نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1698

الفصل 1698

الفصل 1698

 

 

[تم فتح الحالة الخاصة “الإله”. ]

 

 

 

 

كان يأمل ألا يكون صديقًا لديه مسمار مفقود فى رأسه مثل نوي والهياكل العظمية.

هزمت يوفيمينا جيش الملائكة. لقد حققت إنجازًا كان الأول في تاريخ البشرية وخضعت لتحول واضح. على وجه الدقة ، لقد كان تطورًا. قد يكون السبب المباشر هو أن كلمات كايل وعبادة السحرة تشابكت مع فئة النمو التي تسمى وريث مومود.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن بداية هذا التغيير أتت بطبيعة الحال من ثمرة الخير والشر. إذا لم تكن قد أخذت ثمرة الخير والشر ، لما تمكنت من الجمع بين تعاويذ جديدة ولم تكن لتكتسب الميزة المطلقة في القتال ضد الملائكة. هذا يعني أنها لم تكن لتُعبد من قبل كايل والسحرة.

 

 

[. هاه. ]

في النهاية ، يجب تفسيرها على أنها نعمة من بيارو ، الذي زرع ثمار الخير والشر.

 

 

 

“شكرا جزيلا لك!”

 

 

شعر أنه حصل على ابنة أخرى. أراد لها أن تقيم علاقة أخوه مع ابنته ، التي كانت تعمل بشكل جيد في راينهاردت

كانت شخصية يوفيمينا مشرقة للغاية. كانت في الأصل مليئة بالثقة ونمت طاقتها الإيجابية بشكل مطرد منذ انضمامها إلى نقابة مدجج بالعتاد . اختفت مخاوفها الصغيرة بفضل قائدها القوي وزملائها. إلى جانب ذلك كانت في مزاج رائع الآن ، لذلك كانت تبتسم على نطاق واسع. كادت تعانق بيارو. كانت مثل فتاة تقفز بين ذراعي والدها.

 

 

 

بحلول هذا الوقت ، لاحظ السحرة ذلك. سبب كون يوفيمينا أعظم من الشائعات. كان ذلك بفضل المساعدة العظيمة لثمار الخير والشر. قادهم تدفق أفكارهم بشكل طبيعي إلى مصدر ثمار الخير والشر.

 

 

“راندي بريئة لدرجة أنها تبدو ابنة أكثر من كونها صديقة”.

المزارع بيارو – كانت نظرة السحرة تجاهه مليئة برهبة أكبر من ذي قبل. تذكروا دور بيارو في خلفية تطور يوفيمينا ، التي كانت مثل إله السحر ، واعتبروا بيارو ثاني أعظم كائن بعد الإله مدجج بالعتاد.

 

 

 

مزارع زرع مغذيات ولدت سحرًا عظيمًا. كان هذا رجاء كل السحرة. ربما كان التعبير القائل بأنه “شجرة العالم على شكل إنسان خُلق لمساعدة السحرة” صحيحًا.

 

 

ظهرت نوافذ الاشعارات في رؤية جريد وهو يؤكد ذلك.

“هاها. ” كان بيارو مترددًا بعض الشيء بشأن تعبير يوفيمينا المستمر عن الامتنان والمودة ، لكنه سرعان ما انفجر ضاحكًا. لقد أدرك أن وجوده أصبح نبيلًا.

 

 

 

يوفيمينا ، التي نجحت في فتح حالة الإله بعد عدة سنوات من تغييرها إلى وريث مومود – فهمت النظام بشكل أفضل من أي شخص آخر وأن الشخص الذي لعب دورًا مهمًا في نموها لم يكن سوى بيارو. اكتسب بيارو أيضًا إلهًا ثانوياً بسبب إنجازاته وعبادة السحرة.

 

 

 

حصل على عنوان “ذُكر في الأساطير” وفتح تمثال الإله. كان الوضع يشبه جريد. على عكس براهام ، الذي كان على طريق مغتصب أسطوري بسبب العنف الساحق و يوفيمينا التي ألقت نظرة خاطفة على أسطورة بسبب مساعدة فئة النمو ، فتح بيارو إمكانيات الأسطورة في أنقى طريقة. كان مثل جريد القديم.

كان يأمل ألا يكون صديقًا لديه مسمار مفقود فى رأسه مثل نوي والهياكل العظمية.

 

“هل تريده؟”

“يجب أن أكون انا من أشكرك. ”

 

 

دوجن!

 

[في أعقاب امتصاص الألوهية ، يكون مستوى تعزيز “الشفق” هو +1. لن تتم إعادة تعيين رقم التعزيز هذا إذا ارتفع تصنيف الشفق. ]

شعر أنه حصل على ابنة أخرى. أراد لها أن تقيم علاقة أخوه مع ابنته ، التي كانت تعمل بشكل جيد في راينهاردت

 

 

 

بالطبع ، كان هذا سخيفًا. على عكس مظهرها الصغير ، أصبحت يوفيمينا بالغة منذ فترة طويلة. لن تشكل علاقة أخت كبري مع ابنة بيارو. كان الأصح أن تكون عرابة.

[جُنِّد آخر رسول. ]

 

“يجب أن أكون انا من أشكرك. ”

 

 

 

[اكتملت الرسل السبعة. ]

***

 

 

 

 

 

 

 

[لقد هزمت آلهة مملكة هوان. ]

[جُنِّد آخر رسول. ]

 

 

[تضررت حالة السادة الثلاثة بشدة. ]

 

 

 

[ارتفع مستواك 27 مرة. ]

 

 

 

[استوعب “الشفق” جزءًا من ألوهية السادة الثلاثة. ]

لقد كانت نظرة حيث لن يكون غريباً إذا سال لعابه. بالنظر إلى أن مظهر اليانغباكان رائعًا جدًا في الأساس ، فهذا يعني أن الجمال الدنيوي كان يعطي تعبيرًا أحمق. كان مشهدًا من الصعب رؤيته ولم يستطع جريد الا الضحك.

 

 

[في أعقاب امتصاص الألوهية ، يكون مستوى تعزيز “الشفق” هو +1. لن تتم إعادة تعيين رقم التعزيز هذا إذا ارتفع تصنيف الشفق. ]

 

 

“يمكن أن يكون الرسول إلهاً أيضا. ”

[في أعقاب امتصاص الألوهية ، فإن “الشفق” أصبح مشبع بالأنا. لا يزال قاتم وغير واعي ، لكن اصبح ذا بعد مختلف عن الذات المصطنعة. في اليوم الذي تستيقظ فيه الأنا ، ستكون مساعدة كبيرة لك. ]

 

 

***

[في أعقاب امتصاص الألوهية ، هناك إشارات على أن وظائف خاصة ستفتح في “الشفق”. ستكون الوظائف الخاصة في شكل تعظيم قدراتك وستحتاج إلى امتصاص المزيد من الألوهية. ]

 

 

 

[وصل التقارب مع “النمر الأبيض” و “التنين الأزرق” للوحوش الأربعة إلى أقصى حد. ]

[اكتملت الرسل السبعة. ]

 

“راندي بريئة لدرجة أنها تبدو ابنة أكثر من كونها صديقة”.

[لقد استعاد شعب مملكة باسكال ومملكة كايا الأسطورة الحقيقية ويريدون التعبير عن امتنانهم العميق لك. ]

ومع ذلك ، لم يكن الأمر كذلك لبعض الوقت. بدأت تتعاطف مع مير ، الذي كان دائمًا وحيدًا. لقد كان تعاطفاً منفصلاً عن الفهم. ثم وصل تعاطفها إلى الحد الأقصى عندما رأته مؤخرًا حيث تم محو ذكرياته ، وأصبح دمية فارغة. كانت تتمنى أن يتوقف مير ويكون سعيدًا.

 

 

[معدل الاندماج الحالي بين العالم مدجج بالعتاد والقارة الشرقية هو 10٪. ]

بالطبع ، كان هذا سخيفًا. على عكس مظهرها الصغير ، أصبحت يوفيمينا بالغة منذ فترة طويلة. لن تشكل علاقة أخت كبري مع ابنة بيارو. كان الأصح أن تكون عرابة.

 

 

 

 

 

 

“امتصاص الألوهية؟”

“آه. ” تنهد يوم.

 

 

كان ذلك بعد هزيمة السادة الثلاثة. تحركت حالة جريد بسرعة. بعد ترك إدارة الكوارث لهوانغ جيلدونغ واللصوص الشجعان ، عادوا إلى كايا باستخدام جسر ماجبي. كما قام التنين الأزرق الذي ظهر في كايا بتذكيرهم بالاسطورة المنسية.

 

 

دوجن!

بفضل هذا ، تم احتساب المكافآت الشاملة ونما الشفق. لم يتم تعزيزه فحسب ، بل نمت أيضًا الذات الخاصة به. لقد كانت الأنا ذات جودة يصعب الحصول عليها من خلال منح الذات أو صنع سيف الذات. لقد كانت مكافأة على مستوى الإله.

ومع ذلك ، فإن بداية هذا التغيير أتت بطبيعة الحال من ثمرة الخير والشر. إذا لم تكن قد أخذت ثمرة الخير والشر ، لما تمكنت من الجمع بين تعاويذ جديدة ولم تكن لتكتسب الميزة المطلقة في القتال ضد الملائكة. هذا يعني أنها لم تكن لتُعبد من قبل كايل والسحرة.

 

 

تساءل عما إذا كانت الأنا هي التي ستقدم النصيحة ، ستصبح مثل لحمه ودمه.

منصب رسول الإله لم يكن النهاية. مثل البشر ، الرسول ليس له حدود. لقد أثبت براهام بالفعل منذ زمن طويل أن رسول الإله يمكن أن يصبح إلهاً. كان جريد ملزمًا بأن يصبح إلهًا أعلى مرتبة من أجل احتضانهم ، وكان مصممًا على القيام بذلك. لذلك قدم هذا الاقتراح إلى مير دون تردد.

 

 

“عاجلاً أم آجلاً ، سيكون لدي صديق يمكنني إجراء محادثة عادية معه. ”

 

 

قال مير وهو يحدق بهدوء في الشفق الذي كان يتمتع بقوة إلهية أقوى: “كلما نظرت إليه أكثر ، أصبح السيف أجمل”. وقف يوم بجانبه وكان مفتونًا وفتنًا بشكل علني بالشفق .

كان يأمل ألا يكون صديقًا لديه مسمار مفقود فى رأسه مثل نوي والهياكل العظمية.

 

 

فقط اطلبه.

“راندي بريئة لدرجة أنها تبدو ابنة أكثر من كونها صديقة”.

 

 

“آه. ”

حدث ذلك عندما شعر جريد بسعادة غامرة.

دوجن!

 

 

قال مير وهو يحدق بهدوء في الشفق الذي كان يتمتع بقوة إلهية أقوى: “كلما نظرت إليه أكثر ، أصبح السيف أجمل”. وقف يوم بجانبه وكان مفتونًا وفتنًا بشكل علني بالشفق .

 

 

كان يأمل ألا يكون صديقًا لديه مسمار مفقود فى رأسه مثل نوي والهياكل العظمية.

لقد كانت نظرة حيث لن يكون غريباً إذا سال لعابه. بالنظر إلى أن مظهر اليانغباكان رائعًا جدًا في الأساس ، فهذا يعني أن الجمال الدنيوي كان يعطي تعبيرًا أحمق. كان مشهدًا من الصعب رؤيته ولم يستطع جريد الا الضحك.

 

 

“آه. ”

“هل تريده؟”

 

 

في النهاية ، يجب تفسيرها على أنها نعمة من بيارو ، الذي زرع ثمار الخير والشر.

في الأصل ، تحدث جريد إلى مير باستخدام مزيج من التكريم والاسلوب الغير رسمي. ثم أوقف الكلمات الشرفية بشكل طبيعي عندما أساء فهم مير على أنه مزيف. صرخ بأنه سيقتل مير ، لذلك كان من المحرج للغاية تغيير موقفه في وقت متأخر. لم يكن هذا سبب تافه.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا غير لائق. ” لوح مير بيديه. “كيف لي أن أشتهي أشياءك؟ علاوة على ذلك ، ليس لدي القدرة على التعامل معه “.

“. ؟”

 

لقد كان تنهيدة من هذا النوع من المشاعر. كلما نظرت إلى هذا الصديق ، ازداد كونه شخص أحمق يفتقر إلى التفكير. ابتسم يوم بسبب اختلافه عن انطباعه الأول.

“آه. ” تنهد يوم.

“شكرا جزيلا لك!”

 

 

فقط اطلبه.

“هاها. ” كان بيارو مترددًا بعض الشيء بشأن تعبير يوفيمينا المستمر عن الامتنان والمودة ، لكنه سرعان ما انفجر ضاحكًا. لقد أدرك أن وجوده أصبح نبيلًا.

 

“هذا ما يجب أن أقوله. ” رفعه جريد. هذه المرة ، لم يكن بأيدي الإله ، ولكن بيديه.

لقد كان تنهيدة من هذا النوع من المشاعر. كلما نظرت إلى هذا الصديق ، ازداد كونه شخص أحمق يفتقر إلى التفكير. ابتسم يوم بسبب اختلافه عن انطباعه الأول.

استعاد مير الذكريات التي فقدها. على وجه الدقة ، كانت مجرد جزء من ذاكرته. الإثارة للقاء تشيو الذي كان يحسده منذ فترة طويلة ، والإثارة للقاء مولر واكتساب الإلهام منه. كانت ذكريات مطبوعة في قلبه لا في عقله. قلبه الذي بدأ يضرب بسبب جريد .

 

[وصل التقارب مع “النمر الأبيض” و “التنين الأزرق” للوحوش الأربعة إلى أقصى حد. ]

في هذه الأثناء ، بدأ جريد محاولة كسب مير. ” لا. أنت مليء بالمؤهلات لاستخدام السيوف التي أصنعها “.

[في أعقاب امتصاص الألوهية ، يكون مستوى تعزيز “الشفق” هو +1. لن تتم إعادة تعيين رقم التعزيز هذا إذا ارتفع تصنيف الشفق. ]

 

 

“أنت تبالغ في مدحي. ”

 

 

 

خفض مير بصره. اومض القلق في عينيه العميقة. الآن لم يكن متواضعا.

 

كان ذلك بعد هزيمة السادة الثلاثة. تحركت حالة جريد بسرعة. بعد ترك إدارة الكوارث لهوانغ جيلدونغ واللصوص الشجعان ، عادوا إلى كايا باستخدام جسر ماجبي. كما قام التنين الأزرق الذي ظهر في كايا بتذكيرهم بالاسطورة المنسية.

سيف يحمل ألوهية الإله مدجج بالعتاد – لم يكن لدى مير القدرة على التعامل مع سيف إلهي من هذا المستوي. من يستطيع أن يحمل هذا السيف غير الإله مدجج بالعتاد؟ وصلت ثقة الإله مدجج بالعتاد إلى حد العبء.

 

 

كان مير هو الوحيد من اليانغبا الذي لم يكن لديه أي إحساس بالتكبر. كان يحترم ويعتز بكل الكائنات الموجودة على السطح كما لو كانت متساوية معه. لم يكن يفهمه أحد حتى البشر. لم يستطع البشر قبول مير وتجنبوه باعتباره غريبًا.

“أنت مؤهل. ” دخل صوت جريد إلى أذنيه. للحظة ، خلق صوته المفعم بالحيوية صورة شجرة كبيرة في ذهن مير. “سأعطيك اياه”

[اكتملت الرسل السبعة. ]

 

 

“. ؟”

 

 

 

“مير ، كن رسولي. ”

 

 

 

“ماذا. ” أصبح مير مرتبكًا. كان يانغبا. لقد خُلق فقط لآلهة مملكة هوان. إذا وضعنا حلم مير الكبير جانبًا ، فقد كان مجرد أداة. ألم تمح الآلهة ذكرياته حسب رغبتهم؟ تم استخدامه دون أن يلاحظ ذلك.

 

 

 

الآن سيصبح رسول الإله مدجج بالعتاد؟ سيكون مصدر إزعاج. كيف يجرؤ شخص مثله الذي كان مذنب منذ ولادته ، على شغل واحدة من الأماكن السبعة فقط.

“آه. ” تنهد يوم.

 

 

“لن أتدخل في رغبتك في أن تصبح إلهًا. ”

[. !]

 

 

رفع مير الذي أغلق فمه من الذعر رأسه ببطء. كانت يد إلهية ترفع ذقنه.

 

 

 

التقت عيونهم. قابلت عيون مير المترددة عيني جريد وتم تثبيتهم. كان مفتونا.

 

 

“أريد أن يتم فهمك واحترامك. ”

“يمكن أن يكون الرسول إلهاً أيضا. ”

“عاجلاً أم آجلاً ، سيكون لدي صديق يمكنني إجراء محادثة عادية معه. ”

 

 

ظهرت نوافذ الاشعارات في رؤية جريد وهو يؤكد ذلك.

“يجب أن أكون انا من أشكرك. ”

 

 

 

[تحليل جوانب رسلك. ]

 

 

[رسولك ، “بيارو ،” يحمل ألوهية ضعيفة . ]

بفضل هذا ، تم احتساب المكافآت الشاملة ونما الشفق. لم يتم تعزيزه فحسب ، بل نمت أيضًا الذات الخاصة به. لقد كانت الأنا ذات جودة يصعب الحصول عليها من خلال منح الذات أو صنع سيف الذات. لقد كانت مكافأة على مستوى الإله.

 

 

[فارسك ، “إيفمينا ،” تحمل الوهية ضعيفة. ]

ظهرت نوافذ الاشعارات في رؤية جريد وهو يؤكد ذلك.

 

 

 

[معدل الاندماج الحالي بين العالم مدجج بالعتاد والقارة الشرقية هو 10٪. ]

 

[في أعقاب امتصاص الألوهية ، هناك إشارات على أن وظائف خاصة ستفتح في “الشفق”. ستكون الوظائف الخاصة في شكل تعظيم قدراتك وستحتاج إلى امتصاص المزيد من الألوهية. ]

منصب رسول الإله لم يكن النهاية. مثل البشر ، الرسول ليس له حدود. لقد أثبت براهام بالفعل منذ زمن طويل أن رسول الإله يمكن أن يصبح إلهاً. كان جريد ملزمًا بأن يصبح إلهًا أعلى مرتبة من أجل احتضانهم ، وكان مصممًا على القيام بذلك. لذلك قدم هذا الاقتراح إلى مير دون تردد.

بالطبع ، كان هذا سخيفًا. على عكس مظهرها الصغير ، أصبحت يوفيمينا بالغة منذ فترة طويلة. لن تشكل علاقة أخت كبري مع ابنة بيارو. كان الأصح أن تكون عرابة.

 

 

“من فضلك انضم إلي . السبب الذي جعلني أترك آخر مكان رسول فارغ حتى الآن هو أنت “.

 

 

 

لم تكن كذبة. كان مير مناسبًا تمامًا لموقع الرسول الأخير المثالي الذي كان جريد يأمل فيه. متسام بشخصية قادرة على التفكير الطبيعي وجدير بالثقة. إسناد منصب آخر رسول إلى شخص آخر غير مير بم يرد حتى فى ذهن جريد .

 

 

 

“مير. ” أمسكت يدا يوم النحيلة طوق مير. لم تكن تحتجزه لأنها كانت تخشى أن يرحل الأخ الذي بقيت معه لفترة طويلة والمعلم الذي كانت تتبعه. لم ترتجف يداها. بدلا من ذلك ، كانت تسانده .

 

 

بالطبع ، قد يكون هذا هذا هو رد فعلها العنيف ضد الآلهة. كان ذلك لأن صورة السادة الثلاثة الذين يستخدمون إخوتها كرؤوس سهام لم تستطع أن تترك عقلها.

“أريد أن يتم فهمك واحترامك. ”

 

 

 

كان مير هو الوحيد من اليانغبا الذي لم يكن لديه أي إحساس بالتكبر. كان يحترم ويعتز بكل الكائنات الموجودة على السطح كما لو كانت متساوية معه. لم يكن يفهمه أحد حتى البشر. لم يستطع البشر قبول مير وتجنبوه باعتباره غريبًا.

“عاجلاً أم آجلاً ، سيكون لدي صديق يمكنني إجراء محادثة عادية معه. ”

 

بفضل هذا ، تم احتساب المكافآت الشاملة ونما الشفق. لم يتم تعزيزه فحسب ، بل نمت أيضًا الذات الخاصة به. لقد كانت الأنا ذات جودة يصعب الحصول عليها من خلال منح الذات أو صنع سيف الذات. لقد كانت مكافأة على مستوى الإله.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن الأمر كذلك لبعض الوقت. بدأت تتعاطف مع مير ، الذي كان دائمًا وحيدًا. لقد كان تعاطفاً منفصلاً عن الفهم. ثم وصل تعاطفها إلى الحد الأقصى عندما رأته مؤخرًا حيث تم محو ذكرياته ، وأصبح دمية فارغة. كانت تتمنى أن يتوقف مير ويكون سعيدًا.

 

 

“. ؟”

بالطبع ، قد يكون هذا هذا هو رد فعلها العنيف ضد الآلهة. كان ذلك لأن صورة السادة الثلاثة الذين يستخدمون إخوتها كرؤوس سهام لم تستطع أن تترك عقلها.

“آه. ”

 

الآن سيصبح رسول الإله مدجج بالعتاد؟ سيكون مصدر إزعاج. كيف يجرؤ شخص مثله الذي كان مذنب منذ ولادته ، على شغل واحدة من الأماكن السبعة فقط.

“آه. ”

كان يأمل ألا يكون صديقًا لديه مسمار مفقود فى رأسه مثل نوي والهياكل العظمية.

 

 

دوجن!

 

 

بحلول هذا الوقت ، لاحظ السحرة ذلك. سبب كون يوفيمينا أعظم من الشائعات. كان ذلك بفضل المساعدة العظيمة لثمار الخير والشر. قادهم تدفق أفكارهم بشكل طبيعي إلى مصدر ثمار الخير والشر.

استعاد مير الذكريات التي فقدها. على وجه الدقة ، كانت مجرد جزء من ذاكرته. الإثارة للقاء تشيو الذي كان يحسده منذ فترة طويلة ، والإثارة للقاء مولر واكتساب الإلهام منه. كانت ذكريات مطبوعة في قلبه لا في عقله. قلبه الذي بدأ يضرب بسبب جريد .

“هاها. ” كان بيارو مترددًا بعض الشيء بشأن تعبير يوفيمينا المستمر عن الامتنان والمودة ، لكنه سرعان ما انفجر ضاحكًا. لقد أدرك أن وجوده أصبح نبيلًا.

 

 

“. من فضلك. ”

 

 

 

 

 

رفرفت دوبو زرقاء. ارتفعت إلى أعلى قبل أن تهبط على الأرض الترابية مع ركبتي مير.

“شكرا جزيلا لك!”

 

 

“اعطني فرصة. ” انحنى مير بأدب.

 

 

 

“هذا ما يجب أن أقوله. ” رفعه جريد. هذه المرة ، لم يكن بأيدي الإله ، ولكن بيديه.

 

 

 

 

[. !]

 

 

[جُنِّد آخر رسول. ]

يوفيمينا ، التي نجحت في فتح حالة الإله بعد عدة سنوات من تغييرها إلى وريث مومود – فهمت النظام بشكل أفضل من أي شخص آخر وأن الشخص الذي لعب دورًا مهمًا في نموها لم يكن سوى بيارو. اكتسب بيارو أيضًا إلهًا ثانوياً بسبب إنجازاته وعبادة السحرة.

 

 

[اكتملت الرسل السبعة. ]

“شكرا جزيلا لك!”

 

 

[كلما أصبحت رسلك السبعة أكثر خصوصية وكفاءة ، زادت قيمتك. ]

[اكتملت الرسل السبعة. ]

 

 

[تحليل جوانب رسلك. ]

[معدل الاندماج الحالي بين العالم مدجج بالعتاد والقارة الشرقية هو 10٪. ]

 

 

[. !]

[لقد هزمت آلهة مملكة هوان. ]

 

 

[. !!!]

 

 

 

[. هاه. ]

 

 

 

 

 

 

بحلول هذا الوقت ، لاحظ السحرة ذلك. سبب كون يوفيمينا أعظم من الشائعات. كان ذلك بفضل المساعدة العظيمة لثمار الخير والشر. قادهم تدفق أفكارهم بشكل طبيعي إلى مصدر ثمار الخير والشر.

“. ؟”

 

 

 

هاه؟

“هذا غير لائق. ” لوح مير بيديه. “كيف لي أن أشتهي أشياءك؟ علاوة على ذلك ، ليس لدي القدرة على التعامل معه “.

 

“أنت مؤهل. ” دخل صوت جريد إلى أذنيه. للحظة ، خلق صوته المفعم بالحيوية صورة شجرة كبيرة في ذهن مير. “سأعطيك اياه”

ماذا يعني هذا؟ صدم جريد رأسه قبل أن يقرص خده. كان ذلك لأنه لاحظ كلمة ما كان يجب أن يراها. لقد كان سعيدًا بما يكفي ليهرب بعيدًا عن حقيقة أنه جند مير ، لكنه تساءل عما إذا كان ذلك حلمًا عندما اختفى النظام.

“راندي بريئة لدرجة أنها تبدو ابنة أكثر من كونها صديقة”.

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط