نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1707

الفصل 1707

الفصل 1707

 

 

“في ذلك الوقت ، ظهرت ألوهية الملك سوبيول. لقد كان قريبًا جدًا من كونه لا يقهر ، ومع ذلك كان يعاني من ضعف معين. في اللحظة التي ظهر فيها ذلك ، ألقيت السحر على نطاق واسع ثلاث مرات وفتحت عالمي العقلي ، ومهدت الطريق لراجناروك “.

 

 

 

في القارة الشرقية.

 

 

دهش مير ويوم. على وجه الخصوص ، نظرت يوم إلى براهام كما لو كان شبحًا. تذكرت وجوه إخوتها الذين فقدوا حياتهم امامه في الماضي. كان براهام وحشًا في ذلك الوقت. لقد أودى بحياة العديد من اليانغبا مقابل التخلي عن ذراع واحدة فقط. بشكل غير متوقع ، نما إلى مستوى إله حقيقي في غضون سنوات قليلة.

ظهر براهام أمام جريد وشرح بتعبير هادئ. بدا وكأنه كان يحاول عدم التحمس ، لكنه لم يستطع التحكم فى صوته المرتعش. واجه إله. حتى أنه هزم أحد الآلهة في أعلى المناصب. ربما كان في وضع مفيد ، لكن من ينكر أنه حقق ثالث أعظم إنجاز بعد جريد و هاياتي.

 

 

 

“كان مشهد مئات الأنواع من السحر الذي يغطي منطقة بأكملها وينمو إلى عدد لا نهائي أمرًا رائعًا في حد ذاته. كنت أشاهده في الواقع ، لكن لم أشعر أنه حقيقي “.

 

 

 

جاء زيك معه وأدلى بتعليق من حين لآخر. لقد جعل جريد يدرك الإنجاز العظيم نيابة عن براهام ، الذي شرح مبدأ راجناروك ، لأن القوة كانت لا يمكن تصورها حتى لو سمع جريد مائة مرة.

شعر براهام أن أحشائه تغلي. كان ذلك لأنه رأى جريد ينظر إلى مير بارتياح. كان يعتقد أن مير كان يحاول طمس النقطة والتلاعب بالأشياء لكسب ثقة جريد.

 

 

“الملك سوبيول. ”

أومأ برأسه بهدوء وشكل رونًا. كانت كلمه تعني “التسجيل”. “أعتقد أن هذا سيساعدك. ”

 

 

دهش مير ويوم. على وجه الخصوص ، نظرت يوم إلى براهام كما لو كان شبحًا. تذكرت وجوه إخوتها الذين فقدوا حياتهم امامه في الماضي. كان براهام وحشًا في ذلك الوقت. لقد أودى بحياة العديد من اليانغبا مقابل التخلي عن ذراع واحدة فقط. بشكل غير متوقع ، نما إلى مستوى إله حقيقي في غضون سنوات قليلة.

 

 

“هييك. ”

“. التقييم القائل بأن مفهوم الوقت لا معنى له بالنسبة إلى الإله مدجج بالعتاد صحيح. ”

 

 

 

الشخص الذي طغى على السنين – كان يجب أن تتبع هذه الكلمات عند مناقشة الإله مدجج بالعتاد. كان ذلك لأنه طارد المتعاليين الذين كانوا موجودين منذ آلاف السنين بجسم بشري عاش لمدة تقل عن 100 عام. وبدا أيضًا أن رسله قد تأثروا به كثيرًا. في كل مرة رأته ، أصبح أقوى كما لو كان يتحكم فى الوقت.

شعر براهام أن أحشائه تغلي. كان ذلك لأنه رأى جريد ينظر إلى مير بارتياح. كان يعتقد أن مير كان يحاول طمس النقطة والتلاعب بالأشياء لكسب ثقة جريد.

 

من الواضح أن براهام أصيب بخيبة أمل. لقد قبل أن مير قد اتخذ منصب الرسول فقط من خلال العلاقات الشخصية.

“مؤهلات قاتل الإله . ”

 

 

 

فكرت يوم فجأة في مستقبل معين. كان جريد هو الذي أصبح الإله الوحيد والآلهة الثمانية انحنوا أمامه. كان الرسل السبعة ، بمن فيهم مير ، ويوم نفسها ، يومًا ما قد يصبحوا الآلهة الرئيسية في عالم مدجج بالعتاد.

كان مير يبتسم. كان الانحناء الطفيف لعينيه يشبه باجما. قد تكون كائنات مخلوقة بشكل مصطنع ، لكن قريب الدم كان قريبًا بالدم.

 

 

“توقفي عن تخيل الأشياء غير السارة. ”

كلما فكر في الأمر ، بدا جارام أكثر موهبة. إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، فقد شعر بتحسن. إنه لأمر مؤسف أن يكون لديه مثل هذه الشخصية السيئة.

 

أظهرت كل من العنقاء الحمراء و التنين الأزرق اهتمامًا كبيرًا بسحر براهام. من منظور العنقاء الحمراء التى كانت النار نفسها ، والتنين الأزرق الذي كان البرق نفسه ، كانوا يأملون أن يكونوا قادرين على استخدام السحر بناءً على سلطتهم.

“هييك. ”

-توقف عن كونك قبيحًا.

 

 

كانت يوم منتشية ، فقط لتستعيد رشدها بطريقة خائفة. كان ذلك لأن براهام العابس كان يحدق بها. كان قلبها ينبض كما لو كانت تواجه الإله مدجج بالعتاد كعدو. هل كان هذا ما شعر به الفأر أمام قطة؟

 

 

 

“هذا يجعلني اضحك. تسك ، “وبخها براهام قبل أن يوجه نظره إلى مير. اللغز الأخير الذي أكمل الرسل السبعة. هل كان مير يستحق حقًا أن يكون آخر رسول؟

قالها في قلبه أيضًا ، فقط في حالة.

 

 

“إنقاذ حياة جريد مسألة منفصلة”.

أعداء أقوياء للغاية وقوة ضعيفة نسبيًا – أصبح عقله القلق دائمًا مرتاحًا بمجرد تحرير القارة الشرقية وتزايد عدد الرسل. بحلول الوقت الذي ظهرت فيه النسخة النهائية من السفينة الطائرة ، ربما لن يكون غزو أسجارد حلما فارغًا.

 

ظهر صوت زيك. أعطى تحذيرًا بعد أن رأى وجه براهام يتغير ببطء. بفضل هذا ، استعاد براهام رباطة جأشه وأخذ نفسا عميقا. بالكاد تمكن من الحد من رغبته في تحدي مير في مبارزة.

تحسن الرسل يوما بعد يوم. حتى طفل السحلية الذي كان يأكل فقط كان قادرًا على إعادة إنشاء الإله المجنون و التنين المجنون.

 

 

 

كان جريد يواجه الجحيم وأسجارد. كان على الرسل أن ينمووا بثبات لكي يساعدوه. لم يتمكنوا من التوقف للحظة. لقد احتاجوا إلى جهود تقطيع العظام والتصميم على الموت. هل كان مير يشعر بهذا اليأس عندما خُلق منذ البداية ليكون نظيرًا لبعل أو رفائيل؟ في الواقع ، لا يبدو أنه قد تحسن مقارنة بما رآه براهام قبل بضعة أشهر.

 

 

“لا ، على العكس ، لديه عيب. ”

“هاه. هاه؟”

 

“مؤهلات قاتل الإله . ”

هل كان هذا الرجل الساقط هو آخر رسول؟

صُدم براهام وزيك للحظة.

 

 

من الواضح أن براهام أصيب بخيبة أمل. لقد قبل أن مير قد اتخذ منصب الرسول فقط من خلال العلاقات الشخصية.

“إنقاذ حياة جريد مسألة منفصلة”.

 

أظهرت كل من العنقاء الحمراء و التنين الأزرق اهتمامًا كبيرًا بسحر براهام. من منظور العنقاء الحمراء التى كانت النار نفسها ، والتنين الأزرق الذي كان البرق نفسه ، كانوا يأملون أن يكونوا قادرين على استخدام السحر بناءً على سلطتهم.

 

 

لقد خلق براهام الذي جاء لزيارته وسرد قصته جوًا من الخوف. لا يمكن أن يقف جريد مكتوف الأيدي. اعتقد جريد أنه يجب عليه تهدئة براهام ، الذي كان ينظر إلى مير بعيون غير راضية.

