الفصل 1723
“إن الإله العظيم مدجج بالعتاد يشيد بـ ديرين ، إله الارواح على أدائه الممتاز. ” كان بسبب صرخة رجل واحد. كانت صرخة هوروي المتحدث باسم جريد. قوّى هذا ألوهية ديرين ، لكنه أيضًا قوّى ملحمة الإله مدجج بالعتاد. امتدح الإله مدجج بالعتاد رسول الإلهة ويعني هذا أنه لم يكن أدنى من الآلهة.
لم يكن هناك سبب لتكره الآلهة البشر إلا إذا كانوا مدفوعين بالغطرسة أو الغيرة أو الرغبة.
” الإله القتالى. إنه ليس اسمًا يمكن لأي شخص آخر أن يحمله. ”
تم نقل أفكار مير إلى ديرين في الوقت الحقيقي. كان هذا دليلًا على أن تيار وعيه قد بدأ في تتبع تدفق الفضاء. كان مير بالكاد يتكيف مع فضاء ديرين ، والذي كان قبل تحقيق عالم المطلق.
على وجه الخصوص ، كان ديرين هو الإله الذي خلق الروح البشرية الأولى. لقد صنعها بشكل جميل قدر الإمكان على أمل أنه في يوم من الأيام ، عندما يموت الإنسان ، سيصعد إلى الجنة ويكون سعيدًا. كان يعلم ويحب حقيقة أن الطبيعة البشرية كانت جيدة مثل الإلهة.
هو الذي لم يكن معروفًا لأي شخص – لم يتذكره العالم على الرغم من أنه عمل بجد لتشكيل الأرواح عندما خلقت الإلهة الكثير من الكائنات. في هذه اللحظة ، أثر على شخص ما وتم تذكره. كان في وضع لم يكن سيئا للغاية.
شعر زيراتول بالخجل الشديد ولهث بشدة حيث كان وجهه مصبوغًا باللون الأحمر. لم يعد بإمكانه الركض أكثر من ذلك. لقد أدرك فجوته مع جودار.
رأي ديرين أن طبيعة اليانغبا كانت جيدة أيضًا.
كانت الألوهية التي انتشرت مع الأرواح شفافة. لقد كان شكلًا عديم اللون تقريبًا. يبدو أنه يعني أنه في يوم من الأيام ، سيصل إلى نفس التسلسل الهرمي مثل زيراتول أو الملك سوبيول.
نصف إنسان ونصف إله – كانت إحدى المواد التي استخدمها هانول في صنع اليانغبا مماثله إلى الروح البشرية التي صنعها ديرين. في الواقع ، كان لمير أمامه روح رائعة. كانت دافئة وجميلة مثل أول روح بشرية صنعها ديرين. كان مثل زهرة لا يريد كسرها.
“. أرجوك عاقبني لأنني خسرت رغم أنني اقترضت قوة الإله. ”
“تبا. ! اللعنة! جريـــــددد! ” صاح زيراتول وهو يُجر. لقد استاء من جريد حتى اللحظة الأخيرة ، نظر إليه العديد من الآلهة كما لو كان مثيرًا للشفقة.
كان هذا مجرد شعور شخصي.
تغلغل صوت ديرين الذي ملأ الفراغ في عقل مير.
مع تسارعه ، أصبح وزن سيفه أثقل أيضًا. تطور إلى شيء أكثر قوة من مبارزة مولر منذ مئات السنين التي يتذكرها مير.
انزلق سيف مير إلى أسفل نصل السيف العظيم السميك. لقد حرف ثقل السيف العظيم كما لو قام بنفضه وأدخل سيفه في فجوة مفتوحة.
كانت عيون ديرين العميقة مصبوغة باللون البرتقالي. كان الأمر أشبه بمواجهة غروب الشمس. كان الشفق هو الذي قطعه. لقد كان شفق جريد. كان مير يستخدمه كرسول.
لقد كان فقط راضيا وممتنا لاعتراف مير. ولهذا السبب لم يفصل جسد مير العلوي والسفلي حتى لا يصدم الناس. لقد كانت جروح مير شديده للغايه لكن من الصعب رؤيتها.
استعاد ديرين سيفه العظيم واستخدم طبيعة الملحمة في الاتجاه المعاكس. بتكريمه لمير ، زاد من قيمة الإله مدجج بالعتاد ، وفي نهاية المطاف زاد شرف الإلهة. لقد استبعد نفسه بالفعل. عرّف عن نفسه بأنه رسول الإلهة ، لكنه لم يذكر اسمه. بعد كل شيء ، كان إلهًا غير معروف وسيكون هذا هو الوضع إلى الأبد.
أمسك ديرين بسيفه المائل منتصبًا وتحمل ثقل الشفق. ابتلع كما لو أن الأمر لم يكن سهلاً.
لم يقم مير بإنهائه بهجمة واحدة فقط. بغض النظر عن الاتجاه الذي كان يثني به معصمه ، كان السيف يتحرك في جميع الاتجاهات واندفع مثل الموجات المضطربة. لقد كان رائعًا مثل ألوهية جريد الواردة في الشفق. كان من المستحيل تقريبًا متابعته بالعين.
لم يقم مير بإنهائه بهجمة واحدة فقط. بغض النظر عن الاتجاه الذي كان يثني به معصمه ، كان السيف يتحرك في جميع الاتجاهات واندفع مثل الموجات المضطربة. لقد كان رائعًا مثل ألوهية جريد الواردة في الشفق. كان من المستحيل تقريبًا متابعته بالعين.
كان هذا هو الحال الآن بشكل خاص حيث تشابك مع ألوهية جريد. انتشرت ألوهية جريد كالنار في الهشيم في كل مرة كان مير يأرجح سيفه وحجب المسارات المعقدة لسيف مير. كان هو نفسه عندما تم دمجه مع قديس السيف كراغول في وقت سابق.
” الإله القتالى. إنه ليس اسمًا يمكن لأي شخص آخر أن يحمله. ”
كانت المشكلة أن سرعة سيف مير كانت تتسارع تدريجياً. في كل مرة أعاد ديرين ابتكار مهارة المبارزة لمولر ، كان يلامس عقل مير الباطن. شيئًا فشيئًا ، تم سحب الذكريات التي غرقت تحت الأعماق.
تم إنشاء زيراتول من قبل الإلهة حتى لا يؤذوه ، بغض النظر عن عدد الذنوب التي ارتكبها. لقد قيدوه ببساطة.
لاحظه عدد لا يحصى من الناس. ان مير أصبح أقوى في الوقت الفعلي.
كان هذا هو الحال الآن بشكل خاص حيث تشابك مع ألوهية جريد. انتشرت ألوهية جريد كالنار في الهشيم في كل مرة كان مير يأرجح سيفه وحجب المسارات المعقدة لسيف مير. كان هو نفسه عندما تم دمجه مع قديس السيف كراغول في وقت سابق.
قرأ ديرين سيف مير بحواسه وضربه. ثم زفر أنفاسه المتوقفة وقال: “هل أنا منقذك؟”
كانت الألوهية التي انتشرت مع الأرواح شفافة. لقد كان شكلًا عديم اللون تقريبًا. يبدو أنه يعني أنه في يوم من الأيام ، سيصل إلى نفس التسلسل الهرمي مثل زيراتول أو الملك سوبيول.
في النهاية ، تم القبض على زيراتول من قبل رافائيل واقتيد إلى السجن حيث كان هيكسيتيا محتجزًا. لقد كان إجراء تم تنفيذه بدافع القلق من أنه قد ينزل إلى السطح مرة أخرى ويتصرف كما يريد. في السماء التي أعطتها لهم الإلهة ، كان السيادي وجودار هما القانون ، لكنهم عرفوا كيف يحافظون على الوضع ، على عكس زيراتول.
تم التعامل مع اليانغبا في مملكة هوان على أنهم خطاة كلما عانوا من أي فشل. ألم تمح ذكرياته الثمينة؟ ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا في العالم مدجج بالعتاد. لم يكن الفشل خطيئة هنا.
ومع ذلك ، كان ديرين يعلم انه لم يكن هناك صعود لنفسه. كانت مساعدة الإلهة هي العبودية التي سجنته. لن يتم الكشف عن أنه دعم الإلهة بقوته العظيمة عندما كانت تخلق الحياة. كان هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به لنشر فضائل الإلهة العظيمة على البشر بطريقة مكثفة وموثوقة.
لاحظه عدد لا يحصى من الناس. ان مير أصبح أقوى في الوقت الفعلي.
تم إنشاء زيراتول من قبل الإلهة حتى لا يؤذوه ، بغض النظر عن عدد الذنوب التي ارتكبها. لقد قيدوه ببساطة.
“نعم ، لقائك كان أيضًا جزءًا من قدري. ”
لاحظه عدد لا يحصى من الناس. ان مير أصبح أقوى في الوقت الفعلي.
“. ”
لم يقم مير بإنهائه بهجمة واحدة فقط. بغض النظر عن الاتجاه الذي كان يثني به معصمه ، كان السيف يتحرك في جميع الاتجاهات واندفع مثل الموجات المضطربة. لقد كان رائعًا مثل ألوهية جريد الواردة في الشفق. كان من المستحيل تقريبًا متابعته بالعين.
هل انا فاعل منقذك؟
هز زيراتول يد رئيس الملائكة رافائيل وأصدر تهديدًا. نظر إليه كأنه سيقتل السيادي ، الذي شغل المقعد العلوي على الطاولة حيث أخلت الإلهة مكانًا.
قال ديرين هذا بشعور بالتعب إلى حد ما. لم تكن الكلمات جادة أبدًا وكانت أشبه بشكوى. ومع ذلك ، أومأ مير بتعبير جاد. كان الأمر كما لو كان يقول إنه حقا مدين لديرين.
في ذلك الوقت ، امتلأ قلب ديرين بعاطفة معينة. أصبحت ألوهيته الشفافة أكثر شفافية.
أمسك ديرين بسيفه المائل منتصبًا وتحمل ثقل الشفق. ابتلع كما لو أن الأمر لم يكن سهلاً.
صعد مير إلى السماء قبل أن يعرف أحد وانحنى لجريد. أعاد الشفق الذي تم وضعه باحترام على كلتا يديه وأمسك رقبته كما لو كان يتوسل لضربه.
هو الذي لم يكن معروفًا لأي شخص – لم يتذكره العالم على الرغم من أنه عمل بجد لتشكيل الأرواح عندما خلقت الإلهة الكثير من الكائنات. في هذه اللحظة ، أثر على شخص ما وتم تذكره. كان في وضع لم يكن سيئا للغاية.
كان هذا هو الحال الآن بشكل خاص حيث تشابك مع ألوهية جريد. انتشرت ألوهية جريد كالنار في الهشيم في كل مرة كان مير يأرجح سيفه وحجب المسارات المعقدة لسيف مير. كان هو نفسه عندما تم دمجه مع قديس السيف كراغول في وقت سابق.
واه!
تحدث ديرين بتعبير غريب إلى حد ما: “. أنت أيضًا منقذي ” ، وأصدر سيفه صوتًا مدويًا .
مع تسارعه ، أصبح وزن سيفه أثقل أيضًا. تطور إلى شيء أكثر قوة من مبارزة مولر منذ مئات السنين التي يتذكرها مير.
قرأ ديرين سيف مير بحواسه وضربه. ثم زفر أنفاسه المتوقفة وقال: “هل أنا منقذك؟”
“لا بأس ما دمت بأمان. ”
قام مير بصد السيف العظيم الذي اخترق طريق سيفه وتم دفع جسده عشرات الأمتار إلى الوراء. قام على الفور بإمالة الجزء العلوي من جسده وتدويره. كان قرارًا اتخذه بعد تفكير متأني ، لكان رأسه قد أُصيب. تم قطع شعره الطويل بالسيف العظيم. هذا يعني أن مكانه وقوة اليانغبا التي كانت في كل خصلة من الشعر قد تحطمت .
كان النصل السميك للسيف العظيم ينضح بطاقة قوية للغاية من الألوهية التي كانت تقترب من كونها عديمة اللون. للوهلة الأولى ، بدأ مستوى المعركة الهجومية والدفاعية يتجاوز فئة التعالي. في كل مرة تم تقسيم الألوهية البرتقالية التي انتشرت من الشفق إلى عدة أجزاء ، حدث انفجار متأخر وموجة صدمة وهزت المسرح الضخم.
شعور زيراتول انه تم كسر حجته. لمس جودار حرشفته العكسيه. تم اختفاء تلاميذه ولم يلمع سوى بياض عينيه. ثم ركض إلى الأمام على الفور. قبل أن يعرف ذلك ، وصل إلى المنضدة الحجرية حيث كانت الآلهة تجلس وأرجح سيفه على جودار. لم يتقدم جودار ، لكن الحاجز الذي أقامته الآلهة التي تخدم جودار منعه.
“نعم ، لقائك كان أيضًا جزءًا من قدري. ”
أصيب جسد مير فقط. لم يستطع الناس التقاط لحظة قطعه. كان بإمكانهم فقط رؤية الدم يتناثر من حولهم.
“لماذا؟” رفع جودار رأسه وقاطع زيراتول الذي رفع صوته. “حتى لو تأخرت ولادتك ، فلماذا أنت عاطفي هكذا وأنت إله؟ هل هذا حقًا بسبب عقدة النقص التي لديك تجاه تشيو؟ إذا كان الأمر كذلك ، ما الذي يجعلك مختلفًا عن البشر؟ ”
[اليانغبا مير ، قد يكون الأمر مختلفًا في المستقبل ، لكنني فزت هذه المرة. ]
“لكننى هُزمت. ”
تغلغل صوت ديرين الذي ملأ الفراغ في عقل مير.
قطع سيف ديرين الجزء العلوي من جسم مير قطريا.
مير ، الذي كان يشعر بالحيرة من هجمات ديرين غير حركاته بشكل متزايد ، ركز حواسه على اليد التي كانت تحمل الشفق. سمح للهجمات بإصابة نقاطه الحيوية دون مقاومة. في مقابل تلك التضحية ، تنبأ بالهجوم التالي لديرين وأطلق مهارته في المبارزة.
مير ، الذي كان يشعر بالحيرة من هجمات ديرين غير حركاته بشكل متزايد ، ركز حواسه على اليد التي كانت تحمل الشفق. سمح للهجمات بإصابة نقاطه الحيوية دون مقاومة. في مقابل تلك التضحية ، تنبأ بالهجوم التالي لديرين وأطلق مهارته في المبارزة.
لقد كانت مهارة المبارزة التي استخدمت كل قوى الوحوش الأربعة الميمونة في نفس الوقت. كان لها معنى عبادة التنين الأصفر للإله مدجج بالعتاد ، الذي خدمته الوحوش الأربعة الميمونة .
كان هذا هو الحال الآن بشكل خاص حيث تشابك مع ألوهية جريد. انتشرت ألوهية جريد كالنار في الهشيم في كل مرة كان مير يأرجح سيفه وحجب المسارات المعقدة لسيف مير. كان هو نفسه عندما تم دمجه مع قديس السيف كراغول في وقت سابق.
قطع سيف ديرين الجزء العلوي من جسم مير قطريا.
[الآن ، مات يانغبان مير بالتأكيد . ]
في وسط هتافات الناس ، شعر جريد الذي كان في السماء بالبهجة.
صور الشفق بيد مير صورة تنين أصفر يزأر ويهجم نحو حلق ديرين.
[في المرة القادمة ، نادني برسول الإله مدجج بالعتاد. ]
تغلغل صوت ديرين الذي ملأ الفراغ في عقل مير.
تم نقل أفكار مير إلى ديرين في الوقت الحقيقي. كان هذا دليلًا على أن تيار وعيه قد بدأ في تتبع تدفق الفضاء. كان مير بالكاد يتكيف مع فضاء ديرين ، والذي كان قبل تحقيق عالم المطلق.
أمسك جريد بكتفه. “ارفع رأسك. لقد قاتلت بشكل جيد”
هز زيراتول يد رئيس الملائكة رافائيل وأصدر تهديدًا. نظر إليه كأنه سيقتل السيادي ، الذي شغل المقعد العلوي على الطاولة حيث أخلت الإلهة مكانًا.
ثم تدفق الدم من مير مثل النافورة. انحنى الجزء العلوي من جسده إلى الأمام كما لو كان على وشك الانهيار ، لكن ذلك بسبب قطعه. تم تثبيت قدميه بقوة على الأرض.
من ناحية أخرى ، لم يكن هناك سوى كمية صغيرة من الدم تتدفق من رقبة ديرين. لم يستعيد مير مهاراته القديمة فحسب ، بل إن هجومه الذي كان متعاليًا للحظة ، لم يعمل بشكل صحيح. كانت خطواته ضحلة للغاية.
من ناحية أخرى ، لم يكن هناك سوى كمية صغيرة من الدم تتدفق من رقبة ديرين. لم يستعيد مير مهاراته القديمة فحسب ، بل إن هجومه الذي كان متعاليًا للحظة ، لم يعمل بشكل صحيح. كانت خطواته ضحلة للغاية.
“تبا. ! اللعنة! جريـــــددد! ” صاح زيراتول وهو يُجر. لقد استاء من جريد حتى اللحظة الأخيرة ، نظر إليه العديد من الآلهة كما لو كان مثيرًا للشفقة.
ومع ذلك ، كان ديرين يعلم انه لم يكن هناك صعود لنفسه. كانت مساعدة الإلهة هي العبودية التي سجنته. لن يتم الكشف عن أنه دعم الإلهة بقوته العظيمة عندما كانت تخلق الحياة. كان هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به لنشر فضائل الإلهة العظيمة على البشر بطريقة مكثفة وموثوقة.
شفى ديرين الجرح في رقبته .
ترجمة : PEKA
“لو كنت بعل أو رافائيل ، لكنت قد تعرضت للهزيمه. هذه هي قوتك الطبيعيه”.
مير ، الذي كان يشعر بالحيرة من هجمات ديرين غير حركاته بشكل متزايد ، ركز حواسه على اليد التي كانت تحمل الشفق. سمح للهجمات بإصابة نقاطه الحيوية دون مقاومة. في مقابل تلك التضحية ، تنبأ بالهجوم التالي لديرين وأطلق مهارته في المبارزة.
لقد نقشت في الملحمة. أثبت الإله السماوي ، الذي كان ثاني أقوى إله بعد زيراتول ، قدرة مير وقيمته.
نظر جودار إلى رافائيل. “لماذا لا تحبسه؟”
“أنا رسول الإلهة ، بالكاد هزمت مير رسول الإله مدجج بالعتاد. ”
“. أرجوك عاقبني لأنني خسرت رغم أنني اقترضت قوة الإله. ”
ومع ذلك ، كان ديرين يعلم انه لم يكن هناك صعود لنفسه. كانت مساعدة الإلهة هي العبودية التي سجنته. لن يتم الكشف عن أنه دعم الإلهة بقوته العظيمة عندما كانت تخلق الحياة. كان هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به لنشر فضائل الإلهة العظيمة على البشر بطريقة مكثفة وموثوقة.
استعاد ديرين سيفه العظيم واستخدم طبيعة الملحمة في الاتجاه المعاكس. بتكريمه لمير ، زاد من قيمة الإله مدجج بالعتاد ، وفي نهاية المطاف زاد شرف الإلهة. لقد استبعد نفسه بالفعل. عرّف عن نفسه بأنه رسول الإلهة ، لكنه لم يذكر اسمه. بعد كل شيء ، كان إلهًا غير معروف وسيكون هذا هو الوضع إلى الأبد.
لقد كان فقط راضيا وممتنا لاعتراف مير. ولهذا السبب لم يفصل جسد مير العلوي والسفلي حتى لا يصدم الناس. لقد كانت جروح مير شديده للغايه لكن من الصعب رؤيتها.
تم نقل أفكار مير إلى ديرين في الوقت الحقيقي. كان هذا دليلًا على أن تيار وعيه قد بدأ في تتبع تدفق الفضاء. كان مير بالكاد يتكيف مع فضاء ديرين ، والذي كان قبل تحقيق عالم المطلق.
قام مير بصد السيف العظيم الذي اخترق طريق سيفه وتم دفع جسده عشرات الأمتار إلى الوراء. قام على الفور بإمالة الجزء العلوي من جسده وتدويره. كان قرارًا اتخذه بعد تفكير متأني ، لكان رأسه قد أُصيب. تم قطع شعره الطويل بالسيف العظيم. هذا يعني أن مكانه وقوة اليانغبا التي كانت في كل خصلة من الشعر قد تحطمت .
“إن الإله العظيم مدجج بالعتاد يشيد بـ ديرين ، إله الارواح على أدائه الممتاز. ” كان بسبب صرخة رجل واحد. كانت صرخة هوروي المتحدث باسم جريد. قوّى هذا ألوهية ديرين ، لكنه أيضًا قوّى ملحمة الإله مدجج بالعتاد. امتدح الإله مدجج بالعتاد رسول الإلهة ويعني هذا أنه لم يكن أدنى من الآلهة.
لقد كان فقط راضيا وممتنا لاعتراف مير. ولهذا السبب لم يفصل جسد مير العلوي والسفلي حتى لا يصدم الناس. لقد كانت جروح مير شديده للغايه لكن من الصعب رؤيتها.
“. لقد تعرضت للهزيمه. ” شعر بالسعادة ولكنه كان مستاء. نزل ديرين من المنصة بابتسامة غامضة.
واه!
[في المرة القادمة ، نادني برسول الإله مدجج بالعتاد. ]
في وسط هتافات الناس ، شعر جريد الذي كان في السماء بالبهجة.
قطع سيف ديرين الجزء العلوي من جسم مير قطريا.
“لا بد أن زيراتول يبكي الآن. ”
بالنسبة لزيراتول ، كان انتصارًا ثمينًا تم تحقيقه بشق الأنفس. ومع ذلك تصرف ديرين وكأنه لا يهتم بشرف زيراتول. طبعا هذا لم يلغي الانتصار لكنه سيضر بكبرياء زيراتول كثيرا.
قال جودار إله الصحة والحكمة: “هذا ليس المكان المناسب للحديث عن انتقامك”.
“لا بد أن زيراتول يبكي الآن. ”
“. أرجوك عاقبني لأنني خسرت رغم أنني اقترضت قوة الإله. ”
انزلق سيف مير إلى أسفل نصل السيف العظيم السميك. لقد حرف ثقل السيف العظيم كما لو قام بنفضه وأدخل سيفه في فجوة مفتوحة.
صعد مير إلى السماء قبل أن يعرف أحد وانحنى لجريد. أعاد الشفق الذي تم وضعه باحترام على كلتا يديه وأمسك رقبته كما لو كان يتوسل لضربه.
[اليانغبا مير ، قد يكون الأمر مختلفًا في المستقبل ، لكنني فزت هذه المرة. ]
تم إنشاء زيراتول من قبل الإلهة حتى لا يؤذوه ، بغض النظر عن عدد الذنوب التي ارتكبها. لقد قيدوه ببساطة.
أمسك جريد بكتفه. “ارفع رأسك. لقد قاتلت بشكل جيد”
“لكننى هُزمت. ”
“إن الإله العظيم مدجج بالعتاد يشيد بـ ديرين ، إله الارواح على أدائه الممتاز. ” كان بسبب صرخة رجل واحد. كانت صرخة هوروي المتحدث باسم جريد. قوّى هذا ألوهية ديرين ، لكنه أيضًا قوّى ملحمة الإله مدجج بالعتاد. امتدح الإله مدجج بالعتاد رسول الإلهة ويعني هذا أنه لم يكن أدنى من الآلهة.
“. أرجوك عاقبني لأنني خسرت رغم أنني اقترضت قوة الإله. ”
“لا بأس ما دمت بأمان. ”
أصيب جسد مير فقط. لم يستطع الناس التقاط لحظة قطعه. كان بإمكانهم فقط رؤية الدم يتناثر من حولهم.
تحدث ديرين بتعبير غريب إلى حد ما: “. أنت أيضًا منقذي ” ، وأصدر سيفه صوتًا مدويًا .
“. ”
تم التعامل مع اليانغبا في مملكة هوان على أنهم خطاة كلما عانوا من أي فشل. ألم تمح ذكرياته الثمينة؟ ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا في العالم مدجج بالعتاد. لم يكن الفشل خطيئة هنا.
“كلام فارغ. ! لا تتحدث عن هراء عندما لا تهتم بالآلهة الشريرة! أليس شرف أسجارد هو ما انت مهووس به؟ سيتم حل كل شيء إذا دافعت عن هذا الشرف! ”
لم يقم مير بإنهائه بهجمة واحدة فقط. بغض النظر عن الاتجاه الذي كان يثني به معصمه ، كان السيف يتحرك في جميع الاتجاهات واندفع مثل الموجات المضطربة. لقد كان رائعًا مثل ألوهية جريد الواردة في الشفق. كان من المستحيل تقريبًا متابعته بالعين.
رأى اليانغبا في الحقول الزراعية هذا.
[اليانغبا مير ، قد يكون الأمر مختلفًا في المستقبل ، لكنني فزت هذه المرة. ]
تم إنشاء زيراتول من قبل الإلهة حتى لا يؤذوه ، بغض النظر عن عدد الذنوب التي ارتكبها. لقد قيدوه ببساطة.
مير ، الذي كان يشعر بالحيرة من هجمات ديرين غير حركاته بشكل متزايد ، ركز حواسه على اليد التي كانت تحمل الشفق. سمح للهجمات بإصابة نقاطه الحيوية دون مقاومة. في مقابل تلك التضحية ، تنبأ بالهجوم التالي لديرين وأطلق مهارته في المبارزة.
***
مير ، الذي كان يشعر بالحيرة من هجمات ديرين غير حركاته بشكل متزايد ، ركز حواسه على اليد التي كانت تحمل الشفق. سمح للهجمات بإصابة نقاطه الحيوية دون مقاومة. في مقابل تلك التضحية ، تنبأ بالهجوم التالي لديرين وأطلق مهارته في المبارزة.
“. لقد تعرضت للهزيمه. ” شعر بالسعادة ولكنه كان مستاء. نزل ديرين من المنصة بابتسامة غامضة.
“اتركنى. ! لم ينته الأمر بعد! ”
في أسجارد.
هز زيراتول يد رئيس الملائكة رافائيل وأصدر تهديدًا. نظر إليه كأنه سيقتل السيادي ، الذي شغل المقعد العلوي على الطاولة حيث أخلت الإلهة مكانًا.
“لماذا؟” رفع جودار رأسه وقاطع زيراتول الذي رفع صوته. “حتى لو تأخرت ولادتك ، فلماذا أنت عاطفي هكذا وأنت إله؟ هل هذا حقًا بسبب عقدة النقص التي لديك تجاه تشيو؟ إذا كان الأمر كذلك ، ما الذي يجعلك مختلفًا عن البشر؟ ”
مير ، الذي كان يشعر بالحيرة من هجمات ديرين غير حركاته بشكل متزايد ، ركز حواسه على اليد التي كانت تحمل الشفق. سمح للهجمات بإصابة نقاطه الحيوية دون مقاومة. في مقابل تلك التضحية ، تنبأ بالهجوم التالي لديرين وأطلق مهارته في المبارزة.
“ستكون النتيجة التعادل إذا فزنا بالمباراتين المتبقيتين. سأكون قادرًا على النزول وسيصبح لدي مبرر لمحاربة جريد. يمكنني الانتقام في ذلك الوقت “.
على وجه الخصوص ، كان ديرين هو الإله الذي خلق الروح البشرية الأولى. لقد صنعها بشكل جميل قدر الإمكان على أمل أنه في يوم من الأيام ، عندما يموت الإنسان ، سيصعد إلى الجنة ويكون سعيدًا. كان يعلم ويحب حقيقة أن الطبيعة البشرية كانت جيدة مثل الإلهة.
قام مير بصد السيف العظيم الذي اخترق طريق سيفه وتم دفع جسده عشرات الأمتار إلى الوراء. قام على الفور بإمالة الجزء العلوي من جسده وتدويره. كان قرارًا اتخذه بعد تفكير متأني ، لكان رأسه قد أُصيب. تم قطع شعره الطويل بالسيف العظيم. هذا يعني أن مكانه وقوة اليانغبا التي كانت في كل خصلة من الشعر قد تحطمت .
قال جودار إله الصحة والحكمة: “هذا ليس المكان المناسب للحديث عن انتقامك”.
“. ”
“لا تطمس الجوهر وتحاول دفن خطيئة المساعدة على ولادة إله ذو أصل شيطاني. ”
كانت الألوهية التي انتشرت مع الأرواح شفافة. لقد كان شكلًا عديم اللون تقريبًا. يبدو أنه يعني أنه في يوم من الأيام ، سيصل إلى نفس التسلسل الهرمي مثل زيراتول أو الملك سوبيول.
“كلام فارغ. ! لا تتحدث عن هراء عندما لا تهتم بالآلهة الشريرة! أليس شرف أسجارد هو ما انت مهووس به؟ سيتم حل كل شيء إذا دافعت عن هذا الشرف! ”
كان النصل السميك للسيف العظيم ينضح بطاقة قوية للغاية من الألوهية التي كانت تقترب من كونها عديمة اللون. للوهلة الأولى ، بدأ مستوى المعركة الهجومية والدفاعية يتجاوز فئة التعالي. في كل مرة تم تقسيم الألوهية البرتقالية التي انتشرت من الشفق إلى عدة أجزاء ، حدث انفجار متأخر وموجة صدمة وهزت المسرح الضخم.
“لماذا؟” رفع جودار رأسه وقاطع زيراتول الذي رفع صوته. “حتى لو تأخرت ولادتك ، فلماذا أنت عاطفي هكذا وأنت إله؟ هل هذا حقًا بسبب عقدة النقص التي لديك تجاه تشيو؟ إذا كان الأمر كذلك ، ما الذي يجعلك مختلفًا عن البشر؟ ”
“عقدة النقص؟ هل أبدو مثل البشر؟ ”
شعور زيراتول انه تم كسر حجته. لمس جودار حرشفته العكسيه. تم اختفاء تلاميذه ولم يلمع سوى بياض عينيه. ثم ركض إلى الأمام على الفور. قبل أن يعرف ذلك ، وصل إلى المنضدة الحجرية حيث كانت الآلهة تجلس وأرجح سيفه على جودار. لم يتقدم جودار ، لكن الحاجز الذي أقامته الآلهة التي تخدم جودار منعه.
تم نقل أفكار مير إلى ديرين في الوقت الحقيقي. كان هذا دليلًا على أن تيار وعيه قد بدأ في تتبع تدفق الفضاء. كان مير بالكاد يتكيف مع فضاء ديرين ، والذي كان قبل تحقيق عالم المطلق.
” الإله القتالى. إنه ليس اسمًا يمكن لأي شخص آخر أن يحمله. ”
مير ، الذي كان يشعر بالحيرة من هجمات ديرين غير حركاته بشكل متزايد ، ركز حواسه على اليد التي كانت تحمل الشفق. سمح للهجمات بإصابة نقاطه الحيوية دون مقاومة. في مقابل تلك التضحية ، تنبأ بالهجوم التالي لديرين وأطلق مهارته في المبارزة.
لا أحد باستثناء تشيو يمكن أن يتعامل معه. لذلك ، كان تشيو هو الإله الوحيد.
أدرك جودار أن وزن سيف زيراتول كان خفيفًا إلى ما لا نهاية وهز رأسه. كان الدم يسفك من عيون وآذان وأنف وفم الآلهة الذين خدموه. كان ذلك في أعقاب إيقاف سيف زيراتول. كان زيراتول بطبيعة الحال قويًا جدًا هنا في أسجارد. كان مختلفًا عما كان عليه عندما كان على السطح ولم ينل أي بركات. ومع ذلك ، لم يعترف به أبناء الإلهة.
هو الذي لم يكن معروفًا لأي شخص – لم يتذكره العالم على الرغم من أنه عمل بجد لتشكيل الأرواح عندما خلقت الإلهة الكثير من الكائنات. في هذه اللحظة ، أثر على شخص ما وتم تذكره. كان في وضع لم يكن سيئا للغاية.
شعر زيراتول بالخجل الشديد ولهث بشدة حيث كان وجهه مصبوغًا باللون الأحمر. لم يعد بإمكانه الركض أكثر من ذلك. لقد أدرك فجوته مع جودار.
على وجه الخصوص ، كان ديرين هو الإله الذي خلق الروح البشرية الأولى. لقد صنعها بشكل جميل قدر الإمكان على أمل أنه في يوم من الأيام ، عندما يموت الإنسان ، سيصعد إلى الجنة ويكون سعيدًا. كان يعلم ويحب حقيقة أن الطبيعة البشرية كانت جيدة مثل الإلهة.
نظر جودار إلى رافائيل. “لماذا لا تحبسه؟”
“هاها. نعم ، سأعجل وأقوم بذلك. ”
كانت عيون ديرين العميقة مصبوغة باللون البرتقالي. كان الأمر أشبه بمواجهة غروب الشمس. كان الشفق هو الذي قطعه. لقد كان شفق جريد. كان مير يستخدمه كرسول.
في النهاية ، تم القبض على زيراتول من قبل رافائيل واقتيد إلى السجن حيث كان هيكسيتيا محتجزًا. لقد كان إجراء تم تنفيذه بدافع القلق من أنه قد ينزل إلى السطح مرة أخرى ويتصرف كما يريد. في السماء التي أعطتها لهم الإلهة ، كان السيادي وجودار هما القانون ، لكنهم عرفوا كيف يحافظون على الوضع ، على عكس زيراتول.
بالنسبة لزيراتول ، كان انتصارًا ثمينًا تم تحقيقه بشق الأنفس. ومع ذلك تصرف ديرين وكأنه لا يهتم بشرف زيراتول. طبعا هذا لم يلغي الانتصار لكنه سيضر بكبرياء زيراتول كثيرا.
تم إنشاء زيراتول من قبل الإلهة حتى لا يؤذوه ، بغض النظر عن عدد الذنوب التي ارتكبها. لقد قيدوه ببساطة.
في الواقع ، كانوا غير مبالين بمعظم الأشياء. هذا هو السبب في أن رافائيل يمكن أن يكون نشطًا في الخفاء.
قطع سيف ديرين الجزء العلوي من جسم مير قطريا.
شعور زيراتول انه تم كسر حجته. لمس جودار حرشفته العكسيه. تم اختفاء تلاميذه ولم يلمع سوى بياض عينيه. ثم ركض إلى الأمام على الفور. قبل أن يعرف ذلك ، وصل إلى المنضدة الحجرية حيث كانت الآلهة تجلس وأرجح سيفه على جودار. لم يتقدم جودار ، لكن الحاجز الذي أقامته الآلهة التي تخدم جودار منعه.
“تبا. ! اللعنة! جريـــــددد! ” صاح زيراتول وهو يُجر. لقد استاء من جريد حتى اللحظة الأخيرة ، نظر إليه العديد من الآلهة كما لو كان مثيرًا للشفقة.
تم التعامل مع اليانغبا في مملكة هوان على أنهم خطاة كلما عانوا من أي فشل. ألم تمح ذكرياته الثمينة؟ ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا في العالم مدجج بالعتاد. لم يكن الفشل خطيئة هنا.
“إنه شيء عظيم ~” ابتسمت فينيسيا ، إلهة المال ، وهي تراقب العملية برمتها وهي تختبئ خلف عمود.
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
