نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1676

التنين المتعالي

التنين المتعالي

فصل 1676

وكان هناك أيضا (زيك) و(فرونزالتز).

 

هدف (هاياتي) للحظة عندما تداخل ذيل (نيفارتان) ومسارات نفسه وصدهم معاً. ثم جاء إلى جانب (جريد) وقال هذا.

ارتفعت حالة (جريد) بعد الملحمة العشرين إلى مستوى مشابه لمستواه عندما ركب تنينًا قديماً. هذا لا يعني أن الحاجة إلى الاعتماد على فارس التنين قد اختفت. كان ذلك لأن نقاط قوة فارس التنين لم تقتصر فقط على ارتفاع المكانة. كانت تعطيه زيادة في إحصاءاته ثلاث مرات ومهارة نفس التنين.

أراد (هاياتي) أن يدمر الآخرين (نيفارتان) مع (جريد) بينما يواجه أنفاس التنين وحده. غير أنه تأكد أن ذلك مستحيل. إذا كان الأمر كذلك، كان هناك خيار واحد فقط.

كانت الميزة الأكبر لركوب (جريد) التنين هي جزء “القوة” البحت. كان (جريد) الحالي ضعيف مقارنة بوقت قتاله مع (بعل). استخدم القوة الهائلة “لمحو وقت تهدئه المهارة” مع تأثير عالم مدجج بالعتاد خلفه، لكن قوة رقصة السيف السداسية لم تكن بنفس القوة عندما كان يركب (بونهيلر).

من ناحية أخرى، كانت ألوهية (جريد) البرتقالية ضعيفة. لا يمكنه أن يمضي قدماً في عالم بدون صوت كان أقل شأنا من المطلق لقد كان عالماً لم يصل إليه بعد

بالطبع، قام (جريد) برقصة السيف ما مجموعه ست مرات. بينما كان يبقي الحلوى في فمه لقد أظهر لحظياً قوة تكفي لقتل (بعل) أكثر من مرة كانت المشكلة أن دفاع (نيفارتان) وصحته يفوق دفاع (بعل) وصحته.

بووووم! دوي الانفجار في السماء.

كانت التنانين من الانواع العملاقة المتعالية الفائقة. التنانين القديمة كانت قمة التنانين. بغض النظر عن قوة الدفاع المطلق، كانت إحصاءاتهم نفسها الأقوى في النظرة العالمية. حراشفهم صدت جميع أنواع الضرر. لم يمكن أن يتأذوا بسهولة.

السبب الذي جعل (هاياتي) مسئولاً عن نفس (نيفارتان) كان بسيطاً قوة النفس كانت قوية جدا. كان من الصعب قصه أو حجبه ما لم يضعفه سيف قتل التنين أولاً. كان على أعضاء البرج الآخرين والرسل وضع كل طاقتهم معاً للتعامل مع نفس واحد ل(نيفارتان). وهذا يعني أن الكفاءة كانت ضعيفة.

وكانت القضية مختلفة تماما عن قضية (بونهيلر)، الذي أصيب بجروح داخلية خطيرة من (نيفارتان) وفُرضت عليه قيود شديدة في مواجهه (بعل). في الواقع، أصيب (نيفارتان) برقصة السيف السداسية المدمجة دون أن يصاب بأذى. تجددت أطرافه المقطوعة بسرعة ملحوظة للعين بينما كان يتأرجح بذيله الطويل لتحطيم معابد عالم مدجج بالعتاد.

في الوقت نفسه، قام سيف ضخم يبلغ حجمه عشرات الأمتار بصد الذيل الطائر. لقد كان السيف الذي استخدمه (بيبان) لقد ساعد في تعويض الوزن على الذيل. ظهر سيف (جريد) بين شظايا الحجارة المبعثرة وانطلق مع انفجار حاد من ضوء السيف.

البحيرة العميقة في وسط عالم مدجج بالعتاد كشفت مرارًا وتكرارًا عن قعرها مرارًا وتكرارًا في أعقاب الصدمة التي سببتها انفاس التنين، التي كانت تُطلق دون توقف. كان (جريد) والرسل وأعضاء البرج غارقين في مياه البحيرة التي ارتفعت إلى أعلى وانسكبت مثل الأمطار الغزيرة.

تنين قديم. كانوا مخلوقات تصطاد الآلهة السماوية حتى “المعاهدة”. هل كان من الممكن لهم أن يركضوا بحريتهم في أسغارد إذا أعاقتهم تأثيرات الأبعاد؟ كان أسغارد عالما إلهيا كان موجودا منذ البداية. لقد كان عالما إلهيا قوياً مستقراً لا يقارن بعالم مدجج بالعتاد، الذي لم ينشأ إلا مؤخرا. بعد تكييف ومقاومة قمع أسغارد، كان مستوى عالم مدجج بالعتاد أضعف من أن يقمع إلى الأبد تنينًا قديمًا.

لقد كان دليلاً على أنه لا يوجد مكان للاسترخاء، عادة، لم يتبلل الرسل وأعضاء البرج حتى لو كانوا في منتصف عاصفة مطرية أو عاصفة ثلجية. كان من المستحيل عمليا أن يتم لمسهم عندما يقوموا بتشغيل الطاقة والقوة السحرية من حولهم.

“الآن.”

ومع ذلك، لم يتمكنوا من منع مياه البحيرة من اغراقهم وأصبحوا مثل الفئران الرطبة. كان ذلك لأنهم كانوا في عجلة من أمرهم للتعامل مع هجوم (نيفارتان).

تنين قديم. كانوا مخلوقات تصطاد الآلهة السماوية حتى “المعاهدة”. هل كان من الممكن لهم أن يركضوا بحريتهم في أسغارد إذا أعاقتهم تأثيرات الأبعاد؟ كان أسغارد عالما إلهيا كان موجودا منذ البداية. لقد كان عالما إلهيا قوياً مستقراً لا يقارن بعالم مدجج بالعتاد، الذي لم ينشأ إلا مؤخرا. بعد تكييف ومقاومة قمع أسغارد، كان مستوى عالم مدجج بالعتاد أضعف من أن يقمع إلى الأبد تنينًا قديمًا.

“” كوك…””

كانت الميزة الأكبر لركوب (جريد) التنين هي جزء “القوة” البحت. كان (جريد) الحالي ضعيف مقارنة بوقت قتاله مع (بعل). استخدم القوة الهائلة “لمحو وقت تهدئه المهارة” مع تأثير عالم مدجج بالعتاد خلفه، لكن قوة رقصة السيف السداسية لم تكن بنفس القوة عندما كان يركب (بونهيلر).

هل كان تأثير مجال الجنون العقلي؟ نفس (نيفارتان) كان مختلفا عن التنانين الأخرى. امتد في خط مستقيم لكنه غير المسار مرارًا وتكرارًا على طول الطريق. تم تمديد منطقة الضرر بشكل كبير عندما ارتفع مثل عجلة دوارة أو رش في جميع الاتجاهات. كان من الصواب التعبير عن ذلك على أنه جنون يتجاوز المستوى الشاذ.

“هل هو إلى هذا الحد؟” ظهرت نظرة مفاجئة على وجه (زيك). لم يكن تعبير (براهام) مختلفًا عندما تعلق فوق كتف (زيك). أدرك عظمة (جريد) الذي قاتل ضد التنانين. كما اكتسب احترامًا أكبر ل(هاياتي) وأعضاء البرج.

“ألا يمكنك ايقاف نفسه؟” كان (هاياتي) عالقاً في محاولة قطع وإيقاف الأنفاس التي كان (نيفارتان) يطلقها باستمرار لم يستطع منع نفسه من طرح هذا السؤال على (بيبان)

بووووم!

هز (بيبان) رأسه وهو يصنع سيفًا حجريًا ضخمًا من خلال امتصاص شظايا المعابد المكسورة بسيفه. “أوقف تنفسه؟ نفس (نيفارتان)؟”

هدف (هاياتي) للحظة عندما تداخل ذيل (نيفارتان) ومسارات نفسه وصدهم معاً. ثم جاء إلى جانب (جريد) وقال هذا.

“لا تدعه يطلق النفس.”

السبب الذي جعل (هاياتي) مسئولاً عن نفس (نيفارتان) كان بسيطاً قوة النفس كانت قوية جدا. كان من الصعب قصه أو حجبه ما لم يضعفه سيف قتل التنين أولاً. كان على أعضاء البرج الآخرين والرسل وضع كل طاقتهم معاً للتعامل مع نفس واحد ل(نيفارتان). وهذا يعني أن الكفاءة كانت ضعيفة.

“هوهو ، إذا كان بإمكاني قطع رقبته، فلماذا أختار قطع أنفاسه ؟ ليس من المناسب بالنسبة لك، الذي عادة ما يكون جديا جدا، أن تمزح في هذا الموقف. هل أصبحت متحمسًا جدًا بعد مقابلة الرفاق الأقوياء؟”

كانت (جريد) يشعر بالمرارة لأنه اضطر إلى الاعتراف بذلك، فقط لتخطو قدميه على شيء صلب ومرن في نفس الوقت. لقد كان ظهر (نيفلينا) بعد أن أطلقت قدرة تغير الشكل واصبحت تنينه شابة أصغر عشرات المرات من والدها، توقعت أن الطريق الذي سيسلكه (جريد) سيكون ضد والدها. لقد كانت معجزة تم تحقيقها بعد عملها كرسول ل(جريد)، وصديقة، وعضوة في الأسرة.

“فهمت”.

“حقيقة أن كلمات التنين قد تم ختمها لا تختلف عن بتر أحد الأطراف البشرية.”

لم يكلف (هاياتي) نفسه عناء رواية قصة (كراغل) كان ذلك لأنه بدا أن (بيبان)، الذي كان يزداد سوءًا بسبب النسيان، سيكون لديه رد فعل يصعب التعامل معه. شعر بالقلق بشأن (بيبان) بينما كان يفتقد (كراغل) الذي كان معه لفترة قصيرة…

(جريد)، الأقوى في هذا العصر الجديد، الذي تم الاعتراف به من قبل (هاياتي).

“(نيفارتان) يتكيف مع المكان”. تم سماع صوت (مرسيدس) العاجل. كان لدى البصيرة الحادة فهم دقيق للوضع لأنها استهدفت (نيفارتان) بلا هوادة.

“يجب على الرسل وأعضاء البرج استخدام وسائلهم الخاصة للبقاء “.

تنين قديم. كانوا مخلوقات تصطاد الآلهة السماوية حتى “المعاهدة”. هل كان من الممكن لهم أن يركضوا بحريتهم في أسغارد إذا أعاقتهم تأثيرات الأبعاد؟ كان أسغارد عالما إلهيا كان موجودا منذ البداية. لقد كان عالما إلهيا قوياً مستقراً لا يقارن بعالم مدجج بالعتاد، الذي لم ينشأ إلا مؤخرا. بعد تكييف ومقاومة قمع أسغارد، كان مستوى عالم مدجج بالعتاد أضعف من أن يقمع إلى الأبد تنينًا قديمًا.

كانت متعالية لأنها رفعت حدودها. مشهد ابنته التي لا تزال صغيرة وضعيفة جعل (نيفارتان) يبتسم.

[الغازي (نيفارتان) يدمر النظام البيئي لعالم مدجج بالعتاد!]

كانت هناك أضواء متعددة الألوان متناثرة في رؤيته. زئير (نيفارتان) والنفس الذي أطلقه وموجات سيف قاتل التنانين تقدمت نحوه وأصبحت متشابكة معا وانتشرت مرارا وتكرارا.

[كن حذرا، قد يموت عالم مدجج بالعتاد!]

فرخ تنين استعمل كلمات تنين كاملة. الصورة الاستثنائية لابنته، التي تجاوزت حدودها وحققت السمو لأول مرة في تاريخ التنانين، أيقظت وعيه. قد يكون حكمه مشوها من وجهة نظر إنسانية، ولكن حبه لابنته كان حقيقيا.

كان (نيفارتان) يهدد بما هو أبعد من التكيف مع بيئة عالم مدجج بالعتاد. في كل مرة كان يهاجم ويدمر معبد، كان وضع الألوهية يهتز بشكل خطير. على وجه الخصوص، كانت حالة إله الصيد لارس سيئة. كان تأثير عمق مياه البحيرة يصبح ضحلًا حيث تم الكشف عن قاعها مرارًا وتكرارًا.

تجدد ذيل (نيفارتان) على الفور وسقط نحو المجموعة. في هذه المرحلة، اضطر (جريد) للاعتراف بذلك.

أعاق ضعف لارس، الذي كان لديه قدرة شفاء نادرة، أنشطة حلفائه.

في الوقت نفسه، قام سيف ضخم يبلغ حجمه عشرات الأمتار بصد الذيل الطائر. لقد كان السيف الذي استخدمه (بيبان) لقد ساعد في تعويض الوزن على الذيل. ظهر سيف (جريد) بين شظايا الحجارة المبعثرة وانطلق مع انفجار حاد من ضوء السيف.

“لم أكن أعتقد أنه من الممكن مقاومة ضغط العالم الإلهي…” عبس (براهام).

طالت ملابس (هاياتي) البيضاء تدريجيًا. المعطف الذي لمس الكاحل وصل إلى الأرض مثل عباءة ورفرف خلفه. ارتفعت طاقة سيف قاتل التنانين إلى القمة، توهجت، وتناثرت.

(هاياتي)، وهو الشخص الذي كان قد فهم هدف (براهام) بالفعل.

لم يكلف (هاياتي) نفسه عناء رواية قصة (كراغل) كان ذلك لأنه بدا أن (بيبان)، الذي كان يزداد سوءًا بسبب النسيان، سيكون لديه رد فعل يصعب التعامل معه. شعر بالقلق بشأن (بيبان) بينما كان يفتقد (كراغل) الذي كان معه لفترة قصيرة…

(جريد)، الأقوى في هذا العصر الجديد، الذي تم الاعتراف به من قبل (هاياتي).

أراد (هاياتي) أن يدمر الآخرين (نيفارتان) مع (جريد) بينما يواجه أنفاس التنين وحده. غير أنه تأكد أن ذلك مستحيل. إذا كان الأمر كذلك، كان هناك خيار واحد فقط.

وكان هناك أيضا (زيك) و(فرونزالتز).

“……?!”

كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء هنا الذين أُجبروا (براهام) على الاعتراف بهم. لقد حكم على أن (نيفارتان) يمكن تدميره من خلال الاستفادة من تأثير الأبعاد لعالم مدجج بالعتاد. لقد كان سوء تقدير حدث لأنه لم يكن يعرف الكثير عن التنانين. كان (نيفارتان) أقوى بكثير مما كان يتوقع.

[رسولك “نيفلينا” حصل على لقب “التنين المتعالي “.]

بووووم!

(هاياتي)، وهو الشخص الذي كان قد فهم هدف (براهام) بالفعل.

جسم (برهام) طار في الهواء ضربته ضربه الذيل الذي اخترقت عشرات الطبقات من الدروع السحرية وانحني ذراعيه وخصره بزوايا غريبة. ضلوعه المكسورة حفرت في أمعائه مسببة ألما فظيعا

“أريد أن أعيش مع (جريد)!”

`سريع جداً…!’

أعاق ضعف لارس، الذي كان لديه قدرة شفاء نادرة، أنشطة حلفائه.

كان من الممكن له أن يشعر بالأزمة بناءً على الألوهية والتجاوز الذي تراكم على مر السنين، ولكن لم يكن من الممكن له أن يتفاعل. أصيب بالفعل بالهجوم في اللحظة التي أدرك فيها أن هجومًا قادمًا. خلوده كان سينتهي على الفور لولا الدروع التي كانت منتشرة طوال الوقت.

[أنا!! سأكون مع (جريد)!!]

“هل هو قوي إلى هذا الحد عندما يتحرك وفقًا لغرائزه؟”

“هل هو إلى هذا الحد؟” ظهرت نظرة مفاجئة على وجه (زيك). لم يكن تعبير (براهام) مختلفًا عندما تعلق فوق كتف (زيك). أدرك عظمة (جريد) الذي قاتل ضد التنانين. كما اكتسب احترامًا أكبر ل(هاياتي) وأعضاء البرج.

بسرعة بدأ (زيك) يدعم (براهام) برونيات التجديد والشفاع والتسارع.

كان هو صدفة? أصبح (براهام) هدف (نيفارتان) بمجرد أن يلقي بسحر عظيم ونتيجة لذلك، أصيب بجروح خطيرة وعانى من ارتداد القوة السحرية. كان التوقيت رائعًا جدًا بحيث لا يمكن وصفه بالمصادفة.

“لم أكن أعتقد أنه من الممكن مقاومة ضغط العالم الإلهي…” عبس (براهام).

“……!”

“فهمت”.

أصيب (زيك) بالدهشة. وعاد الذيل الذي كان قد مر بعد إصابة (براهام) ودمر المنطقة. كان (زيك) قادرًا على التفادي بفضل عمليات الكشف والتسارع، لكن تعبيره نادرًا ما كان مظلمًا.

فصل 1676

بالنسبة للصياد الطبيعي، قد تكون الغرائز في الواقع نعمة. في رأيه، لم يكن الجنون عاملاً في إضعاف (نيفارتان). لم يعتقد أن هناك أي عيوب في قدرة (نيفارتان) القتالية الآن مقارنة مع عندما كانت حالته العقلية سليمة.

كان من الممكن له أن يشعر بالأزمة بناءً على الألوهية والتجاوز الذي تراكم على مر السنين، ولكن لم يكن من الممكن له أن يتفاعل. أصيب بالفعل بالهجوم في اللحظة التي أدرك فيها أن هجومًا قادمًا. خلوده كان سينتهي على الفور لولا الدروع التي كانت منتشرة طوال الوقت.

قال (فرونزالتز): “صحيح أنه قد أضعفه الجنون “.

لم يكن ذلك ببساطة بسبب التكيف مع بيئة عالم مدجج بالعتاد. وبغض النظر عن الوضع الذي فقده، كان (نيفارتان) يكتسب الهيمنة في جميع جوانب قوة الهجوم والدفاع والتعافي والمقاومة.

لقد كان بالفعل عملاقاً حكيماً قرأ أفكار (زيك) بناءً على تعبيره ورد فعله.

──!

“حقيقة أن كلمات التنين قد تم ختمها لا تختلف عن بتر أحد الأطراف البشرية.”

[الغازي (نيفارتان) يدمر النظام البيئي لعالم مدجج بالعتاد!]

“هل هو إلى هذا الحد؟” ظهرت نظرة مفاجئة على وجه (زيك). لم يكن تعبير (براهام) مختلفًا عندما تعلق فوق كتف (زيك). أدرك عظمة (جريد) الذي قاتل ضد التنانين. كما اكتسب احترامًا أكبر ل(هاياتي) وأعضاء البرج.

قال (فرونزالتز): “صحيح أنه قد أضعفه الجنون “.

في الوقت نفسه، ساعد (زيك) و(كين) (جريد) الذي يقترب من (نيفارتان) مرة أخرى. قام بتشغيل ملاذ المعدن واستخدم رقصات السيف الست على التوالي. كان زخم تقطيع وتحطيم حراشف التنين والوصول الي لحمه السميك شرسًا.

(جريد)، الأقوى في هذا العصر الجديد، الذي تم الاعتراف به من قبل (هاياتي).

ومع ذلك، فشل في اختراق (نيفارتان) هذه المرة. أصيب في ظهره بالمخلب الذي أرجحه عليه (نيفارتان) وطار نحو الوادي الذي بناه في عالمه العقلي. اصطدم بها واهتز العالم كله.

 

مظهر (جريد) عندما رجع على الفور مرة أخرى تم عرضه في عيون (زيك) و(براهام).

“يجب على الرسل وأعضاء البرج استخدام وسائلهم الخاصة للبقاء “.

كان لديه دائما دفاعا هائلا.

قال (فرونزالتز): “صحيح أنه قد أضعفه الجنون “.

دخل صوت (جريد) آذان (زيك)، الذي طار ووصل بالقرب من (جريد). “شكرًا لك على المساعدة.”

كان (نيفارتان) يهدد بما هو أبعد من التكيف مع بيئة عالم مدجج بالعتاد. في كل مرة كان يهاجم ويدمر معبد، كان وضع الألوهية يهتز بشكل خطير. على وجه الخصوص، كانت حالة إله الصيد لارس سيئة. كان تأثير عمق مياه البحيرة يصبح ضحلًا حيث تم الكشف عن قاعها مرارًا وتكرارًا.

تركزت رونيات (زيك) في الغالب على دعم (جريد). ساعدت عشرات الكلمات الرونية (جريد) من خلال تشكيل جمل ذات معاني مختلفة في نفس الوقت.

لقد كان بالفعل عملاقاً حكيماً قرأ أفكار (زيك) بناءً على تعبيره ورد فعله.

قال (براهام) وهو يترك كتف (زيك) الذي كان يسنده: “لا يمكننا القيام بذلك بمفردنا “.

كان لديه دائما دفاعا هائلا.

كان تعبير (جريد) غير مستقر. كانت وجوه الناس الذين يهاجمون (نيفارتان) حاليًا جنبًا إلى جنب مع (جريد) رائعة. ألم يكن جميع الرسل وأعضاء البرج مجتمعين؟ بصرف النظر عن (نيفلينا)، التي لم تستطع التقدم على عجل، و(هاياتي)، الذي كان يركز على منع نفس التنين، كان الآخرين يشنون هجمات ضد (نيفارتان). لكنها لم تكن كافية واﻵثار المترتبة على ذلك أكبر من أن تقبل ببساطة.

ارتفعت الألوهية البرتقالية التي كادت تنطفئ كالنار في الهشيم لقد كانت اللحظة التي خطا فيها (جريد) حقا إلى عالم المطلق.

بووووم!

لم يكلف (هاياتي) نفسه عناء رواية قصة (كراغل) كان ذلك لأنه بدا أن (بيبان)، الذي كان يزداد سوءًا بسبب النسيان، سيكون لديه رد فعل يصعب التعامل معه. شعر بالقلق بشأن (بيبان) بينما كان يفتقد (كراغل) الذي كان معه لفترة قصيرة…

في الوقت نفسه، قام سيف ضخم يبلغ حجمه عشرات الأمتار بصد الذيل الطائر. لقد كان السيف الذي استخدمه (بيبان) لقد ساعد في تعويض الوزن على الذيل. ظهر سيف (جريد) بين شظايا الحجارة المبعثرة وانطلق مع انفجار حاد من ضوء السيف.

[رسولك “نيفلينا” حصل على لقب “التنين المتعالي “.]

ذيل (نيفارتان) تم قطعه. ومع ذلك، لم يكن هناك شخص واحد تصرف بتهور. لقد علموا بالفعل أن أسرع جزء متجدد من جسد التنين هو ذيله.

انتشر بكاء (نيفلينا) بوضوح في العالم حيث اختفى الصوت. لقد كانت قوة إرادة، وليست صوتاً حياً. لقد كانت كلمات التنين

تجدد ذيل (نيفارتان) على الفور وسقط نحو المجموعة. في هذه المرحلة، اضطر (جريد) للاعتراف بذلك.

“……!”

“انه يستمر في زيادة قوته.”

تمت الترجمة

لم يكن ذلك ببساطة بسبب التكيف مع بيئة عالم مدجج بالعتاد. وبغض النظر عن الوضع الذي فقده، كان (نيفارتان) يكتسب الهيمنة في جميع جوانب قوة الهجوم والدفاع والتعافي والمقاومة.

`سريع جداً…!’

“إن تقييم (بونهيلر) بأن (نيفارتان) يزداد قوة كلما عانى من المزيد من الضرر هو حقيقة لا مبالغة فيها “.

“حقيقة أن كلمات التنين قد تم ختمها لا تختلف عن بتر أحد الأطراف البشرية.”

هدف (هاياتي) للحظة عندما تداخل ذيل (نيفارتان) ومسارات نفسه وصدهم معاً. ثم جاء إلى جانب (جريد) وقال هذا.

السبب الذي جعل (هاياتي) مسئولاً عن نفس (نيفارتان) كان بسيطاً قوة النفس كانت قوية جدا. كان من الصعب قصه أو حجبه ما لم يضعفه سيف قتل التنين أولاً. كان على أعضاء البرج الآخرين والرسل وضع كل طاقتهم معاً للتعامل مع نفس واحد ل(نيفارتان). وهذا يعني أن الكفاءة كانت ضعيفة.

“يجب على الرسل وأعضاء البرج استخدام وسائلهم الخاصة للبقاء “.

كانت التنانين من الانواع العملاقة المتعالية الفائقة. التنانين القديمة كانت قمة التنانين. بغض النظر عن قوة الدفاع المطلق، كانت إحصاءاتهم نفسها الأقوى في النظرة العالمية. حراشفهم صدت جميع أنواع الضرر. لم يمكن أن يتأذوا بسهولة.

السبب الذي جعل (هاياتي) مسئولاً عن نفس (نيفارتان) كان بسيطاً قوة النفس كانت قوية جدا. كان من الصعب قصه أو حجبه ما لم يضعفه سيف قتل التنين أولاً. كان على أعضاء البرج الآخرين والرسل وضع كل طاقتهم معاً للتعامل مع نفس واحد ل(نيفارتان). وهذا يعني أن الكفاءة كانت ضعيفة.

اختفى الصوت. وصل سيف قاتل التنانين للحظات إلى سرعة الضوء وحول المنطقة إلى فراغ.

أراد (هاياتي) أن يدمر الآخرين (نيفارتان) مع (جريد) بينما يواجه أنفاس التنين وحده. غير أنه تأكد أن ذلك مستحيل. إذا كان الأمر كذلك، كان هناك خيار واحد فقط.

EgY RaMoS

“الاله المدجج بالعتاد، تعاون معي.”

ومع ذلك، فشل في اختراق (نيفارتان) هذه المرة. أصيب في ظهره بالمخلب الذي أرجحه عليه (نيفارتان) وطار نحو الوادي الذي بناه في عالمه العقلي. اصطدم بها واهتز العالم كله.

طالت ملابس (هاياتي) البيضاء تدريجيًا. المعطف الذي لمس الكاحل وصل إلى الأرض مثل عباءة ورفرف خلفه. ارتفعت طاقة سيف قاتل التنانين إلى القمة، توهجت، وتناثرت.

كان تعبير (جريد) غير مستقر. كانت وجوه الناس الذين يهاجمون (نيفارتان) حاليًا جنبًا إلى جنب مع (جريد) رائعة. ألم يكن جميع الرسل وأعضاء البرج مجتمعين؟ بصرف النظر عن (نيفلينا)، التي لم تستطع التقدم على عجل، و(هاياتي)، الذي كان يركز على منع نفس التنين، كان الآخرين يشنون هجمات ضد (نيفارتان). لكنها لم تكن كافية واﻵثار المترتبة على ذلك أكبر من أن تقبل ببساطة.

تركز وعي (نيفارتان) على (هاياتي).

أصيب (زيك) بالدهشة. وعاد الذيل الذي كان قد مر بعد إصابة (براهام) ودمر المنطقة. كان (زيك) قادرًا على التفادي بفضل عمليات الكشف والتسارع، لكن تعبيره نادرًا ما كان مظلمًا.

“الآن.”

البحيرة العميقة في وسط عالم مدجج بالعتاد كشفت مرارًا وتكرارًا عن قعرها مرارًا وتكرارًا في أعقاب الصدمة التي سببتها انفاس التنين، التي كانت تُطلق دون توقف. كان (جريد) والرسل وأعضاء البرج غارقين في مياه البحيرة التي ارتفعت إلى أعلى وانسكبت مثل الأمطار الغزيرة.

──!

طالت ملابس (هاياتي) البيضاء تدريجيًا. المعطف الذي لمس الكاحل وصل إلى الأرض مثل عباءة ورفرف خلفه. ارتفعت طاقة سيف قاتل التنانين إلى القمة، توهجت، وتناثرت.

اختفى الصوت. وصل سيف قاتل التنانين للحظات إلى سرعة الضوء وحول المنطقة إلى فراغ.

فصل 1676

تم سحق (جريد) بالضغط الهائل وكان مضطرباً. على الرغم من ذلك، كان يتشبث بإرادته الخاصة بصعوبة وبطريقة ما اتخذ خطوة. لقد بذل جهدا للرد على المطلق.

بووووم!

كانت هناك أضواء متعددة الألوان متناثرة في رؤيته. زئير (نيفارتان) والنفس الذي أطلقه وموجات سيف قاتل التنانين تقدمت نحوه وأصبحت متشابكة معا وانتشرت مرارا وتكرارا.

بالطبع، قام (جريد) برقصة السيف ما مجموعه ست مرات. بينما كان يبقي الحلوى في فمه لقد أظهر لحظياً قوة تكفي لقتل (بعل) أكثر من مرة كانت المشكلة أن دفاع (نيفارتان) وصحته يفوق دفاع (بعل) وصحته.

من ناحية أخرى، كانت ألوهية (جريد) البرتقالية ضعيفة. لا يمكنه أن يمضي قدماً في عالم بدون صوت كان أقل شأنا من المطلق لقد كان عالماً لم يصل إليه بعد

كان لديه دائما دفاعا هائلا.

كانت (جريد) يشعر بالمرارة لأنه اضطر إلى الاعتراف بذلك، فقط لتخطو قدميه على شيء صلب ومرن في نفس الوقت. لقد كان ظهر (نيفلينا) بعد أن أطلقت قدرة تغير الشكل واصبحت تنينه شابة أصغر عشرات المرات من والدها، توقعت أن الطريق الذي سيسلكه (جريد) سيكون ضد والدها. لقد كانت معجزة تم تحقيقها بعد عملها كرسول ل(جريد)، وصديقة، وعضوة في الأسرة.

كانت (جريد) يشعر بالمرارة لأنه اضطر إلى الاعتراف بذلك، فقط لتخطو قدميه على شيء صلب ومرن في نفس الوقت. لقد كان ظهر (نيفلينا) بعد أن أطلقت قدرة تغير الشكل واصبحت تنينه شابة أصغر عشرات المرات من والدها، توقعت أن الطريق الذي سيسلكه (جريد) سيكون ضد والدها. لقد كانت معجزة تم تحقيقها بعد عملها كرسول ل(جريد)، وصديقة، وعضوة في الأسرة.

“أريد أن أعيش مع (جريد)!”

انتشر بكاء (نيفلينا) بوضوح في العالم حيث اختفى الصوت. لقد كانت قوة إرادة، وليست صوتاً حياً. لقد كانت كلمات التنين

[بعض إحصائيات رسولك “نيفلينا” قد فتحت.]

[كيف لمجرد فرخ…؟ أصيب (نيفارتان) بالصدمة. عيناه، التي كانت سوداء مثل الثقب الأسود عادت إلى اللون الذهبي في لحظة.

“لا تدعه يطلق النفس.”

فرخ تنين استعمل كلمات تنين كاملة. الصورة الاستثنائية لابنته، التي تجاوزت حدودها وحققت السمو لأول مرة في تاريخ التنانين، أيقظت وعيه. قد يكون حكمه مشوها من وجهة نظر إنسانية، ولكن حبه لابنته كان حقيقيا.

 

[رسولك “نيفلينا” حصل على لقب “التنين المتعالي “.]

“أريد أن أعيش مع (جريد)!”

[بعض إحصائيات رسولك “نيفلينا” قد فتحت.]

[لقد صعدت على متن التنين المتعالي، (نيفلينا).]

[أنا!! سأكون مع (جريد)!!]

ارتفعت الألوهية البرتقالية التي كادت تنطفئ كالنار في الهشيم لقد كانت اللحظة التي خطا فيها (جريد) حقا إلى عالم المطلق.

كانت متعالية لأنها رفعت حدودها. مشهد ابنته التي لا تزال صغيرة وضعيفة جعل (نيفارتان) يبتسم.

وكانت القضية مختلفة تماما عن قضية (بونهيلر)، الذي أصيب بجروح داخلية خطيرة من (نيفارتان) وفُرضت عليه قيود شديدة في مواجهه (بعل). في الواقع، أصيب (نيفارتان) برقصة السيف السداسية المدمجة دون أن يصاب بأذى. تجددت أطرافه المقطوعة بسرعة ملحوظة للعين بينما كان يتأرجح بذيله الطويل لتحطيم معابد عالم مدجج بالعتاد.

[أنا سأسمح بذلك.]

تركز وعي (نيفارتان) على (هاياتي).

[لقد صعدت على متن التنين المتعالي، (نيفلينا).]

بسرعة بدأ (زيك) يدعم (براهام) برونيات التجديد والشفاع والتسارع.

[تم تنشيط تأثير اللقب الوحيد في العالم، “فارس التنين “.]

[لقد صعدت على متن التنين المتعالي، (نيفلينا).]

[يتم زيادة جميع إحصاءاتك ثلاث مرات ويتم زيادة حالتك…]

EgY RaMoS

ارتفعت الألوهية البرتقالية التي كادت تنطفئ كالنار في الهشيم لقد كانت اللحظة التي خطا فيها (جريد) حقا إلى عالم المطلق.

تجدد ذيل (نيفارتان) على الفور وسقط نحو المجموعة. في هذه المرحلة، اضطر (جريد) للاعتراف بذلك.

“……?!”

وكانت القضية مختلفة تماما عن قضية (بونهيلر)، الذي أصيب بجروح داخلية خطيرة من (نيفارتان) وفُرضت عليه قيود شديدة في مواجهه (بعل). في الواقع، أصيب (نيفارتان) برقصة السيف السداسية المدمجة دون أن يصاب بأذى. تجددت أطرافه المقطوعة بسرعة ملحوظة للعين بينما كان يتأرجح بذيله الطويل لتحطيم معابد عالم مدجج بالعتاد.

بووووم! دوي الانفجار في السماء.

 

 

ذيل (نيفارتان) تم قطعه. ومع ذلك، لم يكن هناك شخص واحد تصرف بتهور. لقد علموا بالفعل أن أسرع جزء متجدد من جسد التنين هو ذيله.

**********************************************************

كانت هناك أضواء متعددة الألوان متناثرة في رؤيته. زئير (نيفارتان) والنفس الذي أطلقه وموجات سيف قاتل التنانين تقدمت نحوه وأصبحت متشابكة معا وانتشرت مرارا وتكرارا.

تمت الترجمة

(جريد)، الأقوى في هذا العصر الجديد، الذي تم الاعتراف به من قبل (هاياتي).

By

تمت الترجمة

EgY RaMoS

كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء هنا الذين أُجبروا (براهام) على الاعتراف بهم. لقد حكم على أن (نيفارتان) يمكن تدميره من خلال الاستفادة من تأثير الأبعاد لعالم مدجج بالعتاد. لقد كان سوء تقدير حدث لأنه لم يكن يعرف الكثير عن التنانين. كان (نيفارتان) أقوى بكثير مما كان يتوقع.

 

**********************************************************

 

[رسولك “نيفلينا” حصل على لقب “التنين المتعالي “.]

بووووم!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط