نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1737

الفصل 1737

الفصل 1737

 

 

“ألف سنة؟ لم تمض حتى عشر سنوات ، ناهيك عن ألف سنة. ”

بعد تعيين ضربة عشوائية كمهارة ، حمل جريد سلاحًا إضافيًا كان ليد الإله وأداء رقصة سيف واحدة. لقد أبطأها بدرجة كافية حتى يتمكن فنرير من الرد. حتى ذلك الحين ، بالكاد ظهر رد فعل فنرير ولم يستطع التعامل معها بشكل كامل ، لكنه تحملها على أي حال.

 

“ماذا. ؟”

 

 

 

الكلمات التي فجرها سكنك انتشرت بطريقة مرتبكة – لاحظ فنرير أن المعلومات لم تكن خاطئة وأصيب بالصدمة. لقد وصل إلى النقطة التي توهم فيها أن قلبه المتوقف كان يخفق. كانت الإثارة بالمعنى الإيجابي.

[تم استخدام رقصة سيف جريد “قمة”.

 

أوضح سكنك شكوك جريد. استخدم المهارات المستمدة من عين المستكشف ومعرفة مختلفة لفهم الموقف. “إنقلاب الألوهية. يعني عكس السبب والنتيجة الموجودين”.

نظر إلى جريد. في غضون سنوات قليلة حقق مكانة احتاجت الآلهه إلى ألف عام لتجميعها – بدت أسماء مولر وكريشلر سخيفة مقارنة بجريد .

تنين أصفر – تنين يشبه تنينًا من الشرق يطفو خلف ظهر جريد. لقد شد ولف جسده مرارًا وتكرارًا كما لو كان يستجيب لحركات جريد. لقد وجه تهديدا هائلا عندما فتح فمه.

 

 

فنرير الذي كان نصف مفتون ، تمكن من تقويم تعابيره وأحنى رأسه.

 

 

 

“أنا أحترمك. حتى ملك الدم ، الذي لديه قدر العائلة ، هو مجرد دور صغير بالنسبة لك “.

 

 

التماثيل المعلقة بالمقلوب فتحت أعينهم. كانت الابتسامات المخيفة والرائعة على وجوههم. ابتلعت الطاقة الشيطانية المظلمة التي انطلقت من أفواه التماثيل المنطقة بأكملها.

لم يكن يتوقع أن يأتي يوم يعامل فيه شخصًا آخر غير والدته باحترام. فوجئ فنرير بهذا الموقف لكنه لم يشعر بالخجل. أحنى رأسه بشكل طبيعي بدافع الاحترام وليس الخوف. لم يكن شيئا يخجل منه.

وقعت هزة أرضية واقتربت القوات من الجانب الآخر من الكهف. كانوا جنودًا بلغ ارتفاعهم مترين. بدت أجسادهم المصنوعة من الطين صلبة. أعطت الشعور بالامتلاء.

 

 

“لم يكن بسبب أنه لم يتزاوج مع مارى روز. كان ذلك لأنه رفضها.

 

 

التماثيل المعلقة بالمقلوب فتحت أعينهم. كانت الابتسامات المخيفة والرائعة على وجوههم. ابتلعت الطاقة الشيطانية المظلمة التي انطلقت من أفواه التماثيل المنطقة بأكملها.

كان فنرير سعيدًا عندما فكر في ماري روز التي كانت ستشعر بخجل كبير. لم يكرهها مثل براهام ، لكن لم يكن لديه سبب ليحبها.

في وسط المتاهة.

 

 

“على أي حال ، لن أعصيك طالما أن لقب” ملك الدم “مازال ملكك. ”

 

 

في وسط المتاهة.

السبب في أن فنرير كان على خلاف مع برياش وماري روز وبراهام هو أنه رفض الانتقام من والدته. لم يكن مقتنعا بأن يكرس حياة عائلته لمعركة لا يمكن الفوز بها. لكن هذا لم يعد هو الحال. رأى فرصة للفوز في جريد. لم يكن هناك سبب لمواجهة جريد.

 

 

 

 

 

 

 

[لقد أدرك ماركيز مصاص الدماء ، “فنرير” مهاراتك واستعاد عداءه. لقد تخلى عن ضغائنه السابقة وسيتعاون معك قدر الإمكان في المستقبل. ]

 

 

“الطريقة التي تناديني بها” أنت “تتسم بعدم الاحترام منذ البداية. ”

 

 

 

 

وصل الوضع الذي توقعه جريد. جعل فنرير رفيقه ببضع كلمات. ومع ذلك ، تردد جريد قليلاً.

 

 

 

“إنه لأمر مؤسف أن ننهي الأمر على هذا النحو”.

كان ذلك في الوقت الذي استخدم فيه فنرير أخيرًا مهارة “بعث نقل الدم”.

 

 

لفتت نافذة الإخطار الوامضة على جانب واحد من مجال رؤيته انتباه جريد.

 

 

 

 

 

 

 

[هل تريد تعيين الإجراء السابق كمهارة؟]

 

 

 

[تدمير الدم المدقع]

كانت هذه إحدى خصائص المطلق. يمكن تحديد الإجراءات كمهارات. لم تزد قوة الحركات الحالية لمجرد أنها أصبحت مهارة ، ولكن كانت تتمتع بميزة تعظيم الراحة. تم تنفيذ عملية إخراج السلاح واستخدام المهارة على الفور بقيمة أمر واحد ، ولم تكن هناك حاجة لربطها يدويًا. كان يعني أنه يمكن أن يخفف من التعب الناجم عن المعركة.

 

تذكر جريد المعلومات التي قدمها له آجنوس وأخذ زمام المبادرة.

[إذا كنت مستهدفًا بسحر الدم ، فقم بسحب سيف القمر المتساقط على الفور واستخدم 200000 سيف ساحق للجيش.

 

 

يتم إنشاء خوف التنين كتأثير إضافي.

سوف يُسحق سحر الدم ويقطع رأس الهدف.

 

 

نظر إلى جريد. في غضون سنوات قليلة حقق مكانة احتاجت الآلهه إلى ألف عام لتجميعها – بدت أسماء مولر وكريشلر سخيفة مقارنة بجريد .

* يشارك في فترة الهدوء لسيف سقوط القمر و 200000 سيف سحق الجيش. ]

 

 

 

 

 

“الطريقة التي تناديني بها” أنت “تتسم بعدم الاحترام منذ البداية. ”

كانت هذه إحدى خصائص المطلق. يمكن تحديد الإجراءات كمهارات. لم تزد قوة الحركات الحالية لمجرد أنها أصبحت مهارة ، ولكن كانت تتمتع بميزة تعظيم الراحة. تم تنفيذ عملية إخراج السلاح واستخدام المهارة على الفور بقيمة أمر واحد ، ولم تكن هناك حاجة لربطها يدويًا. كان يعني أنه يمكن أن يخفف من التعب الناجم عن المعركة.

[تحرك 310 أيدي الإله لتضرب بشكل غير متوقع من جميع الاتجاهات.

 

 

“يبدو أنه تم تخزين” النتيجة “أيضًا. ”

 

 

التماثيل المعلقة بالمقلوب فتحت أعينهم. كانت الابتسامات المخيفة والرائعة على وجوههم. ابتلعت الطاقة الشيطانية المظلمة التي انطلقت من أفواه التماثيل المنطقة بأكملها.

كانت نتيجة تحطيم سحر الدم وقطع رأس الهدف. فكر جريد في وصف المهارة وشعر بالحاجة إلى تجارب أكثر قليلاً. صادف أن فنرير كان هدفًا قويًا للغاية.

“لم يكن بسبب أنه لم يتزاوج مع مارى روز. كان ذلك لأنه رفضها.

 

 

“طريقتك في الكلام مزعجة. ”

“. كيوك!”

 

* لا يحدث التأثير الإضافي عندما تكون مهارة خوف التنين في فترة السكون. ]

“. ؟”

[هل تريد تعيين الإجراء السابق. ]

 

 

“ألن ينتهي بك الأمر بعصيانني؟ يبدو الأمر كما لو كنت كريمًا “.

 

 

وقعت هزة أرضية واقتربت القوات من الجانب الآخر من الكهف. كانوا جنودًا بلغ ارتفاعهم مترين. بدت أجسادهم المصنوعة من الطين صلبة. أعطت الشعور بالامتلاء.

في المقام الأول ، كان فنرير مصاص دماء ذو طبيعة قتالية. إذا لم يوجه فنرير بوضوح ، فسيتمرد يومًا ما. بالطبع ، شعر فنرير أن هذا غير عادل.

“هذا. ؟”

 

سيحدث أمر الإله كتأثير إضافي. ]

“إنه سوء فهم. أنت تعلم أنه ليس لدي سبب لعدم احترامك ، أليس كذلك؟ ”

 

 

أغلق فنرير فمه وهو يتشنج وعاد إلى حالة الدم. سرعان ما تغلغل في العباءة التي كان يرتديها جريد.

“الطريقة التي تناديني بها” أنت “تتسم بعدم الاحترام منذ البداية. ”

“ماذا. ؟”

 

[ جريد الإله الواحد. ]

“. كيوك!”

 

 

“إنه لأمر مؤسف أن ننهي الأمر على هذا النحو”.

كان فنرير يبحث عن طريقة لدحضه ، فقط للتراجع بسرعة. كانت أيدي الإله التي امتد حول جريد في جميع الاتجاهات تدمر الصخور الغريبة في هذا الكهف المجهول. كانت فرصة للكشف عن الشكل الدقيق لألوهية جريد.

 

 

“كووك. !”

تنين أصفر – تنين يشبه تنينًا من الشرق يطفو خلف ظهر جريد. لقد شد ولف جسده مرارًا وتكرارًا كما لو كان يستجيب لحركات جريد. لقد وجه تهديدا هائلا عندما فتح فمه.

يتم إنشاء خوف التنين كتأثير إضافي.

 

كانت هذه إحدى خصائص المطلق. يمكن تحديد الإجراءات كمهارات. لم تزد قوة الحركات الحالية لمجرد أنها أصبحت مهارة ، ولكن كانت تتمتع بميزة تعظيم الراحة. تم تنفيذ عملية إخراج السلاح واستخدام المهارة على الفور بقيمة أمر واحد ، ولم تكن هناك حاجة لربطها يدويًا. كان يعني أنه يمكن أن يخفف من التعب الناجم عن المعركة.

“لا يصدق. ”

 

 

 

ما الفرق بين هذا وطاقة التنين؟ كان فنرير المرعوب مثقلًا في الواقع بواسطة خوف التنين . كان ذلك في أعقاب تحليق المئات أيادي الإله وفقًا لإرادة جريد التي تسببت في خوف التنين ، والذي كان لديه “فرصة بنسبة 30٪ لحدوثه عند الهجوم”.

“إذا قمت بتعيين هذه النتيجة على أنها مهارة ، فهل يمكنني استخدام خوف التنين وقتما أريد؟”

 

 

“إذا قمت بتعيين هذه النتيجة على أنها مهارة ، فهل يمكنني استخدام خوف التنين وقتما أريد؟”

 

 

[لقد أدرك ماركيز مصاص الدماء ، “فنرير” مهاراتك واستعاد عداءه. لقد تخلى عن ضغائنه السابقة وسيتعاون معك قدر الإمكان في المستقبل. ]

تحويل مهارة احتمالية إلى مهارة محددة – هل هذا ممكن؟ فكر جريد بجدية في ذلك. لم يعتقد أنه ممكن. كانت المهارة المعيّنة هي سلطة المطلق. كان من الطبيعي القيام بمعجزات تتجاوز الفطرة السليمة.

الكلمات التي فجرها سكنك انتشرت بطريقة مرتبكة – لاحظ فنرير أن المعلومات لم تكن خاطئة وأصيب بالصدمة. لقد وصل إلى النقطة التي توهم فيها أن قلبه المتوقف كان يخفق. كانت الإثارة بالمعنى الإيجابي.

 

 

 

في المقام الأول ، كان فنرير مصاص دماء ذو طبيعة قتالية. إذا لم يوجه فنرير بوضوح ، فسيتمرد يومًا ما. بالطبع ، شعر فنرير أن هذا غير عادل.

 

 

[هل تريد تعيين الإجراء السابق كمهارة؟]

 

 

 

[ضربة يد الإله العشوائية]

 

 

 

[تحرك 310 أيدي الإله لتضرب بشكل غير متوقع من جميع الاتجاهات.

 

 

 

يتم إنشاء خوف التنين كتأثير إضافي.

[هل تريد تعيين الإجراء السابق كمهارة؟]

 

 

* لا يحدث التأثير الإضافي عندما تكون مهارة خوف التنين في فترة السكون. ]

“كووك. !”

 

[هل تريد تعيين الإجراء السابق. ]

 

تلاشت شكوك سكنك. المئات من أيدي الإله انتشرت في كل الاتجاهات وحطمت القوات.

 

تنين أصفر – تنين يشبه تنينًا من الشرق يطفو خلف ظهر جريد. لقد شد ولف جسده مرارًا وتكرارًا كما لو كان يستجيب لحركات جريد. لقد وجه تهديدا هائلا عندما فتح فمه.

كان احتمال حدوث خوف التنين مرتفعًا بنسبة 30٪. كان من الصحيح القول إنه إذا هاجم 310 مرة بأيدي الإله ، فسيحدث ذلك دون قيد أو شرط تقريبًا. ومع ذلك ، كان الاحتمال هو الاحتمال. لا يمكن أن يكون هناك شيء مثل 100٪. ومع ذلك ، استنادًا إلى وصف ضربة عشوائية من أيدي الإله ، تم تأكيد حدوث خوف التنين .

لم يكن يتوقع أن يأتي يوم يعامل فيه شخصًا آخر غير والدته باحترام. فوجئ فنرير بهذا الموقف لكنه لم يشعر بالخجل. أحنى رأسه بشكل طبيعي بدافع الاحترام وليس الخوف. لم يكن شيئا يخجل منه.

 

يتم إنشاء خوف التنين كتأثير إضافي.

“إذا كان الأمر كذلك. ”

 

 

 

بعد تعيين ضربة عشوائية كمهارة ، حمل جريد سلاحًا إضافيًا كان ليد الإله وأداء رقصة سيف واحدة. لقد أبطأها بدرجة كافية حتى يتمكن فنرير من الرد. حتى ذلك الحين ، بالكاد ظهر رد فعل فنرير ولم يستطع التعامل معها بشكل كامل ، لكنه تحملها على أي حال.

 

 

 

لم يكن السيف الذي استخدمه جريد مصنوعًا من الجشع ، بل مصنوعًا من الحديد الأسود العادي. لم يكن علي فنرير أن يعاني من استهدافه من قبل النيزك أو التفكك ، لذلك نجا بسهولة نسبيًا.

 

 

[هل تريد تعيين الإجراء السابق كمهارة؟]

“ما الحقد الذي لديك ضدي لتتصرف بهذه القسوة. ؟”

نبذ سكنك مخاوفه وسارع إلى اللحاق بجريد.

 

 

استخدم فنرير نقل الدم وقام على الفور بتجديد ذراعه اليسرى التي قُطعت. لم يكن لديه أي فكرة أن جريد كان في الواقع يظهر رحمته. كان جريد محبطًا بعض الشيء ، لكنه ركز دون إظهار ذلك. تم استخدام رقصات السيف الفردي قمة ، وصلة ، موجة ، تقييد ، وعبادة ببطء. حدث هذا مرارا وتكرارا حتى ظهر أمر الإله.

 

 

“نعم ، أنا أعلم . وأنا أعلم ذلك جيدا. ”

كان ذلك في الوقت الذي استخدم فيه فنرير أخيرًا مهارة “بعث نقل الدم”.

 

 

 

 

بعد تعيين ضربة عشوائية كمهارة ، حمل جريد سلاحًا إضافيًا كان ليد الإله وأداء رقصة سيف واحدة. لقد أبطأها بدرجة كافية حتى يتمكن فنرير من الرد. حتى ذلك الحين ، بالكاد ظهر رد فعل فنرير ولم يستطع التعامل معها بشكل كامل ، لكنه تحملها على أي حال.

 

 

[هل تريد تعيين الإجراء السابق كمهارة؟]

الكلمات التي فجرها سكنك انتشرت بطريقة مرتبكة – لاحظ فنرير أن المعلومات لم تكن خاطئة وأصيب بالصدمة. لقد وصل إلى النقطة التي توهم فيها أن قلبه المتوقف كان يخفق. كانت الإثارة بالمعنى الإيجابي.

 

 

[هل تريد تعيين الإجراء السابق. ]

 

 

كان ذلك عندما اعتقد أنه بحاجة إلى تنقية الأجواء.

[هل تريد تعيين. ]

“. ”

 

[هل تريد تعيين. ]

 

 

 

تحويل مهارة احتمالية إلى مهارة محددة – هل هذا ممكن؟ فكر جريد بجدية في ذلك. لم يعتقد أنه ممكن. كانت المهارة المعيّنة هي سلطة المطلق. كان من الطبيعي القيام بمعجزات تتجاوز الفطرة السليمة.

.

 

 

“كووك. !”

[أمر الإله- القمه]

 

 

التماثيل المعلقة بالمقلوب فتحت أعينهم. كانت الابتسامات المخيفة والرائعة على وجوههم. ابتلعت الطاقة الشيطانية المظلمة التي انطلقت من أفواه التماثيل المنطقة بأكملها.

[تم استخدام رقصة سيف جريد “قمة”.

أظلمت رؤية سكنك وتقلبت ألوهية جريد بشكل خطير مثل مصباح في الريح.

 

 

سيحدث أمر الإله كتأثير إضافي. ]

[هل تريد تعيين. ]

 

 

[ربط-أمر الإله]

 

 

 

سيحدث أمر الإله كتأثير إضافي. ]

 

 

“ألف سنة؟ لم تمض حتى عشر سنوات ، ناهيك عن ألف سنة. ”

 

 

 

 

.

 

 

 

حقق جريد النتيجة المرجوة. بالنسبه لرقصة السيف الفرديه يمكنه استخدام أمر الإله بنسبة 100٪ . يمكنه الاستمتاع عن قصد بالتأثير الذي لا يمكن الاستمتاع به في الأصل إلا من خلال اتخاذ عقوبة والحصول على لقب الشر الرابع.

 

 

“. ”

“هذا حقا يعمل. ”

“إنه سوء فهم. أنت تعلم أنه ليس لدي سبب لعدم احترامك ، أليس كذلك؟ ”

 

 

شعر جريد بالفرح داخليًا ، لكن لم يكن هناك نهاية للجشع البشري.

“قد أكسره إذا فعلت المزيد هنا. ”

 

 

“أريد أن أحصل على مزيج من رقصة السيف المدمجة وأمر الإله. ”

 

 

“ألن ينتهي بك الأمر بعصيانني؟ يبدو الأمر كما لو كنت كريمًا “.

من الواضح أن شبح القبر اللا نسل كان عدوًا قويًا. أراد جريد تعيين أكبر عدد ممكن من المهارات قبل مقابلة الشبح. نظر جريد إلى فنرير المرتعش. بفضل عملية نقل الدم ، كان مظهره على ما يرام ، لكن عينيه كانت نصف ميتة. بدا مظهره التأملي وكأنه على وشك أن يصاب بالجنون.

 

 

 

“قد أكسره إذا فعلت المزيد هنا. ”

 

 

كان ذلك عندما اعتقد أنه بحاجة إلى تنقية الأجواء.

من وجهة نظر فنرير ، تعرض للإيذاء دون معرفة السبب. كان هذا على الرغم من أنه ترك الضغينة وراءه وأظهر الاحترام وحسن النية للرجل الذي قتله في الماضي. لقد تم دفعه إلى الحد الأقصى. في النهاية ، سيطر جريد على خيبة أمله وطرد سيفه.

أظلمت رؤية سكنك وتقلبت ألوهية جريد بشكل خطير مثل مصباح في الريح.

 

من الواضح أن شبح القبر اللا نسل كان عدوًا قويًا. أراد جريد تعيين أكبر عدد ممكن من المهارات قبل مقابلة الشبح. نظر جريد إلى فنرير المرتعش. بفضل عملية نقل الدم ، كان مظهره على ما يرام ، لكن عينيه كانت نصف ميتة. بدا مظهره التأملي وكأنه على وشك أن يصاب بالجنون.

”خذ قسطا من الراحة الآن. سأتصل بك مرة أخرى قريبًا “.

.

 

 

“لماذا. لماذا أنت هكذا. ”

“لا أعتقد أنه يعرف”.

 

 

“أعتقد أن كلماتك تصبح أقصر وأقصر. ”

حقق جريد النتيجة المرجوة. بالنسبه لرقصة السيف الفرديه يمكنه استخدام أمر الإله بنسبة 100٪ . يمكنه الاستمتاع عن قصد بالتأثير الذي لا يمكن الاستمتاع به في الأصل إلا من خلال اتخاذ عقوبة والحصول على لقب الشر الرابع.

 

من الواضح أن شبح القبر اللا نسل كان عدوًا قويًا. أراد جريد تعيين أكبر عدد ممكن من المهارات قبل مقابلة الشبح. نظر جريد إلى فنرير المرتعش. بفضل عملية نقل الدم ، كان مظهره على ما يرام ، لكن عينيه كانت نصف ميتة. بدا مظهره التأملي وكأنه على وشك أن يصاب بالجنون.

“كووك. !”

وصل الوضع الذي توقعه جريد. جعل فنرير رفيقه ببضع كلمات. ومع ذلك ، تردد جريد قليلاً.

 

 

أغلق فنرير فمه وهو يتشنج وعاد إلى حالة الدم. سرعان ما تغلغل في العباءة التي كان يرتديها جريد.

 

 

كان سكنك في حيرة من أمره. كان ذلك لأن جريد لم يوجه سلاحه أبدًا وهو يتجه نحو القوات. آمن سكنك بشكل طبيعي في جريد ، لكن قوة جريد تكمن في عناصره. جريد بدون أسلحة سيضعف حتما. لم يستطع سكنك فهم سبب خوضه لهذه المخاطرة.

يرجى الراحة جيدًا حتى وقت استخدام عملية نقل الدم.

 

 

 

بعد مغادرة فنرير ، قام جريد بإجراء اتصال بالعين مع سكنك فجأة. بدت عيون سكنك وكأنه رأى شبحًا. كان وجهه أزرق ويبدو أنه واجه وحشًا حقيقيًا. كان هناك قلق من أن رائحته كريهة.

 

 

 

“لا تسيء الفهم. كنت فقط أقوم بتجربة شيء ، ولم أتحرش به بشكل ضار. أنت تعرف شخصيتي ، أليس كذلك؟ ”

لفتت نافذة الإخطار الوامضة على جانب واحد من مجال رؤيته انتباه جريد.

 

 

“نعم ، أنا أعلم . وأنا أعلم ذلك جيدا. ”

نبذ سكنك مخاوفه وسارع إلى اللحاق بجريد.

 

 

“لا أعتقد أنه يعرف”.

 

 

 

كان ذلك عندما اعتقد أنه بحاجة إلى تنقية الأجواء.

 

 

 

[ جريد الإله الواحد. ]

 

 

 

[ستُدفن أسطورتك العظيمة في هذا القبر. ]

استخدم فنرير نقل الدم وقام على الفور بتجديد ذراعه اليسرى التي قُطعت. لم يكن لديه أي فكرة أن جريد كان في الواقع يظهر رحمته. كان جريد محبطًا بعض الشيء ، لكنه ركز دون إظهار ذلك. تم استخدام رقصات السيف الفردي قمة ، وصلة ، موجة ، تقييد ، وعبادة ببطء. حدث هذا مرارا وتكرارا حتى ظهر أمر الإله.

 

 

وقعت هزة أرضية واقتربت القوات من الجانب الآخر من الكهف. كانوا جنودًا بلغ ارتفاعهم مترين. بدت أجسادهم المصنوعة من الطين صلبة. أعطت الشعور بالامتلاء.

“. ”

 

كان احتمال حدوث خوف التنين مرتفعًا بنسبة 30٪. كان من الصحيح القول إنه إذا هاجم 310 مرة بأيدي الإله ، فسيحدث ذلك دون قيد أو شرط تقريبًا. ومع ذلك ، كان الاحتمال هو الاحتمال. لا يمكن أن يكون هناك شيء مثل 100٪. ومع ذلك ، استنادًا إلى وصف ضربة عشوائية من أيدي الإله ، تم تأكيد حدوث خوف التنين .

“لديهم ميزة” لا يمكن الاذي من بطالسيف “مثبتة بشكل سلبي”.

 

 

توقف جريد و سكنك عن المشي.

تذكر جريد المعلومات التي قدمها له آجنوس وأخذ زمام المبادرة.

 

 

 

“هيا ندخل. ”

 

 

 

“نعم. ”

 

 

كان سكنك في حيرة من أمره. كان ذلك لأن جريد لم يوجه سلاحه أبدًا وهو يتجه نحو القوات. آمن سكنك بشكل طبيعي في جريد ، لكن قوة جريد تكمن في عناصره. جريد بدون أسلحة سيضعف حتما. لم يستطع سكنك فهم سبب خوضه لهذه المخاطرة.

“هذا مناسب حقًا. ”

 

“. كيوك!”

“. ”

 

 

 

تلاشت شكوك سكنك. المئات من أيدي الإله انتشرت في كل الاتجاهات وحطمت القوات.

 

 

[ جريد الإله الواحد. ]

“إنه حقًا مثل الإله”.

 

 

 

نبذ سكنك مخاوفه وسارع إلى اللحاق بجريد.

[هل تريد تعيين. ]

 

[هل تريد تعيين. ]

“هذا مناسب حقًا. ”

 

 

 

استخدم جريد مرارًا وتكرارًا ضربة أيدى الإله العشوائية للقضاء على جنود الأرض ولم يستطع إخفاء تعبيره الراضي. استخدم ضربة أيدى الإله العشوائية فقط لذلك لم يكن هناك تباطؤ بشكل طبيعي . كان قادرًا على استخدامها مرارًا وتكرارًا. العيب الوحيد هو أن النيزك لم يتشكل. تم الحكم عليهم على أنهم أيدي جريد ، وليس أيدي الإله. بمعنى آخر ، تم الحكم على أنهم جزء من جسده.

 

 

* لا يحدث التأثير الإضافي عندما تكون مهارة خوف التنين في فترة السكون. ]

لم يكن يشعر جريد بخيبة أمل على الإطلاق. إذا كان الأمر يتعلق بإسقاط السحر ، فقد تم حله ببساطة عن طريق إعطاء أسلحة مصنوعة من الجشع إلى أيدي الإله. لا ينبغي له أن يسلح أيدي الإله في المقام الأول. كانت هناك أكثر من ميزة أو اثنتين للحكم على أيدي الإله على أنها أيدي جريد. كان السبب وراء قدرة أيدي الإله على العمل اليدوي مثل التعامل مع الأشياء وصنع العناصر هو فقط لأنه تم الحكم عليها على أنها أيدي جريد.

 

 

لم يكن السيف الذي استخدمه جريد مصنوعًا من الجشع ، بل مصنوعًا من الحديد الأسود العادي. لم يكن علي فنرير أن يعاني من استهدافه من قبل النيزك أو التفكك ، لذلك نجا بسهولة نسبيًا.

“هذا. ؟”

 

 

أظلمت رؤية سكنك وتقلبت ألوهية جريد بشكل خطير مثل مصباح في الريح.

توقف جريد و سكنك عن المشي.

“إذا قمت بتعيين هذه النتيجة على أنها مهارة ، فهل يمكنني استخدام خوف التنين وقتما أريد؟”

 

كان احتمال حدوث خوف التنين مرتفعًا بنسبة 30٪. كان من الصحيح القول إنه إذا هاجم 310 مرة بأيدي الإله ، فسيحدث ذلك دون قيد أو شرط تقريبًا. ومع ذلك ، كان الاحتمال هو الاحتمال. لا يمكن أن يكون هناك شيء مثل 100٪. ومع ذلك ، استنادًا إلى وصف ضربة عشوائية من أيدي الإله ، تم تأكيد حدوث خوف التنين .

في وسط المتاهة.

 

 

كان ذلك عندما اعتقد أنه بحاجة إلى تنقية الأجواء.

كان مشهد غريب يتكشف في مساحة كبيرة تحت الجرف الصخري. كان هناك شيء معلق في الهواء. في البداية ، اعتقد أنهم كانوا قوات ضخمة ، لكنهم كانوا صورة الآلهة. كانت تماثيل منحوتة لآلهة بشرية يعبدها شخص ما. تم تعليقهم رأساً على عقب وربطهم بسلك سميك.

 

 

ترجمة : PEKA

“بالمناسبة ، قالوا إن هؤلاء الرجال تركوا تماثيل مقلوبة أيضًا ، أليس كذلك؟”

”خذ قسطا من الراحة الآن. سأتصل بك مرة أخرى قريبًا “.

 

“لا تسيء الفهم. كنت فقط أقوم بتجربة شيء ، ولم أتحرش به بشكل ضار. أنت تعرف شخصيتي ، أليس كذلك؟ ”

ماذا كانوا يفعلون؟

تلاشت شكوك سكنك. المئات من أيدي الإله انتشرت في كل الاتجاهات وحطمت القوات.

 

 

أوضح سكنك شكوك جريد. استخدم المهارات المستمدة من عين المستكشف ومعرفة مختلفة لفهم الموقف. “إنقلاب الألوهية. يعني عكس السبب والنتيجة الموجودين”.

في المقام الأول ، كان فنرير مصاص دماء ذو طبيعة قتالية. إذا لم يوجه فنرير بوضوح ، فسيتمرد يومًا ما. بالطبع ، شعر فنرير أن هذا غير عادل.

 

“إذا كان الأمر كذلك. ”

“عكس السبب والنتيجة؟”

 

 

 

“إنه يغير الجوهر. ببساطة ، إنه رمز للآلهة الشريرة. ”

 

 

 

بعد ذلك فقط –

 

 

سوف يُسحق سحر الدم ويقطع رأس الهدف.

فلاش!

نبذ سكنك مخاوفه وسارع إلى اللحاق بجريد.

 

كان فنرير يبحث عن طريقة لدحضه ، فقط للتراجع بسرعة. كانت أيدي الإله التي امتد حول جريد في جميع الاتجاهات تدمر الصخور الغريبة في هذا الكهف المجهول. كانت فرصة للكشف عن الشكل الدقيق لألوهية جريد.

التماثيل المعلقة بالمقلوب فتحت أعينهم. كانت الابتسامات المخيفة والرائعة على وجوههم. ابتلعت الطاقة الشيطانية المظلمة التي انطلقت من أفواه التماثيل المنطقة بأكملها.

 

 

ما الفرق بين هذا وطاقة التنين؟ كان فنرير المرعوب مثقلًا في الواقع بواسطة خوف التنين . كان ذلك في أعقاب تحليق المئات أيادي الإله وفقًا لإرادة جريد التي تسببت في خوف التنين ، والذي كان لديه “فرصة بنسبة 30٪ لحدوثه عند الهجوم”.

أظلمت رؤية سكنك وتقلبت ألوهية جريد بشكل خطير مثل مصباح في الريح.

 

 

أظلمت رؤية سكنك وتقلبت ألوهية جريد بشكل خطير مثل مصباح في الريح.

 

 

ترجمة : PEKA

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط