نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1695

الفصل 1695

الفصل 1695

 

تعافى السادة الثلاثة من جراحهم وسرعان ما ترابطوا. لقد ولدوا كآلهة سماوية ولم تطأ أقدامهم السطح من قبل. لقد استغلوا خبرتهم القتالية الجوية ، والتي كانت متفوقة نسبيًا على جريد.

تردد صوت غريب. كان من الجزء الخلفي من يد بونغسا التي ضربت بحافه سيف الطعن الخاص بجريد. تم تقشير الجلد وسحق العظم بواسطة طاقة سيف التنين الأصفر . كان الدم يرفرف مع طاقة السيف التي كانت على شكل بتلات. كان دليلًا على أن الإله المخلوق لم يكن مفهومًا ، بل كائنًا حيًا. حتى لو أراد أن ينكر ذلك ، فقد كان قريب من إله بشري.

 

 

 

حُوصر سيف جريد في السحب التي جمعتها أونسا بلا هوادة. فقدت طاقة سيف التنين الأصفر هدفها وأصبح جريد أعزل للحظة. ومع ذلك ، لم يستطع السادة الثلاثة استهداف أي فجوات في دفاع جريد. كانت استجابة جريد جيدة للغاية. قام على الفور بتنشيط قوة التنين الأزرق وأطلق برقًا أقوى بكثير من ذي قبل عبر السحب. كان يستخدم قوة العدو في الاتجاه المعاكس.

نرجو أن ترشدنا ياهانول.

 

 

“هذا الرجل الوحشي اللعين. ”

[حدثت مهمة. ]

 

 

كانت هناك عيون كثيرة على الجلبة. كان البشر على الأرض يقوون ألوهية السادة الثلاثة في الوقت الحقيقي. إن الاعتقاد بأن الإله الذي خدموه لا يمكن هزيمته منح السادة الثلاثة قوة كبيرة.

 

 

 

هذا صحيح – بالنسبة لشعب مملكة با ، كان جريد عدو غير معروف. ما زالوا لم يتحرروا من الأسطورة الكاذبة على الرغم من قيامة النمر الأبيض. كان وجود الثلاثة سادة يمتد للتمسك بالأسطورة الكاذبة.

تغير تعبير جريد بعد فهم الموقف. أصبح تعبيره مليئًا بنية القتل.

 

كانت قوة إله البداية هانول. كانت سلطة إصدار مهمات للأعداء أو الحلفاء وإصدار عقوبات أو مكافآت من جانب واحد. لقد مكن اليانغبا جارام في الماضي. كما كان السبب وراء وفاة مئات من الحدادين الذين تبعوا جريد إلى القارة الشرقيه.

تعافى السادة الثلاثة من جراحهم وسرعان ما ترابطوا. لقد ولدوا كآلهة سماوية ولم تطأ أقدامهم السطح من قبل. لقد استغلوا خبرتهم القتالية الجوية ، والتي كانت متفوقة نسبيًا على جريد.

 

 

 

اخترقوا السماء الشاسعة واستداروا وناوروا مرارًا وتكرارًا لتعطيل جريد. هذا جعل من الصعب على هجمات جريد إصابتهم. في الوقت نفسه ، كانوا يبحثون عن فرص للهجوم المضاد.

 

 

مع تضييق المسافة من السادة الثلاثة في الوقت الفعلي ، أصبحت رؤيته مظلمة وشعر بالدوار. كان الأمر يتعلق برفرفة الأجنحة التي كونتها أيدي الإله. كان ذلك في أعقاب حركة أيدي الإله وهي تؤدي رقصات السيف في انسجام تام. قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان جريد لا يزال في وضع يسمح له بالتراجع بسبب القدرة على التحمل. بعبارة أخرى ، كان تحديًا لم يكن قادرًا على التعامل معه أبدًا إذا كان في نفس وضع اللاعب العادي.

عمل ثلاثة آلهة معًا لإخضاع جريد بمفرده فقط. لقد بذلوا قصارى جهدهم دون أن يقللوا حذرهم.

 

 

 

“تنهد. ”

 

 

 

استمر السادة الثلاثة في التسارع في نقاط معينة كما لو كانوا يبنون جدارًا افتراضيًا في السماء.

 

 

 

توقف جريد للحظة أثناء هجمات الإحاطه المذهلة وأخذ نفسًا عميقًا.

تعافى السادة الثلاثة من جراحهم وسرعان ما ترابطوا. لقد ولدوا كآلهة سماوية ولم تطأ أقدامهم السطح من قبل. لقد استغلوا خبرتهم القتالية الجوية ، والتي كانت متفوقة نسبيًا على جريد.

 

هذه المرة ، كانت الأمور مختلفة. كانت مملكة باسكال لا تزال تحت سيطرة مملكة هوان. لقد كان بعيدًا جدًا وكان هناك اختلافًا كبيرًا من الناحية الرمزية بالنسبة لآلهة عالم مدجج بالعتاد وأعضاء البرج للتدخل على الفور.

نَفَس التنين الأصفر – تدفق نَفَس ذو لون أصفر إلى الخارج. في لحظة ، تلون شعر جريد الأسود بنفس لون ألوهيته. لقد كان خداعًا بصريًا ناتجًا عن التداخل الرائع بين ألوهيته.

خلق الثلاثة سادة عاصفة أخرى واندفعوا نحو جريد. لأول مرة منذ ولادتهم ، حركوا أنفسهم بيأس. كانت محاولة للتخلص من خوفهم.

 

“. ”

بدا شعر جريد مثل الشعر الطويل المصبوغ عند غروب الشمس. وصل الطول إلى حد ظهره. سارت الأمور بشكل جيد معًا.

 

 

 

“هل سيكون مستوى الأعداء الذين سأقاتلهم في المستقبل هكذا؟”

أهوهونج.

 

 

بين بداية المعركة وتبادل عدة ضربات ، شهد السادة الثلاثة تطوراً جذرياً. بدا أنهم كانوا يظهرون أنه لا يوجد حد للقوة التي منحها لهم هانول حيث غيروا الطقس تدريجيًا ليناسب المعركة. عند هذه النقطة ، وصلوا الى مستوى شعر فيه جريد بأنهم يصبحون اقوى.

 

 

 

تحمل جريد هجوم السادة الثلاثة وكان عميقًا في التفكير.

 

 

 

كان جريد غير مستريح من نواح كثيرة بسبب كونه الامبراطور . الأشخاص الوحيدون الذين يمكن أن يكونوا مهذبين من قبل الامبراطور جريد في الأماكن العامة هم والديه أو أعضاء البرج. لم يُسمح له بالانحناء لرعايا آخرين بسبب مسائل القانون. أصبح وحيدًا بمفرده. كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب مراعاتها فيما يتعلق بأقواله وأفعاله ، لذلك تم الضغط عليه داخليًا.

 

 

تم رسم آلاف الأضواء الفضية في السماء. كان مشهدًا مرعبًا كما لو كانت السماء تنهار. لقد شكل تسونامي رقصات السيف التي التهمت السادة الثلاثة. في نظر الناس ، كان حادثًا غير عادي حدث عندما رفرف جريد بجناحيه عدة مرات.

من ناحية أخرى ، كان جريد الإله حر نسبيًا. كان ذلك لأنه كان الأصغر في عالم الآلهة. على وجه الخصوص ، كانت حقيقة أنه لم يكن مضطرًا للخوف من الفشل ميزة كبيرة. من يلومه على الخسارة أمام المتعاليين أو المطلقين الذين كانت رتبتهم أعلى بكثير من رتبته؟ كان هناك خوف من أن يتم تخفيض وضعه في حالة حدوث موقف صعب مثل الموت ، ولكن على الأقل ، لم يمر بأزمة بهذا الحجم حتى الآن.

 

 

لحسن الحظ ، كان هناك من يساعده في كل مرة.

ابتلع السادة الثلاثة. كان السبب وراء قسوة تعبيراتهم بعد تلقي رسالة هانول الإلهية بسيطًا. الرسالة الإلهية التي تنص على أن السطح سوف يتحول إلى عالم إلهي في كل مرة يهاجمون فيها أو يُهاجمون من قبل الإله مدجج بالعتاد – كانت التداعيات كبيرة.

 

خلق الثلاثة سادة عاصفة أخرى واندفعوا نحو جريد. لأول مرة منذ ولادتهم ، حركوا أنفسهم بيأس. كانت محاولة للتخلص من خوفهم.

هذه المرة ، كانت الأمور مختلفة. كانت مملكة باسكال لا تزال تحت سيطرة مملكة هوان. لقد كان بعيدًا جدًا وكان هناك اختلافًا كبيرًا من الناحية الرمزية بالنسبة لآلهة عالم مدجج بالعتاد وأعضاء البرج للتدخل على الفور.

كان استدعاء الرسل أشبه بإحضارهم إلى فكي الموت. لم يتمكن كل من طائر العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء من مغادرة أراضيهم ، وتم إحياء التنين الأزرق والنمر الأبيض للتو ولم يكونوا في حالة ممتازة. لا توجد طريقة لكى يظهر تغيير فجأة بدون سبب.

 

استمر السادة الثلاثة في التسارع في نقاط معينة كما لو كانوا يبنون جدارًا افتراضيًا في السماء.

كان استدعاء الرسل أشبه بإحضارهم إلى فكي الموت. لم يتمكن كل من طائر العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء من مغادرة أراضيهم ، وتم إحياء التنين الأزرق والنمر الأبيض للتو ولم يكونوا في حالة ممتازة. لا توجد طريقة لكى يظهر تغيير فجأة بدون سبب.

“هل سيكون مستوى الأعداء الذين سأقاتلهم في المستقبل هكذا؟”

 

هذه المرة ، كانت الأمور مختلفة. كانت مملكة باسكال لا تزال تحت سيطرة مملكة هوان. لقد كان بعيدًا جدًا وكان هناك اختلافًا كبيرًا من الناحية الرمزية بالنسبة لآلهة عالم مدجج بالعتاد وأعضاء البرج للتدخل على الفور.

كان على جريد أن يكسب هذه المعركة بقوته الخاصة. كان انتصارا كان يجب أن نحققه.

 

 

“هل سيكون مستوى الأعداء الذين سأقاتلهم في المستقبل هكذا؟”

السادة الثلاثة – كانوا من المقربين من إله البداية وكبار الآلهة في مملكة هوان. يمكن استبدال دورهم في إدارة الطقس بالوحوش الأربعة الميمونة الآن. حتى زيك لم يحني رأسه للسادة الثلاثة. إذا لم يستطع جريد هزيمتهم بمفردهم ، فإن المكانة التي استخدمها لتأسيس عالم مدجج بالعتاد الإلهي لن تصمد.

 

 

 

تذكر جريد – في المقام الأول ان آلهة مملكة هوان كانوا خاسرين. هم الذين فشلوا في حماية هانول إله البداية. بشكل عام ، كان من الصواب اعتبارهم غير أكفاء.

 

 

 

“لا بد لي من الفوز دون قيد أو شرط. ”

كانت هذه معركة لا يمكن خسارتها. كان هذا هو الحال الآن.

 

“لا بد لي من الفوز دون قيد أو شرط. ”

كانت هذه معركة لا يمكن خسارتها. كان هذا هو الحال الآن.

 

 

 

تغير عقل جريد تدريجيًا. كانت عقلية الامبراطور جريد ، وليس جريد الإله. تم محو مفهوم الفشل ذاته منه. استخدم جريد رقصات سيف الزهرة والموجة. شن هجومًا بنفس الحجم ضد السادة الثلاثة الذين استخدموا هجمات واسعة النطاق مع المطر والصواعق والعواصف. لقد استفاد بالكامل من مهارة المبارزة للملك غير المهزوم ، والتي يمكن أن تقضي على المهارات.

 

 

 

بدت السماء وكأنها تصاب بالجنون. توقفت العاصفة الهائجة كما لو كانت كذبة وسقطت صواعق البرق وهي مصبوغة بوهج غروب الشمس.

 

 

 

كانت معركة الآلهة أفظع مما كان يتصور. شعر أن العالم كان يصرخ. كانت حربًا بين كائنات عاشت إلى الأبد ، وربما لن تنتهي أبدًا. جعل القتال الناس يشعرون بهذا النوع من الخوف.

كانت معركة الآلهة أفظع مما كان يتصور. شعر أن العالم كان يصرخ. كانت حربًا بين كائنات عاشت إلى الأبد ، وربما لن تنتهي أبدًا. جعل القتال الناس يشعرون بهذا النوع من الخوف.

 

 

“اللعنه. ”

كان جريد يشعر بالحيرة داخليًا ، بينما كانت تعبيرات السادة الثلاثة المحيطين بجريد شديدة التوتر. كانوا يستمعون إلى صوت هانول. لقد كانت رسالة إلهية. تلقوا توجيهًا مفاده أنه كلما أصيبوا أو ألحقوا ضررًا بجريد ، زاد تعافيهم.

 

مع تضييق المسافة من السادة الثلاثة في الوقت الفعلي ، أصبحت رؤيته مظلمة وشعر بالدوار. كان الأمر يتعلق برفرفة الأجنحة التي كونتها أيدي الإله. كان ذلك في أعقاب حركة أيدي الإله وهي تؤدي رقصات السيف في انسجام تام. قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان جريد لا يزال في وضع يسمح له بالتراجع بسبب القدرة على التحمل. بعبارة أخرى ، كان تحديًا لم يكن قادرًا على التعامل معه أبدًا إذا كان في نفس وضع اللاعب العادي.

في الواقع ، كان الوضع في السماء يتغير بسرعة كبيرة. زادت الجروح على أجساد السادة الثلاثة. في كل مرة يترك فيها سيف جريد مسارًا ، كان يوهمهم أنه كان يقسم السماء الملطخة بضوء غروب الشمس. لم يستطع السادة الثلاثة تحمل القوة الموجودة بداخل الهجوم بسهولة. في كل مرة استخدم فيها جريد رقصة السيف المدمجة الستة ، بالكاد نجوا باستخدام عشرات أو نحو ذلك من اليانغبا كدروع.

“لماذا. ؟”

 

كانت قوة إله البداية هانول. كانت سلطة إصدار مهمات للأعداء أو الحلفاء وإصدار عقوبات أو مكافآت من جانب واحد. لقد مكن اليانغبا جارام في الماضي. كما كان السبب وراء وفاة مئات من الحدادين الذين تبعوا جريد إلى القارة الشرقيه.

قد نخسر حقا.

 

 

[ازداد معدل الاندماج فى عالم مدجج بالعتاد الإلهي. ]

سعر السادة الثلاثة بخوف مشابه للخوف من إله القتال وبدأوا في الصلاة بجدية.

 

 

ابتلع السادة الثلاثة. كان السبب وراء قسوة تعبيراتهم بعد تلقي رسالة هانول الإلهية بسيطًا. الرسالة الإلهية التي تنص على أن السطح سوف يتحول إلى عالم إلهي في كل مرة يهاجمون فيها أو يُهاجمون من قبل الإله مدجج بالعتاد – كانت التداعيات كبيرة.

نرجو أن ترشدنا ياهانول.

بدت السماء وكأنها تصاب بالجنون. توقفت العاصفة الهائجة كما لو كانت كذبة وسقطت صواعق البرق وهي مصبوغة بوهج غروب الشمس.

 

 

بعد ذلك فقط –

 

 

 

 

كانت قوة إله البداية هانول. كانت سلطة إصدار مهمات للأعداء أو الحلفاء وإصدار عقوبات أو مكافآت من جانب واحد. لقد مكن اليانغبا جارام في الماضي. كما كان السبب وراء وفاة مئات من الحدادين الذين تبعوا جريد إلى القارة الشرقيه.

 

بدا شعر جريد مثل الشعر الطويل المصبوغ عند غروب الشمس. وصل الطول إلى حد ظهره. سارت الأمور بشكل جيد معًا.

[حدثت مهمة. ]

 

 

 

ظهرت نافذة في مجال رؤية جريد.

[تم إحياء أسطورة النمر الأبيض والوحوش الأربعة الميمونه في مملكة باسكال. ]

 

بعد ذلك فقط –

[قانون أنشأته السماء]

. كانت هذه كذبة. أسس أسلافهم حضارة دون مساعدة الآلهة. دعوا إلى الإله النمر الأبيض عندما واجهوا صعوبة. عندها فقط ولد إلههم. لذا فهذه الأسطورة التي صورت الإنسانية بهذه الطريقة المتواضعة لا يمكن أن تكون صحيحة.

 

ملاذ المعدن الإلهي – تم تجسيد المناظر الطبيعية للوادي الذي بناه عالم جريد العقلي باستخدام السيوف كفرشاة. كانت مقدمة لظهور الجبال والجداول المتدفقة. استخدم جريد نوعين من رقصات السيف المدمجة في وقت واحد مع يده اليسرى و اليمنى.

[الصعوبة: sss +

 

 

 

من الآن فصاعدًا ، في كل مرة تتعرض فيها للأذى من قبل السادة الثلاثة ، ستشبه البيئة المحيطة مملكة هوان أكثر.

استمر السادة الثلاثة في التسارع في نقاط معينة كما لو كانوا يبنون جدارًا افتراضيًا في السماء.

 

 

من الآن فصاعدًا ، في كل مرة تصيب فيها السادة الثلاثة ، ستشبه البيئة المحيطة مملكة هوان. ]

“رقصة السيف. ”

 

 

 

 

 

تحمل جريد هجوم السادة الثلاثة وكان عميقًا في التفكير.

“. ؟”

[ازداد معدل الاندماج فى عالم مدجج بالعتاد الإلهي. ]

 

تردد صوت غريب. كان من الجزء الخلفي من يد بونغسا التي ضربت بحافه سيف الطعن الخاص بجريد. تم تقشير الجلد وسحق العظم بواسطة طاقة سيف التنين الأصفر . كان الدم يرفرف مع طاقة السيف التي كانت على شكل بتلات. كان دليلًا على أن الإله المخلوق لم يكن مفهومًا ، بل كائنًا حيًا. حتى لو أراد أن ينكر ذلك ، فقد كان قريب من إله بشري.

السعي الذي ظهر. لقد كانت مهمة نادرة تم تعيينها على أنها “أعلى صعوبة” وكان المحتوى سخيفًا للغاية بالنسبة لجريد الحالية. في كل مرة يؤذيه السادة الثلاثة أو في كل مرة يجرحهم ، ستشبه البيئة المحيطة مملكة هوان؟ هذا يعني أن السادة الثلاثة ، الذين تم إضعافهم في أعقاب النزول إلى السطح ، سيستعيدون قوتهم بشكل طبيعي.

“أوه!”

 

 

كانت حالة غير مواتية من جانب واحد لجريد.

 

 

تغير تعبير جريد بعد فهم الموقف. أصبح تعبيره مليئًا بنية القتل.

كان جريد يشعر بالحيرة داخليًا ، بينما كانت تعبيرات السادة الثلاثة المحيطين بجريد شديدة التوتر. كانوا يستمعون إلى صوت هانول. لقد كانت رسالة إلهية. تلقوا توجيهًا مفاده أنه كلما أصيبوا أو ألحقوا ضررًا بجريد ، زاد تعافيهم.

 

 

هذا صحيح – بالنسبة لشعب مملكة با ، كان جريد عدو غير معروف. ما زالوا لم يتحرروا من الأسطورة الكاذبة على الرغم من قيامة النمر الأبيض. كان وجود الثلاثة سادة يمتد للتمسك بالأسطورة الكاذبة.

كانت قوة إله البداية هانول. كانت سلطة إصدار مهمات للأعداء أو الحلفاء وإصدار عقوبات أو مكافآت من جانب واحد. لقد مكن اليانغبا جارام في الماضي. كما كان السبب وراء وفاة مئات من الحدادين الذين تبعوا جريد إلى القارة الشرقيه.

تراجعت الآلهة المزيفة ورفرف فراء النمر الأبيض مثل الهندباء في السماء الزرقاء. كان الإله الحارس هو الذي تغلغل في أرض مملكة با التي كانت قاحلة لسنوات عديدة

 

 

“. ”

مع تضييق المسافة من السادة الثلاثة في الوقت الفعلي ، أصبحت رؤيته مظلمة وشعر بالدوار. كان الأمر يتعلق برفرفة الأجنحة التي كونتها أيدي الإله. كان ذلك في أعقاب حركة أيدي الإله وهي تؤدي رقصات السيف في انسجام تام. قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان جريد لا يزال في وضع يسمح له بالتراجع بسبب القدرة على التحمل. بعبارة أخرى ، كان تحديًا لم يكن قادرًا على التعامل معه أبدًا إذا كان في نفس وضع اللاعب العادي.

 

 

تغير تعبير جريد بعد فهم الموقف. أصبح تعبيره مليئًا بنية القتل.

 

 

تحمل جريد هجوم السادة الثلاثة وكان عميقًا في التفكير.

بلع.

أهوهونج.

 

ترجمة : PEKA

ابتلع السادة الثلاثة. كان السبب وراء قسوة تعبيراتهم بعد تلقي رسالة هانول الإلهية بسيطًا. الرسالة الإلهية التي تنص على أن السطح سوف يتحول إلى عالم إلهي في كل مرة يهاجمون فيها أو يُهاجمون من قبل الإله مدجج بالعتاد – كانت التداعيات كبيرة.

 

 

 

جعل هانول مرتبة الإله مدجج بالعتاد أعلى بكثير من الثلاثة . هذا هو السبب في منح رسالة إلهية بمثل هذا المحتوى المتحيز.

 

 

 

“لماذا. ؟”

 

 

 

هل يمكن أن تكون هذه الفجوة الكبيرة قد توسعت مع الشخص الذي كان مجرد إنسان قبل بضع سنوات فقط؟ لم يتمكنوا من الاعتراف بذلك. كان من الواضح أن هانول أساء فهم شيء ما.

حُوصر سيف جريد في السحب التي جمعتها أونسا بلا هوادة. فقدت طاقة سيف التنين الأصفر هدفها وأصبح جريد أعزل للحظة. ومع ذلك ، لم يستطع السادة الثلاثة استهداف أي فجوات في دفاع جريد. كانت استجابة جريد جيدة للغاية. قام على الفور بتنشيط قوة التنين الأزرق وأطلق برقًا أقوى بكثير من ذي قبل عبر السحب. كان يستخدم قوة العدو في الاتجاه المعاكس.

 

استمر السادة الثلاثة في التسارع في نقاط معينة كما لو كانوا يبنون جدارًا افتراضيًا في السماء.

“أوه!”

 

 

 

خلق الثلاثة سادة عاصفة أخرى واندفعوا نحو جريد. لأول مرة منذ ولادتهم ، حركوا أنفسهم بيأس. كانت محاولة للتخلص من خوفهم.

 

 

السعي الذي ظهر. لقد كانت مهمة نادرة تم تعيينها على أنها “أعلى صعوبة” وكان المحتوى سخيفًا للغاية بالنسبة لجريد الحالية. في كل مرة يؤذيه السادة الثلاثة أو في كل مرة يجرحهم ، ستشبه البيئة المحيطة مملكة هوان؟ هذا يعني أن السادة الثلاثة ، الذين تم إضعافهم في أعقاب النزول إلى السطح ، سيستعيدون قوتهم بشكل طبيعي.

كان جريد يستدعي أيادي الإله. لم يكن يعرف ما الذي سيحدث بعد رؤية السادة الثلاثة يستخدمون اليانغبا كدرع لذلك أرسل 300 أيدي الإله على الأرض للتأهب. الأيدي التي كانت تحمي الناس من الانجراف في أعقاب المعركة اصطفت الآن على الجانبين الأيمن والأيسر لـ جريد.

 

 

 

كان مشهدًا مثل أجنحة الذهب الأسود المفروده. زادت مساحة الأجنحة اعتمادًا على الاتجاه الذي كانت تواجهه السيوف .

 

 

 

“رقصة السيف. ”

هل يمكن أن تكون هذه الفجوة الكبيرة قد توسعت مع الشخص الذي كان مجرد إنسان قبل بضع سنوات فقط؟ لم يتمكنوا من الاعتراف بذلك. كان من الواضح أن هانول أساء فهم شيء ما.

 

توقف جريد للحظة أثناء هجمات الإحاطه المذهلة وأخذ نفسًا عميقًا.

ملاذ المعدن الإلهي – تم تجسيد المناظر الطبيعية للوادي الذي بناه عالم جريد العقلي باستخدام السيوف كفرشاة. كانت مقدمة لظهور الجبال والجداول المتدفقة. استخدم جريد نوعين من رقصات السيف المدمجة في وقت واحد مع يده اليسرى و اليمنى.

 

 

تذكر جريد – في المقام الأول ان آلهة مملكة هوان كانوا خاسرين. هم الذين فشلوا في حماية هانول إله البداية. بشكل عام ، كان من الصواب اعتبارهم غير أكفاء.

شعر بالإرهاق الذي كان من الصعب التعامل معه. تم استنفاد موارد جريد مثل طاقة السيف والمانا بسرعة. كان السبب في أن جميع تأثيرات الاسترداد لا معنى لها هو أن الموارد سوف تستنفد مرة أخرى بمجرد استعادتها. كان جريد يعاني من الإرهاق عشرات المرات في غضون ثوانٍ.

 

 

أهوهونج.

مع تضييق المسافة من السادة الثلاثة في الوقت الفعلي ، أصبحت رؤيته مظلمة وشعر بالدوار. كان الأمر يتعلق برفرفة الأجنحة التي كونتها أيدي الإله. كان ذلك في أعقاب حركة أيدي الإله وهي تؤدي رقصات السيف في انسجام تام. قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان جريد لا يزال في وضع يسمح له بالتراجع بسبب القدرة على التحمل. بعبارة أخرى ، كان تحديًا لم يكن قادرًا على التعامل معه أبدًا إذا كان في نفس وضع اللاعب العادي.

 

 

 

تم رسم آلاف الأضواء الفضية في السماء. كان مشهدًا مرعبًا كما لو كانت السماء تنهار. لقد شكل تسونامي رقصات السيف التي التهمت السادة الثلاثة. في نظر الناس ، كان حادثًا غير عادي حدث عندما رفرف جريد بجناحيه عدة مرات.

 

 

 

“آه. ”

اخترقوا السماء الشاسعة واستداروا وناوروا مرارًا وتكرارًا لتعطيل جريد. هذا جعل من الصعب على هجمات جريد إصابتهم. في الوقت نفسه ، كانوا يبحثون عن فرص للهجوم المضاد.

 

[قانون أنشأته السماء]

لم يستطع السادة الثلاثة الصراخ بشكل صحيح. تمزقوا إلى عشرات الآلاف من القطع. سرعان ما اصبحت بيئة السطح تشبه مملكة هوان ، لكنها كانت بلا معنى. لم يعودوا قادرين على القتال بعد أن فقدوا أجسادهم وهربوا بشكل عاجل من مكان الحادث. تلقت مكانتهم أضرار مثل أجسادهم المكسورة.

 

 

 

ملأت أسطورة قديمة أذهان من رآها. عندما ظهر هانول على السطح ، كان لديه مئات الخدم الذين نشروا الحضارة للإنسانية. من بينهم ، كان السادة الثلاثة الأفضل في منع الكوارث والمساعدة في الزراعة

 

 

 

. كانت هذه كذبة. أسس أسلافهم حضارة دون مساعدة الآلهة. دعوا إلى الإله النمر الأبيض عندما واجهوا صعوبة. عندها فقط ولد إلههم. لذا فهذه الأسطورة التي صورت الإنسانية بهذه الطريقة المتواضعة لا يمكن أن تكون صحيحة.

 

 

[تحرر شعب مملكة باسكال من الأسطورة المليئة بالأكاذيب. ]

 

 

 

 

[تحرر شعب مملكة باسكال من الأسطورة المليئة بالأكاذيب. ]

 

 

 

[تم إحياء أسطورة النمر الأبيض والوحوش الأربعة الميمونه في مملكة باسكال. ]

 

 

اخترقوا السماء الشاسعة واستداروا وناوروا مرارًا وتكرارًا لتعطيل جريد. هذا جعل من الصعب على هجمات جريد إصابتهم. في الوقت نفسه ، كانوا يبحثون عن فرص للهجوم المضاد.

[لقد ترسخت أسطورة الإله مدجج بالعتاد. ]

 

 

 

[ازداد معدل الاندماج فى عالم مدجج بالعتاد الإلهي. ]

كان استدعاء الرسل أشبه بإحضارهم إلى فكي الموت. لم يتمكن كل من طائر العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء من مغادرة أراضيهم ، وتم إحياء التنين الأزرق والنمر الأبيض للتو ولم يكونوا في حالة ممتازة. لا توجد طريقة لكى يظهر تغيير فجأة بدون سبب.

 

 

 

 

 

“لا بد لي من الفوز دون قيد أو شرط. ”

تراجعت الآلهة المزيفة ورفرف فراء النمر الأبيض مثل الهندباء في السماء الزرقاء. كان الإله الحارس هو الذي تغلغل في أرض مملكة با التي كانت قاحلة لسنوات عديدة

 

 

كان مشهدًا مثل أجنحة الذهب الأسود المفروده. زادت مساحة الأجنحة اعتمادًا على الاتجاه الذي كانت تواجهه السيوف .

أهوهونج.

“هل سيكون مستوى الأعداء الذين سأقاتلهم في المستقبل هكذا؟”

 

 

أنحنى النمر الأبيض وشعب المملكة نحو جريد.

كانت هذه معركة لا يمكن خسارتها. كان هذا هو الحال الآن.

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

تغير عقل جريد تدريجيًا. كانت عقلية الامبراطور جريد ، وليس جريد الإله. تم محو مفهوم الفشل ذاته منه. استخدم جريد رقصات سيف الزهرة والموجة. شن هجومًا بنفس الحجم ضد السادة الثلاثة الذين استخدموا هجمات واسعة النطاق مع المطر والصواعق والعواصف. لقد استفاد بالكامل من مهارة المبارزة للملك غير المهزوم ، والتي يمكن أن تقضي على المهارات.

لحسن الحظ ، كان هناك من يساعده في كل مرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط