الفصل 1713
“تابوت. سأقوم بتزيين المسرح حتى يصبح قبرًا لرجل الإله القتالي “.
“الإله الوحيد سينزل مع الآلهة التي تخدمه!”
الرفاق الذين خدعهم الإنسان الكافر ، الإله المدجج بالعتاد! افتحوا عيونكم وعودوا للصلاح بعد رؤية مصدر وذروة القوة القتالية! ”
“آلان!”
“الإله القتالي زيراتول سيعود بكم إلى الطريق الصحيح!”
كان أتباع إله القتال من الوحوش التي مثلت ساتسفاي. كانوا يعاملون عادة على أنهم قذارة متسخة ويتم تجنبهم. كان ذلك لأن المتعصبين فقدوا إحساسهم بالعقل بعد أن خدعتهم التقنيات السرية لإله القتال. كانوا عنيفين للغاية ولم يعرفوا الألم والخوف.
“تابوت. سأقوم بتزيين المسرح حتى يصبح قبرًا لرجل الإله القتالي “.
***
لقد اعتمدوا على الغرائز أكثر من الوحوش ، وكان من غير المعقول تصنيفهم على أنه بشر. كما أصبحوا أقوى بشكل كبير اعتمادًا على عدد التقنيات السرية المكتسبة. كانت العناصر التي أسقطوها ذات قيمة مقارنة بالوحوش الرئيسية ، ولكن كان من الأفضل تجنبهم قدر الإمكان.
لقد قالها جريد – كل من واجههم ، باستثناء التنين الشرير ، شعروا بأنهم غير مفهومين.
كان هناك موكب طويل من هؤلاء الأشخاص المقززين. بدأت المجموعة بعشرات الأشخاص من جميع أنحاء القارة ، لكنها نمت إلى عشرات الآلاف في مرحلة ما. كان وجودهم في حد ذاته تهديدًا. كانت كارثة مؤقته. كان ذلك لأن الغريزة المطلقة التي سيطرت على أتباع الإله القتالة كانت الوحشية. بغض النظر عما إذا كان الهدف وحشًا أو إنسانًا أو وحشًا ، كانوا يميلون إلى القتال كلما اتصلوا بالعين مع شخص ما.
“أبي!”
من يستطيع أن يشاهد مثل هؤلاء الناس وهم يتجمعون في أسراب؟ كان الناس مرتبكين ومشغولين بالفرار. أولئك الذين عرفوا عن القدرات الجسدية للأتباع شعروا بالموت في الوقت الذي شهدوا فيه الموكب. ومع ذلك ، من المدهش أنه لم تكن هناك مذبحة.
في حالة نادرة ، قمع الأتباع غرائزهم. لا ، كان هناك شعور أقوى بالتلاعب من قبل شخص ما.
إن شرب الشاي المنقوع من أوراق الشاي هذه سوف ينقي العقل ويعيد ويعطي المناعة لجميع تشوهات الحالة العقلية. ]
هانول ، الذي دخل “الدورة” – فحص لاويل محتويات نافذة الإخطار التي تمثل العقل الباطن لديه. كان يعتقد أنه سيطلق مهمة لتهديد إمبراطورية مدجج بالعتاد وكنيسة مدجج بالعتاد ، لكنه الآن كان يتحد مع زيراتول. كان الأمر كما لو أنه نسي أن خصم مملكة هوان هو أسجارد.
لم يكونوا في حالة جيدة ، على عكس أتباع إله القتال الذين شوهدوا حتى الآن. كان لدى الأتباع الحاليين ظروف نفسية فائقة لدرجة أنه كانت هناك فكرة أنهم “بشر مختارون”. وفي الوقت نفسه ، كانت حالة الأتباع في الموكب عادية أو أدنى.
آمن لاويل بجريد. لذلك آمن بالرسل. لم يكن من السهل التفكير في خسارتهم.
كان هذا دليلاً على أنه تم الاسراع بجمعهم . ظهر إله القتال في الأصل أمام أناس مختارين وخدعهم ، لكن هذه المرة استهدف وخدع أغلبية غير محددة. كان هذا من أجل الدعاية فقط.
***
أودى زيراتول بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص للإعلان عن معبده. كما ثبت في الحرب العظمى ، لم تكن الآلهة السماوية تعمل حقًا من أجل البشر. تم إثبات صحة الادعاءات المستمرة لكنيسة الإله مدجج بالعتاد في كل مرة.
“همف. ” عبس كي أونغ وخدش لحيته. كانت عادة التعبير عن عدم رضاه. مرت بضع دقائق قبل أن يسمع لاويل إجابته. “أفهم. بدلا من ذلك ، هل يمكنك أن تعه إلى تحديد شكل المسرح؟ ”
“أبي!”
ومع ذلك ، بدأ الخوف ينبت في قلبه عندما رأى حركة زيراتول الكاملة. ما مدى ثقة زيراتول في مهاراته؟ قد يكون مزيفًا ، لكنه لا يزال إله القتال.
“أمي. !”
ومن بين هؤلاء ، صرخ بعض أفراد الأسرة مع انتفاخ الأوردة على أعناقهم حتى سعلوا دماء.
“رينولد!”
ترجمة : PEKA
صدر أمر من مكان بعيد لم يجرؤ حتى شخص في وضعه على عصيانه. كانت أوامر قدمها لاويل. لم يستطع الرفض ولا يجب أن يرفض.
“آلان!”
أودى زيراتول بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص للإعلان عن معبده. كما ثبت في الحرب العظمى ، لم تكن الآلهة السماوية تعمل حقًا من أجل البشر. تم إثبات صحة الادعاءات المستمرة لكنيسة الإله مدجج بالعتاد في كل مرة.
العشاق والأصدقاء – صرخوا بشدة بأسماء الأشخاص الثمينين الذين تغيروا بين عشية وضحاها ، لكن لم يتمكنوا من الوصول إليهم. تردد صدى صرخاتهم فقك.
“بدون القدرة القتالية ، لن تكون البشرية قادرة على حماية نفسها!”
“لابد أنه كان يشعر بالاستياء أو الغضب”.
“لقد نسي الإله مدجج بالعتاد نعمة الإله الوحيد وسيعاقب بشدة!”
“همف. ” عبس كي أونغ وخدش لحيته. كانت عادة التعبير عن عدم رضاه. مرت بضع دقائق قبل أن يسمع لاويل إجابته. “أفهم. بدلا من ذلك ، هل يمكنك أن تعه إلى تحديد شكل المسرح؟ ”
“هذه حرب مقدسة لإنقاذك! سوف ينزل الإله الوحيد! ”
***
[تضيء الشمس في السماء موكب الأتباع المتجهين إلى راينهارت].
” إله القتال زيراتول!”
“لابد أنه كان يشعر بالاستياء أو الغضب”.
“عبادة الإله القتالي زيراتول!”
نما حجم الموكب إلى ما لا نهاية. كان من المفترض أن تكون وجهتهم راينهاردت. كانت قاعدة جريد والمكان الذي يقع فيه المعبد الرئيسي لكنيسة مدجج بالعتاد . لقد نمت لتصبح أكبر مدينة على السطح ويمكن أن تستوعب الكثير من الناس. بالنسبة إلى زيراتول ، الذي كان يهدف إلى إيذاء جريد أمام أكبر عدد ممكن من الشهود ، لم تكن هناك ساحة معركة أكثر ملاءمة للقتال من راينهاردت.
من هذه النقطة على الأقل ، كان من الأفضل التظاهر بعدم وجودهم. لم يكن تدخلاً كبيرًا حقًا. كان هانول مثابرًا جدًا على استهدافهم ، لكن ذلك كان فقط على مستوى إعطاء المهام للاعبين. لم يكن تهديدًا كبيرًا بالنظر إلى وضع إمبراطورية مدجج بالعتاد ، والتي حظيت بتأييد كبير من اللاعبين.
“تلك الأخطاء. ”
“من الأفضل عدم التفكير فيهم كما قال جلالته”.
مدينة الحصن باتريان – كانت واحدة من بوابات راينهاردت وكانت مكانًا يسمى “حائط المبكى” نظرًا لسمعتها السيئة . ارتعد اللورد آشور عندما رأى موكب الأتباع الذين اقتربوا من البوابة دون تردد.
اعترف أنه حتى عند الجلوس وجهاً لوجه مع التنين الذواقة ، لم يستطع فهم أفكار التنين الذواقة. لقد شعر بقدر لا حصر له من الخوف. إذا فماذا عن إله البداية؟ كان الأمر شديد الخطورة. لم يكن معروفًا نوع المشكلة التي سيواجهونها أثناء مناقشة التفاهم على أساس المعايير البشرية.
أراد أن يحرق الناس الذين كانوا يصرخون حول الجهاد ويتظاهرون وكأنهم يطالبون بفتح البوابات الآن . ومع ذلك ، فقد تحمل. كان ذلك بسبب صدور تعليمات من الأعلى بفتح البوابات.
[أوراق الشاي المجفف للإمبراطورة إيرين]
كان لاويل يبتسم فقط.
صدر أمر من مكان بعيد لم يجرؤ حتى شخص في وضعه على عصيانه. كانت أوامر قدمها لاويل. لم يستطع الرفض ولا يجب أن يرفض.
“البوابات. افتحها. !” بالكاد أعطى اللورد آشور الأمر من خلال أسنانه القاسية وحدق في موكب الأتباع كما لو كان يأكلهم.
كان أتباع إله القتال من الوحوش التي مثلت ساتسفاي. كانوا يعاملون عادة على أنهم قذارة متسخة ويتم تجنبهم. كان ذلك لأن المتعصبين فقدوا إحساسهم بالعقل بعد أن خدعتهم التقنيات السرية لإله القتال. كانوا عنيفين للغاية ولم يعرفوا الألم والخوف.
جاب هؤلاء الناس المدينة وتحدثوا عن الجهاد. لقد جادلوا بأن وجود زيراتول أدى إلى ظهور مفهوم فنون القتال التي سمحت للبشرية بالبقاء حتى الآن ، لكن كان هذا مجرد هراء. يمكن لأي شخص أن يقول أن فنون القتال جاءت أولاً وأن زيراتول جاء بعد ذلك.
شعر لاويل بذلك مرة أخرى – لقد كان الدور الكبير الذي لعبته الإمبراطورة إيرين ، التي شجعت دائمًا بابتسامة لطيفة. كانت هي التي دعمت الإمبراطورية من الداخل. ألم يكن الهدوء الذي اكتسبه للتو بسببها؟
من الولادة العارية إلى تحقيق الحضارة – فسر آشور أن زيراتول ولد بفضل مفهوم فنون القتال التي ابتكرتها الإنسانية والتي كافحت من أجل البقاء. لكن على الرغم من ذلك ، لم يكلف نفسه عناء التعبير عن أفكاره. لم يكن أي من أتباع إله القتال عاقلًا. يمكنه التحدث معهم لمائة يوم ولن يسمعوه.
***
“ما الذي تحاول صنعه. ؟”
بدا أن مشاعر الاستياء والغضب التي أحملها هانول تجاه جريد قبل دخوله في الدورة خلقت هذا الوضع الذي لم يكن مضحكا.
[تضيء الشمس في السماء موكب الأتباع المتجهين إلى راينهارت].
[ابتهج لمعبد إله القتال مع أتباعك. ستشعر السماء بفرح عظيم وستنزل مكافآت غامضة. ]
جاب هؤلاء الناس المدينة وتحدثوا عن الجهاد. لقد جادلوا بأن وجود زيراتول أدى إلى ظهور مفهوم فنون القتال التي سمحت للبشرية بالبقاء حتى الآن ، لكن كان هذا مجرد هراء. يمكن لأي شخص أن يقول أن فنون القتال جاءت أولاً وأن زيراتول جاء بعد ذلك.
“ألا يستطيع التعرف على أعداءه بعد الآن؟”
“نعم بكل سرور. ”
***
كان لاويل يبتسم فقط.
هانول ، الذي دخل “الدورة” – فحص لاويل محتويات نافذة الإخطار التي تمثل العقل الباطن لديه. كان يعتقد أنه سيطلق مهمة لتهديد إمبراطورية مدجج بالعتاد وكنيسة مدجج بالعتاد ، لكنه الآن كان يتحد مع زيراتول. كان الأمر كما لو أنه نسي أن خصم مملكة هوان هو أسجارد.
“نعم بكل سرور. ”
بدا أن مشاعر الاستياء والغضب التي أحملها هانول تجاه جريد قبل دخوله في الدورة خلقت هذا الوضع الذي لم يكن مضحكا.
بعد أيام قليلة ، تألمت حناجر الأتباع الذين كانوا يطوفون المدينة ويمجدون الإله القتالي وبدأوا في الانهيار. عالجت القديسة روبي جروحهم بضوء دافئ لأنهم كانوا في الأصل من أبناء الإمبراطورية ، وانتهى كي أونغ من إعداد المسرح. إذا شوهد من على ارتفاع عشرات الأمتار في السماء ، فإنها كانت ساحه ضخمة على شكل تابوت. يجب أن يكون الحجم كبيرًا نظرًا لأنها كانت معركة كبيرة بين الآلهة.
“لابد أنه كان يشعر بالاستياء أو الغضب”.
من السماء المظلمة ، نزل إله القتال زيراتول. ومض برق أصفر واتخذ شكل درج ليخطو عليه. تبعه ما مجموعه ثمانية آلهة على سحب ذهبية. لقد كان ثالوثًا كاملاً.
“. ”
لقد قالها جريد – كل من واجههم ، باستثناء التنين الشرير ، شعروا بأنهم غير مفهومين.
من يستطيع أن يشاهد مثل هؤلاء الناس وهم يتجمعون في أسراب؟ كان الناس مرتبكين ومشغولين بالفرار. أولئك الذين عرفوا عن القدرات الجسدية للأتباع شعروا بالموت في الوقت الذي شهدوا فيه الموكب. ومع ذلك ، من المدهش أنه لم تكن هناك مذبحة.
هناك خلفية ولادة أسطورية غامضة.
اعترف أنه حتى عند الجلوس وجهاً لوجه مع التنين الذواقة ، لم يستطع فهم أفكار التنين الذواقة. لقد شعر بقدر لا حصر له من الخوف. إذا فماذا عن إله البداية؟ كان الأمر شديد الخطورة. لم يكن معروفًا نوع المشكلة التي سيواجهونها أثناء مناقشة التفاهم على أساس المعايير البشرية.
من السماء المظلمة ، نزل إله القتال زيراتول. ومض برق أصفر واتخذ شكل درج ليخطو عليه. تبعه ما مجموعه ثمانية آلهة على سحب ذهبية. لقد كان ثالوثًا كاملاً.
“من الأفضل عدم التفكير فيهم كما قال جلالته”.
من هذه النقطة على الأقل ، كان من الأفضل التظاهر بعدم وجودهم. لم يكن تدخلاً كبيرًا حقًا. كان هانول مثابرًا جدًا على استهدافهم ، لكن ذلك كان فقط على مستوى إعطاء المهام للاعبين. لم يكن تهديدًا كبيرًا بالنظر إلى وضع إمبراطورية مدجج بالعتاد ، والتي حظيت بتأييد كبير من اللاعبين.
اعترف أنه حتى عند الجلوس وجهاً لوجه مع التنين الذواقة ، لم يستطع فهم أفكار التنين الذواقة. لقد شعر بقدر لا حصر له من الخوف. إذا فماذا عن إله البداية؟ كان الأمر شديد الخطورة. لم يكن معروفًا نوع المشكلة التي سيواجهونها أثناء مناقشة التفاهم على أساس المعايير البشرية.
ومع ذلك ، كان من المرجح أن يتغير الوضع إذا هُزموا في هذه الحرب المقدسة. المجانين الذين كانوا يحبسون أنفاسهم سيصابون بالجنون وتهتز المشاعر العامة. سوف يتنافسون أمام الجميع ، لذلك كان عليهم أن يكونوا مستعدين لعواقب مدمرة.
جاب هؤلاء الناس المدينة وتحدثوا عن الجهاد. لقد جادلوا بأن وجود زيراتول أدى إلى ظهور مفهوم فنون القتال التي سمحت للبشرية بالبقاء حتى الآن ، لكن كان هذا مجرد هراء. يمكن لأي شخص أن يقول أن فنون القتال جاءت أولاً وأن زيراتول جاء بعد ذلك.
كان من الصواب افتراض أن الهزيمة أمر غير مقبول. كانت ممارسة اللاعبين “لا بأس أن تخسر” و “يكفي المحاولة مرة أخرى إذا مت” بيئة غير مقبولة. في هذه المرحلة ، كان يشك في أن زيراتول كان يعرف ذلك ويستهدفه.
“يجب أن يكون هذا الأمر. حسنًا. ؟”
“أمي. !”
آمن لاويل بجريد. لذلك آمن بالرسل. لم يكن من السهل التفكير في خسارتهم.
امتلأت الساحة المركزية ، التي يمكن أن تستوعب مئات الآلاف من الأشخاص. تم لف الحواجز التي أقامتها آلهة العالم مدجج بالعتاد وبراهام حول المسرح.
“رينولد!”
ومع ذلك ، بدأ الخوف ينبت في قلبه عندما رأى حركة زيراتول الكاملة. ما مدى ثقة زيراتول في مهاراته؟ قد يكون مزيفًا ، لكنه لا يزال إله القتال.
اعترف أنه حتى عند الجلوس وجهاً لوجه مع التنين الذواقة ، لم يستطع فهم أفكار التنين الذواقة. لقد شعر بقدر لا حصر له من الخوف. إذا فماذا عن إله البداية؟ كان الأمر شديد الخطورة. لم يكن معروفًا نوع المشكلة التي سيواجهونها أثناء مناقشة التفاهم على أساس المعايير البشرية.
“رئيس الوزراء ، هذا تعبير لا يناسبك”.
“عبادة الإله القتالي زيراتول!”
حدث ذلك بينما كان يراقب من النافذة بينما كان كي أونغ يلعن الأتباع الذين قالوا إنهم سيقيمون “معبدًا” على هذه الأرض.
كان هذا دليلاً على أنه تم الاسراع بجمعهم . ظهر إله القتال في الأصل أمام أناس مختارين وخدعهم ، لكن هذه المرة استهدف وخدع أغلبية غير محددة. كان هذا من أجل الدعاية فقط.
“كيف يمكن لجلالتك شخصيًا. ”
دخلت الإمبراطورة إيرين إلى مكتب لاويل. أعاد لاويل تعديل مظهره على عجل وحاول إرشادها إلى الطاولة ، لكن إيرين هزت رأسها.
“من الأفضل عدم التفكير فيهم كما قال جلالته”.
لم آت إلى هنا لأخذ وقتك . رئيس الوزراء ،خذ هذا. هذه أوراق شاي فيرا منقوعة في عصير ليمون مجفف “.
“آلان!”
[تم الحصول على أوراق الشاي المجففة للإمبراطورة إيرين. ]
” إله القتال زيراتول!”
[تم الحصول على أوراق الشاي المجففة للإمبراطورة إيرين. ]
في حالة نادرة ، قمع الأتباع غرائزهم. لا ، كان هناك شعور أقوى بالتلاعب من قبل شخص ما.
[أوراق الشاي المجفف للإمبراطورة إيرين]
لم آت إلى هنا لأخذ وقتك . رئيس الوزراء ،خذ هذا. هذه أوراق شاي فيرا منقوعة في عصير ليمون مجفف “.
[إنها أوراق الشاي التي قامت إيرين ، إمبراطورة الإمبراطورية العظيمة وزوجة الإله ، بتجفيفها باستخدام المكونات الثمينة ، والصدق ، والعناية لفترة طويلة.
“الإله القتالي زيراتول سيعود بكم إلى الطريق الصحيح!”
ومع ذلك ، كان من المرجح أن يتغير الوضع إذا هُزموا في هذه الحرب المقدسة. المجانين الذين كانوا يحبسون أنفاسهم سيصابون بالجنون وتهتز المشاعر العامة. سوف يتنافسون أمام الجميع ، لذلك كان عليهم أن يكونوا مستعدين لعواقب مدمرة.
هناك خلفية ولادة أسطورية غامضة.
إن شرب الشاي المنقوع من أوراق الشاي هذه سوف ينقي العقل ويعيد ويعطي المناعة لجميع تشوهات الحالة العقلية. ]
“تابوت. سأقوم بتزيين المسرح حتى يصبح قبرًا لرجل الإله القتالي “.
العشاق والأصدقاء – صرخوا بشدة بأسماء الأشخاص الثمينين الذين تغيروا بين عشية وضحاها ، لكن لم يتمكنوا من الوصول إليهم. تردد صدى صرخاتهم فقك.
بدا أن مشاعر الاستياء والغضب التي أحملها هانول تجاه جريد قبل دخوله في الدورة خلقت هذا الوضع الذي لم يكن مضحكا.
“رئيس الوزراء ، لا تنزعج من هذا الوضع وثق بجلالة الملك”.
“. ”
كان هذا دليلاً على أنه تم الاسراع بجمعهم . ظهر إله القتال في الأصل أمام أناس مختارين وخدعهم ، لكن هذه المرة استهدف وخدع أغلبية غير محددة. كان هذا من أجل الدعاية فقط.
“لا ، ماذا تقصد بهذا؟ أي نوع من الافكار لديك لتلبية مطالب هؤلاء الناس الوقحين؟ ”
شعر لاويل بذلك مرة أخرى – لقد كان الدور الكبير الذي لعبته الإمبراطورة إيرين ، التي شجعت دائمًا بابتسامة لطيفة. كانت هي التي دعمت الإمبراطورية من الداخل. ألم يكن الهدوء الذي اكتسبه للتو بسببها؟
“ما الذي تحاول صنعه. ؟”
“نعم بكل سرور. ”
“من الأفضل عدم التفكير فيهم كما قال جلالته”.
بعد أن غادرت إيرين ، خرج لاويل على الفور من القصر. اقترب من كي أونغ ، الذي كان لا يزال يلعن .
***
“كي أونغ ، سأفرغ الساحة المركزية ، لذا من فضلك اصنع مسرحًا رائعًا قدر الإمكان. استخدم أفضل النجارين “.
آمن لاويل بجريد. لذلك آمن بالرسل. لم يكن من السهل التفكير في خسارتهم.
“لا ، ماذا تقصد بهذا؟ أي نوع من الافكار لديك لتلبية مطالب هؤلاء الناس الوقحين؟ ”
امتلأت الساحة المركزية ، التي يمكن أن تستوعب مئات الآلاف من الأشخاص. تم لف الحواجز التي أقامتها آلهة العالم مدجج بالعتاد وبراهام حول المسرح.
“لا يمكننا أن نجعل جلالته يقاتل في الشوارع ، أليس كذلك؟”
“سيكون ذلك رائعا. ”
ومع ذلك ، بدأ الخوف ينبت في قلبه عندما رأى حركة زيراتول الكاملة. ما مدى ثقة زيراتول في مهاراته؟ قد يكون مزيفًا ، لكنه لا يزال إله القتال.
“. ”
كان لاويل يبتسم فقط.
“ومع ذلك ، لا يمكنني السماح لهؤلاء التابعين ببناء منشآت على هذه الأرض ، لذا يرجى الاعتناء بالامر ، كي أونغ. ”
“همف. ” عبس كي أونغ وخدش لحيته. كانت عادة التعبير عن عدم رضاه. مرت بضع دقائق قبل أن يسمع لاويل إجابته. “أفهم. بدلا من ذلك ، هل يمكنك أن تعه إلى تحديد شكل المسرح؟ ”
“ما الذي تحاول صنعه. ؟”
كان من الصواب افتراض أن الهزيمة أمر غير مقبول. كانت ممارسة اللاعبين “لا بأس أن تخسر” و “يكفي المحاولة مرة أخرى إذا مت” بيئة غير مقبولة. في هذه المرحلة ، كان يشك في أن زيراتول كان يعرف ذلك ويستهدفه.
لم يكونوا في حالة جيدة ، على عكس أتباع إله القتال الذين شوهدوا حتى الآن. كان لدى الأتباع الحاليين ظروف نفسية فائقة لدرجة أنه كانت هناك فكرة أنهم “بشر مختارون”. وفي الوقت نفسه ، كانت حالة الأتباع في الموكب عادية أو أدنى.
“تابوت. سأقوم بتزيين المسرح حتى يصبح قبرًا لرجل الإله القتالي “.
دخلت الإمبراطورة إيرين إلى مكتب لاويل. أعاد لاويل تعديل مظهره على عجل وحاول إرشادها إلى الطاولة ، لكن إيرين هزت رأسها.
“سيكون ذلك رائعا. ”
بعد أيام قليلة ، تألمت حناجر الأتباع الذين كانوا يطوفون المدينة ويمجدون الإله القتالي وبدأوا في الانهيار. عالجت القديسة روبي جروحهم بضوء دافئ لأنهم كانوا في الأصل من أبناء الإمبراطورية ، وانتهى كي أونغ من إعداد المسرح. إذا شوهد من على ارتفاع عشرات الأمتار في السماء ، فإنها كانت ساحه ضخمة على شكل تابوت. يجب أن يكون الحجم كبيرًا نظرًا لأنها كانت معركة كبيرة بين الآلهة.
امتلأت الساحة المركزية ، التي يمكن أن تستوعب مئات الآلاف من الأشخاص. تم لف الحواجز التي أقامتها آلهة العالم مدجج بالعتاد وبراهام حول المسرح.
” إله القتال زيراتول!”
“جريد يعلم أن هذا المكان سيكون قبره”.
من السماء المظلمة ، نزل إله القتال زيراتول. ومض برق أصفر واتخذ شكل درج ليخطو عليه. تبعه ما مجموعه ثمانية آلهة على سحب ذهبية. لقد كان ثالوثًا كاملاً.
“بدون القدرة القتالية ، لن تكون البشرية قادرة على حماية نفسها!”
ترجمة : PEKA
من السماء المظلمة ، نزل إله القتال زيراتول. ومض برق أصفر واتخذ شكل درج ليخطو عليه. تبعه ما مجموعه ثمانية آلهة على سحب ذهبية. لقد كان ثالوثًا كاملاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
