نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1726

الفصل 1726

الفصل 1726

 

بدا أن زيك يعرفها منذ وقت مبكر.

“سأقتلك. بالتأكيد “.

“استنادًا إلى حقيقة أنك درست فنون القتال ، يبدو أن نوعًا من الفنانين القتاليين قد لمس قلبك هذه المرة. ”

 

“. ”

“. ”

 

 

أول شيء واجهته سارييل بعد خروجها هو إشعار مرسيدس بالقتل. كانت مرسيدس مختلفة تمامًا عن إيرين. لم تفكر في موقف سارييل أو صداقتها مع سارييل على الإطلاق. لقد كرهت سارييل بسبب ما فعلته مع جريد.

أول شيء واجهته سارييل بعد خروجها هو إشعار مرسيدس بالقتل. كانت مرسيدس مختلفة تمامًا عن إيرين. لم تفكر في موقف سارييل أو صداقتها مع سارييل على الإطلاق. لقد كرهت سارييل بسبب ما فعلته مع جريد.

 

 

كان الجو محرجًا لبعض الوقت ، لكنه سرعان ما هدأ. كان فانتنر وبون يصرفان الناس بهرائهم المميز.

هل كان ذلك بسبب حب مرسيدس لجريد أكثر من إيرين؟ لا ، كان حبهم لـ جريد بلا حدود. جاءت خلافاتهم من شخصياتهم. كانت المسؤولية التي تحملتها الإمبراطورة إيرين أكبر بكثير من تلك التي تحملتها مرسيدس. كان عليها أن تفكر في أشياء أخرى كثيرة.

 

 

في هذه اللحظة ، تحررت المرارة التي كانت مدفونة عميقاً في قلب سارييل. أطلقت سراحها بسعادة ثمينة ، لا بالانتقام. بدأ “القلب الشرير” الذي نشأ خلال عملية الاستحواذ على الانتقام والتسبب في هياجها في الذوبان دون أن يترك أثرا.

” أنا آسفه حقًا. ” كانت نظرة مرسيدس مليئة بالاشمئزاز والكراهية مثل خنجر اخترق قلب سارييل. الخد الذي صدمته إيرين منذ لحظة خفق واحمر مرة أخرى. بطبيعتها ، كان من الصواب ألا يؤذيها ذلك.

جعل إعلان جريد الرسل يفكرون كثيرًا. ابتسم زيك وبيارو بصمت ، واضطرت مرسيدس إلى تغطية فمها بيديها بطريقة عاطفية ، وشعرت سارييل بالذنب والولاء أكثر.

 

 

“توقفي عن ذلك. ” هدأ جريد الوضع. ربت على رأس سارييل ، الذي سحقه الذنب ثم لف ذراعه حول كتفي مرسيدس وقبل خدها.

 

 

 

ثم حدث شيء سحري. ذاب تعبير مرسيدس البارد وكأنه كذبة. احمر خديها ، وشفتاها الجميلتان ، وواجهت صعوبة في كبح ابتسامتها. لقد كان رد فعل طفولي نقيًا لا يتطابق مع صورة الفارس المعتادة.

“آه. بما أنها تنين ، يتم التعبير عن الأمر على هذا النحو. ”

 

 

كان هناك اضطراب في المناطق المحيطة. عاد المتفرجون الذين غمرتهم المواجهة الشاملة بين الإله والملاك الساقط إلى رشدهم وغضبوا. لقد كان غضب أولئك الذين كرهوا تعامل جريد مع العديد من النساء.

 

 

 

عادة ما ينبع اشمئزازهم من الغيرة ، وليس من الإحساس بالأخلاق. لقد كان موقفًا يمثل اتجاه العصر. كان للرجل أو المرأة الذي حصل على لقب النبيل فرصه الحصول على عدة زوجات. الآن بالنسبة للناس ، “الحب المشترك مع كثير من الأطراف لم يكن غريباً. لقد كان ضمن مجال التفاهم. في المقام الأول ، كان هناك الكثير من الدول التي سمحت بتعدد الزوجات حتى في المجتمع الحديث.

جعل إعلان جريد الرسل يفكرون كثيرًا. ابتسم زيك وبيارو بصمت ، واضطرت مرسيدس إلى تغطية فمها بيديها بطريقة عاطفية ، وشعرت سارييل بالذنب والولاء أكثر.

 

كان هناك اضطراب في المناطق المحيطة. عاد المتفرجون الذين غمرتهم المواجهة الشاملة بين الإله والملاك الساقط إلى رشدهم وغضبوا. لقد كان غضب أولئك الذين كرهوا تعامل جريد مع العديد من النساء.

على أي حال ، كان سبب غضب الناس من جريد هو أن مرسيدس وسارييل كانتا جيدتين للغاية. النساء اللواتي لديهن جمال رائع وقدرات بارزة. حتى أنه كان هناك سحر من أولئك الذين لديهم أنواع مختلفة. لقد شعروا بأنهم أصيبوا بالجنون لأنهم كانوا حسودين للغاية.

 

 

 

“سارييل ليست امرأة ، أليس كذلك؟” حدث ذلك بينما كان جريد يقرأ الجو وأصبح مندهش.

“كيف حالك؟” صعد زيك إلى المنصة واستقبل فيلما بأدب. كان الشعور مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما تعامل مع هانول أو الملك سوبيول. بدا مثل التي عامل بها تشيو. كان هناك موقف احترام تجاوز حدود الاحترام.

 

كانت سارييل تفكر في ذلك أيضًا. لقد كان خطأً ارتكبته عندما التهمها قلبها الشرير وفقدت حواسها ، لكنها كانت نادمة . تجرأت على انتقاد الإله الذي خدمته.

“سارييل ، يجب أن تفكري حقًا. ” اقترب براهام الذي كافح من أجل إصلاح الحواجز المنهارة في الوقت الحقيقي وتذمر.

“آه. بما أنها تنين ، يتم التعبير عن الأمر على هذا النحو. ”

 

الولاء – كان شعورًا غير مألوف بالنسبة لملاك العدل ، الذي تولى مهمة مراقبة الآلهة التي خلقته

ذنوب؟ هل يوجد شخص بريء في العالم؟ كان براهام غاضب حقًا من سارييل ، التي تجرأت على اتهام جريد بناءً على معاييرها الخاصة.

ثم قال لها زيك: “الصبي الذي قابلك استطاع أن يرحب بك اليوم لأنه مر بتلك الأيام. ”

 

جعل إعلان جريد الرسل يفكرون كثيرًا. ابتسم زيك وبيارو بصمت ، واضطرت مرسيدس إلى تغطية فمها بيديها بطريقة عاطفية ، وشعرت سارييل بالذنب والولاء أكثر.

كانت سارييل تفكر في ذلك أيضًا. لقد كان خطأً ارتكبته عندما التهمها قلبها الشرير وفقدت حواسها ، لكنها كانت نادمة . تجرأت على انتقاد الإله الذي خدمته.

في هذه اللحظة ، تحررت المرارة التي كانت مدفونة عميقاً في قلب سارييل. أطلقت سراحها بسعادة ثمينة ، لا بالانتقام. بدأ “القلب الشرير” الذي نشأ خلال عملية الاستحواذ على الانتقام والتسبب في هياجها في الذوبان دون أن يترك أثرا.

 

بدا دارا في حيرة. “لماذا ؟”

ظنت أنها خطيئة تستحق الموت مائة مرة.

 

 

“هل أردت أن تكونين خصمه؟ مثلما ساعدتني في دراستي منذ وقت طويل “.

“توقف عن ذلك. ” في النهاية وضع جريد ذراعه حول كتف سارييل أيضًا. “الأمر ليس كما لو أن سارييل فعلت ذلك عن عمد. إنه خطأ ارتكبته بعد أن فقدت تفكيرها كملاك ساقط. فلماذا تستمر في التذمر؟ أنت تعلم أن سارييل تعاني أكثر من أي شخص آخر ، أليس كذلك؟ ”

كانت سارييل تفكر في ذلك أيضًا. لقد كان خطأً ارتكبته عندما التهمها قلبها الشرير وفقدت حواسها ، لكنها كانت نادمة . تجرأت على انتقاد الإله الذي خدمته.

 

 

“باه ، أنت تهدئني كطفل. ”

 

 

 

“لا تكن ساخرا. اسمح لي أن أؤكد لك أنني لن ألومك حتى لو فعلت شيئًا متعمدًا ضدي وهذا ليس خطأ “.

 

 

هل كان ذلك بسبب حب مرسيدس لجريد أكثر من إيرين؟ لا ، كان حبهم لـ جريد بلا حدود. جاءت خلافاتهم من شخصياتهم. كانت المسؤولية التي تحملتها الإمبراطورة إيرين أكبر بكثير من تلك التي تحملتها مرسيدس. كان عليها أن تفكر في أشياء أخرى كثيرة.

“ماذا. ؟ أي نوع من الهراء المجنون هذا؟ ”

“الأمر لا يتعلق بالتقدم في العمر. بل يتعلق الأمر بالتقدم في العمر معًا “.

 

 

“حقيقة أنك ستخونني تعني أن لدي مشكلة. وهذا يعني أيضًا أنني أثق بك كثيرًا “.

“الأمر لا يتعلق بالتقدم في العمر. بل يتعلق الأمر بالتقدم في العمر معًا “.

 

 

“. ”

 

 

“أنت أفضل مني بمئة مرة. ”

أفضل أن أشك في نفسي على أن أشك فيك.

أول شيء واجهته سارييل بعد خروجها هو إشعار مرسيدس بالقتل. كانت مرسيدس مختلفة تمامًا عن إيرين. لم تفكر في موقف سارييل أو صداقتها مع سارييل على الإطلاق. لقد كرهت سارييل بسبب ما فعلته مع جريد.

 

 

جعل إعلان جريد الرسل يفكرون كثيرًا. ابتسم زيك وبيارو بصمت ، واضطرت مرسيدس إلى تغطية فمها بيديها بطريقة عاطفية ، وشعرت سارييل بالذنب والولاء أكثر.

 

 

الولاء – كان شعورًا غير مألوف بالنسبة لملاك العدل ، الذي تولى مهمة مراقبة الآلهة التي خلقته

الولاء – كان شعورًا غير مألوف بالنسبة لملاك العدل ، الذي تولى مهمة مراقبة الآلهة التي خلقته

“هل أردت أن تكونين خصمه؟ مثلما ساعدتني في دراستي منذ وقت طويل “.

 

 

“. ”

 

 

 

ارتجفت مير. لقد فكر في العلاقة بين الآلهة والرسل التي شهدها في مملكة هوان وأدرك كيف كان جريد غير تقليدي. كان مقتنعا بأن كونه رسول جريد كان أعظم حظ وإنجاز جيد منذ ولادته.

 

 

“. ”

“. ابن العاهرة ،” لعن براهام بتعبير غير راضٍ. لم يعجبه الافتراض الذي قدمه جريد.

“. ”

 

 

كان رد فعل نيفيلينا مشابهًا. “ن لا لا … لا توجد طريقة سأخونك بها! ”

 

 

 

إنه مجرد افتراض. لماذا ترفعين صوتك؟ ”

 

 

 

“م- مرسيدس! أنت. أنت! لقد أصبحت أكثر فظاظة منذ أن تزاوجت مع جريد. ! ”

 

 

“حالتي جيدة جدًا هذه الأيام ، فيلما. ”

“سعال!” اختنق جريد المذهول وسُمع صوت الماء المتطاير في جميع أنحاء المدينة.

“هذا ليس كل شيء! رَفِيق. ! اوف! اوف!” تم إخراج نيفيلينا. جرها فاكر وقاسم إلى الظل.

 

 

هوروي حلها على عجل ولكن بهدوء. “نيفيلينا تتحدث عن زواجك. ”

 

 

أول شيء واجهته سارييل بعد خروجها هو إشعار مرسيدس بالقتل. كانت مرسيدس مختلفة تمامًا عن إيرين. لم تفكر في موقف سارييل أو صداقتها مع سارييل على الإطلاق. لقد كرهت سارييل بسبب ما فعلته مع جريد.

“آه. بما أنها تنين ، يتم التعبير عن الأمر على هذا النحو. ”

 

 

 

“هذا ليس كل شيء! رَفِيق. ! اوف! اوف!” تم إخراج نيفيلينا. جرها فاكر وقاسم إلى الظل.

[لقد تغلبت رسولك ، “سارييل” ، على لعنة الملاك الساقط. ]

 

“أنا. لم أساعدك. ”

كان الجو محرجًا لبعض الوقت ، لكنه سرعان ما هدأ. كان فانتنر وبون يصرفان الناس بهرائهم المميز.

 

 

 

إله الأبراج الذي ترك على المسرح فتح فمه أيضًا ، “سارييل. لم أتجاهلك فقط في الماضي ، لكنني حاولت أيضًا وإيذاءك الآن. أعتذر من صميم قلبي “.

كانت سارييل تفكر في ذلك أيضًا. لقد كان خطأً ارتكبته عندما التهمها قلبها الشرير وفقدت حواسها ، لكنها كانت نادمة . تجرأت على انتقاد الإله الذي خدمته.

 

 

اعتقد دارا أن سارييل فاسدة تمامًا وحاول قتلها. كان ذلك بحجة سخيفة لحماية شرفها. في الواقع ، كان من أجل حماية نفسه.

ظنت أنها خطيئة تستحق الموت مائة مرة.

 

“. ”

“. لن أقول إنني بخير. ومع ذلك ، لا أعتقد أنني سوف ألومك أو ألوم الآلهة السماوية بعد الآن.

 

 

 

بدا دارا في حيرة. “لماذا ؟”

 

 

“سأقتلك. بالتأكيد “.

لقد كان السؤال الذي لفت انتباه الجميع. استمع كل من جريد والرسل والأعضاء والمتفرجين والمشاهدين إلى سارييل.

[رسولك ، “سارييل” ، لن تواجه بعد الآن خطر التحول إلى شيطان. ]

 

“سارييل ، يجب أن تفكري حقًا. ” اقترب براهام الذي كافح من أجل إصلاح الحواجز المنهارة في الوقت الحقيقي وتذمر.

“هل تقولين أنك تريدين أن تسامحينا؟”

إن مدح جريد جعل ألوهية ساريل أكثر إشراقًا. لم يكن هناك ظل واحد في ابتسامتها الخجولة ، لذلك كانت أكثر جمالًا وإشراقًا من أي وقت مضى. شعرت وكأنها ولدت من جديد كملاك حقيقي. هلل الناس الذين شعروا بتغيرها أو نموها. ثم هدأ الجو –

 

 

“لا. إن سعادتي الحالية أثمن من أن أتشبث بالأحقاد الصغيرة والانتقام “.

“سارييل ، يجب أن تفكري حقًا. ” اقترب براهام الذي كافح من أجل إصلاح الحواجز المنهارة في الوقت الحقيقي وتذمر.

 

“. ”

“. ”

أصبحت المعرفة لعنة على الصبي. بعد البحث عن معرفة جديدة ، أصبح الصبي شابًا وتعلم أخيرًا الرونية من الإلهة ريبيكا. ونتيجة لذلك ، أصبح الصبي نصف إله وصُنف في النهاية على أنه أحد الشرور السبعة. كانت حياته مليئة بالمعاناة.

 

 

في هذه اللحظة ، تحررت المرارة التي كانت مدفونة عميقاً في قلب سارييل. أطلقت سراحها بسعادة ثمينة ، لا بالانتقام. بدأ “القلب الشرير” الذي نشأ خلال عملية الاستحواذ على الانتقام والتسبب في هياجها في الذوبان دون أن يترك أثرا.

ثم حدث شيء سحري. ذاب تعبير مرسيدس البارد وكأنه كذبة. احمر خديها ، وشفتاها الجميلتان ، وواجهت صعوبة في كبح ابتسامتها. لقد كان رد فعل طفولي نقيًا لا يتطابق مع صورة الفارس المعتادة.

 

 

 

 

 

“باه ، أنت تهدئني كطفل. ”

[لقد تغلبت رسولك ، “سارييل” ، على لعنة الملاك الساقط. ]

 

 

“. ابن العاهرة ،” لعن براهام بتعبير غير راضٍ. لم يعجبه الافتراض الذي قدمه جريد.

[رسولك ، “سارييل” ، لن تواجه بعد الآن خطر التحول إلى شيطان. ]

إله حمل وتقاسم نفس المعاناة مع البشر – فيلما ، إله الندم ، من الناحية الهيكلية كانت إلهًا موجودًا للبشر. لم تكن شخصًا معاديًا لهم.

 

 

 

 

 

أغلق براهام فمه. سمع تفسير فيلما وأدرك على الفور أنها كانت إلهًا صالحًا. حدث نفس الشيء بالنسبة للآخرين.

“أنت أفضل مني بمئة مرة. ”

 

 

 

إن مدح جريد جعل ألوهية ساريل أكثر إشراقًا. لم يكن هناك ظل واحد في ابتسامتها الخجولة ، لذلك كانت أكثر جمالًا وإشراقًا من أي وقت مضى. شعرت وكأنها ولدت من جديد كملاك حقيقي. هلل الناس الذين شعروا بتغيرها أو نموها. ثم هدأ الجو –

 

 

[لقد تغلبت رسولك ، “سارييل” ، على لعنة الملاك الساقط. ]

“أنا آسف للخروج دون سابق إنذار ، ولكن. ألا يجب علينا إنهاء هذا؟”

في هذه اللحظة ، تحررت المرارة التي كانت مدفونة عميقاً في قلب سارييل. أطلقت سراحها بسعادة ثمينة ، لا بالانتقام. بدأ “القلب الشرير” الذي نشأ خلال عملية الاستحواذ على الانتقام والتسبب في هياجها في الذوبان دون أن يترك أثرا.

 

“. لن أقول إنني بخير. ومع ذلك ، لا أعتقد أنني سوف ألومك أو ألوم الآلهة السماوية بعد الآن.

آخر الآلهة التي ظهرت على المسرح بعد دارا – كان إلهًا على هيئة امرأة عجوز بشعر أبيض. كان خصرها منحنيًا بأكثر من 90 درجة وكان توازن جسدها يعتمد على عصا. بدت وكأنها هواية سيئة. لا يحتاج الإله الذي يمكنه الحفاظ على الشباب والصحة الأبدية إلى أن يتخذ شكل شخص عجوز ومريض.

لم يقل إنه سعيد. كان ذلك لأنه لم ينقذ زملائه بعد. ومع ذلك ، كان من الواضح أنه كان يقترب من السعادة. لهذا السبب لم يندم زيك على اختياراته السابقة. اقترح زيك ، “هل نتنافس حتى يصل لطفك إلى ذلك السياف الوحيد؟”

 

 

“لا تفهموني خطأ. إن مظهري ليس استهزاءً بمحدودية البشريه “. سمع الإله كلام الناس الهامس وشرحت. كان اسمها فيلما.

“استنادًا إلى حقيقة أنك درست فنون القتال ، يبدو أن نوعًا من الفنانين القتاليين قد لمس قلبك هذه المرة. ”

 

“مولر”.

“أنا إله الندم. واجبي هو احتضان ما يبتعد عنه البشر. هذا المظهر القديم هو واحد منهم “.

“مولر”.

 

 

“هل تقولين إنك تقدمت في العمر نيابة عن البشر الذين لا يريدون أن يتقدموا في العمر؟ ومع ذلك ، فإن الغالبية العظمى من البشر غير قادرين على تجنب الشيخوخة “. سخر براهام. كانت هذه التضحية بلا معنى. لم يقل ذلك صراحة ، لكنه عاملها كإله عديم الفائدة تمامًا.

 

 

عادة ما ينبع اشمئزازهم من الغيرة ، وليس من الإحساس بالأخلاق. لقد كان موقفًا يمثل اتجاه العصر. كان للرجل أو المرأة الذي حصل على لقب النبيل فرصه الحصول على عدة زوجات. الآن بالنسبة للناس ، “الحب المشترك مع كثير من الأطراف لم يكن غريباً. لقد كان ضمن مجال التفاهم. في المقام الأول ، كان هناك الكثير من الدول التي سمحت بتعدد الزوجات حتى في المجتمع الحديث.

“الأمر لا يتعلق بالتقدم في العمر. بل يتعلق الأمر بالتقدم في العمر معًا “.

 

 

“أنا إله الندم. واجبي هو احتضان ما يبتعد عنه البشر. هذا المظهر القديم هو واحد منهم “.

“. ”

هل كان ذلك بسبب حب مرسيدس لجريد أكثر من إيرين؟ لا ، كان حبهم لـ جريد بلا حدود. جاءت خلافاتهم من شخصياتهم. كانت المسؤولية التي تحملتها الإمبراطورة إيرين أكبر بكثير من تلك التي تحملتها مرسيدس. كان عليها أن تفكر في أشياء أخرى كثيرة.

 

ثم حدث شيء سحري. ذاب تعبير مرسيدس البارد وكأنه كذبة. احمر خديها ، وشفتاها الجميلتان ، وواجهت صعوبة في كبح ابتسامتها. لقد كان رد فعل طفولي نقيًا لا يتطابق مع صورة الفارس المعتادة.

أغلق براهام فمه. سمع تفسير فيلما وأدرك على الفور أنها كانت إلهًا صالحًا. حدث نفس الشيء بالنسبة للآخرين.

لقد كان السؤال الذي لفت انتباه الجميع. استمع كل من جريد والرسل والأعضاء والمتفرجين والمشاهدين إلى سارييل.

 

كان رد فعل نيفيلينا مشابهًا. “ن لا لا … لا توجد طريقة سأخونك بها! ”

إله حمل وتقاسم نفس المعاناة مع البشر – فيلما ، إله الندم ، من الناحية الهيكلية كانت إلهًا موجودًا للبشر. لم تكن شخصًا معاديًا لهم.

“هل تقولين إنك تقدمت في العمر نيابة عن البشر الذين لا يريدون أن يتقدموا في العمر؟ ومع ذلك ، فإن الغالبية العظمى من البشر غير قادرين على تجنب الشيخوخة “. سخر براهام. كانت هذه التضحية بلا معنى. لم يقل ذلك صراحة ، لكنه عاملها كإله عديم الفائدة تمامًا.

 

 

بدا أن زيك يعرفها منذ وقت مبكر.

“توقفي عن ذلك. ” هدأ جريد الوضع. ربت على رأس سارييل ، الذي سحقه الذنب ثم لف ذراعه حول كتفي مرسيدس وقبل خدها.

 

لاحظ جريد و زيك بشكل طبيعي هوية المبارز الذي كانت تتحدث عنه فيلما. لقد شعروا أن اجتماعًا ضخمًا كان قادمًا.

“كيف حالك؟” صعد زيك إلى المنصة واستقبل فيلما بأدب. كان الشعور مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما تعامل مع هانول أو الملك سوبيول. بدا مثل التي عامل بها تشيو. كان هناك موقف احترام تجاوز حدود الاحترام.

 

 

 

“استنادًا إلى حقيقة أنك درست فنون القتال ، يبدو أن نوعًا من الفنانين القتاليين قد لمس قلبك هذه المرة. ”

 

 

 

“يؤلمني أن أشاهد مبارزًا وحيدًا بدون خصوم يعيش دون أن يكون قادرًا على الموت. ”

 

 

 

“هل أردت أن تكونين خصمه؟ مثلما ساعدتني في دراستي منذ وقت طويل “.

“سارييل ليست امرأة ، أليس كذلك؟” حدث ذلك بينما كان جريد يقرأ الجو وأصبح مندهش.

 

هوروي حلها على عجل ولكن بهدوء. “نيفيلينا تتحدث عن زواجك. ”

“أنا. لم أساعدك. ”

 

 

“توقف عن ذلك. ” في النهاية وضع جريد ذراعه حول كتف سارييل أيضًا. “الأمر ليس كما لو أن سارييل فعلت ذلك عن عمد. إنه خطأ ارتكبته بعد أن فقدت تفكيرها كملاك ساقط. فلماذا تستمر في التذمر؟ أنت تعلم أن سارييل تعاني أكثر من أي شخص آخر ، أليس كذلك؟ ”

استذكرت فيلما ذكرياتها عن “العالم السابق”. قابلت فتى بشري تعلم كل المعرفة الممكنة وندم على ذلك لأنه أصبح يشعر بالملل. أخبرته أنه لا يزال هناك معرفة في هذا العالم لا يعرفها الصبي. كان على أمل أن يكون للصبي أمل وليس ندم.

“يؤلمني أن أشاهد مبارزًا وحيدًا بدون خصوم يعيش دون أن يكون قادرًا على الموت. ”

 

على أي حال ، كان سبب غضب الناس من جريد هو أن مرسيدس وسارييل كانتا جيدتين للغاية. النساء اللواتي لديهن جمال رائع وقدرات بارزة. حتى أنه كان هناك سحر من أولئك الذين لديهم أنواع مختلفة. لقد شعروا بأنهم أصيبوا بالجنون لأنهم كانوا حسودين للغاية.

أصبحت المعرفة لعنة على الصبي. بعد البحث عن معرفة جديدة ، أصبح الصبي شابًا وتعلم أخيرًا الرونية من الإلهة ريبيكا. ونتيجة لذلك ، أصبح الصبي نصف إله وصُنف في النهاية على أنه أحد الشرور السبعة. كانت حياته مليئة بالمعاناة.

“. ”

 

إله حمل وتقاسم نفس المعاناة مع البشر – فيلما ، إله الندم ، من الناحية الهيكلية كانت إلهًا موجودًا للبشر. لم تكن شخصًا معاديًا لهم.

أصبح وجه فيلما المتجعد أغمق تدريجيًا بينما تذكرت.

ثم قال لها زيك: “الصبي الذي قابلك استطاع أن يرحب بك اليوم لأنه مر بتلك الأيام. ”

 

لاحظ جريد و زيك بشكل طبيعي هوية المبارز الذي كانت تتحدث عنه فيلما. لقد شعروا أن اجتماعًا ضخمًا كان قادمًا.

ثم قال لها زيك: “الصبي الذي قابلك استطاع أن يرحب بك اليوم لأنه مر بتلك الأيام. ”

 

 

 

“. ”

“أنت أفضل مني بمئة مرة. ”

 

 

“حالتي جيدة جدًا هذه الأيام ، فيلما. ”

 

 

 

لم يقل إنه سعيد. كان ذلك لأنه لم ينقذ زملائه بعد. ومع ذلك ، كان من الواضح أنه كان يقترب من السعادة. لهذا السبب لم يندم زيك على اختياراته السابقة. اقترح زيك ، “هل نتنافس حتى يصل لطفك إلى ذلك السياف الوحيد؟”

إن مدح جريد جعل ألوهية ساريل أكثر إشراقًا. لم يكن هناك ظل واحد في ابتسامتها الخجولة ، لذلك كانت أكثر جمالًا وإشراقًا من أي وقت مضى. شعرت وكأنها ولدت من جديد كملاك حقيقي. هلل الناس الذين شعروا بتغيرها أو نموها. ثم هدأ الجو –

 

 

“. شكرا لك ، زيك. ”

إله الأبراج الذي ترك على المسرح فتح فمه أيضًا ، “سارييل. لم أتجاهلك فقط في الماضي ، لكنني حاولت أيضًا وإيذاءك الآن. أعتذر من صميم قلبي “.

 

 

كان هناك سياف ندم على كونه الأقوى. لقد كان شخصًا لا يمكن أن يموت ولكن كان عليه أن يعيش. أرادت فيلما إخباره بأنه كان لا يزال هناك مكان ليقف فيه.

“أنت أفضل مني بمئة مرة. ”

 

أصبح وجه فيلما المتجعد أغمق تدريجيًا بينما تذكرت.

“مولر”.

[لقد تغلبت رسولك ، “سارييل” ، على لعنة الملاك الساقط. ]

 

 

لاحظ جريد و زيك بشكل طبيعي هوية المبارز الذي كانت تتحدث عنه فيلما. لقد شعروا أن اجتماعًا ضخمًا كان قادمًا.

 

 

 

 

“سارييل ، يجب أن تفكري حقًا. ” اقترب براهام الذي كافح من أجل إصلاح الحواجز المنهارة في الوقت الحقيقي وتذمر.

ترجمة : PEKA

 

“. ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط