الفصل 1732
“واو. إلى أي مدى ستذهب؟”
لقد شعر أنه أصبح شخصية مخادعة بمفتاح غش لا ينبغي أن يكون موجودًا حقًا. إذا كان معروفًا أنه شعر بهذه الطريقة الآن ، فقد تسبب ذلك في موجة كبيرة في المجتمع ، لكن. لم يدرك جريد ذلك.
“منشأة من هذا القبيل تطير. لا أصدق ذلك. ”
مشهد لم يتم إنشاؤه مع العلم والسحر السابقين كان يتشكل أمام أعين الملايين من الناس.
“هذا عصر الأساطير. ”
عصر الأساطير عادة ما يشير إلى عصر ما قبل التاريخ. في ساتسفاي ، أصبح يعني الحاضر. لقد كانت حقبة عاشت فيها الآلهة مع البشر. في الآونة الأخيرة ، كان هناك منطاد كبير جدًا قيد الإنشاء في الإمبراطورية مدجج بالعتاد قد أعطى معنى لعصر جديد.
تم حساب هذا دون مراعاة القيمة الصحية للهدف. كلما زادت صحة الهدف ، زادت القوة.
مشهد لم يتم إنشاؤه مع العلم والسحر السابقين كان يتشكل أمام أعين الملايين من الناس.
ابتسم جريد وأرجح السيف مرة أخرى. عشرات المرات ، مئات المرات. لقد أرجحه دون توقف. بدا الأمر ممتعًا ، لكن الواقع كان مختلفًا. كل ضربة كانت ثقيلة جدا. لقد حملت قدرا كبيرا من المسؤولية والعبء.
“. لماذا صنعها؟”
فلاش!
“هذا يبدوا جيدا. ؟”
“هذا يبدوا جيدا. ؟”
تم رفع الكآبة عن وجوه الأخوين العملاقين ، رادولف وفرونزالتس ، وانتشرت الابتسامات المشرقة. وهذا يعني أن الشخصيات ذات الفخر الكبير باعتبارها آخر الناجين من العمالقة وأعضاء البرج كانوا سعداء ببعض الثناء.
ربما كان ذلك بسبب أن حجم السفينة الطائرة التي يقودها جريد كان مذهلاً للغاية. كان يكفي بناء مدينة على هذه السفينة الطائرة. لكن كان لدى الناس أسئلة حول استخدامها. لم يكن هناك نقص في الأراضي لبناء المدن عليها. لماذا يجب أن توجد مثل هذه السفينة الطائرة؟
“أشعر أنني بطل رواية مانهوا. ”
هل كانت مفيدة للسفر لمسافات طويلة؟ لقد كانت حقبة ظهرت كانت فيها بوابات الاعوجاج ، جوهر الهندسة السحرية ، لذلك لم يكن هذا سببًا.
هل كانت مفيدة للسفر لمسافات طويلة؟ لقد كانت حقبة ظهرت كانت فيها بوابات الاعوجاج ، جوهر الهندسة السحرية ، لذلك لم يكن هذا سببًا.
“أليس من الأفضل استخدامها لخلق المزيد من ايدي الإله؟”
كانت المشكلة الأساسية أن الجشع كان يستخدم كمادة. اشتهر الجشع بكونه عنصرًا مخصصًا لجريد فقط وكان قوة جريد. كان من الصعب على الناس أن يفهموا سبب قيام جريد ، الذي يجب أن يحكم بقوة مطلقة ، بتقليل قوته من خلال بناء السفينة الطائرة. على الجانب الآخر-
“لا يصدق. ”
“صحيح. ”
أصيب الأخوان العملاقان ، رادولف وفرونزالتس ، بصدمة تامة. كان ذلك لأن قبر الإله القتالي قد ارتفع بشكل حاد. صعد إلى خمسة كيلومترات في السماء في لحظة. كانت السرعة واضحة بشكل واضح. هذا يعني أن إنتاج الجشع أصبح أقوى بعشرات المرات.
“صحيح. ”
حل سحر براهام شيئًا لم تستطع معرفة ومهارات العمالقة حله.
فلاش!
حل سحر براهام شيئًا لم تستطع معرفة ومهارات العمالقة حله.
شعر رادولف باليأس وتحدث إلى نفسه: “أشعر بالخجل من أن أسمي نفسي باحثًا”. لقد كان يخجل من السنوات التي امتدح فيها باعتباره عملاقًا حكيمًا.
“. لماذا صنعها؟”
هز براهام رأسه. “بدون حكمتك ، لم تكن هذه السفينة الطائرة قادرة على الطيران. ”
[★ إذا تم الهجوم بسلاح مصنوع من الجشع ، فإن السحر الأسطوري العظيم “النيزك” لديه احتمالية عالية للتفعيل.
لم يحاول براهام إرضاء الآخرين. كل كلمة قالها كانت صادقة.
شعر رادولف باليأس وتحدث إلى نفسه: “أشعر بالخجل من أن أسمي نفسي باحثًا”. لقد كان يخجل من السنوات التي امتدح فيها باعتباره عملاقًا حكيمًا.
“ترتيب الجشع رائع للغاية. إذا كان التصميم بعيدًا قليلاً ، فلن ترتفع هذه الأرض الكبيرة .
“هذا عصر الأساطير. ”
“هاها. ”
تم رفع الكآبة عن وجوه الأخوين العملاقين ، رادولف وفرونزالتس ، وانتشرت الابتسامات المشرقة. وهذا يعني أن الشخصيات ذات الفخر الكبير باعتبارها آخر الناجين من العمالقة وأعضاء البرج كانوا سعداء ببعض الثناء.
“هذا هو وضعي الآن. ”
كان التفكك رمحًا مصنوعًا من السحر. على عكس نيزك فقد ظهر على الفور.
تفاجأ براهام قليلاً.
“هذا هو وضعي الآن. ”
“لقد تطور الجشع أخيرًا. ”
لقد كان منصبًا حيث قام أولئك الذين خدموا بجانب هاياتي قاتل التنين العظيم بتكريمه . في اللحظة التي أدرك فيها هذا بدأت الأحلام التي فقدها في الماضي تتفتح من جديد.
تفاجأ براهام قليلاً.
“هذا هو وضعي الآن. ”
قهر العالم – الطموح لوضع كل البشر تحت قدميه واستخدامهم كأداة لانتقام والدته – كان حلمًا شعر بأنه عاجز امامه واستسلم بعد أن طعنه باجما في ظهره ومات.
يسبب ضررًا يتناسب مع قوة هجومك السحري وضررًا إضافيًا يتناسب مع صحة الهدف. كما أنه يقلل بشكل كبير من المقاومة السحرية للهدف ومقاومة الضربة الحاسمة. يمكن تكديس التأثير.
“. يجب ان اتخلى عن ذلك. ”
“لذا مع التفكك. ”
“لقد تطور الجشع أخيرًا. ”
وضع البشر تحت قدميه لم يكن ما أراده جريد. كان هذا شيئًا لا ينبغي للإله المولود من رغبات البشر أن يفعله حتى لو كان هذا يعني التخلي عن الانتقام لأمه.
“لا يصدق. ”
كانت هناك سلسلة من موجات الصدمة. على عكس انطباع الأخوين العملاقين ، رادولف و فرونزالتز ، لم تتأرجح جريد بالسيف بخفة ، ولم تكن مرة واحدة فقط.
“أنا آسف يا أمي. ”
تم حساب هذا دون مراعاة القيمة الصحية للهدف. كلما زادت صحة الهدف ، زادت القوة.
للحظة ، خطرت له الفكرة الخاطئة. كان براهام يوبخ نفسه عندما رفع رأسه على الصوت.
لقد ظهر جريد. كائن هزم الإله القتالى زيراتول وأصبح إلهًا واحدًا – كان يرتدي درع التنين في جميع أنحاء جسده وترافقه المئات من أيدي الإله. بدا وكأنه شخصية مطلقة فقط من المظهر.
“أليس من الأفضل استخدامها لخلق المزيد من ايدي الإله؟”
“شكرا لعملكم الشاق. ” ظل موقف جريد كما هو حتى لو أصبح مطلقًا. انحنى جريد باحترام لبراهام والأخوين العملاقين ، رادولف وفرونزالتز بابتسامة على وجهه. “السفينة مدججخ بالعتاد أفضل بكثير مما كنت أتوقع. ”
“سفينة حربية مدججة بالعتاد. ؟”
“لقد تطور الجشع أخيرًا. ”
ترجمة : PEKA
منذ لحظة واحدة فقط ، تلقى جريد إشعارًا بأن الجشع قد تطور. جاءت اللحظة التي كان ينتظرها أخيرًا بعد سنوات عديدة. اكتمل الآن الجشع الذي نما بشكل مطرد تحت تأثير ملحمة جريد. لقد أعاد إنتاج قدرة جريد ببراعة حتى لو لم يكن في شكل أيادي الإله.
الإفراط في استخدام السحر العظيم الذي استهلك الكثير من المانا؟ كان عالم المطلق غير مفهوم حتى بالنسبة لبراهام.
هل كانت مفيدة للسفر لمسافات طويلة؟ لقد كانت حقبة ظهرت كانت فيها بوابات الاعوجاج ، جوهر الهندسة السحرية ، لذلك لم يكن هذا سببًا.
[جشع]
أطلق العنان لنصف قوة وسرعة السيد.
“من الصعب ضرب العدو ما لم تقم بإخضاعه بالكامل. ”
[معدن يرمز إلى جريد الإله الواحد.
لديه عادة الحكم والتحرك من تلقاء نفسه ، وإعادة إنتاج قدرات سيده.
قال براهام بنظرة واثقة على وجهه: “يمكنك أن تحضر نخبًا من أجل الاحتفال”.
“صحيح. ”
أطلق العنان لنصف قوة وسرعة السيد.
ترجمة : PEKA
يمكن استخدامه كمواد لجميع الأشياء.
“صحيح. ”
يحتوي على طاقة التنين المجنون ، وسحر براهام ، وبركة الإلهة ريبيكا. ]
شعر رادولف باليأس وتحدث إلى نفسه: “أشعر بالخجل من أن أسمي نفسي باحثًا”. لقد كان يخجل من السنوات التي امتدح فيها باعتباره عملاقًا حكيمًا.
‘مخيب للامال قليلا؟ ألا يملك ضمير؟
لم يكن هناك مكان للاسترخاء. حسب جريد متوسط قيم السحر. تم استخدام التأخير بعد التفكك وكان التأخير قبل حدوث النيزك 3 ثوان لكل منهما. تم التأكيد على أن احتمال إحداث التفكك كان 100٪ واحتمال إطلاق النيزك كان حوالي 61٪ في المتوسط.
“لحسن الحظ أو للأسف ، لم يتغير الاسم. ”
لقد شعر أنه أصبح شخصية مخادعة بمفتاح غش لا ينبغي أن يكون موجودًا حقًا. إذا كان معروفًا أنه شعر بهذه الطريقة الآن ، فقد تسبب ذلك في موجة كبيرة في المجتمع ، لكن. لم يدرك جريد ذلك.
منذ لحظة واحدة فقط ، تلقى جريد إشعارًا بأن الجشع قد تطور. جاءت اللحظة التي كان ينتظرها أخيرًا بعد سنوات عديدة. اكتمل الآن الجشع الذي نما بشكل مطرد تحت تأثير ملحمة جريد. لقد أعاد إنتاج قدرة جريد ببراعة حتى لو لم يكن في شكل أيادي الإله.
كان هناك ندم أكثر قليلاً من الراحة. كان يتطلع إلى الاعتراف به على أنه عمل قام به مع براهام. ومع ذلك ، يبدو أن النظام قد قرر أن براهام لعب دورًا صغيرًا فقط في التطور النهائي لجريد. كان من الطبيعي منذ تم غرس الجشع في حياة جريد نفسه.
لم يكن هناك مكان للاسترخاء. حسب جريد متوسط قيم السحر. تم استخدام التأخير بعد التفكك وكان التأخير قبل حدوث النيزك 3 ثوان لكل منهما. تم التأكيد على أن احتمال إحداث التفكك كان 100٪ واحتمال إطلاق النيزك كان حوالي 61٪ في المتوسط.
شعر رادولف باليأس وتحدث إلى نفسه: “أشعر بالخجل من أن أسمي نفسي باحثًا”. لقد كان يخجل من السنوات التي امتدح فيها باعتباره عملاقًا حكيمًا.
قال براهام بنظرة واثقة على وجهه: “يمكنك أن تحضر نخبًا من أجل الاحتفال”.
كان شيئًا يستحق الفخر به. كان ذلك لأن سحره الموجود في الجشع كان مذهلاً حقًا.
لقد ظهر جريد. كائن هزم الإله القتالى زيراتول وأصبح إلهًا واحدًا – كان يرتدي درع التنين في جميع أنحاء جسده وترافقه المئات من أيدي الإله. بدا وكأنه شخصية مطلقة فقط من المظهر.
[★ إذا تم الهجوم بسلاح مصنوع من الجشع ، فإن السحر الأسطوري العظيم “النيزك” لديه احتمالية عالية للتفعيل.
“لا يصدق. ”
يسبب ضررًا يتناسب مع قوة هجومك السحري وضررًا إضافيًا يتناسب مع صحة الهدف وكل من يقع ضمن دائرة نصف قطرها 10 أمتار من الهدف. هناك احتمال كبير لإلحاق الضرر بجسم الهدف واحتمال طبيعي لسحقهم أو تفجيرهم.
“لحسن الحظ أو للأسف ، لم يتغير الاسم. ”
“واو. إلى أي مدى ستذهب؟”
تكلفة مانا: 80000
★ في حالة الهجوم بسلاح مصنوع من الجشع ، يتم تنشيط السحر الأسطوري العظيم “التفكك”.
يسبب ضررًا يتناسب مع قوة هجومك السحري وضررًا إضافيًا يتناسب مع صحة الهدف. كما أنه يقلل بشكل كبير من المقاومة السحرية للهدف ومقاومة الضربة الحاسمة. يمكن تكديس التأثير.
“أنا. هل أصبح.لا يقهر؟” نظر جريد إلى معلومات الجشع وتمتم بتعبير مرتبك.
تكلفة مانا: 10000. ]
“هءا بالتأكيد مخيب للآمال بعض الشيء. ”
تفاجأ براهام قليلاً.
“. ”
قبل أن يعرفوا ذلك ، اخترق رمح سحري أيدي الإله. ثم سقطت النيازك من السماء. كان هناك ما يصل إلى سبعة. كان لكل منهم لهب أحمر لامع ودخان أسود مثل الذيل لذا اختفت السماء .
منذ زمن بعيد – في الوقت الذي تحول فيه إلى حداد أسطوري – تخيل جريد مستقبلًا باهرًا. كان يعتقد أن اليوم سيأتي عندما يستخدم سيفًا فيسقط نيزك. لقد كان إيمانًا فارغًا. في الواقع ، كان من المستحيل على حداد أسطوري إنتاج سلاح يطلق سحراً عظيماً لا يمكن أن يستخدمه إلا براهام والتنانين.
‘كيف يمكن هذا ؟’
‘. ماذا؟’
لقد تخلى عنه منذ فترة طويلة. ومع ذلك فقد أصبح حقيقة واقعة اليوم. لم يكن قادرًا على استخدام النيزك فحسب ، بل كان أيضًا قادرًا على استخدام سحر عظيم آخر يسمى التفكك.
‘مخيب للامال قليلا؟ ألا يملك ضمير؟
“أنا. هل أصبح.لا يقهر؟” نظر جريد إلى معلومات الجشع وتمتم بتعبير مرتبك.
★ في حالة الهجوم بسلاح مصنوع من الجشع ، يتم تنشيط السحر الأسطوري العظيم “التفكك”.
أوضح براهام: “إنه بعيد كل البعد عن كونه لا يقهر. في المقام الأول ، كان السبب الذي جعلني استغرقت وقتًا أطول في إرفاق التعاويذتين هو إخفاء العيوب “.
ابتسم لاويل عندما سمع الخبر. كان يتطلع بالفعل إلى رد فعل أولئك الذين سيرون النيزك يظهر في المكان الذي سيطير فيه قبر الإله في المستقبل.
“العيوب؟”
“كما تعلم ، لدى النيزك تأخير عند تنشيطه. ”
نقر جريد على لسانه وسحب الشفق. من أجل الشعور بالتأثير حقًا ، كان من الأسرع التحقق من ذلك مباشرة. كانت المادة الرئيسية للشفق هي ناب التنين الشرير بونهيلير ، لكنه احتوي أيضًا على الجشع مثل سيوفه الإلهية الأخرى. كان هناك صوت متفجر صغير عندما استهدف جريد يد إلهية وأرجح الشفق برفق.
النيزك كان نجم سقط من الفضاء. لقد عمل بالسحر ، لكنها كانت ظاهرة فيزيائية. استغرقت العملية وقتًا.
“سقطت النيازك باتجاه قبر الإله ، لذلك من السهل إساءة فهمه. ”
“من الصعب ضرب العدو ما لم تقم بإخضاعه بالكامل. ”
أصيب الأخوان العملاقان ، رادولف وفرونزالتس ، بصدمة تامة. كان ذلك لأن قبر الإله القتالي قد ارتفع بشكل حاد. صعد إلى خمسة كيلومترات في السماء في لحظة. كانت السرعة واضحة بشكل واضح. هذا يعني أن إنتاج الجشع أصبح أقوى بعشرات المرات.
“لذا مع التفكك. ”
“صحيح. ”
كان الأخوان العملاقان ، رادولف وفرونزالتس ، متعالين. كان رد فعلهم حساسًا تجاه النيزك الذي حدث مؤخرًا. أخرج رادولف آلته السحرية ولفها حول نفسه ، بينما صنع فرونزالتز ستارة سيف واستخدمها كدرع.
كان التفكك رمحًا مصنوعًا من السحر. على عكس نيزك فقد ظهر على الفور.
مالت السفينة الطائرة العملاقة قليلا . القوة التدميرية للنيازك السبعة التي سقطت على التوالي جعلتها كذلك. لم تتضرر السفينة الطائرة أو تتحطم بسبب الجشع الذي كان يغطيها ، ولكن ظهرت ظلال باهتة على الأرض.
“بدلاً من ذلك ، فإن التفكك له تأخير كبير بعد حدوثه. ذلك لأن القوة السحرية المستخدمة لإنشاء شكل الرمح لها خاصية العودة إلى حالتها الأصلية. أنا فقط أستطيع أن أقوم بقمع تلك الطبيعة بالقوة. ”
“سفينة حربية مدججة بالعتاد. ؟”
منذ زمن بعيد – في الوقت الذي تحول فيه إلى حداد أسطوري – تخيل جريد مستقبلًا باهرًا. كان يعتقد أن اليوم سيأتي عندما يستخدم سيفًا فيسقط نيزك. لقد كان إيمانًا فارغًا. في الواقع ، كان من المستحيل على حداد أسطوري إنتاج سلاح يطلق سحراً عظيماً لا يمكن أن يستخدمه إلا براهام والتنانين.
كان يعني أنه كان من الصعب استخدامه على التوالي. كان لدى نيزك عيوب تتمثل في تطلب إعداد طويل (وقت الصب) بينما كان للتفكك عيب وجود تأخير طويل (وقت التهدئة). قام براهام بربط تعويذتين معًا من أجل التخفيف من أوجه القصور قدر الإمكان.
“لذا مع التفكك. ”
“هذا. إله السحر والحكمة؟”
نقر جريد على لسانه وسحب الشفق. من أجل الشعور بالتأثير حقًا ، كان من الأسرع التحقق من ذلك مباشرة. كانت المادة الرئيسية للشفق هي ناب التنين الشرير بونهيلير ، لكنه احتوي أيضًا على الجشع مثل سيوفه الإلهية الأخرى. كان هناك صوت متفجر صغير عندما استهدف جريد يد إلهية وأرجح الشفق برفق.
النيزك كان نجم سقط من الفضاء. لقد عمل بالسحر ، لكنها كانت ظاهرة فيزيائية. استغرقت العملية وقتًا.
هل كانت العواقب أصغر لأنه حركه بضعف قليلاً؟
كانت المشكلة الأساسية أن الجشع كان يستخدم كمادة. اشتهر الجشع بكونه عنصرًا مخصصًا لجريد فقط وكان قوة جريد. كان من الصعب على الناس أن يفهموا سبب قيام جريد ، الذي يجب أن يحكم بقوة مطلقة ، بتقليل قوته من خلال بناء السفينة الطائرة. على الجانب الآخر-
كان الأخوان العملاقان ، رادولف وفرونزالتز ، في حيرة من طول الموجة الهادئة بشكل مدهش ، لكن سرعان ما انحرفت تعابيرهما بدهشة. تساءلوا عن سبب اهتزاز اليد الإلهية المستهدفة عدة مرات.
“شكرا لعملكم الشاق. ” ظل موقف جريد كما هو حتى لو أصبح مطلقًا. انحنى جريد باحترام لبراهام والأخوين العملاقين ، رادولف وفرونزالتز بابتسامة على وجهه. “السفينة مدججخ بالعتاد أفضل بكثير مما كنت أتوقع. ”
كانت هناك سلسلة من موجات الصدمة. على عكس انطباع الأخوين العملاقين ، رادولف و فرونزالتز ، لم تتأرجح جريد بالسيف بخفة ، ولم تكن مرة واحدة فقط.
هز براهام رأسه. “بدون حكمتك ، لم تكن هذه السفينة الطائرة قادرة على الطيران. ”
فلاش!
لقد شعر أنه أصبح شخصية مخادعة بمفتاح غش لا ينبغي أن يكون موجودًا حقًا. إذا كان معروفًا أنه شعر بهذه الطريقة الآن ، فقد تسبب ذلك في موجة كبيرة في المجتمع ، لكن. لم يدرك جريد ذلك.
قبل أن يعرفوا ذلك ، اخترق رمح سحري أيدي الإله. ثم سقطت النيازك من السماء. كان هناك ما يصل إلى سبعة. كان لكل منهم لهب أحمر لامع ودخان أسود مثل الذيل لذا اختفت السماء .
لقد شعر أنه أصبح شخصية مخادعة بمفتاح غش لا ينبغي أن يكون موجودًا حقًا. إذا كان معروفًا أنه شعر بهذه الطريقة الآن ، فقد تسبب ذلك في موجة كبيرة في المجتمع ، لكن. لم يدرك جريد ذلك.
كان التفكك رمحًا مصنوعًا من السحر. على عكس نيزك فقد ظهر على الفور.
“ماذا. ؟!”
ابتسم جريد وأرجح السيف مرة أخرى. عشرات المرات ، مئات المرات. لقد أرجحه دون توقف. بدا الأمر ممتعًا ، لكن الواقع كان مختلفًا. كل ضربة كانت ثقيلة جدا. لقد حملت قدرا كبيرا من المسؤولية والعبء.
كان الأخوان العملاقان ، رادولف وفرونزالتس ، متعالين. كان رد فعلهم حساسًا تجاه النيزك الذي حدث مؤخرًا. أخرج رادولف آلته السحرية ولفها حول نفسه ، بينما صنع فرونزالتز ستارة سيف واستخدمها كدرع.
ربما كان ذلك بسبب أن حجم السفينة الطائرة التي يقودها جريد كان مذهلاً للغاية. كان يكفي بناء مدينة على هذه السفينة الطائرة. لكن كان لدى الناس أسئلة حول استخدامها. لم يكن هناك نقص في الأراضي لبناء المدن عليها. لماذا يجب أن توجد مثل هذه السفينة الطائرة؟
كانت المشكلة الأساسية أن الجشع كان يستخدم كمادة. اشتهر الجشع بكونه عنصرًا مخصصًا لجريد فقط وكان قوة جريد. كان من الصعب على الناس أن يفهموا سبب قيام جريد ، الذي يجب أن يحكم بقوة مطلقة ، بتقليل قوته من خلال بناء السفينة الطائرة. على الجانب الآخر-
مالت السفينة الطائرة العملاقة قليلا . القوة التدميرية للنيازك السبعة التي سقطت على التوالي جعلتها كذلك. لم تتضرر السفينة الطائرة أو تتحطم بسبب الجشع الذي كان يغطيها ، ولكن ظهرت ظلال باهتة على الأرض.
“هءا بالتأكيد مخيب للآمال بعض الشيء. ”
لقد شعر أنه أصبح شخصية مخادعة بمفتاح غش لا ينبغي أن يكون موجودًا حقًا. إذا كان معروفًا أنه شعر بهذه الطريقة الآن ، فقد تسبب ذلك في موجة كبيرة في المجتمع ، لكن. لم يدرك جريد ذلك.
“منشأة من هذا القبيل تطير. لا أصدق ذلك. ”
على عكس الأخوين العملاقين ، رادولف وفرونزالتز ، الذين لم يتمكنوا من إغلاق أفواههم المفتوحة ، نقر براهام على لسانه. فاجأه جريد.
وضع البشر تحت قدميه لم يكن ما أراده جريد. كان هذا شيئًا لا ينبغي للإله المولود من رغبات البشر أن يفعله حتى لو كان هذا يعني التخلي عن الانتقام لأمه.
‘مخيب للامال قليلا؟ ألا يملك ضمير؟
كانت أطراف أصابع جريد ترتجف ، كان هادئًا حتى عند مواجهة الإله زيراتول. الآن.
“ماذا. ؟!”
‘كيف يمكن هذا ؟’
قام بتنشيط مكانة المطلق وحرك سيفه ما مجموعه 10 مرات. تفكك على الفور أثناء الضربة الأولى بالسيف واخترق الهدف ، بينما سقط النيزك باتجاه الهدف مع تأخير طفيف. تأخر التفكك بعد استخدامه وتأخر نيزك بعد تفعيله.
هل كانت العواقب أصغر لأنه حركه بضعف قليلاً؟
لقد ظهر جريد. كائن هزم الإله القتالى زيراتول وأصبح إلهًا واحدًا – كان يرتدي درع التنين في جميع أنحاء جسده وترافقه المئات من أيدي الإله. بدا وكأنه شخصية مطلقة فقط من المظهر.
ومع ذلك ، كانت القوة أكبر من أن تشعر بالندم. تجاوز ذكاء جريد الحالي 10000. إذا واجه مشكلة في تبديل بعض العناصر ، فمن السهل الوصول الى 16000 . إذا أضاف جرعة الحكمة ، فمن المحتمل أن تكون قيمة الضرر المتوقع من النيزك والتفكك اقوى بمئات الآلاف على الأقل. ربما قد يصل الى الملايين.
كان شيئًا يستحق الفخر به. كان ذلك لأن سحره الموجود في الجشع كان مذهلاً حقًا.
كان هناك ندم أكثر قليلاً من الراحة. كان يتطلع إلى الاعتراف به على أنه عمل قام به مع براهام. ومع ذلك ، يبدو أن النظام قد قرر أن براهام لعب دورًا صغيرًا فقط في التطور النهائي لجريد. كان من الطبيعي منذ تم غرس الجشع في حياة جريد نفسه.
تم حساب هذا دون مراعاة القيمة الصحية للهدف. كلما زادت صحة الهدف ، زادت القوة.
“أليس من الأفضل استخدامها لخلق المزيد من ايدي الإله؟”
“أشعر أنني بطل رواية مانهوا. ”
“هذا هو وضعي الآن. ”
كان يعني أنه كان من الصعب استخدامه على التوالي. كان لدى نيزك عيوب تتمثل في تطلب إعداد طويل (وقت الصب) بينما كان للتفكك عيب وجود تأخير طويل (وقت التهدئة). قام براهام بربط تعويذتين معًا من أجل التخفيف من أوجه القصور قدر الإمكان.
لقد شعر أنه أصبح شخصية مخادعة بمفتاح غش لا ينبغي أن يكون موجودًا حقًا. إذا كان معروفًا أنه شعر بهذه الطريقة الآن ، فقد تسبب ذلك في موجة كبيرة في المجتمع ، لكن. لم يدرك جريد ذلك.
منذ زمن بعيد – في الوقت الذي تحول فيه إلى حداد أسطوري – تخيل جريد مستقبلًا باهرًا. كان يعتقد أن اليوم سيأتي عندما يستخدم سيفًا فيسقط نيزك. لقد كان إيمانًا فارغًا. في الواقع ، كان من المستحيل على حداد أسطوري إنتاج سلاح يطلق سحراً عظيماً لا يمكن أن يستخدمه إلا براهام والتنانين.
“الجشع. يمنحني الثقة؟ ”
تم رفع الكآبة عن وجوه الأخوين العملاقين ، رادولف وفرونزالتس ، وانتشرت الابتسامات المشرقة. وهذا يعني أن الشخصيات ذات الفخر الكبير باعتبارها آخر الناجين من العمالقة وأعضاء البرج كانوا سعداء ببعض الثناء.
ابتسم جريد وأرجح السيف مرة أخرى. عشرات المرات ، مئات المرات. لقد أرجحه دون توقف. بدا الأمر ممتعًا ، لكن الواقع كان مختلفًا. كل ضربة كانت ثقيلة جدا. لقد حملت قدرا كبيرا من المسؤولية والعبء.
أصبح جريد غنيًا جدًا لدرجة أن شخصًا ما يمكن أن يقضي الأبدية في إهدار الأموال التي يكسبها على أساس كل ساعة. كان هناك سبب واحد لعدم ذهابه في إجازة والتركيز على ساتسفاي. كان ذلك لأنه كان لا يزال يائسًا.
[جشع]
لم يكن هناك مكان للاسترخاء. حسب جريد متوسط قيم السحر. تم استخدام التأخير بعد التفكك وكان التأخير قبل حدوث النيزك 3 ثوان لكل منهما. تم التأكيد على أن احتمال إحداث التفكك كان 100٪ واحتمال إطلاق النيزك كان حوالي 61٪ في المتوسط.
قبل أن يعرفوا ذلك ، اخترق رمح سحري أيدي الإله. ثم سقطت النيازك من السماء. كان هناك ما يصل إلى سبعة. كان لكل منهم لهب أحمر لامع ودخان أسود مثل الذيل لذا اختفت السماء .
‘. ماذا؟’
أصبحت بشرة براهام شاحبة بينما كان يشاهد جريد ، الذي كان يائسًا دون أن يفقد نيته الأصلية. شعر براهام بشعور غريب.
مشهد لم يتم إنشاؤه مع العلم والسحر السابقين كان يتشكل أمام أعين الملايين من الناس.
‘كيف يمكن هذا ؟’
لديه عادة الحكم والتحرك من تلقاء نفسه ، وإعادة إنتاج قدرات سيده.
الإفراط في استخدام السحر العظيم الذي استهلك الكثير من المانا؟ كان عالم المطلق غير مفهوم حتى بالنسبة لبراهام.
لديه عادة الحكم والتحرك من تلقاء نفسه ، وإعادة إنتاج قدرات سيده.
قال براهام بنظرة واثقة على وجهه: “يمكنك أن تحضر نخبًا من أجل الاحتفال”.
اثناء هذا ، كان العالم في حالة اضطراب. الأخبار العاجلة عن سقوط مئات النيازك فوق راينهاردت تدفقت من وسائل الإعلام في جميع أنحاء العالم. تبع التحليل أن السبب وراء إنشاء جريد لمثل هذه السفينة الطائرة الضخمة هو منع قصف النيازك. تم تشكيل الرأي العام لدعم جريد ، الذي توقع وأوقف الهجوم الحقير لأسجارد .
“سقطت النيازك باتجاه قبر الإله ، لذلك من السهل إساءة فهمه. ”
ابتسم لاويل عندما سمع الخبر. كان يتطلع بالفعل إلى رد فعل أولئك الذين سيرون النيزك يظهر في المكان الذي سيطير فيه قبر الإله في المستقبل.
بدأت السفينة الحربية مدجج بالعتاد ، وتابوت الإله القتالي ، وقبر الآلهة – في الظهور فى المعلومات الخاصة بالسفينة الطائرة ، والتي أطلق عليها الناس أسماء مختلفة.
“ماذا. ؟!”
تكلفة مانا: 80000
ترجمة : PEKA
تكلفة مانا: 10000. ]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
