نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1738

الفصل 1738

الفصل 1738

 

 

[قمعك غضب الإله الشرير الذي فقد اسمه. تم تقليل جميع الإحصائيات بشكل كبير. ]

“يبدو أنه فاتيكان الماضي. ”

 

كانوا يقتربون في كل مرة يتحرك فيها البلاط وسرعان ما اقتربوا من جريد. لاحظ جريد هويتهم.

[إن حزن الإله الشرير الذي فقد اسمه يجعلك تتردد. لقد وقعت في حالة “الارتباك” و “الخسارة” غير الطبيعية. ]

 

 

“أوه. ؟” اتسعت عيون جريد و سكنك. كان ذلك لأنهم وجدوا مجموعة من الأشخاص يخرجون من بوابات الفاتيكان المفتوحة على مصراعيها. كان هناك رجل وثلاث نساء. كان الرجل مسلحًا بدرع الضوء المقدس وكانت النساء الثلاث مسلحات بالتحف الإلهية الثلاثة لكنيسة ريبيكا. كانت صورة تصور بنات ريبيكا والبابا.

[إن جنون الإله الشرير الذي تخلى عن اسمه يهاجمك. لن يتم استعادة جميع الموارد بما في ذلك الصحة والمانا. ]

“أوه. ؟” اتسعت عيون جريد و سكنك. كان ذلك لأنهم وجدوا مجموعة من الأشخاص يخرجون من بوابات الفاتيكان المفتوحة على مصراعيها. كان هناك رجل وثلاث نساء. كان الرجل مسلحًا بدرع الضوء المقدس وكانت النساء الثلاث مسلحات بالتحف الإلهية الثلاثة لكنيسة ريبيكا. كانت صورة تصور بنات ريبيكا والبابا.

 

وهذا هو سبب احتياج الحملات الاستكشافية أيضًا إلى القوة القتالية. كان هناك العديد من أنواع المغامرات في العالم والعديد منها ينطوي على مخاطر كما هو الحال الآن. أومأ جريد . لقد أدخل المفتاح بسهولة في العين اليسرى للطائر الأبيض الذي بالكاد يمكن الوصول إليه بالتسلق إذا كان سكنك هو من يتحرك.

[لعنة إله الشر تحجب رؤيتك وتحرم استخدام المهارات والسحر. ]

“هذا موثوق. ”

 

قام سكنك بفحص الطيور الأربعة عن كثب. كان لدى الأربعة أخاديد في عينهم اليسرى. كان الأمر كما لو كان لإغراءهم بإدخال المفتاح الذي قاموا بتأمينه للتو.

“ربما تكون قد لاحظت بالفعل ، لكننا بحاجة إلى كسر القيود التي تقيدك. إذا كسرت السلاسل وقلبت التماثيل رأساً على عقب ، فسوف تضعف طاقة الآلهة الشريرة “.

من وجهة نظر جريد ، كان معدل نمو زملائه سريعًا بدرجة كافية. لم يتم التغاضي عن سنوات جهودهم الدؤوبة لمواكبة خطواته.

 

 

كانت رؤيته محجوبة. محاصر في عالم لا شيء به سوى الظلام ، لم يستطع سكنك تمييز الموقف الحالى. تم تحويله إلى حالة لا يمكنه فيها سوى انتظار وفاته الوشيكة. لقد لاحظ محيطه قدر الإمكان عندما دخل الفضاء لأول مرة. يمكنه تقديم المشورة إلى جريد الذي كان سيقاوم تشوهات الوضع.

“إنه ذلك الطائر. عين ذلك الطائر اليسرى. ومع ذلك ، فهو ليس طائرًا يستريح على فرع ، ولكنه طائر يطفو عالياً في السماء. شكل هذا الحاجز منظم لاستدعاء شيء من مكان آخر “.

 

 

“بالطبع ، كسر القيود لن يكون سهلاً. إذا كنت لا تستطيع التحديد فتذكر الرقم ثلاثة. شكل التماثيل والأنماط المنقوشة على التماثيل والزخارف التي تغطي التماثيل. لا ، حتى الطحالب الملتصقة بالجدران أو الحصى على الأرض جيدة. ابحث عن ما يشكل هذا الرقم ثلاثة ودمره دون قيد أو شرط. إذا لم تجد هذه الأشياء الثلاثة ، فعليك عكسها. اجعلها متناظرة قدر الإمكان. ”

 

 

 

تردد دوي انفجار يصم الآذان وبدأت الأرض تغرق. يبدو أن الآلهة الشريرة ، التي تجسدت من خلال التماثيل دخلت مع جريد في المعركة.

 

 

“لو جئت إلى هنا وحدي ، لكنت توقفت هنا. ”

“كويك. ” المكان الذي يخطو فيه قد اختفى. تعثر سكنك وبدأ في السقوط في باطن الأرض الذي لا نهاية لها ، لكنه تمكن من الضغط على كلماته الأخيرة.

 

 

 

“لا تهتم بي !!”

كانت اللوحة الموجودة على الفسيفساء عبارة عن غابة في الأصل ، لكنها الآن تحتوي على منظر طبيعي مألوف. كان مبنى أبيض شاهق في نهاية طريق الغابة. كان مبنى مزينًا برموز الضوء. بدا الأمر مختلفًا تمامًا عن الفاتيكان الحديث ، لكنه استطاع أن يرى بنظرة واحدة أنها كنيسة ريبيكا في الفاتيكان.

 

 

كانت صرخة من أجل انتصار جريد. احتوت على رغبة جريد للتركيز على المعركة وعدم إضاعة فرصة أثناء إنقاذه. كان ذلك لأن انتصار جريد كان أكثر قيمة بملايين المرات من حياته.

 

 

ومع ذلك ، لم يحدث هذا . كان جريد لا يزال جريد. لقد أصبح للتو شخصًا يعرف كيفية اختيار الزمان والمكان.

“هو الذي يجب أن يصل إلى السماء”.

 

 

 

الآن يعرفه الجميع في العالم.

نظر سكنك إلى جريد من بعيد وابتسم. منذ أن أصبح جريد إلهًا ، أظهر نضجًا دائمًا أمام الناس. لم يترك وراءه حتى أي أثر لشخصيته القديمة ، وارتقى إلى مستوى أراده الجمهور. لقد تجرأ على الاعتقاد بأن جريد كان مثير للشفقة. كان يشعر بالقلق من أن جريد سوف تثقله المسؤولية ويفقد نفسه يومًا ما.

 

 

إن غزو أسجارد – “نهاية الآلهة” ، الذي توقعه الناس على مضض سيكون نهاية ساتسفاي قبل بضع سنوات فقط ، كان من المرجح في الواقع أن يكون البداية وليس النهاية. بل كانت هناك فرصة بنسبة 99.9٪. لماذا؟ كان على الآلهة السماوية أن تختفي حتى يستخدم الناس “ساتسفاي” لأغراضهم ورغباتهم الخاصة.

من وجهة نظر جريد ، كان معدل نمو زملائه سريعًا بدرجة كافية. لم يتم التغاضي عن سنوات جهودهم الدؤوبة لمواكبة خطواته.

 

 

نعم ، لقد كانوا عديمي الفائدة. كانوا مجرد خطر كامن في السماء. كانت هناك واجب على جريد للقضاء على هذا الخطر. كان على جريد أن يستمر في أن يصبح أقوى وأقوى. لم يستطع سكنك منعه باسم زميله.

 

 

 

“لماذا تتصرف بشكل مأساوي؟”

 

 

 

“آه. ”

 

 

 

هبوط رأسي متجه للأسفل – صرَّ سكنك على أسنانه وتنهد وهو يستعد للصدمة الوشيكة. ثم دعمت ذراعيه القاسية ظهره.

 

 

قبل بضع سنوات ، انضمت مجموعة حملة سكنك بأكملها إلى نقابة مدجج بالعتاد. تم نشر المغامرين الذين عملوا مع سكنك لفترة طويلة الآن مع كل فرقة.

“لماذا تهتم برعاية شخص سيُبعث حتى بعد الموت؟” نجا سكنك من الموت وتحدث بعصبية إلى حد ما. لم يكن غاضبًا من جريد. لقد كان غاضبًا من نفسه لأنه خلق موقفًا أجبر فيه جريد.

 

 

 

“إذا كان بإمكاني إنقاذ شخص ما ، فعندئذ يجب أن أنقذه. لماذا يجب أن أترك شخصًا يموت بينما لا يجب أن يموت وانا لست مختل عقليا؟ ” فتح جريد عينيه على مصرعيها وأخرج لسانه.

 

 

“يجب أن يكون الجميع مسرورًا لأنها فرصة للحصول على الألوهية. سوف يقاتلون الخصوم بعناد إلى درجة الخوف. حتى لو ماتوا ، سيحاولون ويحاولون مرة أخرى “.

رأى سكنك ذلك. تعافي بصره فجأة.

 

 

 

“أوه. ؟” بدا سكنك في حيرة عندما كان يقوده جريد وهبط على الأرض. كانت الآلهة الشريرة التي يجب أن تكون هائجة هادئة إلى حد ما.

 

 

نعم ، لقد كانوا عديمي الفائدة. كانوا مجرد خطر كامن في السماء. كانت هناك واجب على جريد للقضاء على هذا الخطر. كان على جريد أن يستمر في أن يصبح أقوى وأقوى. لم يستطع سكنك منعه باسم زميله.

أشار جريد إلى السقف المفتوح. “لقد انتهى الأمر بالفعل. ”

 

 

 

“. !”

طار جريد مع سكنك ووقف بسرعة على الجرف مرة أخرى. بدا أن تماثيل الآلهة ، التي تنام بسلام في الفضاء بين المنحدرات تشكره. تركوا المساحة خلفهم وانتقلوا نحو متاهة جديدة.

 

 

رفع سكنك رأسه وفتح فمه. لقد شهد أن تماثيل الآلهة كانت تقف منتصبة بينما كانت مقلوبة منذ لحظة. تم كسر السلاسل التي ربطت ولفت التماثيل. أرجح سيف القمر المتساقط في يده.

 

 

بحث سكنك من خلال معرفته ومعلوماته لفترة طويلة قبل أن يتوصل إلى نتيجة. رفع ذقنه إلى أقصى حد ونظر إلى طرف الفسيفساء. سماء تمتد عشرات الأمتار فوق رؤوس الطيور الأربعة ملأت بصره. كان الطائر الأبيض ينشر جناحيه على نطاق واسع. كان يتداخل مع السماء الزرقاء الساطعة وكان ضبابيًا لدرجة أنه كان من الصعب العثور عليه ما لم ينظر المرء عن كثب.

“قطع السلاسل مثل العلكة. ”

 

 

انهارت الفسيفساء.

في الواقع ، لقد تردد لمدة 0.001 ثانية. بدت جميع الآلهة الشريرة التي ظهرت من التماثيل قوية مثل فنرير. كان هذا يعني أنها كانت مثالية لاستخدامها كحقيبة رمل للمهارات المحددة. ومع ذلك ، ماذا يمكنه أن يفعل عندما بدا أن زميله سيموت على الفور؟ يمكن لعب لعبة تحديد المهاره في أي وقت طالما كان هناك فنرير. لذلك ، يمكن تأجيل هذا إلى المرة القادمة. كانت حياة سكنك ثمينة للغاية.

 

 

 

أراد جريد حماية سكنك الثمين لأنه كافح من أجل النمو بسبب مهنة غير قتالية. في المقام الأول ، يجب حماية سكنك. لقد احتاج إلى معرفة سكنك للتغلب على الخطر بسهولة كما فعل من قبل. هذا هو سبب تحركهم معًا.

 

 

“ماري روز. ؟”

“أستطيع أن أرى لماذا أنت مشهور جدًا. ”

 

 

 

“بالنظر إلي الأمر عن قرب ، أنا وسيم جدًا ، أليس كذلك؟”

 

 

ومع ذلك ، لم يحدث هذا . كان جريد لا يزال جريد. لقد أصبح للتو شخصًا يعرف كيفية اختيار الزمان والمكان.

“هذا ليس كل شيء. آه ، لا ، لا أقصد أنك قبيح. ”

 

 

[إن جنون الإله الشرير الذي تخلى عن اسمه يهاجمك. لن يتم استعادة جميع الموارد بما في ذلك الصحة والمانا. ]

“أنا لم أسئ فهمك. جيشوكا قالت لي هذا. كلما نظرت إلي عن قرب ، كلما أصبحت أكثر وسامة. هذا هو سبب رغبتها في ان تقبلني أو شيء من هذا القبيل. حتى أن هناك شائعات بأن هوليوود تغمرها الشائعات بنشر قصه مكتوبة بصفتي الشخصية الرئيسية ، لذا فإن المعلومات صحيحة “.

 

 

 

“. ”

 

 

كلينك ، كلينك!

نظر سكنك إلى جريد من بعيد وابتسم. منذ أن أصبح جريد إلهًا ، أظهر نضجًا دائمًا أمام الناس. لم يترك وراءه حتى أي أثر لشخصيته القديمة ، وارتقى إلى مستوى أراده الجمهور. لقد تجرأ على الاعتقاد بأن جريد كان مثير للشفقة. كان يشعر بالقلق من أن جريد سوف تثقله المسؤولية ويفقد نفسه يومًا ما.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يحدث هذا . كان جريد لا يزال جريد. لقد أصبح للتو شخصًا يعرف كيفية اختيار الزمان والمكان.

فسيفساء ضخمة – عمل فني ضخم ملأ الجدار الذي كان يتألف من قطع من الحجر متعدد الألوان والزجاج الملون والبلاط والأصداف البحرية. لقد كان حاجزًا يعيق الطريق إلى الأمام. ظهر من العدم وسط المتاهة وأبهر الناس بجماله الرائع. كما كان من المستحيل تدميره بالقوة الجسدية أو السحر. لقد كانت “أداة بحث” لا يمكن قطعها حتى بواسطة سيف القمر المتساقط.

 

 

“هل أنت أقل توترا الآن؟”

 

 

“هذا ليس كل شيء. آه ، لا ، لا أقصد أنك قبيح. ”

“نعم. ”

 

 

 

“اذا دعنا نعود مرة أخرى. ”

 

 

 

طار جريد مع سكنك ووقف بسرعة على الجرف مرة أخرى. بدا أن تماثيل الآلهة ، التي تنام بسلام في الفضاء بين المنحدرات تشكره. تركوا المساحة خلفهم وانتقلوا نحو متاهة جديدة.

 

 

“قطع السلاسل مثل العلكة. ”

“ربما هناك مساحات أخرى مثل هذه في المتاهة التي تواجهها الفرق الأخرى. لسوء الحظ ، سيكون هناك الكثير من المتسربين ، “تحدث سكنك بتعبير قاتم.

كلينك ، كلينك!

 

 

في هذه الأثناء ، لم يكن جريد مهتمًا. على عكس سكنك الذي انضم مؤخرًا إلى نقابة مدجج بالعتاد فقد بقي جريد مع زملائه لأكثر من 10 سنوات. كانوا جميعًا زملائه ، باستثناء يورا وكروغل الذين لم يشاركوا في هذه الحملة.

 

 

 

جيشوكا و فاكر و ريجاس و ذروة السيف و بون و فانتنر و توبان و لايلا و زيدنوس و يوفيمينا و كوك و إيبلين و كريس و زيبال وما إلى ذلك – ابتسم جريد وهو يتذكر وجوه زملائه ويفكر في رأس فانتنر اللامع بشكل خاص. ثم قال “قد يكون هناك بعض الضحايا ، لكن لن يكون هناك تسرب”.

 

 

 

الآلهة الشريرة – كانوا مجرد بقايا الآلهة البشرية التي سُلبت أساطيرهم وفقدوا أسمائهم بسبب شبح القبر اللا نسل. ومع ذلك ، كان الإله إلهًا.

خرج المتعالي الذي ختم ماري روز وأقوى بابا في التاريخ من اللوحة. ضرب سيف الضوء المقدس في كف جريد. ومع ذلك ، كان هناك شيء طار أسرع من السيف المقدس.

 

 

“يجب أن يكون الجميع مسرورًا لأنها فرصة للحصول على الألوهية. سوف يقاتلون الخصوم بعناد إلى درجة الخوف. حتى لو ماتوا ، سيحاولون ويحاولون مرة أخرى “.

 

 

من وجهة نظر جريد ، كان معدل نمو زملائه سريعًا بدرجة كافية. لم يتم التغاضي عن سنوات جهودهم الدؤوبة لمواكبة خطواته.

كان هذا إيماناً مطلقا. لم يشك جريد في أعضاء مدجج بالعتاد. كان يعلم أن هناك أشخاصًا قالوا إنهم ليسوا جيدين مقارنة به ، لكن هذا كان تقييمًا فقط عند مقارنتهم به. كما كان من الصعب على شخص أقوى منه أن يوجد. حتى المطلقين المنعزلين والتنانين اندهشوا من سرعة نموه. كيف يمكن لزملائه التعامل مع هذا؟

[إن حزن الإله الشرير الذي فقد اسمه يجعلك تتردد. لقد وقعت في حالة “الارتباك” و “الخسارة” غير الطبيعية. ]

 

في هذه الأثناء ، لم يكن جريد مهتمًا. على عكس سكنك الذي انضم مؤخرًا إلى نقابة مدجج بالعتاد فقد بقي جريد مع زملائه لأكثر من 10 سنوات. كانوا جميعًا زملائه ، باستثناء يورا وكروغل الذين لم يشاركوا في هذه الحملة.

من وجهة نظر جريد ، كان معدل نمو زملائه سريعًا بدرجة كافية. لم يتم التغاضي عن سنوات جهودهم الدؤوبة لمواكبة خطواته.

 

 

 

“على أي حال ، هذا ما أريد أن أقوله. ”

“إنه ذلك الطائر. عين ذلك الطائر اليسرى. ومع ذلك ، فهو ليس طائرًا يستريح على فرع ، ولكنه طائر يطفو عالياً في السماء. شكل هذا الحاجز منظم لاستدعاء شيء من مكان آخر “.

 

“نعم. ”

توقف جريد للحظة وحدق مباشرة في عيون سكنك.

 

 

 

“لا تقلق بشأن أي شخص آخر واهتم بنفسك فقط “.

 

 

“بالطبع ، كسر القيود لن يكون سهلاً. إذا كنت لا تستطيع التحديد فتذكر الرقم ثلاثة. شكل التماثيل والأنماط المنقوشة على التماثيل والزخارف التي تغطي التماثيل. لا ، حتى الطحالب الملتصقة بالجدران أو الحصى على الأرض جيدة. ابحث عن ما يشكل هذا الرقم ثلاثة ودمره دون قيد أو شرط. إذا لم تجد هذه الأشياء الثلاثة ، فعليك عكسها. اجعلها متناظرة قدر الإمكان. ”

“. ”

كلينك ، كلينك!

 

فسيفساء ضخمة – عمل فني ضخم ملأ الجدار الذي كان يتألف من قطع من الحجر متعدد الألوان والزجاج الملون والبلاط والأصداف البحرية. لقد كان حاجزًا يعيق الطريق إلى الأمام. ظهر من العدم وسط المتاهة وأبهر الناس بجماله الرائع. كما كان من المستحيل تدميره بالقوة الجسدية أو السحر. لقد كانت “أداة بحث” لا يمكن قطعها حتى بواسطة سيف القمر المتساقط.

لقد كان جوًا كما لو كان يريد أن يتحمل كل هموم العالم بمفرده. بعد رؤية جريد يقول هذا عرضًا ، تعهد سكنك بأن يكون أكثر فائدة لـ جريد. كان يتابع في نفس الخطوات مثل أعضاء مدجج بالعتاد الآخرين. كلما زادت المسؤوليات التي أخذها جريد على عاتقه ، زاد عدد الأشخاص الذين حاولوا مشاركة مسؤولياته.

“. الفاتيكان؟”

 

“. ”

التقدير العام – كان هذا هو أعظم قوة لـ جريد وكان يضاهي قوة عناصره.

نظر سكنك إلى جريد من بعيد وابتسم. منذ أن أصبح جريد إلهًا ، أظهر نضجًا دائمًا أمام الناس. لم يترك وراءه حتى أي أثر لشخصيته القديمة ، وارتقى إلى مستوى أراده الجمهور. لقد تجرأ على الاعتقاد بأن جريد كان مثير للشفقة. كان يشعر بالقلق من أن جريد سوف تثقله المسؤولية ويفقد نفسه يومًا ما.

 

“يبدو أنه فاتيكان الماضي. ”

 

 

 

 

***

“أي عين طائر يجب أن أضع هذا المفتاح به”

 

توقف جريد للحظة وحدق مباشرة في عيون سكنك.

 

قام سكنك بفحص الطيور الأربعة عن كثب. كان لدى الأربعة أخاديد في عينهم اليسرى. كان الأمر كما لو كان لإغراءهم بإدخال المفتاح الذي قاموا بتأمينه للتو.

 

 

“لماذا يظهر شيء كهذا من العدم؟”

“بالطبع ، كسر القيود لن يكون سهلاً. إذا كنت لا تستطيع التحديد فتذكر الرقم ثلاثة. شكل التماثيل والأنماط المنقوشة على التماثيل والزخارف التي تغطي التماثيل. لا ، حتى الطحالب الملتصقة بالجدران أو الحصى على الأرض جيدة. ابحث عن ما يشكل هذا الرقم ثلاثة ودمره دون قيد أو شرط. إذا لم تجد هذه الأشياء الثلاثة ، فعليك عكسها. اجعلها متناظرة قدر الإمكان. ”

 

نعم ، لقد كانوا عديمي الفائدة. كانوا مجرد خطر كامن في السماء. كانت هناك واجب على جريد للقضاء على هذا الخطر. كان على جريد أن يستمر في أن يصبح أقوى وأقوى. لم يستطع سكنك منعه باسم زميله.

“هذا. أولاً وقبل كل شيء نحتاج إلى العثور على صورة لفاكهة أكلتها الدودة. ألصق المفتاح الذي حصلنا عليه للتو في العين اليسرى لطائر جاثم على الفرع الذي تزرع فيه الفاكهة. ”

جيشوكا و فاكر و ريجاس و ذروة السيف و بون و فانتنر و توبان و لايلا و زيدنوس و يوفيمينا و كوك و إيبلين و كريس و زيبال وما إلى ذلك – ابتسم جريد وهو يتذكر وجوه زملائه ويفكر في رأس فانتنر اللامع بشكل خاص. ثم قال “قد يكون هناك بعض الضحايا ، لكن لن يكون هناك تسرب”.

 

 

فسيفساء ضخمة – عمل فني ضخم ملأ الجدار الذي كان يتألف من قطع من الحجر متعدد الألوان والزجاج الملون والبلاط والأصداف البحرية. لقد كان حاجزًا يعيق الطريق إلى الأمام. ظهر من العدم وسط المتاهة وأبهر الناس بجماله الرائع. كما كان من المستحيل تدميره بالقوة الجسدية أو السحر. لقد كانت “أداة بحث” لا يمكن قطعها حتى بواسطة سيف القمر المتساقط.

[لعنة إله الشر تحجب رؤيتك وتحرم استخدام المهارات والسحر. ]

 

 

“لو جئت إلى هنا وحدي ، لكنت توقفت هنا. ”

 

 

“آه. ”

كانت الفسيفساء كبيرة جدًا. كان من الأسهل البحث في اللوحة إذا كان بإمكانه رؤيتها كلها بنظرة واحدة ، لكن المتاهة كانت ضيقة جدًا ومتعرجة لدرجة أنه لم يتمكن من الحصول على زاوية عرض مناسبة. تحدث سكنك بينما حافظ جريد على وضعه الجوي وقام بفحص الصورة ، “أنا متأكد من أن الفرق الأخرى ستواجه شيئًا كهذا. مع ذلك ، لا تقلق. سيتمكن زملائي من حل مشاكل مثل هذه “.

 

 

 

قبل بضع سنوات ، انضمت مجموعة حملة سكنك بأكملها إلى نقابة مدجج بالعتاد. تم نشر المغامرين الذين عملوا مع سكنك لفترة طويلة الآن مع كل فرقة.

كان جريد يشعر بالارتباك عندما اخترقت صراخ أذنيه.

 

 

“هذا موثوق. ”

 

 

كانت اللوحة الموجودة على الفسيفساء عبارة عن غابة في الأصل ، لكنها الآن تحتوي على منظر طبيعي مألوف. كان مبنى أبيض شاهق في نهاية طريق الغابة. كان مبنى مزينًا برموز الضوء. بدا الأمر مختلفًا تمامًا عن الفاتيكان الحديث ، لكنه استطاع أن يرى بنظرة واحدة أنها كنيسة ريبيكا في الفاتيكان.

كلما عملوا معًا ، زادت الثقة التي تراكمت لديهم. وضع الاثنان مخاوفهما جانبًا وركزا على مراقبة الفسيفساء. استفاد سكنك بالكامل من عين المستكشف ، بينما اعتمد جريد على رؤيته العالية. وجدوا الصورة في نفس الوقت تقريبا.

 

 

“يجب أن يكون الجميع مسرورًا لأنها فرصة للحصول على الألوهية. سوف يقاتلون الخصوم بعناد إلى درجة الخوف. حتى لو ماتوا ، سيحاولون ويحاولون مرة أخرى “.

على غصن به فاكهة تأكلها دودة ، كانت تجلس أربعة طيور من ألوان مختلفة جنبًا إلى جنب. كان اثنان ينظران إلى الأمام مباشرة واثنان يديران رؤوسهما إلى اليمين. كانت عين الرابع اليسرى مكشوفة ، لذلك كان الأمر مقلقًا.

 

 

[قمعك غضب الإله الشرير الذي فقد اسمه. تم تقليل جميع الإحصائيات بشكل كبير. ]

“أي عين طائر يجب أن أضع هذا المفتاح به”

كان وجهًا لم يره من قبل ، لكن كان من السهل استنتاجه. كان ذلك لأن ملك الجبل قد أخبره أن جثة كريشلر دفنت في قبر لا نسل. حدث ذلك عندما تم تكبير لوحة كريشلر أخيرًا لحجم شخص.

 

كانت رؤيته محجوبة. محاصر في عالم لا شيء به سوى الظلام ، لم يستطع سكنك تمييز الموقف الحالى. تم تحويله إلى حالة لا يمكنه فيها سوى انتظار وفاته الوشيكة. لقد لاحظ محيطه قدر الإمكان عندما دخل الفضاء لأول مرة. يمكنه تقديم المشورة إلى جريد الذي كان سيقاوم تشوهات الوضع.

قام سكنك بفحص الطيور الأربعة عن كثب. كان لدى الأربعة أخاديد في عينهم اليسرى. كان الأمر كما لو كان لإغراءهم بإدخال المفتاح الذي قاموا بتأمينه للتو.

 

 

أراد جريد حماية سكنك الثمين لأنه كافح من أجل النمو بسبب مهنة غير قتالية. في المقام الأول ، يجب حماية سكنك. لقد احتاج إلى معرفة سكنك للتغلب على الخطر بسهولة كما فعل من قبل. هذا هو سبب تحركهم معًا.

“أحمر ، أخضر ، أزرق ، أصفر ، أرجواني. ثلاثة ألوان أساسية. لا أعتقد أن هذه هي النهاية؟”

 

 

 

بحث سكنك من خلال معرفته ومعلوماته لفترة طويلة قبل أن يتوصل إلى نتيجة. رفع ذقنه إلى أقصى حد ونظر إلى طرف الفسيفساء. سماء تمتد عشرات الأمتار فوق رؤوس الطيور الأربعة ملأت بصره. كان الطائر الأبيض ينشر جناحيه على نطاق واسع. كان يتداخل مع السماء الزرقاء الساطعة وكان ضبابيًا لدرجة أنه كان من الصعب العثور عليه ما لم ينظر المرء عن كثب.

 

 

 

“إنه ذلك الطائر. عين ذلك الطائر اليسرى. ومع ذلك ، فهو ليس طائرًا يستريح على فرع ، ولكنه طائر يطفو عالياً في السماء. شكل هذا الحاجز منظم لاستدعاء شيء من مكان آخر “.

 

 

“لا تهتم بي !!”

“هل تقول أنه فخ؟”

“هذا ليس كل شيء. آه ، لا ، لا أقصد أنك قبيح. ”

 

إن غزو أسجارد – “نهاية الآلهة” ، الذي توقعه الناس على مضض سيكون نهاية ساتسفاي قبل بضع سنوات فقط ، كان من المرجح في الواقع أن يكون البداية وليس النهاية. بل كانت هناك فرصة بنسبة 99.9٪. لماذا؟ كان على الآلهة السماوية أن تختفي حتى يستخدم الناس “ساتسفاي” لأغراضهم ورغباتهم الخاصة.

“إنه فخ لا يمكن تجنبه. علينا تفعيل المصيدة لفتح الباب والمضي قدما “.

“لماذا يظهر شيء كهذا من العدم؟”

 

 

وهذا هو سبب احتياج الحملات الاستكشافية أيضًا إلى القوة القتالية. كان هناك العديد من أنواع المغامرات في العالم والعديد منها ينطوي على مخاطر كما هو الحال الآن. أومأ جريد . لقد أدخل المفتاح بسهولة في العين اليسرى للطائر الأبيض الذي بالكاد يمكن الوصول إليه بالتسلق إذا كان سكنك هو من يتحرك.

“. ”

 

“أوه. ؟” اتسعت عيون جريد و سكنك. كان ذلك لأنهم وجدوا مجموعة من الأشخاص يخرجون من بوابات الفاتيكان المفتوحة على مصراعيها. كان هناك رجل وثلاث نساء. كان الرجل مسلحًا بدرع الضوء المقدس وكانت النساء الثلاث مسلحات بالتحف الإلهية الثلاثة لكنيسة ريبيكا. كانت صورة تصور بنات ريبيكا والبابا.

في الوقت نفسه ، بدأت صورة الفسيفساء تتغير. بدأ بلاط الفسيفساء ينفصل مرارًا وتكرارًا. حولت الأشجار إلى الأرض ، وأصبحت الأرض مباني ، وابتعدت السماء ، وتحولت إلى عمل جديد تمامًا.

 

 

انهارت الفسيفساء.

“. الفاتيكان؟”

الآن يعرفه الجميع في العالم.

 

 

كانت اللوحة الموجودة على الفسيفساء عبارة عن غابة في الأصل ، لكنها الآن تحتوي على منظر طبيعي مألوف. كان مبنى أبيض شاهق في نهاية طريق الغابة. كان مبنى مزينًا برموز الضوء. بدا الأمر مختلفًا تمامًا عن الفاتيكان الحديث ، لكنه استطاع أن يرى بنظرة واحدة أنها كنيسة ريبيكا في الفاتيكان.

توقف جريد للحظة وحدق مباشرة في عيون سكنك.

 

 

“يبدو أنه فاتيكان الماضي. ”

“أستطيع أن أرى لماذا أنت مشهور جدًا. ”

 

“لماذا تهتم برعاية شخص سيُبعث حتى بعد الموت؟” نجا سكنك من الموت وتحدث بعصبية إلى حد ما. لم يكن غاضبًا من جريد. لقد كان غاضبًا من نفسه لأنه خلق موقفًا أجبر فيه جريد.

كلينك ، كلينك!

 

 

[قمعك غضب الإله الشرير الذي فقد اسمه. تم تقليل جميع الإحصائيات بشكل كبير. ]

كما شاهد جريد و سكنك ، كانت بعض قطع البلاط لا تزال تتحرك. انقسمت مرارًا وتكرارًا. ونتيجة لذلك ، فتحت ببطء البوابة الرئيسية للفاتيكان والتي ارتفعت حتى مدخل القصر. كان الأمر أشبه بمشاهدة الرسوم المتحركة.

 

 

 

“أوه. ؟” اتسعت عيون جريد و سكنك. كان ذلك لأنهم وجدوا مجموعة من الأشخاص يخرجون من بوابات الفاتيكان المفتوحة على مصراعيها. كان هناك رجل وثلاث نساء. كان الرجل مسلحًا بدرع الضوء المقدس وكانت النساء الثلاث مسلحات بالتحف الإلهية الثلاثة لكنيسة ريبيكا. كانت صورة تصور بنات ريبيكا والبابا.

 

 

لقد كان جوًا كما لو كان يريد أن يتحمل كل هموم العالم بمفرده. بعد رؤية جريد يقول هذا عرضًا ، تعهد سكنك بأن يكون أكثر فائدة لـ جريد. كان يتابع في نفس الخطوات مثل أعضاء مدجج بالعتاد الآخرين. كلما زادت المسؤوليات التي أخذها جريد على عاتقه ، زاد عدد الأشخاص الذين حاولوا مشاركة مسؤولياته.

كانوا يقتربون في كل مرة يتحرك فيها البلاط وسرعان ما اقتربوا من جريد. لاحظ جريد هويتهم.

“قطع السلاسل مثل العلكة. ”

 

كلينك ، كلينك!

“كريشلر. !”

 

 

 

كان وجهًا لم يره من قبل ، لكن كان من السهل استنتاجه. كان ذلك لأن ملك الجبل قد أخبره أن جثة كريشلر دفنت في قبر لا نسل. حدث ذلك عندما تم تكبير لوحة كريشلر أخيرًا لحجم شخص.

“إنه فخ لا يمكن تجنبه. علينا تفعيل المصيدة لفتح الباب والمضي قدما “.

 

“أي عين طائر يجب أن أضع هذا المفتاح به”

انهارت الفسيفساء.

انهارت الفسيفساء.

 

 

خرج المتعالي الذي ختم ماري روز وأقوى بابا في التاريخ من اللوحة. ضرب سيف الضوء المقدس في كف جريد. ومع ذلك ، كان هناك شيء طار أسرع من السيف المقدس.

لماذا جاءت إلى هنا؟

 

توقف جريد للحظة وحدق مباشرة في عيون سكنك.

كان تابوتًا أبيض نقيًا. كانت امرأة ساحرة قد مدت ساقيها وجلست فوق التابوت الذي طار وسحق كريشلر.

 

 

 

“ماري روز. ؟”

[قمعك غضب الإله الشرير الذي فقد اسمه. تم تقليل جميع الإحصائيات بشكل كبير. ]

 

 

لماذا جاءت إلى هنا؟

 

 

 

كان جريد يشعر بالارتباك عندما اخترقت صراخ أذنيه.

 

 

انهارت الفسيفساء.

-هذا جنون! هذا جسدي. آه! إنه جيد!! كل ما احتاجه هو مؤخرة ماري روز !!

 

 

 

“. ”

 

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

“لو جئت إلى هنا وحدي ، لكنت توقفت هنا. ”

“لا تهتم بي !!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط