نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1718

الفصل 1718

الفصل 1718

 

 

المعركة بين العالم مدجج بالعتاد و أسجارد – كان من الطبيعي اعتبار احتمالات فوز العالم مدجج بالعتاد منخفضة.

“آمل أن نتمكن من تحقيق انتصار ساحق مرة واحدة فقط. أعتقد أنني الوحيد الجاد هنا لذلك سأخرج “. كان التتيجه 2 الى 1. شعر إله واحد بالحاجة إلى مواصلة الفوز والتقدم للأمام. كانت امرأة ذات شعر وردي طويل. كانت جميلة جدًا ، لكن رموشها السميكة والشفافة جذبت انتباه الناس بشكل خاص.

 

 

كان جريد والرسل مشهورين من نواحٍ عديدة ، لكن خصومهم كانوا الآلهة السماوية. ومع ذلك ، فقد فازوا بالفعل في معركتين. تبع ذلك هزيمة مخيبة للآمال ، لكن حتى الهزيمه أثارت إعجاب الناس. كان ذلك لأن الإله الذي هزم بيارو طلب صداقته.

“ههه. ”

 

 

 

 

ملحمة جريد التي بدأت الكتابة من العدم أثبتت ذلك.

إلهة الحب – لم تكن حياتها جميلة بشكل غير متوقع. في بعض الأحيان شعرت بمكافأة لربط الحب بين الآخرين ، ولكن في معظم الحالات ، كانت في وضع يسمح لها بتلقي حب الآخرين. حتى من آلهة أخرى. كان عليها أن تمر بالكثير من الأشياء غير المرغوب فيها.

 

“آمل أن نتمكن من تحقيق انتصار ساحق مرة واحدة فقط. أعتقد أنني الوحيد الجاد هنا لذلك سأخرج “. كان التتيجه 2 الى 1. شعر إله واحد بالحاجة إلى مواصلة الفوز والتقدم للأمام. كانت امرأة ذات شعر وردي طويل. كانت جميلة جدًا ، لكن رموشها السميكة والشفافة جذبت انتباه الناس بشكل خاص.

 

 

 

تذكر جريد ضعف ألوهية تشيو – كما لو أنه ليس إله – وأصبح متوترًا إلى حد ما. أراد النزول إلى المنصة الآن وتهدئة ميلوري. لقد كان تعاطفًا خالصًا واستثمارًا للمستقبل. لقد كان الوقت الذي بدأت فيه اليانغبا تطأ اقدامهم عالم مدجج بالعتاد ، فهل كان ذلك ممكنًا لآلهة أسجارد أيضًا؟

[جريد الإله مدجج بالعتاد يكتب الملحمة الثالثة والعشرين. ]

 

رسول الإله المدجج بالعتاد اصبح معلمًا للإله]

 

 

ما نوع الحياة التي عاشتها الآلهة السماوية؟ لطالما تساءلت مرسيدس عن هذا ، ولكن في هذه اللحظة ، تم حل سؤالها بطريقة بسيطة. على أقل تقدير ، كانت مقتنعة بأن حياة “الآلهة الدنيا” تختلف اختلافًا كبيرًا عن حياة الآلهة التي تخيلها البشر.

 

 

 

 

“. ”

في الواقع ، بدا المسرح الكبير مليئًا بمرسيدس وميلوري وحدهما. وجود الجمال الذي جعلهم سعداء بمجرد النظر ؟

 

 

ألدرو ، الذي أمسك بيد بيارو ورفعها – انتشرت ابتسامة باهتة على وجهه وهو يشعر بعبادة البشر من صراخهم. ثم قست تعابيره قبل أن يعرفها. كان يشبه تعبير ضحيه تمت سرقته. – – –

 

 

لم يسمع أحد كلمات ميلوري الخافتة. كانت ملابس الإلهة مجرد قطعة قماش رقيقة ترفرف. كانت قطعة من القماش تغطي بالكاد جسدها الأبيض النقي. كان ذلك يعني أنها تستطيع جذب عيون وعقول الجميع بخطوة واحدة فقط. حتى جريد ، الذي كان في السماء ، ابتلع بشده.

“سعال. ”

 

 

 

شهد بيارو التغيير في تعبير ألدرو بجواره مباشرة وشعر بالحرج. كان ذلك لأنه شعر بقوة تدخل يد ألدرو التي كانت تمسك بيده. كان الناس يفسرون الموقف كما يحلو لهم.

“ههه. ”

 

 

 

 

 

 

[إعلان “ألدرو” ، الذي خدم سابقًا إله القتال ، يعني أن رسول الإله مدجج بالعتاد يمكن مقارنته بالإله القتالي. ]

كان زيراتول قد زار السطح على مدار مئات السنين الماضية وقام بتكوين تابعين في المقام الأول لأنه أراد أن يخفف من ضجره. ولد زيراتول فقط بعد أن غادر تشيو أسجارد. لحسن الحظ ، وُلد كإله رئيسي منذ البداية وتمتع بحرية بناء على حق “الحرية” الذي مُنح له. في غضون ذلك ، اعتادت الآلهة الأخرى على مثل هذه القيود.

 

 

 

“لماذا تبتسم هكذا؟”

 

 

كان هذا مثل الجحيم. كانت الملحمة واسعة النطاق التي أنشأها البشر الذين شاهدوا خطوات جريد بمثابة نوع من العبادة. لقد كان كتابًا مقدسًا لم يُكتب بناءً على وجهة نظر جريد الخاصة ، ولكن بناء على وجهة نظر المؤمنين الذين خدموه. كان لابد من تشويه المحتوى إلى حد ما وتم تفسير معظم الموقف لصالح جريد. كان الأمر نفسه يحدث الآن.

 

 

“عذراء بشرية. أنت بحاجة إلى أن تبتسمي مثلي. أليس كونك متعجرفه أكثر من اللازم مضيعة لذلك الوجه الجميل؟ ”

أوضح بيارو لألدرو العاجز عن الكلام. “هذا ليس من فعل إلهي. ”

 

 

“هذه. زواج. ” جودي الذي كان يرافق الجنود تحت المنصة ، تحدث بالهراء. بصرف النظر عن إحصاء المعرفة الذي تم تسميته مؤخرًا وكان يرتفع ببطء، كان لا يزال طاهرًا. أصبح على الفور مفتونًا بميلوري ، إلهة الحب.

“أنا أعرف. ” قاطعه ألدرو في الحال. “كل شيء هو مسؤوليتي لأنني أقف أمام البشر. ”

“ليس الأمر أنك عديمة الفائدة. لكنك لم تجدي هدفك بعد. أعرف ذلك لأنني مررت بتجربة مماثلة “.

 

عرفت مرسيدس ما فكر فيه على الفور.

ما لم يكون إلهًا رئيسيًا ، لا يمكن لمعظم الآلهة النزول بحرية إلى السطح. كان ذلك لأن الإله يمكن أن يتدخل في العالم ويتحدى التسلسل الهرمي لكبير الآلهة. بالنسبة لألدرو ، كانت هذه الرحلة إلى السطح فرصة كان لا بد أن يكون جشعًا لها. كان مصمما على القيام ببعض المخاطر من أجل الفوز بالفرصة التي لم تتحقق بسهولة.

رسول الإله المدجج بالعتاد اصبح معلمًا للإله]

 

 

في المقام الأول ، كان الإله المستجد خصمًا سهلًا. انتشرت سمعته من خلال أسجارد منذ البداية. لقد شعر أنه كان يغذي بيارو و الإله مدجج بالعتاد في الوقت الفعلي ، لكنه قرر أن هذه ليست مشكلة كبيرة. كانت المكاسب التي حصل عليها عظيمة أيضًا.

 

 

 

“أنا سعيد لأنه لم ينتهي بي المطاف مثل زيراتول. ”

 

 

 

انجرفت عيون ألدرو الذهبية نحو السماء. عيناه الجميلتان اللتان تم التقاطهما بالكاميرا ، عرضتا السماء الزرقاء فقط ، لكن رؤية ألدرو كانت تظهر له حالة جريد بالتفصيل. ظهرت عاطفة معينة تلقائيًا. لقد كان عاطفة لم يشعر بها بسهولة عندما رأى الآلهة الأخرى التي سادت منذ لحظة ولادتها.

 

 

 

احترام.

 

 

كان زيراتول قد زار السطح على مدار مئات السنين الماضية وقام بتكوين تابعين في المقام الأول لأنه أراد أن يخفف من ضجره. ولد زيراتول فقط بعد أن غادر تشيو أسجارد. لحسن الحظ ، وُلد كإله رئيسي منذ البداية وتمتع بحرية بناء على حق “الحرية” الذي مُنح له. في غضون ذلك ، اعتادت الآلهة الأخرى على مثل هذه القيود.

حدق ألدرو بصمت في جريد قبل أن يحني رأسه قليلاً. بالطبع ، لم يكن الأمر كذلك كما كان عندما ينحنى للإلهة.

 

 

“عذراء بشرية. أنت بحاجة إلى أن تبتسمي مثلي. أليس كونك متعجرفه أكثر من اللازم مضيعة لذلك الوجه الجميل؟ ”

ومع ذلك ، كان هذا كافيا. وتبع ذلك موجة لا يمكن إيقافها.

 

 

بدأت مرسيدس أيضًا في الاستجابة بكل قوتها. لا يمكن أن تكون مهملة ضد عدو بذل الكثير من الجهد كما فعلت.

واه!

 

 

ترجمة : PEKA

تصاعدت صيحات الشعب المستمرة. من ناحية أخرى ، كانت الآلهة هادئة. بصرف النظر عن الإله الأدنى الذي خرج أولاً ، لم يظهر الآخرون الكثير من الإثارة حتى عندما تراجع زيراتول. عادة ، كان لدى الإله الحقيقي قدرة غير عادية على التحكم في عواطفهم. لذلك ، كانوا قادرين على العيش لآلاف السنين في أسجارد الهادئه.

 

 

 

كان زيراتول قد زار السطح على مدار مئات السنين الماضية وقام بتكوين تابعين في المقام الأول لأنه أراد أن يخفف من ضجره. ولد زيراتول فقط بعد أن غادر تشيو أسجارد. لحسن الحظ ، وُلد كإله رئيسي منذ البداية وتمتع بحرية بناء على حق “الحرية” الذي مُنح له. في غضون ذلك ، اعتادت الآلهة الأخرى على مثل هذه القيود.

حدق ألدرو بصمت في جريد قبل أن يحني رأسه قليلاً. بالطبع ، لم يكن الأمر كذلك كما كان عندما ينحنى للإلهة.

 

 

“آمل أن نتمكن من تحقيق انتصار ساحق مرة واحدة فقط. أعتقد أنني الوحيد الجاد هنا لذلك سأخرج “. كان التتيجه 2 الى 1. شعر إله واحد بالحاجة إلى مواصلة الفوز والتقدم للأمام. كانت امرأة ذات شعر وردي طويل. كانت جميلة جدًا ، لكن رموشها السميكة والشفافة جذبت انتباه الناس بشكل خاص.

المعركة بين بيارو و ألدرو اللذان استخدما الطبيعة.

 

كانت إلهة أدنى قبل أن تكون إلهة الحب. كان هناك مجال ضئيل للغاية للتدخل في العالم بالنسبة لها واقتصرت على نسج حب البشر. كان عليها دائمًا التزام الصمت في أسجارد ، مما شجع الصراع في كل مرة. لم تكن قادرة حتى على رد الجميل لزيراتول.

“هذه. زواج. ” جودي الذي كان يرافق الجنود تحت المنصة ، تحدث بالهراء. بصرف النظر عن إحصاء المعرفة الذي تم تسميته مؤخرًا وكان يرتفع ببطء، كان لا يزال طاهرًا. أصبح على الفور مفتونًا بميلوري ، إلهة الحب.

 

 

شعرت مرسيدس أن تعبير ميلوري لم يكن مثل الآلهه. بدلا من ذلك ، كان لديها نظرة شرسة بأسنان صرامة. لم تكن مختلفه كثيرًا عن البشر. كانت مثل جريد تمامًا.

“قائد!” بالكاد تمكن الجنود من منع جودي من اقتحام المسرح.

 

 

ما لم يكون إلهًا رئيسيًا ، لا يمكن لمعظم الآلهة النزول بحرية إلى السطح. كان ذلك لأن الإله يمكن أن يتدخل في العالم ويتحدى التسلسل الهرمي لكبير الآلهة. بالنسبة لألدرو ، كانت هذه الرحلة إلى السطح فرصة كان لا بد أن يكون جشعًا لها. كان مصمما على القيام ببعض المخاطر من أجل الفوز بالفرصة التي لم تتحقق بسهولة.

“لماذا تبتسم هكذا؟”

“أنا سعيد لأنه لم ينتهي بي المطاف مثل زيراتول. ”

 

 

تردد صوت خطوات خفيفة وسرعان ما وقفت مرسيدس في وسط المسرح. كان لديها جمال لا يخسر أمام إلهة الحب التي أطلقت سحرها بشكل طبيعي. بفضل هذا ، تم تذكير الناس بحضور مرسيدس الضخم واستعادوا عقولهم.

نعم ، لقد عرفت ذلك.

 

 

في الواقع ، بدا المسرح الكبير مليئًا بمرسيدس وميلوري وحدهما. وجود الجمال الذي جعلهم سعداء بمجرد النظر ؟

ضربات عشوائية متبوعة بحركة عالية السرعة – كانت هجمات ميلوري المرتبطة وهي تستخدم سيفين قصيرين في الاتجاه المعاكس سريعة جدًا. تم استخدام السيوف المزدوجة بشكل مناسب للقطع والطعن والارتطام. لقد تباهت بمهارة هائلة كما لو كانت تسرع لحظة تفتح الزهرة.

 

ومع ذلك ، كان هذا كافيا. وتبع ذلك موجة لا يمكن إيقافها.

بدلا من ذلك ، كان ذلك من آثار الألوهية.

 

 

 

امتلأت الساحه بالالوهية الوردية من ميلوري وتشتت الألوهية البرتقاليه من مرسيدس. كان هذا رائعًا ودافئًا ، لكن ليس مبتذلاً.

 

 

[جريد الإله مدجج بالعتاد يكتب الملحمة الثالثة والعشرين. ]

“عذراء بشرية. أنت بحاجة إلى أن تبتسمي مثلي. أليس كونك متعجرفه أكثر من اللازم مضيعة لذلك الوجه الجميل؟ ”

 

 

كانت إلهة أدنى قبل أن تكون إلهة الحب. كان هناك مجال ضئيل للغاية للتدخل في العالم بالنسبة لها واقتصرت على نسج حب البشر. كان عليها دائمًا التزام الصمت في أسجارد ، مما شجع الصراع في كل مرة. لم تكن قادرة حتى على رد الجميل لزيراتول.

“أنا لست عذراء. لدي زوج عزيز “.

“ليس الأمر أنك عديمة الفائدة. لكنك لم تجدي هدفك بعد. أعرف ذلك لأنني مررت بتجربة مماثلة “.

 

المعركة بين بيارو و ألدرو اللذان استخدما الطبيعة.

“هذا يبعث على الارتياح. اعتقدت أنك كنت عذراء عجوز بسبب تعابيرك الشرسة والحاقدة “.

المواجهة بين كراغول و بارلو ، الذين أظهروا نطاقًا ساحقًا من مهارة المبارزة.

 

تردد صوت خطوات خفيفة وسرعان ما وقفت مرسيدس في وسط المسرح. كان لديها جمال لا يخسر أمام إلهة الحب التي أطلقت سحرها بشكل طبيعي. بفضل هذا ، تم تذكير الناس بحضور مرسيدس الضخم واستعادوا عقولهم.

“. عذراء عجوز. ”

 

 

 

كان لدي مرسيدس الرغبة في أن تصبح أماً. ثم فجأة أصبحت قلقة. كانت قلقة لأنها كانت أكبر من أن تنجب طفلاً. كانت في العشرينات من عمرها عندما كان جريد في قلبها لأول مرة ، لكنها لم تدرك ثمار الحب حتى أصبحت في الثلاثينيات من عمرها. بالطبع ، كان جمالها الطبيعي قد تعزز من خلال المبارزة وفنون القتال. ستبقي في أوائل العشرينات من عمرها بالنسبة إلى أي شخص وستظل شابة إلى الأبد. كانت مجرد مسألة شعور.

تذكر جريد ضعف ألوهية تشيو – كما لو أنه ليس إله – وأصبح متوترًا إلى حد ما. أراد النزول إلى المنصة الآن وتهدئة ميلوري. لقد كان تعاطفًا خالصًا واستثمارًا للمستقبل. لقد كان الوقت الذي بدأت فيه اليانغبا تطأ اقدامهم عالم مدجج بالعتاد ، فهل كان ذلك ممكنًا لآلهة أسجارد أيضًا؟

 

“عذراء بشرية. أنت بحاجة إلى أن تبتسمي مثلي. أليس كونك متعجرفه أكثر من اللازم مضيعة لذلك الوجه الجميل؟ ”

نعم ، لقد عرفت ذلك.

 

 

شهد بيارو التغيير في تعبير ألدرو بجواره مباشرة وشعر بالحرج. كان ذلك لأنه شعر بقوة تدخل يد ألدرو التي كانت تمسك بيده. كان الناس يفسرون الموقف كما يحلو لهم.

ومع ذلك ، فإن الشيء غير السار كان شيئًا مزعجًا.

“ههه. ”

 

 

“عذراء عجوز. ” أصبحت مرسيدس أكثر برودة . جذبت العيون الشفافة ، التي كان من الصعب رؤيتها بسبب الألوهية البرتقالية انتباه ميلوري.

 

 

واه!

“أنت سيدة البصيرة الفائقة. اعتقدت أنك رسول جديد لأنك كنت تمارسين معجزة تحمل ألوهية الإله مدجج بالعتاد. ”

المعركة غير المرئية بين جريد و زيراتول.

 

“قائد!” بالكاد تمكن الجنود من منع جودي من اقتحام المسرح.

كان من الصعب التأكد من النصر.

 

 

 

لم يسمع أحد كلمات ميلوري الخافتة. كانت ملابس الإلهة مجرد قطعة قماش رقيقة ترفرف. كانت قطعة من القماش تغطي بالكاد جسدها الأبيض النقي. كان ذلك يعني أنها تستطيع جذب عيون وعقول الجميع بخطوة واحدة فقط. حتى جريد ، الذي كان في السماء ، ابتلع بشده.

 

 

ترجمة : PEKA

ازدادت صرامة تعبير مرسيدس. كان ذلك لأن عقلها كان دائمًا موجه إلى جريد أولاً.

المواجهات السابقة كانت مناطق يصعب على الناس فهمها. على وجه الخصوص ، في حالة المعركة بين جريد و زيراتول ، حتى الرسل والآلهة لم يتمكنوا من قراءة التدفق بشكل صحيح.

 

“أنا لست عذراء. لدي زوج عزيز “.

تسببت إحدى الخطوات الخفيفة التي اتخذتها ميلوري في عواقب هائلة.

“سعال. ”

 

 

إلهة الحب – لم تكن حياتها جميلة بشكل غير متوقع. في بعض الأحيان شعرت بمكافأة لربط الحب بين الآخرين ، ولكن في معظم الحالات ، كانت في وضع يسمح لها بتلقي حب الآخرين. حتى من آلهة أخرى. كان عليها أن تمر بالكثير من الأشياء غير المرغوب فيها.

 

 

عرفت مرسيدس ما فكر فيه على الفور.

منذ لحظة معينة ، شعرت بالحاجة إلى القوة لحماية نفسها وفقط زيراتول هو أعطاها القوة. كان ذلك لأن زيراتول الذي استمتع بالتباهي بفنونه القتالية ، لم يكن بخيلًا في تعليم الآلهة الأخرى على عكس النبيل تشيو.

 

 

نعم ، لقد عرفت ذلك.

إله القتال المزيف الذي اعتقد أنه حقيقي – كان العديد من الآلهة يثرثرون ويضحكون على زيراتول من خلف ظهره ، لكن ميلوري كانت ممتنه له حقًا. كان هذا على الرغم من أن زيراتول ربما علمها فنون القتال للتباهي ، وليس من أجل ميلوري. لكن ميلوري قدسته لأنها تلقت مساعدته.

بدلا من ذلك ، كان ذلك من آثار الألوهية.

 

“عذراء بشرية. أنت بحاجة إلى أن تبتسمي مثلي. أليس كونك متعجرفه أكثر من اللازم مضيعة لذلك الوجه الجميل؟ ”

ضربات عشوائية متبوعة بحركة عالية السرعة – كانت هجمات ميلوري المرتبطة وهي تستخدم سيفين قصيرين في الاتجاه المعاكس سريعة جدًا. تم استخدام السيوف المزدوجة بشكل مناسب للقطع والطعن والارتطام. لقد تباهت بمهارة هائلة كما لو كانت تسرع لحظة تفتح الزهرة.

 

 

 

“. ”

 

 

 

شعرت مرسيدس أن تعبير ميلوري لم يكن مثل الآلهه. بدلا من ذلك ، كان لديها نظرة شرسة بأسنان صرامة. لم تكن مختلفه كثيرًا عن البشر. كانت مثل جريد تمامًا.

“عذراء بشرية. أنت بحاجة إلى أن تبتسمي مثلي. أليس كونك متعجرفه أكثر من اللازم مضيعة لذلك الوجه الجميل؟ ”

 

“. ”

“هذه مهارات شحذها العمل الجاد. ”

 

 

 

ما نوع الحياة التي عاشتها الآلهة السماوية؟ لطالما تساءلت مرسيدس عن هذا ، ولكن في هذه اللحظة ، تم حل سؤالها بطريقة بسيطة. على أقل تقدير ، كانت مقتنعة بأن حياة “الآلهة الدنيا” تختلف اختلافًا كبيرًا عن حياة الآلهة التي تخيلها البشر.

“سعال. ”

 

“سعال. ”

بدأت مرسيدس أيضًا في الاستجابة بكل قوتها. لا يمكن أن تكون مهملة ضد عدو بذل الكثير من الجهد كما فعلت.

ألدرو ، الذي أمسك بيد بيارو ورفعها – انتشرت ابتسامة باهتة على وجهه وهو يشعر بعبادة البشر من صراخهم. ثم قست تعابيره قبل أن يعرفها. كان يشبه تعبير ضحيه تمت سرقته. – – –

 

 

“ههه. ”

 

 

ومع ذلك ، فإن الشيء غير السار كان شيئًا مزعجًا.

تدفقت الصيحات من جميع أنحاء المسرح.

المواجهات السابقة كانت مناطق يصعب على الناس فهمها. على وجه الخصوص ، في حالة المعركة بين جريد و زيراتول ، حتى الرسل والآلهة لم يتمكنوا من قراءة التدفق بشكل صحيح.

 

 

المعركة غير المرئية بين جريد و زيراتول.

“أنا سعيد لأنه لم ينتهي بي المطاف مثل زيراتول. ”

 

 

المواجهة بين كراغول و بارلو ، الذين أظهروا نطاقًا ساحقًا من مهارة المبارزة.

ضربات عشوائية متبوعة بحركة عالية السرعة – كانت هجمات ميلوري المرتبطة وهي تستخدم سيفين قصيرين في الاتجاه المعاكس سريعة جدًا. تم استخدام السيوف المزدوجة بشكل مناسب للقطع والطعن والارتطام. لقد تباهت بمهارة هائلة كما لو كانت تسرع لحظة تفتح الزهرة.

 

لذلك فهمت ميلوري بشكل غامض. كما تم نقل مشاعرها بصدق.

المعركة بين بيارو و ألدرو اللذان استخدما الطبيعة.

“ههه. ”

 

“. ”

المواجهات السابقة كانت مناطق يصعب على الناس فهمها. على وجه الخصوص ، في حالة المعركة بين جريد و زيراتول ، حتى الرسل والآلهة لم يتمكنوا من قراءة التدفق بشكل صحيح.

رسول الإله المدجج بالعتاد اصبح معلمًا للإله]

 

كان زيراتول قد زار السطح على مدار مئات السنين الماضية وقام بتكوين تابعين في المقام الأول لأنه أراد أن يخفف من ضجره. ولد زيراتول فقط بعد أن غادر تشيو أسجارد. لحسن الحظ ، وُلد كإله رئيسي منذ البداية وتمتع بحرية بناء على حق “الحرية” الذي مُنح له. في غضون ذلك ، اعتادت الآلهة الأخرى على مثل هذه القيود.

من ناحية أخرى ، كانت المعركة بين مرسيدس وميلوري سهلة الفهم لأي شخص فوق مستوى معين. لقد كانت أقرب إلى مسابقة مهارة خالصة. كان التدفق منهجيًا مثل كتاب مدرسي. هذا يعني أنه كان سريعًا ولكن سهل القراءة. كان ذلك بفضل مهارة مرسيدس “مطابقة النفس” مع ميلوري.

 

 

 

لم تكن ميلوري خصمًا صعبًا بالنسبة لها.

“ههه. ”

 

 

انتهى الأمر بإسقاط كلا السيفين من يد ميلورى.

 

 

انتهى الأمر بإسقاط كلا السيفين من يد ميلورى.

“أنا. أنا إلهة عديمة الفائدة. ”

كان هذا هو الوقت الذي كانت فيه فارسة للإمبراطورية . غالبًا ما شعرت بالتشكيك لأنها لعبت دور قمع الممالك الصغيرة والقضاء على الأقليات. بالطبع لم تعبر عن ذلك ، لكنها كانت تدرك أن هدفها لم يكن صحيحًا. شعرت أن وجودها كان مصدر إزعاج وتسببت في ضرر. لم تكن تتمتع بقدر كبير من الثقة بالنفس لأنها لم تكن محبوبه حتى من قبل والديها ، لذلك كان قلبها يتألم.

 

 

كانت إلهة أدنى قبل أن تكون إلهة الحب. كان هناك مجال ضئيل للغاية للتدخل في العالم بالنسبة لها واقتصرت على نسج حب البشر. كان عليها دائمًا التزام الصمت في أسجارد ، مما شجع الصراع في كل مرة. لم تكن قادرة حتى على رد الجميل لزيراتول.

 

 

 

فقدت ألوهية ميلوري الوردية نورها و تشتت تدريجيا. لقد كانت ظاهرة خلقتها رغبة الإله في الانقراض.

 

 

“عذراء بشرية. أنت بحاجة إلى أن تبتسمي مثلي. أليس كونك متعجرفه أكثر من اللازم مضيعة لذلك الوجه الجميل؟ ”

تذكر جريد ضعف ألوهية تشيو – كما لو أنه ليس إله – وأصبح متوترًا إلى حد ما. أراد النزول إلى المنصة الآن وتهدئة ميلوري. لقد كان تعاطفًا خالصًا واستثمارًا للمستقبل. لقد كان الوقت الذي بدأت فيه اليانغبا تطأ اقدامهم عالم مدجج بالعتاد ، فهل كان ذلك ممكنًا لآلهة أسجارد أيضًا؟

 

 

تردد صوت خطوات خفيفة وسرعان ما وقفت مرسيدس في وسط المسرح. كان لديها جمال لا يخسر أمام إلهة الحب التي أطلقت سحرها بشكل طبيعي. بفضل هذا ، تم تذكير الناس بحضور مرسيدس الضخم واستعادوا عقولهم.

ومع ذلك ، لا يمكن لجريد النزول الآن على الإطلاق. كان ذلك لأن جراحه لم تتعاف بعد. كان هناك أيضًا قلق من أن مرسيدس قد تسيء فهم الوضع.

“. شكرًا لك. ”

 

 

عرفت مرسيدس ما فكر فيه على الفور.

 

 

انجرفت عيون ألدرو الذهبية نحو السماء. عيناه الجميلتان اللتان تم التقاطهما بالكاميرا ، عرضتا السماء الزرقاء فقط ، لكن رؤية ألدرو كانت تظهر له حالة جريد بالتفصيل. ظهرت عاطفة معينة تلقائيًا. لقد كان عاطفة لم يشعر بها بسهولة عندما رأى الآلهة الأخرى التي سادت منذ لحظة ولادتها.

“ليس الأمر أنك عديمة الفائدة. لكنك لم تجدي هدفك بعد. أعرف ذلك لأنني مررت بتجربة مماثلة “.

انتهى الأمر بإسقاط كلا السيفين من يد ميلورى.

 

المواجهات السابقة كانت مناطق يصعب على الناس فهمها. على وجه الخصوص ، في حالة المعركة بين جريد و زيراتول ، حتى الرسل والآلهة لم يتمكنوا من قراءة التدفق بشكل صحيح.

كان هذا هو الوقت الذي كانت فيه فارسة للإمبراطورية . غالبًا ما شعرت بالتشكيك لأنها لعبت دور قمع الممالك الصغيرة والقضاء على الأقليات. بالطبع لم تعبر عن ذلك ، لكنها كانت تدرك أن هدفها لم يكن صحيحًا. شعرت أن وجودها كان مصدر إزعاج وتسببت في ضرر. لم تكن تتمتع بقدر كبير من الثقة بالنفس لأنها لم تكن محبوبه حتى من قبل والديها ، لذلك كان قلبها يتألم.

 

 

تردد صوت خطوات خفيفة وسرعان ما وقفت مرسيدس في وسط المسرح. كان لديها جمال لا يخسر أمام إلهة الحب التي أطلقت سحرها بشكل طبيعي. بفضل هذا ، تم تذكير الناس بحضور مرسيدس الضخم واستعادوا عقولهم.

لذلك فهمت ميلوري بشكل غامض. كما تم نقل مشاعرها بصدق.

إلهة الحب – لم تكن حياتها جميلة بشكل غير متوقع. في بعض الأحيان شعرت بمكافأة لربط الحب بين الآخرين ، ولكن في معظم الحالات ، كانت في وضع يسمح لها بتلقي حب الآخرين. حتى من آلهة أخرى. كان عليها أن تمر بالكثير من الأشياء غير المرغوب فيها.

 

 

“. شكرًا لك. ”

 

 

 

الشخص الذي تواصل مع الخاسر هذه المرة لم يكن إلهًا ، بل إنسانًا. تم تسجيل كل مشهد في ملحمة جريد وارتفعت مكانة الرسل أضعافا مضاعفة.

كان هذا هو الوقت الذي كانت فيه فارسة للإمبراطورية . غالبًا ما شعرت بالتشكيك لأنها لعبت دور قمع الممالك الصغيرة والقضاء على الأقليات. بالطبع لم تعبر عن ذلك ، لكنها كانت تدرك أن هدفها لم يكن صحيحًا. شعرت أن وجودها كان مصدر إزعاج وتسببت في ضرر. لم تكن تتمتع بقدر كبير من الثقة بالنفس لأنها لم تكن محبوبه حتى من قبل والديها ، لذلك كان قلبها يتألم.

 

ازدادت صرامة تعبير مرسيدس. كان ذلك لأن عقلها كان دائمًا موجه إلى جريد أولاً.

 

“أنا لست عذراء. لدي زوج عزيز “.

ترجمة : PEKA

المواجهات السابقة كانت مناطق يصعب على الناس فهمها. على وجه الخصوص ، في حالة المعركة بين جريد و زيراتول ، حتى الرسل والآلهة لم يتمكنوا من قراءة التدفق بشكل صحيح.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط