تطوير فالهالا
ثم ماذا لو كانت حالة الدخيل أعلى من المتوقع؟ سيعود أعضاء مدجج بالعتاد على الفور وينضمون إلى ساحة المعركة، ولكن لم يكن من السهل التواصل مع الرسل الا ل(جريد) فقط.
لم يكن لدى (جريد) أي نية ليرمي اخر عمل قام به (خان) وصب به عاطفته، شعر بالأمان فقط عندما كان يضع فالهالا على جسده، عاطفة وحسن نية (خان) التي صبها في العمل مثلت له نوع من الحماية.
لن تسمح ساتسفاي أبدًا بخمول اللاعب. وبطبيعة الحال، كانت نقابة (مدجج بالعتاد) منظمة شاملة. قدر (جريد) أن الوقت الذي سيستغرقه لمحاربة (بعل) والعودة كان حوالي 40 دقيقة. كان لدى (لاول) خطط لأي احتمال قد يحدث في تلك الدقائق الأربعين
منذ أن أصبح الإمبراطور كان من الطبيعي عدم ارتداء الدرع في الحياة اليومية حيث كان يرتدي الملابس التقليدية من جميع أنحاء العالم ليجامل الناس، ولكنه كان يرتدي دائما فالهالا في الحروب.
“معلم!” اكتشف (لورد) (كراغل) وخاطبه بابتسامة على وجهه.
ومع ذلك، كان يعرف منذ البداية أن الحفاظ على الشكل الأصلي فالهالا هو خيار غبي. ألم يمر بوقت عصيب عندما كان واجه (بعل) هذه المرة؟ لسوء حظه كان أداء فالهالا أقل بكثير من أداء درع التنين. كان من الضروري حل هذه المشكلة. لم يستطع تدمير سمعة عمل (خان) النهائي من خلال التشبث بذكرياته مع (خان).
(جريد) كان لاعباً وكانت حياته لا نهاية لها.
لا يمكنني أن أدع (خان) يستغل من قبل الآلهة السماوية للأبد يجب أن أصبح أقوى وأساعده على دخول دورة التناسخ بأي وسيلة وأي طريقة “.
“ستحمينا.”
تانغ ، تانغ ، تانغ…
بالنظر إلى هياكل الثكنات التي تم نقلها حول عالم مدجج بالعتاد في الأسبوعين الماضيين، أصبحت راينهارت “قلعة سماوية.” مع قدرات عالم مدجج بالعتاد كان مستوى لا يمكن اختراقه من قبل أي شيطان عظيم أو ملاك كبير.
فالهالا للعاطفة اللانهائية -كانت النية الرئيسية لهذا العمل هي الحفاظ علي سلامة مرتديها. صمم (خان) درع فالهالا فقط من أجل سلامة (جريد) وراحته. تم طبع هذا القلب الحنون وتلك المشاعر الصادقة على العقل الباطن ل(جريد) وأصبح مصدر لمجاله العقلي.
“ستحمينا.”
لم يكن لدى (جريد) أي نية لتغيير الهيكل الأساسي لفالهالا. لقد اكتمل بالفعل وليس هناك حاجة للتغيير معالمه. كان يخطط للحفاظ على الشكل حتى لا يتعارض مع نوايا (خان)، لكنه سيستبدل المادة بحراشف التنين. كان سيبدأ بالنقاط الحيوية ثم يتقدم شيئًا فشيئًا، متذكراً الآثار التي تركها (خان) ببطء قدر الإمكان. على أي حال، كانت كمية حراشف التنين التي يمكنه الحصول عليها محدودة.
“لقد كنا نتواصل كثيرًا بالعين منذ آخر مرة.”
البحيرة التي كشفت عن قعرها في كل مرة كان يطلق فيها (نيفارتان) نفسًا عادت مليئة بالماء مرة أخرى. كما أن المعابد التي دمرها بدأت بها عملية الصيانة.
شعر (جريد) بوجودها عند صياغة حراشف زينون ونظر من النافذة وهو يلوح بيده.
الشيء الثاني كان سلامة (راينهارت) عاد أعضاء البرج إلى البرج وانغمس الرسل في شؤونهم الخاصة. ذهب (بيارو) في رحلة مع (ليلا) وفاكهة الخير والشر، بينما غادر (براهام) لمقابلة (ماري روز). غادرت (مرسيدس) لزيارة منزلها، وانتقل (زيك) بطريقة ما إلى جزيرة كوكرو. كان من المقرر أن تذهب (نيفلينا) في حملة (بعل) مع (جريد). انتقل أعضاء مدجج بالعتاد إلى أراضي الصيد الخاصة بهم. ربما كان ذلك بسبب ما شعروا به في الجحيم، لكن الجميع كانوا يائسين وبات لديهم الرغبة أن يصبحوا أقوى.
نيثانا -كانت واحدة من الآلاف من أعضاء مدجج بالعتاد. كان ترتيبها متوسطًا، لكنها كانت ملحوظة بشكل خاص. لم يكن فقط لأنها كانت جميلة، ولكن لأن لها خلفية خاصة. لقد أتت من مجموعة رايان التجارية، للرقابة والرصد والتحليل كانت من أكبر معاونين (لاول) لأنها كانت شديدة الذكاء وسريعة التفكير ولها قدرة عالية علي الملاحظة. لقد مرت بضعة أشهر فقط منذ أن تصرفت كمساعدة (لاول)، لذلك لم تستطع منع نفسها عن الوقوف خارجاً. بالإضافة إلى ذلك، من الواضح أن اسم نيثانا مأخوذ من اسم ناثانيال.
ومع ذلك، كان هناك شيئان أزعجاه. الأول كان المبارز الأعمى الذي ادعى أنه تلميذ (مولر). هذا الشخص الجاهل قد يعرف قبر (مولر) أيضا.
إنه اسم عائلة (روتشيلد) هذه الايام <<<<عائلة روتشيلد من أغني أغنياء العالم>>>>
لم يكن لدى (جريد) أي نية ليرمي اخر عمل قام به (خان) وصب به عاطفته، شعر بالأمان فقط عندما كان يضع فالهالا على جسده، عاطفة وحسن نية (خان) التي صبها في العمل مثلت له نوع من الحماية.
كان من المستحيل أن تكون (ناثانيال)، لكن بما أنها كانت من مجموعة ريان التجارية، كانت هناك فرصة جيدة أن يكون لها علاقة بالأمر. كان (لاول) قد أصر مرارًا وتكرارًا على أنه بحاجة إلى إبقائها إلى جانبه لمراقبتها شخصياً. كان قد وصل إلى المرحلة التي كان مقتنعاً فيها بأن روتشيلد كانت بعيدة عن مجموعة ريان التجارية.
***
بالنسبة ل(جريد)، كل شيء بدا غير واقعي.
“لقد كنا نتواصل كثيرًا بالعين منذ آخر مرة.”
أكبر ضحية للنازية -روتشيلد كانت عائلة انحدر مستواها بشكل كبير في القرن الحادي والعشرين بعد معاناتها من الحروب الهائلة وضياع الأصول المملوكة لها. بعد سنوات عديدة، انتشرت شائعات مفادها أنها عادت إلى الحياة واستعادت ثروتها القديمة وقوتها، لكنها كانت مجرد شائعات. حتى لو كانت الشائعات صحيحة، لماذا كانوا يقتربون من (جريد) من خلال ساتسفاي؟ في الأصل، كانت هناك العديد من نظريات المؤامرة المتعلقة بروتشيلد في الماضي. كان هناك حتى قول مأثور بأنهم كانوا الظل المظلم الذي سيطر على العالم من وراء الستار.
“……”
كان هناك شيء سخيف حول الحذر المبالغ فيه منهم والشك بهم.
لن تسمح ساتسفاي أبدًا بخمول اللاعب. وبطبيعة الحال، كانت نقابة (مدجج بالعتاد) منظمة شاملة. قدر (جريد) أن الوقت الذي سيستغرقه لمحاربة (بعل) والعودة كان حوالي 40 دقيقة. كان لدى (لاول) خطط لأي احتمال قد يحدث في تلك الدقائق الأربعين
“على أي حال، قال (لاول) أنه سيعتني بالأمر حتى لا أقلق”
أومأ (جريد) برأسه. “بالطبع”.
أعلنت (نيثانا) أنها من معجبي (غريد) لم تكن هي فقط أولئك الذين كانوا يأملون في الانضمام إلى نقابة مدجج بالعتاد كان لديهم إعجاب كبير ب(جريد) والشخصيات الرئيسية في نقابة مدجج بالعتاد. كانت هناك فرصة أن كلمة “معجب” لم تكن التعبير الصحيح في هذا الموقف، لم يجرؤ (جريد) على أن يشك في سلوكها عند قيامها عدة مرات بمراقبته من بعيد
لم يكن لدى (جريد) أي نية لتغيير الهيكل الأساسي لفالهالا. لقد اكتمل بالفعل وليس هناك حاجة للتغيير معالمه. كان يخطط للحفاظ على الشكل حتى لا يتعارض مع نوايا (خان)، لكنه سيستبدل المادة بحراشف التنين. كان سيبدأ بالنقاط الحيوية ثم يتقدم شيئًا فشيئًا، متذكراً الآثار التي تركها (خان) ببطء قدر الإمكان. على أي حال، كانت كمية حراشف التنين التي يمكنه الحصول عليها محدودة.
“يجب أن تكون معجبة بعملي وترتاح من بقائها مع (لأول) فترة.”
لم يكن لدى (جريد) أي نية ليرمي اخر عمل قام به (خان) وصب به عاطفته، شعر بالأمان فقط عندما كان يضع فالهالا على جسده، عاطفة وحسن نية (خان) التي صبها في العمل مثلت له نوع من الحماية.
فكر في أن أي أحد سيعاني عندما يعمل تحت قيادة شخص مجنون مثل (لاول)؟ كان بإمكانه أن يفهم تمامًا رغبتها في البقاء ومراقبته.
ذلك صحيحُ -(جريد) كان يفترض دائماً النوايا الحسنةِ للناسِ. بالإضافة إلى ذلك، ربما كان ذلك بسبب بصيرته، ولكن كان من الممكن له أن يرى بشكل غامض ما إذا كان لدى الشخص نوايا خبيثة من خلال النظر في أعينهم فقط. في رأيه، كانت الطريقة التي كانت تنظر بها نيثانا إليه كانت بريئة ونقية للغاية. شعر بالفضول لأنها بدت في كثير من الأحيان مثيرة للشفقة للغاية، لكنه لم يشعر بعدم الارتياح تجاهها.
كان حظ (جريد) كبيرا في الوقت الحالي. زاد الحظ من احتمالية حدوث أشياء مفيدة وخفض من احتمالية حدوث أشياء ضارة. كان هذا المفهوم غامضًا ويصعب الوثوق به لأنه كان يعتمد على “الاحتمالية المتغيرة”، لكن (جريد) مر بالكثير. اعترف الآن بسهولة أنه كان محظوظًا. كان اعترافه ذا مذاق حلوًا ومراً في نفس الوقت، اكتسب حظه من خلال العمل الدؤوب طوال الوقت ولم يولد معه، ولكن على أي حال، وثق (جريد) بنفسه.
توقفت (نيفلينا)، التي كانت تدور حول نفسها في مكانها بتعبير قلق، وسألته: “هل ستعود حقًا إلى الجحيم على الفور؟”
ومع ذلك، كان هناك شيئان أزعجاه. الأول كان المبارز الأعمى الذي ادعى أنه تلميذ (مولر). هذا الشخص الجاهل قد يعرف قبر (مولر) أيضا.
أومأ (جريد) برأسه. “بالطبع”.
أعلنت (نيثانا) أنها من معجبي (غريد) لم تكن هي فقط أولئك الذين كانوا يأملون في الانضمام إلى نقابة مدجج بالعتاد كان لديهم إعجاب كبير ب(جريد) والشخصيات الرئيسية في نقابة مدجج بالعتاد. كانت هناك فرصة أن كلمة “معجب” لم تكن التعبير الصحيح في هذا الموقف، لم يجرؤ (جريد) على أن يشك في سلوكها عند قيامها عدة مرات بمراقبته من بعيد
(بعل) كان يضعف وأصبح (جريد) أقوى. كانت نتائج الملحمة العشرين عظيمة. هذه لم تكن النهاية. حصل (جريد) علي أقوى سلاح التنين في كل العصور، الشفق، وكان يعمل حالياً في ترقية فالهالا. كما يمكنه تفعيل تأثير فارسِ التنينَ في أي وقت.
“لقد كنا نتواصل كثيرًا بالعين منذ آخر مرة.”
كان تأثير التنين المتعالي لنيفيلينا يدوم لدقيقة واحدة فقط، لكنه لم يكن عيبًا كبيرًا. بعد كل شيء، كان (جريد) في وضع يمكنه من انهاء الامر في أسرع وقت. الوسيلة الوحيدة التي تمكنه من قتل (بعل) هي رقصة السيف السداسية. استغرق الأمر بضع ثوان لأداء رقصة السيف السداسية المدمجة بدلا من دقيقة.
***
“بالطبع، كان لدى (بعل) قدرة تجديد عالية، ولكن كلما قتل، كلما أصبح أضعف في العموم.”
مدة خلود (جريد) كانت طويلة. كان الهروب الطارئ ممكنًا أيضًا، لذلك كان هناك الكثير من الوقت للهروب. في أسوأ الحالات التي مات فيها، كان من غير المحتمل أن يسقط عناصر. كان احتمال إسقاط العناصر متناسبًا مع السلوك الشرير في اللعبة. ولهذا السبب كان قتلة اللاعبين يخشون الموت وفقدان كل عناصرهم.
(جريد) كان لاعباً وكانت حياته لا نهاية لها.
طمأن (جريد) (نيفلينا)، التي كانت ترتجف وهي تتخيل شيئًا فظيعًا: “ثقي ب(يورا) “. قفزة (يورا) للجحيم كان لها مفهوم مختلف عن سحر الانتقال المعتاد على عكس السحر مثل النقل الفضائي، الذي يستخدم الإحداثيات كمرجع للتحرك، تم تشويه البعد نفسه لربط الموقع المطلوب والموقع الحالي معًا. على هذا النحو، فإن قدرة (بعل) التي ختمت جميع مهارات الحركة والسحر لا يمكنها أن تمنع قفزة الجحيم.
“إنها ليست خسارة على الإطلاق إذا مت في مقابل قتل (بعل) مرة أو مرتين”
كان من المستحيل أن تكون (ناثانيال)، لكن بما أنها كانت من مجموعة ريان التجارية، كانت هناك فرصة جيدة أن يكون لها علاقة بالأمر. كان (لاول) قد أصر مرارًا وتكرارًا على أنه بحاجة إلى إبقائها إلى جانبه لمراقبتها شخصياً. كان قد وصل إلى المرحلة التي كان مقتنعاً فيها بأن روتشيلد كانت بعيدة عن مجموعة ريان التجارية.
لم يكن مضطراً للقلق بشأن انخفاض مستواه في الوقت الحالي. وكان مستوى (بعل) ووضعه مرتفعا جدا. تجاوزت قيمة الخبرة المكتسبة في عملية قتال (بعل) قيمة الخبرة المفقودة بسبب الموت. كانت الطبيعة الاحتيالية لتأثير احياء اللاعبين بمثابة طريق مختصر.
أومأ (جريد) برأسه. “بالطبع”.
“في المقام الأول، فرص الموت منخفضة.”
“في المقام الأول، فرص الموت منخفضة.”
مدة خلود (جريد) كانت طويلة. كان الهروب الطارئ ممكنًا أيضًا، لذلك كان هناك الكثير من الوقت للهروب. في أسوأ الحالات التي مات فيها، كان من غير المحتمل أن يسقط عناصر. كان احتمال إسقاط العناصر متناسبًا مع السلوك الشرير في اللعبة. ولهذا السبب كان قتلة اللاعبين يخشون الموت وفقدان كل عناصرهم.
“بالطبع، كان لدى (بعل) قدرة تجديد عالية، ولكن كلما قتل، كلما أصبح أضعف في العموم.”
كان حظ (جريد) كبيرا في الوقت الحالي. زاد الحظ من احتمالية حدوث أشياء مفيدة وخفض من احتمالية حدوث أشياء ضارة. كان هذا المفهوم غامضًا ويصعب الوثوق به لأنه كان يعتمد على “الاحتمالية المتغيرة”، لكن (جريد) مر بالكثير. اعترف الآن بسهولة أنه كان محظوظًا. كان اعترافه ذا مذاق حلوًا ومراً في نفس الوقت، اكتسب حظه من خلال العمل الدؤوب طوال الوقت ولم يولد معه، ولكن على أي حال، وثق (جريد) بنفسه.
أعلنت (نيثانا) أنها من معجبي (غريد) لم تكن هي فقط أولئك الذين كانوا يأملون في الانضمام إلى نقابة مدجج بالعتاد كان لديهم إعجاب كبير ب(جريد) والشخصيات الرئيسية في نقابة مدجج بالعتاد. كانت هناك فرصة أن كلمة “معجب” لم تكن التعبير الصحيح في هذا الموقف، لم يجرؤ (جريد) على أن يشك في سلوكها عند قيامها عدة مرات بمراقبته من بعيد
من ناحية أخرى، كان قلق (نيفلينا) كبيراً للغاية. “بأي وسيلة يجب أن أهرب؟”
“في المقام الأول، فرص الموت منخفضة.”
لنقل إن (جريد) هرب بشكل عاجل أو مات حتى، سيتم إنعاشه ومع ذلك، بالنسبة ل(نيفلينا)، كان الموت هو النهاية، بمجرد وفاة (جريد) وتكون وحدها، ما هي الوسائل التي يمكن أن تستخدمها للهروب من قبضة (بعل) والهروب من الجحيم؟
لن تسمح ساتسفاي أبدًا بخمول اللاعب. وبطبيعة الحال، كانت نقابة (مدجج بالعتاد) منظمة شاملة. قدر (جريد) أن الوقت الذي سيستغرقه لمحاربة (بعل) والعودة كان حوالي 40 دقيقة. كان لدى (لاول) خطط لأي احتمال قد يحدث في تلك الدقائق الأربعين
طمأن (جريد) (نيفلينا)، التي كانت ترتجف وهي تتخيل شيئًا فظيعًا: “ثقي ب(يورا) “. قفزة (يورا) للجحيم كان لها مفهوم مختلف عن سحر الانتقال المعتاد على عكس السحر مثل النقل الفضائي، الذي يستخدم الإحداثيات كمرجع للتحرك، تم تشويه البعد نفسه لربط الموقع المطلوب والموقع الحالي معًا. على هذا النحو، فإن قدرة (بعل) التي ختمت جميع مهارات الحركة والسحر لا يمكنها أن تمنع قفزة الجحيم.
“ستحمينا.”
في كل مرة يهرع فيها الناس ذهاباً وإياباً في عالم مدجج بالعتاد وهم يمرون على البحيرة، يتوقفون ويتبادلون الهمسات. هذا السيف كان أحد السيفين الإلهيين اللذين صنعهما (جريد) قبل أسبوع وتطابق مظهر السيف المتألق بشكل جيد مع مظهر (كراغل) الانيق، كانوا مسرورين للغاية. كان إعجاب الناس بـ (كراغل)، الذي كان الثاني فقط بعد (جريد)، مرتفعًا للغاية.
بطريقة ما، (يورا) ستنقلهم إلى القلعة البلورية بالطبع، لن يكون من السهل الحصول على التوقيت الصحيح للنقل، لكن (جريد) وثق بقدرة (يورا). كان ذلك لأن حواس قاتل الشياطين ستشعر بوضوح باللحظة التي يضعف فيها (بعل).
أثناء تعقّب آثاري، لربّما اكتشف أنّي كنت أقاتل الأرواح الشرّيرة لـمعبد عديمي الذرية. ربما لاحظ أنني سأعود إلى القبر “.
***
ومع ذلك، كان يعرف منذ البداية أن الحفاظ على الشكل الأصلي فالهالا هو خيار غبي. ألم يمر بوقت عصيب عندما كان واجه (بعل) هذه المرة؟ لسوء حظه كان أداء فالهالا أقل بكثير من أداء درع التنين. كان من الضروري حل هذه المشكلة. لم يستطع تدمير سمعة عمل (خان) النهائي من خلال التشبث بذكرياته مع (خان).
البحيرة التي كشفت عن قعرها في كل مرة كان يطلق فيها (نيفارتان) نفسًا عادت مليئة بالماء مرة أخرى. كما أن المعابد التي دمرها بدأت بها عملية الصيانة.
تانغ ، تانغ ، تانغ…
“……”
أكبر ضحية للنازية -روتشيلد كانت عائلة انحدر مستواها بشكل كبير في القرن الحادي والعشرين بعد معاناتها من الحروب الهائلة وضياع الأصول المملوكة لها. بعد سنوات عديدة، انتشرت شائعات مفادها أنها عادت إلى الحياة واستعادت ثروتها القديمة وقوتها، لكنها كانت مجرد شائعات. حتى لو كانت الشائعات صحيحة، لماذا كانوا يقتربون من (جريد) من خلال ساتسفاي؟ في الأصل، كانت هناك العديد من نظريات المؤامرة المتعلقة بروتشيلد في الماضي. كان هناك حتى قول مأثور بأنهم كانوا الظل المظلم الذي سيطر على العالم من وراء الستار.
كان (كراغل) يمسك بسيفه في يده وهو يجلس في منتصف البحيرة ويتأمل غروب الشمس. بدا رائعًا إلى حد ما مقارنة بسيف الشفق الذي صنعه (جريد). كان ذلك لأن حراشف زينون تم تشكيلها من خلال الطرق مئات الآلاف من المرات وعمليات الصهر التي تشكلت على النصل. الألوهية البرتقالية التي لونت كل طبقة من الطبقات عكست بعضها البعض. بدا وكأن غروب الشمس قد تم جمعه في سيف. كان رائعاً لدرجة أنه لفت أنظار الناس.
في كل مرة يهرع فيها الناس ذهاباً وإياباً في عالم مدجج بالعتاد وهم يمرون على البحيرة، يتوقفون ويتبادلون الهمسات. هذا السيف كان أحد السيفين الإلهيين اللذين صنعهما (جريد) قبل أسبوع وتطابق مظهر السيف المتألق بشكل جيد مع مظهر (كراغل) الانيق، كانوا مسرورين للغاية. كان إعجاب الناس بـ (كراغل)، الذي كان الثاني فقط بعد (جريد)، مرتفعًا للغاية.
ومع ذلك، كان يعرف منذ البداية أن الحفاظ على الشكل الأصلي فالهالا هو خيار غبي. ألم يمر بوقت عصيب عندما كان واجه (بعل) هذه المرة؟ لسوء حظه كان أداء فالهالا أقل بكثير من أداء درع التنين. كان من الضروري حل هذه المشكلة. لم يستطع تدمير سمعة عمل (خان) النهائي من خلال التشبث بذكرياته مع (خان).
” دعنا نبقى هنا لفترة أطول قليلاً.”
ومع ذلك، كان هناك شيئان أزعجاه. الأول كان المبارز الأعمى الذي ادعى أنه تلميذ (مولر). هذا الشخص الجاهل قد يعرف قبر (مولر) أيضا.
تمت الترجمة
(كراغل)، الذي كان يحجب الضوضاء الخارجية أثناء التأمل العميق، فتح عينيه ببطء. في الواقع، أراد التوجه إلى قبر (مولر) على الفور. شعر بالحاجة إلى حماية القبر من مرؤوسي سبيكتر، الذي بدا أنه يبحث عن جثة (مولر). لم يكن يعرف ما هو أسوأ سيناريو يمكن أن يحدث إذا تم وضع جثة (مولر) في هذا المكان.
“إنها ليست خسارة على الإطلاق إذا مت في مقابل قتل (بعل) مرة أو مرتين”
ومع ذلك، كان هناك شيئان أزعجاه. الأول كان المبارز الأعمى الذي ادعى أنه تلميذ (مولر). هذا الشخص الجاهل قد يعرف قبر (مولر) أيضا.
أثناء تعقّب آثاري، لربّما اكتشف أنّي كنت أقاتل الأرواح الشرّيرة لـمعبد عديمي الذرية. ربما لاحظ أنني سأعود إلى القبر “.
كان تأثير التنين المتعالي لنيفيلينا يدوم لدقيقة واحدة فقط، لكنه لم يكن عيبًا كبيرًا. بعد كل شيء، كان (جريد) في وضع يمكنه من انهاء الامر في أسرع وقت. الوسيلة الوحيدة التي تمكنه من قتل (بعل) هي رقصة السيف السداسية. استغرق الأمر بضع ثوان لأداء رقصة السيف السداسية المدمجة بدلا من دقيقة.
كان هناك احتمال كبير أن هذا الشخص كان ينتظره في وسط الأرواح الشريرة والوحوش من قبر عديمي الذرية الذين يختبؤوا في الضباب. لم يرد مواجهة هذا الشخص حالياً.
بطريقة ما، (يورا) ستنقلهم إلى القلعة البلورية بالطبع، لن يكون من السهل الحصول على التوقيت الصحيح للنقل، لكن (جريد) وثق بقدرة (يورا). كان ذلك لأن حواس قاتل الشياطين ستشعر بوضوح باللحظة التي يضعف فيها (بعل).
الشيء الثاني كان سلامة (راينهارت) عاد أعضاء البرج إلى البرج وانغمس الرسل في شؤونهم الخاصة. ذهب (بيارو) في رحلة مع (ليلا) وفاكهة الخير والشر، بينما غادر (براهام) لمقابلة (ماري روز). غادرت (مرسيدس) لزيارة منزلها، وانتقل (زيك) بطريقة ما إلى جزيرة كوكرو. كان من المقرر أن تذهب (نيفلينا) في حملة (بعل) مع (جريد). انتقل أعضاء مدجج بالعتاد إلى أراضي الصيد الخاصة بهم. ربما كان ذلك بسبب ما شعروا به في الجحيم، لكن الجميع كانوا يائسين وبات لديهم الرغبة أن يصبحوا أقوى.
(كراغل)، الذي كان يحجب الضوضاء الخارجية أثناء التأمل العميق، فتح عينيه ببطء. في الواقع، أراد التوجه إلى قبر (مولر) على الفور. شعر بالحاجة إلى حماية القبر من مرؤوسي سبيكتر، الذي بدا أنه يبحث عن جثة (مولر). لم يكن يعرف ما هو أسوأ سيناريو يمكن أن يحدث إذا تم وضع جثة (مولر) في هذا المكان.
وهذا يعني أن القوة الوحيدة المتبقية في راينهارت ربما كانت (ساريال). يبدو أن الجميع لديهم اعتقاد غامض بأن راينهارت ستكون آمنه، لكن تفكير (كراغل) كان مختلفاً. الأيام التي كان فيها السماء فوق السماء -كان يعاني فيها من أزمة في كل لحظة.
كان حظ (جريد) كبيرا في الوقت الحالي. زاد الحظ من احتمالية حدوث أشياء مفيدة وخفض من احتمالية حدوث أشياء ضارة. كان هذا المفهوم غامضًا ويصعب الوثوق به لأنه كان يعتمد على “الاحتمالية المتغيرة”، لكن (جريد) مر بالكثير. اعترف الآن بسهولة أنه كان محظوظًا. كان اعترافه ذا مذاق حلوًا ومراً في نفس الوقت، اكتسب حظه من خلال العمل الدؤوب طوال الوقت ولم يولد معه، ولكن على أي حال، وثق (جريد) بنفسه.
لن تسمح ساتسفاي أبدًا بخمول اللاعب. وبطبيعة الحال، كانت نقابة (مدجج بالعتاد) منظمة شاملة. قدر (جريد) أن الوقت الذي سيستغرقه لمحاربة (بعل) والعودة كان حوالي 40 دقيقة. كان لدى (لاول) خطط لأي احتمال قد يحدث في تلك الدقائق الأربعين
ومع ذلك، كان يعرف منذ البداية أن الحفاظ على الشكل الأصلي فالهالا هو خيار غبي. ألم يمر بوقت عصيب عندما كان واجه (بعل) هذه المرة؟ لسوء حظه كان أداء فالهالا أقل بكثير من أداء درع التنين. كان من الضروري حل هذه المشكلة. لم يستطع تدمير سمعة عمل (خان) النهائي من خلال التشبث بذكرياته مع (خان).
بالنظر إلى هياكل الثكنات التي تم نقلها حول عالم مدجج بالعتاد في الأسبوعين الماضيين، أصبحت راينهارت “قلعة سماوية.” مع قدرات عالم مدجج بالعتاد كان مستوى لا يمكن اختراقه من قبل أي شيطان عظيم أو ملاك كبير.
أعلنت (نيثانا) أنها من معجبي (غريد) لم تكن هي فقط أولئك الذين كانوا يأملون في الانضمام إلى نقابة مدجج بالعتاد كان لديهم إعجاب كبير ب(جريد) والشخصيات الرئيسية في نقابة مدجج بالعتاد. كانت هناك فرصة أن كلمة “معجب” لم تكن التعبير الصحيح في هذا الموقف، لم يجرؤ (جريد) على أن يشك في سلوكها عند قيامها عدة مرات بمراقبته من بعيد
ثم ماذا لو كانت حالة الدخيل أعلى من المتوقع؟ سيعود أعضاء مدجج بالعتاد على الفور وينضمون إلى ساحة المعركة، ولكن لم يكن من السهل التواصل مع الرسل الا ل(جريد) فقط.
فكر في أن أي أحد سيعاني عندما يعمل تحت قيادة شخص مجنون مثل (لاول)؟ كان بإمكانه أن يفهم تمامًا رغبتها في البقاء ومراقبته.
“معلم!” اكتشف (لورد) (كراغل) وخاطبه بابتسامة على وجهه.
أراد (كراغل) حماية الابتسامة الساطعة لأحد أفراد عائلة صديقه العزيز.
أراد (كراغل) حماية الابتسامة الساطعة لأحد أفراد عائلة صديقه العزيز.
كان هناك شيء سخيف حول الحذر المبالغ فيه منهم والشك بهم.
لم يكن مضطراً للقلق بشأن انخفاض مستواه في الوقت الحالي. وكان مستوى (بعل) ووضعه مرتفعا جدا. تجاوزت قيمة الخبرة المكتسبة في عملية قتال (بعل) قيمة الخبرة المفقودة بسبب الموت. كانت الطبيعة الاحتيالية لتأثير احياء اللاعبين بمثابة طريق مختصر.
**********************************************************
كان هناك احتمال كبير أن هذا الشخص كان ينتظره في وسط الأرواح الشريرة والوحوش من قبر عديمي الذرية الذين يختبؤوا في الضباب. لم يرد مواجهة هذا الشخص حالياً.
تمت الترجمة
بالنظر إلى هياكل الثكنات التي تم نقلها حول عالم مدجج بالعتاد في الأسبوعين الماضيين، أصبحت راينهارت “قلعة سماوية.” مع قدرات عالم مدجج بالعتاد كان مستوى لا يمكن اختراقه من قبل أي شيطان عظيم أو ملاك كبير.
By
“ستحمينا.”
EgY RaMoS
كان حظ (جريد) كبيرا في الوقت الحالي. زاد الحظ من احتمالية حدوث أشياء مفيدة وخفض من احتمالية حدوث أشياء ضارة. كان هذا المفهوم غامضًا ويصعب الوثوق به لأنه كان يعتمد على “الاحتمالية المتغيرة”، لكن (جريد) مر بالكثير. اعترف الآن بسهولة أنه كان محظوظًا. كان اعترافه ذا مذاق حلوًا ومراً في نفس الوقت، اكتسب حظه من خلال العمل الدؤوب طوال الوقت ولم يولد معه، ولكن على أي حال، وثق (جريد) بنفسه.
شعر (جريد) بوجودها عند صياغة حراشف زينون ونظر من النافذة وهو يلوح بيده.
By
ومع ذلك، كان هناك شيئان أزعجاه. الأول كان المبارز الأعمى الذي ادعى أنه تلميذ (مولر). هذا الشخص الجاهل قد يعرف قبر (مولر) أيضا.
بالنظر إلى هياكل الثكنات التي تم نقلها حول عالم مدجج بالعتاد في الأسبوعين الماضيين، أصبحت راينهارت “قلعة سماوية.” مع قدرات عالم مدجج بالعتاد كان مستوى لا يمكن اختراقه من قبل أي شيطان عظيم أو ملاك كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
