نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1694

الفصل 1694

الفصل 1694

 

 

سعى البشر لتفسير أقوال وأفعال الآلهة الموصوفة في الأساطير. فعلت الآلهة الأمر نفسه.

في هذا الموقف الذي لا يُصدق ، كانت أجساد السادة الثلاثة الباهتة تتأرجح ذهابًا وإيابًا. تم قطعهم وضربهم بشكل متكرر بواسطة طاقة السيف على شكل تنين أصفر صعد ونزل والتف على طول مسار سيف جريد.

 

 

ريبيكا وهانول ، اللذان كانا في عزلة أحيانًا – كان على الآلهة دائمًا محاولة اكتشاف نوايا آبائهم. كان الأمر نفسه مع السادة الثلاثة.

 

 

ومع ذلك ، فإن هذا لم يشكل تهديدا كبيرا لجريد. في المقام الأول ، كيف يمكن لعاصفة أن تمنع تقدم الآلهة؟ لم يكن دور السادة الثلاثة القتال أو الفوز. طالما أن قوتهم تكمن في التحكم في الطقس ، كان دورهم هو الحكم. لم يفهموا القتال ، لذلك عملوا معًا لمحو ذاكرة مير.

اليانغبان – كانوا ملائكة مصطنعة سيصبحون سيوف الآلهة المنفيين. حاول السادة الثلاثة جعلهم أقوياء وحاددين دون قيد أو شرط. كانوا يعتقدون أن هذا ما أراده هانول وأنه واجبهم. وبهذا التفكير قاموا بمحو ذاكرة مير. لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي لأن مير كان يتمتع بقلب طيب تجاه الإله مدجج بالعتاد ، الذي عارض مملكة هوان.

“هب!” تأوهت اوسا. كان ذلك لأن المطر الغزير الذي احتوى على إرادته بدأ في التبخر بسرعة. كانت أجنحة العنقاء الحمراء المكونة من ألسنة اللهب الصفراء تولد الحرارة في المنطقة. كان تأثير الإرتفاع! ، والذي تم استخدامه بقوة العنقاء الحمراء التي تم تنشيطها بشكل غير متوقع.

 

 

كانت هذه النتيجة.

“سنعيد أيضًا النمر الأبيض والتنين الأزرق. ”

 

 

“لا أستطيع أن أصدق أنه تم التغلب عليه في لحظة!”

 

 

 

هاجم جريد مير وتم هزيمته بسهولة. كان لدرجة أن مملكة هوان لاحظت الحادث في وقت متأخر فقط. بالإضافة إلى ذلك ، قام مير بتنشيط الجسر لإنقاذ حياته. بفضل هذا ، وصل جريد إلى مملكة با في نفس الوقت ووضع يديه ببساطة على آخر الآلهة الأربعة.

“ماذا. ؟”

 

“كنت أعلم أن هذا سيحدث. لا يجب عليك احترام اليانغبان ، لكن كان يجب أن تتجنب لمس ذكرياته. لم تفكر في الآثار الجانبية ، “سخر الملك سوبيول علانية. كما حثهم على الاهتمام بالوضع قبل أن يصاب هانول بخيبة أمل.

 

 

ولد إله تعبده الآلهة. ربما كان الأول من نوعه ، باستثناء آلهة البداية.

كان السادة الثلاثة يخططون للهجوم على الفور حتى لو لم يقل أي شيء. نزلوا إلى السطح مع أكبر عدد ممكن من اليانغبا. لأكون صريحًا ، لم يكن الوضع سيئًا. بالتفكير في الأمر بهدوء ، كان الأمر جيدًا حقًا. لم يكن من السهل إحياء التنين الأزرق والنمر الأبيض.

هل تقول أنك متفوق علينا ؟

 

 

كان مقدّرًا أن يقف الإله على مفترق طرق الاختيار. هل سيتخلى عن مملكة تشو ومملكة شينغ لإحياء التنين الأزرق والنمر الأبيض؟ هل سيتخلى عن التنين الأزرق والنمر الأبيض لمملكة تشو ومملكة تشينغ؟ لقد كان خيارًا أجبر على اتخاذه لأن إحياء النمر الأبيض والتنين الأزرق يتطلب مساعدة من العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء.

“ما. ما هذا؟ كيف يمكنك أن تفعل هذا وأنت لست شيئًا مميزًا. ؟ ”

 

كانت تلك هي اللحظة التي أمرهم فيها السادة الثلاثة ، الذين لم يجدوا أن اليانغبا موثوقين للغاية بتدمير الحماية التي تشكل السماء على شكل غيوم.

قسم السادة الثلاثة قوتهم إلى النصف وأحاطوا بمملكة تشو ومملكة شينغ.

 

 

بالتفكير في الأمر مرة أخرى ، سارت الأمور على ما يرام من نواح كثيرة.

الدول التي ابتعدت عن أسطورة مملكة هوان واستعادت أسطورة الوحوش الأربعة الميمونة – من منظور الأسياد الثلاثة ، كانوا يرفعون ألوهيتهم لاستعادة الأراضي التي كانت وكرًا للخونة في أي وقت. تغير الطقس حسب إرادتهم ، مما وفر لهم بيئة مواتية.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تأت فرصة خروج السادة الثلاثة أبدًا. كان ذلك لأن العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لم يغادرا مواقعهما حتى عندما بدأت موجات الطاقة من النمر الأبيض والتنين الأزرق بالضعف. فقد عني هذا أن جريد قد تخلي عن طقوس الإحياء.

ريبيكا وهانول ، اللذان كانا في عزلة أحيانًا – كان على الآلهة دائمًا محاولة اكتشاف نوايا آبائهم. كان الأمر نفسه مع السادة الثلاثة.

 

“لم يتم اختياركم جميعًا حقًا ، بل أنا المختار. ”

تم الشعور تدريجياً بآثار التنين الأزرق والنمر الأبيض ، اللذين كانا يطلقان نية القتل. تم تحديد الموقف الحالي تدريجيا.

ريبيكا وهانول ، اللذان كانا في عزلة أحيانًا – كان على الآلهة دائمًا محاولة اكتشاف نوايا آبائهم. كان الأمر نفسه مع السادة الثلاثة.

 

 

“إنه أحمق”.

 

 

 

 

تجمعت سحابة ضخمة تحت أقدام السادة الثلاثة الواثقين. عبرت الغيوم التي تحمل السادة الثلاثة وعشرات من اليانغبا القارة بعاصفة ممطرة. وصلوا إلى مكان الحادث حيث شعروا بآثار التنين الأزرق والنمر الأبيض والإله مدجج بالعتاد.

هل رأى أن سلامة مملكة تشو ومملكة شينغ كانت أكثر أهمية من كسر أختام النمر الأبيض والتنين الأزرق. ؟

“لم يكن ضعيفا”.

 

“كنت أعلم أن هذا سيحدث. لا يجب عليك احترام اليانغبان ، لكن كان يجب أن تتجنب لمس ذكرياته. لم تفكر في الآثار الجانبية ، “سخر الملك سوبيول علانية. كما حثهم على الاهتمام بالوضع قبل أن يصاب هانول بخيبة أمل.

أصبحت قلوب السادة الثلاثة سعيدة عندما ضحكوا على اختيار جريد. انتظر السادة الثلاثة الوقت المناسب. لقد انتظروا اللحظة التي أحدث فيها التنين الأزرق والنمر الأبيض اضطرابًا أكبر ، حتى يتمكنوا من تحديد الموقع بدقة.

السبب في محاولة السادة الثلاثة تفسير أقوال وأفعال هانول لأن هانول لم يكن معروفًا لهم أيضًا. ومع ذلك ، كان أصل جريد بعيدًا عن أن يكون معروفًا. كانت بدايته كإنسان ضعيف ، وانتشرت الملاحم التي أدت إلى تحوله إلى إله في جميع أنحاء العالم بالتفصيل.

 

 

بالتفكير في الأمر مرة أخرى ، سارت الأمور على ما يرام من نواح كثيرة.

“كووك!” ترنح بونغسا. فقدت العاصفة التي صنعها هدفها وتشتت دون أن تترك أثرا. كانت نتيجة استخدام جريد لقوة النمر الأبيض بعد أن استخدم قوة التنين الأزرق و العنقاء الحمراء. انتشرت صرخة وعواء النمر الأبيض! كانت متكدسه مما تسبب في اهتزاز بونغسا وتقليل دقة هجومه.

 

“كنت أعلم أن هذا سيحدث. لا يجب عليك احترام اليانغبان ، لكن كان يجب أن تتجنب لمس ذكرياته. لم تفكر في الآثار الجانبية ، “سخر الملك سوبيول علانية. كما حثهم على الاهتمام بالوضع قبل أن يصاب هانول بخيبة أمل.

اللصوص الشهماء – كانت فرصة للعثور على منازل أولئك الذين عطلوا مملكة هوان لفترة طويلة. اليوم ، سوف يهزمون جريد واللصوص الشهماء. كان من المحتمل أن تعرض قوة التنين الأزرق -الذي اخترق قلب هانول العظيم – جريد للخطر. عندها ستكون هذه فرصة عظيمة لهم.

ولد إله تعبده الآلهة. ربما كان الأول من نوعه ، باستثناء آلهة البداية.

 

 

“سنعيد أيضًا النمر الأبيض والتنين الأزرق. ”

هل رأى أن سلامة مملكة تشو ومملكة شينغ كانت أكثر أهمية من كسر أختام النمر الأبيض والتنين الأزرق. ؟

 

 

حدث ذلك عندما تعمقت الابتسامة على وجوه الساده الثلاثة. كان العالم مغطي بضوء الذهب الخالص. كان ذلك للحظة فقط ، لكن الساده الثلاثة شعروا بذلك بوضوح. نوعية هذه الأرض قد تغيرت. لقد كان تغييرًا دقيقًا. تساءلوا عما إذا كان الأمر سيصبح على هذا النحو إذا تغير لون حفنة من الرمال في صحراء ضخمة. هذا يعني أنه لا يستحق القلق بشأنه.

“. !”

 

 

شعر السادة الثلاثة بشعور غريب. في اللحظة التي كانوا سيقومون بوصفها على أنها غير منطقية ، ارتفعت هالة الإله المدجج بالعتاد قليلاً. على العكس من ذلك ، كانت ألوهيته أضعف مما كانت عليه عندما التقوا من قبل. كان خافتًا مثل شعلة على وشك الانطفاء. بدا الأمر سخيفًا مقارنة بوجود التنين الأزرق والنمر الأبيض اللذين كانا يواجهانه.

 

 

“أنت. بالقوة التي كنت محظوظًا للحصول عليها ، أصبحت متعجرفًا وتحدثت بالهراء. ”

“عثرنا عليهم. ”

“ماذا. ؟”

 

اتسعت عيون السادة الثلاثة. كان ذلك لأن الصواعق التي كان يجب أن تحرق جريد لحظة دخوله في العاصفة لم يكن لها أي تأثير. كانت بعض ضربات البرق الأزرق مصبوغة باللون الأصفر وأنطلقت نحو السادة الثلاثة في الاتجاه المعاكس.

اختفت الابتسامة من وجوه السادة الثلاثة. كانوا هادئين وغير متحمسين ، على الرغم من أنهم شعروا بحضور الإله مدجج بالعتاد ، الذي لم يكن قادرًا على التعامل مع التنين الأزرق والنمر الأبيض. كان هذا دليلًا على أنهم كانوا آلهة عظيمة ولن يقللوا حذرهم. في هذه المرحلة ، كانوا يستحقون أن يكونوا قدوة للجميع.

 

 

 

تجمعت سحابة ضخمة تحت أقدام السادة الثلاثة الواثقين. عبرت الغيوم التي تحمل السادة الثلاثة وعشرات من اليانغبا القارة بعاصفة ممطرة. وصلوا إلى مكان الحادث حيث شعروا بآثار التنين الأزرق والنمر الأبيض والإله مدجج بالعتاد.

 

 

انتشرت شظايا الحماية المدمرة بالكامل مع ضوضاء عالية. كان بسبب موجة صدمة مفاجئة. تم إنشاء موجات الصدمة من قبل كائن غير متوقع.

“أم. ”

 

 

 

وصل الثلاثة سادة إلى مكان الحادث ووجدوا بقايا الحماية. كانت الحماية التي تخفي قاعدة اللصوص الشهماء لفترة طويلة. كان لدى البشر حيل معقدة لدرجة أنهم كانوا مذهلين بشكل مدهش.

أدرك السادة الثلاثة سبب إحساسهم بضعف هالة جريد وأدركوا أنهم وقعوا في الفخ. لم يضعف ولكن قد تغير. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن ألوهية جريد الحالية كانت متوافقة تمامًا مع شيء غيّر جودة الأرض.

 

كانت كلمات جريد شائنة للغاية.

لقد فهم السادة الثلاثة الخدعة على الفور. في المستقبل ، سيكون اللصوص الشهماء في قبضة السادة الثلاثة ، بغض النظر عن المكان الذي فروا إليه.

 

 

“على الرغم من أن ألوهيته قد تلاشت ، يجب ألا نقلل من إمكاناته ونخضعه تمامًا. ”

“علينا أن نعترف بأن الإله المدجج بالعتاد ليس ضعيفاً. ”

أدرك السادة الثلاثة سبب إحساسهم بضعف هالة جريد وأدركوا أنهم وقعوا في الفخ. لم يضعف ولكن قد تغير. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن ألوهية جريد الحالية كانت متوافقة تمامًا مع شيء غيّر جودة الأرض.

 

“ما. ما هذا؟ كيف يمكنك أن تفعل هذا وأنت لست شيئًا مميزًا. ؟ ”

“على الرغم من أن ألوهيته قد تلاشت ، يجب ألا نقلل من إمكاناته ونخضعه تمامًا. ”

أنت المختار حقا؟

 

“ماذا. ؟”

“التنين الأزرق والنمر الأبيض لن يكونا كاملين أيضًا. هدفنا هو إنهاء أكبر عدد ممكن من الثلاثة “.

 

 

“علينا أن نعترف بأن الإله المدجج بالعتاد ليس ضعيفاً. ”

كانت تلك هي اللحظة التي أمرهم فيها السادة الثلاثة ، الذين لم يجدوا أن اليانغبا موثوقين للغاية بتدمير الحماية التي تشكل السماء على شكل غيوم.

 

 

اللصوص الشهماء – كانت فرصة للعثور على منازل أولئك الذين عطلوا مملكة هوان لفترة طويلة. اليوم ، سوف يهزمون جريد واللصوص الشهماء. كان من المحتمل أن تعرض قوة التنين الأزرق -الذي اخترق قلب هانول العظيم – جريد للخطر. عندها ستكون هذه فرصة عظيمة لهم.

ارتفع عمود من الضوء من خلال الثغرات الموجودة في الحماية التالفة. كانت تهدف إلى أونسا بين السادة الثلاثة. يمكن اعتباره هجومًا مفاجئًا وكان له تأثير حتى على السماء المحيطه ، التي تأثرت قدراتها بشكل كبير بسحب أونسا.

 

 

 

“كواك!” تم امساك يانغب وسحبه من السحابة ليصبح درعًا لحماية أونسا. بدلاً من أونسا ، كان هو الشخص الذي ضربه وميض الضوء واخترق صدره. مر الوميض حرفياً عبر اليانغبا ووصل إلى أونسا أيضًا. أدرك أونسا أن قوة الوميض أصبحت أضعف وأرجح يده ليضربه.

 

 

كان السادة الثلاثة يخططون للهجوم على الفور حتى لو لم يقل أي شيء. نزلوا إلى السطح مع أكبر عدد ممكن من اليانغبا. لأكون صريحًا ، لم يكن الوضع سيئًا. بالتفكير في الأمر بهدوء ، كان الأمر جيدًا حقًا. لم يكن من السهل إحياء التنين الأزرق والنمر الأبيض.

“نفس ؟” إذا وضعنا جانبا قوته الضئيلة ، فقد كانت ضربة تذكره بأنفاس التنين.

أدرك جريد ذلك. “أنا أعرف لماذا تشيو وحيد. ”

 

“كنت أعلم أن هذا سيحدث. لا يجب عليك احترام اليانغبان ، لكن كان يجب أن تتجنب لمس ذكرياته. لم تفكر في الآثار الجانبية ، “سخر الملك سوبيول علانية. كما حثهم على الاهتمام بالوضع قبل أن يصاب هانول بخيبة أمل.

حدث ذلك في الوقت الذي كان أونسا يشعر ببعض القلق.

كانت هذه النتيجة.

 

 

انتشرت شظايا الحماية المدمرة بالكامل مع ضوضاء عالية. كان بسبب موجة صدمة مفاجئة. تم إنشاء موجات الصدمة من قبل كائن غير متوقع.

 

 

 

“ماذا. ؟”

سعى البشر لتفسير أقوال وأفعال الآلهة الموصوفة في الأساطير. فعلت الآلهة الأمر نفسه.

 

“. !”

كان الرد من جريد بسرعة لا يمكن إيقافها وأدهش الثلاثة سادة. كان ذلك لأنه كان يشكل إلهًا مختلفًا تمامًا خلفه عما رأوه من قبل. كان مختلفًا عما كان عليه عندما حدثت ملحمه الإله المجنون والتنين المجنون . لقد تغير شكل الألوهية. لقد كان قريبًا من الشعور بأن وجوده نفسه قد تغير.

تم الشعور تدريجياً بآثار التنين الأزرق والنمر الأبيض ، اللذين كانا يطلقان نية القتل. تم تحديد الموقف الحالي تدريجيا.

 

“نفس ؟” إذا وضعنا جانبا قوته الضئيلة ، فقد كانت ضربة تذكره بأنفاس التنين.

“لم يكن ضعيفا”.

 

 

 

أدرك السادة الثلاثة سبب إحساسهم بضعف هالة جريد وأدركوا أنهم وقعوا في الفخ. لم يضعف ولكن قد تغير. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن ألوهية جريد الحالية كانت متوافقة تمامًا مع شيء غيّر جودة الأرض.

 

 

 

هذا العالم – القارة الشرقية ، التي طغت عليها أسطورة مملكة هوان لسنوات عديدة ، بدأت تشوبها أسطورة جريد.

“ما الذي يجعلك مميز إلى هذا الحد؟”

 

 

“ما. ما هذا؟ كيف يمكنك أن تفعل هذا وأنت لست شيئًا مميزًا. ؟ ”

 

 

اختفت الابتسامة من وجوه السادة الثلاثة. كانوا هادئين وغير متحمسين ، على الرغم من أنهم شعروا بحضور الإله مدجج بالعتاد ، الذي لم يكن قادرًا على التعامل مع التنين الأزرق والنمر الأبيض. كان هذا دليلًا على أنهم كانوا آلهة عظيمة ولن يقللوا حذرهم. في هذه المرحلة ، كانوا يستحقون أن يكونوا قدوة للجميع.

السبب في محاولة السادة الثلاثة تفسير أقوال وأفعال هانول لأن هانول لم يكن معروفًا لهم أيضًا. ومع ذلك ، كان أصل جريد بعيدًا عن أن يكون معروفًا. كانت بدايته كإنسان ضعيف ، وانتشرت الملاحم التي أدت إلى تحوله إلى إله في جميع أنحاء العالم بالتفصيل.

“كنت أعلم أن هذا سيحدث. لا يجب عليك احترام اليانغبان ، لكن كان يجب أن تتجنب لمس ذكرياته. لم تفكر في الآثار الجانبية ، “سخر الملك سوبيول علانية. كما حثهم على الاهتمام بالوضع قبل أن يصاب هانول بخيبة أمل.

 

 

كما رأى الثلاثة سادة الملاحم وسمعوها. لقد فهموا مصدر قوة جريد. ومع ذلك ، لم يتمكنوا فجأة من فهم جريد من زمن الإله المجنون والتنين المجنون. كان مثل هانول. كان مثل آلهة البداية ، حيث لم يكن هناك سوى ثلاثة منهم.

 

 

“علينا أن نعترف بأن الإله المدجج بالعتاد ليس ضعيفاً. ”

“ما الذي يجعلك مميز إلى هذا الحد؟”

 

 

 

لقد كان سؤالا غبيا. كان الأمر كما لو أن السادة الثلاثة اعترفوا بأنهم مزيفين. لم يتم عبادتهم أبدًا حقًا ، لذلك لم يفهموا جريد الذي ولد من تطلعات البشر والتنانين والوحوش الأربعة الميمونه.

أدرك السادة الثلاثة سبب إحساسهم بضعف هالة جريد وأدركوا أنهم وقعوا في الفخ. لم يضعف ولكن قد تغير. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن ألوهية جريد الحالية كانت متوافقة تمامًا مع شيء غيّر جودة الأرض.

 

 

أدرك جريد ذلك. “أنا أعرف لماذا تشيو وحيد. ”

ريبيكا وهانول ، اللذان كانا في عزلة أحيانًا – كان على الآلهة دائمًا محاولة اكتشاف نوايا آبائهم. كان الأمر نفسه مع السادة الثلاثة.

 

أصبحت قلوب السادة الثلاثة سعيدة عندما ضحكوا على اختيار جريد. انتظر السادة الثلاثة الوقت المناسب. لقد انتظروا اللحظة التي أحدث فيها التنين الأزرق والنمر الأبيض اضطرابًا أكبر ، حتى يتمكنوا من تحديد الموقع بدقة.

إله جاء من قلوب جميع الكائنات التي تعيش في الطبيعة ويوقر القوة – السبب في كون إله القتال تشيو إله وحيد هو أن الآلهة الأخرى لم تفهمه وتقبله حقًا. كانت الآلهة السماوية آلهة منذ البداية وأخذت العبادة أمرًا مفروغًا منه ، لذلك لم يتمكنوا من فهم القيمة الحقيقية للعبادة.

 

 

 

على الرغم من معرفة خلفية ولادة تشيو ، فقد يكونون قد استخفوا به في قلوبهم على أنه غير مميز. لقد اعتقدوا أنهم آلهة منذ البداية ، وأنهم أرقى بكثير من تشيو ورفضوا تشيو على أنه مجرد طفرة. لذلك بالنسبة لـ تشيو ، الذي كان دائمًا وحيدًا ، يجب أن يبدو هذا العالم متناقضًا للغاية وعديم القيمة.

أدرك جريد ذلك. “أنا أعرف لماذا تشيو وحيد. ”

 

“عثرنا عليهم. ”

“لم يتم اختياركم جميعًا حقًا ، بل أنا المختار. ”

 

 

 

كانت كلمات جريد شائنة للغاية.

 

 

 

أنت المختار حقا؟

 

 

“علينا أن نعترف بأن الإله المدجج بالعتاد ليس ضعيفاً. ”

هل تقول أنك متفوق علينا ؟

 

 

كانت تلك هي اللحظة التي أمرهم فيها السادة الثلاثة ، الذين لم يجدوا أن اليانغبا موثوقين للغاية بتدمير الحماية التي تشكل السماء على شكل غيوم.

“أنت. بالقوة التي كنت محظوظًا للحصول عليها ، أصبحت متعجرفًا وتحدثت بالهراء. ”

 

 

 

تحولت وجوه السادة الثلاثة إلى اللون الأحمر وخلقوا عاصفة.

أدرك السادة الثلاثة سبب إحساسهم بضعف هالة جريد وأدركوا أنهم وقعوا في الفخ. لم يضعف ولكن قد تغير. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن ألوهية جريد الحالية كانت متوافقة تمامًا مع شيء غيّر جودة الأرض.

 

 

أونسا و اوسا و بونغسا – خلق تعاون السادة الثلاثة قوة مدمرة على مستوى مختلف عما كانوا عليه عندما كانوا بمفردهم. كان على مستوى التسبب في كارثة يمكن أن تدمر الحضارة التي بنتها البشرية بقوة إرادتها. من وجهة نظر البشر ، بدا أن غضب السادة الثلاثة يعني نهاية العالم.

“هب!” تأوهت اوسا. كان ذلك لأن المطر الغزير الذي احتوى على إرادته بدأ في التبخر بسرعة. كانت أجنحة العنقاء الحمراء المكونة من ألسنة اللهب الصفراء تولد الحرارة في المنطقة. كان تأثير الإرتفاع! ، والذي تم استخدامه بقوة العنقاء الحمراء التي تم تنشيطها بشكل غير متوقع.

 

تم تثبيت عيون الساده الثلاثة على ألوهية جريد. كانت الألوهية في شكل تنين أصفر تتغير في كل لحظة. النفس الذي أطلقه التنين كان أحيانًا يتحكم في البرق أو يسيطر على النار ، مما يضعف قوة العاصفة.

ومع ذلك ، فإن هذا لم يشكل تهديدا كبيرا لجريد. في المقام الأول ، كيف يمكن لعاصفة أن تمنع تقدم الآلهة؟ لم يكن دور السادة الثلاثة القتال أو الفوز. طالما أن قوتهم تكمن في التحكم في الطقس ، كان دورهم هو الحكم. لم يفهموا القتال ، لذلك عملوا معًا لمحو ذاكرة مير.

 

 

تحولت وجوه السادة الثلاثة إلى اللون الأحمر وخلقوا عاصفة.

“. !”

 

 

 

“. !”

كما رأى الثلاثة سادة الملاحم وسمعوها. لقد فهموا مصدر قوة جريد. ومع ذلك ، لم يتمكنوا فجأة من فهم جريد من زمن الإله المجنون والتنين المجنون. كان مثل هانول. كان مثل آلهة البداية ، حيث لم يكن هناك سوى ثلاثة منهم.

 

 

“. !”

ريبيكا وهانول ، اللذان كانا في عزلة أحيانًا – كان على الآلهة دائمًا محاولة اكتشاف نوايا آبائهم. كان الأمر نفسه مع السادة الثلاثة.

 

 

اتسعت عيون السادة الثلاثة. كان ذلك لأن الصواعق التي كان يجب أن تحرق جريد لحظة دخوله في العاصفة لم يكن لها أي تأثير. كانت بعض ضربات البرق الأزرق مصبوغة باللون الأصفر وأنطلقت نحو السادة الثلاثة في الاتجاه المعاكس.

هل تقول أنك متفوق علينا ؟

 

 

تم تثبيت عيون الساده الثلاثة على ألوهية جريد. كانت الألوهية في شكل تنين أصفر تتغير في كل لحظة. النفس الذي أطلقه التنين كان أحيانًا يتحكم في البرق أو يسيطر على النار ، مما يضعف قوة العاصفة.

وصل الثلاثة سادة إلى مكان الحادث ووجدوا بقايا الحماية. كانت الحماية التي تخفي قاعدة اللصوص الشهماء لفترة طويلة. كان لدى البشر حيل معقدة لدرجة أنهم كانوا مذهلين بشكل مدهش.

 

 

“تبا. !” اندهش أونسا. كان ذلك لأن تنينًا من الضوء الأصفر هبط من الفجوة في السحب. كان تأثير الهبوط الذي تم استخدامه بقوة التنين الأزرق حيث تم تنشيطه بشكل غير متوقع.

 

 

 

“هب!” تأوهت اوسا. كان ذلك لأن المطر الغزير الذي احتوى على إرادته بدأ في التبخر بسرعة. كانت أجنحة العنقاء الحمراء المكونة من ألسنة اللهب الصفراء تولد الحرارة في المنطقة. كان تأثير الإرتفاع! ، والذي تم استخدامه بقوة العنقاء الحمراء التي تم تنشيطها بشكل غير متوقع.

 

 

تجمعت سحابة ضخمة تحت أقدام السادة الثلاثة الواثقين. عبرت الغيوم التي تحمل السادة الثلاثة وعشرات من اليانغبا القارة بعاصفة ممطرة. وصلوا إلى مكان الحادث حيث شعروا بآثار التنين الأزرق والنمر الأبيض والإله مدجج بالعتاد.

“كووك!” ترنح بونغسا. فقدت العاصفة التي صنعها هدفها وتشتت دون أن تترك أثرا. كانت نتيجة استخدام جريد لقوة النمر الأبيض بعد أن استخدم قوة التنين الأزرق و العنقاء الحمراء. انتشرت صرخة وعواء النمر الأبيض! كانت متكدسه مما تسبب في اهتزاز بونغسا وتقليل دقة هجومه.

لقد فهم السادة الثلاثة الخدعة على الفور. في المستقبل ، سيكون اللصوص الشهماء في قبضة السادة الثلاثة ، بغض النظر عن المكان الذي فروا إليه.

 

 

“كيف يمكن لهذا الشيء المجنون الحدوث ؟!”

“سنعيد أيضًا النمر الأبيض والتنين الأزرق. ”

 

 

أطلق السادة الثلاثة نفس الصرخة وسط العاصفة المتلاشية. كانت أصواتهم قريبة من الصراخ. لقد لاحظوا أن جريد قد استولى بالكامل على قوة الوحوش الأربعة الميمونة. كان هناك شيء واحد فقط يمكنهم تخمينه. كان ذلك أن ألوهية جريد المتغيرة نشأت من عبادة الوحوش الأربعة الميمونة.

 

 

 

ولد إله تعبده الآلهة. ربما كان الأول من نوعه ، باستثناء آلهة البداية.

اختفت الابتسامة من وجوه السادة الثلاثة. كانوا هادئين وغير متحمسين ، على الرغم من أنهم شعروا بحضور الإله مدجج بالعتاد ، الذي لم يكن قادرًا على التعامل مع التنين الأزرق والنمر الأبيض. كان هذا دليلًا على أنهم كانوا آلهة عظيمة ولن يقللوا حذرهم. في هذه المرحلة ، كانوا يستحقون أن يكونوا قدوة للجميع.

 

“إنه أحمق”.

في هذا الموقف الذي لا يُصدق ، كانت أجساد السادة الثلاثة الباهتة تتأرجح ذهابًا وإيابًا. تم قطعهم وضربهم بشكل متكرر بواسطة طاقة السيف على شكل تنين أصفر صعد ونزل والتف على طول مسار سيف جريد.

 

 

 

شاهد أهالي مملكة باسكال المشهد من جميع أنحاء المدينة وذهلوا.

ارتفع عمود من الضوء من خلال الثغرات الموجودة في الحماية التالفة. كانت تهدف إلى أونسا بين السادة الثلاثة. يمكن اعتباره هجومًا مفاجئًا وكان له تأثير حتى على السماء المحيطه ، التي تأثرت قدراتها بشكل كبير بسحب أونسا.

 

سعى البشر لتفسير أقوال وأفعال الآلهة الموصوفة في الأساطير. فعلت الآلهة الأمر نفسه.

 

كان السادة الثلاثة يخططون للهجوم على الفور حتى لو لم يقل أي شيء. نزلوا إلى السطح مع أكبر عدد ممكن من اليانغبا. لأكون صريحًا ، لم يكن الوضع سيئًا. بالتفكير في الأمر بهدوء ، كان الأمر جيدًا حقًا. لم يكن من السهل إحياء التنين الأزرق والنمر الأبيض.

ترجمة : PEKA

 

أطلق السادة الثلاثة نفس الصرخة وسط العاصفة المتلاشية. كانت أصواتهم قريبة من الصراخ. لقد لاحظوا أن جريد قد استولى بالكامل على قوة الوحوش الأربعة الميمونة. كان هناك شيء واحد فقط يمكنهم تخمينه. كان ذلك أن ألوهية جريد المتغيرة نشأت من عبادة الوحوش الأربعة الميمونة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط