نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1706

الفصل 1706

الفصل 1706

 

الوسيط الذي من خلاله تم تشغيل السحر والحفاظ عليه لم يستطع تحمل موجات السحر وانكسر؟ كان هذا يعني ان السحر غير مكتمل. كان براهام أعظم ساحر في العالم. لم يعتمد أبدًا على السحر غير المكتمل. كان يعتقد أنه لا يوجد سحر لا يستطيع التنبؤ به.

كان تحليل براهام صحيحًا.

 

 

 

كانت قوة الملك سوبيول تتغير. لقد كان تغييرًا لم يتوقف عند تغيير طبيعة بعض “الطاقات”. كان يتعلق بالتدخل في معظم مفاهيم العالم.

 

 

 

كانت هناك قوة التغيير في خلفية الحادثة حيث أسقط الملك سوبيول الملك دايبيول في الجحيم بينما تجنب أعين الآلهة الأخرى وفي خلفية هذا الحادث افترض أن السادة الثلاثة مسؤولون تمامًا عن محو ذاكرة مير.

أدرك الملك سوبيول أن إبقاء براهام على قيد الحياة سيشكل تهديدًا كبيرًا في المستقبل. لذلك توقف عن المقاومة وأطلق حواسه على نطاق واسع. كان ينوي العثور على مكان براهام وقتله في مقابل حياته الخاصة.

 

ستستمر لحظات النهاية حتى يتم قتل الهدف.

كان الأمر سهلاً عند التفكير في الأمر ببساطة. كان الملك سوبيول هو لحم ودم إله البداية. لقد مارس بطبيعة الحال سلطة مطلقة مثل السيادي وجودار. كان حقا لا يقهر وفقا لتصريح براهام. ومع ذلك ، في هذه اللحظة لم يكن منيعًا.

تدفقت أفكاره بشكل عشوائي.

 

 

استرجع الملك سوبيول بشكل عفوي ذكرى قديمة. لقد كانت ذكرى للوقت الذي هُزم فيه في حرب الآلهة وطرده من أسجارد.

 

 

 

الفشل – للمرة الأولى منذ ولادته ، كان يشعر بنفس مستوى الإحراج الذي اختبره عندما لم تسر الأمور على ما يرام.

 

 

 

اكتسبت الألوهية الشفافة ألوانًا مختلفة من وقت لآخر وتصدعت تدريجياً. شعرت حواس الملك سوبيول بهذا ، ولكن في الواقع ، حدث ذلك على الفور. كانت نتيجة تجاوز السعة المسموح بها في عملية التغيير المتكرر واستيعاب العدد الكبير اللامتناهي من السحر ، وتغيير سحر النهاية إلى “طبيعة مفيدة”.

 

 

“إنه جريد”.

كانت الألوهية أساس الإله. لم تكن ميزة يمكن تشغيلها أو إيقافها بسهولة. لم يكن بإمكان الملك سوبيول سوى مشاهدة ألوهيته التي تعمل وتختفي حسب الرغبة.

“أشعر وكأنهم يستمتعون بدوني؟”

 

 

“كيف يمكن أن يوجد مثل هذا السحر . ”

“أشعر وكأنهم يستمتعون بدوني؟”

 

الفشل – للمرة الأولى منذ ولادته ، كان يشعر بنفس مستوى الإحراج الذي اختبره عندما لم تسر الأمور على ما يرام.

كان مبدأ “راجناروك” يطلق كل أنواع السحر في وقت واحد. كان براهام الوحيد في العالم القادر على تنفيذ هذا المبدأ البسيط. لقد كان ساحرًا درس السحر طوال حياته سواء في حياته باعتباره سليلًا مباشرًا أو في حياته البشرية. فقط لأنه أتقن مئات الأنواع المختلفة من السحر فقد استوفى الشروط لتنشيط راجناروك ويمكنه أن يلقيها في وقت واحد.

[هزم شخص مجهول إلهًا عظيمًا. ]

 

 

في المقام الأول ، كان لابد من جمع سحر براهام لإكمال صيغ راجناروك. لذا كانت “المرايا” ، التي تعكس السحر وتضاعفه إلى عدد لا نهائي ، كانت أيضًا مفهومًا مشتقًا من عالم براهام العقلي. هذا يعني أن أي ساحر غير براهام لا يمكنه استخدام راجناروك .

تبع ذلك صوت براهام “يا له من هراء”. هذا يعني أن وقت راجناروك قد انتهى.

 

 

كان الأمر بلا معنى حتى لو كان ممكنا. سيموت الساحر في المرحلة التي سبقت التنشيط مباشرة. كان من الضروري دون قيد أو شرط أن يكون لديك دماء سليل مباشر لإصلاح القلب والدماغ الذي كان يحترق في نفس الوقت الذي تم فيه استخدام راجناروك.

 

 

اختفى السحر العظيم الذي التهم براهام والملك سوبيول دون أن يترك أثرا. من البداية إلى النهاية ، مرت لحظة فقط حرفيًا. كان الملك سوبيول قد انسحب إلى مملكة هوان قبل أن تنتهي طيور النورس التي لويت رؤوسها لتجنب المشهد ، من رفرفة أجنحتها . تمامًا كما قام قاتل التنين هاياتي بصد إله القتال زيراتول بضربة واحدة فقط من سيفه ، قام براهام بصد الملك سوبيول بسحر واحد فقط.

“أم”.

[لقد تعلم رسولك ، “زيك” ، بعضًا من قوة “الملك سوبيول” ، ابن إله السماء. ]

 

كان الأمر يتعلق بشخص مجهول كان نشطًا في الأيام الخوالي ، كان جريد و كراغول يحتكران هذا الأمر بحكم الأمر الواقع ، لكن في السنوات الأخيرة ، اصبح عدد قليل من الأشخاص أبطال مجهولون. هذا يعني أنه كان من الصعب أن تكون محددًا بشأن من كان.

عالم وصل إلى نهايته الهادئة – كان محاصرًا في عالم مليء بعدد لا نهائي من السحر ، أظهر الملك سوبيول عظمة المطلق. لقد تحرك بسرعة لا يستطيع أحد التعرف عليها وتجنب عالم النهاية مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

لقد اطلق مجموعه من المهارات الرائعة. كان لكل خطوة صغيرة نية وراءها وكانت بمثابة نقطة انطلاق لمناورات المراوغة.

 

 

 

“هذه. مشكله. ”

“كيف يمكن أن يوجد مثل هذا السحر . ”

 

 

كافح الملك سوبيول مع اللحظة التي بدا انها امتدت إلى الأبد وقبل الواقع أخيرًا. كان ذلك بعد فترة وجيزة من ظهور شروخ في ألوهيته المضيئة. كان لايزال محاصر في المرايا التي تشكل القبة من أصل راجناروك. تم تحديد مصيره في اللحظة التي حوصر فيها.

نافذة الإشعار التي ظهرت في مجال رؤية جريد جعلته مذهولًا وفي حيرة من الكلمات. ثم تم تحديثه.

 

“يجب أن يكون جريد”.

ستستمر لحظات النهاية حتى يتم قتل الهدف.

 

 

 

الآن بعد أن حدث هذا ، ليس لدي خيار سوى أن أهدف إلى تدمير متبادل.

 

 

 

أراد الملك سوبيول فقط ترك رسالة للإله مدجج بالعتاد ، لكن يبدو أنه سيخسر. كان عليه أن يتحمل خسارة غير متوقعة ، لكن الخسارة كانت أكبر من أن يتراجع هكذا. كان من الضروري أخذ حياة براهام للتعويض عن خسارته ولو قليلاً. كان من الصواب بطبيعة الحال أن نحكم عليه بالموت الكامل حيث لا يمكن إحيائه.

 

 

 

أدرك الملك سوبيول أن إبقاء براهام على قيد الحياة سيشكل تهديدًا كبيرًا في المستقبل. لذلك توقف عن المقاومة وأطلق حواسه على نطاق واسع. كان ينوي العثور على مكان براهام وقتله في مقابل حياته الخاصة.

أعتبر الناس هذا أمرًا مفروغًا منه ، لكن.

 

 

حدث ذلك في هذا الوقت.

 

 

 

كان هناك هدير مدوي وبدأت المرايا التي تعكس سحر عدد كبير غير محدود في التحطيم. يجب أن يكون هناك خطأ ما. كانت هذه المرايا هي وسيط راجناروك. ومع ذلك ، تم كسرهم لأنهم لم يتمكنوا من الصمود في وجه موجة القوة السحرية من راجناروك. اختفت أجزاء من نهاية العالم.

 

 

 

لقد كان مشهدًا أعطى الملك سوبيول بصيص أمل.

[لقد هزم رسولك ، “براهام” ، “الملك سوبيول” ، ابن إله السماء. ]

 

الوسيط الذي من خلاله تم تشغيل السحر والحفاظ عليه لم يستطع تحمل موجات السحر وانكسر؟ كان هذا يعني ان السحر غير مكتمل. كان براهام أعظم ساحر في العالم. لم يعتمد أبدًا على السحر غير المكتمل. كان يعتقد أنه لا يوجد سحر لا يستطيع التنبؤ به.

“كان سحرًا غير كامل”.

ستستمر لحظات النهاية حتى يتم قتل الهدف.

 

كان الأمر سهلاً عند التفكير في الأمر ببساطة. كان الملك سوبيول هو لحم ودم إله البداية. لقد مارس بطبيعة الحال سلطة مطلقة مثل السيادي وجودار. كان حقا لا يقهر وفقا لتصريح براهام. ومع ذلك ، في هذه اللحظة لم يكن منيعًا.

كان هذا واضحا . لقد كان سحرًا يمكن أن يهدد حتى الإله الحقيقي. كان يتعارض مع العناية الإلهية إذا كان هذا الشيء موجودًا بالفعل ، حكم الملك سوبيول أن سلسلة السحر ستتوقف قريبًا وبدأ في التحرك مرة أخرى.

[كنت كنز الإله مدجج بالعتاد والأول بين الرسل. ]

 

 

السحر الذي أعلن نهاية الزمان لأجزاء من العالم – ركز الملك على البقاء على قيد الحياة من خلال إيجاد وتجنب الفجوات الصغيرة في الفيضان السحري نحوه. لقد اعتبر أنه سيتمكن من التخلص من براهام بعد انتهاء راجناروك.

تدفقت أفكاره بشكل عشوائي.

 

 

لقد كان سوء تقدير. لكن المرايا المكسورة لم تختف بعد. تم تقسيم شظايا المرايا إلى مئات أو آلاف القطع وعكست المزيد من السحر من زوايا مختلفة.

ومع ذلك ، كان هذا الوضع مختلفًا. كان الخصم “إله عظيم”

 

تدفقت أفكاره بشكل عشوائي.

“. هاه. ”

 

 

كان زيك من القلائل الذين احترمهم براهام. جعل تقدير زيك الصريح براهام سعيدًا. كانت الابتسامة على وشك التسرب للوهلة الأولى ، لذلك كان عليه أن يغير تعابير وجهه. أومأ بعبوس فقط ليشعر بإحساس مفاجئ بالغرابة.

هل اكتمل أخيرًا؟ ضحك الملك سوبيول عبثًا بعد أن فقد طريقه في الهروب. لقد كانت نظرة تخلصت تمامًا من أي ندم باقٍ. اعترف بدقة بالهزيمة بمجرد أن وصل الوضع إلى هذه النقطة.

 

 

 

[كنت كنز الإله مدجج بالعتاد والأول بين الرسل. ]

 

 

كان مبدأ “راجناروك” يطلق كل أنواع السحر في وقت واحد. كان براهام الوحيد في العالم القادر على تنفيذ هذا المبدأ البسيط. لقد كان ساحرًا درس السحر طوال حياته سواء في حياته باعتباره سليلًا مباشرًا أو في حياته البشرية. فقط لأنه أتقن مئات الأنواع المختلفة من السحر فقد استوفى الشروط لتنشيط راجناروك ويمكنه أن يلقيها في وقت واحد.

تدفقت أفكاره بشكل عشوائي.

 

 

كان ذلك ممكنا بسبب قبول براهام. كان سبب قبول براهام ذلك لأنه وثق في زيك. كان يعتقد أن زيك سيكون قادرًا على رؤية الصيغ في وقت قصير ، وكالعادة ، توقع أن يحصل على مساعدة كبيرة من رونية زيك.

[أنا حقا أحسد الإله مدجج بالعتاد . ]

“ريو”.

 

 

اهتز الملك سوبيول عندما جرفه سحر صدى داخل راجناروك.

 

 

“. ما هذا؟”

تبع ذلك صوت براهام “يا له من هراء”. هذا يعني أن وقت راجناروك قد انتهى.

 

 

 

اختفى السحر العظيم الذي التهم براهام والملك سوبيول دون أن يترك أثرا. من البداية إلى النهاية ، مرت لحظة فقط حرفيًا. كان الملك سوبيول قد انسحب إلى مملكة هوان قبل أن تنتهي طيور النورس التي لويت رؤوسها لتجنب المشهد ، من رفرفة أجنحتها . تمامًا كما قام قاتل التنين هاياتي بصد إله القتال زيراتول بضربة واحدة فقط من سيفه ، قام براهام بصد الملك سوبيول بسحر واحد فقط.

“أم”.

 

ترجمة : PEKA

قد يكون هناك فرق بين ما قبل وبعد إنشاء عالم مدجج بالعتاد الإلهي ، ولكن من حيث القوة الخالصه لم يكن براهام أدنى من هاياتي. بالطبع ، كانت مساعدة زيك رائعة.

هل اكتمل أخيرًا؟ ضحك الملك سوبيول عبثًا بعد أن فقد طريقه في الهروب. لقد كانت نظرة تخلصت تمامًا من أي ندم باقٍ. اعترف بدقة بالهزيمة بمجرد أن وصل الوضع إلى هذه النقطة.

 

 

” شكرا. ”

 

 

اهتز الملك سوبيول عندما جرفه سحر صدى داخل راجناروك.

الوسيط الذي من خلاله تم تشغيل السحر والحفاظ عليه لم يستطع تحمل موجات السحر وانكسر؟ كان هذا يعني ان السحر غير مكتمل. كان براهام أعظم ساحر في العالم. لم يعتمد أبدًا على السحر غير المكتمل. كان يعتقد أنه لا يوجد سحر لا يستطيع التنبؤ به.

 

 

أدرك الملك سوبيول أن إبقاء براهام على قيد الحياة سيشكل تهديدًا كبيرًا في المستقبل. لذلك توقف عن المقاومة وأطلق حواسه على نطاق واسع. كان ينوي العثور على مكان براهام وقتله في مقابل حياته الخاصة.

بعبارة أخرى ، كانت راجناروك سحرًا كاملاً. في الأصل ، يجب ألا تكون المرايا مكسورة. كان سبب كسرهم هو تدخل زيك. اكتشف بسرعة كيفية تضخيم قوة راجناروك وتدخل في صيغة راجناروك باستخدام الأحرف الرونية.

اكتسبت الألوهية الشفافة ألوانًا مختلفة من وقت لآخر وتصدعت تدريجياً. شعرت حواس الملك سوبيول بهذا ، ولكن في الواقع ، حدث ذلك على الفور. كانت نتيجة تجاوز السعة المسموح بها في عملية التغيير المتكرر واستيعاب العدد الكبير اللامتناهي من السحر ، وتغيير سحر النهاية إلى “طبيعة مفيدة”.

 

 

كان ذلك ممكنا بسبب قبول براهام. كان سبب قبول براهام ذلك لأنه وثق في زيك. كان يعتقد أن زيك سيكون قادرًا على رؤية الصيغ في وقت قصير ، وكالعادة ، توقع أن يحصل على مساعدة كبيرة من رونية زيك.

[لقد حقق رسولك “براهام” ألوهية عالية. إذا تم استيفاء شروط معينة ، فسوف يتطور إلى كيان أسطوري. ]

 

“يجب أن يكون جريد”.

في الختام ، أجاب زيك إيمانه. إذا لم يكسر زيك المرايا فقد يكون رأس براهام قد تم قطعه بحلول الوقت الذي هزمت فيه راجناروك الملك سوبيول.

“يمكنني أن أقوم إذا مت ، ولكن من الأفضل بطبيعة الحال ألا أموت. ”

 

 

“يمكنني أن أقوم إذا مت ، ولكن من الأفضل بطبيعة الحال ألا أموت. ”

“. هاه. ”

 

[لقد حقق رسولك “براهام” ألوهية عالية. إذا تم استيفاء شروط معينة ، فسوف يتطور إلى كيان أسطوري. ]

شعر بالجزء الخلفي من رقبته التي سحقها الملك سوبيول – تغيرت تعبيرات براهام عندما لمس مؤخرة رقبته التي تجددت. لقد كان ممتنًا لـ زيك وسعدًا بوجود زميل يمكنه أن يعاونه بمستوى مساوٍ له. ومع ذلك ، فقد شعر بالحرج الشديد في التعبير عن هذا. بعد كل شيء ، ألم يساعده أولاً قبل أن يحصل على مساعدة من زيك؟

 

 

اختفى السحر العظيم الذي التهم براهام والملك سوبيول دون أن يترك أثرا. من البداية إلى النهاية ، مرت لحظة فقط حرفيًا. كان الملك سوبيول قد انسحب إلى مملكة هوان قبل أن تنتهي طيور النورس التي لويت رؤوسها لتجنب المشهد ، من رفرفة أجنحتها . تمامًا كما قام قاتل التنين هاياتي بصد إله القتال زيراتول بضربة واحدة فقط من سيفه ، قام براهام بصد الملك سوبيول بسحر واحد فقط.

كان هناك شعور بالمقاومة وكان محرجا من التعبير عن مشاعره بصدق. كان لا يزال من الصعب على براهام أن يكون صادقًا مع أي شخص غير جريد.

 

 

ابتسم زيك بهدوء وأحنى رأسه. “شكرًا لك. إذا لم تتدخل فكنت ساصبح رهينة وأسبب المتاعب للإله مدجج بالعتاد “.

ابتسم زيك بهدوء وأحنى رأسه. “شكرًا لك. إذا لم تتدخل فكنت ساصبح رهينة وأسبب المتاعب للإله مدجج بالعتاد “.

 

 

 

“. باه ، لا بأس إذا كنت تعرف هذا. ”

 

 

عالم وصل إلى نهايته الهادئة – كان محاصرًا في عالم مليء بعدد لا نهائي من السحر ، أظهر الملك سوبيول عظمة المطلق. لقد تحرك بسرعة لا يستطيع أحد التعرف عليها وتجنب عالم النهاية مرارًا وتكرارًا.

كان زيك من القلائل الذين احترمهم براهام. جعل تقدير زيك الصريح براهام سعيدًا. كانت الابتسامة على وشك التسرب للوهلة الأولى ، لذلك كان عليه أن يغير تعابير وجهه. أومأ بعبوس فقط ليشعر بإحساس مفاجئ بالغرابة.

 

 

 

“بالمناسبة ، ماذا حدث. ؟”

كان ذلك ممكنا بسبب قبول براهام. كان سبب قبول براهام ذلك لأنه وثق في زيك. كان يعتقد أن زيك سيكون قادرًا على رؤية الصيغ في وقت قصير ، وكالعادة ، توقع أن يحصل على مساعدة كبيرة من رونية زيك.

 

 

تجمعت الرونية حول زيك. كان لديهم في الأصل ألوان مختلفة اعتمادًا على معنى الشخصية. لم ير حالة لا يوجد فيها لون. ومع ذلك ، فإن الرونية التي حطمت مرايا براهام منذ فترة قصيرة كانت شفافة وعديمة اللون.

في المقام الأول ، كان لابد من جمع سحر براهام لإكمال صيغ راجناروك. لذا كانت “المرايا” ، التي تعكس السحر وتضاعفه إلى عدد لا نهائي ، كانت أيضًا مفهومًا مشتقًا من عالم براهام العقلي. هذا يعني أن أي ساحر غير براهام لا يمكنه استخدام راجناروك .

 

كانت أيضًا كلمة تم إرسالها إلى ألوهية الملك سوبيول عندما تم امتصاص طاقة السيف والرونية. بدت الأمور وكأنها انتهت بسرعة كبيرة بسبب تدخل براهام في المنتصف ، لكن وفر هذا وقتًا كافيًا. اكتسبت الكلمه بشكل غامض ألوهية الملك سوبيول. إذا استخدم كلمة أو جملة تعني ألوهية الملك سوبيول ، فسيتم التعبير عنها.

“ريو”.

 

 

ستستمر لحظات النهاية حتى يتم قتل الهدف.

“. ؟”

ستستمر لحظات النهاية حتى يتم قتل الهدف.

 

تبع ذلك صوت براهام “يا له من هراء”. هذا يعني أن وقت راجناروك قد انتهى.

“إنها كلمه قديمة تعني الملاحظة أو التعلم أو الاستبعاد. ”

“يمكنني أن أقوم إذا مت ، ولكن من الأفضل بطبيعة الحال ألا أموت. ”

 

” شكرا. ”

كانت أيضًا كلمة تم إرسالها إلى ألوهية الملك سوبيول عندما تم امتصاص طاقة السيف والرونية. بدت الأمور وكأنها انتهت بسرعة كبيرة بسبب تدخل براهام في المنتصف ، لكن وفر هذا وقتًا كافيًا. اكتسبت الكلمه بشكل غامض ألوهية الملك سوبيول. إذا استخدم كلمة أو جملة تعني ألوهية الملك سوبيول ، فسيتم التعبير عنها.

 

 

“. ”

كان مبدأ “راجناروك” يطلق كل أنواع السحر في وقت واحد. كان براهام الوحيد في العالم القادر على تنفيذ هذا المبدأ البسيط. لقد كان ساحرًا درس السحر طوال حياته سواء في حياته باعتباره سليلًا مباشرًا أو في حياته البشرية. فقط لأنه أتقن مئات الأنواع المختلفة من السحر فقد استوفى الشروط لتنشيط راجناروك ويمكنه أن يلقيها في وقت واحد.

 

“كان سحرًا غير كامل”.

اتسعت عيون براهام الحمراء قليلاً وارتجف. زيك الذي كان يتحدث بلا مبالاة بعد أن فعل شيئًا ضخمًا بدا وكأنه مجنون.

“أم”.

 

 

 

عالم وصل إلى نهايته الهادئة – كان محاصرًا في عالم مليء بعدد لا نهائي من السحر ، أظهر الملك سوبيول عظمة المطلق. لقد تحرك بسرعة لا يستطيع أحد التعرف عليها وتجنب عالم النهاية مرارًا وتكرارًا.

 

“إنها كلمه قديمة تعني الملاحظة أو التعلم أو الاستبعاد. ”

***

[أنا حقا أحسد الإله مدجج بالعتاد . ]

 

كانت الألوهية أساس الإله. لم تكن ميزة يمكن تشغيلها أو إيقافها بسهولة. لم يكن بإمكان الملك سوبيول سوى مشاهدة ألوهيته التي تعمل وتختفي حسب الرغبة.

 

 

 

 

انتهت المعركة قبل وصول جنود جزيرة كوكرو إلى مكان الحادث. نتيجة لذلك ، لم يشهد الجمهور القتال بين براهام والملك سوبيول وظهرت الرسالة العالمية التالية.

 

 

كان زيك من القلائل الذين احترمهم براهام. جعل تقدير زيك الصريح براهام سعيدًا. كانت الابتسامة على وشك التسرب للوهلة الأولى ، لذلك كان عليه أن يغير تعابير وجهه. أومأ بعبوس فقط ليشعر بإحساس مفاجئ بالغرابة.

 

كانت قوة الملك سوبيول تتغير. لقد كان تغييرًا لم يتوقف عند تغيير طبيعة بعض “الطاقات”. كان يتعلق بالتدخل في معظم مفاهيم العالم.

 

 

[هزم شخص مجهول إلهًا عظيمًا. ]

 

 

قد يكون هناك فرق بين ما قبل وبعد إنشاء عالم مدجج بالعتاد الإلهي ، ولكن من حيث القوة الخالصه لم يكن براهام أدنى من هاياتي. بالطبع ، كانت مساعدة زيك رائعة.

 

 

 

 

كان الأمر يتعلق بشخص مجهول كان نشطًا في الأيام الخوالي ، كان جريد و كراغول يحتكران هذا الأمر بحكم الأمر الواقع ، لكن في السنوات الأخيرة ، اصبح عدد قليل من الأشخاص أبطال مجهولون. هذا يعني أنه كان من الصعب أن تكون محددًا بشأن من كان.

 

 

 

ومع ذلك ، كان هذا الوضع مختلفًا. كان الخصم “إله عظيم”

“هذا. ما هذا. ؟”

 

 

“إنه جريد”.

 

 

 

“يجب أن يكون جريد”.

اهتز الملك سوبيول عندما جرفه سحر صدى داخل راجناروك.

 

 

أعتبر الناس هذا أمرًا مفروغًا منه ، لكن.

فكر جريد بجدية في ذلك.

 

[لقد تعلم رسولك ، “زيك” ، بعضًا من قوة “الملك سوبيول” ، ابن إله السماء. ]

“. ما هذا؟”

 

 

 

كانت الحقيقة مختلفة.

[أنا حقا أحسد الإله مدجج بالعتاد . ]

 

كان هذا واضحا . لقد كان سحرًا يمكن أن يهدد حتى الإله الحقيقي. كان يتعارض مع العناية الإلهية إذا كان هذا الشيء موجودًا بالفعل ، حكم الملك سوبيول أن سلسلة السحر ستتوقف قريبًا وبدأ في التحرك مرة أخرى.

 

 

 

فكر جريد بجدية في ذلك.

[تم الاعتراف برسولك ، “براهام” ، من قبل “الملك سوبيول” ، ابن إله السماء. ]

. ربما كان هذا وهم؟ لا ، لسوء الحظ ، قد لا يكون ذلك وهمًا. هل كان من الضروري أن يتنزه مع رسله لتنمية حس الوحدة. ؟

 

كانت الحقيقة مختلفة.

[لقد هزم رسولك ، “براهام” ، “الملك سوبيول” ، ابن إله السماء. ]

ستستمر لحظات النهاية حتى يتم قتل الهدف.

 

 

[يُضاف الإنجاز العظيم لـ “براهام” إلى كل أسطورة تظهر فيها الهيدرا. ]

 

 

في المقام الأول ، كان لابد من جمع سحر براهام لإكمال صيغ راجناروك. لذا كانت “المرايا” ، التي تعكس السحر وتضاعفه إلى عدد لا نهائي ، كانت أيضًا مفهومًا مشتقًا من عالم براهام العقلي. هذا يعني أن أي ساحر غير براهام لا يمكنه استخدام راجناروك .

[لقد حقق رسولك “براهام” ألوهية عالية. إذا تم استيفاء شروط معينة ، فسوف يتطور إلى كيان أسطوري. ]

[هزم شخص مجهول إلهًا عظيمًا. ]

 

نافذة الإشعار التي ظهرت في مجال رؤية جريد جعلته مذهولًا وفي حيرة من الكلمات. ثم تم تحديثه.

 

 

 

“. ؟”

“هذا. ما هذا. ؟”

“أشعر وكأنهم يستمتعون بدوني؟”

 

 

نافذة الإشعار التي ظهرت في مجال رؤية جريد جعلته مذهولًا وفي حيرة من الكلمات. ثم تم تحديثه.

 

 

 

 

 

 

 

[لقد تعلم رسولك ، “زيك” ، بعضًا من قوة “الملك سوبيول” ، ابن إله السماء. ]

 

 

كان الأمر يتعلق بشخص مجهول كان نشطًا في الأيام الخوالي ، كان جريد و كراغول يحتكران هذا الأمر بحكم الأمر الواقع ، لكن في السنوات الأخيرة ، اصبح عدد قليل من الأشخاص أبطال مجهولون. هذا يعني أنه كان من الصعب أن تكون محددًا بشأن من كان.

[من الممكن أن يتم تسجيل اسم زيك في أسطورة الملك سوبيول. ]

 

 

 

“إنه جريد”.

 

 

“. ماذا؟”

 

 

كان ذلك ممكنا بسبب قبول براهام. كان سبب قبول براهام ذلك لأنه وثق في زيك. كان يعتقد أن زيك سيكون قادرًا على رؤية الصيغ في وقت قصير ، وكالعادة ، توقع أن يحصل على مساعدة كبيرة من رونية زيك.

كان جريد لا يزال في القارة الشرقية. في الوقت الذي كانت فيه الوحوش الأربعة الميمونه ، ومير ، وهوانغ جيلدونغ ينشطون في مختلف المجالات لتنشيط القارة الشرقية وكان ينتج سيوفًا مقدسة – في هذه المرحلة ، شعر وكأنه في إجازة. ومع ذلك ، حدث الكثير في هذه الأثناء. كان الأمر وكأنه شعر أنه مهمل قليلاً.

كان الأمر بلا معنى حتى لو كان ممكنا. سيموت الساحر في المرحلة التي سبقت التنشيط مباشرة. كان من الضروري دون قيد أو شرط أن يكون لديك دماء سليل مباشر لإصلاح القلب والدماغ الذي كان يحترق في نفس الوقت الذي تم فيه استخدام راجناروك.

 

كانت هناك قوة التغيير في خلفية الحادثة حيث أسقط الملك سوبيول الملك دايبيول في الجحيم بينما تجنب أعين الآلهة الأخرى وفي خلفية هذا الحادث افترض أن السادة الثلاثة مسؤولون تمامًا عن محو ذاكرة مير.

“أشعر وكأنهم يستمتعون بدوني؟”

 

 

 

. ربما كان هذا وهم؟ لا ، لسوء الحظ ، قد لا يكون ذلك وهمًا. هل كان من الضروري أن يتنزه مع رسله لتنمية حس الوحدة. ؟

 

 

“يجب أن يكون جريد”.

فكر جريد بجدية في ذلك.

 

 

“يجب أن يكون جريد”.

 

 

ترجمة : PEKA

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط