نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1681

سيف الشفق

سيف الشفق

[الشفق]

By

[التقييم: (نوع النمو) أسطوري

المتانة: قوة الهجوم اللانهائي: 34,290

المتانة: قوة الهجوم اللانهائي: 34,290

دفع الشفق ببطء رمح (أشورا) الضخم إلى الوراء. في هذه المرحلة، أدرك (أشورا) الوضع.

★ ستزداد سرعة استخدام مهارة الهجوم بنسبة 60 ٪.

★ سيرتفع معدل الضربة المطلقة بنسبة 50 ٪.

★ قوة مهارات الهجوم ستزداد بنسبة 460 ٪.

اتسعت عيون (جريد). كان ذلك لأنه سمع صوت (بعل) يتداخل عدة مرات مع صوت (أشورا). كان الأمر متشابهًا جدًا بحيث لا يمكن القول إنه كان مجرد تشابه بسيط. لم يكن وهماً كان (جريد) عالقاً في الحدادة خلال الأسبوعين الماضيين وكان قد راجع معركته ضد (بعل) مئات المرات. كان صوت (بعل) في رأسه بشكل طوال الوقت وطبع بوضوح في ذهنه.

★ سيرتفع معدل الضربة المطلقة بنسبة 50 ٪.

المجنون الذي تجرأ على الادعاء بأنه إله البداية قفز للأمام وضيق المسافة الي (جريد) وطعن بالرمح في ثانية واحدة كان الهجوم الذي اخترق حاجز السلاسل المعقد سريعًا للغاية بحيث لا يمكن القول إن هناك أي عيوب فيه.

★ هناك احتمال كبير للتسبب في “حالة العمى” للهدف مع كل هجوم.

قرأ (جريد) الهجوم بحواسه الاصطناعية واستجاب بسرعه وأرجح سيفه. كانت الألوهية البرتقالية، التي تألقت أكثر بسبب الظلام الذي لون العالم، مقسمة بين جسده والشفق. كان مشهدًا كما لو كان غروب الشمس قد انقسم إلى جزأين.

★ في كل مرة يتم فيها صد هجوم بالسلاح، هناك احتمال كبير للتسبب في “حالة ذهول” للهدف.

نظر راندي بشفقة إلى (نوى)، الذي كان ينفخ صدره.

★ هناك فرصة بنسبة 85 ٪ لتحييد المهارات الدفاعية والسحر والقوى للهدف.

ولكان كما لو كان يسخر من أفكار (جريد)…

★ يتم تطبيق قوة هجومية إضافية ضد الشياطين العظيمة والملائكة الكبار والآلهة والتنانين.

انتشر الظلام حول (أشورا) العالم الأبيض أصبح أسود في لحظة

★ في الأماكن المظلمة، تزداد القوة الهجومية للسلاح بنسبة 80 ٪.

شيطان رفع جسده ببطء أثناء استخدام الرمح كعصا. اعتقد (جريد) أنه كان (بعل) بسبب دخوله المثير، لكنه كان مختلفًا. الشخص الذي ينظر إلى (جريد) ويبتسم كان يحمل اسم (أشورا)

★ في الأماكن المشرقة، هناك احتمال طبيعي لإخفاء السلاح. إذا كان السلاح مخفيًا، فإن هناك احتمالية عالية لفشل الهدف في صد الهجوم.

★ في كل مرة يتم فيها صد هجوم بالسلاح، هناك احتمال كبير للتسبب في “حالة ذهول” للهدف.

★ يمكن ربط ما يصل إلى ثلاثة سحر أو مهارات معاً. لا توجد قيود على التقييم. ومع ذلك، هناك احتمال الفشل.

هذا فخ بنسبة 100%

سيف صنع من قبل الاله المدجج بالعتاد بعد صهر ناب التنين الشرير (بونهيلر). إنها تمتلك ألوهية عالم مدجج بالعتاد. ستشرق كالشفق الذي يعلن نهاية للعدو وفجر الأمل للحلفاء.

“الاله المدجج بالعتاد. لقد جئت لقبول عرضي وتقسم يمين الدم. لقد شاهدت أدائك باهتمام كبير.”

الاستخدام: (جريد)، قاتل التنين، فارس التنين.

“أنا الشيطان السماوي”، تمتم (جريد) بصوت منخفض وهو مستغرق في مشاهدة نفسه في المرآة. لقد كان سطرًا في روايات فنون الدفاع عن النفس التي كان يستمع إليها غالبًا عند مماسة رياضة الجري.

الوزن: 2950]

[التقييم: (نوع النمو) أسطوري

يبدو أن السيف الذي سيتم تسجيله في الأساطير لقوته التي كانت عظيمه مثل جماله -سلاح التنين الجديد الذي احتوي على ضوء غروب الشمس وكان جميلاً من أي زاوية. كان سعيداً جداً بمجرد انتهائه من صنعه لدرجة أنه لم يكن يشعر بمرور الوقت.

في الواقع، كان لدى (جريد) العديد من الخيارات. يمكن أن يذهب إلى القارة الشرقية ويفتح ختم التنين الأزرق والنمر الأبيض، أو يمكن أن يذهب إلى قبر عديمي الذرية لتعزيز نموه. ومع ذلك، أراد أن يؤمن بأداء سيف الشفق. كان هناك تأثير تصحيح معدل الضرب المرتفع. وكان مقتنعا بأنه يمكن أن يقتل (بعل) من تلقاء نفسه إذا استخدم عناصره بشكل صحيح. الأهم من ذلك كله، لم يكن يريد إعطاء (بعل) الوقت للتعافي.

‘الشفق والفجر… كان يمكن أن يكون لطيفا إذا كان سلاح التنين (كراغل) يسمى الفجر.’

هذا فخ بنسبة 100%

(الشفق) و (الفجر) يا له من تطابق مثالي، في الحقيقة، سلاح تنين (كراغل) كان أكثر إشراقاً وناسبته تسمية الفجر تناسب ذلك. ومع ذلك، حدد النظام سلاحي التنين باسم “الشفق “.’ كان ذلك طبيعيا لأنهما كانا بنفس الشكل والقدرات. السيفان كانا توأم، كان نفس السلاح الذي ناقشه (جريد) و (كراغل) وصمماه معاً.

لمس (جريد) الشقوق التي نحتها (كراغل) شخصيًا له بدرع التنين وشعر بالرغبة في ضم قديس السيف اليه.

وبطبيعة الحال، كانت المواد مختلفة. لذلك، كانت هناك بعض الاختلافات في طريقة الإنتاج. تجاوز (جريد) عملية الطي أثناء صناعة الشفق. كان ذلك لأن ناب (بونهيلر) نفسه كان مادة متكاملة. ولم تكن هناك حاجة إلى إزالة الشوائب أو تعزيزها بإضافات أخري. إذا تم اضافة أي شيء أكثر من اللازم، كان هناك احتمال كبير من أن الخصائص النقية للمادة ستدمر.

“”……?!””

من ناحية أخرى، كانت حراشف زينون ضعيفة بالمقارنة بناب بونهيلر إلى حد ما. كان اداءها أقل عند مقارنته بأنياب (بونهيلر)، لذلك شعر (جريد) بالحاجة إلى تشكيل حراشف زينون لتعطي أداء أقرب ما يمكن إلى أنياب (بونهيلر). كان هذا طريقته لرد الجميل لـ (كراغل) لإعطائه (الناب الأبيض)

تنوعت حراشف التنين في الحجم اعتمادًا على المنطقة التي جاؤوا منها. من بينهم، كانت الحراشف التي أعطاها له زينون كهدية من المنطقة المحيطة بقلب التنين لذلك كانت أكبر وأسمك. كانت الكمية كافية فقط لصنع سيف (كراغل) ووضعه على رقبة درع فالهالا وصدره وفخذه. أصبح واقي الفخذ الذي انتشر مثل التنورة القصيرة مزخرفًا بعض الشيء. كانت حراشف التنين من المواد الفاخرة بحيث بدا وكأنه معطف مصنوع من الحرير الرمادي مربوط بالدرع.

وهكذا، جرب الآلاف من التجارب المختلفة. ونتيجة لذلك، ولد عمل رائع. كان سيف (كراغل) مشابهًا لسيف (جريد)، الذي تجاوز سيف (هيكيستيا) القصير، بل وحكم عليه بأنه “من نوع النمو”، وكان بارزاً بين السيوف الإلهية التي كانت رائعة عند مقارنتها بقرن كرانبل. ببساطة، كان سيف (جريد) نسخة أقل منه. بالطبع، بمجرد أن يتطور سيف (جريد) إلى التقييم الأوحد، يمكن أن يتسع الفرق بينهما بمرحلتين أو ثلاث مراحل، ولكن…

في اللحظة التي خرج فيها (جريد) من المصعد، انطلقت الدائرة السحرية المخبأة تحت التراب.

على أي حال، كانت نتيجة كبيرة بالنظر إلى جودة المواد. وهذا يعني أن تقنيات (جريد) وقدرة (كراغل) لتصور السيف كانت جيدة.

“أنا الشيطان السماوي”، تمتم (جريد) بصوت منخفض وهو مستغرق في مشاهدة نفسه في المرآة. لقد كان سطرًا في روايات فنون الدفاع عن النفس التي كان يستمع إليها غالبًا عند مماسة رياضة الجري.

“أريده أن يكون معي دائماً”

“دعنا نغادر “. حسم (جريد) قراره وانتقل إلى مصعد الجحيم. كان قد تواصل مع (يورا) سابقاً وكانت تنتظره أمام المصعد.

سيكون عونا كبيرا إذا كان يمكنه أن يبقي هذا الشخص بجواره لإعطاء المشورة في كل مرة كان يصنع عنصراً…

تخصص (كراغل) في معرفة خصائص سلاح السيف وخصائص معظم السيافين. النمط المنحوت في الحراشف من قبله لم يكن عميقًا، بل سائلًا. كان لها قدرة السيف القاطع. ظاهريا، كان الشفق عمل فني نقي، ولكن في الواقع، كان سلاحا مع قوة مرعبة.

لمس (جريد) الشقوق التي نحتها (كراغل) شخصيًا له بدرع التنين وشعر بالرغبة في ضم قديس السيف اليه.

حدث صدع في العالم الأبيض. كان ذلك بسبب الرمح الضخم الذي انزلق من خلال السلاسل.

تخصص (كراغل) في معرفة خصائص سلاح السيف وخصائص معظم السيافين. النمط المنحوت في الحراشف من قبله لم يكن عميقًا، بل سائلًا. كان لها قدرة السيف القاطع. ظاهريا، كان الشفق عمل فني نقي، ولكن في الواقع، كان سلاحا مع قوة مرعبة.

<<<<شخصية يورا = شخصية وينزداي لمن شاهد المسلسل>>>

“ممم.”

“اله”

تنوعت حراشف التنين في الحجم اعتمادًا على المنطقة التي جاؤوا منها. من بينهم، كانت الحراشف التي أعطاها له زينون كهدية من المنطقة المحيطة بقلب التنين لذلك كانت أكبر وأسمك. كانت الكمية كافية فقط لصنع سيف (كراغل) ووضعه على رقبة درع فالهالا وصدره وفخذه. أصبح واقي الفخذ الذي انتشر مثل التنورة القصيرة مزخرفًا بعض الشيء. كانت حراشف التنين من المواد الفاخرة بحيث بدا وكأنه معطف مصنوع من الحرير الرمادي مربوط بالدرع.

نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري ل(جريد) عندما أدرك ذلك وقرأت (أموراكت) التلميح أيضًا. تماشيًا مع حركاتها المتمثلة في تأرجح يديها بسرعة، اندفعت السلاسل مثل الأمواج وامتدت في جميع الاتجاهات. لقد كان مشهداً استثنائياً حركتها خلقت سلسلة من الحواجز التي شكلت بنية معقدة مثل بلورات الثلج.

“أنا الشيطان السماوي”، تمتم (جريد) بصوت منخفض وهو مستغرق في مشاهدة نفسه في المرآة. لقد كان سطرًا في روايات فنون الدفاع عن النفس التي كان يستمع إليها غالبًا عند مماسة رياضة الجري.

هذه المرة، كان على (جريد) أن يقاتل وحده. سيهزم إذا لم يستطع استخدام رقصة السيف السداسية المدمجة.

“ما هو الشيطان السماوي، نيانغ؟” ظهر (نوى) فجأة وسأل.

سيف صنع من قبل الاله المدجج بالعتاد بعد صهر ناب التنين الشرير (بونهيلر). إنها تمتلك ألوهية عالم مدجج بالعتاد. ستشرق كالشفق الذي يعلن نهاية للعدو وفجر الأمل للحلفاء.

(جريد) سعل بإحراج وغير الموضوع. “هل أنهيت تدريبك بشكل جيد اليوم؟”

على أي حال، كانت نتيجة كبيرة بالنظر إلى جودة المواد. وهذا يعني أن تقنيات (جريد) وقدرة (كراغل) لتصور السيف كانت جيدة.

“بالطبع، نيانغ.”

انتشر الظلام حول (أشورا) العالم الأبيض أصبح أسود في لحظة

“اعتقدت أنك ستمر بوقت عصيب، لكنك تبلي بلاءً حسنًا.”

**********************************************************

“لدي كاريزما رائعة، نيانغ. “تتم العناية بالأطفال ومتابعتهم، نيانغ “.

“ليس الأمر أنهم جيدون. بل أن جاذبيتي مذهلة!”

تم إنقاذ عشرات الممفيس من المعاناة بسبب (بعل) من قبل (بيتي) و(أجنوس). (بيتي) عالجت جروحهم بالطبع لم تستطع شفاء الجروح في قلوبهم وبصرف النظر عن ثلاثة من الممفيس، الذين قرروا بطريقة أو بأخرى الالتصاق ب(أجنوس)، تفرق بقية الممفيس واختبؤا في الجحيم. بعزمهم على الانتقام من (بعل) في يوم من الأيام.

<<<<شخصية يورا = شخصية وينزداي لمن شاهد المسلسل>>>

وباستثنائهم، تبع الممفيس الثلاثة (بيتي) و(أجنوس) إلى السطح. بغض النظر عن كم مرة شتمهم (أجنوس) ليذهبوا، إثنين منهم، باستثناء واحد، التصقا به مثل العلكة واستقرا في (راينهارت). كانت البيئة صعبة للغاية بالنسبة لهم للعيش في برج الحكمة وبدا أن (نوى) يحبه كثيرًا.

وهكذا، جرب الآلاف من التجارب المختلفة. ونتيجة لذلك، ولد عمل رائع. كان سيف (كراغل) مشابهًا لسيف (جريد)، الذي تجاوز سيف (هيكيستيا) القصير، بل وحكم عليه بأنه “من نوع النمو”، وكان بارزاً بين السيوف الإلهية التي كانت رائعة عند مقارنتها بقرن كرانبل. ببساطة، كان سيف (جريد) نسخة أقل منه. بالطبع، بمجرد أن يتطور سيف (جريد) إلى التقييم الأوحد، يمكن أن يتسع الفرق بينهما بمرحلتين أو ثلاث مراحل، ولكن…

“فهمت. أنا سعيد لأن الأطفال جيدون “.

“ممم.”

“ليس الأمر أنهم جيدون. بل أن جاذبيتي مذهلة!”

في اللحظة التي خرج فيها (جريد) من المصعد، انطلقت الدائرة السحرية المخبأة تحت التراب.

“بناءً على الطريقة التي كان فيها حساسًا جدًا، من الواضح أن الأمور لم تسر على ما يرام.”

هذه المرة، كان على (جريد) أن يقاتل وحده. سيهزم إذا لم يستطع استخدام رقصة السيف السداسية المدمجة.

(نوى) كان صغيراً جداً مقارنة بالـ (ممفيس) الذين تم إنقاذهم من الجحيم حاول (نوى) أن يجعل الممفيس يتكيفوا مع المجتمع البشري، ولكن بدا وكأن الممفيس لم يستمعوا إليه. كان فرق العمر شديدًا لدرجة أنهم عاملوه مثل الابن الأصغر.

نظر راندي بشفقة إلى (نوى)، الذي كان ينفخ صدره.

من الواضح أن (جريد) قد لاحظ ذلك وضرب رأس (نوى) الدائري. “نعم، (نوى) رائع.”

(نوى) كان صغيراً جداً مقارنة بالـ (ممفيس) الذين تم إنقاذهم من الجحيم حاول (نوى) أن يجعل الممفيس يتكيفوا مع المجتمع البشري، ولكن بدا وكأن الممفيس لم يستمعوا إليه. كان فرق العمر شديدًا لدرجة أنهم عاملوه مثل الابن الأصغر.

“ب ب بالطبع نيانغ. احم.

“يجب أن أحاول تحديه. إذا لم أتمكن من القيام بذلك، فسأهرب فقط “.

نظر راندي بشفقة إلى (نوى)، الذي كان ينفخ صدره.

★ يتم تطبيق قوة هجومية إضافية ضد الشياطين العظيمة والملائكة الكبار والآلهة والتنانين.

“دعنا نغادر “. حسم (جريد) قراره وانتقل إلى مصعد الجحيم. كان قد تواصل مع (يورا) سابقاً وكانت تنتظره أمام المصعد.

“بالطبع، نيانغ.”

“هل أنت متأكد من أنه لا بأس بذلك؟” لم تبدو (يورا) سعيدة للغاية. لم يكن هناك ضمان أن (جريد) يمكن أن يقاتل (بعل) ويهزمه.

“……!”

في الواقع، كان وجه (جريد) أيضا متوتراً. لم يكن (بونهيلر) بجانبه هذه المرة هل يمكن لـ (نيفلينا)، التنين الذي ارتقت حديثاً، و (فالهالا) الدرع الذي قام بتعزيزه ملء شاغر (بونهيلر)؟ في وقت المعركة الشرسة بين (بعل) و(جريد)، كان نفس التنين الذي أطلقه (بونهيلر) بشكل متكرر له تأثير هائل. كان على (بعل) أن يبذل جهده لصد الأنفاس وبفضل هذا، استهدف (جريد) ثغرات دفاعه التي كشفها.

في الواقع، كان وجه (جريد) أيضا متوتراً. لم يكن (بونهيلر) بجانبه هذه المرة هل يمكن لـ (نيفلينا)، التنين الذي ارتقت حديثاً، و (فالهالا) الدرع الذي قام بتعزيزه ملء شاغر (بونهيلر)؟ في وقت المعركة الشرسة بين (بعل) و(جريد)، كان نفس التنين الذي أطلقه (بونهيلر) بشكل متكرر له تأثير هائل. كان على (بعل) أن يبذل جهده لصد الأنفاس وبفضل هذا، استهدف (جريد) ثغرات دفاعه التي كشفها.

هذه المرة، كان على (جريد) أن يقاتل وحده. سيهزم إذا لم يستطع استخدام رقصة السيف السداسية المدمجة.

وبطبيعة الحال، كانت المواد مختلفة. لذلك، كانت هناك بعض الاختلافات في طريقة الإنتاج. تجاوز (جريد) عملية الطي أثناء صناعة الشفق. كان ذلك لأن ناب (بونهيلر) نفسه كان مادة متكاملة. ولم تكن هناك حاجة إلى إزالة الشوائب أو تعزيزها بإضافات أخري. إذا تم اضافة أي شيء أكثر من اللازم، كان هناك احتمال كبير من أن الخصائص النقية للمادة ستدمر.

“يجب أن أحاول تحديه. إذا لم أتمكن من القيام بذلك، فسأهرب فقط “.

في الواقع، كان وجه (جريد) أيضا متوتراً. لم يكن (بونهيلر) بجانبه هذه المرة هل يمكن لـ (نيفلينا)، التنين الذي ارتقت حديثاً، و (فالهالا) الدرع الذي قام بتعزيزه ملء شاغر (بونهيلر)؟ في وقت المعركة الشرسة بين (بعل) و(جريد)، كان نفس التنين الذي أطلقه (بونهيلر) بشكل متكرر له تأثير هائل. كان على (بعل) أن يبذل جهده لصد الأنفاس وبفضل هذا، استهدف (جريد) ثغرات دفاعه التي كشفها.

في الواقع، كان لدى (جريد) العديد من الخيارات. يمكن أن يذهب إلى القارة الشرقية ويفتح ختم التنين الأزرق والنمر الأبيض، أو يمكن أن يذهب إلى قبر عديمي الذرية لتعزيز نموه. ومع ذلك، أراد أن يؤمن بأداء سيف الشفق. كان هناك تأثير تصحيح معدل الضرب المرتفع. وكان مقتنعا بأنه يمكن أن يقتل (بعل) من تلقاء نفسه إذا استخدم عناصره بشكل صحيح. الأهم من ذلك كله، لم يكن يريد إعطاء (بعل) الوقت للتعافي.

وبطبيعة الحال، كانت المواد مختلفة. لذلك، كانت هناك بعض الاختلافات في طريقة الإنتاج. تجاوز (جريد) عملية الطي أثناء صناعة الشفق. كان ذلك لأن ناب (بونهيلر) نفسه كان مادة متكاملة. ولم تكن هناك حاجة إلى إزالة الشوائب أو تعزيزها بإضافات أخري. إذا تم اضافة أي شيء أكثر من اللازم، كان هناك احتمال كبير من أن الخصائص النقية للمادة ستدمر.

“حسنًا “. استمعت (يورا) إلى إصرار (جريد). كانت دائما مطيعة ل(جريد). الشخصية الباردة التي اكتسبت ذات مرة لقب “الساحرة” كانت مع أغلب الآخرين باستثناء (جريد).

(جريد) سعل بإحراج وغير الموضوع. “هل أنهيت تدريبك بشكل جيد اليوم؟”

هذا لا يعني أنها كانت وقحة مع الجميع سمعت فقط السؤال عما إذا كانت لديها مشكلة في الشخصية عدة مرات في حياتها. وجاء ذلك في الغالب من (جيشوكا)، لذلك كانت (يورا) فخورة بشخصيتها بشكل مدهش.

(نوى) كان صغيراً جداً مقارنة بالـ (ممفيس) الذين تم إنقاذهم من الجحيم حاول (نوى) أن يجعل الممفيس يتكيفوا مع المجتمع البشري، ولكن بدا وكأن الممفيس لم يستمعوا إليه. كان فرق العمر شديدًا لدرجة أنهم عاملوه مثل الابن الأصغر.

<<<<شخصية يورا = شخصية وينزداي لمن شاهد المسلسل>>>

تنوعت حراشف التنين في الحجم اعتمادًا على المنطقة التي جاؤوا منها. من بينهم، كانت الحراشف التي أعطاها له زينون كهدية من المنطقة المحيطة بقلب التنين لذلك كانت أكبر وأسمك. كانت الكمية كافية فقط لصنع سيف (كراغل) ووضعه على رقبة درع فالهالا وصدره وفخذه. أصبح واقي الفخذ الذي انتشر مثل التنورة القصيرة مزخرفًا بعض الشيء. كانت حراشف التنين من المواد الفاخرة بحيث بدا وكأنه معطف مصنوع من الحرير الرمادي مربوط بالدرع.

سرعان ما وصل المصعد الذي يحمل (جريد) و(يورا) و(نيفلينا) إلى الجحيم. كان أمامهم صوت المصعد المرتفع ومشهد الجحيم الدموي الذي ظهر وراء الأبواب التي فتحت. لم يكن الأمر مختلفًا عما كان عليه عندما نزل قبل أسبوعين، باستثناء أنه لم يكن هناك نقل فوري عن بعد.

دفع الشفق ببطء رمح (أشورا) الضخم إلى الوراء. في هذه المرحلة، أدرك (أشورا) الوضع.

“سيكون الأمر صعباً حتى بمستوي (بعل) عندما يحافظ على هذا السحر العظيم طوال الوقت”

★ قوة مهارات الهجوم ستزداد بنسبة 460 ٪.

ولكان كما لو كان يسخر من أفكار (جريد)…

‘الشفق والفجر… كان يمكن أن يكون لطيفا إذا كان سلاح التنين (كراغل) يسمى الفجر.’

وميض!

[ظهرت شيطان الصراع العظيم، “أموراكت “،]

في اللحظة التي خرج فيها (جريد) من المصعد، انطلقت الدائرة السحرية المخبأة تحت التراب.

“لقد فشلت ثانية…”

[لقد تم نقلك بالقوة إلى الجحيم الثاني.]

★ يتم تطبيق قوة هجومية إضافية ضد الشياطين العظيمة والملائكة الكبار والآلهة والتنانين.

“……!”

تغير تعبير (أشورا) كان من السهل استنتاج معنى تعبيره بسبب ملامحه الواضحة. بدا الأمر وكأنه كان يقول، “أليس هذا مختلفًا عما سمعته؟”

المشهد الذي ظهر أمام فريق (جريد) تغير في لحظة. كان العالم مصنوعًا من الرخام الأبيض الخالص مع أرض لا نهاية لها وجبال شاهقة. كان أبيض جدا ليكون جحيما وبارداً ومخيفا جدا ليكون الجنة.

هز (بعل) رأسه وحمل سيفه الشيطاني. في لحظة، السيف الشيطاني أصاب رقبة (جريد). ومع ذلك، كان (بعل) هو الذي تم جرحه أولا. كان سيف الشفق في يد (جريد) غير واضح وتم قطع (بعل) دون أن يدرك ذلك.

“الاله المدجج بالعتاد. لقد جئت لقبول عرضي وتقسم يمين الدم. لقد شاهدت أدائك باهتمام كبير.”

“فهمت. أنا سعيد لأن الأطفال جيدون “.

خشخشة، خشخشة، خشخشة…

هذا لا يعني أنها كانت وقحة مع الجميع سمعت فقط السؤال عما إذا كانت لديها مشكلة في الشخصية عدة مرات في حياتها. وجاء ذلك في الغالب من (جيشوكا)، لذلك كانت (يورا) فخورة بشخصيتها بشكل مدهش.

سمع صوت امرأة مع صوت جر السلاسل الخافت. في مركز العالم الأبيض كانت (أموراكت) كان جسدها بأكمله مربوطًا بسلاسل ممتدة بشكل معقد معلقة مثل الفروع الشائكة التي تم إهمالها لمئات السنين. كان جسدها مثل جسد امرأة بشرية، بينما كان وجهها مغطى بالقماش.

“هذا ..”

[ظهرت شيطان الصراع العظيم، “أموراكت “،]

“”سلاح التنين الذي يزداد قوة في الظلام؟ هل توقعت واستعدت لظهوري؟”

“هذا ..”

 

“(أموراكت) لم تدعوني؟”

“الاله المدجج بالعتاد. لقد جئت لقبول عرضي وتقسم يمين الدم. لقد شاهدت أدائك باهتمام كبير.”

“ماذا لو علم (بعل) أن (أموراكت) كانت تحاول التواصل معي؟”

-“طفلتي، خذي الاله المدجج بالعتاد واهربي”

هذا فخ بنسبة 100%

سيكون عونا كبيرا إذا كان يمكنه أن يبقي هذا الشخص بجواره لإعطاء المشورة في كل مرة كان يصنع عنصراً…

نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري ل(جريد) عندما أدرك ذلك وقرأت (أموراكت) التلميح أيضًا. تماشيًا مع حركاتها المتمثلة في تأرجح يديها بسرعة، اندفعت السلاسل مثل الأمواج وامتدت في جميع الاتجاهات. لقد كان مشهداً استثنائياً حركتها خلقت سلسلة من الحواجز التي شكلت بنية معقدة مثل بلورات الثلج.

[الشفق]

-“طفلتي، خذي الاله المدجج بالعتاد واهربي”

[التقييم: (نوع النمو) أسطوري

بدأ الأمر عندما أرسلت (أموراكت) رسالة إلى (يورا)…

★ يمكن ربط ما يصل إلى ثلاثة سحر أو مهارات معاً. لا توجد قيود على التقييم. ومع ذلك، هناك احتمال الفشل.

حدث صدع في العالم الأبيض. كان ذلك بسبب الرمح الضخم الذي انزلق من خلال السلاسل.

 

“(أموراكت)، لم أكن أتوقع منك أن تزحفي خارج القلعة. إنه حصاد يفوق التوقعات “.

★ يمكن ربط ما يصل إلى ثلاثة سحر أو مهارات معاً. لا توجد قيود على التقييم. ومع ذلك، هناك احتمال الفشل.

شيطان رفع جسده ببطء أثناء استخدام الرمح كعصا. اعتقد (جريد) أنه كان (بعل) بسبب دخوله المثير، لكنه كان مختلفًا. الشخص الذي ينظر إلى (جريد) ويبتسم كان يحمل اسم (أشورا)

وباستثنائهم، تبع الممفيس الثلاثة (بيتي) و(أجنوس) إلى السطح. بغض النظر عن كم مرة شتمهم (أجنوس) ليذهبوا، إثنين منهم، باستثناء واحد، التصقا به مثل العلكة واستقرا في (راينهارت). كانت البيئة صعبة للغاية بالنسبة لهم للعيش في برج الحكمة وبدا أن (نوى) يحبه كثيرًا.

-“(بعل) المجنون الذي يسعى للدمار فقط، يسعى لتدمير حتى آخر أمر من الجحيم”

يبدو أن السيف الذي سيتم تسجيله في الأساطير لقوته التي كانت عظيمه مثل جماله -سلاح التنين الجديد الذي احتوي على ضوء غروب الشمس وكان جميلاً من أي زاوية. كان سعيداً جداً بمجرد انتهائه من صنعه لدرجة أنه لم يكن يشعر بمرور الوقت.

“”أنت جيد جدًا في إعلان نفسك كحاكم.”

 

“……!”

“لقد فشلت ثانية…”

اتسعت عيون (جريد). كان ذلك لأنه سمع صوت (بعل) يتداخل عدة مرات مع صوت (أشورا). كان الأمر متشابهًا جدًا بحيث لا يمكن القول إنه كان مجرد تشابه بسيط. لم يكن وهماً كان (جريد) عالقاً في الحدادة خلال الأسبوعين الماضيين وكان قد راجع معركته ضد (بعل) مئات المرات. كان صوت (بعل) في رأسه بشكل طوال الوقت وطبع بوضوح في ذهنه.

“اله”

“أنت… ما أنت…”

تغير تعبير (أشورا) مرة أخرى. بدا الأمر وكأنه يقول، “هل هذا ممكن حتى؟”

“اله”

“اله”

انتشر الظلام حول (أشورا) العالم الأبيض أصبح أسود في لحظة

**********************************************************

“إنه إله شرير.”

[التقييم: (نوع النمو) أسطوري

قعقعة

★ هناك احتمال كبير للتسبب في “حالة العمى” للهدف مع كل هجوم.

المجنون الذي تجرأ على الادعاء بأنه إله البداية قفز للأمام وضيق المسافة الي (جريد) وطعن بالرمح في ثانية واحدة كان الهجوم الذي اخترق حاجز السلاسل المعقد سريعًا للغاية بحيث لا يمكن القول إن هناك أي عيوب فيه.

“يجب أن أحاول تحديه. إذا لم أتمكن من القيام بذلك، فسأهرب فقط “.

قرأ (جريد) الهجوم بحواسه الاصطناعية واستجاب بسرعه وأرجح سيفه. كانت الألوهية البرتقالية، التي تألقت أكثر بسبب الظلام الذي لون العالم، مقسمة بين جسده والشفق. كان مشهدًا كما لو كان غروب الشمس قد انقسم إلى جزأين.

دفع الشفق ببطء رمح (أشورا) الضخم إلى الوراء. في هذه المرحلة، أدرك (أشورا) الوضع.

“”……?!””

يبدو أن السيف الذي سيتم تسجيله في الأساطير لقوته التي كانت عظيمه مثل جماله -سلاح التنين الجديد الذي احتوي على ضوء غروب الشمس وكان جميلاً من أي زاوية. كان سعيداً جداً بمجرد انتهائه من صنعه لدرجة أنه لم يكن يشعر بمرور الوقت.

تغير تعبير (أشورا) كان من السهل استنتاج معنى تعبيره بسبب ملامحه الواضحة. بدا الأمر وكأنه كان يقول، “أليس هذا مختلفًا عما سمعته؟”

“هل أنت متأكد من أنه لا بأس بذلك؟” لم تبدو (يورا) سعيدة للغاية. لم يكن هناك ضمان أن (جريد) يمكن أن يقاتل (بعل) ويهزمه.

دفع الشفق ببطء رمح (أشورا) الضخم إلى الوراء. في هذه المرحلة، أدرك (أشورا) الوضع.

 

“”سلاح التنين الذي يزداد قوة في الظلام؟ هل توقعت واستعدت لظهوري؟”

[التقييم: (نوع النمو) أسطوري

يبدو أن النموذج الأولي لقمر الجحيم وشظاياي قدمت بعض الأدلة.

نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري ل(جريد) عندما أدرك ذلك وقرأت (أموراكت) التلميح أيضًا. تماشيًا مع حركاتها المتمثلة في تأرجح يديها بسرعة، اندفعت السلاسل مثل الأمواج وامتدت في جميع الاتجاهات. لقد كان مشهداً استثنائياً حركتها خلقت سلسلة من الحواجز التي شكلت بنية معقدة مثل بلورات الثلج.

ابتسم (أشورا) ابتسامة مريرة واستعاد الظلام الذي أطلقه. أشرق العالم مرة أخرى. بعد كل شيء، كان هذا هو الجحيم وكان (أشورا) هو إله الشر.

“ممم.”

لقد كان قوياً بوجود الظلام أو بدونه تأكد (أشورا) أن وهج الشفق تلاشى في العالم الذي تحول إلى اللون الأبيض وطعن رمحه مثل وميض البرق.

ابتسم (أشورا) ابتسامة مريرة واستعاد الظلام الذي أطلقه. أشرق العالم مرة أخرى. بعد كل شيء، كان هذا هو الجحيم وكان (أشورا) هو إله الشر.

“”……?!””

By

تغير تعبير (أشورا) مرة أخرى. بدا الأمر وكأنه يقول، “هل هذا ممكن حتى؟”

★ هناك فرصة بنسبة 85 ٪ لتحييد المهارات الدفاعية والسحر والقوى للهدف.

كان هناك سيف خفي يقطع في كتفه.

<<<<شخصية يورا = شخصية وينزداي لمن شاهد المسلسل>>>

“لقد فشلت ثانية…”

 

عبس (أشورا) وتورم وجهه ورقبته كما لو كان على وشك الانفجار. بعد ذلك بوقت قصير، أصدر صوت خنزير عندما تقيأ شيئًا ما -(بعل).

وباستثنائهم، تبع الممفيس الثلاثة (بيتي) و(أجنوس) إلى السطح. بغض النظر عن كم مرة شتمهم (أجنوس) ليذهبوا، إثنين منهم، باستثناء واحد، التصقا به مثل العلكة واستقرا في (راينهارت). كانت البيئة صعبة للغاية بالنسبة لهم للعيش في برج الحكمة وبدا أن (نوى) يحبه كثيرًا.

ونتيجة لذلك، أصبح (أشورا) مجرد غلاف وتحول ببطء إلى شظايا، وتناثر في جميع أنحاء الجحيم. هذه الشظايا ستتم إعادة إنشائها في ظلال الشياطين والمخلوقات الشيطانية

سيف صنع من قبل الاله المدجج بالعتاد بعد صهر ناب التنين الشرير (بونهيلر). إنها تمتلك ألوهية عالم مدجج بالعتاد. ستشرق كالشفق الذي يعلن نهاية للعدو وفجر الأمل للحلفاء.

“كان ذلك أسوأ فشل على الإطلاق، لذا امحيه من ذاكرتك.”

“بالطبع، نيانغ.”

هز (بعل) رأسه وحمل سيفه الشيطاني. في لحظة، السيف الشيطاني أصاب رقبة (جريد). ومع ذلك، كان (بعل) هو الذي تم جرحه أولا. كان سيف الشفق في يد (جريد) غير واضح وتم قطع (بعل) دون أن يدرك ذلك.

هذا فخ بنسبة 100%

اتسعت عيون (بعل) وأدرك ذلك أخيرًا. الـ (أشورا) التي رمى بها منذ فترة لم تكن فشلاً فادحاً

[ظهرت شيطان الصراع العظيم، “أموراكت “،]

“هل أسبوعان في الجحيم يساووا 15 عامًا على السطح؟”

سمع صوت امرأة مع صوت جر السلاسل الخافت. في مركز العالم الأبيض كانت (أموراكت) كان جسدها بأكمله مربوطًا بسلاسل ممتدة بشكل معقد معلقة مثل الفروع الشائكة التي تم إهمالها لمئات السنين. كان جسدها مثل جسد امرأة بشرية، بينما كان وجهها مغطى بالقماش.

لم يكن الامر كذلك بالطبع ولكن (جريد) أصبح أقوى من المرة السابقة بكثير.

الاستخدام: (جريد)، قاتل التنين، فارس التنين.

 

 

**********************************************************

‘الشفق والفجر… كان يمكن أن يكون لطيفا إذا كان سلاح التنين (كراغل) يسمى الفجر.’

تمت الترجمة

نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري ل(جريد) عندما أدرك ذلك وقرأت (أموراكت) التلميح أيضًا. تماشيًا مع حركاتها المتمثلة في تأرجح يديها بسرعة، اندفعت السلاسل مثل الأمواج وامتدت في جميع الاتجاهات. لقد كان مشهداً استثنائياً حركتها خلقت سلسلة من الحواجز التي شكلت بنية معقدة مثل بلورات الثلج.

By

في الواقع، كان لدى (جريد) العديد من الخيارات. يمكن أن يذهب إلى القارة الشرقية ويفتح ختم التنين الأزرق والنمر الأبيض، أو يمكن أن يذهب إلى قبر عديمي الذرية لتعزيز نموه. ومع ذلك، أراد أن يؤمن بأداء سيف الشفق. كان هناك تأثير تصحيح معدل الضرب المرتفع. وكان مقتنعا بأنه يمكن أن يقتل (بعل) من تلقاء نفسه إذا استخدم عناصره بشكل صحيح. الأهم من ذلك كله، لم يكن يريد إعطاء (بعل) الوقت للتعافي.

EgY RaMoS

سمع صوت امرأة مع صوت جر السلاسل الخافت. في مركز العالم الأبيض كانت (أموراكت) كان جسدها بأكمله مربوطًا بسلاسل ممتدة بشكل معقد معلقة مثل الفروع الشائكة التي تم إهمالها لمئات السنين. كان جسدها مثل جسد امرأة بشرية، بينما كان وجهها مغطى بالقماش.

 

في اللحظة التي خرج فيها (جريد) من المصعد، انطلقت الدائرة السحرية المخبأة تحت التراب.

 

في اللحظة التي خرج فيها (جريد) من المصعد، انطلقت الدائرة السحرية المخبأة تحت التراب.

 

الوزن: 2950]

دفع الشفق ببطء رمح (أشورا) الضخم إلى الوراء. في هذه المرحلة، أدرك (أشورا) الوضع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط