نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1686

داو التنين الأزرق

داو التنين الأزرق

كانت المدينة الهادئة تهدر مع الضوضاء. كان ذلك بسبب الضوء الأزرق الذي تألق حول جسد (مير). ذاب الثلج الأبيض المتدفق دون لمس الأرض، تاركًا القليل من الرطوبة وراءه. بالإضافة إلى ذلك، نمت المنطقة التي ينتشر فيها البرق بشكل أكبر في كل مرة. شعر أن (مير) نفسه بدأ يكبر تدريجياً

**********************************************************

لقد كان تأثير إله البرق. تم استيعاب طاقة التنين الأزرق بجسد (مير) تماما مع وأصبح مصنوع من البرق، وليس العظام واللحم. لقد كان إلهاً حقيقياً.

كان (جريد) بطبيعة الحال الهدف.

لم يسمع الصوت إلا بعد انتهاء الحدث. كان (جريد) بالفعل يتعرض للهجوم بحلول الوقت الذي بدا فيه البرق وكأنه يومض. لقد كان هجومًا مفاجئًا من إله البرق الذي “اخترق” حرفياً أكثر من 300 يد إلهية.

By

داو التنين الأزرق، الذي امتد مثل خط طويل متوهج، تم صده بواسطة شعاع أبيض من الضوء. كانت آثار الصاروخ السحري المعزز التي أطلقها (جريد) على عجل. كان إله البرق محصنًا ضد جميع الهجمات الجسدية، لكنه كان عرضة للهجمات السحرية. لم يستطع مقاومة السحر على الإطلاق وعاني من الضرر المضاعف. ومع ذلك، كانت قوة الصاروخ السحري نفسه منخفضة. هذا منعها من إلحاق الضرر بـ (مير)، لكنه كان مهمًا لأنه صد هجوم (مير).

 

“……?”

 

ألم يكن سخيفاً عندما أصبح السحر الضعيف هو الحاجز الذي أوقف تقدم الإله؟

حلق سيف الشفق من خلال الفجوات في شظايا الصواريخ السحرية التي اصطدمت مع داو التنين الأزرق وتشتتت. كانت ضربة ارتفعت في خط مائل. ثم تحرك في خط جانبي لحظة وصوله إلى الهدف. لقد كان اعصاراً من الخطوط التي بدت وكأنها تستمر بلا حدود، رقصة السيف.

كان (مير) مذهولًا ولم يتخذ خطوه تالية. كانت ثغرة لأقل من 0.1 ثانية. استغل (جريد) ذلك الوقت بالكامل.

“هل هناك طريقة لاستعادة ذاكرة هذا الصديق؟” سأل (جريد) (يوم)، التي تُركت هنا وحدها. لم يخترق سيف الشفق رقبة (مير). تم جرحها قليلاً فقط على رقبة (مير) وكانت عالقة في الأرض.

حلق سيف الشفق من خلال الفجوات في شظايا الصواريخ السحرية التي اصطدمت مع داو التنين الأزرق وتشتتت. كانت ضربة ارتفعت في خط مائل. ثم تحرك في خط جانبي لحظة وصوله إلى الهدف. لقد كان اعصاراً من الخطوط التي بدت وكأنها تستمر بلا حدود، رقصة السيف.

لقد كان تأثير إله البرق. تم استيعاب طاقة التنين الأزرق بجسد (مير) تماما مع وأصبح مصنوع من البرق، وليس العظام واللحم. لقد كان إلهاً حقيقياً.

“……”

لأكون دقيقاً، كان هو من يتذكر مشاعر (مير) الحقيقية المشاعر الحقيقية التي لن يعرفها أحد في المستقبل

كان تعبير (مير) الذي يمكن رؤيته بين الأضواء الزرقاء التي تهتز في كل مرة تجتاح فيها الرياح بالسيف هادئًا. لقد بحث عن ثغرات (جريد) مع ثقته بأنه لن يقطعه بالسيف

انتشرت ابتسامة ببطء على وجه (جريد) بينما كان يتحدث بصراحة، “لأكون دقيقاً، كنت منقذي، على الرغم من أنني قمت للتو بسداد ديني على أي حال، أعطني داو التنين الأزرق أولا “.

كان ذلك قبل أن يستعيد (غريد) سيف الشفق الذي تم الهجوم به استخدم داو التنين الأزرق في اللحظة التي كان فيها جانب (جريد) مكشوفاً بوضوح.

“……!”

يستطيع أن يري من خلال نقاط الضعف. هجوم هناك من شأنه أن يسبب ضربة حاسمة. ومع ذلك، توقف قبل الوصول إلى (جريد) مباشرة. البرق الذي كان يشكل جسم (مير) تبدد بدون أي أثر

“العالم مليء بأبناء العاهرات!” صرخ (جريد) وهو يضغط بركبته على ظهر (مير) بينما كان يرفع سيفه إلى الخلف.

كان ذلك بسبب سيف الشفق. لقد كانت نتيجة حتمية. كان إله البرق قوة التنين الأزرق وكان لسيف الشفق مهارة تحييد قوة الهدف. كان خطأ (مير) في إهمال عشرات ضربات السيف التي أطلقها (جريد). في اللحظة التي تم فيها اختفاء جسم إله البرق، تلقى (مير) جرحًا كبيرًا في كتفه وسحب على الفور قوة العنقاء الحمراء. شفيت الجروح العميقة من حرارة العنقاء الحمراء وهطلت أمطار اللهب من السماء.

لم يستطع (مير) رفض عناق (يوم)، التي هرعت إليه بارتياح، وتمتمت بوجه مذهول، “صد….يق ؟”

كان (جريد) بطبيعة الحال الهدف.

 

“……?!”

لأكون دقيقاً، كان هو من يتذكر مشاعر (مير) الحقيقية المشاعر الحقيقية التي لن يعرفها أحد في المستقبل

كان (مير) على وشك استغلال أمطار اللهب ، فقط ليتجمد مثل تمثال حجري. النيران التي وصلت إلى (جريد) لم تحرقه ولكن بدلاً من ذلك داوت جراحه. شهد النبلاء الآخرون بوضوح رؤية آثار برق (مير) الصغيرة التي كنت على جسم (جريد) تختفي دون أي أثر.

لم يكن هناك المزيد من الرحمة. ضرب (مير)، الذي تجاهل السؤال ودخل لوضع إله البرق مرة أخرى. اقترب باستخدام شونبو أثناء استخدام رقصة السيف السداسية المدمجة بسيف الشفق، والتي أبطلت تأثير إله البرق وجعلت من الصعب على (مير).

“قلب العنقاء الحمراء…” تمتم (مير) بعد أن أدرك السبب.

بدل (جريد) عناصره. خلع درع التنين لأول مرة منذ زمن طويل وقام بتجهيز درع النمر الأبيض. قام بتفعيل تأثير إله الأرض وهدأ الأرض المهتزة. محاولة (مير) لم تنجح

كان رأس (جريد) مائلًا بزاوية. أصبحت عيناه الحادة، التي كانت مثل الصقر، شرسة حتى عندما نظر إلى (مير)، الذي كان أطول منه قليلاً. أدرك أن الندبة التي تركها على وجه (مير) في الماضي لم تعد موجودة.

ومع ذلك، كان (مير) اليوم مختلفاً عن الماضي. أهمل مهاراته كما لو كان قد نسيها واعتمد فقط على قوى الآلهة الأربعة. كان يقاتل الآن ضد (جريد)، الذي يعرف تماماً كيفية التعامل مع قوة الآلهة الأربعة.

“كما هو متوقع، أنت مزيف.”

“قد نكون أعداء عندما نلتقي مرة أخرى في المستقبل. بوضع دعمي لك جانبا في قلبي، فإنني أطيع الاله الذي أخدمه “.

“……!”

 

سقطت قشعريرة في العمود الفقري ل(مير) من كلمات (جريد) وقفز إلى الأمام. الأرض التي كان يقف عليها اندفعت مثل الأمواج. لقد كان تأثير إله الأرض. غيرت الأرض، التي تحولت إلى طين بسبب ذوبان الثلج بسبب البرق واللهب، شكلها استجابة لإرادة (مير). قام بتدوير الأرض 180 درجة، وقلب (جريد) رأسا على عقب وأطلق من الارض أحجار حادة كالأشواك. هل كان هذا ما شعرت به عندما كنت محاطاً بالعمالقة؟ انحدرت المنحدرات التي ارتفعت من جانب إلى آخر نحو (جريد).

بدل (جريد) عناصره. خلع درع التنين لأول مرة منذ زمن طويل وقام بتجهيز درع النمر الأبيض. قام بتفعيل تأثير إله الأرض وهدأ الأرض المهتزة. محاولة (مير) لم تنجح

بدل (جريد) عناصره. خلع درع التنين لأول مرة منذ زمن طويل وقام بتجهيز درع النمر الأبيض. قام بتفعيل تأثير إله الأرض وهدأ الأرض المهتزة. محاولة (مير) لم تنجح

لم يستطع إخفاء فرحته بعد أن علم أن (مير) أمامه هو نفس (مير) الذي يعرفه.

“(مير) الذي أعرفه لم يعتمد على قوة الآلهة الأربعة.”

سقطت قشعريرة في العمود الفقري ل(مير) من كلمات (جريد) وقفز إلى الأمام. الأرض التي كان يقف عليها اندفعت مثل الأمواج. لقد كان تأثير إله الأرض. غيرت الأرض، التي تحولت إلى طين بسبب ذوبان الثلج بسبب البرق واللهب، شكلها استجابة لإرادة (مير). قام بتدوير الأرض 180 درجة، وقلب (جريد) رأسا على عقب وأطلق من الارض أحجار حادة كالأشواك. هل كان هذا ما شعرت به عندما كنت محاطاً بالعمالقة؟ انحدرت المنحدرات التي ارتفعت من جانب إلى آخر نحو (جريد).

إتقان قوة الوحوش الأربعة بشكل مثالي -كانت أعظم قوة ل(مير). ومع ذلك، كان سبب شعور (جريد) بالعجز عندما كان يقاتل (مير) يرجع إلى مهارته في المبارزة وتقنياته الأخرى. حتى لو كانت قوة (بعل) السحرية لا نهائية، هل كان سيصبح بهذه القوة لو أنه استخدم قوته السحرية؟ كان (بعل) قويًا لأسباب لا حصر لها وكان الأمر نفسه مع (مير).

أخذ (جريد) نفسًا عميقًا، وبالكاد هدأ نفسه، وفتح فمه، “(مير) الذي أعرفه… أين هو؟”

ومع ذلك، كان (مير) اليوم مختلفاً عن الماضي. أهمل مهاراته كما لو كان قد نسيها واعتمد فقط على قوى الآلهة الأربعة. كان يقاتل الآن ضد (جريد)، الذي يعرف تماماً كيفية التعامل مع قوة الآلهة الأربعة.

“كما هو متوقع، أنت مزيف.”

“بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر، فأنت لست (مير). لا توجد طريقة ليكون رجل برأس فارغ مثلك هو (مير) “.

كانت المدينة الهادئة تهدر مع الضوضاء. كان ذلك بسبب الضوء الأزرق الذي تألق حول جسد (مير). ذاب الثلج الأبيض المتدفق دون لمس الأرض، تاركًا القليل من الرطوبة وراءه. بالإضافة إلى ذلك، نمت المنطقة التي ينتشر فيها البرق بشكل أكبر في كل مرة. شعر أن (مير) نفسه بدأ يكبر تدريجياً

أصبحت كلمات (جريد) وأفعاله عنيفة. لقد كان طبيعياً كان من الصعب على كلماته أن تخرج بشكل جميل في الوقت الذي هوجم فيه فجأة. كانت هناك أيضًا فرضية مخيفة جعلته يشعر بعدم الارتياح. كانت اليانغبان من صنع (هانول). لم يكن من الغريب إذا تم القضاء على (مير) القديم دون أن يعرف أي شخص وتم إنشاء مير جديد…

حلق سيف الشفق من خلال الفجوات في شظايا الصواريخ السحرية التي اصطدمت مع داو التنين الأزرق وتشتتت. كانت ضربة ارتفعت في خط مائل. ثم تحرك في خط جانبي لحظة وصوله إلى الهدف. لقد كان اعصاراً من الخطوط التي بدت وكأنها تستمر بلا حدود، رقصة السيف.

فكر (جريد) حتى هذه النقطة وتشوه تعبيره تدريجيا مع الغضب.

ألم يكن سخيفاً عندما أصبح السحر الضعيف هو الحاجز الذي أوقف تقدم الإله؟

“لقد بدأت من حياة بشرية ويمكنك الاعتراف بأنك لست مثاليًا. بالنسبة لك، إنه ليس مخزياً، لكنه طبيعي. ليس لدي شك في أنك ستولد من جديد كجرس إنذار للآلهة الأخرى. من المحتمل أن تغير الكثير من الأشياء في المستقبل “.

لقد مُحيت ذكريات (مير) من قبل آلهة مملكة (هوان)، كآثار جانبية فقد الخبرة التي تراكمت لديه على مر السنين وكان (جريد) كائنًا مجهولًا تمامًا بالنسبة له.

“أنت أملي.”

“كما هو متوقع، أنت مزيف.”

“آمل أن تكون الآلهة موجودة للاعتماد عليها حقًا.”

“ومع ذلك، أنا اليوم إلى جانبك.”

“قد نكون أعداء عندما نلتقي مرة أخرى في المستقبل. بوضع دعمي لك جانبا في قلبي، فإنني أطيع الاله الذي أخدمه “.

“(مير) الذي أعرفه لم يعتمد على قوة الآلهة الأربعة.”

“ومع ذلك، أنا اليوم إلى جانبك.”

تم تذكير (جريد) بكلمات (مير) السابقة. وقف وحمي (جريد) واعترف بصراحة بمشاعره الحقيقية كما لو كان يعتقد انه قد يموت. أيا كان سيحدث بعد ذلك اليوم.

تم تذكير (جريد) بكلمات (مير) السابقة. وقف وحمي (جريد) واعترف بصراحة بمشاعره الحقيقية كما لو كان يعتقد انه قد يموت. أيا كان سيحدث بعد ذلك اليوم.

لقد كان تأثير إله البرق. تم استيعاب طاقة التنين الأزرق بجسد (مير) تماما مع وأصبح مصنوع من البرق، وليس العظام واللحم. لقد كان إلهاً حقيقياً.

(مير) لن يحدق في وجهه بهذا التعبير ما لم ينسى ما حدث في ذلك اليوم.

تم تذكير (جريد) بكلمات (مير) السابقة. وقف وحمي (جريد) واعترف بصراحة بمشاعره الحقيقية كما لو كان يعتقد انه قد يموت. أيا كان سيحدث بعد ذلك اليوم.

أخذ (جريد) نفسًا عميقًا، وبالكاد هدأ نفسه، وفتح فمه، “(مير) الذي أعرفه… أين هو؟”

“أنت أملي.”

لم يكن هناك المزيد من الرحمة. ضرب (مير)، الذي تجاهل السؤال ودخل لوضع إله البرق مرة أخرى. اقترب باستخدام شونبو أثناء استخدام رقصة السيف السداسية المدمجة بسيف الشفق، والتي أبطلت تأثير إله البرق وجعلت من الصعب على (مير).

“……!”

(مير) التي تم رميه على الأرض بواسطة تقنية التعارك جعل (جريد) يدرك ذلك. كما هو متوقع، هذا الشخص لم يكن (مير). إذا كان هذا هو (مير) الحقيقي، سيكون (جريد) هو من يتم رميه على الأرض الآن.

لم يسمع الصوت إلا بعد انتهاء الحدث. كان (جريد) بالفعل يتعرض للهجوم بحلول الوقت الذي بدا فيه البرق وكأنه يومض. لقد كان هجومًا مفاجئًا من إله البرق الذي “اخترق” حرفياً أكثر من 300 يد إلهية.

شد (جريد) على أسنانه. مرة أخرى، كان يغالب شعوره بالغثيان.

لم يستطع (مير) رفض عناق (يوم)، التي هرعت إليه بارتياح، وتمتمت بوجه مذهول، “صد….يق ؟”

منذ ولادته وحتى الآن -شعر (جريد) بالشفقة على (مير) ، الذي كرس مئات السنين على الأقل لآلهة مملكة هوان ليتم التخلي عنه فقط بهذه الطريقة. شعر بالدوار وكانت معدته تتقلب لأن آلهة مملكة هوان كانت مقرفة للغاية.

“آمل أن تكون الآلهة موجودة للاعتماد عليها حقًا.”

“العالم مليء بأبناء العاهرات!” صرخ (جريد) وهو يضغط بركبته على ظهر (مير) بينما كان يرفع سيفه إلى الخلف.

كانت المدينة الهادئة تهدر مع الضوضاء. كان ذلك بسبب الضوء الأزرق الذي تألق حول جسد (مير). ذاب الثلج الأبيض المتدفق دون لمس الأرض، تاركًا القليل من الرطوبة وراءه. بالإضافة إلى ذلك، نمت المنطقة التي ينتشر فيها البرق بشكل أكبر في كل مرة. شعر أن (مير) نفسه بدأ يكبر تدريجياً

كانت نية القتل التي جاءت من شعور الغضب تتدفق نحو (مير) المزيف. (مير) لم يقاوم. منذ اللحظة التي صدمته فيها رقصة السيف السداسية المدمجة، كان مقيدًا بمئات من أيدي الاله. وعلاوة على ذلك، ضربه (جريد) مراراً ولم يعطيه فرصة.

“……?!”

تأكد الآن أنه لا معنى للاندماج مع طاقة التنين الأزرق مرة اخري. كانت الطريقة الوحيدة التي تمكن بها من التغلب على الأزمة هي استخدام طاقة النمر الأبيض لتقوية جسده. بطبيعة الحال، كان هذا يمكن أن يعني شيئا. لكن سيف الشفق صد قوة الهة الوحوش الاربعة مرة بعد مرة.

 

“أي إله هو؟”

وفقدان (مير) للذاكرة عمل في نهاية المطاف لصالح (جريد) الذي قام بسهولة بالحصول على داو التنين الأزرق، والذي لم يكن ليحصل عليه بسهولة لو كان (مير) الأصلي بسبب إحساسه الكبير بالواجب.

لقد مُحيت ذكريات (مير) من قبل آلهة مملكة (هوان)، كآثار جانبية فقد الخبرة التي تراكمت لديه على مر السنين وكان (جريد) كائنًا مجهولًا تمامًا بالنسبة له.

الشخص الذي صدم حقا كان (مير)، وليس (جريد). إلى أي مدى ذهبت أفكاره بعد أن سمع اعتراف (يوم)؟ قام بتعبير حزين وأزال اليد التي كانت تصد شفرة سيف الشفق بعيدًا عن جسده.

فكر في رواية الإله المجنون والتنين المجنون بناءً على سلاح التنين ودرع التنين، لكن هذا كان للحظة واحدة فقط. كان ذلك لأن الاله المجنون والتنين المجنون كانت أسطورة لم تكتمل إلا عندما صعد الاله المدجج بالعتاد على متن التنين. بالإضافة إلى ذلك، كان الموجود أمامه أقوى بكثير من الاله المجنون والتنين المجنون.

انتشرت ابتسامة ببطء على وجه (جريد) بينما كان يتحدث بصراحة، “لأكون دقيقاً، كنت منقذي، على الرغم من أنني قمت للتو بسداد ديني على أي حال، أعطني داو التنين الأزرق أولا “.

“أنت… من أنت؟ سأل (مير).

أصبحت كلمات (جريد) وأفعاله عنيفة. لقد كان طبيعياً كان من الصعب على كلماته أن تخرج بشكل جميل في الوقت الذي هوجم فيه فجأة. كانت هناك أيضًا فرضية مخيفة جعلته يشعر بعدم الارتياح. كانت اليانغبان من صنع (هانول). لم يكن من الغريب إذا تم القضاء على (مير) القديم دون أن يعرف أي شخص وتم إنشاء مير جديد…

سحقه (جريد) بكل قوته بينما كان يكافح وأجاب: “أنا الشخص الذي يتذكر (مير) الحقيقي “.

(مير) لن يحدق في وجهه بهذا التعبير ما لم ينسى ما حدث في ذلك اليوم.

لأكون دقيقاً، كان هو من يتذكر مشاعر (مير) الحقيقية المشاعر الحقيقية التي لن يعرفها أحد في المستقبل

كانت نية القتل التي جاءت من شعور الغضب تتدفق نحو (مير) المزيف. (مير) لم يقاوم. منذ اللحظة التي صدمته فيها رقصة السيف السداسية المدمجة، كان مقيدًا بمئات من أيدي الاله. وعلاوة على ذلك، ضربه (جريد) مراراً ولم يعطيه فرصة.

(جريد) استخدم طاقة (سالوس) تمسك بشفرة سيف الشفق بكلتا يديه بينما تحرك سيف الشفق ببطء نحو عنق (مير). لقد اكتشف أن (مير) مزيف لذا لم يكن هناك سبب للتردد حكم على أن قتل (مير) بسرعة واستعادة التنين الأزرق كان مفيدا لمصلحته. في تلك اللحظة

“قد نكون أعداء عندما نلتقي مرة أخرى في المستقبل. بوضع دعمي لك جانبا في قلبي، فإنني أطيع الاله الذي أخدمه “.

“توقف!” سمع صرخة امرأة. كان اسمها (يوم) وهربت من بين أيدي اليانغبان الذين كانوا في حالة ذهول. كانت مقربة من (مير) الذي كان يعرفه (جريد) “إنه (مير) الحقيقي…!”

“(مير) الذي أعرفه لم يعتمد على قوة الآلهة الأربعة.”

“……?”

إتقان قوة الوحوش الأربعة بشكل مثالي -كانت أعظم قوة ل(مير). ومع ذلك، كان سبب شعور (جريد) بالعجز عندما كان يقاتل (مير) يرجع إلى مهارته في المبارزة وتقنياته الأخرى. حتى لو كانت قوة (بعل) السحرية لا نهائية، هل كان سيصبح بهذه القوة لو أنه استخدم قوته السحرية؟ كان (بعل) قويًا لأسباب لا حصر لها وكان الأمر نفسه مع (مير).

“لقد تم أخذه من قبل الأساتذة الثلاثة وتم محو ذاكرته. إنه ليس مزيفًا!”

سحقه (جريد) بكل قوته بينما كان يكافح وأجاب: “أنا الشخص الذي يتذكر (مير) الحقيقي “.

الشخص الذي صدم حقا كان (مير)، وليس (جريد). إلى أي مدى ذهبت أفكاره بعد أن سمع اعتراف (يوم)؟ قام بتعبير حزين وأزال اليد التي كانت تصد شفرة سيف الشفق بعيدًا عن جسده.

فكر في رواية الإله المجنون والتنين المجنون بناءً على سلاح التنين ودرع التنين، لكن هذا كان للحظة واحدة فقط. كان ذلك لأن الاله المجنون والتنين المجنون كانت أسطورة لم تكتمل إلا عندما صعد الاله المدجج بالعتاد على متن التنين. بالإضافة إلى ذلك، كان الموجود أمامه أقوى بكثير من الاله المجنون والتنين المجنون.

“……!”

“كما هو متوقع، أنت مزيف.”

اتسعت عيون (يوم) وابتلعت صراخها. التقطت بوضوح مشهد سيف الشفق الذي يخترق عنق (مير)، الذي كان مستلقياً فوق الطين. خليط الطين والدماء تناثر في جميع الاتجاهات.

ومع ذلك، كان (مير) اليوم مختلفاً عن الماضي. أهمل مهاراته كما لو كان قد نسيها واعتمد فقط على قوى الآلهة الأربعة. كان يقاتل الآن ضد (جريد)، الذي يعرف تماماً كيفية التعامل مع قوة الآلهة الأربعة.

“آه. لقد سقطت (يوم) على الأرض بكت وهي تشعر بالأسف على شقيقها الذي توفي بفقدان ذكرياته الثمينة.

(مير) التي تم رميه على الأرض بواسطة تقنية التعارك جعل (جريد) يدرك ذلك. كما هو متوقع، هذا الشخص لم يكن (مير). إذا كان هذا هو (مير) الحقيقي، سيكون (جريد) هو من يتم رميه على الأرض الآن.

غادر اليانغبان على الفور. لقد هربوا خوفاً من أن يعلقوا في غضب (جريد)

لم يسمع الصوت إلا بعد انتهاء الحدث. كان (جريد) بالفعل يتعرض للهجوم بحلول الوقت الذي بدا فيه البرق وكأنه يومض. لقد كان هجومًا مفاجئًا من إله البرق الذي “اخترق” حرفياً أكثر من 300 يد إلهية.

“هل هناك طريقة لاستعادة ذاكرة هذا الصديق؟” سأل (جريد) (يوم)، التي تُركت هنا وحدها. لم يخترق سيف الشفق رقبة (مير). تم جرحها قليلاً فقط على رقبة (مير) وكانت عالقة في الأرض.

“……!”

لم يستطع (مير) رفض عناق (يوم)، التي هرعت إليه بارتياح، وتمتمت بوجه مذهول، “صد….يق ؟”

“آه. لقد سقطت (يوم) على الأرض بكت وهي تشعر بالأسف على شقيقها الذي توفي بفقدان ذكرياته الثمينة.

انتشرت ابتسامة ببطء على وجه (جريد) بينما كان يتحدث بصراحة، “لأكون دقيقاً، كنت منقذي، على الرغم من أنني قمت للتو بسداد ديني على أي حال، أعطني داو التنين الأزرق أولا “.

“ومع ذلك، أنا اليوم إلى جانبك.”

لم يستطع إخفاء فرحته بعد أن علم أن (مير) أمامه هو نفس (مير) الذي يعرفه.

لم يستطع (مير) رفض عناق (يوم)، التي هرعت إليه بارتياح، وتمتمت بوجه مذهول، “صد….يق ؟”

[(مير) سلّم داو التنين الأزرق إليك.]

لم يسمع الصوت إلا بعد انتهاء الحدث. كان (جريد) بالفعل يتعرض للهجوم بحلول الوقت الذي بدا فيه البرق وكأنه يومض. لقد كان هجومًا مفاجئًا من إله البرق الذي “اخترق” حرفياً أكثر من 300 يد إلهية.

وفقدان (مير) للذاكرة عمل في نهاية المطاف لصالح (جريد) الذي قام بسهولة بالحصول على داو التنين الأزرق، والذي لم يكن ليحصل عليه بسهولة لو كان (مير) الأصلي بسبب إحساسه الكبير بالواجب.

يستطيع أن يري من خلال نقاط الضعف. هجوم هناك من شأنه أن يسبب ضربة حاسمة. ومع ذلك، توقف قبل الوصول إلى (جريد) مباشرة. البرق الذي كان يشكل جسم (مير) تبدد بدون أي أثر

 

كان (مير) مذهولًا ولم يتخذ خطوه تالية. كانت ثغرة لأقل من 0.1 ثانية. استغل (جريد) ذلك الوقت بالكامل.

**********************************************************

تم تذكير (جريد) بكلمات (مير) السابقة. وقف وحمي (جريد) واعترف بصراحة بمشاعره الحقيقية كما لو كان يعتقد انه قد يموت. أيا كان سيحدث بعد ذلك اليوم.

تمت الترجمة

كان تعبير (مير) الذي يمكن رؤيته بين الأضواء الزرقاء التي تهتز في كل مرة تجتاح فيها الرياح بالسيف هادئًا. لقد بحث عن ثغرات (جريد) مع ثقته بأنه لن يقطعه بالسيف

By

ألم يكن سخيفاً عندما أصبح السحر الضعيف هو الحاجز الذي أوقف تقدم الإله؟

EgY RaMoS

كان رأس (جريد) مائلًا بزاوية. أصبحت عيناه الحادة، التي كانت مثل الصقر، شرسة حتى عندما نظر إلى (مير)، الذي كان أطول منه قليلاً. أدرك أن الندبة التي تركها على وجه (مير) في الماضي لم تعد موجودة.

 

“……?”

 

كانت المدينة الهادئة تهدر مع الضوضاء. كان ذلك بسبب الضوء الأزرق الذي تألق حول جسد (مير). ذاب الثلج الأبيض المتدفق دون لمس الأرض، تاركًا القليل من الرطوبة وراءه. بالإضافة إلى ذلك، نمت المنطقة التي ينتشر فيها البرق بشكل أكبر في كل مرة. شعر أن (مير) نفسه بدأ يكبر تدريجياً

 

“……?”

وفقدان (مير) للذاكرة عمل في نهاية المطاف لصالح (جريد) الذي قام بسهولة بالحصول على داو التنين الأزرق، والذي لم يكن ليحصل عليه بسهولة لو كان (مير) الأصلي بسبب إحساسه الكبير بالواجب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط