الفصل 1714
المواجهة بين أسجارد وعالم مدجج بالعتاد – استخدم بعض الناس هذا الوصف الكبير لذا توافد عدد لا يحصى من الناس على راينهاردت.
بالنسبة إلى زيراتول ، كان يُنظر إليه على أنه فريسة دخلت من تلقاء نفسها. لقد كان سيفًا له نفس بنية السلاح الذي انتهى لتوه من تحليله. اختفت الحاجة إلى تغيير قوة الدفاع عن النفس من خلال الألوهية عديمة اللون. كانت هذه ميزة كبيرة في مواجهة مؤقتة ومهمة.
“لماذا لم تنتظر ؟!” ترددت صرخة نيفيلينا المستاءة عبر الفضاء ببطء شديد.
“هل يستطيع جريد والرسل القتال بشكل جيد ضد أسجارد؟”
“أوهه!” هلل أولئك الذين كانوا متحمسين.
“الخصم ليس أسجارد. إنها معركة مع فصيل إله القتال. حسنًا ، هذا لا يعني أن الاحتمالات عالية ، ولكن. ”
“ليس هناك ما يكفي من الرسل للاعتماد عليهم. ”
اجتمع الناس من جميع أنحاء القارة.
“. واااااااااااااااهــــــه!”
من مجرد المتفرجين المهتمين إلى التجار المتأثرين بشكل حساس بحالة الإمبراطورية ، ورؤساء القوات الذين تجاهلوا الرسائل الإلهية لأسجارد ، الرتب الذين كانوا يأملون في العثور على بعض الإلهام من مواجهة المطلقين ، والناس العاديين الذين اعتقدوا أن مصيرهم كان على المحك في هذه المواجهة.
ترجمة : PEKA
بصرف النظر عن المسرح الضخم بشكل يبعث على السخرية الذي ملأ الساحة ، كان هناك مساحة كبيرة لهم للجلوس ورؤية المسرح. كان من داخل الأبنية الشاهقة المطلة على المسرح وأسطح المنازل والجدران والمستنقعات والمرافق المجهزة بأدوات سحرية لنقل صور المسرح.
قديس السيف كراغول – كان الوجود الذي أعجب به الجميع يقف بجانب هوروي.
كانت راينهاردت مدينة ضخمة ومتطورة.
أنتج جريد العناصر التي اشترتها بقدر كبير من رأس المال والجهد – كان ذلك قبل أسابيع قليلة فقط عندما كانت مليئة بالثقة لأنها رأت أن بعض الأسلحة الأسطورية قد اكتسبت آثارًا سخيفة. ومع ذلك في هذه اللحظة ، تعرضت للترهيب كما لو كانت لا شئ. كان ذلك لأنها قررت أن القدرة على “إلحاق ضرر ثابت بالإله” لم تكن ذات أهمية كبيرة. كان هناك قناعة بأن معظم اللاعبين باستثناء جريد ، سيكونون في نفس الوضع.
“آه. ” تنهد أولئك الذين كانوا عصبيين.
“أوهه!” هلل أولئك الذين كانوا متحمسين.
ثار الناس من رد الفعل المذهل. أشرق وجه أسوكا ، الذي كان قلقًا بشأن جريد ، لكن زيراتول هز رأسه.
“هذا جنون. ”
اندهش المتدربون الذين حاولوا قياس مستوى المطلق. كان ذلك في أعقاب ظهور إله القتال.
“لا تضع الوقت واصعد على المسرح. ”
كان هناك وميض سريع ومكثف من البرق. كانت تحركات زيراتول أثناء نزوله على الدرج غير منطقية. لم يكن التدخل جسديًا في ظاهرة البرق كافيًا. كان على مستوى اللحاق بسرعة البرق التي تومض ثم تشتت بخطوات تبدو بطيئة على ما يبدو.
“جريد يعلم أن هذا المكان سيكون قبره”.
أتقن إله القتال كل أنواع فنون القتال. كان على دراية بالأسلحة بشكل طبيعي. هذا يعني أنه كان من الممكن بالنسبة له مواجهة فنون القتال وأسلحة الخصم من خلال إعادة كتابة معايير دفاعه في الوقت الفعلي.
