الفصل 1736
تذكر فنرير الموت في ذلك اليوم.
تم تقوية فنرير بشكل حاد بواسطة شبح القبر اللا نسل. ماذا لو هزم فنرير بأغلبية ساحقة ؟
براهام ، المجنون الذي تم نفيه بعد مأساة قتل أقاربه ، تضافرت جهوده مع البشر لغزو المدينة. لم يستطع فنرير التعامل مع الرجل الذي قام بكل أنواع الحيل الدنيئة . قبل كل شيء ، كانت قوة جريد مرشح ملك الدم رائعة.
“اللعنه. ”
“. نعم ، أنا ميت بالتأكيد. ”
كان سبب فشل روحه في الهلاك بسيطًا – لقد كان نعمة فطرية. كانت أرواح أولئك الذين ورثوا دم والدتهم ، والتي كانت واحدة من شرور البداية الثلاثة . حتى لو ماتوا ، يمكنهم الحفاظ على أرواحهم حتى تتوافر فيهم شروط البعث.
كان هناك سبب لعدم تأكيد موته. كان يشعر أن قلبه لا ينبض. كان عليه أن يضبط تدفق الدم بالسحر فقط. اعتمد فنرير حاليًا على “الروح التي لا تموت” لإيقاظ شكل جسده ووعيه.
كان سبب فشل روحه في الهلاك بسيطًا – لقد كان نعمة فطرية. كانت أرواح أولئك الذين ورثوا دم والدتهم ، والتي كانت واحدة من شرور البداية الثلاثة . حتى لو ماتوا ، يمكنهم الحفاظ على أرواحهم حتى تتوافر فيهم شروط البعث.
على حد تعبير براهام ، كان ذلك حجة جبانة. لم يرد براهام أن يعترف بأن الشخص الذي كان يخرب الحاضر بسبب لعنة الكسل تجرأ على مناقشة المستقبل. كره فنرير وعامله كما لو كان مثيرًا للشفقة.
لم يكن أمام جريد خيار سوى انتظار فرصة جيدة . حدث ذلك اليوم. حصل أخيرا على فرصة.
مثل الان.
“. ”
“انتظر. الآن بعد أن رأيتك ايها المبتدئ ، لم استيقظ بمفردى ولكن نحن جميعًا. ”
“احتمالات النصر كافية”.
هدأ فنرير حماسته. روسون ، تيراميت ، لاتينا ، كراي ، يتيما ، إلفين ستون. شعر بأرواح إخوته في كل الاتجاهات. بطريقة ما في هذه المتاهة المظلمة ، كان إخوته يتحركون في الوقت الفعلي. تم اختزالهم إلى نفس الشكل الذي كان عليه.
قبر لا نسل – كان الاثنان فقط بمفردهما في مكان حدده النظام أنه خطير مثل عرين التنين. لأكون صريحًا ، لم يستطع الشعور بالتوتر حتى لو كان مع جريد. في مثل هذه الحالة ، ظهرت طلقة كبيرة تسمى فنرير.
بدا أن فنرير فتح عينيه مرة أخرى بعد أن قُتِلَ على يد ملك الدم أمامه الذي كان لديه هالة مشؤومة ملفوفة حول جسده. “هل ستأخذ عائلتي بين يديك أخيرًا وتؤدي واجباتك كملك الدم؟ هل ستنتقم لأجل والدتي التي لا علاقة لها بك ، وتذهب في رحلة استكشافية إلى الجحيم ، وتقطع عروق عائلتي. ؟!
مثل الان.
كان فنرير الجاني الرئيسي وراء ولادة برياش لماري روز. ولد بواجب أن يصبح ملك الدم ويساعد في الانتقام لوالدته ، لكنه رفض أن يفعل ذلك على الرغم من أنه اكتسب أقوى قوى “الهيمنة” و “النضال”. كان يعتقد أن الانتقام لا طائل من ورائه. جادل فنرير بأنه كان من الصواب النظر إلى المستقبل بدلاً من التفكير في الماضي.
ثانيًا – لقد كان الآن أقوى بكثير مما كان عليه في الماضي. لم يكن يعرف السبب ، لكن جودة قوته السحرية ودمه أصبحت أكثر قوة عدة مرات.
ربما لم يُعجب فنرير بهذا. بدت رعايته لإخوته حقيقية. بالطبع ، كانت حياته أغلى شيء ، لكن هذا كان هو نفسه بالنسبة لمعظم الناس.
على حد تعبير براهام ، كان ذلك حجة جبانة. لم يرد براهام أن يعترف بأن الشخص الذي كان يخرب الحاضر بسبب لعنة الكسل تجرأ على مناقشة المستقبل. كره فنرير وعامله كما لو كان مثيرًا للشفقة.
من ناحية أخرى ، فهم جريد موقف فنرير إلى حد ما. في اللحظة التي كرست فيها عائلته المباشرة حياتهم للانتقام – لقد أثبت للتو أن برياش أنجبتهم لمجرد استخدامهم كأداة للانتقام.
“لديه أفضل المواهب بعد ماري روز مباشرة. ”
ربما لم يُعجب فنرير بهذا. بدت رعايته لإخوته حقيقية. بالطبع ، كانت حياته أغلى شيء ، لكن هذا كان هو نفسه بالنسبة لمعظم الناس.
“ألف سنة … هل مرت حوالي ألف سنة؟” غمغم فنرير في نفسه.
“الجحيم مليء بالوحوش. الشياطين العظيمة التي قتلتها على السطح ليست مشكلة حتى. الجحيم مليء بالشياطين العظيمة التي هي أقوى بكثير من الشياطين الذين غزوا السطح. كما أنه لن يكون غريباً إذا كان المتحول المسمى بعل قد خلق سراً وحوشاً أكثر قوة من الشياطين العظيمة. غزو مكان كهذا سيكون انتحارًا “.
“اللعنه. ”
صر فنرير على أسنانه. كانت محاولة لوقف تدفق الكلمات. تم تذكيره بحقيقة أن جريد ولد بشريًا. لقد اعتقد بهدوء أنه يمكن أن يحرك قلب جريد إذا أقنع هذا الشخص جيدًا. وهكذا هدأ هيجانه واختار كلماته.
“. سأضربك أولاً. لا تختلق الأعذار الجبانة فيما بعد. اسرع واتصل ببراهام. سيكون من الأسرع أن أحرك كلاكما بعد وفاتكما بدلاً من قضاء بعض الوقت في إقناعك “.
كان ذلك بعد دخول قبر اللا نسل. نظمت نقابة مدجج بالعتاد 10 فرق مع الخدم الجديرين كقادة وتفرقوا. كانت المتاهة ضخمة جدًا لدرجة أنه كان هناك العديد من الممرات المتاحة. قبل أن يعرفوا ذلك ، لم يكن هناك سوى شخصين في الموقع ، جريد و سكنك.
كانت المشكلة أن الكلمات التي اختارها تأثرت بقوة النضال. غالبًا ما نفد صبر فنرير بسرعة. أظهر بسهولة مزاجه للقتال.
“لديه أفضل المواهب بعد ماري روز مباشرة. ”
“احتمالات النصر كافية”.
اعتقد فنرير أنه يستطيع التغلب على جريد بسهولة. كانت هناك ثلاث أدلة.
كان فنرير الجاني الرئيسي وراء ولادة برياش لماري روز. ولد بواجب أن يصبح ملك الدم ويساعد في الانتقام لوالدته ، لكنه رفض أن يفعل ذلك على الرغم من أنه اكتسب أقوى قوى “الهيمنة” و “النضال”. كان يعتقد أن الانتقام لا طائل من ورائه. جادل فنرير بأنه كان من الصواب النظر إلى المستقبل بدلاً من التفكير في الماضي.
أولاً – سبب هزيمته من قبل جريد في الماضي كان بسبب العدد. كان واثقًا من أنه لن يُهزم أبدًا إذا قاتلوا واحدًا لواحد. لقد كان تخمينًا معقولًا تمامًا. كان من المستحيل أن يهزمه إنسان وهو ثاني أقوى أبناء بريآش.
“لديه أفضل المواهب بعد ماري روز مباشرة. ”
ترجمة : PEKA
ثانيًا – لقد كان الآن أقوى بكثير مما كان عليه في الماضي. لم يكن يعرف السبب ، لكن جودة قوته السحرية ودمه أصبحت أكثر قوة عدة مرات.
‘ماذا؟’ بقي سؤال في ذهنه. رغماً عن إرادته ، كان مجال رؤية فنرير المائل يتراجع بشكل حاد. كان ذلك حتى تمكن من رؤية سيف القمر المتساقط في يد جريد.
ثالثًا – لم يشعر بأي آثار لماري روز على جريد. كان هذا دليلًا على أن ماري روز لم تستغل جريد بعد. سواء كان جريد رفض الجماع لسبب ما ، أو رفضت ماري روز جريد. لم يكن يعرف الظروف قبلها أو بعدها.
كان سبب فشل روحه في الهلاك بسيطًا – لقد كان نعمة فطرية. كانت أرواح أولئك الذين ورثوا دم والدتهم ، والتي كانت واحدة من شرور البداية الثلاثة . حتى لو ماتوا ، يمكنهم الحفاظ على أرواحهم حتى تتوافر فيهم شروط البعث.
“ربما لم يمر الكثير من الوقت. ”
لم يكن لديه ذاكرة بعد وفاته. لم يكن يعرف ما إذا كان هذا بعد سنوات من وفاته أم بضع ساعات فقط. على أي حال ، كان خبرًا سارًا لفنرير أن جريد لم يصبح خادم لماري روز. هذا يعني أن ماري روز لن تظهر عندما يكون جريد في خطر.
في الوضع الحالي ، كان هناك شيء واحد فقط يجب على فنرير الحذر منه عند مواجهة جريد. كانت الهالة البرتقالية المجهولة. لقد كان شيئًا أثار رفضًا غريزيًا. بطريقة ما ، كانت قوة إلهية. كانت مختلفة عن القوة الإلهية لأعضاء كنائس الآلهة الثلاثة ، لذلك يجب أن يكون إلهًا من الآلهة المتنوعة.
سارع فنرير في تشغيل القوة السحرية. قام بسحب الدم من جسده ولفه حول نفسه كدروع ، مما خلق مجالًا سحريًا.
“هل وقع عقدًا مع إله بشري؟”
أدرك فنرير الموقف متأخراً واستخدم كلمة “سفك” على عجل. انقسم الجسد مقطوع الرأس إلى نصفين وسحب جسد جديد من داخله. كان جسدا كاملا.
لقد كانت موهبة تفوق بكثير الآلهة البشرية التي وجدها وأنقذها مؤخرًا. كان فنرير موهبة هائلة ، حتى مع الأخذ في الاعتبار أنه حصل على زيادة في القوة واكتسب 200 مستوى. أراد جريد بالتأكيد أن يجعله تابعًا. ومع ذلك ، عرف جريد أن الأمر لم يكن سهلاً. ولد فنرير مع قوة النضال والسيطرة. تشاجر مع والدته وانتهى به الأمر مما تسبب في وفاة برياش. لم يكن مجرد شخص يمكن إخضاعه بالقوة.
أن تصبح رسولًا للإله من شأنه أن يسمح للمستخدم بإستخدام بعض من قوة الإله ، لذلك كان هذا أمرا مرغوبًا فيه.
أدرك فنرير الموقف متأخراً واستخدم كلمة “سفك” على عجل. انقسم الجسد مقطوع الرأس إلى نصفين وسحب جسد جديد من داخله. كان جسدا كاملا.
“لا يهم إذا كانت قوة إله متنوع. ”
‘ماذا؟’ بقي سؤال في ذهنه. رغماً عن إرادته ، كان مجال رؤية فنرير المائل يتراجع بشكل حاد. كان ذلك حتى تمكن من رؤية سيف القمر المتساقط في يد جريد.
لقد كانت موهبة تفوق بكثير الآلهة البشرية التي وجدها وأنقذها مؤخرًا. كان فنرير موهبة هائلة ، حتى مع الأخذ في الاعتبار أنه حصل على زيادة في القوة واكتسب 200 مستوى. أراد جريد بالتأكيد أن يجعله تابعًا. ومع ذلك ، عرف جريد أن الأمر لم يكن سهلاً. ولد فنرير مع قوة النضال والسيطرة. تشاجر مع والدته وانتهى به الأمر مما تسبب في وفاة برياش. لم يكن مجرد شخص يمكن إخضاعه بالقوة.
سارع فنرير في تشغيل القوة السحرية. قام بسحب الدم من جسده ولفه حول نفسه كدروع ، مما خلق مجالًا سحريًا.
“اللعنه. ”
كانت المشكلة أن الكلمات التي اختارها تأثرت بقوة النضال. غالبًا ما نفد صبر فنرير بسرعة. أظهر بسهولة مزاجه للقتال.
كان المشهد أمام سكنك مثل الحلم.
براهام ، المجنون الذي تم نفيه بعد مأساة قتل أقاربه ، تضافرت جهوده مع البشر لغزو المدينة. لم يستطع فنرير التعامل مع الرجل الذي قام بكل أنواع الحيل الدنيئة . قبل كل شيء ، كانت قوة جريد مرشح ملك الدم رائعة.
كان ذلك بعد دخول قبر اللا نسل. نظمت نقابة مدجج بالعتاد 10 فرق مع الخدم الجديرين كقادة وتفرقوا. كانت المتاهة ضخمة جدًا لدرجة أنه كان هناك العديد من الممرات المتاحة. قبل أن يعرفوا ذلك ، لم يكن هناك سوى شخصين في الموقع ، جريد و سكنك.
قبر لا نسل – كان الاثنان فقط بمفردهما في مكان حدده النظام أنه خطير مثل عرين التنين. لأكون صريحًا ، لم يستطع الشعور بالتوتر حتى لو كان مع جريد. في مثل هذه الحالة ، ظهرت طلقة كبيرة تسمى فنرير.
أصبحت المناظر الطبيعية مصبوغة باللون الأحمر. كان الدم المنبعث من فنرير. كان فيه ضغائن وكراهية وقتل متأصل . حتى أولئك الذين لم يعرفوا العلاقة بين فنرير و جريد يمكن أن يدركوا بوضوح عداء فنرير تجاه جريد .
كان سبب فشل روحه في الهلاك بسيطًا – لقد كان نعمة فطرية. كانت أرواح أولئك الذين ورثوا دم والدتهم ، والتي كانت واحدة من شرور البداية الثلاثة . حتى لو ماتوا ، يمكنهم الحفاظ على أرواحهم حتى تتوافر فيهم شروط البعث.
مصاص الدماء الأقوى من بين الأحفاد المباشرين باستثناء ماري روز. ألن يبدو براهام الذي كان أعظم من فنرير الآن ، نحيفًا جدًا ومجهدًا عندما كان على قيد الحياة؟
كانت الهالة حول فنرير ، التي تشبه براهام إلى حد ما ، عنيفة للغاية. لم يتراجع أمام جريد الإله الواحد فقط ، لذلك بدا أن هناك شيئًا يؤمن به.
“ربما لم يمر الكثير من الوقت. ”
أصبحت المناظر الطبيعية مصبوغة باللون الأحمر. كان الدم المنبعث من فنرير. كان فيه ضغائن وكراهية وقتل متأصل . حتى أولئك الذين لم يعرفوا العلاقة بين فنرير و جريد يمكن أن يدركوا بوضوح عداء فنرير تجاه جريد .
“في النهاية ، لم تطلب براهام. لا ، ربما لا يمكنك الاتصال به؟ يجب أن يكون له علاقة بالسبب وراء عدم نومك مع ماري روز. حسنًا ، كل شيء على ما يرام. ستموت وأنت تلقي باللوم على عدم كفاءتك “.
في النهاية ، أخذ الدم الذي لطخ المنطقة بأكملها كل أشكال الأسلحة. كان الأمر كما لو أنه خلق كل أنواع السحر التي يمكن استخدامها مع سحر الدم. كان فنرير يستخدم سلطته بنشاط ، والتي أصبحت بطريقة ما أقوى. لم يتجاهل جريد ، لذلك لم يقلل حذره على الإطلاق. لقد كان اندفاعًا للأسلحة اخترق بسهولة سرعة الصوت.
من ناحية أخرى ، فهم جريد موقف فنرير إلى حد ما. في اللحظة التي كرست فيها عائلته المباشرة حياتهم للانتقام – لقد أثبت للتو أن برياش أنجبتهم لمجرد استخدامهم كأداة للانتقام.
ثانيًا – لقد كان الآن أقوى بكثير مما كان عليه في الماضي. لم يكن يعرف السبب ، لكن جودة قوته السحرية ودمه أصبحت أكثر قوة عدة مرات.
في الواقع ، لم يكن جريد قادرًا على الرد على عجل. كان الخلق السحري والقصف سريعًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التفكير في إجراء مضاد وتشديده. رأى فنرير جريد غير قادر حتى على سحب سيفه وشعر بالاطمئنان على النصر الفارغ بشكل غير متوقع.
“ألف سنة … هل مرت حوالي ألف سنة؟” غمغم فنرير في نفسه.
“هل أصبحت قويًا جدًا؟”
“هل أصبحت قويًا جدًا؟”
ربما ولد بميزة انه يصبح أقوى عندما يموت. سيكون ترتيب والدته. لا بد أنها أعطته قوة خفية للتغلب على كل المصاعب التي سيواجهها في الجحيم ويكمل انتقامه.
“لديه أفضل المواهب بعد ماري روز مباشرة. ”
“أنا آسف ، لكنني لن أذهب إلى الجحيم أبدًا. ”
جدد فنرير التزامه واستدار. كان ينتظر صرخات جريد التي ستُسمع قريبًا. لقد خطط لمغادرة هذا المكان المجهول والعودة إلى ملجأه.
تم تقوية فنرير بشكل حاد بواسطة شبح القبر اللا نسل. ماذا لو هزم فنرير بأغلبية ساحقة ؟
“. ”
“لديه أفضل المواهب بعد ماري روز مباشرة. ”
ارتعدت عيون فنرير قليلا. جريد ، الذي كان يجب أن يموت ، كان يقف أمامه مباشرة.
بدا أن فنرير فتح عينيه مرة أخرى بعد أن قُتِلَ على يد ملك الدم أمامه الذي كان لديه هالة مشؤومة ملفوفة حول جسده. “هل ستأخذ عائلتي بين يديك أخيرًا وتؤدي واجباتك كملك الدم؟ هل ستنتقم لأجل والدتي التي لا علاقة لها بك ، وتذهب في رحلة استكشافية إلى الجحيم ، وتقطع عروق عائلتي. ؟!
هدأ فنرير حماسته. روسون ، تيراميت ، لاتينا ، كراي ، يتيما ، إلفين ستون. شعر بأرواح إخوته في كل الاتجاهات. بطريقة ما في هذه المتاهة المظلمة ، كان إخوته يتحركون في الوقت الفعلي. تم اختزالهم إلى نفس الشكل الذي كان عليه.
“هل هو شونبو. ؟ نعم ، أنت أسطورة ومتعالي في نفس الوقت “.
ربما ولد بميزة انه يصبح أقوى عندما يموت. سيكون ترتيب والدته. لا بد أنها أعطته قوة خفية للتغلب على كل المصاعب التي سيواجهها في الجحيم ويكمل انتقامه.
بعد كل شيء ، كان جريد هو الذي قتله ، حتى لو كان بمساعدة براهام الحقير. يجب أن تكون الحالة المتعالية هي الأساس. مد فنرير يده في اتجاه جريد وكأنه منزعج وتبع ذلك سيل من الدماء. ضرب جريد من جميع الاتجاهات. كما يعني ذلك أن رؤيته كانت محجوبه. كان ذلك من أجل تثبيط استخدام شونبو.
“في النهاية ، لم تطلب براهام. لا ، ربما لا يمكنك الاتصال به؟ يجب أن يكون له علاقة بالسبب وراء عدم نومك مع ماري روز. حسنًا ، كل شيء على ما يرام. ستموت وأنت تلقي باللوم على عدم كفاءتك “.
انحني فم جريد لأعلى.
“لديه أفضل المواهب بعد ماري روز مباشرة. ”
كان المشهد أمام سكنك مثل الحلم.
لقد كانت موهبة تفوق بكثير الآلهة البشرية التي وجدها وأنقذها مؤخرًا. كان فنرير موهبة هائلة ، حتى مع الأخذ في الاعتبار أنه حصل على زيادة في القوة واكتسب 200 مستوى. أراد جريد بالتأكيد أن يجعله تابعًا. ومع ذلك ، عرف جريد أن الأمر لم يكن سهلاً. ولد فنرير مع قوة النضال والسيطرة. تشاجر مع والدته وانتهى به الأمر مما تسبب في وفاة برياش. لم يكن مجرد شخص يمكن إخضاعه بالقوة.
جدد فنرير التزامه واستدار. كان ينتظر صرخات جريد التي ستُسمع قريبًا. لقد خطط لمغادرة هذا المكان المجهول والعودة إلى ملجأه.
لم يكن أمام جريد خيار سوى انتظار فرصة جيدة . حدث ذلك اليوم. حصل أخيرا على فرصة.
تم تقوية فنرير بشكل حاد بواسطة شبح القبر اللا نسل. ماذا لو هزم فنرير بأغلبية ساحقة ؟
“. ؟”
“هل وقع عقدًا مع إله بشري؟”
تذكر فنرير الموت في ذلك اليوم.
دخل صوت قطع غير معروف إلى آذان فنرير. الضوء الدموي الذي ملأ عينيه المتضخمتين قليلاً انقسم متأخراً إلى نصفين.
“لديه أفضل المواهب بعد ماري روز مباشرة. ”
‘ماذا؟’ بقي سؤال في ذهنه. رغماً عن إرادته ، كان مجال رؤية فنرير المائل يتراجع بشكل حاد. كان ذلك حتى تمكن من رؤية سيف القمر المتساقط في يد جريد.
“أنا آسف ، لكنني لن أذهب إلى الجحيم أبدًا. ”
“انتظر. الآن بعد أن رأيتك ايها المبتدئ ، لم استيقظ بمفردى ولكن نحن جميعًا. ”
“……!”
اعتقد فنرير أنه يستطيع التغلب على جريد بسهولة. كانت هناك ثلاث أدلة.
ثانيًا – لقد كان الآن أقوى بكثير مما كان عليه في الماضي. لم يكن يعرف السبب ، لكن جودة قوته السحرية ودمه أصبحت أكثر قوة عدة مرات.
أدرك فنرير الموقف متأخراً واستخدم كلمة “سفك” على عجل. انقسم الجسد مقطوع الرأس إلى نصفين وسحب جسد جديد من داخله. كان جسدا كاملا.
“أنت…!”
كانت الهالة حول فنرير ، التي تشبه براهام إلى حد ما ، عنيفة للغاية. لم يتراجع أمام جريد الإله الواحد فقط ، لذلك بدا أن هناك شيئًا يؤمن به.
أدرك فنرير الموقف متأخراً واستخدم كلمة “سفك” على عجل. انقسم الجسد مقطوع الرأس إلى نصفين وسحب جسد جديد من داخله. كان جسدا كاملا.
تراجع فنرير بعد تعافيه. لم يجرؤ على مقاومة جريد ، الذي كان يقترب بخطوات مترفة. كان خائفًا من الألوهية التي ترفرف.
أصبحت المناظر الطبيعية مصبوغة باللون الأحمر. كان الدم المنبعث من فنرير. كان فيه ضغائن وكراهية وقتل متأصل . حتى أولئك الذين لم يعرفوا العلاقة بين فنرير و جريد يمكن أن يدركوا بوضوح عداء فنرير تجاه جريد .
فتح جريد فمه ببطء ، “إذا كانت الرحلة إلى الجحيم هى السبب ، فلا داعي للقلق. الأمر يسير بسلاسة ، بغض النظر عن انتقام برياش “.
“هل وقع عقدًا مع إله بشري؟”
“……!”
“انتظر. الآن بعد أن رأيتك ايها المبتدئ ، لم استيقظ بمفردى ولكن نحن جميعًا. ”
تذكر فنرير الموت في ذلك اليوم.
غرق قلب فنرير. كان بسبب المنظر الذي ظهر في عقله. كان مشهد جريد يقطع بعل. تم رسمه بشكل طبيعي دون أي أساس. لا ، كان هناك أساس. لقد كانت قوة جريد التي اختبرها للتو.
فتح جريد فمه ببطء ، “إذا كانت الرحلة إلى الجحيم هى السبب ، فلا داعي للقلق. الأمر يسير بسلاسة ، بغض النظر عن انتقام برياش “.
“ألف سنة … هل مرت حوالي ألف سنة؟” غمغم فنرير في نفسه.
“ربما لم يمر الكثير من الوقت. ”
فتح جريد فمه ببطء ، “إذا كانت الرحلة إلى الجحيم هى السبب ، فلا داعي للقلق. الأمر يسير بسلاسة ، بغض النظر عن انتقام برياش “.
نما إنسان إلى وحش هكذا. مئات السنين لم تكن كافية. لذلك ، ذكر فنرير ألف سنة. كان احترام نحو جريد الذي تحمل هذه السنوات الطويلة بجسد بشري فقط.
في الوضع الحالي ، كان هناك شيء واحد فقط يجب على فنرير الحذر منه عند مواجهة جريد. كانت الهالة البرتقالية المجهولة. لقد كان شيئًا أثار رفضًا غريزيًا. بطريقة ما ، كانت قوة إلهية. كانت مختلفة عن القوة الإلهية لأعضاء كنائس الآلهة الثلاثة ، لذلك يجب أن يكون إلهًا من الآلهة المتنوعة.
تذكر فنرير الموت في ذلك اليوم.
في النهاية ، أخذ الدم الذي لطخ المنطقة بأكملها كل أشكال الأسلحة. كان الأمر كما لو أنه خلق كل أنواع السحر التي يمكن استخدامها مع سحر الدم. كان فنرير يستخدم سلطته بنشاط ، والتي أصبحت بطريقة ما أقوى. لم يتجاهل جريد ، لذلك لم يقلل حذره على الإطلاق. لقد كان اندفاعًا للأسلحة اخترق بسهولة سرعة الصوت.
ترجمة : PEKA
“انتظر. الآن بعد أن رأيتك ايها المبتدئ ، لم استيقظ بمفردى ولكن نحن جميعًا. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
