوا الموقف بأعينهم لم يقبلوا الواقع وبدلاً من ذلك فهموا الامر خطأ.

هل فقد (جريد) أحلامه وآماله؟ كان (بعل) يتوقع منه أن يكون لعبة كبيرة، لكنه انتهى باتباع نفس المسار مثل الآخرين.

لو لم يكن لديه القوة لقتلي بعد

“إنه لأمر مؤسف حقا.”

“سأعترف بخطأي هذه المرة.”

لو لم يكن لديه القوة لقتلي بعد

 

لو لم يدرك قوتي اللانهائية، لكان كافح بينما يشعر بالأمل.

لذلك، شعر بذلك. حتى عندما مزق جثة (بعل) إلى أشلاء، علم أن (بعل) لن يموت. تم استنفاد مقياس صحة (بعل) في نفس واحد، لكن هذا زاد من قلقه بدلاً من ذلك.

“فاتني مشهد مثير للاهتمام…”

كان الناس مندهشين. كانوا الناس الذين لا يعرفون عن أعمال (جريد) لأنهم كانوا نشطين في الجحيم. وعلى وجه الخصوص، فقد ملك انصاف التنانين، بونسديل، وعيه وترنح.

أغلق (بعل) فمه فجأة وهو يتحدث. كان ذلك لأنه وجد أن الألوهية حول (جريد) تتحول. منذ متى أصبح الأمر مبهرًا للغاية؟ ألم تكن غير مستقرة مثل شمعة في مهب الريح؟ كان يكاد يحاول ألا يبتلع من قبل الطاقة الشيطانية من (بعل) و(بونهيلر)…

……

[في النهاية، عاقب الاله ملك الشياطين.]

كان (بعل) حاكم الجحيم. كما نما (جريد) أقوى في عالم مدجج بالعتاد، تم تعزيز طاقة (بعل) الشيطانية وقوة مجاله العقلي في الجحيم. كان له تأثير قريب من الكمال. في اللحظة التي خلق فيها (بعل) عاصفة الصقيع العظيمة تجمد كل الغزاة باستثناء (بونهيلر) في مكانه

“إذا كان أحد مصادرك هو الخوف من البشر -”

يمكن الشعور به في الألعاب الكلاسيكية التي تستخدم لوحة المفاتيح أو الفأرة. حتى دون معرفة المواصفات الدقيقة للخصم، يمكن أن يكون لديهم في كثير من الأحيان حدس بأن الهدف كان على وشك السقوط. استندت معظم هذه الأحاسيس إلى الخبرة المتراكمة.

“ماذا?”

(جريد) عبس. كانت الرسائل التي تظهر أمامه حالياً تشير إلى أن معظم تأثيرات الباف قد انتهت أو وصلت إلى نهايتها تملأ مجال رؤيته.

خطوة واحدة، خطوة أخرى.

[قلت إنك تريد أن تموت، لذلك شددت حبل المشنقة الخاصة بك بنفسك].

بدأ (بعل) في التراجع. هل كان مطر معدات المعركة يتدفق مرة أخرى؟ لا، كانت سماء الجحيم هادئة. لم يكن هناك نجم واحد وكان هناك فقط القمر الأحمر في السماء المظلمة. السبب الذي جعل (بعل) يتراجع كان ببساطة الضغط النفسي من هالة (جريد).

“-ابتعد.”

“يكفي أن يمحي الخوف.”

تمت الترجمة

[ارتعد ملك الشياطين وتراجع بعيداً عن الاله.]

……

“…إنها عملية احتيال. وهذا تشويه واضح ”.

يجب أن يكون (جريد) الذي تنعكس صورته في أعين البشر مقدسة إلى ما لا نهاية. كان سيظهر مستقبلًا رائعًا حتى لو هزمه (بعل) في النهاية. ومع ذلك، (بعل) لم يقتل (جريد) على الفور. بدلاً من قتل (جريد)، وقف هناك وتحدث إليه. وسمح ذلك للبشر بتفسير النتائج بالطريقة التي يرغبون فيها.

لم يفقد (بعل) جسده إلا مرة واحدة. وسرعان ما أعادها ومن الواضح أنه ضغط على الاله المدجج بالعتاد. كان (جريد) على وشك السقوط في هاوية اليأس. ومع ذلك، فإن البشر على السطح الذين شهدوا الموقف بأعينهم لم يقبلوا الواقع وبدلاً من ذلك فهموا الامر خطأ.

 

كانوا يعبدون الاله المدجج بالعتاد فقط لأنه قتل (بعل) ذات مرة لقد فضوا عنهم قدرًا كبيرًا من الخوف الذي كانوا يخشونه ل(بعل).

لقد ظهر (بعل) في التاريخ بشتى الطرق. كما واجه (جريد) عدة مرات. لم يكن (بعل) الحقيقي، ولكن شظايا منه. وبعبارة أخرى، لم يكن سوى جزء صغير منه. ومع ذلك، فقد سبب خوف كبير للبشر. تحول الخوف البشري إلى شيء يشكل جزءًا كبيراً من (بعل). كما أنه كان متشابكا مع قدرته على الانتشار. كان السبب وراء إدراك الناس ل(بعل)بشكل مختلف. أصبح (بعل) واحدًا، ولكنه أصبح كثيرًا أيضًا.

هذا… كان من الواضح أنه خطأ. شعر أن العالم كله كان يعمل سوياً للاحتيال عليه

“إنه لأمر مؤسف حقا.”

تغلغل صوت (بونهيلر) في أذني (بعل) المتحير.

التقي (جريد) العديد من الأعداء الأقوى منه حتى بعد أن أصبح إلهًا. ومع ذلك، لم يشعر بالاستسلام أو الإحباط. كما هو الحال دائمًا، قاوم دون معرفة كيفية الاستسلام. كل هذا أصبح خبرة.

[بالتأكيد. إنه يستحق أن يلمع كثيرا في عيون البشر. (جريد) هو التي حصلت على اعترافي أنا، التنين القديم العظيم، (بونهيلر). صعد على رقبتي وجرحك باستمرار. من هذه النقطة فصاعدًا، لا يهم ما هي النتيجة.]

(جريد) عبس. كانت الرسائل التي تظهر أمامه حالياً تشير إلى أن معظم تأثيرات الباف قد انتهت أو وصلت إلى نهايتها تملأ مجال رؤيته.

يجب أن يكون (جريد) الذي تنعكس صورته في أعين البشر مقدسة إلى ما لا نهاية. كان سيظهر مستقبلًا رائعًا حتى لو هزمه (بعل) في النهاية. ومع ذلك، (بعل) لم يقتل (جريد) على الفور. بدلاً من قتل (جريد)، وقف هناك وتحدث إليه. وسمح ذلك للبشر بتفسير النتائج بالطريقة التي يرغبون فيها.

لقد ظهر (بعل) في التاريخ بشتى الطرق. كما واجه (جريد) عدة مرات. لم يكن (بعل) الحقيقي، ولكن شظايا منه. وبعبارة أخرى، لم يكن سوى جزء صغير منه. ومع ذلك، فقد سبب خوف كبير للبشر. تحول الخوف البشري إلى شيء يشكل جزءًا كبيراً من (بعل). كما أنه كان متشابكا مع قدرته على الانتشار. كان السبب وراء إدراك الناس ل(بعل)بشكل مختلف. أصبح (بعل) واحدًا، ولكنه أصبح كثيرًا أيضًا.

كان النتيجة عظيمة. تضررت حالة (بعل) في الوقت الحالي. حياته، التي كانت ستصل إلى ما لا نهاية، كانت ستتقلص أيضًا بشكل كبير.

“لقد لاحظت? أردت أن أري فرحتك. إنه لأمر مؤسف،”

[قلت إنك تريد أن تموت، لذلك شددت حبل المشنقة الخاصة بك بنفسك].

 

“تنين أحمق.” أخيراً كان لدى (بعل) تعبير جدي كان مهتاجًا لإظهار أفكاره المعتادة أمام الطرف الاخر. في هذه اللحظة، كان (بعل) مختلفًا عن المعتاد. لم يستمتع بالوضع الذي كان يحدث واعتبره غير سار. لم يكن ذلك لأنه كان خائفا من الموت، ولكن لأنه كان سخيفا جدا. بصراحة، لقد كان مرتبكاً

هز (بعل) رأسه ورتب شعره مرة اخري بدقة. “ليست هناك حاجة إلى اﻹحباط. هذا لأنك قمت بقتلي بالتأكيد، إنه فقط لا يعني الكثير “.

لقد كان خطأً كان متأكدا من أنه سيكون هناك أشخاص أساءوا فهمه كشخص مع كل تصرف، مثل (بونهيلر). العار الذي لا يمكن تصوره جعل وجه (بعل) غامقاً

[كووك…!]

سيف (بعل) الشيطاني تأرجح بقوة لقد كان مظهراً استدار السيف بعنف وتوسعت المنطقة بسرعة. كان (بعل) في وسط عاصفة من الصقيع الأسود.

قمر الجحيم، الذي تم عرضه في سماء السطح، أغلق عيونه العديدة. مناظر الجحيم تفرقت واختفت

“-ابتعد.”

بدأ (بعل) في التراجع. هل كان مطر معدات المعركة يتدفق مرة أخرى؟ لا، كانت سماء الجحيم هادئة. لم يكن هناك نجم واحد وكان هناك فقط القمر الأحمر في السماء المظلمة. السبب الذي جعل (بعل) يتراجع كان ببساطة الضغط النفسي من هالة (جريد).

كان (بعل) حاكم الجحيم. كما نما (جريد) أقوى في عالم مدجج بالعتاد، تم تعزيز طاقة (بعل) الشيطانية وقوة مجاله العقلي في الجحيم. كان له تأثير قريب من الكمال. في اللحظة التي خلق فيها (بعل) عاصفة الصقيع العظيمة تجمد كل الغزاة باستثناء (بونهيلر) في مكانه

هل كان ذلك كافياً لقتل (بعل) بضربة واحدة؟ كان (جريد) مقتنعاً أن الأمر ليس كذلك كان يعرف أن (بعل) غير ضروري لهذا العالم، لكنه لم ينكر قوته.

لحسن الحظ، الأهداف التي جمدها عالم (بعل) العقلي لا يمكن أن يتدخل فيها أي شيء آخر غير (بعل). نجا أعضاء البرج والرسل واعضاء مدجج بالعتاد واللاعبون النشطون في جميع مناطق الجحيم من مصير الموت على الفور. لم يفقدوا صحتهم، على عكس (جريد) الذي تم تجميده في وقت سابق.

مهما كان مجال (بعل) العقلي عظيما، فإنه لا يمكن أن يقتل أهدافا كانت على بعد مئات الآلاف من الكيلومترات. إذا كان ذلك ممكنًا، لكان قد أُعلن أنه “جبار وقادر على كل شيء”، وهو ما كانت حتى آلهة البداية حتى لا تستطيع قوله.

“…إنها عملية احتيال. وهذا تشويه واضح ”.

“سأعترف بخطأي هذه المرة.”

لذلك، شعر بذلك. حتى عندما مزق جثة (بعل) إلى أشلاء، علم أن (بعل) لن يموت. تم استنفاد مقياس صحة (بعل) في نفس واحد، لكن هذا زاد من قلقه بدلاً من ذلك.

“……!”

هز (بعل) رأسه ورتب شعره مرة اخري بدقة. “ليست هناك حاجة إلى اﻹحباط. هذا لأنك قمت بقتلي بالتأكيد، إنه فقط لا يعني الكثير “.

شعر الناس الذين ينظرون إلى السماء من السطح، وكذلك المشاهدين الذين يشاهدون المشهد من خارج اللعبة من خلال وسائل الإعلام، بالبرد ينزل إلى أسفل أعمدتهم الفقرية. بدا أن نظرات (بعل) تنظر إلي. ثم قامت العاصفة التي استخدمها (بعل) مرة أخرى بتفجير جثث الغزاة المجمدة

لماذا استخدم الآخرون كلمة “الخبير” عند تقييم (جريد)؟ لم يكن هناك خطب به كان ذلك بفضل حقيقة أنه اكتسب الكثير من الخبرة في فترة قصيرة من الزمن. كانت سنة (جريد) في اللعبة الواحدة أكثر قيمة من 10 سنوات أو 100 سنة لشخص آخر. كانت هذه أعظم قوة لأولئك الذين استخدموا المثابرة كسلاح.

كانت لفتة لطردهم من الجحيم. كان لديه السلطة لاحتجازهم في الجحيم، فلماذا لا ينبغي أن يكون لديه السلطة لنفيهم؟

[كما هو متوقع، يجب أن تموت البشرية.]

[كووك…!]

يمكن الشعور به في الألعاب الكلاسيكية التي تستخدم لوحة المفاتيح أو الفأرة. حتى دون معرفة المواصفات الدقيقة للخصم، يمكن أن يكون لديهم في كثير من الأحيان حدس بأن الهدف كان على وشك السقوط. استندت معظم هذه الأحاسيس إلى الخبرة المتراكمة.

ذيل (بونهيلر) الممدود على عجل التف حول كتلة من الجليد تحتوي على (جريد) داخلها. هو أيضا نوى أن يكون طردت. كان يعرف ما الذي الذي سيواجهه إذا ترك هنا وحده.

كان الناس مندهشين. كانوا الناس الذين لا يعرفون عن أعمال (جريد) لأنهم كانوا نشطين في الجحيم. وعلى وجه الخصوص، فقد ملك انصاف التنانين، بونسديل، وعيه وترنح.

[بعل! سيكون الأمر مختلفًا في المرة القادمة التي نلتقي فيها!]

تمتم (بونهيلر) وهو يفهم على الفور حقيقة (بعل). لم يكن هراءً لقد كان جاداً كان يعتقد أنه سيكون من الجيد أن يكون قاسياً على الإنسانية التي فسرت موقفه كما يشاءون.

نظر (بعل) إلى (جريد)، وليس إلى (بونهيلر)، كما لو أنه لم يكن الشخص الذي يتحدث. محاصر في الجليد، كانت عيون (جريد) تحدق مباشرة في (بعل). كانت عيناه حادة وشرسة مثل عيون الرابتور التي تهدف إلى الفريسة.

كانت لفتة لطردهم من الجحيم. كان لديه السلطة لاحتجازهم في الجحيم، فلماذا لا ينبغي أن يكون لديه السلطة لنفيهم؟

[تم إغلاق طريق (أشورا).]

“لقد اعترفت بالفعل برغبتي في تجربة الموت.”

قمر الجحيم، الذي تم عرضه في سماء السطح، أغلق عيونه العديدة. مناظر الجحيم تفرقت واختفت

لقد خان (بعل) حتى الإله الذي خلقه، وخدع أخته، (بيرياتش)، وخدع أقرب مرؤوسيه الذين وثقوا به، لم يكن غريبا عليه أن يخدع الآخرين.

أضاء وجه (آيرين) وهي تضع يديها معًا مع يد (لورد) أثناء الصلاة. عاد الأبطال واحدًا تلو الآخر وظهر ظل ضخم لون راينهارت باللون الأسود. لقد كان ظل تنين عاد التنين مع (جريد) على الجزء الخلفي من رقبته.

كان الناس مندهشين. كانوا الناس الذين لا يعرفون عن أعمال (جريد) لأنهم كانوا نشطين في الجحيم. وعلى وجه الخصوص، فقد ملك انصاف التنانين، بونسديل، وعيه وترنح.

كان الناس مندهشين. كانوا الناس الذين لا يعرفون عن أعمال (جريد) لأنهم كانوا نشطين في الجحيم. وعلى وجه الخصوص، فقد ملك انصاف التنانين، بونسديل، وعيه وترنح.

كان (بعل) حاكم الجحيم. كما نما (جريد) أقوى في عالم مدجج بالعتاد، تم تعزيز طاقة (بعل) الشيطانية وقوة مجاله العقلي في الجحيم. كان له تأثير قريب من الكمال. في اللحظة التي خلق فيها (بعل) عاصفة الصقيع العظيمة تجمد كل الغزاة باستثناء (بونهيلر) في مكانه

 

[بعل! سيكون الأمر مختلفًا في المرة القادمة التي نلتقي فيها!]

**********************************************************

يجب أن يكون (جريد) الذي تنعكس صورته في أعين البشر مقدسة إلى ما لا نهاية. كان سيظهر مستقبلًا رائعًا حتى لو هزمه (بعل) في النهاية. ومع ذلك، (بعل) لم يقتل (جريد) على الفور. بدلاً من قتل (جريد)، وقف هناك وتحدث إليه. وسمح ذلك للبشر بتفسير النتائج بالطريقة التي يرغبون فيها.

تمت الترجمة

[في النهاية، عاقب الاله ملك الشياطين.]

By

لو لم يكن لديه القوة لقتلي بعد

EgY RaMoS

[كووك…!]

 

[تعرض الهدف لأضرار بلغت 503,691,044.]

 

[كووك…!]

تغلغل صوت (بونهيلر) في أذني (بعل) المتحير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط