الفصل 1704
تم تقديم عناصر جريد على أنها “سيوف مقدسة” أثناء النظر في المخطط الثالثة لـ “تصميم السفينة الطائرة” التي أحضرها لاويل شخصيًا. لقد شعر بالإعجاب عندما رأي أفكار رادولف في التصميم. ثم فجأة ، ظهرت نافذة على مرأى من جريد.
فلاش!
ترجمة : PEKA
[تم الانتهاء من بعض التسويات. ]
ومع ذلك ، لم يكن الملك سوبيول معاديًا لجريد. سيكون الشيء نفسه صحيحًا في المستقبل. كان موقف الملك سوبيول غامضًا للغاية. لم يكن في وضع يسمح له بتحمل المسؤولية عن أي شيء مثل هانول ، وكان غير راضٍ عن خطة مملكة هوان منذ البداية. بدلاً من ذلك ، كان في وضع يسمح له بالاستمتاع بمشاهدة جريد وهو يزدهر.
انهار زيك على الأرض. لم يستطع حتى أن يئن لأن حنجرته قُطعت بقوة السيف التي امتصها الملك سوبيول وأطلقها. ابتلع الرمل الأبيض صوت سقوط السيف من يده .
[أحد أجزاء المطلق الذي يرمز إليك قد أطلق العنان لإمكانات “قاتل الإله”].
شعر زيك الذي كان يقق على القمة بينهم ، بالحاجة إلى إظهار الملك سوبيول أن مرونته كانت تفوق الطبيعي. كان يقظا. كان ذلك لأن موقف الملك سوبيول المتمثل في تعميته فجأة كان غير منطقي على عكس نبرته الناعمة. لم يكن من السهل تخمين نوع الموقف الذي سيواجهه زيك في اللحظة التي يظهر فيها ثغرة.
لقد سرق الإله مدجج بالعتاد أشياء كثيرة من مملكة هوان و قتل العديد من اليانغبا على مدى فترة طويلة من الزمن. ألم يحرر الوحوش الأربعة الميمونة وأضعف نفوذ مملكة هوان في الشرق وأخذ مير؟ في الواقع ، كانت مملكة هوان في وضع لا ينبغي فيه مسامحة جريد.
اذا ربما أستطيع أن أخبرك.
‘أحد. ؟ ألا تنتهي المكافأة هنا؟
أجزاء من المطلق – بعبارة صريحة ، كان مفهومًا يمثل عملية الدخول إلى المرحلة الأولى من المطلق. كان له معنى مختلف. بشر بالميلاد الثاني للمطلق في تاريخ البشرية. لقد فهم تمامًا موقف النظام بشأن التسوية التي تستغرق وقتًا طويلاً. كان الأمر يستحق الفهم.
“أنت لا تستحق أن تسامح الإله جريد. ”
من البداية ، لم يكن تشيو جزءًا من هوان مملكة. كان يقيم فقط في مملكة هوان لأنه ساعد مجموعة هانول على الهروب من أسجارد. بعبارة أخرى ، كان عدد الآلهة الرئيسية في مملكة هوان أقل بما لا يقاس من أسجارد.
[هناك احتمال كبير أن يتم إضافة الضرر الثابت في كل مرة تهاجم فيها “إلهًا”. يتم تطبيق قيمة الضرر الثابت بنسبة 9٪ من قوة الهجوم الحالية. ]
[إذا ألحقت ضررًا مميتًا بإله ، فهناك احتمال ضئيل جدًا بأن يتم حظر طريق هروب “الإله”. ]
كان يحاول تخمين ما هي المبادئ الكامنة وراء ألوهية الملك سوبيول ، والتي زادت من ضوء الشمس.
[الإله الذي فقد طريق الهروب لا يمكنه التراجع لفترة معينة من الزمن. وهي مدة لا تقل عن 10 ثوانٍ ، ولا تزيد عن ثلاث دقائق. ]
[ومع ذلك ، سيتم أيضًا حظر مهارة “هروب الطوارئ” من اللحظة التي تعترض فيها طريق هروب الآلهة الأخرى. ]
ترجمة : PEKA
“. !”
من حيث الجوهر ، كان من المستحيل أن يصبح إله قاتل إله . كان ذلك بسبب إعداد نظام هروب الطوارئ. كان الهروب الطارئ عندما فتحت الآلهة واستخدمت “باب معبدهم الخاص أو عالمهم الإلهي”. جعل أمواج قاتل الإله تغلق الطريق يعني أن الإله الذي احتضن طاقة قاتل الإله يمكنه بسهولة تدمير نفسه. بما أن الإله أبدي ، فلا داعي لتحمل مثل هذه المخاطر.
قام الملك سوبيول بتضخيم ضوء الشمس وحجب عينيه ، لكن زيك لم يجرؤ على الشعور بالاستياء. حتى أنه قمع العداء الذي كان لديه تجاه وجود الإله نفسه.
تجاهله الملك سوبيول. كان ذلك لأن السيف الذي فقد طاقة السيف والرونية لم يكن يمثل تهديدًا على الإطلاق. كان مجرد ذبابة.
كانت خلفية النظرة إلى العالم مفادها أن الإله لا يمكن أن يقتل إلهًا آخر. ومع ذلك ، فإن النظام صنع استثناء لجريد. بناءً على إنجازات جريد العديدة ، تقرر أنه من المعقول تجاهل القوانين الحالية وجعل جريد مؤهلًا باعتباره قاتل الإله.
[سيتم أيضًا الحكم على الأسلحة التي تصنعها على أنها “الأسلحة الإلهية للإله مدجج بالعتاد” وستكتسب تأثير قاتل الإله الخافت. ومع ذلك ، فهي تنطبق فقط على الأسلحة ذات التصنيف الأسطوري أو الأعلى. ]
‘جيد. هذا جيد.
كانت هذه كل المعلومات التي حصل عليها خلال أيامه كواحد من القديسين الخبيثين السبعة. كانت معلومات دقيقة نسبيًا ، لذلك أظهر زيك الاحترام للملك سوبيول. كان الوضع نفسه الآن.
فلاش!
يمكن أن يقوم حتى لو مات. سيعاني من العقوبة الهائلة لتلف ألوهيته ، لكن كان ذلك كافياً لاستعادتها. من ناحية أخرى ، لا يمكن إحياء الآلهة الأخرى. كان ذلك لأنهم لم يكونوا لاعبين. قد تكون فرصة صغيرة جدًا ، لكنها كانت فائدة لـ جريد.
المكافآت لم تنتهي هنا.
نزل الملك سوبيول ببطء نحو زيك الذي أصبح متوتراً تدريجياً. تحرك دون ترك أي آثار أقدام على الرمال البيضاء. كانت حركة الملك سوبيول غير عادية لدرجة أنه كان يشك في أنها كانت صورة افتراضية لولا الظل الذي تم إلقاؤه.
[سيتم تطبيق نفس التأثير على الأسلحة المصنوعة في الماضي. ]
“ما هي الدورة؟ لماذا تمر آلهة البداية بهذه الظاهرة؟ ”
[سيتم أيضًا الحكم على الأسلحة التي تصنعها على أنها “الأسلحة الإلهية للإله مدجج بالعتاد” وستكتسب تأثير قاتل الإله الخافت. ومع ذلك ، فهي تنطبق فقط على الأسلحة ذات التصنيف الأسطوري أو الأعلى. ]
“أنت لا تستحق أن تسامح الإله جريد. ”
[في حالة مهاجمة “إله” بسلاح إلهي للإله مدجج بالعتاد ، فهناك احتمال طبيعي لإضافة ضرر ثابت. يتم تطبيق قيمة الضرر الثابت ك 3٪ من قوة الهجوم الحالية للمستخدم. يمكن أن يتداخل مع تأثير من نفس النوع . ]
“. !”
[سيتم تطبيق نفس التأثير على الأسلحة المصنوعة في الماضي. ]
ترجمة : PEKA
شعر جريد أنه أصبح أقوى تدريجياً.
[الإله الذي فقد طريق الهروب لا يمكنه التراجع لفترة معينة من الزمن. وهي مدة لا تقل عن 10 ثوانٍ ، ولا تزيد عن ثلاث دقائق. ]
كانت مورفيوس ذكاءً اصطناعيًا تمتلك ضمير. لقد كانت أفضل بمئة مرة من مجموعة s. A التي استخدمت التوازن كذريعة.
“هل سنعود إلى القارة الشرقية معًا؟ إذا قمت أنت أفضل الرسل ، بتوثيق ذلك ، فسيصدقني البقية “.
من حيث الجوهر ، كان من المستحيل أن يصبح إله قاتل إله . كان ذلك بسبب إعداد نظام هروب الطوارئ. كان الهروب الطارئ عندما فتحت الآلهة واستخدمت “باب معبدهم الخاص أو عالمهم الإلهي”. جعل أمواج قاتل الإله تغلق الطريق يعني أن الإله الذي احتضن طاقة قاتل الإله يمكنه بسهولة تدمير نفسه. بما أن الإله أبدي ، فلا داعي لتحمل مثل هذه المخاطر.
هل شخصية مثل زيك لا تفهم السلطة المطلقة للإله الذي كان موجودًا منذ البداية؟ لدرجة أنه كان يعتز بالاعتقاد السخيف بأن الإله مدجج بالعتاد هو الأعظم.
***
كانت هذه كل المعلومات التي حصل عليها خلال أيامه كواحد من القديسين الخبيثين السبعة. كانت معلومات دقيقة نسبيًا ، لذلك أظهر زيك الاحترام للملك سوبيول. كان الوضع نفسه الآن.
“ما الذي سنتفق عليه إذا لم يكن تحالفًا؟ إنه مجرد وقت جيد. لقد انخرط هانول مؤخرًا في “الدورة”. أحيانًا كان يكشف عن إرادة السماء ، لكن في أحيان أخرى يكون شبه فاقد للوعي. عقله ليس واعيا استنادًا إلى الطريقة التي شاهد بها للتو تحرير الوحوش الأربعة “.
في نفس الوقت جزيرة كوكرو.
“اتفاق. هل تتحدث عن تحالف؟” سأل زيك بهدوء بعيون مغلقة.
يمكن أن يقوم حتى لو مات. سيعاني من العقوبة الهائلة لتلف ألوهيته ، لكن كان ذلك كافياً لاستعادتها. من ناحية أخرى ، لا يمكن إحياء الآلهة الأخرى. كان ذلك لأنهم لم يكونوا لاعبين. قد تكون فرصة صغيرة جدًا ، لكنها كانت فائدة لـ جريد.
من البداية ، لم يكن تشيو جزءًا من هوان مملكة. كان يقيم فقط في مملكة هوان لأنه ساعد مجموعة هانول على الهروب من أسجارد. بعبارة أخرى ، كان عدد الآلهة الرئيسية في مملكة هوان أقل بما لا يقاس من أسجارد.
كان يحاول تخمين ما هي المبادئ الكامنة وراء ألوهية الملك سوبيول ، والتي زادت من ضوء الشمس.
كان زيك يشتعل غضبًا . حافظ على عقله الواضح وهو يفكر في كيفية طرد العدو أمامه. كانت الإجابة بسيطة.
“هل هي ألوهية تضخم الطبيعة؟”
“هل هي ألوهية تضخم الطبيعة؟”
أم أنها كانت مجرد “احتواء” ، والضوء ينمو بشكل طبيعي كما لو كان ينعكس بلا حدود؟
“ربما كلاهما. بغض النظر عن أي شيء ، لا يمكنني التعامل معه. ”
القديسون السبعة – أولئك الذين ولدوا في أجساد بشرية وباركتهم ريبيكا أو لعنتهم وتحولوا إلى أنصاف آلهة.
كانت خلفية النظرة إلى العالم مفادها أن الإله لا يمكن أن يقتل إلهًا آخر. ومع ذلك ، فإن النظام صنع استثناء لجريد. بناءً على إنجازات جريد العديدة ، تقرر أنه من المعقول تجاهل القوانين الحالية وجعل جريد مؤهلًا باعتباره قاتل الإله.
في الماضي عندما زار مملكة هوان مع جريد ، كان زيك مهذبًا فقط مع ثلاثة آلهة: الإله الوحيد ، تشيو ؛ اله البداية هانول. وكان الثالث الملك سوبيول. كان تسلسلهم الهرمي هو الأعلى حتى خلال فترة وجودهم في أسجارد. بصرف النظر عن تشيو ، كان هانول في ذروته على قدم المساواة مع ريبيكا. ثم كان هناك الملك سوبيول والسيادة .
كانت هذه كل المعلومات التي حصل عليها خلال أيامه كواحد من القديسين الخبيثين السبعة. كانت معلومات دقيقة نسبيًا ، لذلك أظهر زيك الاحترام للملك سوبيول. كان الوضع نفسه الآن.
قام الملك سوبيول بتضخيم ضوء الشمس وحجب عينيه ، لكن زيك لم يجرؤ على الشعور بالاستياء. حتى أنه قمع العداء الذي كان لديه تجاه وجود الإله نفسه.
المكافآت لم تنتهي هنا.
“ما الذي سنتفق عليه إذا لم يكن تحالفًا؟ إنه مجرد وقت جيد. لقد انخرط هانول مؤخرًا في “الدورة”. أحيانًا كان يكشف عن إرادة السماء ، لكن في أحيان أخرى يكون شبه فاقد للوعي. عقله ليس واعيا استنادًا إلى الطريقة التي شاهد بها للتو تحرير الوحوش الأربعة “.
الدورة – كانت تعبيرًا يستخدم عندما تكون ريبيكا غائبة ، أو عندما اختفي ياتان.
“ربما كلاهما. بغض النظر عن أي شيء ، لا يمكنني التعامل معه. ”
“كانت الرائحة غريبة. ”
“ما هي الدورة؟ لماذا تمر آلهة البداية بهذه الظاهرة؟ ”
***
“لست بحاجة إلى المعرفة. لن تفهم حتى لو قلت لك. آه ، إن الإله مدجج بالعتاد سوف يفهم. ”
فلاش!
اذا ربما أستطيع أن أخبرك.
كانت مورفيوس ذكاءً اصطناعيًا تمتلك ضمير. لقد كانت أفضل بمئة مرة من مجموعة s. A التي استخدمت التوازن كذريعة.
“مملكة هوان كانت بحاجة إلى اتخاذ قرار وسارت الأمور على ما يرام. السادة الثلاثة الذين كانوا حذرين مني سرًا أصبحوا هادئين بفضل الإله مدجج بالعتاد. إذا سامحت الإله مدجج بالعتاد وتعاونت معه ، سيكون لدينا بعض القوة لمواجهة أسجارد. سوف تنقل رسالتي إلى الإله مدجج بالعتاد. ”
قمع زيك الشكوك التي ظهرت فجأة.
مرآة مشرقة وواضحة – كان هذا هو العالم العقلي الذي دعم زيك. بالنسبة له حيث استخدم الحكمة كسلاح ، كان الهدوء سلاحًا سريًا وحصنًا لا ينبغي أن يضيع أبدًا.
فلاش!
فُتحت عيون زيك ببطء. مضى بعض الوقت على اختفاء الشمس الصغيرة التي انطلقت وكأنها تحيط بالملك سوبيول. كانت الرؤية التي رآها من خلال عينيه المحتقنة بالدماء لا تزال مهتزة وبيضاء ، لكنه لم يظهرها.
[في حالة مهاجمة “إله” بسلاح إلهي للإله مدجج بالعتاد ، فهناك احتمال طبيعي لإضافة ضرر ثابت. يتم تطبيق قيمة الضرر الثابت ك 3٪ من قوة الهجوم الحالية للمستخدم. يمكن أن يتداخل مع تأثير من نفس النوع . ]
القديسون السبعة – أولئك الذين ولدوا في أجساد بشرية وباركتهم ريبيكا أو لعنتهم وتحولوا إلى أنصاف آلهة.
أجزاء من المطلق – بعبارة صريحة ، كان مفهومًا يمثل عملية الدخول إلى المرحلة الأولى من المطلق. كان له معنى مختلف. بشر بالميلاد الثاني للمطلق في تاريخ البشرية. لقد فهم تمامًا موقف النظام بشأن التسوية التي تستغرق وقتًا طويلاً. كان الأمر يستحق الفهم.
من حيث الجوهر ، كان من المستحيل أن يصبح إله قاتل إله . كان ذلك بسبب إعداد نظام هروب الطوارئ. كان الهروب الطارئ عندما فتحت الآلهة واستخدمت “باب معبدهم الخاص أو عالمهم الإلهي”. جعل أمواج قاتل الإله تغلق الطريق يعني أن الإله الذي احتضن طاقة قاتل الإله يمكنه بسهولة تدمير نفسه. بما أن الإله أبدي ، فلا داعي لتحمل مثل هذه المخاطر.
شعر زيك الذي كان يقق على القمة بينهم ، بالحاجة إلى إظهار الملك سوبيول أن مرونته كانت تفوق الطبيعي. كان يقظا. كان ذلك لأن موقف الملك سوبيول المتمثل في تعميته فجأة كان غير منطقي على عكس نبرته الناعمة. لم يكن من السهل تخمين نوع الموقف الذي سيواجهه زيك في اللحظة التي يظهر فيها ثغرة.
[سيتم أيضًا الحكم على الأسلحة التي تصنعها على أنها “الأسلحة الإلهية للإله مدجج بالعتاد” وستكتسب تأثير قاتل الإله الخافت. ومع ذلك ، فهي تنطبق فقط على الأسلحة ذات التصنيف الأسطوري أو الأعلى. ]
“في المقام الأول ، إنها قوة وحشية. من الصواب القول إنني أواجه ما لا يمكن تفسيره.
“. !”
‘. ماذا؟’
نزل الملك سوبيول ببطء نحو زيك الذي أصبح متوتراً تدريجياً. تحرك دون ترك أي آثار أقدام على الرمال البيضاء. كانت حركة الملك سوبيول غير عادية لدرجة أنه كان يشك في أنها كانت صورة افتراضية لولا الظل الذي تم إلقاؤه.
“هل سنعود إلى القارة الشرقية معًا؟ إذا قمت أنت أفضل الرسل ، بتوثيق ذلك ، فسيصدقني البقية “.
“على أي حال ، فإن الإله مدجج بالعتاد سوف يأمل في التعاون مع مملكة هوان. بالنظر إلى أفعاله ، من الواضح أنه معاد لأسجارد. قد يكون حذرًا بسبب الأحداث الأخيرة ، لكن يمكن أن أسامحه “.
لقد سرق الإله مدجج بالعتاد أشياء كثيرة من مملكة هوان و قتل العديد من اليانغبا على مدى فترة طويلة من الزمن. ألم يحرر الوحوش الأربعة الميمونة وأضعف نفوذ مملكة هوان في الشرق وأخذ مير؟ في الواقع ، كانت مملكة هوان في وضع لا ينبغي فيه مسامحة جريد.
لقد سرق الإله مدجج بالعتاد أشياء كثيرة من مملكة هوان و قتل العديد من اليانغبا على مدى فترة طويلة من الزمن. ألم يحرر الوحوش الأربعة الميمونة وأضعف نفوذ مملكة هوان في الشرق وأخذ مير؟ في الواقع ، كانت مملكة هوان في وضع لا ينبغي فيه مسامحة جريد.
“في المقام الأول ، إنها قوة وحشية. من الصواب القول إنني أواجه ما لا يمكن تفسيره.
ومع ذلك ، لم يكن الملك سوبيول معاديًا لجريد. سيكون الشيء نفسه صحيحًا في المستقبل. كان موقف الملك سوبيول غامضًا للغاية. لم يكن في وضع يسمح له بتحمل المسؤولية عن أي شيء مثل هانول ، وكان غير راضٍ عن خطة مملكة هوان منذ البداية. بدلاً من ذلك ، كان في وضع يسمح له بالاستمتاع بمشاهدة جريد وهو يزدهر.
“أعلن هانول أنه سيرفع اليانغبا كآلهة للوقوف ضد أسجارد ، لكنني لست متأكدًا من ذلك. هذا مستحيل واقعيًا. حتى لو اقتبس اليانغبا قوة الأساطير الزائفة ليصبحوا آلهة ، فمن الواضح أنهم لن يكونوا قادرين على التعامل مع السيادة بمفرده وسوف يتم جرفهم بعيدًا. ليس من المبالغة القول إنه سيكون من حسن الحظ أن يتمكنوا من ربط أقدام الملائكة قبل الموت “.
كانت قوة مملكة هوان ضعيفة للغاية.
‘. ماذا؟’
من البداية ، لم يكن تشيو جزءًا من هوان مملكة. كان يقيم فقط في مملكة هوان لأنه ساعد مجموعة هانول على الهروب من أسجارد. بعبارة أخرى ، كان عدد الآلهة الرئيسية في مملكة هوان أقل بما لا يقاس من أسجارد.
كان هذا هو السطح. حتى الملك سوبيول سيصبح ضعيفًا للغاية هنا. كان ذلك يعني أنه لا يريد موقفًا يتدخل فيه المزيد من الأشخاص. أصدر زيك حكمًا وسحب سيفه على الفور. ثم أحاطه بطاقة السيف والرونية.
رفع اليانغبا للانتقام من أسجارد؟ كان مستحيل منذ البداية. كان الأمر أكثر أهمية بالنظر إلى خصائص هانول ، التي لم تمارس كامل قوتها إلا عندما تم توجيه المزيد من الكائنات على “الطريق”. لذلك ، حاولت مملكة هوان تجنيد زيك ، الذي كان نصف إله فقط.
الآن لم يكن هناك سبب للاستحواذ على زيك. بمجرد أن يتعاونوا مع الإله مدجج بالعتاد ، سيصبح زيك بطبيعة الحال أحد القوى التي تتبعهم.
تم القبض على جسد زيك من قبل الألوهية عديمة اللون وطار في الهواء. كان الإله الحقيقي مفهومًا وليس حياة. بالنسبة للملك سوبيول ، كانت ألوهيته شيئًا يمكن التعامل معها بحرية مثل جسده.
اختفت طاقة السيف . تبعثرت الأحرف الرونية أيضًا. على وجه الدقة ، تم امتصاصها من قبل ألوهية الملك سوبيول عديمة اللون. بفضل هذا ، اكتسب الملك سوبيول طاقة سيف زيك والرونية كقوة للدفاع ، وتحدث بتعبير بارد ، “لقد أصبحت من المتعصبين للإله مدجج بالعتاد. حسنًا ، لقد شاهدت مثل هذه المعجزات ، لذا يمكنني الفهم “.
“مملكة هوان كانت بحاجة إلى اتخاذ قرار وسارت الأمور على ما يرام. السادة الثلاثة الذين كانوا حذرين مني سرًا أصبحوا هادئين بفضل الإله مدجج بالعتاد. إذا سامحت الإله مدجج بالعتاد وتعاونت معه ، سيكون لدينا بعض القوة لمواجهة أسجارد. سوف تنقل رسالتي إلى الإله مدجج بالعتاد. ”
ترجمة : PEKA
أغلق الملك سوبيول فمه فجأة وهو يكشف عن أفكاره وخططه. كان ذلك لأن زيك الذي كان مهذبًا حتى الآن ، كان على اتصال مباشر بالعين معه. كان هناك عداء خافت في عيون زيك. لقد كان موقفًا لم يختبره الملك سوبيول أبدًا ، لذلك شعر بالغرابة والحيرة.
اتسعت عيون زيك والملك سوبيول في نفس الوقت. تفاجأ زيك لأنه لم يكن يعلم أن هذا الهجوم سينجح ، بينما فوجئ الملك سوبيول لأن المنطقة التي قطعها السيف آلمته بشدة.
فتح زيك فمه ، “إن كلمة” مغفرة “التي استخدمتها مرتين خاطئة”.
“. !”
“. ”
منذ البداية ، كان الملك سوبيول يهدف إلى السلامة الشخصية لزيك. لم يحلم أبدًا أنه سيعاني مثل هذا العار في هذه العملية ، لكن.
“أنت لا تستحق أن تسامح الإله جريد. ”
حدث ذلك في الوقت الذي كبح فيه الملك سوبيول أطراف زيك واستجوبه بتعبير خشن.
الآن لم يكن هناك سبب للاستحواذ على زيك. بمجرد أن يتعاونوا مع الإله مدجج بالعتاد ، سيصبح زيك بطبيعة الحال أحد القوى التي تتبعهم.
لطالما كره زيك الآلهة. لقد عانى بسبب آلهة أسجارد ، الذين خدعوا ودمروا بشرية العالم السابق. كان يكره الأنواع التي تسمى نفسها آلهة. ثم التقى جريد. الإنسان الذي ولد من جديد باعتباره الإله المثالي – بالنسبة إلى زيك كان جريد هو الإله الوحيد الذي خدمه . من يجرؤ على اتهامه بالذنب ومناقشة الغفران؟
كان زيك يشتعل غضبًا . حافظ على عقله الواضح وهو يفكر في كيفية طرد العدو أمامه. كانت الإجابة بسيطة.
“. !”
“سيكون من الجيد إذا أحدثت اضطرابًا”.
المكافآت لم تنتهي هنا.
كان هذا هو السطح. حتى الملك سوبيول سيصبح ضعيفًا للغاية هنا. كان ذلك يعني أنه لا يريد موقفًا يتدخل فيه المزيد من الأشخاص. أصدر زيك حكمًا وسحب سيفه على الفور. ثم أحاطه بطاقة السيف والرونية.
[ومع ذلك ، سيتم أيضًا حظر مهارة “هروب الطوارئ” من اللحظة التي تعترض فيها طريق هروب الآلهة الأخرى. ]
كان نيته أن يستخدم فن المبارزة على نطاق واسع لتدمير الشاطئ وجلب الناس إليه. لقد كانت استراتيجية يمكن تنفيذها لأنه كان يعلم أن أعضاء مدجج بالعتاد يمكنهم التواصل مع بعضهم البعض مع تجاهل المسافة. ومع ذلك ، لم تنجح نيته.
شعر زيك الذي كان يقق على القمة بينهم ، بالحاجة إلى إظهار الملك سوبيول أن مرونته كانت تفوق الطبيعي. كان يقظا. كان ذلك لأن موقف الملك سوبيول المتمثل في تعميته فجأة كان غير منطقي على عكس نبرته الناعمة. لم يكن من السهل تخمين نوع الموقف الذي سيواجهه زيك في اللحظة التي يظهر فيها ثغرة.
“. !”
“. !”
“هل هي ألوهية تضخم الطبيعة؟”
اختفت طاقة السيف . تبعثرت الأحرف الرونية أيضًا. على وجه الدقة ، تم امتصاصها من قبل ألوهية الملك سوبيول عديمة اللون. بفضل هذا ، اكتسب الملك سوبيول طاقة سيف زيك والرونية كقوة للدفاع ، وتحدث بتعبير بارد ، “لقد أصبحت من المتعصبين للإله مدجج بالعتاد. حسنًا ، لقد شاهدت مثل هذه المعجزات ، لذا يمكنني الفهم “.
“ما الذي سنتفق عليه إذا لم يكن تحالفًا؟ إنه مجرد وقت جيد. لقد انخرط هانول مؤخرًا في “الدورة”. أحيانًا كان يكشف عن إرادة السماء ، لكن في أحيان أخرى يكون شبه فاقد للوعي. عقله ليس واعيا استنادًا إلى الطريقة التي شاهد بها للتو تحرير الوحوش الأربعة “.
تم تقديم عناصر جريد على أنها “سيوف مقدسة” أثناء النظر في المخطط الثالثة لـ “تصميم السفينة الطائرة” التي أحضرها لاويل شخصيًا. لقد شعر بالإعجاب عندما رأي أفكار رادولف في التصميم. ثم فجأة ، ظهرت نافذة على مرأى من جريد.
“. !”
انهار زيك على الأرض. لم يستطع حتى أن يئن لأن حنجرته قُطعت بقوة السيف التي امتصها الملك سوبيول وأطلقها. ابتلع الرمل الأبيض صوت سقوط السيف من يده .
“أنت نصف إله ، لذلك لن تموت من هذا القدر. ”
مرآة مشرقة وواضحة – كان هذا هو العالم العقلي الذي دعم زيك. بالنسبة له حيث استخدم الحكمة كسلاح ، كان الهدوء سلاحًا سريًا وحصنًا لا ينبغي أن يضيع أبدًا.
تم القبض على جسد زيك من قبل الألوهية عديمة اللون وطار في الهواء. كان الإله الحقيقي مفهومًا وليس حياة. بالنسبة للملك سوبيول ، كانت ألوهيته شيئًا يمكن التعامل معها بحرية مثل جسده.
[إذا ألحقت ضررًا مميتًا بإله ، فهناك احتمال ضئيل جدًا بأن يتم حظر طريق هروب “الإله”. ]
“ربما كلاهما. بغض النظر عن أي شيء ، لا يمكنني التعامل معه. ”
“هل سنعود إلى القارة الشرقية معًا؟ إذا قمت أنت أفضل الرسل ، بتوثيق ذلك ، فسيصدقني البقية “.
منذ البداية ، كان الملك سوبيول يهدف إلى السلامة الشخصية لزيك. لم يحلم أبدًا أنه سيعاني مثل هذا العار في هذه العملية ، لكن.
كان يحاول تخمين ما هي المبادئ الكامنة وراء ألوهية الملك سوبيول ، والتي زادت من ضوء الشمس.
كان يحاول تخمين ما هي المبادئ الكامنة وراء ألوهية الملك سوبيول ، والتي زادت من ضوء الشمس.
هل شخصية مثل زيك لا تفهم السلطة المطلقة للإله الذي كان موجودًا منذ البداية؟ لدرجة أنه كان يعتز بالاعتقاد السخيف بأن الإله مدجج بالعتاد هو الأعظم.
“أنا أعرف كيف كان شكل جودار والسيادة. ”
‘. ماذا؟’
كانوا جنودًا لم يتحركوا بدون أوامر ريبيكا. أولئك الذين لم يتمكنوا من الهروب من ظل آبائهم مثل الملك ديبيول ، دمروا التسلسل الهرمي.
في الماضي عندما زار مملكة هوان مع جريد ، كان زيك مهذبًا فقط مع ثلاثة آلهة: الإله الوحيد ، تشيو ؛ اله البداية هانول. وكان الثالث الملك سوبيول. كان تسلسلهم الهرمي هو الأعلى حتى خلال فترة وجودهم في أسجارد. بصرف النظر عن تشيو ، كان هانول في ذروته على قدم المساواة مع ريبيكا. ثم كان هناك الملك سوبيول والسيادة .
رثى الملك سوبيول وهو يقسم العالم. لقد استبدل الألوهية بالقوة الجسدية وعالج جرحًا في أبعاد السطح نفسه. ثم فتح الباب المؤدي إلى مملكة هوان.
“أنت لا تستحق أن تسامح الإله جريد. ”
“كويك. ”
القديسون السبعة – أولئك الذين ولدوا في أجساد بشرية وباركتهم ريبيكا أو لعنتهم وتحولوا إلى أنصاف آلهة.
تعافى زيك في الوقت الحقيقي وقاوم. فجأة ، أخرج سيفًا جديدًا وأرجحه.
تجاهله الملك سوبيول. كان ذلك لأن السيف الذي فقد طاقة السيف والرونية لم يكن يمثل تهديدًا على الإطلاق. كان مجرد ذبابة.
“. !”
“لست بحاجة إلى المعرفة. لن تفهم حتى لو قلت لك. آه ، إن الإله مدجج بالعتاد سوف يفهم. ”
“. ؟”
اتسعت عيون زيك والملك سوبيول في نفس الوقت. تفاجأ زيك لأنه لم يكن يعلم أن هذا الهجوم سينجح ، بينما فوجئ الملك سوبيول لأن المنطقة التي قطعها السيف آلمته بشدة.
‘. ماذا؟’
ساحر عظيم أسطوري اغتصب أسطورة الوحش العظيم الذي جلب الألم الأبدي للآلهة ؛ سليل مباشر لأحد الشرور الثلاثة ؛ أحد الرسل السبعة للإله مدجج بالعتاد – براهام . انجذب برائحة الدم الغريبة إلى المشهد.
اخترق ألوهيته وأرسل صدمة خافتة؟ مسح الملك سوبيول الدم من رقبته وأصيب بالدوار للحظات. كانت مجرد قطرة دم واحدة. من الناحية البشرية كان الأمر ضار مثل لدغة البعوض. ومع ذلك ، كان شيئًا لا ينبغي أن يحدث بالنظر إلى التسلسل الهرمي للملك سوبيول. كان الشيء نفسه صحيحًا حتى مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن هذه لم تكن مملكة هوان وأنه كان في حالة ضعف شديد.
ساحر عظيم أسطوري اغتصب أسطورة الوحش العظيم الذي جلب الألم الأبدي للآلهة ؛ سليل مباشر لأحد الشرور الثلاثة ؛ أحد الرسل السبعة للإله مدجج بالعتاد – براهام . انجذب برائحة الدم الغريبة إلى المشهد.
“أنت – هل أنت مؤهل لقاتل الإله. ؟”
حدث ذلك في الوقت الذي كبح فيه الملك سوبيول أطراف زيك واستجوبه بتعبير خشن.
مرآة مشرقة وواضحة – كان هذا هو العالم العقلي الذي دعم زيك. بالنسبة له حيث استخدم الحكمة كسلاح ، كان الهدوء سلاحًا سريًا وحصنًا لا ينبغي أن يضيع أبدًا.
فلاش!
“هل سنعود إلى القارة الشرقية معًا؟ إذا قمت أنت أفضل الرسل ، بتوثيق ذلك ، فسيصدقني البقية “.
كانت خلفية النظرة إلى العالم مفادها أن الإله لا يمكن أن يقتل إلهًا آخر. ومع ذلك ، فإن النظام صنع استثناء لجريد. بناءً على إنجازات جريد العديدة ، تقرر أنه من المعقول تجاهل القوانين الحالية وجعل جريد مؤهلًا باعتباره قاتل الإله.
سقط شعاع من الضوء من السماء.
“كانت الرائحة غريبة. ”
ساحر عظيم أسطوري اغتصب أسطورة الوحش العظيم الذي جلب الألم الأبدي للآلهة ؛ سليل مباشر لأحد الشرور الثلاثة ؛ أحد الرسل السبعة للإله مدجج بالعتاد – براهام . انجذب برائحة الدم الغريبة إلى المشهد.
“ما هي الدورة؟ لماذا تمر آلهة البداية بهذه الظاهرة؟ ”
ترجمة : PEKA
“هل هي ألوهية تضخم الطبيعة؟”
“أنا أعرف كيف كان شكل جودار والسيادة. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