عندها فقط ، اختبر كراغول عالم المطلق. لا ، على وجه الدقة ، لقد جرفه الوضع. تفاجأ عندما رأى زيراتول يقف أمامه. بمجرد وصول الحساسية الفائقة لقديس السيف إلى الذروة فقد تجاوزت حواس المتعالي ، لكن هذا كان لا يزال بعيدًا عن أن يكون كافياً. لم يستطع متابعة أي من تحركات زيراتول.
زيراتول ، الذي ظهر في مكان مرتفع ، اقترب فجأة من الأرض. شعر وكأنه ينزلق أسفل البرق. كانت حركاته لحظية.
وصل إلى التسلسل الهرمي للمطلق. جوانداو الذي اخترق أنف جريد ، لم يستطع أن يخترق وجهه ويخدش خده. كان ذلك في أعقاب تفعيل جريد لتأثير الإله المجنون والتنين المجنون ، مما سمح له بمتابعة التدفق ولف رأسه لتجنب ذلك. كان أنفه ممزقًا بشكل بشع ، لكن وضعه كان جيدًا. لقد كان ثمنًا رخيصًا جدًا لطعن زيراتول في القلب.
[نزل إله القتال زيراتول. ]
ترجمة : PEKA
“. ؟”
كان هناك الصوت الأخير لقصف الرعد وأضاءت السماء المظلمة. انتشرت الغيوم الذهبية مثل الأمواج وشتت الضوء في كل الاتجاهات. خلقت أعمدة الضوء التي تشكلت في جميع أنحاء راينهاردت جوًا مقدسًا. كانت تلك هي اللحظة التي تحولت فيها راينهاردت مدينة البشر ، إلى فضاء متسامٍ حقًا على الرغم من أنها كانت أصل العالم مدجج بالعتاد . كانت تشبه بشكل غامض مظهر أسجارد الذي تخيله الناس.
لقد طغي على العالم . كان ذلك لأن العالم تغير مع نزول زيراتول فقط.
عبس زيراتول على خشبة المسرح “قديس السيف الحالى. “. “هل أنت أيضًا مشارك في هذه الحرب؟”
أنتج جريد العناصر التي اشترتها بقدر كبير من رأس المال والجهد – كان ذلك قبل أسابيع قليلة فقط عندما كانت مليئة بالثقة لأنها رأت أن بعض الأسلحة الأسطورية قد اكتسبت آثارًا سخيفة. ومع ذلك في هذه اللحظة ، تعرضت للترهيب كما لو كانت لا شئ. كان ذلك لأنها قررت أن القدرة على “إلحاق ضرر ثابت بالإله” لم تكن ذات أهمية كبيرة. كان هناك قناعة بأن معظم اللاعبين باستثناء جريد ، سيكونون في نفس الوضع.
“إله. ”
“من المضحك كيف أن ملاكًا ساقطًا تافهًا يخدم إلهًا تافهًا. ” سخر زيراتول وهو يقرأ تعبير سارييل.
كان هذا إلهًا حقيقيًا ، وليس مستوى وصل إليه اللاعب المسمى جريد خطوة بخطوة. شعرت الرتب الذين شهدوا الإله القتالي والآلهة الثمانية الذين تبعوه بالدوار. كان إحساسًا بمواجهة جدار عالٍ لا نهاية له.
“القبر يناسبك جيدًا. ” غيّر جريد على الفور إعداد ” رأس التنين كرانبل” لذا كان مرئيًا وبالكاد قام بقمع صوته المرتعش. لحسن الحظ ، كان الدم الذي يقطر من خوذته مخفي بسبب ألوهيته. كانت ميزة لا تتمتع بها ألوهية زيراتول عديمة اللون.
تمتمت أسكا وهي تجلس بجانب تيدي وتراقب المسرح: “إذا كنت جريد ، لشعرت وكأنني أنجرف وحدي في المحيط”.
تدفق الدم من يد زيراتول. كان يحاول الإمساك بالسيف ، ولكن تم قطعه في الاتجاه المعاكس ، مما تسبب في انحناء الزاوية بين إصبعه السبابة والوسطى بشكل غريب. كان سيف الشفق نفسه لكنه على مستوى مختلف. كان من الصواب القول إن الفرق بين السيف المصنوع من ناب تنين قديم والسيف المصنوع بحراشف تنين منخفض الدرجة كان مثل الفرق بين السماء والأرض.
أنتج جريد العناصر التي اشترتها بقدر كبير من رأس المال والجهد – كان ذلك قبل أسابيع قليلة فقط عندما كانت مليئة بالثقة لأنها رأت أن بعض الأسلحة الأسطورية قد اكتسبت آثارًا سخيفة. ومع ذلك في هذه اللحظة ، تعرضت للترهيب كما لو كانت لا شئ. كان ذلك لأنها قررت أن القدرة على “إلحاق ضرر ثابت بالإله” لم تكن ذات أهمية كبيرة. كان هناك قناعة بأن معظم اللاعبين باستثناء جريد ، سيكونون في نفس الوضع.
“من المضحك كيف أن ملاكًا ساقطًا تافهًا يخدم إلهًا تافهًا. ” سخر زيراتول وهو يقرأ تعبير سارييل.
بعبارة أخرى ، سيكون جريد هو اللاعب الوحيد الذي يمكنه محاربة هذه الآلهة التسعة. ما مدى فظاعة حقيقه عدم القدرة على الاعتماد على أحد؟ حتى أنه قد يشعر بالاستياء.
“ليس هناك ما يكفي من الرسل للاعتماد عليهم. ”
لم يكن الأمر كما لو أنه دعا أعضاء البرج. ما هي الطريقة التي سيحاول استخدامها للتعامل مع الآلهة التسعة؟ حدث ذلك بينما كانت أسوكا تنظر إلى الموقف.
“جريد. إنه ليس هنا. ”
على خشبة المسرح ، تغيرت تعبيرات زيراتول. هدأ الجو في لحظة عندما صنع الإله ، الذي بدا وكأنه خرج من الأساطير اليونانية والرومانية تعبيرًا قاتمًا. اغلق الناس الذين تجمعوا من مناحي الحياة ويصدرون أصواتًا من مواقع مختلفة أفواههم للحظة.
“لماذا تستمر في قول الكلمات السخيفة كلما تظهر ؟” تحدث رجل يقف بالقرب من المنصة ويراقب الوضع . كان هوروي ، مسؤول الدعاية لإمبراطورية مدجج بالعتاد. “هل هناك قانون فى أسجارد ينص على ان يأتي ويذهب دون تحديد موعد زمني والتظاهر بعدم وجود مالك للمنزل؟ هل معظم أولئك الذين يعيشون في أسجارد متشردون بلا مأوى ، لذلك لم تتعلموا ما هي الإجراءات التي يجب اتباعها عند زيارة منزل شخص آخر؟ ”
“استخدام العنف على الفور لمجرد أنك خسرت الجدال؟ “.
هل يخشى القتال أمام الجميع؟ هل هرب بطريقة قبيحة؟
نقر زيراتول على لسانه ومد يده الكبيرة في الهواء. ظهر اليانيوداو الذي يبلغ طوله ثلاثة أمتار وسقط باتجاه الساحه. اهتزت الساحه الضخمه التي كانت تشبه بعض ملاعب كرة القدم معًا. تم غرس الرمح مثل العلم على الساحه.
“من المضحك كيف أن ملاكًا ساقطًا تافهًا يخدم إلهًا تافهًا. ” سخر زيراتول وهو يقرأ تعبير سارييل.
“هذا الرجل النكره ، ألا يعرف أن الموت أفضل من الهروب أمام الجميع؟ حسنًا ، هذا جيد “. تحولت نظرة زيراتول إلى أسفل الساحه. انجذبت عيناه إلى ساريل التي كانت قد وصلت للتو إلى مكان الحادث.
“سيعود في النهاية إذا قتلت الرسل واحدًا تلو الآخر. ”
“ضع هذا برأسك. بغض النظر عن مكان وجود الإلهة ، فإن إرادتي هي القانون الذي يجب عليك اتباعه ، “أعلن زيراتول حتى يتسنى لجميع البشر أن يسمعوا ، وتم سحق سيف الشفق في يده تدريجيًا.
“لقد تجرأت على جعلي أنتظر. ” اومضت عيون زيراتول. أعطت الابتسامة المشوهة التي انتشرت على وجهه وشعره الأبيض المذهل شعوراً بالترهيب الذي يثقل كاهل كل إنسان في المدينة.
تشدد تعبير سارييل المتفاجئ. كان ذلك لأنها تذكرت ذكرى قديمة.
كانت الآلهة التي طردتها من السماء وزيراتول من بينهم. شاهدت الموقف بعبوس ، كما لو كانت تحدق في قذارة .
لم يكن الأمر كما لو أنه دعا أعضاء البرج. ما هي الطريقة التي سيحاول استخدامها للتعامل مع الآلهة التسعة؟ حدث ذلك بينما كانت أسوكا تنظر إلى الموقف.
ذكريات لها بلا حدود أرهبت سارييل. شعرت بالحزن لأنها شعرت ان لديها فكرة جبانة للهروب. كانت المشاعر الشيطانية التي بالكاد تقمعها على وشك الظهور.
“من المضحك كيف أن ملاكًا ساقطًا تافهًا يخدم إلهًا تافهًا. ” سخر زيراتول وهو يقرأ تعبير سارييل.
“إذا لم أتمكن من اتخاذ القرار ، فمن يستطيع أن يقرر؟ هل تريد أن تقول جريد؟ ” قبضت يد زيراتول الضخمة على شفرة الشفق الحادة وسحقتها. قام بخفض يده ببطء دون إراقة قطرة دم. سرعان ما حللت الألوهية عديمة اللون التي استخدمها زيراتول الشفق وأبطلت النية القتاليه.
وبدلاً من ذلك ، قال أدنى الآلهة الثمانية الذين تبعوه: “إن حقيقة أننا قادمون اليوم قد تم إيصالها بالكامل من خلال أفواه أتباعنا. الدليل هو أن العديد من المتفرجين قد شغلوا مقاعدهم هنا مسبقًا. كيف يمكنك أن تكون منفصل هكذا؟ ”
“لماذا تستمر في قول الكلمات السخيفة كلما تظهر ؟” تحدث رجل يقف بالقرب من المنصة ويراقب الوضع . كان هوروي ، مسؤول الدعاية لإمبراطورية مدجج بالعتاد. “هل هناك قانون فى أسجارد ينص على ان يأتي ويذهب دون تحديد موعد زمني والتظاهر بعدم وجود مالك للمنزل؟ هل معظم أولئك الذين يعيشون في أسجارد متشردون بلا مأوى ، لذلك لم تتعلموا ما هي الإجراءات التي يجب اتباعها عند زيارة منزل شخص آخر؟ ”
“هل يستطيع جريد والرسل القتال بشكل جيد ضد أسجارد؟”
“لن أسمح بذلك. ” بدا زيراتول مستاء. “حتى سلفك لم يتمكن من التعامل مع هجومي. ما هي المؤهلات التي لديك للوقوف على الساحه؟ مكانتك غير كافيه “.
“. ”
“ضع هذا برأسك. بغض النظر عن مكان وجود الإلهة ، فإن إرادتي هي القانون الذي يجب عليك اتباعه ، “أعلن زيراتول حتى يتسنى لجميع البشر أن يسمعوا ، وتم سحق سيف الشفق في يده تدريجيًا.
لم يستجب زيراتول لأن التسلسل الهرمي لم يكن مناسبًا.
“القرار لا يعود لك. ”
كان لدى جريد أيضًا جرح طويل يمتد من كتفه إلى خصره. مد زيراتول يده وتم قطع جريد قبل أن تتمكن حواسه الاصطناعية من قراءة مسار سلاحه المتأرجح. الصدمة التي كانت ستقسم جسده إلى نصفين إذا لم يحميه درع فالهالا جعلت جريد يشعر بالدوار.
وبدلاً من ذلك ، قال أدنى الآلهة الثمانية الذين تبعوه: “إن حقيقة أننا قادمون اليوم قد تم إيصالها بالكامل من خلال أفواه أتباعنا. الدليل هو أن العديد من المتفرجين قد شغلوا مقاعدهم هنا مسبقًا. كيف يمكنك أن تكون منفصل هكذا؟ ”
“قلت ببساطة إنك ستأتي إلى هنا. لم تبلغنا بالوقت المحدد ، أليس كذلك؟ الإله جريد مشغول للغاية. كل دقيقة وثانية هي أغلى من الذهب بالنسبة له ، لذلك يحتاج إلى الالتزام بالوقت المحدد للأنشطة. ألا يمكنك فهم هذا؟ بالنظر إلى موقفك ، فأنتم آلهة خاملة لا تقدر مفهوم الوقت “.
توقع زيراتول الفوز بناءً على الطريقة التي بدا بها جريد وكأنه قد لاحظ الجرح على كتفه. كانت هذه نتيجة طبيعية. كان من الممكن أن يكون الحال لو لم تصل نيفيلينا إلى أقدام جريد. كانت قدرة زيراتول القتالية والتي تم الانتهاء منها بعد العديد من التدريبات وتحقيق الثالوث أكبر مما أعد له جريد.
“أنت. أنت مجنون تمامًا. ”
اهتزت هالة الإله . قبل أن يعرفه أحد ، نزل من المنصة وأمسك برقبة هوروي في يده. ثم تركه بسرعة مرة أخرى. شعر بالتهديد من السيف الذي صعد مثل الفجر وقطع يده.
شكك الناس في الوضع. ظهر جريد و زيراتول في ومضه واختفوا مرة أخرى. سقط زيراتول في منتصف المنصة وكان ينزف من صدره ، بينما كان جريد لا يزال يطفو في السماء. كانت النتيجة مختلفة عما توقعوه.
“استخدام العنف على الفور لمجرد أنك خسرت الجدال؟ “.
[كما هو متوقع ، أنت. ]
قديس السيف كراغول – كان الوجود الذي أعجب به الجميع يقف بجانب هوروي.
“لا أعتقد أننا بحاجة إلى ساحه بهذا المعدل. ”
“لا تضع الوقت واصعد على المسرح. ”
عبس زيراتول على خشبة المسرح “قديس السيف الحالى. “. “هل أنت أيضًا مشارك في هذه الحرب؟”
ترجمة : PEKA
“صحيح. ”
“لماذا تستمر في قول الكلمات السخيفة كلما تظهر ؟” تحدث رجل يقف بالقرب من المنصة ويراقب الوضع . كان هوروي ، مسؤول الدعاية لإمبراطورية مدجج بالعتاد. “هل هناك قانون فى أسجارد ينص على ان يأتي ويذهب دون تحديد موعد زمني والتظاهر بعدم وجود مالك للمنزل؟ هل معظم أولئك الذين يعيشون في أسجارد متشردون بلا مأوى ، لذلك لم تتعلموا ما هي الإجراءات التي يجب اتباعها عند زيارة منزل شخص آخر؟ ”
ثار الناس من رد الفعل المذهل. أشرق وجه أسوكا ، الذي كان قلقًا بشأن جريد ، لكن زيراتول هز رأسه.
“لن أسمح بذلك. ” بدا زيراتول مستاء. “حتى سلفك لم يتمكن من التعامل مع هجومي. ما هي المؤهلات التي لديك للوقوف على الساحه؟ مكانتك غير كافيه “.
“. ”
“القرار لا يعود لك. ”
“صحيح. ”
عندها فقط ، اختبر كراغول عالم المطلق. لا ، على وجه الدقة ، لقد جرفه الوضع. تفاجأ عندما رأى زيراتول يقف أمامه. بمجرد وصول الحساسية الفائقة لقديس السيف إلى الذروة فقد تجاوزت حواس المتعالي ، لكن هذا كان لا يزال بعيدًا عن أن يكون كافياً. لم يستطع متابعة أي من تحركات زيراتول.
وصل إلى التسلسل الهرمي للمطلق. جوانداو الذي اخترق أنف جريد ، لم يستطع أن يخترق وجهه ويخدش خده. كان ذلك في أعقاب تفعيل جريد لتأثير الإله المجنون والتنين المجنون ، مما سمح له بمتابعة التدفق ولف رأسه لتجنب ذلك. كان أنفه ممزقًا بشكل بشع ، لكن وضعه كان جيدًا. لقد كان ثمنًا رخيصًا جدًا لطعن زيراتول في القلب.
ذكريات لها بلا حدود أرهبت سارييل. شعرت بالحزن لأنها شعرت ان لديها فكرة جبانة للهروب. كانت المشاعر الشيطانية التي بالكاد تقمعها على وشك الظهور.
“إذا لم أتمكن من اتخاذ القرار ، فمن يستطيع أن يقرر؟ هل تريد أن تقول جريد؟ ” قبضت يد زيراتول الضخمة على شفرة الشفق الحادة وسحقتها. قام بخفض يده ببطء دون إراقة قطرة دم. سرعان ما حللت الألوهية عديمة اللون التي استخدمها زيراتول الشفق وأبطلت النية القتاليه.
لم ينته الألم عند هذا الحد. اكتسح الجوانداو صدر جريد مرة أخرى حيث غير اتجاهه في دائرة. ثم ارتفع باتجاه وجه جريد.
كانت الآلهة التي طردتها من السماء وزيراتول من بينهم. شاهدت الموقف بعبوس ، كما لو كانت تحدق في قذارة .
أتقن إله القتال كل أنواع فنون القتال. كان على دراية بالأسلحة بشكل طبيعي. هذا يعني أنه كان من الممكن بالنسبة له مواجهة فنون القتال وأسلحة الخصم من خلال إعادة كتابة معايير دفاعه في الوقت الفعلي.
“ضع هذا برأسك. بغض النظر عن مكان وجود الإلهة ، فإن إرادتي هي القانون الذي يجب عليك اتباعه ، “أعلن زيراتول حتى يتسنى لجميع البشر أن يسمعوا ، وتم سحق سيف الشفق في يده تدريجيًا.
“إله. ”
“لا تضع الوقت واصعد على المسرح. ”
عندها فقط ، اختبر كراغول عالم المطلق. لا ، على وجه الدقة ، لقد جرفه الوضع. تفاجأ عندما رأى زيراتول يقف أمامه. بمجرد وصول الحساسية الفائقة لقديس السيف إلى الذروة فقد تجاوزت حواس المتعالي ، لكن هذا كان لا يزال بعيدًا عن أن يكون كافياً. لم يستطع متابعة أي من تحركات زيراتول.
“قلت ببساطة إنك ستأتي إلى هنا. لم تبلغنا بالوقت المحدد ، أليس كذلك؟ الإله جريد مشغول للغاية. كل دقيقة وثانية هي أغلى من الذهب بالنسبة له ، لذلك يحتاج إلى الالتزام بالوقت المحدد للأنشطة. ألا يمكنك فهم هذا؟ بالنظر إلى موقفك ، فأنتم آلهة خاملة لا تقدر مفهوم الوقت “.
انتشرت ألوهية برتقالية في السماء التى كانت مغطاة بالغيوم الذهبية. كان مشهدًا بدا فيه الشفق وكأنه يتعدى على الشمس الساطعة. تدفق لحن جميل في آذان العازفين.
كان هناك الصوت الأخير لقصف الرعد وأضاءت السماء المظلمة. انتشرت الغيوم الذهبية مثل الأمواج وشتت الضوء في كل الاتجاهات. خلقت أعمدة الضوء التي تشكلت في جميع أنحاء راينهاردت جوًا مقدسًا. كانت تلك هي اللحظة التي تحولت فيها راينهاردت مدينة البشر ، إلى فضاء متسامٍ حقًا على الرغم من أنها كانت أصل العالم مدجج بالعتاد . كانت تشبه بشكل غامض مظهر أسجارد الذي تخيله الناس.
عالم لا يدركه إلا المطلقون. تردد صدي صوت زيراتول في الفجوة الزمنية التي قسمت لحظة واحدة إلى أجزاء وكان ملئ بالدهشة.
“هل كلامي يدخل أذن ويخرج من الأخرى؟”
[لقد ظهر جريد الإله مدجج بالعتاد. ]
زيراتول ، الذي ظهر في مكان مرتفع ، اقترب فجأة من الأرض. شعر وكأنه ينزلق أسفل البرق. كانت حركاته لحظية.
“آه. ” أدركت أسوكا ذلك. حقيقة أن جريد لم يكن صغيراً بالمقارنة مع الآلهة السماوية. لقد أدركت ذلك فقط عندما رأت هذه المقارنة الصريحة.
“لقد تجرأت على جعلي أنتظر. ” اومضت عيون زيراتول. أعطت الابتسامة المشوهة التي انتشرت على وجهه وشعره الأبيض المذهل شعوراً بالترهيب الذي يثقل كاهل كل إنسان في المدينة.
“من المضحك كيف أن ملاكًا ساقطًا تافهًا يخدم إلهًا تافهًا. ” سخر زيراتول وهو يقرأ تعبير سارييل.
“أنت. أنت مجنون تمامًا. ”
كانت عيون جريد تراقبه ببرود. كان الأمر كما لو أن روح زيراتول التي أرهبت الناس كانت ملوثه للغاية. كان الأمر كما لو أنه أراد على الفور قطع يد زيراتول التي كانت تسحق السيف الذي صنعه مع كراغول.
كان هناك الصوت الأخير لقصف الرعد وأضاءت السماء المظلمة. انتشرت الغيوم الذهبية مثل الأمواج وشتت الضوء في كل الاتجاهات. خلقت أعمدة الضوء التي تشكلت في جميع أنحاء راينهاردت جوًا مقدسًا. كانت تلك هي اللحظة التي تحولت فيها راينهاردت مدينة البشر ، إلى فضاء متسامٍ حقًا على الرغم من أنها كانت أصل العالم مدجج بالعتاد . كانت تشبه بشكل غامض مظهر أسجارد الذي تخيله الناس.
“لا أعتقد أننا بحاجة إلى ساحه بهذا المعدل. ”
“صحيح. ”
“القرار لا يعود لك. ”
“أنت لا تعتذر حتى بعد أن أصبحت وقحًا؟ من الخطأ توقع حكم عقلاني من شخص سيفقد كل شيء قريبًا. اختر ما تريد. من الذي سترسله إلى المسرح أولاً؟ ”
“هل كلامي يدخل أذن ويخرج من الأخرى؟”
“الخصم ليس أسجارد. إنها معركة مع فصيل إله القتال. حسنًا ، هذا لا يعني أن الاحتمالات عالية ، ولكن. ”
انطبق الشيء نفسه على كلا الطرفين. من الواضح أن المحادثة بين جريد و زيراتول كانت خارجة عن المألوف. لم يستمعوا لبعضهم البعض و ركزوا على كلماتهم الخاصة. حتى المحادثة نفسها كانت قصيرة. كان ذلك لأن جريد سحب سيفه دون أن يقول أي شيء آخر. لقد كان سيفًا يشبه سيف شفق كراغول الذي كان ممسوكًا بيد زيراتول.
“لا تضع الوقت واصعد على المسرح. ”
بالنسبة إلى زيراتول ، كان يُنظر إليه على أنه فريسة دخلت من تلقاء نفسها. لقد كان سيفًا له نفس بنية السلاح الذي انتهى لتوه من تحليله. اختفت الحاجة إلى تغيير قوة الدفاع عن النفس من خلال الألوهية عديمة اللون. كانت هذه ميزة كبيرة في مواجهة مؤقتة ومهمة.
“. ؟”
حافظ زيراتول على ابتسامة مشوهة ومد يده. كان يريد الاستيلاء وسحق سيف شفق جريد. لكن-
“لا أعتقد أننا بحاجة إلى ساحه بهذا المعدل. ”
“. ؟!”
“قلت ببساطة إنك ستأتي إلى هنا. لم تبلغنا بالوقت المحدد ، أليس كذلك؟ الإله جريد مشغول للغاية. كل دقيقة وثانية هي أغلى من الذهب بالنسبة له ، لذلك يحتاج إلى الالتزام بالوقت المحدد للأنشطة. ألا يمكنك فهم هذا؟ بالنظر إلى موقفك ، فأنتم آلهة خاملة لا تقدر مفهوم الوقت “.
تدفق الدم من يد زيراتول. كان يحاول الإمساك بالسيف ، ولكن تم قطعه في الاتجاه المعاكس ، مما تسبب في انحناء الزاوية بين إصبعه السبابة والوسطى بشكل غريب. كان سيف الشفق نفسه لكنه على مستوى مختلف. كان من الصواب القول إن الفرق بين السيف المصنوع من ناب تنين قديم والسيف المصنوع بحراشف تنين منخفض الدرجة كان مثل الفرق بين السماء والأرض.
[هذا الرجل الجبان نصب فخًا. !]
عالم لا يدركه إلا المطلقون. تردد صدي صوت زيراتول في الفجوة الزمنية التي قسمت لحظة واحدة إلى أجزاء وكان ملئ بالدهشة.
زيراتول ، الذي ظهر في مكان مرتفع ، اقترب فجأة من الأرض. شعر وكأنه ينزلق أسفل البرق. كانت حركاته لحظية.
كان لدى جريد أيضًا جرح طويل يمتد من كتفه إلى خصره. مد زيراتول يده وتم قطع جريد قبل أن تتمكن حواسه الاصطناعية من قراءة مسار سلاحه المتأرجح. الصدمة التي كانت ستقسم جسده إلى نصفين إذا لم يحميه درع فالهالا جعلت جريد يشعر بالدوار.
لم ينته الألم عند هذا الحد. اكتسح الجوانداو صدر جريد مرة أخرى حيث غير اتجاهه في دائرة. ثم ارتفع باتجاه وجه جريد.
توقع زيراتول الفوز بناءً على الطريقة التي بدا بها جريد وكأنه قد لاحظ الجرح على كتفه. كانت هذه نتيجة طبيعية. كان من الممكن أن يكون الحال لو لم تصل نيفيلينا إلى أقدام جريد. كانت قدرة زيراتول القتالية والتي تم الانتهاء منها بعد العديد من التدريبات وتحقيق الثالوث أكبر مما أعد له جريد.
“لماذا لم تنتظر ؟!” ترددت صرخة نيفيلينا المستاءة عبر الفضاء ببطء شديد.
“لقد تجرأت على جعلي أنتظر. ” اومضت عيون زيراتول. أعطت الابتسامة المشوهة التي انتشرت على وجهه وشعره الأبيض المذهل شعوراً بالترهيب الذي يثقل كاهل كل إنسان في المدينة.
“أريد التخلص منه بسرعة. ” ملأ صوت جريد الساحة بسرعة عادية. كان يعني أن سرعة حديثه تتناسب مع عالم المطلق.
تدفق الدم من يد زيراتول. كان يحاول الإمساك بالسيف ، ولكن تم قطعه في الاتجاه المعاكس ، مما تسبب في انحناء الزاوية بين إصبعه السبابة والوسطى بشكل غريب. كان سيف الشفق نفسه لكنه على مستوى مختلف. كان من الصواب القول إن الفرق بين السيف المصنوع من ناب تنين قديم والسيف المصنوع بحراشف تنين منخفض الدرجة كان مثل الفرق بين السماء والأرض.
[كما هو متوقع ، أنت. ]
حافظ زيراتول على ابتسامة مشوهة ومد يده. كان يريد الاستيلاء وسحق سيف شفق جريد. لكن-
وصل إلى التسلسل الهرمي للمطلق. جوانداو الذي اخترق أنف جريد ، لم يستطع أن يخترق وجهه ويخدش خده. كان ذلك في أعقاب تفعيل جريد لتأثير الإله المجنون والتنين المجنون ، مما سمح له بمتابعة التدفق ولف رأسه لتجنب ذلك. كان أنفه ممزقًا بشكل بشع ، لكن وضعه كان جيدًا. لقد كان ثمنًا رخيصًا جدًا لطعن زيراتول في القلب.
“لا أعتقد أننا بحاجة إلى ساحه بهذا المعدل. ”
“. ؟”
عبس زيراتول على خشبة المسرح “قديس السيف الحالى. “. “هل أنت أيضًا مشارك في هذه الحرب؟”
“. ؟”
شكك الناس في الوضع. ظهر جريد و زيراتول في ومضه واختفوا مرة أخرى. سقط زيراتول في منتصف المنصة وكان ينزف من صدره ، بينما كان جريد لا يزال يطفو في السماء. كانت النتيجة مختلفة عما توقعوه.
[نزل إله القتال زيراتول. ]
“القبر يناسبك جيدًا. ” غيّر جريد على الفور إعداد ” رأس التنين كرانبل” لذا كان مرئيًا وبالكاد قام بقمع صوته المرتعش. لحسن الحظ ، كان الدم الذي يقطر من خوذته مخفي بسبب ألوهيته. كانت ميزة لا تتمتع بها ألوهية زيراتول عديمة اللون.
“. واااااااااااااااهــــــه!”
دفنت صرخات الآلهة الثمانية صرخات الناس.
بعبارة أخرى ، سيكون جريد هو اللاعب الوحيد الذي يمكنه محاربة هذه الآلهة التسعة. ما مدى فظاعة حقيقه عدم القدرة على الاعتماد على أحد؟ حتى أنه قد يشعر بالاستياء.
من مجرد المتفرجين المهتمين إلى التجار المتأثرين بشكل حساس بحالة الإمبراطورية ، ورؤساء القوات الذين تجاهلوا الرسائل الإلهية لأسجارد ، الرتب الذين كانوا يأملون في العثور على بعض الإلهام من مواجهة المطلقين ، والناس العاديين الذين اعتقدوا أن مصيرهم كان على المحك في هذه المواجهة.
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
