نمو جريد
“هل أسبوعان في الجحيم يساووا 15 عامًا على السطح؟”
“الوحش هو أنت.”
كانت هذه سخرية تامة. لقد عجز (بعل) نفسه عن فهم التطور السريع (جريد).
هل كان من الضروري شرح تفاصيل حقيقة أنه خطط له وصنعه مع (كراغل)؟ استنشق (جريد) نفساً واستعاد هدوؤه. كان ذلك عند متابعته من قبل (نيفلينا)، التي كانت تقف بجانب (يورا) من بعيد.
بالطبع، (بعل) حالياً لم يكن بحالته الطبيعية. كبديل عن ياتان استهلك أيضًا كمية كبيرة من الطاقة أثناء تجربته خلق إله شرير جديد.
هل كان من الضروري شرح تفاصيل حقيقة أنه خطط له وصنعه مع (كراغل)؟ استنشق (جريد) نفساً واستعاد هدوؤه. كان ذلك عند متابعته من قبل (نيفلينا)، التي كانت تقف بجانب (يورا) من بعيد.
بسبب هذا الضغط، ضعف المجال العقلي الخاص به. كانت حالته سيئة، وضعفت قوته السحرية، وشعر بالخدر والملل، إلخ.
حاليا، أصبحت المنطقة سوداء بسبب الطاقة الشيطانية التي يتمتع بها (بعل). خسر سيف الشفق معدل ضرباته بشكل كبير، بينما زادت قوته الهجومية بشكل كبير. استجاب (بعل) لكل حركة من السيف. كان بحاجة إلى إضاءة محيطه مرة أخرى. كان استخدام هجوم يسبق تفكير (بعل) بخطوة واحدة هو الفرصة الوحيدة للفوز. كان ذلك لأنه حالياً لم يكن (بونهيلر) متواجد لجذب انتباه (بعل) عن (جريد). كما أنه لم يكن يتوقع تعاون (أموراكت). (جريد) لم تثق بها بعد، كما كيف يمكنها المساعدة عندما كانت مقيدة بالسلاسل؟
ومع ذلك، كان لا يزال خارقاً. <<<<سيتم تغيير المطلق الي الخارق بعد ذلك>>>> كان في موقف حيث لا ينبغي أن يعاني من خسارة فردية لمرتين على التوالي. ومع ذلك، تلقى ضربة. وهذا يعني أن (جريد) قد أصبح قوياً حقا.
[يتم زيادة جميع إحصاءاتك ثلاث مرات ويتم زيادة حالتك.]
“لهذا السبب كان الفشل الذي واجهته قبل أسبوعين عظيماً.”
يمكن ل(بعل) استخدام رقصة سيف (باجما) ومهارة الملك غير المهزوم. تماما مثل (جريد)، كان لديه كلاً من مهارة السحق ومهارة الهجوم المضاد. حتى رقصة السيف السداسية المدمجة يمكن أن يتم صدها إذا استخدمها في وقت غير مناسب.
لقد كان فشلا، وليس هزيمة.
**********************************************************
التعاون بين (جريد) و (بونهيلر) أدي الي موت (بعل) مرة واحدة فقط إلى الإله المجنون والتنين المجنون، الذي وصل إلى مستوى الخارق. يمكنه أن يقاتل بقوة أكبر حتى يحصل على نفس النتيجة آلاف المرات. ومع ذلك، حكمت ملحمة (جريد) على وفاته بأنها هزيمة. لقد كان هراءً خالصاً وكانت هزيمة غير مقبولة ب(بعل). لذلك، وصفه بأنه فشل.
إذن ما كان هذا؟ بدا أنه يعتقد حقًا أنه كان عمل (هيكيستيا). -لم أستطع المساعدة لم يستطع (بعل) رؤية وضع (أسغارد) الحالي حتى لو علم أن (هيكيستيا) قد سُجن، لكان قد ظن أن (هيكيستيا) أُطلق سراحه لحظة رؤيته لـلشفق. لأن الشفق كان أقوى سلاح على الإطلاق كان قوي إلى النقطة حيث يمكن للمرء أن يعتقد أنها صنعت من قبل إله الحدادة.
“من المؤسف أن حالتي قد تضررت في ذلك الوقت.”
استخدم (بعل) السيف الشيطاني مثل حواس (جريد) الاصطناعية بناءً على رد فعل الطاقة الشيطانية المظلمة المحيطة بالسيف، قرأ ورد على سيف الشفق.
لماذا شعر بالندم الآن؟ بالطبع، كَانَ بسبب (جريد). معدل نمو ذلك الرجل كان فوق التوقعات وكان نموه حالياً أسرع بكثير مقارنة بالسابق. لقد كان يشكل تهديداً تقريباً
“ووه.”
“ووه.”
[تم تنشيط تأثير اللقب الوحيد في العالم، “فارس التنين “.]
بدا سيف (جريد) الإلهي وكأنه تم إنشاؤه منذ البداية بالاتفاق مع (أموراكت). كان توافقه رائعاً مع الجحيم الأبيض الخالص الذي خلقه مجال (أموراكت) العقلي الغريب في كل مرة كان السيف يتحرك، كان يشوش ويمحو وجوده.
لقد كان فشلا، وليس هزيمة.
“كلاكما متشابهان.”
“لا بد أنك متوتر للغاية لأنك تقوم بالهجوم بنفسك”، فتح (جريد) فمه. كان لكسب القليل من الوقت. في كل مرة يضرب فيها سيف (بعل) الشيطاني، تنتشر الطاقة الشيطانية السوداء وتغطي المنطقة. تعمقت الألوهية التي تنتشر من الشفق. كانت الكفاءة سيئة حتى لو حاول هجوم مفاجئ. وقد قرأه (بعل) بوضوح.
استخدم (بعل) السيف الشيطاني مثل حواس (جريد) الاصطناعية بناءً على رد فعل الطاقة الشيطانية المظلمة المحيطة بالسيف، قرأ ورد على سيف الشفق.
كان (جريد) يشعر وكأنه غارق بالمياه. شعر وكأنه كان يرتدي مئات المعاطف القطنية التي كانت غارقة في الماء. يده الثقيلة لم تستطع التحرك الا بصعوبة، كان بطيئا. من ناحية أخرى، لم يستطع سوى التحديق في سيف (بعل) الذي اقترب منه بسرعة.
“كلاكما لا تعرفان الخجل.” انتشرت ابتسامة على وجه (بعل) عندما بدأ أخيرًا في تجنب رقصة سيف (جريد) بطريقة سهلة. “شيطان يحاول إطراء إله وإله يخدع الجنس البشري غير المتحضر.
“لهذا السبب كان الفشل الذي واجهته قبل أسبوعين عظيماً.”
“-إنها تناسبك”
بسبب هذا الضغط، ضعف المجال العقلي الخاص به. كانت حالته سيئة، وضعفت قوته السحرية، وشعر بالخدر والملل، إلخ.
“لا بد أنك متوتر للغاية لأنك تقوم بالهجوم بنفسك”، فتح (جريد) فمه. كان لكسب القليل من الوقت. في كل مرة يضرب فيها سيف (بعل) الشيطاني، تنتشر الطاقة الشيطانية السوداء وتغطي المنطقة. تعمقت الألوهية التي تنتشر من الشفق. كانت الكفاءة سيئة حتى لو حاول هجوم مفاجئ. وقد قرأه (بعل) بوضوح.
EgY RaMoS
وبدلاً من ذلك، تحول (جريد) إلى وضع دفاعي للاستفادة من القوة الهجومية المتزايدة.
“كوكوك…!” رد (بعل) بضحك. جدد على الفور الذراعين والساقين التي قطعت في نفس الوقت تقريباً واستخدم سيفه الشيطاني. أمسك بمعصم (جريد) وسحبه لأسفل كما لو كان لوضعه في مكانه الصحيح. لقد كان فقط أنه لم يستطع التغلب على (جريد) عندما استخدم (جريد) طاقة (سالوس) للحظات وأصبحت قوتهم متعادلة وبطبيعة الحال، كانت قوة (سالوس) تستخدم لمرة واحدة فقط.
فسأله (بعل): كيف حال (هيكيستيا)؟
حاليا، أصبحت المنطقة سوداء بسبب الطاقة الشيطانية التي يتمتع بها (بعل). خسر سيف الشفق معدل ضرباته بشكل كبير، بينما زادت قوته الهجومية بشكل كبير. استجاب (بعل) لكل حركة من السيف. كان بحاجة إلى إضاءة محيطه مرة أخرى. كان استخدام هجوم يسبق تفكير (بعل) بخطوة واحدة هو الفرصة الوحيدة للفوز. كان ذلك لأنه حالياً لم يكن (بونهيلر) متواجد لجذب انتباه (بعل) عن (جريد). كما أنه لم يكن يتوقع تعاون (أموراكت). (جريد) لم تثق بها بعد، كما كيف يمكنها المساعدة عندما كانت مقيدة بالسلاسل؟
“……?”
لماذا شعر بالندم الآن؟ بالطبع، كَانَ بسبب (جريد). معدل نمو ذلك الرجل كان فوق التوقعات وكان نموه حالياً أسرع بكثير مقارنة بالسابق. لقد كان يشكل تهديداً تقريباً
“ما زلت أتذكر بوضوح الشخص الذي طلب مني المساعدة في إسقاط العقاب الإلهي على (باجما). كان ظهور الإله الذي كان غيورًا من مجرد إنسان وهرع إلى الجحيم لطلب المساعدة قبيحًا بما يكفي ليجعلني أتقيأ “.
“يجب أن أفكر في الأمر كفرصة لمرة واحدة.”
كانت هذه هي خلفية الحرب البشرية وحرب الشياطين العظيمة السابقة. كان تعبير (بعل) لطيفاً لأنه كان يتذكر ذلك الوقت. – يجب أن تعرف. السبب في أن (هيكستيا) أعطاك ذلك السيف كهدية هو لمحو ماضيه القبيح، ليس بسببك إذا كنت تثق به، ثم سوف تندم بالتأكيد لاحقاً. الشخص الذي كان غيورًا من إنسان واحد سيشعر بالغيرة منك بالتأكيد “.
لقد كان كما توقع (جريد) حاليا كان (جريد) يستخدم السيوف المزدوجة. بالإضافة إلى سيف الشفق، كان يحمل سيفًا كان مزيجًا من (قرن كرانبل) و(داو جيجل). كان للسيفين تأثير مشترك. كان تأثير “احتمال كبير لتحييد المهارات الدفاعية للهدف والسحر والقوى” في كل مرة يقوم فيها بهجوم.
“هدية؟” سأل (جريد) بينما كان يشير إلى الشفق وهز كتفيه باستغراب.
“من المؤسف أن حالتي قد تضررت في ذلك الوقت.”
إذن ما كان هذا؟ بدا أنه يعتقد حقًا أنه كان عمل (هيكيستيا). -لم أستطع المساعدة لم يستطع (بعل) رؤية وضع (أسغارد) الحالي حتى لو علم أن (هيكيستيا) قد سُجن، لكان قد ظن أن (هيكيستيا) أُطلق سراحه لحظة رؤيته لـلشفق. لأن الشفق كان أقوى سلاح على الإطلاق كان قوي إلى النقطة حيث يمكن للمرء أن يعتقد أنها صنعت من قبل إله الحدادة.
“كوكوك…!” رد (بعل) بضحك. جدد على الفور الذراعين والساقين التي قطعت في نفس الوقت تقريباً واستخدم سيفه الشيطاني. أمسك بمعصم (جريد) وسحبه لأسفل كما لو كان لوضعه في مكانه الصحيح. لقد كان فقط أنه لم يستطع التغلب على (جريد) عندما استخدم (جريد) طاقة (سالوس) للحظات وأصبحت قوتهم متعادلة وبطبيعة الحال، كانت قوة (سالوس) تستخدم لمرة واحدة فقط.
“هذا من صنعي”
“ااااه…”
“…ههههههههه !” انفجر بعل في نهاية المطاف يضحك. بدأت عيناه، التي كانت سوداء بدون أي بياض، في بث ألوان مختلفة.
تبع ذلك أنين مؤلم. قبل أن يشعر أي شخص، كانت روح (باجما) في قبضته.
“ااااه…”
لقد كان كما توقع (جريد) حاليا كان (جريد) يستخدم السيوف المزدوجة. بالإضافة إلى سيف الشفق، كان يحمل سيفًا كان مزيجًا من (قرن كرانبل) و(داو جيجل). كان للسيفين تأثير مشترك. كان تأثير “احتمال كبير لتحييد المهارات الدفاعية للهدف والسحر والقوى” في كل مرة يقوم فيها بهجوم.
تبع ذلك أنين مؤلم. قبل أن يشعر أي شخص، كانت روح (باجما) في قبضته.
هل كان من الضروري شرح تفاصيل حقيقة أنه خطط له وصنعه مع (كراغل)؟ استنشق (جريد) نفساً واستعاد هدوؤه. كان ذلك عند متابعته من قبل (نيفلينا)، التي كانت تقف بجانب (يورا) من بعيد.
“لدي عيون المعرفة ل(باجما). هل تكذب عندما تكون الحقيقة الواضحة أنك لا تستطيع صنع هذا السيف بمهاراتك؟ يجب أن يكون احترامك لنفسك منخفض جدا. يوماً ما، ستصل إلى النقطة التي ستكون فيها مثل (هيكيستيا) وتكون غيوراً من البشر ومن الصواب أن نقول إنكم ستنسجمون مع بعضكم البعض “.
EgY RaMoS
“فكر كما يحلو لك.”
[مستواك…]
هل كان من الضروري شرح تفاصيل حقيقة أنه خطط له وصنعه مع (كراغل)؟ استنشق (جريد) نفساً واستعاد هدوؤه. كان ذلك عند متابعته من قبل (نيفلينا)، التي كانت تقف بجانب (يورا) من بعيد.
“يورا!” صرخ (جريد) على وجه السرعة وهو يسحب قرن (نيفلينا) الصغير ويجعلها تدير رأسها. كانت تهدئه مهارة يورا قصيرة جدًا في الجحيم. في كل مرة تم فيها استخدام مهارة أخرى، تم اختصار وقت تهدئه المهارة المستخدمة مسبقًا. كانت تدعم (جريد) باستخدام مهاراتها وانتهت بالفعل من الاستعدادات.
كان ذلك منذ فترة عندما غزا (بعل)، الذي كان قد أصبح جزءا من (أشورا). (يورا) تجاهلت صرخة (أموراكت) للهرب استمرت دون إضاعة قفزة الجحيم. بفضل هذا، كان طريق هروب (جريد) لا يزال مفتوحًا. كانت (نيفلينا) على أهبة الاستعداد للتعاون مع (جريد) في أي وقت.
[لقد صعدت على متن التنين المتعالي، (نيفلينا).]
“يجب أن أفكر في الأمر كفرصة لمرة واحدة.”
لقد كان رد فعل لا يصدق بالنسبة لرجل كان يتحدث عن كيفية رغبته في الموت يجب أن تكون مسألة كبرياء.
يمكن ل(بعل) استخدام رقصة سيف (باجما) ومهارة الملك غير المهزوم. تماما مثل (جريد)، كان لديه كلاً من مهارة السحق ومهارة الهجوم المضاد. حتى رقصة السيف السداسية المدمجة يمكن أن يتم صدها إذا استخدمها في وقت غير مناسب.
[لقد ارتفع مستواك.]
أولاُ أنا بحاجة إلى إضاءة محيطي مرة أخرى “.
(جريد) كان يوبخ نفسه على أخطائه عندما تم تجريده من الشعور بالبطيء حول جسده كان في نفس الوقت الذي شعر فيه أن قدميه تلمس شيئًا ما.
حاليا، أصبحت المنطقة سوداء بسبب الطاقة الشيطانية التي يتمتع بها (بعل). خسر سيف الشفق معدل ضرباته بشكل كبير، بينما زادت قوته الهجومية بشكل كبير. استجاب (بعل) لكل حركة من السيف. كان بحاجة إلى إضاءة محيطه مرة أخرى. كان استخدام هجوم يسبق تفكير (بعل) بخطوة واحدة هو الفرصة الوحيدة للفوز. كان ذلك لأنه حالياً لم يكن (بونهيلر) متواجد لجذب انتباه (بعل) عن (جريد). كما أنه لم يكن يتوقع تعاون (أموراكت). (جريد) لم تثق بها بعد، كما كيف يمكنها المساعدة عندما كانت مقيدة بالسلاسل؟
بسبب هذا الضغط، ضعف المجال العقلي الخاص به. كانت حالته سيئة، وضعفت قوته السحرية، وشعر بالخدر والملل، إلخ.
“زهرة.”
تبع ذلك أنين مؤلم. قبل أن يشعر أي شخص، كانت روح (باجما) في قبضته.
قام (جريد) بإطلاق ملاذ المعادن ونثر بتلات طاقة السيف. تحت تأثير الشفق، كانت هالة كل بتلة، مع وهج الغروب، قوية للغاية بحيث كانت لا تضاهى من قبل. سبب هذا اهتزاز الجو المحيط وأصبح واحد منهم سلاحًا يحتوي على قوة ضربة قاتلة.
[لقد ارتفع مستواك.]
بالطبع، لم يكن إلى حد تهديد (بعل)ن (بعل) لم يكلف نفسه عناء تجنب البتلات. اخترقها دون تردد وقلل المسافة بينه وبين (جريد). قرر أنه من الأفضل سحب (جريد) إلى ظلام أعمق.
“هل أسبوعان في الجحيم يساووا 15 عامًا على السطح؟”
لقد كان كما توقع (جريد) حاليا كان (جريد) يستخدم السيوف المزدوجة. بالإضافة إلى سيف الشفق، كان يحمل سيفًا كان مزيجًا من (قرن كرانبل) و(داو جيجل). كان للسيفين تأثير مشترك. كان تأثير “احتمال كبير لتحييد المهارات الدفاعية للهدف والسحر والقوى” في كل مرة يقوم فيها بهجوم.
هل أنت بخير بعد اصابة عنقك؟
الطاقة الشيطانية كانت نوع من القوة. كانت القوة التي يمتلكها (بعل) كقدرة فطرية. وقد أدرج في الهدف المراد تحييده.
بعد وصوله بأمان إلى قلعة الكريستال ، عانق (جريد) (يورا) و(نيفلينا) وهتف. كانت لديه فكرة أنه قد أمسك بزمام الأمور بشكل صحيح.
“……!”
“كوكوك…!” رد (بعل) بضحك. جدد على الفور الذراعين والساقين التي قطعت في نفس الوقت تقريباً واستخدم سيفه الشيطاني. أمسك بمعصم (جريد) وسحبه لأسفل كما لو كان لوضعه في مكانه الصحيح. لقد كان فقط أنه لم يستطع التغلب على (جريد) عندما استخدم (جريد) طاقة (سالوس) للحظات وأصبحت قوتهم متعادلة وبطبيعة الحال، كانت قوة (سالوس) تستخدم لمرة واحدة فقط.
اتسعت عيون (بعل) بينما كان يقلل تدريجيا المسافة إلى (جريد). البتلات التي انفجرت عندما لمست جلده أزالت الظلام من حولهم. في هذه اللحظة، الطاقة الشيطانية التي كانت متناثرة من جسده اختفت واختفي حتى شكل السيف الشيطاني للحظة. في الواقع، قوة السيف الشيطاني لم تضعف كان سيفه يعتمد بشكل أساسي على قوه مجاله العقلي وكانت الطاقة الشيطانية مجرد مفهوم إضافي. والمشكلة هي أن الظلام قد أزيل.
“كلاكما لا تعرفان الخجل.” انتشرت ابتسامة على وجه (بعل) عندما بدأ أخيرًا في تجنب رقصة سيف (جريد) بطريقة سهلة. “شيطان يحاول إطراء إله وإله يخدع الجنس البشري غير المتحضر.
شعر (بعل) بالتهديد ورفع قوته. استخدم مهارة الملك الغير مهزوم حتى بدون تأمين مسافة كافية. لقد كشف عن حواسه الخارقة.
هل أنت بخير بعد اصابة عنقك؟
المنطقة بأكملها دخلت في حالة فراغ. وفي العالم الذي بدا وكأنه توقف، لم يمتد بسرعة إلا سيف (بعل).
كان (جريد) مندهشاً، بينما كانت (نيفلينا) مذعورة. استخدمت (يورا) مهارة قفزة الجحيم منذ اللحظة التي حاول فيها (بعل) تقليل المسافة مع (جريد). ونتيجة لذلك، انتقلت (نيفلينا) إلى تحت أقدام (جريد). تجمدت عندما رأت (بعل) أمامها، بينما ابتسم (جريد). في هذه اللحظة، كان خارقاً تماما.
كان (جريد) يشعر وكأنه غارق بالمياه. شعر وكأنه كان يرتدي مئات المعاطف القطنية التي كانت غارقة في الماء. يده الثقيلة لم تستطع التحرك الا بصعوبة، كان بطيئا. من ناحية أخرى، لم يستطع سوى التحديق في سيف (بعل) الذي اقترب منه بسرعة.
By
كان يجب أن أستخدم تأثير “فارس التنين” من البداية
“لهذا السبب كان الفشل الذي واجهته قبل أسبوعين عظيماً.”
كان في عالم اختفى فيه حتى الصوت. قبل أن يُقطع عنقه بسيف (بعل) الذي اقترب منه مثل وميض البرق
اتسعت عيون (بعل) بينما كان يقلل تدريجيا المسافة إلى (جريد). البتلات التي انفجرت عندما لمست جلده أزالت الظلام من حولهم. في هذه اللحظة، الطاقة الشيطانية التي كانت متناثرة من جسده اختفت واختفي حتى شكل السيف الشيطاني للحظة. في الواقع، قوة السيف الشيطاني لم تضعف كان سيفه يعتمد بشكل أساسي على قوه مجاله العقلي وكانت الطاقة الشيطانية مجرد مفهوم إضافي. والمشكلة هي أن الظلام قد أزيل.
(جريد) كان يوبخ نفسه على أخطائه عندما تم تجريده من الشعور بالبطيء حول جسده كان في نفس الوقت الذي شعر فيه أن قدميه تلمس شيئًا ما.
“ماذا؟”
[لقد صعدت على متن التنين المتعالي، (نيفلينا).]
“……!”
[تم تنشيط تأثير اللقب الوحيد في العالم، “فارس التنين “.]
“كلاكما لا تعرفان الخجل.” انتشرت ابتسامة على وجه (بعل) عندما بدأ أخيرًا في تجنب رقصة سيف (جريد) بطريقة سهلة. “شيطان يحاول إطراء إله وإله يخدع الجنس البشري غير المتحضر.
[يتم زيادة جميع إحصاءاتك ثلاث مرات ويتم زيادة حالتك.]
بالطبع، لم يكن إلى حد تهديد (بعل)ن (بعل) لم يكلف نفسه عناء تجنب البتلات. اخترقها دون تردد وقلل المسافة بينه وبين (جريد). قرر أنه من الأفضل سحب (جريد) إلى ظلام أعمق.
“……!”
كان يجب أن أستخدم تأثير “فارس التنين” من البداية
“……!”
بدا سيف (جريد) الإلهي وكأنه تم إنشاؤه منذ البداية بالاتفاق مع (أموراكت). كان توافقه رائعاً مع الجحيم الأبيض الخالص الذي خلقه مجال (أموراكت) العقلي الغريب في كل مرة كان السيف يتحرك، كان يشوش ويمحو وجوده.
كان (جريد) مندهشاً، بينما كانت (نيفلينا) مذعورة. استخدمت (يورا) مهارة قفزة الجحيم منذ اللحظة التي حاول فيها (بعل) تقليل المسافة مع (جريد). ونتيجة لذلك، انتقلت (نيفلينا) إلى تحت أقدام (جريد). تجمدت عندما رأت (بعل) أمامها، بينما ابتسم (جريد). في هذه اللحظة، كان خارقاً تماما.
“زهرة.”
سيف (بعل) الشيطاني قطع مؤخرة رقبة (جريد) أولا وقبل كل شيء، لمس طوق فالهالا. ثم انزلق بسبب الشقوق وفقد بعض قوته. بعد ذلك، تم صده من قبل قرن كرانبل. هذا وحده تسبب في أن يعاني (جريد) من ألم فظيع. دماغه بأكمله إهتزّ عندما انفجر البرق الأبيض أمامهم. ما لا يقل عن نصف صحته قد ذهبت في وقت واحد. ومع ذلك، كان ذلك كافيا لتجنب الموت الفوري من قطع الرأس.
كان لدى (بعل) تعبير تعجب على وجهه. “هل أنت وحش؟”
“ماذا؟”
“جيد”
هل أنت بخير بعد اصابة عنقك؟
وبدلاً من ذلك، تحول (جريد) إلى وضع دفاعي للاستفادة من القوة الهجومية المتزايدة.
تفاجئ (بعل) تماماً كان ذلك في أعقاب ظهور سيف الشفق بعد أن كشف عن وجوده بشكل غير متوقع. رقصة السيف السداسية المدمجة بدأت تضرب (بعل).
اتسعت عيون (بعل) بينما كان يقلل تدريجيا المسافة إلى (جريد). البتلات التي انفجرت عندما لمست جلده أزالت الظلام من حولهم. في هذه اللحظة، الطاقة الشيطانية التي كانت متناثرة من جسده اختفت واختفي حتى شكل السيف الشيطاني للحظة. في الواقع، قوة السيف الشيطاني لم تضعف كان سيفه يعتمد بشكل أساسي على قوه مجاله العقلي وكانت الطاقة الشيطانية مجرد مفهوم إضافي. والمشكلة هي أن الظلام قد أزيل.
“كوكوك…!” رد (بعل) بضحك. جدد على الفور الذراعين والساقين التي قطعت في نفس الوقت تقريباً واستخدم سيفه الشيطاني. أمسك بمعصم (جريد) وسحبه لأسفل كما لو كان لوضعه في مكانه الصحيح. لقد كان فقط أنه لم يستطع التغلب على (جريد) عندما استخدم (جريد) طاقة (سالوس) للحظات وأصبحت قوتهم متعادلة وبطبيعة الحال، كانت قوة (سالوس) تستخدم لمرة واحدة فقط.
“فكر كما يحلو لك.”
تم الإمساك بمعصم (جريد) في نهاية المطاف من قبل (بعل). تم إلغاء رقصة السيف الثانية أثناء تنشيطها. ضرب (بعل) رأس (جريد) برأسه كان ضربة رأس مع ثلاثة قرون حادة. كان من الطبيعي أن يكون هناك ثقوب في وجهه، لكن (جريد) كانت مسلحاً بخوذة غير مرئية وتاج. لقد أصيب بنزيف أنفي صغير فقط
استخدم (بعل) السيف الشيطاني مثل حواس (جريد) الاصطناعية بناءً على رد فعل الطاقة الشيطانية المظلمة المحيطة بالسيف، قرأ ورد على سيف الشفق.
كان لدى (بعل) تعبير تعجب على وجهه. “هل أنت وحش؟”
يمكن ل(بعل) استخدام رقصة سيف (باجما) ومهارة الملك غير المهزوم. تماما مثل (جريد)، كان لديه كلاً من مهارة السحق ومهارة الهجوم المضاد. حتى رقصة السيف السداسية المدمجة يمكن أن يتم صدها إذا استخدمها في وقت غير مناسب.
“الوحش هو أنت.”
تم الإمساك بمعصم (جريد) في نهاية المطاف من قبل (بعل). تم إلغاء رقصة السيف الثانية أثناء تنشيطها. ضرب (بعل) رأس (جريد) برأسه كان ضربة رأس مع ثلاثة قرون حادة. كان من الطبيعي أن يكون هناك ثقوب في وجهه، لكن (جريد) كانت مسلحاً بخوذة غير مرئية وتاج. لقد أصيب بنزيف أنفي صغير فقط
جثة تم تجديدها على الفور إذا تم قطعها أو طعنها. حتى صحته كانت قريبة من اللانهاية من ناحية أخرى، كان ل(جريد) حياة واحدة.
الطاقة الشيطانية كانت نوع من القوة. كانت القوة التي يمتلكها (بعل) كقدرة فطرية. وقد أدرج في الهدف المراد تحييده.
بالكاد تمسك (جريد) بعقله بعد تسبب ضربة الرأس في اصابته بالدوار وهدأ تنفسه. في نفس الوقت عندما كانت رؤية (بعل) مبهرة، استخدم رقصة السيف السداسية المدمجة للمرة الثالثة. كانت رقصة السيف تستهدف النقطة العمياء في مجال الرؤية بالقطع من القاع. كانت موجة قتل التنين المترابط التي أظهرت أفضل انسجام مع سيف الشفق في مكان مشرق. كانت أيضاً رقصة سيف مدمجة جديدة لم تكن في معلومات (بعل)
“كلاكما متشابهان.”
تم القبض على (بعل) على حين غرة وتم تقسيم جثته إلى قسمين.
**********************************************************
“أنت…!” كانت عينا (بعل) ملطختين بالدماء وهو ينزف من جسمه بأكمله. ومن الواضح أنه كان غاضبا لأنه فقد حياة أخرى لنفس الانسان.
“أنت…!” كانت عينا (بعل) ملطختين بالدماء وهو ينزف من جسمه بأكمله. ومن الواضح أنه كان غاضبا لأنه فقد حياة أخرى لنفس الانسان.
لقد كان رد فعل لا يصدق بالنسبة لرجل كان يتحدث عن كيفية رغبته في الموت يجب أن تكون مسألة كبرياء.
“يورا!” صرخ (جريد) على وجه السرعة وهو يسحب قرن (نيفلينا) الصغير ويجعلها تدير رأسها. كانت تهدئه مهارة يورا قصيرة جدًا في الجحيم. في كل مرة تم فيها استخدام مهارة أخرى، تم اختصار وقت تهدئه المهارة المستخدمة مسبقًا. كانت تدعم (جريد) باستخدام مهاراتها وانتهت بالفعل من الاستعدادات.
كان (جريد) مندهشاً، بينما كانت (نيفلينا) مذعورة. استخدمت (يورا) مهارة قفزة الجحيم منذ اللحظة التي حاول فيها (بعل) تقليل المسافة مع (جريد). ونتيجة لذلك، انتقلت (نيفلينا) إلى تحت أقدام (جريد). تجمدت عندما رأت (بعل) أمامها، بينما ابتسم (جريد). في هذه اللحظة، كان خارقاً تماما.
تم استخدام مهارة قفزة الجحيم في مسار حركة (جريد).
بدا سيف (جريد) الإلهي وكأنه تم إنشاؤه منذ البداية بالاتفاق مع (أموراكت). كان توافقه رائعاً مع الجحيم الأبيض الخالص الذي خلقه مجال (أموراكت) العقلي الغريب في كل مرة كان السيف يتحرك، كان يشوش ويمحو وجوده.
أعاد (بعل) بناء السيف الشيطاني الذي تحطم في لحظة الموت واستعاد جسده. ثم طارد (جريد) سيفه الشيطاني طعن في قلب (جريد) من الخلف لكنه كان متأخراً بخطوة فريق (جريد) استخدم بالفعل قفزة الجحيم وغادر
“ووه.”
“……”
بسبب هذا الضغط، ضعف المجال العقلي الخاص به. كانت حالته سيئة، وضعفت قوته السحرية، وشعر بالخدر والملل، إلخ.
كان (بعل) مشتت الذهن للحظة ورددت (أموراكت) بهدوء تعويذة. ثم تم تقصير طول السلسلة التي قيدتها فجأة، وسحبتها مرة أخرى إلى القلعة التي وقفت خلفها. من ناحية أخرى
بسبب هذا الضغط، ضعف المجال العقلي الخاص به. كانت حالته سيئة، وضعفت قوته السحرية، وشعر بالخدر والملل، إلخ.
[لقد ارتفع مستواك.]
[يتم زيادة جميع إحصاءاتك ثلاث مرات ويتم زيادة حالتك.]
[لقد ارتفع مستواك.]
سيف (بعل) الشيطاني قطع مؤخرة رقبة (جريد) أولا وقبل كل شيء، لمس طوق فالهالا. ثم انزلق بسبب الشقوق وفقد بعض قوته. بعد ذلك، تم صده من قبل قرن كرانبل. هذا وحده تسبب في أن يعاني (جريد) من ألم فظيع. دماغه بأكمله إهتزّ عندما انفجر البرق الأبيض أمامهم. ما لا يقل عن نصف صحته قد ذهبت في وقت واحد. ومع ذلك، كان ذلك كافيا لتجنب الموت الفوري من قطع الرأس.
[مستواك…]
EgY RaMoS
“جيد”
جثة تم تجديدها على الفور إذا تم قطعها أو طعنها. حتى صحته كانت قريبة من اللانهاية من ناحية أخرى، كان ل(جريد) حياة واحدة.
بعد وصوله بأمان إلى قلعة الكريستال ، عانق (جريد) (يورا) و(نيفلينا) وهتف. كانت لديه فكرة أنه قد أمسك بزمام الأمور بشكل صحيح.
اتسعت عيون (بعل) بينما كان يقلل تدريجيا المسافة إلى (جريد). البتلات التي انفجرت عندما لمست جلده أزالت الظلام من حولهم. في هذه اللحظة، الطاقة الشيطانية التي كانت متناثرة من جسده اختفت واختفي حتى شكل السيف الشيطاني للحظة. في الواقع، قوة السيف الشيطاني لم تضعف كان سيفه يعتمد بشكل أساسي على قوه مجاله العقلي وكانت الطاقة الشيطانية مجرد مفهوم إضافي. والمشكلة هي أن الظلام قد أزيل.
“لهذا السبب كان الفشل الذي واجهته قبل أسبوعين عظيماً.”
**********************************************************
تفاجئ (بعل) تماماً كان ذلك في أعقاب ظهور سيف الشفق بعد أن كشف عن وجوده بشكل غير متوقع. رقصة السيف السداسية المدمجة بدأت تضرب (بعل).
تمت الترجمة
By
By
“ما زلت أتذكر بوضوح الشخص الذي طلب مني المساعدة في إسقاط العقاب الإلهي على (باجما). كان ظهور الإله الذي كان غيورًا من مجرد إنسان وهرع إلى الجحيم لطلب المساعدة قبيحًا بما يكفي ليجعلني أتقيأ “.
EgY RaMoS
[مستواك…]
“كلاكما متشابهان.”
“هدية؟” سأل (جريد) بينما كان يشير إلى الشفق وهز كتفيه باستغراب.
“كلاكما متشابهان.”
تبع ذلك أنين مؤلم. قبل أن يشعر أي شخص، كانت روح (باجما) في قبضته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