 

 

ترجمة : PEKA

اتخذ مير خطوة إلى الأمام. “يجب أن يكون من الصعب الوثوق بي . هذا مفهوم. ومع ذلك ، لم يبق لدي أي مشاعر تجاه مملكة هوان. ”

 

 

 

“من أين أتيت؟ هذه ليست مشكلة “.

 

 

 

كان براهام ابن شيطان عظيم. من بين الرسل السبعة ، كان هناك ملاك طُرد من أسجارد وابنة التنين المجنون. إذا جاء أحدهم وشكك في أصولهم ، فليس هناك سوى عدد قليل من الرسل الذين يمكن أن يتصرفوا بفخر.

 

 

 

“هل تستحق خدمة جريد؟ بالنظر إلى مهاراتك التي تدهورت ، يبدو أن عقليتك نفسها فاسدة “.

 

 

 

كانت يوم مليئة بالغضب. لقد اعتقدت أن براهام حكم بتهور على مير دون أن يعرف ما الذي مر به. ومع ذلك ، بقيت صامتة دون أن تظهر أي تعبير. كان الرد وظيفة مير. كان عليه أن يبدد سوء التفاهم. لم يكن الأمر أنها لم تستطع التقدم لأنها كانت خائفة من براهام.

ألم يكن ذلك بعد هزيمة الملك سوبيول مباشرة؟ في الوقت الحالي ، ربما كانت القارة الشرقية أكثر الأماكن أمانًا في العالم. كان من الجيد الاسترخاء قليلاً.

 

ألم يكن ذلك بعد هزيمة الملك سوبيول مباشرة؟ في الوقت الحالي ، ربما كانت القارة الشرقية أكثر الأماكن أمانًا في العالم. كان من الجيد الاسترخاء قليلاً.

“لقد قابلت عددًا غير قليل من اليانغبا. يعتمد معظمهم على قوتهم الفطرية. هم أولئك الذين أضاعوا سنواتهم. ألست مثلهم؟ ”

 

 

 

عدد اليانغبا الذى قتلهم براهام كان قريبًا من الرقم المزدوج. كان لديه خبرة كافية لتحديد ماهيتهم. كان أقل تحيزًا مقارنة بجريد ، الذي اعتاد تقييم اليانغبا بمجرد النظر إلى جارام.

“أفكر أيضًا بشكل إيجابي في انضمامك. ”

 

حدث ذلك في الوقت الذي اعتنق فيه دوق الحكمة الذي كان يتمتع بحماس أكاديمي أكبر من أي شخص آخر روح التحدي الجديدة.

‘ هذا الرجل ، جارام ، هو حقًا. ”

 

 

 

كلما فكر في الأمر ، بدا جارام أكثر موهبة. إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، فقد شعر بتحسن. إنه لأمر مؤسف أن يكون لديه مثل هذه الشخصية السيئة.

كلما فكر في الأمر ، بدا جارام أكثر موهبة. إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، فقد شعر بتحسن. إنه لأمر مؤسف أن يكون لديه مثل هذه الشخصية السيئة.

 

 

فكر جريد في هذا أثناء مشاهدة الموقف.

 

 

 

قال مير بتعبير موقر: “سأريك جانباً مختلفاً مني من الآن فصاعداً”.

 

 

استجابت جميع الوحوش الأربعة لندائه. كان هناك العنقاء الحمراء مصنوع من لهيب الحياة والتنين الأزرق مصنوع من البرق الأزرق. كانت هناك السلحفاة السوداء التي أطلقت رقصة الموت مع كل نفس ، والنمر الأبيض الذي شعر بجذوره في الأرض. كان مشهد الوحوش الأربعة الميمون الضخمة المتجمعة في مكان واحد ساحقًا.

لم يشرح ما مر به كما لو أنه لا يريد استخدامه كذريعة. لقد ناقش المستقبل فقط. أظهر مزاجًا لطيفًا وحكيمًا ومهيبًا في نفس الوقت.

“أفكر أيضًا بشكل إيجابي في انضمامك. ”

 

 

اقتنع جريد. “كما هو متوقع ، يجب أن يكون هناك شخص واحد على الأقل مثل مير”.

“لقد قابلت عددًا غير قليل من اليانغبا. يعتمد معظمهم على قوتهم الفطرية. هم أولئك الذين أضاعوا سنواتهم. ألست مثلهم؟ ”

 

 

كان سيكون أمرا مروعا لو كانت شخصية مير مشابهة للرسل الآخرين. كان من الممكن أن يعلق في موقف اتهام براهام الذي أسيء فهمه بشكل تعسفي وربما يكون قد سحب سيفه على الفور. أراد جريد أن يتعايش الرسل قدر الإمكان. كان يعتقد أنه كلما زادت ثقتهم واعتمادهم على بعضهم البعض ، زاد قدرتهم على الانفجار بكامل إمكاناتهم.

طنين طنين.

 

 

“هاه. هاه؟”

[انا قد جئت. ]

 

 

هل توقع عذرًا واهنًا؟ سخر براهام من اللحظة التي فتح فيها مير فمه ، فقط ليصمت لأنه شعر بإحراج نادر. بدا أنه يريد أن يقول شيئًا آخر ، لكنه لم يستطع فتح فمه . كان ذلك بسبب موقف مير. سيكون براهام القبيح الوحيد إذا قال أي شيء آخر هنا.

-توقف عن كونك قبيحًا.

 

 

“إنه رجل يشبه الثعلب”.

 

 

 

شعر براهام أن أحشائه تغلي. كان ذلك لأنه رأى جريد ينظر إلى مير بارتياح. كان يعتقد أن مير كان يحاول طمس النقطة والتلاعب بالأشياء لكسب ثقة جريد.

 

 

‘ هذا الرجل ، جارام ، هو حقًا. ”

كان هذا طبيعي. من هو المتعالي الذي يقبل النقد بسهولة؟ لقد كان تسلسلاً هرميًا حيث لا يمكنهم الشك في أن المسار الذي سلكوه كان هو الطريق الصحيح. كان موقف مير بقبوله بوقار بعد تعرضه للانتقاد غريبًا ومريبًا بدرجة كافية.

“. كيف تجرؤ على المجيء إلى هنا. ”

 

رفرف الريش الأبيض النقي على النسيم وتناثر في جميع أنحاء راينهاردت. طار بعض الريش إلى غرفة نوم إيرين وشكل حاجزًا ، بينما تتبع البعض الآخر موقع الدخلاء.

-توقف عن كونك قبيحًا.

 

 

 

ظهر صوت زيك. أعطى تحذيرًا بعد أن رأى وجه براهام يتغير ببطء. بفضل هذا ، استعاد براهام رباطة جأشه وأخذ نفسا عميقا. بالكاد تمكن من الحد من رغبته في تحدي مير في مبارزة.

استجابت جميع الوحوش الأربعة لندائه. كان هناك العنقاء الحمراء مصنوع من لهيب الحياة والتنين الأزرق مصنوع من البرق الأزرق. كانت هناك السلحفاة السوداء التي أطلقت رقصة الموت مع كل نفس ، والنمر الأبيض الذي شعر بجذوره في الأرض. كان مشهد الوحوش الأربعة الميمون الضخمة المتجمعة في مكان واحد ساحقًا.

 

في هذه الأثناء ، كان زيك يبدي اهتمامًا بمير. لقد تواصل مع مملكة هوان إلى حد ما لدرجة أنه تمت دعوته إلى مملكة هوان ، لذلك كان يعرف ميول مير جيدًا. كان لديه روح منقطعة النظير للتحسن. كان هو الذي ركز عليه إله القتال. لم يكن ليتراجع لأسباب تافهة.

كان مير يبتسم. كان الانحناء الطفيف لعينيه يشبه باجما. قد تكون كائنات مخلوقة بشكل مصطنع ، لكن قريب الدم كان قريبًا بالدم.

“هذا مثير للاهتمام. ” أظهر براهام أيضًا اهتمامًا كبيرًا. هل يمكن استبدال الطاقة التي كانت تتكون منها العنقاء الحمراء و التنين الأزرق بقوة سحرية؟ إذا كان ذلك ممكنًا ، فسيولد سحر العناصر الأكثر نقاءً في العالم.

 

طنين طنين.

” مجرد النظر إلى الوجه يعتبر سوء حظ. ”

 

 

 

“هل الوحوش الأربعة الميمونة مشغولة الآن؟ أود أن أقدم لهم براهام وزيك أثناء وجودهم هنا “.

 

 

[رُسُلُ الإله مدجج بالعتاد. أنا سعيد لأنني سأتمكن من خدمة البشر في نفس الجانب مثلكم في المستقبل. ]

كانت القارة الشرقية تندمج مع العالم الإلهي بمعدل 1٪ في اليوم. سرعان ما أصبحت آلهة هذه الأرض آلهة تنتمي إلى عالم مدجج بالعتاد. لم يكن هناك ضرر من تحية الرسل مقدما.

“يا إلهي ، ألست أنت التنين الأصفر؟ أعتقد أن كل الوحوش الأربعة الميمون سوف يجتمعون بمجرد أن يتلقوا ندائك “.

 

ظهر صوت زيك. أعطى تحذيرًا بعد أن رأى وجه براهام يتغير ببطء. بفضل هذا ، استعاد براهام رباطة جأشه وأخذ نفسا عميقا. بالكاد تمكن من الحد من رغبته في تحدي مير في مبارزة.

ألم يكن ذلك بعد هزيمة الملك سوبيول مباشرة؟ في الوقت الحالي ، ربما كانت القارة الشرقية أكثر الأماكن أمانًا في العالم. كان من الجيد الاسترخاء قليلاً.

“يبدو أنك مررت بالكثير. ”

 

“إنقاذ حياة جريد مسألة منفصلة”.

“يا إلهي ، ألست أنت التنين الأصفر؟ أعتقد أن كل الوحوش الأربعة الميمون سوف يجتمعون بمجرد أن يتلقوا ندائك “.

في هذه الأثناء ، كان زيك يبدي اهتمامًا بمير. لقد تواصل مع مملكة هوان إلى حد ما لدرجة أنه تمت دعوته إلى مملكة هوان ، لذلك كان يعرف ميول مير جيدًا. كان لديه روح منقطعة النظير للتحسن. كان هو الذي ركز عليه إله القتال. لم يكن ليتراجع لأسباب تافهة.

 

كان هذا رأي مير. كيف يمكن أن يتكلم بشكل جميل؟ ابتسم جريد بسعادة دون أن يعرف قلب براهام الداخلي وأطلق نفسا ذهبيا.

كان هذا رأي مير. كيف يمكن أن يتكلم بشكل جميل؟ ابتسم جريد بسعادة دون أن يعرف قلب براهام الداخلي وأطلق نفسا ذهبيا.

 

 

أظهرت كل من العنقاء الحمراء و التنين الأزرق اهتمامًا كبيرًا بسحر براهام. من منظور العنقاء الحمراء التى كانت النار نفسها ، والتنين الأزرق الذي كان البرق نفسه ، كانوا يأملون أن يكونوا قادرين على استخدام السحر بناءً على سلطتهم.

” من فضلكم ردوا على طلبي. ”

[أوهه. ]

 

 

قالها في قلبه أيضًا ، فقط في حالة.

 

 

‘ هذا الرجل ، جارام ، هو حقًا. ”

[هل اتصلت؟]

 

 

ظهر براهام أمام جريد وشرح بتعبير هادئ. بدا وكأنه كان يحاول عدم التحمس ، لكنه لم يستطع التحكم فى صوته المرتعش. واجه إله. حتى أنه هزم أحد الآلهة في أعلى المناصب. ربما كان في وضع مفيد ، لكن من ينكر أنه حقق ثالث أعظم إنجاز بعد جريد و هاياتي.

[انا قد جئت. ]

 

 

 

استجابت جميع الوحوش الأربعة لندائه. كان هناك العنقاء الحمراء مصنوع من لهيب الحياة والتنين الأزرق مصنوع من البرق الأزرق. كانت هناك السلحفاة السوداء التي أطلقت رقصة الموت مع كل نفس ، والنمر الأبيض الذي شعر بجذوره في الأرض. كان مشهد الوحوش الأربعة الميمون الضخمة المتجمعة في مكان واحد ساحقًا.

لم يشرح ما مر به كما لو أنه لا يريد استخدامه كذريعة. لقد ناقش المستقبل فقط. أظهر مزاجًا لطيفًا وحكيمًا ومهيبًا في نفس الوقت.

 

في نفس الوقت في راينهاردت.

صُدم براهام وزيك للحظة.

 

 

[أوهه. ]

“مؤهلات قاتل الإله . ”

 

ظهر صوت زيك. أعطى تحذيرًا بعد أن رأى وجه براهام يتغير ببطء. بفضل هذا ، استعاد براهام رباطة جأشه وأخذ نفسا عميقا. بالكاد تمكن من الحد من رغبته في تحدي مير في مبارزة.

عبرت الوحوش الأربعة الميمون علانية عن إعجابها. لقد سمعوا أن براهام وزيك قد هزموا الملك سوبيول. كانت عيونهم التى تلمع بألوان مختلفة مليئة بالحسد.

 

 

 

[براهام وزيك. لقد سمعت عنكم. ]

 

 

أومأ برأسه بهدوء وشكل رونًا. كانت كلمه تعني “التسجيل”. “أعتقد أن هذا سيساعدك. ”

[رُسُلُ الإله مدجج بالعتاد. أنا سعيد لأنني سأتمكن من خدمة البشر في نفس الجانب مثلكم في المستقبل. ]

 

 

 

“أفكر أيضًا بشكل إيجابي في انضمامك. ”

 

 

تحسن الرسل يوما بعد يوم. حتى طفل السحلية الذي كان يأكل فقط كان قادرًا على إعادة إنشاء الإله المجنون و التنين المجنون.

لحسن الحظ ، لم ينخرط براهام في حرب أعصاب ضد الوحوش الأربعة الميمونة. بفضل هذا ، هدأ الجو الذي كان قاسياً لفترة من الوقت.

اقتنع جريد. “كما هو متوقع ، يجب أن يكون هناك شخص واحد على الأقل مثل مير”.

 

 

[هل سأكون قادرًا على تنفيذ سحرك بنارى؟]

في نفس الوقت في راينهاردت.

 

كلما فكر في الأمر ، بدا جارام أكثر موهبة. إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، فقد شعر بتحسن. إنه لأمر مؤسف أن يكون لديه مثل هذه الشخصية السيئة.

أظهرت كل من العنقاء الحمراء و التنين الأزرق اهتمامًا كبيرًا بسحر براهام. من منظور العنقاء الحمراء التى كانت النار نفسها ، والتنين الأزرق الذي كان البرق نفسه ، كانوا يأملون أن يكونوا قادرين على استخدام السحر بناءً على سلطتهم.

 

 

“يبدو أنك مررت بالكثير. ”

“هذا مثير للاهتمام. ” أظهر براهام أيضًا اهتمامًا كبيرًا. هل يمكن استبدال الطاقة التي كانت تتكون منها العنقاء الحمراء و التنين الأزرق بقوة سحرية؟ إذا كان ذلك ممكنًا ، فسيولد سحر العناصر الأكثر نقاءً في العالم.

فكرت يوم فجأة في مستقبل معين. كان جريد هو الذي أصبح الإله الوحيد والآلهة الثمانية انحنوا أمامه. كان الرسل السبعة ، بمن فيهم مير ، ويوم نفسها ، يومًا ما قد يصبحوا الآلهة الرئيسية في عالم مدجج بالعتاد.

 

 

حدث ذلك في الوقت الذي اعتنق فيه دوق الحكمة الذي كان يتمتع بحماس أكاديمي أكبر من أي شخص آخر روح التحدي الجديدة.

 

 

“هذا مثير للاهتمام. ” أظهر براهام أيضًا اهتمامًا كبيرًا. هل يمكن استبدال الطاقة التي كانت تتكون منها العنقاء الحمراء و التنين الأزرق بقوة سحرية؟ إذا كان ذلك ممكنًا ، فسيولد سحر العناصر الأكثر نقاءً في العالم.

طنين طنين.

 

 

 

كان الناس مزدحمين خارج القصر الذي كان يقيم فيه جريد. كان موكب لتحية مخلص العالم ، الإله مدجج بالعتاد. كان جريد مسرورًا من نواح كثيرة.

 

 

ركض أسموفيل والفرسان الحمر السابقون ، والفرسان والجنود الذين تعلموا من قبلهم وقديس السيف كراغول في ظلام الليل خلف الريش.

أعداء أقوياء للغاية وقوة ضعيفة نسبيًا – أصبح عقله القلق دائمًا مرتاحًا بمجرد تحرير القارة الشرقية وتزايد عدد الرسل. بحلول الوقت الذي ظهرت فيه النسخة النهائية من السفينة الطائرة ، ربما لن يكون غزو أسجارد حلما فارغًا.

 

 

ترجمة : PEKA

“يبدو أنك مررت بالكثير. ”

دهش مير ويوم. على وجه الخصوص ، نظرت يوم إلى براهام كما لو كان شبحًا. تذكرت وجوه إخوتها الذين فقدوا حياتهم امامه في الماضي. كان براهام وحشًا في ذلك الوقت. لقد أودى بحياة العديد من اليانغبا مقابل التخلي عن ذراع واحدة فقط. بشكل غير متوقع ، نما إلى مستوى إله حقيقي في غضون سنوات قليلة.

 

“يا إلهي ، ألست أنت التنين الأصفر؟ أعتقد أن كل الوحوش الأربعة الميمون سوف يجتمعون بمجرد أن يتلقوا ندائك “.

في هذه الأثناء ، كان زيك يبدي اهتمامًا بمير. لقد تواصل مع مملكة هوان إلى حد ما لدرجة أنه تمت دعوته إلى مملكة هوان ، لذلك كان يعرف ميول مير جيدًا. كان لديه روح منقطعة النظير للتحسن. كان هو الذي ركز عليه إله القتال. لم يكن ليتراجع لأسباب تافهة.

عبرت الوحوش الأربعة الميمون علانية عن إعجابها. لقد سمعوا أن براهام وزيك قد هزموا الملك سوبيول. كانت عيونهم التى تلمع بألوان مختلفة مليئة بالحسد.

 

 

“أنت. هل تعرفني؟” جعل سؤال مير الدقيق زيك يفهم الموقف على الفور.

كان مير يبتسم. كان الانحناء الطفيف لعينيه يشبه باجما. قد تكون كائنات مخلوقة بشكل مصطنع ، لكن قريب الدم كان قريبًا بالدم.

 

“لقد قابلت عددًا غير قليل من اليانغبا. يعتمد معظمهم على قوتهم الفطرية. هم أولئك الذين أضاعوا سنواتهم. ألست مثلهم؟ ”

أومأ برأسه بهدوء وشكل رونًا. كانت كلمه تعني “التسجيل”. “أعتقد أن هذا سيساعدك. ”

شعر براهام أن أحشائه تغلي. كان ذلك لأنه رأى جريد ينظر إلى مير بارتياح. كان يعتقد أن مير كان يحاول طمس النقطة والتلاعب بالأشياء لكسب ثقة جريد.

 

كان هذا رأي مير. كيف يمكن أن يتكلم بشكل جميل؟ ابتسم جريد بسعادة دون أن يعرف قلب براهام الداخلي وأطلق نفسا ذهبيا.

 

 

 

 

***

 

 

 

 

 

 

 

في نفس الوقت في راينهاردت.

“هذا يجعلني اضحك. تسك ، “وبخها براهام قبل أن يوجه نظره إلى مير. اللغز الأخير الذي أكمل الرسل السبعة. هل كان مير يستحق حقًا أن يكون آخر رسول؟

 

قالها في قلبه أيضًا ، فقط في حالة.

سارييل ، التي كانت تصلي أمام تمثال للإله مدجج بالعتاد ، فتحت عيونها ببطء.

 

 

لحسن الحظ ، لم ينخرط براهام في حرب أعصاب ضد الوحوش الأربعة الميمونة. بفضل هذا ، هدأ الجو الذي كان قاسياً لفترة من الوقت.

“. كيف تجرؤ على المجيء إلى هنا. ”

 

 

في نفس الوقت في راينهاردت.

رفرف الريش الأبيض النقي على النسيم وتناثر في جميع أنحاء راينهاردت. طار بعض الريش إلى غرفة نوم إيرين وشكل حاجزًا ، بينما تتبع البعض الآخر موقع الدخلاء.

“كان مشهد مئات الأنواع من السحر الذي يغطي منطقة بأكملها وينمو إلى عدد لا نهائي أمرًا رائعًا في حد ذاته. كنت أشاهده في الواقع ، لكن لم أشعر أنه حقيقي “.

 

 

ركض أسموفيل والفرسان الحمر السابقون ، والفرسان والجنود الذين تعلموا من قبلهم وقديس السيف كراغول في ظلام الليل خلف الريش.

 

 

ترجمة : PEKA

 

 

ترجمة : PEKA

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط