نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1725

الفصل 1725

الفصل 1725

 

 

كان الملاك هو وكيل الإله. بالنسبة للبشر ، قد يبدون نبيلًا ومقدسًا بلا حدود ، لكن مكانتهم الفعليه لم تكن مرتفعه. وينطبق الشيء نفسه على رؤساء الملائكة. كانوا أفضل الملائكة. قد يكون لديهم قوة وسلطة أكثر من الإله العادي ، لكن مكانتهم كانت منخفضة. بمعنى آخر ، كان من الصعب جذب انتباه الآلهة لمجرد أن الملاك قد عُوقب.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن حادثة نفي سارييل قد شهدها وتحدث عنها العديد من الآلهة. ألم يتعرف زيراتول والآلهة الذين تبعوه على سارييل وتذكروها؟

 

 

 

“كان يجب أن ألاحظ ذلك على الفور. ”

 

 

كانت سارييل مميزه بين رؤساء الملائكة.

كانت سارييل مميزه بين رؤساء الملائكة.

 

 

كان جريد يحاول تضييق المسافة إلى سارييل باستخدام شونبو ، فقط للتوقف في مفاجأة. كان ذلك لأنه على خشبة المسرح ، تحولت نظرة سارييل فجأة نحوه حيث استخدمت أزواجها الستة من الأجنحة لصد سيف محارب الكوكبة. عرضت العيون الرمادية الغامضة شكل جريد الباهت مثل المرآة البرونزية.

مسح جريد الدم من خده الذي قطع بالريش وشعر بالاقتناع. بدا الأمر طبيعيًا الآن عند النظر إليه.

“. صحيح. ”

 

 

رئيسة الملائكة – سارييل كانت الوصي على قوانين السماء. كانت “عينها الشريرة” تراقب الملائكة والآلهة وتكشف خطاياهم. ربما كان لديها القدرة على معاقبتهم. في النهاية ، يجب أن تكون قد تم نفيها لأنها كانت وجود غير مريح للآلهة.

 

 

”سارييل! اهدأي وارجعي إلى حواسك! ” صرخ جريد وهو يستخدم “قلب العالم رأساً على عقب” ويعلق سارييل على الأرض.

“العقاب”.

 

 

“إنها تصبح أسرع. ”

رئيس الملائكة لديه القدرة على مراقبة ومعاقبة الآلهة.

 

 

 

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لجريد عندما فهم الأمر . استنتج اللقب أمام اسمها وأدرك كم كانت رائعة. لم يكن شيئًا غير طبيعي. حتى عند النظر إلى الجحيم ، كان هناك العديد من العمالقة المختبئين إلى جانب شرور البداية الثلاثة مثل الفارس الأسود أو أسورا.

 

 

 

“لا بد لي من إيقاف ذلك. ”

“اللعنة!” استخدم جريد ضربات الرمي المختلطة وبدأ في صفع وجه سارييل.

 

“سارييل”.

شدّ جريد يديه وفتحهم. تنفس واشتم رائحة الريح. أصبحت رائحة الدم التي اخترقت أنفه غير واضحة. تم تجديد معظم الجروح في وجهه وذراعيه المقطوعة. سوف تلتئم أي جروح خطيرة بمرور الوقت.

 

 

 

كان هذا امتيازًا لجميع اللاعبين. بالطبع ، كان عليهم “الموت” للتعافي. على وجه الدقة ، لا يمكن للاعبين فعل أي شيء أمام جروح من نوع لعنة “تعيد ضبطها” ، لكن هجمات زيراتول لم تتضمن لعنة. وضع جانبا كراهيته لجريد وأذى جريد بفنون القتال النقية . كانت المشكلة أنها كانت قاتلة لدرجة أنها لم تتعافى بسهولة.

 

 

[الجشع والعنف والقتل والخيانة. لقد ارتكبت أيضًا العديد من الذنوب. ]

“إنه أمر مؤسف بعض الشيء ، لكن هذا يجب أن يكون كافياً. ”

 

 

 

فحص جريد حالته الجسدية وفحص الوضع على الأرض. كان نطاق المعركة أكبر من أن يبقى على الأرض. غطى السيف الذي أسقطه محارب الكوكبة الضخم المسرح بأكمله ، بينما اخترق ريش سارييل الحواجز التي كانت محطمة وأرعب من هم خارج المسرح.

“تحرك بحرية”.

 

“تحرك بحرية”.

من مكان في السماء حيث لم تصله الحواجز.

 

 

تحول الحزن إلى استياء.

بعبارة أخرى ، وصلت آثار المعركة إلى حيث كان جريد. في كل مرة تصطدم فيها الموجات الهوائية للكوكبة بالطاقة الشيطانية فائقة السرعة على الريش الشبيه بالشفرة ، تصل موجات الصدمة إلى المكان الذي كان فيه جريد. الأضرار التي كان من الصعب تجاهلها حتى بالنسبة لجريد تراكمت تدريجياً. ألمحت إلى حقيقة أن الحواجز المحيطة بالساحه لن تدوم طويلا.

 

 

كان يعلم أنها كانت رغبة أنانية. كان يعلم أيضًا أن كل ما قاله ليس سوى ثرثرة. ومع ذلك ، لم يكن جريد في وضع يمكن أن يدفن فيه من قبل ماضيه. كان المستقبل الذي كان عليه أن يتحمل مسؤوليته أكبر من أن يتخلى عنه لمجرد الخطايا التي ارتكبها في ماضيه.

كان الناس في خطر هكذا.

انعكس جريد على ماضيه.

 

تغلغلت أفكار سارييل في عقل جريد. شعر بحزن خفيف وغضب شديد.

“. !”

 

 

 

كان جريد يحاول تضييق المسافة إلى سارييل باستخدام شونبو ، فقط للتوقف في مفاجأة. كان ذلك لأنه على خشبة المسرح ، تحولت نظرة سارييل فجأة نحوه حيث استخدمت أزواجها الستة من الأجنحة لصد سيف محارب الكوكبة. عرضت العيون الرمادية الغامضة شكل جريد الباهت مثل المرآة البرونزية.

 

 

 

[الجشع والعنف والقتل والخيانة. لقد ارتكبت أيضًا العديد من الذنوب. ]

 

 

“لا يمكنك معاقبتى. ”

تغلغلت أفكار سارييل في عقل جريد. شعر بحزن خفيف وغضب شديد.

 

 

 

انعكس جريد على ماضيه.

فحص جريد حالته الجسدية وفحص الوضع على الأرض. كان نطاق المعركة أكبر من أن يبقى على الأرض. غطى السيف الذي أسقطه محارب الكوكبة الضخم المسرح بأكمله ، بينما اخترق ريش سارييل الحواجز التي كانت محطمة وأرعب من هم خارج المسرح.

 

هل كان جريد مثل الآلهة السماوية؟ كان مختلفًا تمامًا. كانت الخطايا التي ارتكبتها الآلهة السماوية لإشباع رغباتهم الخاصة ، بينما كانت خطايا جريد في الغالب من أجل الآخرين.

الجشع – كان جشعًا كثيرًا. الأشياء المادية والأشخاص والحب.

تحول وجه دارا إلى اللون الأبيض. كانت نية جريد في القتل قوية جدًا لدرجة أنه شعر بالارتباك والخوف في نفس الوقت. كان من السخف أن يكون الرجل الذي كان يضرب سارييل حتى الموت يمسك ساريل بين ذراعيه ويقول مثل هذا الكلام. اختفى مشهد المسرح وانكشف ملاذ المعدن.

 

 

العنف – لجأ في كثير من الأحيان إلى العنف العبثي باسم الانتقام.

كان هذا امتيازًا لجميع اللاعبين. بالطبع ، كان عليهم “الموت” للتعافي. على وجه الدقة ، لا يمكن للاعبين فعل أي شيء أمام جروح من نوع لعنة “تعيد ضبطها” ، لكن هجمات زيراتول لم تتضمن لعنة. وضع جانبا كراهيته لجريد وأذى جريد بفنون القتال النقية . كانت المشكلة أنها كانت قاتلة لدرجة أنها لم تتعافى بسهولة.

 

“. !”

القتل – من أجل المال ، والسلطة ، والنمو ، والناس ، والأمة. لقد قتل الكثير من الناس لأسباب مختلفة.

 

 

 

خيانة – أطاح بالمملكة الأبدية.

كان يعلم أنها كانت رغبة أنانية. كان يعلم أيضًا أن كل ما قاله ليس سوى ثرثرة. ومع ذلك ، لم يكن جريد في وضع يمكن أن يدفن فيه من قبل ماضيه. كان المستقبل الذي كان عليه أن يتحمل مسؤوليته أكبر من أن يتخلى عنه لمجرد الخطايا التي ارتكبها في ماضيه.

 

رئيسة الملائكة – سارييل كانت الوصي على قوانين السماء. كانت “عينها الشريرة” تراقب الملائكة والآلهة وتكشف خطاياهم. ربما كان لديها القدرة على معاقبتهم. في النهاية ، يجب أن تكون قد تم نفيها لأنها كانت وجود غير مريح للآلهة.

“. صحيح. ”

 

 

“اللعنة!” استخدم جريد ضربات الرمي المختلطة وبدأ في صفع وجه سارييل.

قيل أن الآلهة السبعة ارتكبوا نوعًا واحدًا من الخطيئة. مقارنة بهم ، سيكون مذنب أعظم. في الواقع ، كان يعلم ذلك منذ البداية. السبب في أنه أصبح ودودًا بسهولة مع هيكسيتيا كان بسبب إدراكه أنه ليس لديه الحق في انتقاد هيكسيتيا.

القتل – من أجل المال ، والسلطة ، والنمو ، والناس ، والأمة. لقد قتل الكثير من الناس لأسباب مختلفة.

 

 

“لكن. ”

اقتربت إيرين من جانب جريد وسارييل بثبات. كان الناس مرعوبين. لقد تخيلوا بشكل طبيعي المشهد الذي قامت فيه سارييل ، التي فقدت إحساسها بالعقل ، بإيذاء إيرين. لكن بشكل غير متوقع –

 

تردد صوت أحدهم يصعد على خشبة المسرح. أصبحت هذه المباراة بلا معنى منذ الوقت الذي استخدمت فيه سارييل ودارا قوتهم. بعبارة أخرى ، لم تكن مشكلة كبيرة إذا اقتحم شخص آخر غير جريد.

نظر جريد إلى الناس. كان الناس من جميع مناحي الحياة يشكلون حشدًا كبيرًا. كثير منهم اعتمد عليه.

 

 

ومع ذلك ، كانت قصة مختلفة إذا كان هذا الشخص هو إيرين.

“لا يمكنك معاقبتى. ”

 

 

كان الملاك هو وكيل الإله. بالنسبة للبشر ، قد يبدون نبيلًا ومقدسًا بلا حدود ، لكن مكانتهم الفعليه لم تكن مرتفعه. وينطبق الشيء نفسه على رؤساء الملائكة. كانوا أفضل الملائكة. قد يكون لديهم قوة وسلطة أكثر من الإله العادي ، لكن مكانتهم كانت منخفضة. بمعنى آخر ، كان من الصعب جذب انتباه الآلهة لمجرد أن الملاك قد عُوقب.

كان يعلم أنها كانت رغبة أنانية. كان يعلم أيضًا أن كل ما قاله ليس سوى ثرثرة. ومع ذلك ، لم يكن جريد في وضع يمكن أن يدفن فيه من قبل ماضيه. كان المستقبل الذي كان عليه أن يتحمل مسؤوليته أكبر من أن يتخلى عنه لمجرد الخطايا التي ارتكبها في ماضيه.

حاول جريد ان يريحها.

 

تعرّفت سارييل على إيرين ولم تُظهر أي عداء. بدلا من ذلك ، كانت مهذبة كالعادة. هي أيضا حاولت أن تبتسم.

[خطيئتي خاصة. هناك قصة وسبب أليس كذلك؟]

 

 

 

ازدادت دموع سارييل الدمويّة.

”سارييل! هل اصبحتي فاسده تماما؟ ” رثى دارا. تم تقليد السيف الذي كان يستخدمه من قبل محارب الكوكبة. لقد كان خصما مخادعا جدا. لم يكن دارا نفسه قويًا فحسب بل كانت قوة الأبراج ساحقة للغاية. كانت هناك حاجة إلى أن تكون مدركًا للهجوم الذي يمارسه دارا على النجوم.

 

سعل جريد دمًا أحمر داكنًا بينما يمسك خدي سارييل بيدين مرتعشتين. كانت يد جريد كبيرة جدًا وكان وجه سارييل صغيرًا جدًا لدرجة أنه كان مغطى بالكامل. كان الموقف والمظهر يذكرنا بمشهد من مانهوا الرومانسية المأساوية ، لذلك بكت الإناث من الجمهور.

[أنت أيضًا مثل آلهة السماء. ]

الجشع – كان جشعًا كثيرًا. الأشياء المادية والأشخاص والحب.

 

 

معاقبة الآخرين – لم تفعل ذلك لأنها أحبت ذلك. كان واجبا تحملته منذ ولادتها كان الأمر الأكثر إيلامًا من ذلك إذا كان الشخص الذي يجب معاقبته هو الإله الذي تخدمه.

 

 

 

نشرت سارييل جناحيها المطويتين وشكل الريش الذي يشبه النصل عاصفة. أصبح من المستحيل على جريد التعرف بشكل صحيح على شخصيتها. كان هذا يعني أنه كان من الصعب استخدام شونبو لدخول العاصفة. لم تكن هذه مشكلة.

 

من الناحية الأخلاقية ، لم يكن ذلك صحيحًا أبدًا ، لكنه كان مفهومًا اعتمادًا على وجهة النظر. هذا هو السبب في أن جريد كان لديه عدد لا يحصى من الأشخاص الذين “أحبوه” أو “كرهوه” وتعايشوا معه لفترة طويلة. على أي حال ، لم يكن هناك جدوى من مناقشة هذا الأمر باستفاضة. تغيرت شخصية جريد بشكل مطرد على مر السنين. كان تقييم جريد الحالي من خلال تاريخه الماضي قاسيًا إلى حد ما. الشيء الذي أرادته إيرين الآن هو –

“تحرك بحرية”.

 

 

رمى دارا سيفه ودرعه. أخرج القوس وسحبه. استجابت الأبراج في السماء لتغيير دارا. تغيرت إلى شكل صياد أنيق يسحب القوس. بدا وكأن قنبلة نووية تسقط. السهم الذي أظهره دارا أمامه لم يكن خطيرًا للغاية ، لكن السهم المكون من النجوم سقط مع الزخم لاختراق الكوكب.

كان عليه فقط المراوغة والدخول. طارت شرارات لا حصر لها حول جسد جريد عندما دخل العاصفة. كانت شرارات تولدت عندما اصطدم الريش الشبيه بالشفرة بقوة الولادة.

 

 

 

التحول التلقائي – كانت مهارة سلبية تمنع كل المقذوفات التي تطير نحوه لمدة دقيقة واحدة . ومع ذلك ، كانت هناك قيود على النقل الحر والتحول التلقائي. هجوم متنوع غطى جميع المناطق. لقد منع تراجع الحركة الحرة واحتفظ بقوة كبيرة جدًا بحيث لا يمكن لـ “التحويل التلقائي” التعامل معها.

 

 

 

بعد ذلك ، ضرب السيف الذي استخدمه محارب الكوكبة سارييل وجريد في نفس الوقت. تم اكتشاف علامات كسر الحاجز في الوقت الفعلي بواسطة حواس جريد. لحسن الحظ ، تمت استعادته على الفور. كان بفضل الرسل والأعضاء الذين اتحدوا.

“إنه أمر مؤسف بعض الشيء ، لكن هذا يجب أن يكون كافياً. ”

 

 

“سارييل!”

“. صحيح. ”

 

هل كان هذا هو السبب؟ لم يكن جريد محمي. ربما حكم العالم العقلي لـ جريد على سارييل على أنها حليفة ، لذلك لم يدرك أنها كانت “تهاجم” جريد. تم ضغط يدا سارييل من خلال التماس بين الدرع وشفرة الكتف وثقب إبط جريد.

صاح الرسل والأعضاء باسم سارييل.

ومع ذلك ، فإن حادثة نفي سارييل قد شهدها وتحدث عنها العديد من الآلهة. ألم يتعرف زيراتول والآلهة الذين تبعوه على سارييل وتذكروها؟

 

رفع دارا درعًا لمنع ذلك ، كما رفع محارب الكوكبة أيضًا درعًا ، وحرر جريد من الضغط.

من فضلك ارجعي إلى حواسك. لا تندمي أكثر.

 

 

تحول هذا الغضب إلى متعة.

يبدو أنها لم تسمع. ركزت سارييل فقط على جريد و دارا.

 

 

 

[الألم شيء يجب على الذين يرتكبون المعاصي أن يتحملوه. ليس انا. ]

كانت الإمبراطورة – زوجة الإله جريد وكانت مميزة. لم يكن هناك أي طريقة لتكون آمنة إذا اقتحمت معركة بين الآلهة.

 

 

تحول الحزن إلى استياء.

 

 

 

[سأقتلك ، وأخذ هذه القوة ، وأصعد إلى السماء. سأحقق العدالة التي لم تتحقق هناك وأصحح النظام غير المنظم ، وأصلحه. ]

 

 

 

تحول هذا الغضب إلى متعة.

 

 

 

ملاك ساقط – بعد نفيها من قبل الآلهة وإرغامها على لقب “شرير” ، كانت تفقد شخصيتها الأصلية تمامًا. غيرت الهالة المظلمة مسارها لذا استهدفت اتجاه دارا وأطلقت شعاعًا .

[سأقتلك ، وأخذ هذه القوة ، وأصعد إلى السماء. سأحقق العدالة التي لم تتحقق هناك وأصحح النظام غير المنظم ، وأصلحه. ]

 

“. ”

رفع دارا درعًا لمنع ذلك ، كما رفع محارب الكوكبة أيضًا درعًا ، وحرر جريد من الضغط.

 

 

صرخات الناس العاجلة جعلت شعبية إيرين واضحة. أولئك الذين كانوا يصرخون من أجل سلامتها كادوا يصرخون. بدا الكثير من الناس وكأنهم سيقفزون على المسرح على الفور. في خضم الاضطرابات –

”سارييل! اهدأي وارجعي إلى حواسك! ” صرخ جريد وهو يستخدم “قلب العالم رأساً على عقب” ويعلق سارييل على الأرض.

أصبحت الذنوب التي ارتكبها جلالته نقطة انطلاق لإنشاء الإمبراطورية الحالية والسطح. الخطايا التي لم تكن نقطة انطلاق غُفِرَت بعد تفكير وخدمة كافية. يمكنك إدانة جلالته ، لكن لا يمكنك معاقبته “.

 

“لا يمكنك معاقبتى. ”

من الطبيعي أنه لم يستخدم الشفق. كان ذلك لأن هدفه لم يكن إيذاء سارييل بل إيقافها. لسوء الحظ ، لم يعد إحساس سارييل بالمنطق. كانت الطاقة المحيطة بها لا تزال الطاقة الشيطانية .

فجأة ، سحبها جريد بين ذراعيه. حدق في دارا وكأنه سيقتله. “من أنت لحماية شرف سارييل؟”

 

“العقاب”.

“اللعنة!” استخدم جريد ضربات الرمي المختلطة وبدأ في صفع وجه سارييل.

[أنت أيضًا مثل آلهة السماء. ]

 

 

ترددت التنهدات في كل مكان.

 

 

فجأة ، سحبها جريد بين ذراعيه. حدق في دارا وكأنه سيقتله. “من أنت لحماية شرف سارييل؟”

ربما فقدت سارييل إحساسها بالعقل لفترة من الوقت ، لكنها كانت رسول. كان ضربها كالكلب كثيراً . ألم يكن من الصواب إقناعها بالكلمات أولاً. ؟ شعر الناس بالأسف ، لكن جريد لم يكن لديه وقت لهذه المشاعر.

تحول وجه دارا إلى اللون الأبيض. كانت نية جريد في القتل قوية جدًا لدرجة أنه شعر بالارتباك والخوف في نفس الوقت. كان من السخف أن يكون الرجل الذي كان يضرب سارييل حتى الموت يمسك ساريل بين ذراعيه ويقول مثل هذا الكلام. اختفى مشهد المسرح وانكشف ملاذ المعدن.

 

“اهدأ. كح كح . ”

“إنها تصبح أسرع. ”

تشدد وجه سارييل عندما تم تثبيتها من قبل جريد مرة أخرى وضربت بضربات الرمي المختلطة. شعرت بأزمة. وقفت وحركت ظهرها نحو السهم الذي اقترب في لحظة.

 

[إيرين. ]

راوغت سارييل قبضة جريد وبدأت تتسارع. الشيء المهم هو أنه كلما زادت سرعتها ، أصبح تدفق العالم أبطأ. عالم المطلق كان على وشك أن يتشكل. تم طرد ملاك العدل الذي كان قويًا في الأصل ، واستوعبت تمامًا القوة التي بنتها في حالتها الساقطة. بدأت الآن في العبور إلى عالم المطلق.

 

 

[أنت. لست مذنبه. ]

”سارييل! هل اصبحتي فاسده تماما؟ ” رثى دارا. تم تقليد السيف الذي كان يستخدمه من قبل محارب الكوكبة. لقد كان خصما مخادعا جدا. لم يكن دارا نفسه قويًا فحسب بل كانت قوة الأبراج ساحقة للغاية. كانت هناك حاجة إلى أن تكون مدركًا للهجوم الذي يمارسه دارا على النجوم.

“الملاك الساقط. لا ، رئيس الملائكة ، سارييل. من أجل شرفك ، فقط موتى “.

 

من فضلك ارجعي إلى حواسك. لا تندمي أكثر.

“الملاك الساقط. لا ، رئيس الملائكة ، سارييل. من أجل شرفك ، فقط موتى “.

“الملاك الساقط. لا ، رئيس الملائكة ، سارييل. من أجل شرفك ، فقط موتى “.

 

”سارييل! هل اصبحتي فاسده تماما؟ ” رثى دارا. تم تقليد السيف الذي كان يستخدمه من قبل محارب الكوكبة. لقد كان خصما مخادعا جدا. لم يكن دارا نفسه قويًا فحسب بل كانت قوة الأبراج ساحقة للغاية. كانت هناك حاجة إلى أن تكون مدركًا للهجوم الذي يمارسه دارا على النجوم.

رمى دارا سيفه ودرعه. أخرج القوس وسحبه. استجابت الأبراج في السماء لتغيير دارا. تغيرت إلى شكل صياد أنيق يسحب القوس. بدا وكأن قنبلة نووية تسقط. السهم الذي أظهره دارا أمامه لم يكن خطيرًا للغاية ، لكن السهم المكون من النجوم سقط مع الزخم لاختراق الكوكب.

رئيس الملائكة لديه القدرة على مراقبة ومعاقبة الآلهة.

 

 

تشدد وجه سارييل عندما تم تثبيتها من قبل جريد مرة أخرى وضربت بضربات الرمي المختلطة. شعرت بأزمة. وقفت وحركت ظهرها نحو السهم الذي اقترب في لحظة.

 

 

 

فجأة ، سحبها جريد بين ذراعيه. حدق في دارا وكأنه سيقتله. “من أنت لحماية شرف سارييل؟”

[آه. آه. لا. ]

 

 

“. !”

 

 

“إنها تصبح أسرع. ”

تحول وجه دارا إلى اللون الأبيض. كانت نية جريد في القتل قوية جدًا لدرجة أنه شعر بالارتباك والخوف في نفس الوقت. كان من السخف أن يكون الرجل الذي كان يضرب سارييل حتى الموت يمسك ساريل بين ذراعيه ويقول مثل هذا الكلام. اختفى مشهد المسرح وانكشف ملاذ المعدن.

“إهدأ!”

 

 

العشرات من الدروع التفت حول جسد ساريل وسدت سهم النجوم. كانت إرادة جريد تحرسها.

كانت ابتسامة جريد مشرقة مثل الشمس وأعطت سارييل الراحة.

 

 

هل كان هذا هو السبب؟ لم يكن جريد محمي. ربما حكم العالم العقلي لـ جريد على سارييل على أنها حليفة ، لذلك لم يدرك أنها كانت “تهاجم” جريد. تم ضغط يدا سارييل من خلال التماس بين الدرع وشفرة الكتف وثقب إبط جريد.

 

 

“لكن. ”

[آه. آه. لا. ]

 

 

 

كانت سارييل وليس جريد من تأوه. تساقطت دموع الدم على وجهها و كانت على وشك البكاء. حتى عندما فقدت حواسها تمامًا ، ندمت على إيذاء جريد. بدت مرتبكة ومكتئبة للغاية.

تحول الحزن إلى استياء.

 

اقتربت إيرين من جانب جريد وسارييل بثبات. كان الناس مرعوبين. لقد تخيلوا بشكل طبيعي المشهد الذي قامت فيه سارييل ، التي فقدت إحساسها بالعقل ، بإيذاء إيرين. لكن بشكل غير متوقع –

“اهدأ. كح كح . ”

 

 

القتل – من أجل المال ، والسلطة ، والنمو ، والناس ، والأمة. لقد قتل الكثير من الناس لأسباب مختلفة.

سعل جريد دمًا أحمر داكنًا بينما يمسك خدي سارييل بيدين مرتعشتين. كانت يد جريد كبيرة جدًا وكان وجه سارييل صغيرًا جدًا لدرجة أنه كان مغطى بالكامل. كان الموقف والمظهر يذكرنا بمشهد من مانهوا الرومانسية المأساوية ، لذلك بكت الإناث من الجمهور.

 

 

 

 

كان هذا امتيازًا لجميع اللاعبين. بالطبع ، كان عليهم “الموت” للتعافي. على وجه الدقة ، لا يمكن للاعبين فعل أي شيء أمام جروح من نوع لعنة “تعيد ضبطها” ، لكن هجمات زيراتول لم تتضمن لعنة. وضع جانبا كراهيته لجريد وأذى جريد بفنون القتال النقية . كانت المشكلة أنها كانت قاتلة لدرجة أنها لم تتعافى بسهولة.

تردد صوت أحدهم يصعد على خشبة المسرح. أصبحت هذه المباراة بلا معنى منذ الوقت الذي استخدمت فيه سارييل ودارا قوتهم. بعبارة أخرى ، لم تكن مشكلة كبيرة إذا اقتحم شخص آخر غير جريد.

 

 

تغلغلت أفكار سارييل في عقل جريد. شعر بحزن خفيف وغضب شديد.

ومع ذلك ، كانت قصة مختلفة إذا كان هذا الشخص هو إيرين.

التحول التلقائي – كانت مهارة سلبية تمنع كل المقذوفات التي تطير نحوه لمدة دقيقة واحدة . ومع ذلك ، كانت هناك قيود على النقل الحر والتحول التلقائي. هجوم متنوع غطى جميع المناطق. لقد منع تراجع الحركة الحرة واحتفظ بقوة كبيرة جدًا بحيث لا يمكن لـ “التحويل التلقائي” التعامل معها.

 

 

كانت الإمبراطورة – زوجة الإله جريد وكانت مميزة. لم يكن هناك أي طريقة لتكون آمنة إذا اقتحمت معركة بين الآلهة.

 

 

 

“إهدأ!”

 

 

 

“هذا خطير!”

“لا بد لي من إيقاف ذلك. ”

 

 

صرخات الناس العاجلة جعلت شعبية إيرين واضحة. أولئك الذين كانوا يصرخون من أجل سلامتها كادوا يصرخون. بدا الكثير من الناس وكأنهم سيقفزون على المسرح على الفور. في خضم الاضطرابات –

 

 

 

“سارييل”.

 

 

كان عليه فقط المراوغة والدخول. طارت شرارات لا حصر لها حول جسد جريد عندما دخل العاصفة. كانت شرارات تولدت عندما اصطدم الريش الشبيه بالشفرة بقوة الولادة.

اقتربت إيرين من جانب جريد وسارييل بثبات. كان الناس مرعوبين. لقد تخيلوا بشكل طبيعي المشهد الذي قامت فيه سارييل ، التي فقدت إحساسها بالعقل ، بإيذاء إيرين. لكن بشكل غير متوقع –

كانت الإمبراطورة – زوجة الإله جريد وكانت مميزة. لم يكن هناك أي طريقة لتكون آمنة إذا اقتحمت معركة بين الآلهة.

 

[آه. آه. ]

[إيرين. ]

كانت ابتسامة جريد مشرقة مثل الشمس وأعطت سارييل الراحة.

 

بعد ذلك ، ضرب السيف الذي استخدمه محارب الكوكبة سارييل وجريد في نفس الوقت. تم اكتشاف علامات كسر الحاجز في الوقت الفعلي بواسطة حواس جريد. لحسن الحظ ، تمت استعادته على الفور. كان بفضل الرسل والأعضاء الذين اتحدوا.

تعرّفت سارييل على إيرين ولم تُظهر أي عداء. بدلا من ذلك ، كانت مهذبة كالعادة. هي أيضا حاولت أن تبتسم.

“إنه أمر مؤسف بعض الشيء ، لكن هذا يجب أن يكون كافياً. ”

 

 

[أنت. لست مذنبه. ]

 

 

 

لقد كشفت خطايا الآلهة بالتفصيل ، لكنها الآن لم تكشف عن خطايا إيرين. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها سارييل كائنًا نظيفًا جدًا وقد أعجبت بها. كانت صدمة لها وعاد إحساسها بالمنطق في لحظة.

“اللعنة!” استخدم جريد ضربات الرمي المختلطة وبدأ في صفع وجه سارييل.

 

رئيس الملائكة لديه القدرة على مراقبة ومعاقبة الآلهة.

اقتربت إيرين من سارييل التي ابتسمت بصوت خافت كما لو كانت مرتاحه وسعيده. تخيل الناس مشهد إيرين وهي تعانق سارييل. عادة ما يكون هذا هو الوقت المناسب لظهور مثل هذا المشهد. لكن.

كانت سارييل مميزه بين رؤساء الملائكة.

 

 

صفعت إيرين سارييل بشكل غير متوقع. كانت الضربة قوية لدرجة أن رأس سارييل استدار قليلاً. كان الصوت عالياً لدرجة أن الناس أصيبوا بالذهول. دوى صوت إيرين الواضح. “إذا كانت كل الآثام يجب أن تُكافأ بالموت ، فكم عدد الناس الذين سينجون في هذا العالم ؟”

اقتربت إيرين من جانب جريد وسارييل بثبات. كان الناس مرعوبين. لقد تخيلوا بشكل طبيعي المشهد الذي قامت فيه سارييل ، التي فقدت إحساسها بالعقل ، بإيذاء إيرين. لكن بشكل غير متوقع –

 

“العقاب”.

[. ]

ربما فقدت سارييل إحساسها بالعقل لفترة من الوقت ، لكنها كانت رسول. كان ضربها كالكلب كثيراً . ألم يكن من الصواب إقناعها بالكلمات أولاً. ؟ شعر الناس بالأسف ، لكن جريد لم يكن لديه وقت لهذه المشاعر.

 

 

أصبحت الذنوب التي ارتكبها جلالته نقطة انطلاق لإنشاء الإمبراطورية الحالية والسطح. الخطايا التي لم تكن نقطة انطلاق غُفِرَت بعد تفكير وخدمة كافية. يمكنك إدانة جلالته ، لكن لا يمكنك معاقبته “.

 

 

ومع ذلك ، فإن حادثة نفي سارييل قد شهدها وتحدث عنها العديد من الآلهة. ألم يتعرف زيراتول والآلهة الذين تبعوه على سارييل وتذكروها؟

[آه. آه. ]

 

 

في هذه اللحظة ، تشتتت الطاقة الشيطانية فائقة السرعة التي كانت تحيط بجسد سارييل مثل الضباب. عادت ألوهيتها اللامعة وشعرها الأشقر الجميل وأصبحت دموعها شفافة.

كانت سارييل تعرف ذلك أيضًا.

مسح جريد الدم من خده الذي قطع بالريش وشعر بالاقتناع. بدا الأمر طبيعيًا الآن عند النظر إليه.

 

معاقبة الآخرين – لم تفعل ذلك لأنها أحبت ذلك. كان واجبا تحملته منذ ولادتها كان الأمر الأكثر إيلامًا من ذلك إذا كان الشخص الذي يجب معاقبته هو الإله الذي تخدمه.

هل كان جريد مثل الآلهة السماوية؟ كان مختلفًا تمامًا. كانت الخطايا التي ارتكبتها الآلهة السماوية لإشباع رغباتهم الخاصة ، بينما كانت خطايا جريد في الغالب من أجل الآخرين.

“يمكن للملائكة أن يخطئوا في حياتهم. ”

 

أصبحت الذنوب التي ارتكبها جلالته نقطة انطلاق لإنشاء الإمبراطورية الحالية والسطح. الخطايا التي لم تكن نقطة انطلاق غُفِرَت بعد تفكير وخدمة كافية. يمكنك إدانة جلالته ، لكن لا يمكنك معاقبته “.

من الناحية الأخلاقية ، لم يكن ذلك صحيحًا أبدًا ، لكنه كان مفهومًا اعتمادًا على وجهة النظر. هذا هو السبب في أن جريد كان لديه عدد لا يحصى من الأشخاص الذين “أحبوه” أو “كرهوه” وتعايشوا معه لفترة طويلة. على أي حال ، لم يكن هناك جدوى من مناقشة هذا الأمر باستفاضة. تغيرت شخصية جريد بشكل مطرد على مر السنين. كان تقييم جريد الحالي من خلال تاريخه الماضي قاسيًا إلى حد ما. الشيء الذي أرادته إيرين الآن هو –

 

 

 

“استيقظي ، سارييل. ”

كان يعلم أنها كانت رغبة أنانية. كان يعلم أيضًا أن كل ما قاله ليس سوى ثرثرة. ومع ذلك ، لم يكن جريد في وضع يمكن أن يدفن فيه من قبل ماضيه. كان المستقبل الذي كان عليه أن يتحمل مسؤوليته أكبر من أن يتخلى عنه لمجرد الخطايا التي ارتكبها في ماضيه.

 

 

كان على سارييل أن تستعيد إحساسها بالعقلانية.

“إنها تصبح أسرع. ”

 

في هذه اللحظة ، تشتتت الطاقة الشيطانية فائقة السرعة التي كانت تحيط بجسد سارييل مثل الضباب. عادت ألوهيتها اللامعة وشعرها الأشقر الجميل وأصبحت دموعها شفافة.

“لست بحاجة إلى سارييل ملاك العدل ، أو سارييل الملاك الساقط. أريد سارييل صديقتي التي تستمتع بوقت الشاي معي كل يوم “.

“لكن. ”

 

 

[. إيرين. ]

كانت سارييل تعرف ذلك أيضًا.

 

[آه. آه. لا. ]

لم تشفي جروح قلبها بسهولة. ربما سيكونون موجودين على شكل كتل إلى الأبد. لم تجرؤ إيرين على التفكير في أنها ستطلق ضغينة سارييل. لقد أرادت فقط أن تتحرك نحو المستقبل .

 

 

“أنا سعيد بعودتك يا سارييل. ”

“بدلاً من التفكير في جروح الأمس ، فكري في الشاي الذي ستتناوله غدًا؟”

 

 

“إنه أمر مؤسف بعض الشيء ، لكن هذا يجب أن يكون كافياً. ”

في هذه اللحظة ، تشتتت الطاقة الشيطانية فائقة السرعة التي كانت تحيط بجسد سارييل مثل الضباب. عادت ألوهيتها اللامعة وشعرها الأشقر الجميل وأصبحت دموعها شفافة.

“إهدأ!”

 

كان جريد يحاول تضييق المسافة إلى سارييل باستخدام شونبو ، فقط للتوقف في مفاجأة. كان ذلك لأنه على خشبة المسرح ، تحولت نظرة سارييل فجأة نحوه حيث استخدمت أزواجها الستة من الأجنحة لصد سيف محارب الكوكبة. عرضت العيون الرمادية الغامضة شكل جريد الباهت مثل المرآة البرونزية.

“أنا آسفه. أنا آسفه. لقد تجرأت على ارتكاب خطيئة كبيرة. ” استعادت سارييل إحساسها بالمنطق وركعت على الفور أمام جريد. تجرأت على توجيه سلاحها نحو الإله الذي تخدمه. تجرأت على إيذاء الإله الذي خدمته.

من فضلك ارجعي إلى حواسك. لا تندمي أكثر.

 

 

 

“إنه أمر مؤسف بعض الشيء ، لكن هذا يجب أن يكون كافياً. ”

“يمكن للملائكة أن يخطئوا في حياتهم. ”

 

 

 

حاول جريد ان يريحها.

 

 

 

“أنا سعيد بعودتك يا سارييل. ”

 

 

فجأة ، سحبها جريد بين ذراعيه. حدق في دارا وكأنه سيقتله. “من أنت لحماية شرف سارييل؟”

“. ”

 

 

تحول الحزن إلى استياء.

كانت ابتسامة جريد مشرقة مثل الشمس وأعطت سارييل الراحة.

 

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط