نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1715

الفصل 1715

الفصل 1715

 

انحنى خصر زيراتول بشكل غريب. استخدم الحركة الوحيدة التي تتدفق بشكل طبيعي مثل الماء لتسريع السيف القصير أكثر. في هذه الأثناء ، أوقف السيف الطويل بيده اليسرى سيف جريد. تردد صوت انفجار ووقع انفجار بعد ذلك بخطوة.

هدد الإله الأدنى من الآلهة الثمانية: “هذا غير صحيح”. كان سعيدًا لأن صوته غطي على صرخات البشر.

 

 

في الأصل ، كان هذا هو الحال في المواجهة بين المطلقين. يمكن أن تتغير الأشياء في لحظة. أيضًا في لحظة واحده بعض المئات من أيدي الإله التي كانت تحوم حول جريد استبدلت الذراعين المقطوعين.

“أعلم أن هناك مشكلة في أصلك. ومع ذلك ، ألا تعرف العار؟ كيف يمكن أن تلحق هجوم جبان كهذا؟ ”

تسبب في سقوط ذراع جريد اليمنى. مثل زيراتول ، اصبح جريد يمتلك ذراع واحدة ولم يستطع التعامل مع سيفين.

 

 

كان التدفق سيئًا. بغض النظر عن النتيجة التي أعقبت ذلك ، كان الوضع الآن غير مواتٍ لإله القتال. أصيب وسقط أمام العديد من الشهود. وقف على الفور ، لكنه كان تناقضًا حادًا مع الإله المتمرد الذي يطفو في السماء.

استمر صوت هدير في الإنتشار فى الفراغ متأخراً خطوة واحدة حيث اصطدمت السيوف ببعضهم البعض. ومع ذلك ، كان زيراتول يشعر بإرهاق غير متوقع. كان ذلك لأن هجمات جريد الأساسية مع تأثير فارس التنين كانت ثقيلة للغاية.

 

“أنت تعلم أنك ستخسر ، لكن يبدو أنك عازم على القتال. ”

“. ” لم يرد جريد. وأشار إلى وضع زيراتول ونظر الى هوروي .

حتى لو لم يفعل هذا ، ألم يسقط زيراتول أمام الجميع بعد أن تلقى ضربة قوية؟ ارتفع طرفي حواجبه السميكة وتحركا مثل البرق. تخلى عن الجوانداو وحمل سيفين ، واحد في كل يد. كان السيف في يده اليمنى سيف قصير.

 

 

لاحظ الإله الأدنى نواياه وتحول إلى اللون الأحمر.

كان من الصحيح النظر إليها على أنها مواجهة بين المجموعة التي ورثت فنون القتال القتالية والمجموعة التي ورثت الأسلحة الإلهية.

 

في النهاية ، تغيرت ألوهية زيراتول عديمة اللون مرة أخرى إلى درجة جيدة. أعاد تصميم الدفاع عن النفس ليناسب الوضع الحالي. كان لديه هيكل يضعف قوة سيف جريد الجديد ويمنحه التسارع في نفس الوقت. كان القصد منه تغيير مسار المعركة كليًا عن طريق إلحاق جرح خطير بطريقة غير متوقعة.

“كيف يكون هجوم جبان؟” سأل هوروي نيابة عن جريد.

 

 

[قامت أسجارد بتوثيق ذلك لأن الجميع يشاهدون.]

عبس الإله الأدنى ونقر على لسانه. “لقد شهد الجميع جريد يتسلق على جسد رسوله وما زالوا يراقبون في هذه اللحظة. ومع ذلك ، سوف تتظاهر وكأنك لا تعرف؟ ”

ابتلع زيراتول هذه الكلمات واختفى بؤبؤ عينيه وهو يبتسم. لم يبق سوى بياض عينيه وبدا مظهره المتغطرس أكثر ترويعًا. لقد كانت خدعه ذات أهمية كبيرة. هذا يعني أن اتجاه عينيه لا يمكن قراءته. كان ذا أهمية قصوى لأن اللحظة كانت مفيدة جدًا في المعركة بين المطلقين.

 

 

“لماذا الركوب على تنين تعاون جبان؟ لقد استعار للتو رقبة تنين ، بدلاً من مؤخرة حصان ، حتى يتمكن الناس من النظر إليه بسهولة أكبر “.

 

 

انحنى خصر زيراتول بشكل غريب. استخدم الحركة الوحيدة التي تتدفق بشكل طبيعي مثل الماء لتسريع السيف القصير أكثر. في هذه الأثناء ، أوقف السيف الطويل بيده اليسرى سيف جريد. تردد صوت انفجار ووقع انفجار بعد ذلك بخطوة.

“. هل تعتقد أننا لا نعرف قصة الإله المجنون والتنين المجنون ؟! نحن نعلم أن جريد تأهل للحصول على ما لم يسبق له مثيل من قبل وهو فارس التنين . “أصبح الإله مضطربًا للغاية. أغلق الإله الأدنى فمه بطريقة مريرة ، لكن بعد فوات الأوان.

تم قطع ذراع زيراتول اليمنى تمامًا مع الألوهية عديمة اللون. كانت شظايا السيف الطويل المبعثرة تضيء سيف القمر المتساقط من زوايا مختلفة.

 

طعن جريد السيف الجديد في زيراتول ، الذي كان مرتبكًا وحذرًا منه. لقد كان سيفًا احتوى على ألوهية جريد ، تمامًا مثل الشفق ، لكنها لم تنبعث منه. لقد حمل الألوهية التي كانت مكثفة قدر الإمكان وكانت مثل قطعة من الصلب في وسط الشمس. لقد كان تاثيرا مشؤومًا لأنه يرمز إلى “شيء لا يمكن صده. ‘

 

 

 

 

[القصة السرية لـ “الإله المجنون والتنين المجنون” تنتشر على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم. ]

 

 

 

[قامت أسجارد بتوثيق ذلك لأن الجميع يشاهدون.]

 

 

 

 

كان من الممكن لـ زيراتول تطوير الهدف من خلال إعطاء تقنية سرية أو عن طريق نقل فنون القتال. كان على مستوى حيث يمكنه تحويل حشرة إلى نمر. كان مشابهًا لكيفية تطوير جريد لهدف من خلال إعطاء العناصر.

 

كان من الممكن لـ زيراتول تطوير الهدف من خلال إعطاء تقنية سرية أو عن طريق نقل فنون القتال. كان على مستوى حيث يمكنه تحويل حشرة إلى نمر. كان مشابهًا لكيفية تطوير جريد لهدف من خلال إعطاء العناصر.

في المعركة ضد بعل ، عرض جريد قوة فارس التنين . ركب على رقبة تنين عجوز. لكن الناس لم يعرفوا بالضبط ما هو المفهوم أو نوع القدرة هذه. كانت قوة تفتقر إلى الأدلة. كان ذلك لأنه من أجل أن يكون للموضوع أو المفهوم معنى قوي ، فإنه يحتاج في الأصل إلى خلفية تاريخية.

 

 

“أنا – أنا آسف. ” انحنى الإله الأدنى لزيراتول ، الذي وقف أمامه.

“آه. ” كان الناس مفتونين بالمشهد الذي انكشف أمام أعينهم.

 

 

 

كانت عملية لقاء جريد مع إفريت وكتابة القصة السرية لـ الإله المجنون والتنين المجنون محفورة لفترة وجيزة ومكثفة في أذهان الناس.

 

 

 

أسطورة فريدة. لأول مرة منذ خلق السماء والأرض ، ظهرت أسطورة التعاون بين إله وتنين. أعطت انطباعًا يصعب تفسيره بالكلمات. حقيقة أن جريد و إفريت شكلوا قصة صعبة في ذلك الوقت ترددت بين الجمهور.

ارتفع زيراتول ، الذي كان لا يزال في أعقاب كسر دفاعه عن النفس . ارتفع السيف القصير الذي كان يخترق قلب جريد وسحق عظمة الترقوة من الداخل. فالهالا ودرع التنين اللذان تداخلوا مع عالمه العقلي قللوا بعض الضرر ، لكن قوة هجوم زيراتول كانت قوية للغاية.

 

السيف ، الذي ظهر مرة أخرى بعد أن تم إخفاؤه خلف ظهر جريد ، تم استبداله بشيء آخر غير الشفق.

 

 

 

تسبب في سقوط ذراع جريد اليمنى. مثل زيراتول ، اصبح جريد يمتلك ذراع واحدة ولم يستطع التعامل مع سيفين.

[تم استيعاب القصة السرية لـ “الإله المجنون والتنين المجنون” بالكامل في أسطورتك. ]

كان زيراتول على وشك إعادة بناء دفاعه عن نفسه إلى شكله الأصلي ، لكنه أصبح جشعًا للحظات. حافظ على الشكل الجديد للدفاع عن النفس وكان يهدف إلى قطع الذراع اليسرى المتبقية لجريد. نجح في ضرب الهدف.

 

 

[سيتم تعزيز تأثير اللقب الوحيد في العالم ، “فارس التنين”. ]

 

 

 

[من الآن فصاعدًا ، يمكنك ركوب التنين بسهولة وأمان أكبر. ]

━━!

 

[. أنت!]

 

 

 

شعر بالرغبة في قطع مسار سيف جريد مسبقًا بضربة واحدة قريبة.

كان ضعف فارس التنين واضحًا. من البداية ، كان بحاجة إلى ركوب تنين. بالإضافة إلى ذلك ، كان لابد من ركوب التنين بأمان. منذ فترة وجيزة ، لولا قوة نيفيلينا بعد أن أصبحت “تنينًا متعاليًا” ، لما تمكنت من الوصول إلى جريد بأمان. كان جريد سيقاتل زيراتول دون الاستمتاع بتأثيرات فارس التنين وكان سيكون في موقع دفاعي لفترة من الوقت. كان من الصواب تفسير أن مثل هذا الخطر سوف يختفي في المستقبل.

 

 

 

جلبت الملاحظة اللامبالية للإله الأدنى فائدة كبيرة لجريد. كان الفضل لهذا يرجع الى هوروي فقط.

في الأصل ، كان هذا هو الحال في المواجهة بين المطلقين. يمكن أن تتغير الأشياء في لحظة. أيضًا في لحظة واحده بعض المئات من أيدي الإله التي كانت تحوم حول جريد استبدلت الذراعين المقطوعين.

 

 

“أنا – أنا آسف. ” انحنى الإله الأدنى لزيراتول ، الذي وقف أمامه.

 

 

عبس الإله الأدنى ونقر على لسانه. “لقد شهد الجميع جريد يتسلق على جسد رسوله وما زالوا يراقبون في هذه اللحظة. ومع ذلك ، سوف تتظاهر وكأنك لا تعرف؟ ”

تجاهله زيراتول. تم تثبيت عينيه الحادتين على جريد. ألوهيته عديمة اللون بخرت الدم المتدفق بينما كان يقف منتصباً ويغمر الحشد . كان يعيد كتابة دفاعه عن نفسه من الصفر. استعرض قوة وتقنيات جريد التي اختبرها منذ فترة وجيزة وشكل طريقة لتحييدها تمامًا.

━━!

 

 

“كيف قام بتسريع نمو الفقس؟”

 

 

أسطورة فريدة. لأول مرة منذ خلق السماء والأرض ، ظهرت أسطورة التعاون بين إله وتنين. أعطت انطباعًا يصعب تفسيره بالكلمات. حقيقة أن جريد و إفريت شكلوا قصة صعبة في ذلك الوقت ترددت بين الجمهور.

شعر زيراتول بشكوك كبيرة. حتى لو نما جريد عن طريق ضغط الوقت ، كان هناك حد لذلك. كان إعطاء الفقس الجسم البالغ ظاهرة مستحيلة بشكل طبيعي. ومع ذلك ، جعل جريد ذلك ممكنًا. يجب أن يكون لها علاقة بقوته.

 

 

عبس الإله الأدنى ونقر على لسانه. “لقد شهد الجميع جريد يتسلق على جسد رسوله وما زالوا يراقبون في هذه اللحظة. ومع ذلك ، سوف تتظاهر وكأنك لا تعرف؟ ”

أشار زيراتول إلى أن قوة الإله مدجج بالعتاد كانت في صنع الأسلحة والتحف واعترف بها في النهاية. “الإله مدجج بالعتاد. لا أريد أن أعترف بذلك ، لكنه يشبهني”.

 

 

[قامت أسجارد بتوثيق ذلك لأن الجميع يشاهدون.]

كان من الممكن لـ زيراتول تطوير الهدف من خلال إعطاء تقنية سرية أو عن طريق نقل فنون القتال. كان على مستوى حيث يمكنه تحويل حشرة إلى نمر. كان مشابهًا لكيفية تطوير جريد لهدف من خلال إعطاء العناصر.

━━!

 

 

“لا يهم من يملك الطليعة ،” جهز زيراتول نفسه بدفاع جديد عن النفس في لحظة وفتح فمه ، “النصر أو الهزيمة في هذه الحرب المقدسة لا تحدده المعركة بيني وبينك فقط ”

بالطبع لن يموت الإله إذا طُعن في القلب. ومع ذلك ، فقد سعى إلى القلب من أجل رد الإذلال الذي عانى منه في وقت سابق.

 

 

كان من الصحيح النظر إليها على أنها مواجهة بين المجموعة التي ورثت فنون القتال القتالية والمجموعة التي ورثت الأسلحة الإلهية.

 

 

 

“من الاقوي؟ فنون القتال التى أنشأتها بها أو الألعاب التي صنعتها؟ ”

“أنت تعلم أنك ستخسر ، لكن يبدو أنك عازم على القتال. ”

 

في المعركة ضد بعل ، عرض جريد قوة فارس التنين . ركب على رقبة تنين عجوز. لكن الناس لم يعرفوا بالضبط ما هو المفهوم أو نوع القدرة هذه. كانت قوة تفتقر إلى الأدلة. كان ذلك لأنه من أجل أن يكون للموضوع أو المفهوم معنى قوي ، فإنه يحتاج في الأصل إلى خلفية تاريخية.

لم تستجب الآلهة لكل تطلعات البشرية. لم يكن ذلك مستحيلًا جسديًا فحسب ، بل لن يكون هناك نهاية له. كان الأمر نفسه بالنسبة لكل من زيراتول و جريد. لقد فهموا أن معظم البشر الذين يعبدونهم كان عليهم الكفاح. هذا هو السبب في أنهم سعوا جاهدين لإنشاء فنون قتالية وعناصر أفضل. كان ذلك حتى يتمكنوا من مساعدة الناس حتى عندما لا يكونون هناك.

 

 

 

كان الاختلاف هو أن زيراتول أراد ببساطة إثبات أن فنون القتال كانت رائعة ، بينما أراد جريد للناس أن يعيشوا حياة أفضل ، لكن على أي حال ، كان لديهم نفس الهدف.

 

 

 

“لا تخف وقاتل براحة. حتى لو مت بين يدي وفقدت شرفك ، فلن يكون هناك فقدان لمكانتك إذا قام رسلك المتبقون بعمل جيد ضد فنون القتال التي تم تناقلها “.

أسطورة فريدة. لأول مرة منذ خلق السماء والأرض ، ظهرت أسطورة التعاون بين إله وتنين. أعطت انطباعًا يصعب تفسيره بالكلمات. حقيقة أن جريد و إفريت شكلوا قصة صعبة في ذلك الوقت ترددت بين الجمهور.

 

 

على الرغم من أنه سيكون من المستحيل أن يواجهوا فنون القتال الخاصة بي.

 

 

 

ابتلع زيراتول هذه الكلمات واختفى بؤبؤ عينيه وهو يبتسم. لم يبق سوى بياض عينيه وبدا مظهره المتغطرس أكثر ترويعًا. لقد كانت خدعه ذات أهمية كبيرة. هذا يعني أن اتجاه عينيه لا يمكن قراءته. كان ذا أهمية قصوى لأن اللحظة كانت مفيدة جدًا في المعركة بين المطلقين.

 

 

 

“هل تريح نفسك؟”

 

 

 

بدا أن أنفه مقطوع تمامًا. لم يتوقف النزيف حتى عند تناول جرعه. في كل مرة يفتح فمه ، كان الدم يدخل إلى حلقه. ومع ذلك ، تحدث جريد بينما يتجاهل ذلك.

 

 

أشار زيراتول إلى أن قوة الإله مدجج بالعتاد كانت في صنع الأسلحة والتحف واعترف بها في النهاية. “الإله مدجج بالعتاد. لا أريد أن أعترف بذلك ، لكنه يشبهني”.

“أنت تعلم أنك ستخسر ، لكن يبدو أنك عازم على القتال. ”

لم تستجب الآلهة لكل تطلعات البشرية. لم يكن ذلك مستحيلًا جسديًا فحسب ، بل لن يكون هناك نهاية له. كان الأمر نفسه بالنسبة لكل من زيراتول و جريد. لقد فهموا أن معظم البشر الذين يعبدونهم كان عليهم الكفاح. هذا هو السبب في أنهم سعوا جاهدين لإنشاء فنون قتالية وعناصر أفضل. كان ذلك حتى يتمكنوا من مساعدة الناس حتى عندما لا يكونون هناك.

 

 

على أي حال ، كانت مدة الصعود على نيفيلينا محددة بدقيقة واحدة. لم يتبق سوى 39 ثانية. لم يكن هناك سبب للتركيز على النزيف. أراد جريد إنهاء المعركة في أقرب وقت ممكن .

 

 

 

حتى لو لم يفعل هذا ، ألم يسقط زيراتول أمام الجميع بعد أن تلقى ضربة قوية؟ ارتفع طرفي حواجبه السميكة وتحركا مثل البرق. تخلى عن الجوانداو وحمل سيفين ، واحد في كل يد. كان السيف في يده اليمنى سيف قصير.

ومع ذلك ، لم تكن هناك ثغرات في حواس زيراتول.

 

تسبب في سقوط ذراع جريد اليمنى. مثل زيراتول ، اصبح جريد يمتلك ذراع واحدة ولم يستطع التعامل مع سيفين.

شعر بالرغبة في قطع مسار سيف جريد مسبقًا بضربة واحدة قريبة.

 

 

[قامت أسجارد بتوثيق ذلك لأن الجميع يشاهدون.]

━━!

 

 

 

دخلوا في عالم اختفى فيه الصوت مرة أخرى. شعر جريد بأنه مقيد للغاية. لم يستطع أن يحاول بتهور أن يمارس رقصة السيف التي اكتملت بخطوة واحدة فقط. كان ذلك بسبب اقتراب زيراتول من رأس نيفيلينا وصد نصف قطر رقصة السيف مسبقًا. يبدو أنه بغض النظر عما استخدمه كنقطة انطلاق لرقصة السيف ، فسيتم حظرها دون قيد أو شرط وسيسمح بهجوم مضاد.

 

 

في المعركة ضد بعل ، عرض جريد قوة فارس التنين . ركب على رقبة تنين عجوز. لكن الناس لم يعرفوا بالضبط ما هو المفهوم أو نوع القدرة هذه. كانت قوة تفتقر إلى الأدلة. كان ذلك لأنه من أجل أن يكون للموضوع أو المفهوم معنى قوي ، فإنه يحتاج في الأصل إلى خلفية تاريخية.

كان هذا جيدا. في المقام الأول ، لم يكن ينوي استخدام رقصة السيف في هذه المرحلة.

 

 

“هل تريح نفسك؟”

━━!

 

 

 

عندما اقترب زيراتول ، مد جريد يده خلف ظهره الذي كان يحمل الشفق وضربه بكل قوته. توقع زيراتول بشكل طبيعي أن يخترقه الشفق. حرك السيف القصير الذي احتوى على دفاعه من أجل تحييد الشفق. كان نيته منع هجوم جريد بيد أثناء طعن قلب جريد بالأخرى.

 

 

عبس الإله الأدنى ونقر على لسانه. “لقد شهد الجميع جريد يتسلق على جسد رسوله وما زالوا يراقبون في هذه اللحظة. ومع ذلك ، سوف تتظاهر وكأنك لا تعرف؟ ”

بالطبع لن يموت الإله إذا طُعن في القلب. ومع ذلك ، فقد سعى إلى القلب من أجل رد الإذلال الذي عانى منه في وقت سابق.

“هل تريح نفسك؟”

 

“لا يهم من يملك الطليعة ،” جهز زيراتول نفسه بدفاع جديد عن النفس في لحظة وفتح فمه ، “النصر أو الهزيمة في هذه الحرب المقدسة لا تحدده المعركة بيني وبينك فقط ”

ومع ذلك ، لم تكن هناك ثغرات في حواس زيراتول.

[القصة السرية لـ “الإله المجنون والتنين المجنون” تنتشر على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم. ]

 

 

السيف ، الذي ظهر مرة أخرى بعد أن تم إخفاؤه خلف ظهر جريد ، تم استبداله بشيء آخر غير الشفق.

 

 

تجاهله زيراتول. تم تثبيت عينيه الحادتين على جريد. ألوهيته عديمة اللون بخرت الدم المتدفق بينما كان يقف منتصباً ويغمر الحشد . كان يعيد كتابة دفاعه عن نفسه من الصفر. استعرض قوة وتقنيات جريد التي اختبرها منذ فترة وجيزة وشكل طريقة لتحييدها تمامًا.

━━!

 

 

“أنت تعلم أنك ستخسر ، لكن يبدو أنك عازم على القتال. ”

انحنى خصر زيراتول بشكل غريب. استخدم الحركة الوحيدة التي تتدفق بشكل طبيعي مثل الماء لتسريع السيف القصير أكثر. في هذه الأثناء ، أوقف السيف الطويل بيده اليسرى سيف جريد. تردد صوت انفجار ووقع انفجار بعد ذلك بخطوة.

━━!

 

على الرغم من أنه سيكون من المستحيل أن يواجهوا فنون القتال الخاصة بي.

تم قطع ذراع زيراتول اليمنى تمامًا مع الألوهية عديمة اللون. كانت شظايا السيف الطويل المبعثرة تضيء سيف القمر المتساقط من زوايا مختلفة.

كان الاختلاف هو أن زيراتول أراد ببساطة إثبات أن فنون القتال كانت رائعة ، بينما أراد جريد للناس أن يعيشوا حياة أفضل ، لكن على أي حال ، كان لديهم نفس الهدف.

 

ارتفع زيراتول ، الذي كان لا يزال في أعقاب كسر دفاعه عن النفس . ارتفع السيف القصير الذي كان يخترق قلب جريد وسحق عظمة الترقوة من الداخل. فالهالا ودرع التنين اللذان تداخلوا مع عالمه العقلي قللوا بعض الضرر ، لكن قوة هجوم زيراتول كانت قوية للغاية.

[. أنت!]

 

 

 

ارتفع زيراتول ، الذي كان لا يزال في أعقاب كسر دفاعه عن النفس . ارتفع السيف القصير الذي كان يخترق قلب جريد وسحق عظمة الترقوة من الداخل. فالهالا ودرع التنين اللذان تداخلوا مع عالمه العقلي قللوا بعض الضرر ، لكن قوة هجوم زيراتول كانت قوية للغاية.

 

 

ومع ذلك ، ما زال الناس لم يتعرفوا عليه. يمكن للأطراف المعنية فقط متابعة المعركة بين الإله مدجج بالعتاد والإله القتالي في الوقت الفعلي.

عبس زيراتول. كان ذلك لأنه لم يستطع العثور بسهولة على وسيلة لإيقاف ذلك السيف السحري الغامض الذي قطع ألوهيته. لقد كان سيفًا له مثل هذا الأساس المشؤوم لدرجة أنه جعل المرء يعتقد أن تدمير العمالقة كان حتميًا بالفعل.

دخلوا في عالم اختفى فيه الصوت مرة أخرى. شعر جريد بأنه مقيد للغاية. لم يستطع أن يحاول بتهور أن يمارس رقصة السيف التي اكتملت بخطوة واحدة فقط. كان ذلك بسبب اقتراب زيراتول من رأس نيفيلينا وصد نصف قطر رقصة السيف مسبقًا. يبدو أنه بغض النظر عما استخدمه كنقطة انطلاق لرقصة السيف ، فسيتم حظرها دون قيد أو شرط وسيسمح بهجوم مضاد.

 

في المعركة ضد بعل ، عرض جريد قوة فارس التنين . ركب على رقبة تنين عجوز. لكن الناس لم يعرفوا بالضبط ما هو المفهوم أو نوع القدرة هذه. كانت قوة تفتقر إلى الأدلة. كان ذلك لأنه من أجل أن يكون للموضوع أو المفهوم معنى قوي ، فإنه يحتاج في الأصل إلى خلفية تاريخية.

طعن جريد السيف الجديد في زيراتول ، الذي كان مرتبكًا وحذرًا منه. لقد كان سيفًا احتوى على ألوهية جريد ، تمامًا مثل الشفق ، لكنها لم تنبعث منه. لقد حمل الألوهية التي كانت مكثفة قدر الإمكان وكانت مثل قطعة من الصلب في وسط الشمس. لقد كان تاثيرا مشؤومًا لأنه يرمز إلى “شيء لا يمكن صده. ‘

 

 

 

في النهاية ، تراجع زيراتول. تم أيضًا سحب السيف الذي كان من المفترض أن يسحق عظمة الترقوة في جريد واخترق حلقه. تدفق الدم مثل النافورة من صدر جريد. كانت كمية هائلة من النزيف لا يمكن تغطيتها حتى مع الألوهية البرتقالية.

كان ضعف فارس التنين واضحًا. من البداية ، كان بحاجة إلى ركوب تنين. بالإضافة إلى ذلك ، كان لابد من ركوب التنين بأمان. منذ فترة وجيزة ، لولا قوة نيفيلينا بعد أن أصبحت “تنينًا متعاليًا” ، لما تمكنت من الوصول إلى جريد بأمان. كان جريد سيقاتل زيراتول دون الاستمتاع بتأثيرات فارس التنين وكان سيكون في موقع دفاعي لفترة من الوقت. كان من الصواب تفسير أن مثل هذا الخطر سوف يختفي في المستقبل.

 

[القصة السرية لـ “الإله المجنون والتنين المجنون” تنتشر على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم. ]

ومع ذلك ، ما زال الناس لم يتعرفوا عليه. يمكن للأطراف المعنية فقط متابعة المعركة بين الإله مدجج بالعتاد والإله القتالي في الوقت الفعلي.

 

 

 

حرك جريد السيف الإلهي “الحصار” على التوالي. لقد كان سيفًا له هيكل رتيب تمسك بالأساسيات. لقد كان سيفًا إلهيًا ضاعف قوة الهجمات الأساسية. كان سبب تسمية الحصار بسبب قوته البسيط المتمثل في “صد العدو بضربه”. أعطته المؤثرات الخاصة هذا الاسم.

 

 

 

 

 

استمر صوت هدير في الإنتشار فى الفراغ متأخراً خطوة واحدة حيث اصطدمت السيوف ببعضهم البعض. ومع ذلك ، كان زيراتول يشعر بإرهاق غير متوقع. كان ذلك لأن هجمات جريد الأساسية مع تأثير فارس التنين كانت ثقيلة للغاية.

 

 

كان زيراتول على وشك إعادة بناء دفاعه عن نفسه إلى شكله الأصلي ، لكنه أصبح جشعًا للحظات. حافظ على الشكل الجديد للدفاع عن النفس وكان يهدف إلى قطع الذراع اليسرى المتبقية لجريد. نجح في ضرب الهدف.

بطبيعة الحال ، لم يتم دفع زيراتول عندما يتعلق الأمر بالقوة ، لكنه شعر بتهديد عقلي. الشيء الذي أزعجه أكثر هو الشكل الذي كان يحافظ علي دفاعه حاليًا. حقيقة أن دفاعه عن نفسه ، والذي تم تصميمه لتقييد رقصة سيف جريد كان بمثابة ضعف وليس ميزة ، كان يمنحه شعوراً بالخسارة. كان هناك شعور بضبط نفسه أثناء القتال.

 

 

 

كان جريد ينتفخ أكثر فأكثر ، لذلك كان قلقًا من أن الشهود قد يسيئون فهمهم بشكل تعسفي.

 

 

 

‘انتظر دقيقة. ‘

 

 

كان هذا جيدا. في المقام الأول ، لم يكن ينوي استخدام رقصة السيف في هذه المرحلة.

في النهاية ، تغيرت ألوهية زيراتول عديمة اللون مرة أخرى إلى درجة جيدة. أعاد تصميم الدفاع عن النفس ليناسب الوضع الحالي. كان لديه هيكل يضعف قوة سيف جريد الجديد ويمنحه التسارع في نفس الوقت. كان القصد منه تغيير مسار المعركة كليًا عن طريق إلحاق جرح خطير بطريقة غير متوقعة.

شعر بالرغبة في قطع مسار سيف جريد مسبقًا بضربة واحدة قريبة.

 

 

تسبب في سقوط ذراع جريد اليمنى. مثل زيراتول ، اصبح جريد يمتلك ذراع واحدة ولم يستطع التعامل مع سيفين.

ارتفع زيراتول ، الذي كان لا يزال في أعقاب كسر دفاعه عن النفس . ارتفع السيف القصير الذي كان يخترق قلب جريد وسحق عظمة الترقوة من الداخل. فالهالا ودرع التنين اللذان تداخلوا مع عالمه العقلي قللوا بعض الضرر ، لكن قوة هجوم زيراتول كانت قوية للغاية.

 

 

كان زيراتول على وشك إعادة بناء دفاعه عن نفسه إلى شكله الأصلي ، لكنه أصبح جشعًا للحظات. حافظ على الشكل الجديد للدفاع عن النفس وكان يهدف إلى قطع الذراع اليسرى المتبقية لجريد. نجح في ضرب الهدف.

“. ” لم يرد جريد. وأشار إلى وضع زيراتول ونظر الى هوروي .

 

 

فقد جريد ذراعيه. لقد كانت نتيجة عبثية لدرجة أن المعركة الشرسة حتى الآن طغت عليها.

 

 

 

في الأصل ، كان هذا هو الحال في المواجهة بين المطلقين. يمكن أن تتغير الأشياء في لحظة. أيضًا في لحظة واحده بعض المئات من أيدي الإله التي كانت تحوم حول جريد استبدلت الذراعين المقطوعين.

في النهاية ، تغيرت ألوهية زيراتول عديمة اللون مرة أخرى إلى درجة جيدة. أعاد تصميم الدفاع عن النفس ليناسب الوضع الحالي. كان لديه هيكل يضعف قوة سيف جريد الجديد ويمنحه التسارع في نفس الوقت. كان القصد منه تغيير مسار المعركة كليًا عن طريق إلحاق جرح خطير بطريقة غير متوقعة.

 

كان هذا جيدا. في المقام الأول ، لم يكن ينوي استخدام رقصة السيف في هذه المرحلة.

 

في المعركة ضد بعل ، عرض جريد قوة فارس التنين . ركب على رقبة تنين عجوز. لكن الناس لم يعرفوا بالضبط ما هو المفهوم أو نوع القدرة هذه. كانت قوة تفتقر إلى الأدلة. كان ذلك لأنه من أجل أن يكون للموضوع أو المفهوم معنى قوي ، فإنه يحتاج في الأصل إلى خلفية تاريخية.

ترجمة : PEKA

‘انتظر دقيقة. ‘

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط